زاوية مختلفة [2]
الفصل 356: زاوية مختلفة [2]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي الخطوة الأخيرة، أليس كذلك؟ …الخطوة الأخيرة قبل أن ينتهي جحيمي أخيرا؟”
التفت نحوها، وكان وجهه خاليًا من أي تعبير.
كانت عيناه العسليتان تحدقان بي بنظرة خانقة.
لسبب ما، شعرت أن صدري أصبح أخف.
ثم انتقل نظره إلى الجهة اليمنى، حيث وقفت فتاة صغيرة تراقب المشهد بمتعة.
“ماذا تفعل؟!”
ابتسمت، وأخذت تبادل نظرها بيننا.
لماذا كان هذا يحدث؟
“هيهيهي.”
انكمشت حدقتاي.
عيناها كانتا مليئتين بالبهجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن مجرد رؤيته جعلتني أرتعش وأتراجع خطوة.
“…أنت حقا لديك يد في كل شيء، يا أوراكلوس.”
‘هل هذه هي الطريقة التي سارت بها الأمور حقا…؟’
التفت نحوها، وكان وجهه خاليًا من أي تعبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أليس هذا يعني أن المستقبل قد تغير؟
تلاقى نظرهما للحظة قصيرة، ثم فتح أوراكلوس فمه وتكلم،
“لا تقلق. سأحرص على أن يكون الأمر سريعًا.”
“لقد أطلتِ البقاء. حان وقت رحيلك.”
قفز إلى الأمام ودخل القبة المظلمة حيث اختفت شخصيته.
“تظن هذا؟”
بدأ تنفس ليون يزداد ثقلا.
“نعم.”
ابتلعت ريقي.
“هذا سيء، لكن لا بأس. لقد رأيت وتعلمت ما يكفي. أيا كان ما تحاول التدخلط فيه، لن يوقفني. لقد أصبحت أضعف، وأنا—”
ماذا لو كان هذا هو الحال فعلًا؟
بحركة من يده، تجمدت الفتاة.
وكان ليون صامتًا.
قبض قبضته، فتلاشت هيئتها في الهواء دون أن تترك أثرًا.
‘هذا…!’
لم تُمنح حتى فرصة للمقاومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت تشقق خافت تردد في الهواء.
شاهدت كل هذا بذهول، وأنا أشعر بالارتباك.
“أنهي ما بدأته.”
لم أعد إلى وعيي إلا عندما ثبت نظراته العسلية عليّ من جديد.
تلاقى نظرهما للحظة قصيرة، ثم فتح أوراكلوس فمه وتكلم،
“…..”
“هاه… هاه… هاه…”
شعرت بوجوده يضغط على صدري، لكنه لم يكن مخيفًا.
“سأفعلها.”
كنت أعلم أنه لا يقصد أي ضرر.
‘هذا… لقد رأيت هذا من قبل.’
لا، “أنا” لا أقصد أي ضرر.
قالها دون أن يتركني أتكلم.
الرجل الذي أمامي… لم يكن سوى أنا.
“أنهِ الأمر.”
كنت أعلم أنه أنا.
لكن ذلك لم يكن كافيًا بعد.
“أنا…”
فتحت فمي محاولًا أن أسأله كيف كان موجودًا هنا،
الحزن.
رغم أن هناك نسخة أخرى مني داخل القبة.
الفصل 356: زاوية مختلفة [2]
لكن قبل أن أنطق، تحدث هو أولًا،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه كذلك.”
“نعم، أنا أنت.”
وصدمتي ازدادت،
“….”
“هذا مختلف عن الرؤية.”
كأنه كان يقرأ أفكاري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوته يتردد بخفة في الأجواء، بينما رفع نظره محولًا انتباهه من “أنا” إلى “أنا الآخر”.
“هذا بالفعل هو المستقبل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاطع أوراكلوس ليون قبل أن يكمل، وزاد صوته تعقيدًا.
قالها دون أن يتركني أتكلم.
كنت أعلم أنه أنا.
“…وما تشعر به حقيقي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن أكون مضطرًا للموت كما في الرؤية الأولى.
رمش بعينيه ثم نظر إليّ من جديد.
ثم انتقل نظره إلى الجهة اليمنى، حيث وقفت فتاة صغيرة تراقب المشهد بمتعة.
“لا تزيح نظرك عني. سيكون دورك قريبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أطلتِ البقاء. حان وقت رحيلك.”
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم أفلت كتفي،
كانت الفتيات صامتات.
وأدار ظهره واختفى.
تلاقى نظرهما للحظة قصيرة، ثم فتح أوراكلوس فمه وتكلم،
“انتظر…!”
خفض رأسه لينظر إلى جوليان.
حاولت الوصول إليه، لكنه كان قد رحل بالفعل.
“نعم.”
“أين؟!”
انكمشت حدقتاي.
نظرت في كل مكان، لكنه لم يكن هناك.
كان نفس المشهد بالضبط من لمحة صغيرة عن اللعبة التي أظهرها لي نويل خلال يومي الأخير.
أين ذهب…؟ أين—
“هذا بالفعل هو المستقبل.”
“لا أستطيع… فعل ذلك. لا أستطيع…”
لم يبدو ليون متفاجئا حتى بمظهره.
أعادتني صرخات ليون إلى الواقع.
ثم انتقل نظره إلى الجهة اليمنى، حيث وقفت فتاة صغيرة تراقب المشهد بمتعة.
كان جاثيًا على ركبتيه،
“آه، نعم… لا ينبغي أن أؤجل هذا.”
ينظر إلى يديه المرتجفتين بوجه شاحب.
احمرّت عينا ليون بالدم.
كان في حالة يرثى لها، غير قادر على تنفيذ ما كان ينوي فعله.
رمش ببطء، ثم أعاد نظره إلى الرأس.
راقبت المشهد مصدومًا، قبل أن يخطر في بالي شيء.
شعرت بتجمد جسدي.
“هذا هو المستقبل…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه كذلك.”
تذكرت كلمات “أنا”، وتغير تعبير وجهي.
كان صوته متعدد الطبقات.
انتظر…!
خفض بصره وضغط على الوشم.
“هذا مختلف عن الرؤية.”
التفت نحوها، وكان وجهه خاليًا من أي تعبير.
أليس هذا يعني أن المستقبل قد تغير؟
“افعلها…”
إذا لم يُكمل ليون ما كان من المفترض أن يفعله،
رمش ببطء، ثم أعاد نظره إلى الرأس.
فهذا يعني أنني لن أموت في المستقبل أيضًا؟
رَمَشْتُ بعيني، تخيلت المشهد للحظة، وعندما فعلت، ارتجف جسدي بالكامل.
“…هل هذا ممكن؟”
“اذهب.”
فجأة، شعرت بخفة في صدري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي الخطوة الأخيرة، أليس كذلك؟ …الخطوة الأخيرة قبل أن ينتهي جحيمي أخيرا؟”
لن أكون مضطرًا للموت كما في الرؤية الأولى.
“…هاه.”
لسبب ما، شعرت أن صدري أصبح أخف.
“لكن…”
رغم أنني لم أكن أكترث كثيرًا لموتي في السابق،
لكن ماذا لو…
لكن الأمور الآن مختلفة قليلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم أمت في المستقبل، فـ—
لدي هدف، ولدي سبب للعيش.
“ارفع رأسك.”
إذا لم أمت في المستقبل، فـ—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تكرر صوته المتعدد الطبقات.
“ارفع رأسك.”
شيينغ—!
تردد صدى صوت بارد بشكل خافت في الهواء، مما أدى إلى تبريد رأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت إلى نفسي التي كانت تقف أمام ليون.
احمرّت عينا ليون بالدم.
وجهه كان مخفيًا بخصلات شعره،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ماذا عني، من داخل القبة؟
لكن مجرد رؤيته جعلتني أرتعش وأتراجع خطوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش بعينيه ثم نظر إليّ من جديد.
“آه.”
الفصل 356: زاوية مختلفة [2]
ابتلعت ريقي.
“هذا بالفعل هو المستقبل.”
وصدمتي ازدادت،
ثم انتقل نظره إلى الجهة اليمنى، حيث وقفت فتاة صغيرة تراقب المشهد بمتعة.
عندما رد ليون على كلماته.
“لقد انتظرت طويلًا من أجل هذا.”
ليون… كان يراه.
“نعم.”
“أ-أنت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوته يتردد بخفة في الأجواء، بينما رفع نظره محولًا انتباهه من “أنا” إلى “أنا الآخر”.
لم يبدو ليون متفاجئا حتى بمظهره.
تحطمت!
كنت مذهولًا مما يحدث، أحاول فهمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينها فقط، انفجر ليون، يداه امتدتا بسرعة نحو السيف وأمسكتاه بقوة، وعيناه تشتعلان، وكأن الأدرينالين قد اجتاح جسده.
لماذا يبدو أن هذه ليست المرة الأولى التي يراه فيها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليون… كان يراه.
لكن ماذا عني، من داخل القبة؟
لكن كان هناك اختلاف في الوضع مقارنة بما رأيته على شاشة التلفاز.
وما كانت نيته في الظهور أمام ليون؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بوجوده يضغط على صدري، لكنه لم يكن مخيفًا.
هل يحاول التأكد من أنني لا أموت؟
“تظن هذا؟”
نعم…
وصدمتي ازدادت،
هذا منطقي.
“…وما تشعر به حقيقي.”
أنا أيضًا كنت سأفعل ذلك لو كنت أمتلك القوة.
شاهدت كل هذا بذهول، وأنا أشعر بالارتباك.
“ماذا تفعل؟!”
لدي هدف، ولدي سبب للعيش.
أطلق ليون صرخة مذعورة.
فهذا يعني أنني لن أموت في المستقبل أيضًا؟
عند وصوله إليه، أمسك أوراكلوس وجه ليون بكلتا يديه،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاطع أوراكلوس ليون قبل أن يكمل، وزاد صوته تعقيدًا.
ورفعه لملاقاة نظره بينما كان وجه ليون يرتجف.
بحركة من يده، تجمدت الفتاة.
“…لا تنسَ مهمتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس كافيًا ليجعله يلتزم تمامًا.
كان صوته متعدد الطبقات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضرع!
انكمشت حدقتاي.
لسبب ما، شعرت أن صدري أصبح أخف.
‘هذا…!’
“آه، نعم… لا ينبغي أن أؤجل هذا.”
تجمد العالم فجأة، وكانت كلماته الشيء الوحيد الذي أستطيع سماعه.
كان في حالة يرثى لها، غير قادر على تنفيذ ما كان ينوي فعله.
“كل ما عملت لأجله بجد… لا تدعه يضيع بسبب هذه اللحظة. لقد تحدثنا عن هذا مسبقًا. عليك أن تفعلها.”
“هذا هو المستقبل…”
“هاه.. هاه…”
“سأفعلها.”
بدأ تنفس ليون يزداد ثقلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…كل ما عليك فعله هو أن تتذكر.”
“لـ… لكن…”
رمش ببطء، ثم أعاد نظره إلى الرأس.
“لقد عملت جاهدًا من أجل هذا.”
“…هل هذا ممكن؟”
قاطع أوراكلوس ليون قبل أن يكمل، وزاد صوته تعقيدًا.
“…هل هذا ممكن؟”
“لقد وصلت إلى هذه النقطة. لا تدع كل شيء يضيع بسبب مشاعر عابرة. إنه لا شيء!”
الرؤية المستقبلية… كنت أظن أنها تغيرت بعد تغير موقف ليون، لكنني كنت مخطئًا. لم تتغير أبدًا. كنت فقط أراقب كل شيء من… زاوية مختلفة.
“هاه… هاه… هاه…”
تلاقى نظرهما للحظة قصيرة، ثم فتح أوراكلوس فمه وتكلم،
“أنهي ما بدأته.”
فهذا يعني أنني لن أموت في المستقبل أيضًا؟
انحنى أوراكلوس قليلًا ليحصل على نظرة أوضح لوجه ليون، الذي كان تنفسه يصبح أكثر اضطرابًا.
بحركة من يده، تجمدت الفتاة.
“لا تدع الموت الذي لا معنى له يقف في طريقنا. ”
رمش ببطء، ثم أعاد نظره إلى الرأس.
“هاه… هاه… هاه… هاه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كلانك!
حاولت الوصول إليه، لكنه كان قد رحل بالفعل.
ركل أوراكلوس السيف على الأرض، ثم مد يده اليمنى ليُظهر خاتم أسود مألوفًا. ظهر سيف على الفور، وسلمه إلى ليون.
“ستفهم قريبا بما فيه الكفاية .”
“اذهب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه كذلك.”
تكرر صوته المتعدد الطبقات.
غطيت فمي.
“أنهِ الأمر.”
كان الكأس متناثر على الأرض، وقد انسكب ما بداخله.
“هاه… هاه… هاه… هاه… هاه…!”
“اذهب.”
احمرّت عينا ليون بالدم.
“آه.”
لكن ذلك لم يكن كافيًا بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدحرج رأس بعد لحظة، وتوقف تحت قدميّ نفسي الآخر، الذي انحنى ليلتقطه. كان الدم يقطر من عنق الرأس المقطوع، وعندما أدار نظره بعيدًا عن الرأس، التقت عيناه بعينيّ.
ليس كافيًا ليجعله يلتزم تمامًا.
“ارفع رأسك.”
“افعلها…”
وصدمتي ازدادت،
أتت الركلة من نفسي الآخر، الذي أمال رأسه نحو القبة السوداء، وكان صوته يتردد بخفة في الأرجاء.
تمتم، وبدأت يده الأخرى تتحرك نحو ذراعه، حيث ظهر وشم مألوف.
“…اقتلني.”
ثم أفلت كتفي،
“هاه… هاه… هاه…!”
فتحت فمي محاولًا أن أسأله كيف كان موجودًا هنا،
حينها فقط، انفجر ليون، يداه امتدتا بسرعة نحو السيف وأمسكتاه بقوة، وعيناه تشتعلان، وكأن الأدرينالين قد اجتاح جسده.
شعرت بتجمد جسدي.
قفز إلى الأمام ودخل القبة المظلمة حيث اختفت شخصيته.
“لا تقلق. سأحرص على أن يكون الأمر سريعًا.”
“….”
تمتم، وبدأت يده الأخرى تتحرك نحو ذراعه، حيث ظهر وشم مألوف.
“….”
“أنهي ما بدأته.”
سادت فجأة حالة من الصمت.
هل يحاول التأكد من أنني لا أموت؟
شاهدت كل هذا من مكاني، غير قادر على الابتعاد عن المشهد الذي هزني حتى النخاع.
كان تعبير ليون مختلفًا عن ذي قبل، أكثر هدوءًا وبرودة. نظر إلى النسخة التي في الرؤية، وفتح فمه،
لم أعرف ماذا أقول أو كيف أتصرف.
‘هل هذه هي الطريقة التي سارت بها الأمور حقا…؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر على وجهه ابتسامة باهتة.
الرؤية المستقبلية… كنت أظن أنها تغيرت بعد تغير موقف ليون، لكنني كنت مخطئًا. لم تتغير أبدًا. كنت فقط أراقب كل شيء من… زاوية مختلفة.
ورفعه لملاقاة نظره بينما كان وجه ليون يرتجف.
“لكن…”
وأدار ظهره واختفى.
لماذا…؟
الرجل الذي أمامي… لم يكن سوى أنا.
لماذا كان هذا يحدث؟
وما كانت نيته في الظهور أمام ليون؟
لماذا قد أرغب في قتل… نفسي؟
كلانك!
إلا إذا…
عند وصوله إليه، أمسك أوراكلوس وجه ليون بكلتا يديه،
كراا كرااك—
فتحت فمي محاولًا أن أسأله كيف كان موجودًا هنا،
صوت تشقق خافت تردد في الهواء.
كان صوته متعدد الطبقات.
رفعت رأسي، وبدأ الضوء ينساب من القبة السوداء التي بدأت تُظهر علامات التشقق.
واقفًا في نفس المكان كما كان من قبل، بدا كأنه غير مرئي للآخرين، حيث يبدو أن أويف والآخرين لم يلاحظوه.
راقبت بذهول، والتشققات تنتشر كشبكات معقدة عبر سطحها حتى…
قبض ليون على قميصه، ويجعده ببطء بينما كان وجهه يرتجف.
تحطمت!
“توقف عن المماطلة.”
كل شيء تحطم، كاشفًا عن ظلال خمس شخصيات.
“لقد انتظرت طويلًا من أجل هذا.”
ضرع!
“هاه.”
كيرا، إيفلين، وأويف وقفن في الهواء، بينما وقف ليون خلف جوليان الذي كان راكعًا، وسيف يغرس في ظهره.
تحطمت!
كانت الفتيات صامتات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت تشقق خافت تردد في الهواء.
وكان ليون صامتًا.
كأنه كان يقرأ أفكاري.
وكنت أنا صامتًا.
الفصل 356: زاوية مختلفة [2]
وكان العالم صامتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن أكون مضطرًا للموت كما في الرؤية الأولى.
كل الأنظار كانت مركزة على ليون، الذي كان يقف أمامي في الرؤية، والذي أظهر علامات على أنه لا يزال حيًا، صدره يرتفع وينخفض ببطء.
“هذا هو المستقبل…”
كان الكأس متناثر على الأرض، وقد انسكب ما بداخله.
“نعم، أنا أنت.”
كان تعبير ليون مختلفًا عن ذي قبل، أكثر هدوءًا وبرودة. نظر إلى النسخة التي في الرؤية، وفتح فمه،
رد صوت آخر.
“لا تقلق. سأحرص على أن يكون الأمر سريعًا.”
الرؤية المستقبلية… كنت أظن أنها تغيرت بعد تغير موقف ليون، لكنني كنت مخطئًا. لم تتغير أبدًا. كنت فقط أراقب كل شيء من… زاوية مختلفة.
كان صوته يتردد بخفة في الأجواء، بينما رفع نظره محولًا انتباهه من “أنا” إلى “أنا الآخر”.
لماذا يبدو أن هذه ليست المرة الأولى التي يراه فيها؟
واقفًا في نفس المكان كما كان من قبل، بدا كأنه غير مرئي للآخرين، حيث يبدو أن أويف والآخرين لم يلاحظوه.
الحزن.
بدلا من ذلك كانوا جميعا ينظرون إلى ليون الذي أمسك بالسيف بإحكام.
كانت الفتيات صامتات.
‘هذا…’
انحنى أوراكلوس قليلًا ليحصل على نظرة أوضح لوجه ليون، الذي كان تنفسه يصبح أكثر اضطرابًا.
رَمَشْتُ بعيني، تخيلت المشهد للحظة، وعندما فعلت، ارتجف جسدي بالكامل.
“أنهي ما بدأته.”
لأن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس كافيًا ليجعله يلتزم تمامًا.
‘هذا… لقد رأيت هذا من قبل.’
“أ-أنت…”
كان نفس المشهد بالضبط من لمحة صغيرة عن اللعبة التي أظهرها لي نويل خلال يومي الأخير.
“هذا مختلف عن الرؤية.”
حتى الآن، لا أزال أذكر بوضوح كيف ظننت أن ليون كان ينظر إلي عبر شاشة التلفاز.
“توقف عن المماطلة.”
لكن ماذا لو…
كان تعبير ليون مختلفًا عن ذي قبل، أكثر هدوءًا وبرودة. نظر إلى النسخة التي في الرؤية، وفتح فمه،
نظرت إلى ليون، ثم إلى نفسي الآخر.
تردد صدى صوت بارد بشكل خافت في الهواء، مما أدى إلى تبريد رأسي.
ماذا لو كان هذا هو الحال فعلًا؟
فهذا يعني أنني لن أموت في المستقبل أيضًا؟
“هاه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوته يتردد بخفة في الأجواء، بينما رفع نظره محولًا انتباهه من “أنا” إلى “أنا الآخر”.
غطيت فمي.
تحطمت!
‘…كيف يمكن لهذا أن يكون؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تكرر صوته المتعدد الطبقات.
“هذه هي الخطوة الأخيرة، أليس كذلك؟ …الخطوة الأخيرة قبل أن ينتهي جحيمي أخيرا؟”
ثم أفلت كتفي،
نفس الكلمات، ونفس التعبير، بينما بدأت عينا ليون تفقدان هدوءهما، وبدأ الانهيار يظهر، والذي حل مكانه كان الألم…
“لا تقلق. سأحرص على أن يكون الأمر سريعًا.”
الحزن.
لماذا كان هذا يحدث؟
لكن كان هناك اختلاف في الوضع مقارنة بما رأيته على شاشة التلفاز.
كان صوته متعدد الطبقات.
هذه المرة…
كنت أعلم أنه أنا.
“إنه كذلك.”
غطيت فمي.
رد صوت آخر.
ابتسمت، وأخذت تبادل نظرها بيننا.
“ما الذي تنتظره؟ لقد أكملت أصعب جزء بالفعل.”
كنت أعلم أنه لا يقصد أي ضرر.
قبض ليون على قميصه، ويجعده ببطء بينما كان وجهه يرتجف.
“هاه؟”
“…هاه.”
تردد صدى صوت بارد بشكل خافت في الهواء، مما أدى إلى تبريد رأسي.
ظهر على وجهه ابتسامة باهتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى ليون، ثم إلى نفسي الآخر.
“سأفعلها.”
الرؤية المستقبلية… كنت أظن أنها تغيرت بعد تغير موقف ليون، لكنني كنت مخطئًا. لم تتغير أبدًا. كنت فقط أراقب كل شيء من… زاوية مختلفة.
خفض رأسه لينظر إلى جوليان.
عندما رد ليون على كلماته.
حدث تغيير في تلك اللحظة، فأنا الذي كان راكعًا على الأرض، رفع رأسه فجأة، وعيناه تحدقان في عيني ليون،
الذي بدأ وجهه بالارتجاف.
شيينغ—!
“توقف عن المماطلة.”
كيرا، إيفلين، وأويف وقفن في الهواء، بينما وقف ليون خلف جوليان الذي كان راكعًا، وسيف يغرس في ظهره.
استفاق ليون من شروده بتذكيري، وعض شفتيه.
لدي هدف، ولدي سبب للعيش.
“آه، نعم… لا ينبغي أن أؤجل هذا.”
كنت مذهولًا مما يحدث، أحاول فهمه.
رفع ليون يده، كاشفًا عن بريق السيف البارد. اهتزت عيناه الرماديتان قليلًا بينما هبط النصل بحركة واحدة سلسة.
بدأ تنفس ليون يزداد ثقلا.
شيينغ—!
بدلا من ذلك كانوا جميعا ينظرون إلى ليون الذي أمسك بالسيف بإحكام.
“لقد انتظرت طويلًا من أجل هذا.”
لدي هدف، ولدي سبب للعيش.
تدحرج رأس بعد لحظة، وتوقف تحت قدميّ نفسي الآخر،
الذي انحنى ليلتقطه. كان الدم يقطر من عنق الرأس المقطوع، وعندما أدار نظره بعيدًا عن الرأس، التقت عيناه بعينيّ.
ثم أفلت كتفي،
شعرت بتجمد جسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رمش ببطء، ثم أعاد نظره إلى الرأس.
لم يبدو ليون متفاجئا حتى بمظهره.
“ستفهم قريبا بما فيه الكفاية .”
هذا منطقي.
تمتم، وبدأت يده الأخرى تتحرك نحو ذراعه، حيث ظهر وشم مألوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاطع أوراكلوس ليون قبل أن يكمل، وزاد صوته تعقيدًا.
“…كل ما عليك فعله هو أن تتذكر.”
بحركة من يده، تجمدت الفتاة.
خفض بصره وضغط على الوشم.
“ما الذي تنتظره؟ لقد أكملت أصعب جزء بالفعل.”
“تذكر كل ما حدث.”
كنت مذهولًا مما يحدث، أحاول فهمه.
أضاء العالم بلون أبيض، وسرعان ما غمرني الظلام.
لدي هدف، ولدي سبب للعيش.
وبحلول الوقت الذي عاد فيه الضوء إلى عالمي، كنت قد عدت إلى القصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كل ما عملت لأجله بجد… لا تدعه يضيع بسبب هذه اللحظة. لقد تحدثنا عن هذا مسبقًا. عليك أن تفعلها.”
“هاه؟”
كانت عيناه العسليتان تحدقان بي بنظرة خانقة.
___________________________________
“لقد عملت جاهدًا من أجل هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن أكون مضطرًا للموت كما في الرؤية الأولى.
ترجمة: TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كلانك!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
