فارس ضد سيد [1]
الفصل 362: فارس ضد سيد [1]
كايوس كان مثالًا على ذلك.
_____________________________________
“الفائز هو… جوليان إيفينوس من إمبراطورية نورس أنسيفا.”
لم يكن هناك…
ومضت عينا ليون مع انتهاء الإسقاط.حدق في الإسقاط الذي أصبح الآن فارغًا لفترة غير معلومة قبل أن يأخذ نفسًا عميقًا.
حرك ألدريك الرسالة على المكتب أمامه ورفع ختمه، مستعدًا لختمها.
“هوو.”
كان بعضهم وقحين، يعرضون مساهمات مالية تافهة مقابل خدمات ليون، في حين أن آخرين كانوا أكثر صراحة.
تشكلت ابتسامة مريرة على وجهه.
لم يكن هناك صوت واحد مسموع.
“كيف بالضبط سأتعامل مع سحره العاطفي؟”
كانا أميل وأجاثا، جالسين بظهور مستقيمة، دون أن يجرؤوا على قول كلمة واحدة، بينما كان الزوجان بجانبهما يشيران إلى المنصة الرئيسية ويتحدثان بهمسات ناعمة.
بعد مباراته الأولى مع جوليان، واسترجاعه لكيفية خسارته، قام ليون بتحضيرات مكثفة لحماية نفسه من مثل هذه المحاولات مرة أخرى. ليس فقط من أجل جوليان، بل لأي وقت قد يواجه فيه ساحرًا عاطفيًا آخر.
“هذه المباراة ستكون دموية للغاية. أستطيع أن أشعر بذلك. يبدو أن هناك كراهية شديدة بين الاثنين.”
كايوس كان مثالًا على ذلك.
ومع ذلك، بالنسبة للجمهور، بدا كما لو أن جسده كان يستعد للعمل. لقد جعل الجو أكثر توترا.
لم يكن جوليان الساحر العاطفي الوحيد، وكان عليه أن يكون مستعدًا للتعامل مع أي منهم في أي وقت.
كانت النهائيات ستُبث قريبًا.
من كان يعلم متى سيقابل ساحر عاطفي آخر؟
فبعد كل شيء…
معرفته بهذا، جعلته يتدرب بجد. كرس وقتًا طويلاً لإيجاد طرق لمواجهة سحر جوليان العاطفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم، أنا أراقب.”
من إتقان عقله إلى التحرك بسرعات تمنع جوليان من استخدام سحره عليه.
“هوو.”
أعد ليون جميع أنواع الخطط المضادة، ومع ذلك…
تجعدت حواجب ألدريك وهو يفكر في جوليان.
“هل يمكنني حقًا التغلب عليه؟”
كانت النهائيات ستُبث قريبًا.
حينما استرجع المشاهد التي رآها، شعر فجأة بالعجز.
وذلك… كان أمرًا مزعجًا بعض الشيء.
سحر جوليان العاطفي…
***
كان طاغيًا، لدرجة أنه بدأ يشك فيما إذا كان سيتمكن من التعامل مع انتقاله “الصوتي.
“سأكتشف ذلك قريبا بما فيه الكفاية.”
كان قلقا بالفعل بشأن إيجاد طرق لتفادي لمسته، والذي قد يؤدي تقريبًا إلى هزيمة مؤكدة، ولكنه الآن عليه أن يقلق أيضًا من انتقال صوته…؟
“أوه، انتظر.”
ولم يكن الأمر كما لو كان يستطيع أن يكرر ما فعله كايليون باستخدام قطعة أثرية لمساعدته.
كان بعضهم وقحين، يعرضون مساهمات مالية تافهة مقابل خدمات ليون، في حين أن آخرين كانوا أكثر صراحة.
القطع الأثرية بتلك القوة… كانت باهظة الثمن، وفقط من يملكون خلفيات قوية كان بإمكانهم الحصول عليها.
سحر جوليان العاطفي…
وكانت خلفية ليون هي نفسها خلفية جوليان.
قوبلت خطواته بخطوات أخرى عندما ظهر جوليان من الجانب الآخر، وبدا تعبيره غير مبال.
لقد كان فعلاً عاجزًا.
كان بعضهم وقحين، يعرضون مساهمات مالية تافهة مقابل خدمات ليون، في حين أن آخرين كانوا أكثر صراحة.
“…إنه حقًا خصم مزعج لمواجهته.”
“همم، أنا فقط سعيد.”
حسنًا، هذا منطقي.
كان تركيز الجميع منصبًا على الكولوسيوم.
لو لم يكن مزعجًا، لما وصل إلى النهائيات.
“هاه؟”
“صحيح، إنه يعرف أيضًا عن الفن المنسي.”
تجعدت حواجب ألدريك وهو يفكر في جوليان.
لم يشعر ليون بالكآبة بسبب ذلك. كان ينوي الكشف عنه على أي حال. السبب في عدم استخدامه المتكرر له هو أنه كان يحتاج وقتًا لإعداده، وكان غير مكتمل.
ولكن كما لو كان يبتسم كثيرا، سمع صوتا ناعما قادما من جانبه.
ومع معرفة جوليان بهذا، ومعرفته كذلك بالثغرات فيه، فإن استخدام هذه الحركة كان بمثابة انتحار.
من إتقان عقله إلى التحرك بسرعات تمنع جوليان من استخدام سحره عليه.
كان ليون يعلم ذلك.
أيًا كان من سيفوز بين الاثنين، لم يكن يهمه كثيرًا. كلاهما كانا يمثلان منزل إيفينوس.
وكان جوليان يعلم ذلك.
لكن ما لم يعرفه أحد هو…
…ولهذا السبب بالذات كان ليون مضطرًا لاستخدام الحركة.
أمامه كانت هناك عشرات الرسائل، مقسمة إلى أكوام مختلفة من حيث الأهمية.
“إذا ظن أنني أخادع، فلن يحاول منعي.
وإذا لم يظن أنني أخادع، فسيحاول إيقافي، ولدي خطة مضادة لذلك.”
لكن ما لم يعرفه أحد هو…
هذه الحركة كانت ستحدد نتيجة المباراة.
“كان يجب أن تفعل ذلك، يمكنني رؤية شعرك يبرز قليلا. لا يمكنني السماح لفارسي بأن يظهر بشكل غير مثالي بينما يراقبه الجميع.”
وبينما كان يفكر بعناية في تكتيكاته، أمال ليون رأسه إلى الوراء، وأسنده على الحائط خلفه.
ومضت عينا ليون مع انتهاء الإسقاط.حدق في الإسقاط الذي أصبح الآن فارغًا لفترة غير معلومة قبل أن يأخذ نفسًا عميقًا.
تسللت ابتسامة خفيفة على وجهه أثناء تفكيره في المباراة القادمة.
“هممم، لقد فات الأوان الآن.”
“هل سيغضب رئيس العائلة إذا هزمت جوليان؟”
ثم، بعبوس، توقف.
جعلته الفكرة يضحك بخفوت، قبل أن يغلق عينيه ويبدأ بالدخول في حالة تأمل.
صحيح…
بغض النظر عن مدى قوة جوليان، كان ليون واثقًا من أنه ما زال يستطيع الفوز.
قوبلت خطواته بخطوات أخرى عندما ظهر جوليان من الجانب الآخر، وبدا تعبيره غير مبال.
فبعد كل شيء…
من إتقان عقله إلى التحرك بسرعات تمنع جوليان من استخدام سحره عليه.
بينما كان جوليان مفقودًا، لم يكن ليون خاملاً.
على عكس الاثنين الآخرين، كانت هادئة نسبيًا. هادئة أكثر من اللازم تقريبًا. وعندما تذكر غايل ما حدث قبل يوم، عادت شفتيه إلى وضعها الطبيعي.
***
“…همم.”
منزل إيفينوس.
عادةً ما تكون مدينة غريم سباير مزدحمة، مليئة بالطامحين لأن يصبحوا خارقين أو زوار من العاصمة الرئيسية لبريمر.
المكتب المعتاد الهادئ المخصص لرب الأسرة كان الآن في حالة من الفوضى الكاملة، بينما كان الخدم يندفعون واحدًا تلو الآخر.
طقطق —
لقد تخيل مرات لا تحصى طرقًا لصد تلك الضربة، لكن في كل مرة يحاول فيها، كان ينتهي به الأمر ميتًا.
“سيدي، وصلتنا رسالة أخرى! يبدو أنها من بارونية مجاورة. لقد عرضوا ابنتهم للزواج.”
“هل سيغضب رئيس العائلة إذا هزمت جوليان؟”
“سيدي! رسالة أخرى هنا! إنها من بيت نبيل آخر.”
لقد شاهد جميع مبارياته، ولم يجد كلمات تصف جوليان الحالي. كان مختلفًا جدًا عن جوليان الماضي.
“سيدي…!”
بعد فترة، أدرك أنه لا فائدة من الخوض في هذه المسألة.
بينما كانت أصوات الخدم المتوترة تملأ الغرفة، ظل ألدريك هادئًا. لم تتغير ملامحه بينما كان يستلم كل رسالة بهدوء ويصرف الخدم في نفس الوقت.
جعلته الفكرة يضحك بخفوت، قبل أن يغلق عينيه ويبدأ بالدخول في حالة تأمل.
“أوه، انتظر.”
وبينما كان يفكر بعناية في تكتيكاته، أمال ليون رأسه إلى الوراء، وأسنده على الحائط خلفه.
تمامًا عندما كان أحد الخدم على وشك المغادرة، رفع ألدريك رأسه.
كان الجو مشحونًا بالتوتر بينما كان الجميع يدخلون الكولوسيوم بهدوء ومنظم. لم تكن هناك مناقشات، ولا همسات.
“نعم؟”
وبعد قليل، وصل الحكم، ورفع يده وهو ينظر بين الاثنين. رأى أنه لا يوجد شيء غير طبيعي، فرفع يده.
“قدم لي معروفا. أغلق الأبواب وأخبر الخدم ألا يأتوا إلا إذا كان هناك أمر بالغ الأهمية. سأقضي المساء بمراجعة العروض.”
“…إنه حقًا خصم مزعج لمواجهته.”
“آه، مفهوم.”
“أميل.”
أومأ الخدم قبل أن يغادروا الغرفة ويقفلوا الباب خلفهم.
“همم، أعتقد أنهم يريدون رؤية المدى الكامل لمواهبنا.”
كلنك!!
لقد شاهد جميع مبارياته، ولم يجد كلمات تصف جوليان الحالي. كان مختلفًا جدًا عن جوليان الماضي.
ولأول مرة منذ فترة طويلة، استعادت الغرفة هدوءها.
جلس ألدريد مع مرفقيه مدعومين على الطاولة، وتشابك يديه بينما كان في تفكير عميق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل حلقت؟”
أمامه كانت هناك عشرات الرسائل، مقسمة إلى أكوام مختلفة من حيث الأهمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا عندما كان أحد الخدم على وشك المغادرة، رفع ألدريك رأسه.
ولكن، بصراحة، لم يكن الأمر مهمًا كثيرًا.
بشعر بني ناعم مضفر إلى ذيل طويل، وعيون خضراء لطيفة، كانت تبدو كإمرأة متوسطة العمر طيبة. النمش المتناثر فوق أنفها عزز من هذا الانطباع.
كانت جميعها متشابهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشكلت ابتسامة مريرة على وجهه.
من رسائل الخطبة إلى رسائل الاستقطاب، مطالبة بخدمات ليون. وكان التعامل مع النوع الثاني صعبًا للغاية، حيث أن العديد من بيوت النبلاء القوية كانت تضغط عليهم لتسليم ليون.
“أعتقد أن الأمر ينطبق علي أيضًا، أليس كذلك؟”
كان بعضهم وقحين، يعرضون مساهمات مالية تافهة مقابل خدمات ليون، في حين أن آخرين كانوا أكثر صراحة.
هذه الحركة كانت ستحدد نتيجة المباراة.
في النهاية، كان كل شيء يتمحور حول ذلك.
أمامه كانت هناك عشرات الرسائل، مقسمة إلى أكوام مختلفة من حيث الأهمية.
كانت الأمور ستكون أصعب لو كان ليون هو الوحيد الذي حقق نجاحًا كبيرًا في قمة الإمبراطوريات الأربع.
لم يكن هناك صوت واحد مسموع.
لحسن الحظ، لم يكن كذلك، حيث أن جوليان أيضًا وصل إلى النهائيات.
“قدم لي معروفا. أغلق الأبواب وأخبر الخدم ألا يأتوا إلا إذا كان هناك أمر بالغ الأهمية. سأقضي المساء بمراجعة العروض.”
صحيح، جوليان…
“أميل.”
“….”
أومأ الخدم قبل أن يغادروا الغرفة ويقفلوا الباب خلفهم.
تجعدت حواجب ألدريك وهو يفكر في جوليان.
فيما يخص جوليان…
لقد شاهد جميع مبارياته، ولم يجد كلمات تصف جوليان الحالي. كان مختلفًا جدًا عن جوليان الماضي.
“آه، مفهوم.”
كان طويلًا، أنيقًا، وبدا أنه يمتص عيون جميع أولئك الذين يشاهدون. كان كأنه تجسيد لـ”كيان نبيل”. وكلما نظر ألدريك إلى جوليان الحالي، كلما شعر بعدم الراحة أكثر.
“…..!”
…لكنه لم يستطع التعبير عن ذلك بالكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وافقت يوهانا، وتعابيرها جادة مثل تعابيره.
“همم.”
“لا أعلم.”
بعد فترة، أدرك أنه لا فائدة من الخوض في هذه المسألة.
“الفائز هو… جوليان إيفينوس من إمبراطورية نورس أنسيفا.”
كانت النهائيات ستُبث قريبًا.
“المباراة النهائية: جوليان إيفينوس من إمبراطورية نورس أنسيفا ضد ليون إليرت من إمبراطورية نورس أنسيفا.”
أيًا كان من سيفوز بين الاثنين، لم يكن يهمه كثيرًا.
كلاهما كانا يمثلان منزل إيفينوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلنك!!
ما كان مهمًا هو كيفية التعامل مع العواقب بعد القمة.
“الفائز هو… جوليان إيفينوس من إمبراطورية نورس أنسيفا.”
فيما يخص جوليان…
“آه، مفهوم.”
حرك ألدريك الرسالة على المكتب أمامه ورفع ختمه، مستعدًا لختمها.
“إذا؟”
“سأكتشف ذلك قريبا بما فيه الكفاية.”
“أوه، انتظر.”
بعد انتهاء القمة.
“همم، أعتقد أنهم يريدون رؤية المدى الكامل لمواهبنا.”
عندما يعود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من كان يعلم متى سيقابل ساحر عاطفي آخر؟
بام—
“المباراة النهائية: جوليان إيفينوس من إمبراطورية نورس أنسيفا ضد ليون إليرت من إمبراطورية نورس أنسيفا.”
“بيني وبينك، هناك رائحة ما.”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…إلى أي مدى تعتقد أنه قوي مقارنة بك؟”
تفاجأ أميل قليلًا من السؤال.
في اليوم التالي.
كانا أميل وأجاثا، جالسين بظهور مستقيمة، دون أن يجرؤوا على قول كلمة واحدة، بينما كان الزوجان بجانبهما يشيران إلى المنصة الرئيسية ويتحدثان بهمسات ناعمة.
عادةً ما تكون مدينة غريم سباير مزدحمة، مليئة بالطامحين لأن يصبحوا خارقين أو زوار من العاصمة الرئيسية لبريمر.
أومأ الخدم قبل أن يغادروا الغرفة ويقفلوا الباب خلفهم.
لكن في هذا اليوم، كانت المدينة بأكملها صامتة.
أيًا كان من سيفوز بين الاثنين، لم يكن يهمه كثيرًا. كلاهما كانا يمثلان منزل إيفينوس.
لم يكن هناك صوت واحد مسموع.
“حسنًا، أعتقد أنك محق.”
كان تركيز الجميع منصبًا على الكولوسيوم.
“لقد حضروا في النهاية.”
اليوم كان يوم النهائيات.
ابتلع الجميع ريقهم بصعوبة.
كان الجو مشحونًا بالتوتر بينما كان الجميع يدخلون الكولوسيوم بهدوء ومنظم. لم تكن هناك مناقشات، ولا همسات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينما استرجع المشاهد التي رآها، شعر فجأة بالعجز.
في هذه اللحظة بالذات، لم يكن أحد في مزاج للحديث.
ترجمة: TIFA
كانوا سيرون النتائج بأنفسهم قريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشياء أخرى شغلت عقله أكثر في ذلك الوقت. مثل التأكد مما إذا كان ليون شقيقه حقا.
“لقد حضروا في النهاية.”
تاك—
في أعلى المنصات، حيث يجلس عادةً المندوبون، ألقى غايل نظرة إلى يساره.ثلاثة مقاعد كانت مشغولة هناك، كل منها يجلس عليه شخصية. جلسوا بصمت، دون أن يتفوهوا بكلمة واحدة، يحدقون بتركيز شديد في المنصة أسفلهم.
في النهاية، كان كل شيء يتمحور حول ذلك.
ابتسم غايل بشكل خافت عند رؤيتهم.
لقد فعلوا ذلك سابقًا مع ديليلا، والآن فعلوها مجددًا مع جوليان وليون.
بعد ما حدث سابقًا، وكيف غادروا مبكرًا بعد هزيمة مشاركيهم، كان يتوقع أن لا يحضروا.
“هاه؟”
كان من المفاجئ بعض الشيء رؤيتهم حاضرين.
“قدم لي معروفا. أغلق الأبواب وأخبر الخدم ألا يأتوا إلا إذا كان هناك أمر بالغ الأهمية. سأقضي المساء بمراجعة العروض.”
“همم، أعتقد أنهم يريدون رؤية المدى الكامل لمواهبنا.”
قوبلت خطواته بخطوات أخرى عندما ظهر جوليان من الجانب الآخر، وبدا تعبيره غير مبال.
في هذه اللحظة، كانت إمبراطورية نورس أنسيفا تتفوق على باقي الإمبراطوريات الأربع. ليس فقط من حيث المواهب، بل ومن حيث القوة العامة.
“قدم لي معروفا. أغلق الأبواب وأخبر الخدم ألا يأتوا إلا إذا كان هناك أمر بالغ الأهمية. سأقضي المساء بمراجعة العروض.”
لقد فعلوا ذلك سابقًا مع ديليلا، والآن فعلوها مجددًا مع جوليان وليون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرأيت؟”
شعر غايل أن شفتيه تنحنيان بابتسامة عند التفكير بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أعلى المنصات، حيث يجلس عادةً المندوبون، ألقى غايل نظرة إلى يساره.ثلاثة مقاعد كانت مشغولة هناك، كل منها يجلس عليه شخصية. جلسوا بصمت، دون أن يتفوهوا بكلمة واحدة، يحدقون بتركيز شديد في المنصة أسفلهم.
كانت جميعها متشابهة.
ولكن كما لو كان يبتسم كثيرا، سمع صوتا ناعما قادما من جانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي، وصلتنا رسالة أخرى! يبدو أنها من بارونية مجاورة. لقد عرضوا ابنتهم للزواج.”
“لماذا تبتسم؟”
لقد تخيل مرات لا تحصى طرقًا لصد تلك الضربة، لكن في كل مرة يحاول فيها، كان ينتهي به الأمر ميتًا.
“همم، أنا فقط سعيد.”
ولكن، بصراحة، لم يكن الأمر مهمًا كثيرًا.
رد غايل دون أن ينظر إلى إليسيا، لقد كانت هي التي تحدثت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو أن كل نفس قد تم امتصاصه من رئتي الجمهور، أصبحت الأجواء خانقة بينما ظهرت عينان رماديتان على الجانب الأيمن من الساحة.
“…صحيح، أعتقد أنك كذلك.”
“…صحيح، أعتقد أنك كذلك.”
على عكس الاثنين الآخرين، كانت هادئة نسبيًا. هادئة أكثر من اللازم تقريبًا. وعندما تذكر غايل ما حدث قبل يوم، عادت شفتيه إلى وضعها الطبيعي.
ومع معرفة جوليان بهذا، ومعرفته كذلك بالثغرات فيه، فإن استخدام هذه الحركة كان بمثابة انتحار.
“كيف يمكنني أن أنسى…؟”
فيما يخص جوليان…
ليون…
من إتقان عقله إلى التحرك بسرعات تمنع جوليان من استخدام سحره عليه.
له من موقف مزعج. إذا كان سيفوز، فقد لا ينتمي المجد بالضرورة إليهم.
هذه الحركة كانت ستحدد نتيجة المباراة.
وذلك… كان أمرًا مزعجًا بعض الشيء.
لحسن الحظ، كان قد رتب مسبقًا لتجنب حدوث ذلك، ولكن لا يزال من المزعج بعض الشيء التفكير فيه.
المكتب المعتاد الهادئ المخصص لرب الأسرة كان الآن في حالة من الفوضى الكاملة، بينما كان الخدم يندفعون واحدًا تلو الآخر.
“أعتقد أنني أعرف الآن من يجب أن أشجعه.”
كان ليون يعلم ذلك.
هبط غايل مرة أخرى على كرسيه وهو ينقر بأصابعه على مسند الذراع.
“كان يجب أن تفعل ذلك، يمكنني رؤية شعرك يبرز قليلا. لا يمكنني السماح لفارسي بأن يظهر بشكل غير مثالي بينما يراقبه الجميع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تبتسم؟”
***
“المباراة ستبدأ قريبًا.”
“المباراة ستبدأ قريبًا.”
_____________________________________
“همم، أنا أراقب.”
“آه، مفهوم.”
جلس زوجان في المدرجات، مندمجين بسلاسة مع الحشد.وجلس كان يجلسان بجانبهم شخصيتان أصغر سنا، بوجوه مختلفة عن وجوههم الحقيقية.
“نعم، من كان يظن أن كليهما ينتميان إلى نفس العائلة؟ إنه نوع من المعجزات.”
كانا أميل وأجاثا، جالسين بظهور مستقيمة، دون أن يجرؤوا على قول كلمة واحدة، بينما كان الزوجان بجانبهما يشيران إلى المنصة الرئيسية ويتحدثان بهمسات ناعمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم، أنا أراقب.”
لقد برزوا قليلا بالنظر إلى أنه لم يكن هناك أي شخص آخر يتحدث.
“كان يجب أن تفعل ذلك، يمكنني رؤية شعرك يبرز قليلا. لا يمكنني السماح لفارسي بأن يظهر بشكل غير مثالي بينما يراقبه الجميع.”
“أميل.”
“إذا ظن أنني أخادع، فلن يحاول منعي. وإذا لم يظن أنني أخادع، فسيحاول إيقافي، ولدي خطة مضادة لذلك.”
“نعم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …لكنه لم يستطع التعبير عن ذلك بالكلمات.
فجأة عند سماع اسمه، استقام ظهر أميل وهو ينظر نحو والدته التي لا تبدو كما تفعل عادة.
لقد بدوا شديدين جدا.
بشعر بني ناعم مضفر إلى ذيل طويل، وعيون خضراء لطيفة، كانت تبدو كإمرأة متوسطة العمر طيبة.
النمش المتناثر فوق أنفها عزز من هذا الانطباع.
“نعم؟”
“ليون…”
“نعم، لم أفعل.”
نظرت إلى المسرح مرة أخرى.
“هممم، لقد فات الأوان الآن.”
“…إلى أي مدى تعتقد أنه قوي مقارنة بك؟”
“آه، ها قد بدأ.”
“همم؟”
“نعم؟”
تفاجأ أميل قليلًا من السؤال.
“آه، ها قد بدأ.”
ذلك، بالنظر إلى عيون والدته، سرعان ما تحول تعبيره إلى مرارة.
أومأ برأسه.
“أعلم أنك لم تخرج كل شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش ليون بحيرة، غير فاهم حقًا.
“…”
“هل سيغضب رئيس العائلة إذا هزمت جوليان؟”
صحيح…
لقد برزوا قليلا بالنظر إلى أنه لم يكن هناك أي شخص آخر يتحدث.
كما هو متوقع من والدته. لقد رأت من خلاله.
كسرت خطوة واحدة الصمت عندما خرج ليون من الجانب الآخر من الساحة، وشعره الأسود يرفرف في صمت.
“نعم، لم أفعل.”
وكانت خلفية ليون هي نفسها خلفية جوليان.
أومأ برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعند اكتشافه لذلك، توصل أميل إلى إدراك آخر.
أشياء أخرى شغلت عقله أكثر في ذلك الوقت. مثل التأكد مما إذا كان ليون شقيقه حقا.
“صحيح، إنه يعرف أيضًا عن الفن المنسي.”
في النهاية، لو صمد لبضع ثوانٍ أخرى، لكان هو الفائز على ليون.
ليون…
لكن…
“كان يجب أن تفعل ذلك، يمكنني رؤية شعرك يبرز قليلا. لا يمكنني السماح لفارسي بأن يظهر بشكل غير مثالي بينما يراقبه الجميع.”
“إذا؟”
تجعدت حواجب ألدريك وهو يفكر في جوليان.
“لا أعلم.”
المكتب المعتاد الهادئ المخصص لرب الأسرة كان الآن في حالة من الفوضى الكاملة، بينما كان الخدم يندفعون واحدًا تلو الآخر.
أجاب أميل بصدق. كان يعتقد سابقًا أنه قوي، لكن بعد نصف النهائيات، أدرك أن ليون أيضًا لم يكن يبذل كل قوته. حركة السيف تلك…
“…..!”
شعر أميل بأن فمه يجف.
“هممم، لقد فات الأوان الآن.”
لقد تخيل مرات لا تحصى طرقًا لصد تلك الضربة، لكن في كل مرة يحاول فيها، كان ينتهي به الأمر ميتًا.
عادةً ما تكون مدينة غريم سباير مزدحمة، مليئة بالطامحين لأن يصبحوا خارقين أو زوار من العاصمة الرئيسية لبريمر.
لم يكن هناك…
“نعم؟”
أي طريقة لمواجهة تلك الضربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسللت ابتسامة خفيفة على وجهه أثناء تفكيره في المباراة القادمة.
وعند اكتشافه لذلك، توصل أميل إلى إدراك آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم، أنا أراقب.”
“هو أيضًا لم يبذل كامل قوته ضدي.”
ولكن على عكسه، ما السبب الذي قد يدفع ليون لعدم بذل كامل قوته؟ لماذا…؟
ولكن على عكسه، ما السبب الذي قد يدفع ليون لعدم بذل كامل قوته؟ لماذا…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش ليون بحيرة، غير فاهم حقًا.
“آه، ها قد بدأ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يمكنني أن أنسى…؟”
أخرجه صوت والدته المتحمس من أفكاره. رفع رأسه، وتحولت عيناه نحو الجانب الأيمن من الكولوسيوم بينما أصبحت المناطق المحيطة متوترة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم؟”
كما لو أن كل نفس قد تم امتصاصه من رئتي الجمهور، أصبحت الأجواء خانقة بينما ظهرت عينان رماديتان على الجانب الأيمن من الساحة.
جلس زوجان في المدرجات، مندمجين بسلاسة مع الحشد.وجلس كان يجلسان بجانبهم شخصيتان أصغر سنا، بوجوه مختلفة عن وجوههم الحقيقية.
تاك—
كان بعضهم وقحين، يعرضون مساهمات مالية تافهة مقابل خدمات ليون، في حين أن آخرين كانوا أكثر صراحة.
كسرت خطوة واحدة الصمت عندما خرج ليون من الجانب الآخر من الساحة، وشعره الأسود يرفرف في صمت.
ترجمة: TIFA
تاك—
ابتسم غايل بشكل خافت عند رؤيتهم.
قوبلت خطواته بخطوات أخرى عندما ظهر جوليان من الجانب الآخر، وبدا تعبيره غير مبال.
كانوا سيرون النتائج بأنفسهم قريبًا.
التقت عيونهما وشعر الجميع بالضغط.
كان بعضهم وقحين، يعرضون مساهمات مالية تافهة مقابل خدمات ليون، في حين أن آخرين كانوا أكثر صراحة.
ابتلع الجميع ريقهم بصعوبة.
ومع ذلك، بالنسبة للجمهور، بدا كما لو أن جسده كان يستعد للعمل. لقد جعل الجو أكثر توترا.
نظراتهم…
“ليون…”
لقد بدوا شديدين جدا.
له من موقف مزعج. إذا كان سيفوز، فقد لا ينتمي المجد بالضرورة إليهم.
لكن ما لم يعرفه أحد هو…
***
“هل حلقت؟”
لكن…
“لا، لم أفعل.”
بغض النظر عن مدى قوة جوليان، كان ليون واثقًا من أنه ما زال يستطيع الفوز.
“كان يجب أن تفعل ذلك، يمكنني رؤية شعرك يبرز قليلا. لا يمكنني السماح لفارسي بأن يظهر بشكل غير مثالي بينما يراقبه الجميع.”
لقد تخيل مرات لا تحصى طرقًا لصد تلك الضربة، لكن في كل مرة يحاول فيها، كان ينتهي به الأمر ميتًا.
“هممم، لقد فات الأوان الآن.”
لحسن الحظ، لم يكن كذلك، حيث أن جوليان أيضًا وصل إلى النهائيات.
“حسنًا، أعتقد أنك محق.”
“لا، ليس ه—”
“…لكن هل علي حقًا أن أفعل؟”
كان الجو مشحونًا بالتوتر بينما كان الجميع يدخلون الكولوسيوم بهدوء ومنظم. لم تكن هناك مناقشات، ولا همسات.
“هم؟ ولم لا؟”
“…هل رأيت وجهي؟ هل يهم حقًا؟”
“هل سيغضب رئيس العائلة إذا هزمت جوليان؟”
“…”
“ليون…”
تجعد حاجبا جوليان بإحكام، وازداد التوتر حول الكولوسيوم.
“أرأيت؟”
تفاجأ أميل قليلًا من السؤال.
ارتجف جسد ليون أثناء محاولته كبح ضحكته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان جوليان مفقودًا، لم يكن ليون خاملاً.
ومع ذلك، بالنسبة للجمهور، بدا كما لو أن جسده كان يستعد للعمل. لقد جعل الجو أكثر توترا.
“أوه، انتظر.”
“أعتقد أن الأمر ينطبق علي أيضًا، أليس كذلك؟”
كسرت خطوة واحدة الصمت عندما خرج ليون من الجانب الآخر من الساحة، وشعره الأسود يرفرف في صمت.
“…همم.”
ولكن، بصراحة، لم يكن الأمر مهمًا كثيرًا.
تجمد وجه ليون.
لم يكن هناك…
ثم، بعبوس، توقف.
“كيف بالضبط سأتعامل مع سحره العاطفي؟”
“إنها فكرة مزعجة.”
من إتقان عقله إلى التحرك بسرعات تمنع جوليان من استخدام سحره عليه.
“ربما ليس بنفس قدر إزعاج ما قالته عيني اليسرى لعيني اليمنى.”
كانوا سيرون النتائج بأنفسهم قريبًا.
“هاه؟”
جعلته الفكرة يضحك بخفوت، قبل أن يغلق عينيه ويبدأ بالدخول في حالة تأمل.
رمش ليون بحيرة، غير فاهم حقًا.
له من موقف مزعج. إذا كان سيفوز، فقد لا ينتمي المجد بالضرورة إليهم.
ولكن، كان ذلك على الأرجح أكبر خطأ ارتكبه، إذ سرعان ما ارتسم الإدراك على وجهه وتصلب جسده بأكمله.
كانت جميعها متشابهة.
“لا، ليس ه—”
بام—
“بيني وبينك، هناك رائحة ما.”
تاك—
“…..!”
ومع معرفة جوليان بهذا، ومعرفته كذلك بالثغرات فيه، فإن استخدام هذه الحركة كان بمثابة انتحار.
ارتجف جسد ليون بأكمله، واهتزت ملابسه بشكل واضح بينما احمرت عيناه. حبس الجمهور أنفاسهم عند رؤية هذا المشهد بينما نظر كارل إلى المشهد بكل جدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليوم كان يوم النهائيات.
“هذه المباراة ستكون دموية للغاية. أستطيع أن أشعر بذلك. يبدو أن هناك كراهية شديدة بين الاثنين.”
بعد ما حدث سابقًا، وكيف غادروا مبكرًا بعد هزيمة مشاركيهم، كان يتوقع أن لا يحضروا.
“…أستطيع رؤية ذلك. ليس من غير المعتاد أن يحمل الفرسان ضغينة تجاه أسيادهم بسبب سوء المعاملة.”
“…..!”
“نعم، من كان يظن أن كليهما ينتميان إلى نفس العائلة؟ إنه نوع من المعجزات.”
ومع ذلك، بالنسبة للجمهور، بدا كما لو أن جسده كان يستعد للعمل. لقد جعل الجو أكثر توترا.
“نعم.”
على عكس الاثنين الآخرين، كانت هادئة نسبيًا. هادئة أكثر من اللازم تقريبًا. وعندما تذكر غايل ما حدث قبل يوم، عادت شفتيه إلى وضعها الطبيعي.
وافقت يوهانا، وتعابيرها جادة مثل تعابيره.
بعد انتهاء القمة.
وبعد قليل، وصل الحكم، ورفع يده وهو ينظر بين الاثنين.
رأى أنه لا يوجد شيء غير طبيعي، فرفع يده.
أمامه كانت هناك عشرات الرسائل، مقسمة إلى أكوام مختلفة من حيث الأهمية.
“المباراة النهائية: جوليان إيفينوس من إمبراطورية نورس أنسيفا ضد ليون إليرت من إمبراطورية نورس أنسيفا.”
“بيني وبينك، هناك رائحة ما.”
دوّى صوته عبر الأرجاء.
تاك—
“ابدأوا!”
***
“…..!”
_____________________________________
أيًا كان من سيفوز بين الاثنين، لم يكن يهمه كثيرًا. كلاهما كانا يمثلان منزل إيفينوس.
ترجمة: TIFA
نظرت إلى المسرح مرة أخرى.
لقد شاهد جميع مبارياته، ولم يجد كلمات تصف جوليان الحالي. كان مختلفًا جدًا عن جوليان الماضي.
“ابدأوا!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
