124.docx
الفصل 124
رفع الرجل غطاء رأسه، كاشفًا عن وجهٍ متضررٍ من الحروق. بدت الجروح متعفنة، تسيل منها القيح.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
“هذا هو المكان الذي تعيش فيه الطبقات الدنيا.”
ترجمة: ســاد
أغمض يوريتش عينيه غارقًا في التفكير. الثعبان الذي عرفه قاسي وعدواني. كان محاربوها أقوياء كالمرتزقة العاديين، و لشامانهم وحشية.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
بدا التلاميذ يحملون وشم الثعابين على أجسادهم، وهو ما رآه يوريتش عدة مرات من قبل.
بدا تلاميذ تريكي يعرفون طريقهم حول بنية المجاري. وتنقلوا عبر الشبكة المعقدة دون صعوبة تُذكر.
“أعلم، أعلم.”
“لقد تركوا علامات في كل زاوية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتضحت الفكرة. أصبح دور تريكي واضحًا الآن ليوريتش. هو بمثابة السفينة التي تقود عددًا لا يُحصى من الناس إلى العالم الآخر.
راقب يوريتش تصرفات تلاميذ تريكي عن كثب. لقد تركوا علاماتهم في جميع أنحاء المجاري لمساعدتهم على التنقل عبر المتاهة.
“كان الإمبراطور مُحقًا. أنا الوحيد القادر على تولي هذه المهمة.”
“سأصعد أولاً.”
بوو!
التلميذ باهان أول من صعد السلم. بعد أن وصل إلى القمة، دفع غطاءً حجريًا جانبًا وخرج من الأرض.
ضرب يوريتش قبضته في راحة يده عندما أدرك ما حدث.
“لقد وصل السفينة تريكي.”
“لقد أُعِدَّت لك غرفة يا كايليوس ” نادى باهان على يوريتش. نظراته لا تزال حادة.
أعلن باهان للثعابين على السطح. توسعت أعينهم وتحركوا بسرعة.
تحدث عدو. ردّ يوريتش، الواقف في الخلف، بدلًا من تريكي المتعرق.
“لقد تمكنت من إدارة هذا المكان جيدًا بدوني، باهان.”
“هل هذا مقرهم الرئيسي؟ يبدو أن هناك ما هو أكثر من هذا.”
صعد تريكي إلى السطح وهو يمسك بيد باهان.
“آه!”
“لا يوجد شيء يمكننا القيام به بدون السفينة.”
أصبح الوضع مختلفًا عما توقعه، فأثار اهتمامه.
أجاب باهان بتواضع وأرشد تريكي ويوريتش.
أعتقد أن الأمور تسير كما هو مخطط لها الآن.
أدار يوريتش عينيه، ناظرًا إلى ما حوله. كانوا لا يزالون في المدينة، لكن الجو بدا كئيبًا، مع العديد من المتشردين المتشبثين بالخرق يتجولون.
سُمعت خطواتٌ بين الحين والآخر قرب باب يوريتش. كانوا يراقبونه بحذر.
“هذا هو المكان الذي تعيش فيه الطبقات الدنيا.”
أثناء الاستماع، أمال يوريتش رأسه.
كلما اتسعت المدينة، ازداد ظلامها قتامة. ولم يكن هامل استثناءً. عاشت الطبقات الدنيا المهمشة كالأشباح في زوايا المدينة المظلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدّ تريكي يده. أمسكها الرجل بحذر.
“اتبعني يا كايليوس.”
“تريكي السفينة هو مُنقذ هذا العالم. لقد أنقذتَ رجلاً عظيماً يا كايليوس.”
تحدث باهان بحذر إلى يوريتش، وهو ينظر إليه. بدا باهان رجلاً قوي البنية.
لو كان يوريتش شخصًا متحضرًا، لكان طُرد منذ زمن بعيد. لم يكن بإمكان محارب الشمس أن يتسامح مع تعاليم الثعبان، و سيُحدث ضجة.
“أعلم، أعلم.”
“لقد تمكنت من إدارة هذا المكان جيدًا بدوني، باهان.”
تسللوا عبر شوارع متاهية. بيوت الصفيح المبنية عشوائيًا جعلت من الصعب على الغرباء إيجاد طريقهم بينها.
“ربما لو لم أكن هنا.”
’إنه أيضًا يتخذ عمدًا العديد من الطرق الالتفافية. ربما لأنه يخشى مني.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن الثعبان الذي زعزع استقرار العاصمة لا يمكن أن يكون صغير الحجم إلى هذا الحد.
لم يكن باهان يثق تمامًا بيوريتش. فرغم أنه كان مُحسنًا إلى تريكي، إلا أنه من الضروري دائمًا التعامل مع أي شخص غريب بحذر وهكذا نجا الثعبان كل هذه المدة.
زوو!
“مشكلة تريكي هي أنه يثق كثيرًا. عليّ أن أبقى متيقظًا لأعوض ذلك.”
ضرب يوريتش أيدي النساء، معبراً عن انزعاجه.
دخل باهان حيّاً للدعارة. بدت نساءٌ عارياتٌ شبه عارياتٍ ينشدنَ الزبائنَ المُحتملين.
سُمعت خطواتٌ بين الحين والآخر قرب باب يوريتش. كانوا يراقبونه بحذر.
“أبعد يديك عني.”
“هممم.”
ضرب يوريتش أيدي النساء، معبراً عن انزعاجه.
شهق الحشد وهم يشاهدون المشهد. نهض الرجل الساقط مترنحًا.
زوو!
نظر باهان إلى يوريتش. رفع يوريتش الجثة التي ظنّ الجميع أنه ميت. نظر الرجل، وقد تهشّم عموده الفقري، إلى يوريتش في ذهول، وفمه يتوسع.
انعطف باهان بسرعة عند زاوية زقاق ودفع جدارًا حجريًا. ما بدا وكأنه مجرد جدار انزلق جانبًا، كاشفًا عن مساحة داخلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صوت انكسار عمود فقري في أرجاء المجاري. داس يوريتش على الجثة العائمة، محطمًا العمود الفقري. تناثرت مياه المجاري بصخب.
“تفضل بالدخول، السفينة تريكي.”
هناك ستة أعداء ذوي خبرة. على عكسهم، بدا تريكي وأتباعه ضعفاء في القتال. وحده باهان، الذي كان قوي البنية فقط، حمل هراوةً، مستعدًا للقتال.
سمح باهان لتريكي بالدخول أولاً، و يوريتش آخر من دخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟”
“السفينة!”
[ المترجم: كلام هري معتقدات، تقدر تقدم تنزل وتعدي كام سطر لتحت ]
“كنت أعلم أن الأمر لن ينتهي بهذه الطريقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تمويهًا مثاليًا. تظاهر الرجل بالموت، لا يتنفس حتى. لكن يوريتش أحس أن الجثة المزعومة لشخص حي. بدا مجرد حدس محارب مبني على الخبرة.
ركع أمامه رجالٌ بدوا كأنهم تلاميذ تريكي، وأصواتهم ترتجف. عانقهم تريكي واحدًا تلو الآخر.
“السفينة تريكي وتلاميذه.”
“ومن قد يكون هذا؟”
طفت جثة في مياه الصرف الصحي. كان العثور على الجثث في المجاري أمرًا شائعًا. من الصعب العثور على الجثث الملقاة فيها، مما أدى في كثير من الأحيان إلى طفو عدد قليل منها في كل مكان.
بدا التلاميذ ينظرون إلى يوريتش الغريب بعيون غير ودية إلى حد ما.
أعلن باهان للثعابين على السطح. توسعت أعينهم وتحركوا بسرعة.
“هذا الرجل أنقذني من سجن الإمبراطورية. عامله كما تعاملني.”
“الثعبان.”
“آه!”
هل يعيش هؤلاء النبلاء بسلام؟ هل الملوك في مناصبهم العليا سعداء؟ كلا. الجميع يعيشون في ألم لأن هذا العالم نفسه جحيم. عندما نتوقف جميعًا عن التناسخ وننتقل إلى العالم الآخر، سيختفي هذا العالم الجهنمي الحالي، وسينجو الجميع.
وبعد سماع هذا، نظر بعض التلاميذ إلى يوريتش بعيون مليئة بالدفء.
بوو!
“الثعبان.”
“م-ما الخطب؟”
بدا التلاميذ يحملون وشم الثعابين على أجسادهم، وهو ما رآه يوريتش عدة مرات من قبل.
تكلم الرجل باكيًا، مما دفع آخرين إلى مدّ يد العون إلى تريكي، مما أثار فوضى عارمة وهم يحاولون انتزاع ولو قطعة من ملابسه.
“هذا غريب.”
“لقد أُعِدَّت لك غرفة يا كايليوس ” نادى باهان على يوريتش. نظراته لا تزال حادة.
مسح يوريتش ذقنه، ناظرًا إلى الثعابين المجتمعين هنا. كانوا مسرورين بعودة تريكي سالمًا.
تبع يوريتش تريكي إلى المجاري، برفقة باهان وثلاثة من تلاميذه.
“هذا يختلف عن الثعبان الذي أعرفه.”
سأل تريكي وهو يمد يده نحو يوريتش. بدا يوريتش مفتونًا بتريكي.
أغمض يوريتش عينيه غارقًا في التفكير. الثعبان الذي عرفه قاسي وعدواني. كان محاربوها أقوياء كالمرتزقة العاديين، و لشامانهم وحشية.
بدا التلاميذ ينظرون إلى يوريتش الغريب بعيون غير ودية إلى حد ما.
“هؤلاء الناس منظمون للغاية، أقرب إلى حركة الشمس من حركة الثعبان التي رأيتها. لا يبدو أنهم يختطفون الأطفال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد سماع هذا، نظر بعض التلاميذ إلى يوريتش بعيون مليئة بالدفء.
فتح يوريتش عينيه ببطء. لولا وشم الثعبان، لما صدّق أنهم من أتباع الثعابين.
راقب يوريتش تريكي لعدة أيام. بدا يُبجّله الثعبانيون الآخرون الذين أطلقوا عليه اسم “السفينة.”
“لقد أُعِدَّت لك غرفة يا كايليوس ” نادى باهان على يوريتش. نظراته لا تزال حادة.
لو كان يوريتش شخصًا متحضرًا، لكان طُرد منذ زمن بعيد. لم يكن بإمكان محارب الشمس أن يتسامح مع تعاليم الثعبان، و سيُحدث ضجة.
“يبدو أن باهان هو الأعلى مرتبة بين تلاميذ تريكي.”
سمع يوريتش حكايات لا تُحصى عن الثعبان. اشتهروا باختطاف المواليد الجدد وأكل لحومهم بعد تقديمهم كقرابين. لهذا السبب اضطُهدوا، ليس فقط من قِبل المتحضرين، بل أيضًا من قِبل الجنوبيين الآخرين.
وتبع يوريتش باهان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟”
“أنت محارب، أليس كذلك؟” سأل يوريتش فجأة. توقف باهان.
سُمعت خطواتٌ بين الحين والآخر قرب باب يوريتش. كانوا يراقبونه بحذر.
“لقد استخدمت سيفًا في الماضي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أحد الأيام، جمع تريكي الناس لإلقاء موعظة. والمثير للدهشة أن الكثيرين حضروا للاستماع إلى تعاليمه، و معظمهم من المتشردين والبغايا من الطبقات الدنيا.
“في الماضي؟ إذن، ليس بعد الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك، السفينة.”
“لم أعد محاربًا.”
ألقى تريكي نظرة على يوريتش وابتسم.
أجاب باهان بصراحة. دلَّ يوريتش على غرفة رثة بلا نافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدّ تريكي يده. أمسكها الرجل بحذر.
“يجب أن يكون أفضل من السجن.”
رفع رجل من بين الحشد يده، وتوقف تريكي ليستمع إلى سؤاله.
“هذا يكفي تماما.”
“لا أعلم ماذا يحدث، لكن الثعابين يهاجمون زملاءهم. هذا أمرٌ غير متوقع.”
ضحك يوريتش وجلس على السرير الصلب.
نظر باهان إلى يوريتش. رفع يوريتش الجثة التي ظنّ الجميع أنه ميت. نظر الرجل، وقد تهشّم عموده الفقري، إلى يوريتش في ذهول، وفمه يتوسع.
“كم من الوقت سوف تبقى؟”
الفصل 124
“أنا أيضًا سجين هارب. سأبقى هنا حتى تستقر الأمور، فلا تقلق.”
سُمعت خطواتٌ بين الحين والآخر قرب باب يوريتش. كانوا يراقبونه بحذر.
نظر باهان إلى يوريتش وأغلق الباب. بدا تحذيره الصامت واضحًا.
تحدث عدو. ردّ يوريتش، الواقف في الخلف، بدلًا من تريكي المتعرق.
أعتقد أن الأمور تسير كما هو مخطط لها الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك، السفينة.”
بعد أن تُرك وحيدًا، تأمل يوريتش الغرفة المظلمة. بدون نوافذ، اعتمد على شمعة واحدة للإضاءة.
شهق الحشد وهم يشاهدون المشهد. نهض الرجل الساقط مترنحًا.
“هناك اثنان بالخارج.”
“أبعد يديك عني.”
سُمعت خطواتٌ بين الحين والآخر قرب باب يوريتش. كانوا يراقبونه بحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ترغب في المجيء معنا، كايليوس؟”
“السفينة تريكي وتلاميذه.”
تبع يوريتش تريكي إلى المجاري، برفقة باهان وثلاثة من تلاميذه.
أصبح الوضع مختلفًا عما توقعه، فأثار اهتمامه.
سأل تريكي وهو يمد يده نحو يوريتش. بدا يوريتش مفتونًا بتريكي.
“هل هذا مقرهم الرئيسي؟ يبدو أن هناك ما هو أكثر من هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مشكلة تريكي هي أنه يثق كثيرًا. عليّ أن أبقى متيقظًا لأعوض ذلك.”
إن الثعبان الذي زعزع استقرار العاصمة لا يمكن أن يكون صغير الحجم إلى هذا الحد.
قال باهان وهو يقف بجانب يوريتش وكأنه يراقب.
‘الثعبان، المعروف باختطاف الأطفال وأكلهم’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك اثنان بالخارج.”
سمع يوريتش حكايات لا تُحصى عن الثعبان. اشتهروا باختطاف المواليد الجدد وأكل لحومهم بعد تقديمهم كقرابين. لهذا السبب اضطُهدوا، ليس فقط من قِبل المتحضرين، بل أيضًا من قِبل الجنوبيين الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هممم.”
بدأ الرجل الذي يمسك بيد تريكي يرتجف. تدحرجت عيناه، ولم يظهر منهما سوى بياض. وبعد ارتجافه قليلاً، انهار على الأرض.
استلقى يوريتش على السرير. أغمض عينيه، وغمره النعاس، لكنه لم يغط في نوم عميق. لم يكن هذا المكان آمنًا. حتى في نومه، أبقى أذنيه مفتوحتين.
أثناء الاستماع، أمال يوريتش رأسه.
———–
بدا التلاميذ ينظرون إلى يوريتش الغريب بعيون غير ودية إلى حد ما.
[ المترجم: كلام هري معتقدات، تقدر تقدم تنزل وتعدي كام سطر لتحت ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صوت انكسار عمود فقري في أرجاء المجاري. داس يوريتش على الجثة العائمة، محطمًا العمود الفقري. تناثرت مياه المجاري بصخب.
———
“باهان، إلى أين نذهب بعد ذلك؟” سأل تريكي وهو يضبط كم قميصه.
راقب يوريتش تريكي لعدة أيام. بدا يُبجّله الثعبانيون الآخرون الذين أطلقوا عليه اسم “السفينة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد وصل السفينة تريكي.”
“هذا العالم الذي نعيش فيه لا يختلف عن الجحيم. إنه مليء بألم لا ينتهي، والولادة الجديدة لا تؤدي إلا إلى مزيد من المعاناة. نُميّز ونُحارب بعضنا البعض، ونعيش في بؤس. إذا كان هناك حاكمٌ خلق هذا العالم، فلا بد أنه حاكمٌ يكرهنا بشدة.”
لم تكن لدى عقيدة الثعبان بحاكم مُسمّاة مثل لو أو أولجارو. ما آمنوا به هو عالم آخر في الآخرة.
في أحد الأيام، جمع تريكي الناس لإلقاء موعظة. والمثير للدهشة أن الكثيرين حضروا للاستماع إلى تعاليمه، و معظمهم من المتشردين والبغايا من الطبقات الدنيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟”
“هل لا يوجد حاكم في عقيدة الثعبان؟” تمتم يوريتش، ورد عليه أحد التلاميذ القريبين.
“أنا مُلوثٌ بالفعل بالدنيا، وروحي ثقيلة. هل ما زال بإمكاني الذهاب إلى العالم الآخر؟”
“ليس لدينا حاكم مثل لو.”
زوو!
لم تكن لدى عقيدة الثعبان بحاكم مُسمّاة مثل لو أو أولجارو. ما آمنوا به هو عالم آخر في الآخرة.
نظر باهان إلى يوريتش. رفع يوريتش الجثة التي ظنّ الجميع أنه ميت. نظر الرجل، وقد تهشّم عموده الفقري، إلى يوريتش في ذهول، وفمه يتوسع.
” إذا لم نُدرك هذا واستمررنا في التناسخ، فلن نواجه سوى العذاب الأبدي. لا ينبغي لنا العودة إلى هذا العالم نفسه، بل الانتقال إلى العالم التالي.”
’إنه أيضًا يتخذ عمدًا العديد من الطرق الالتفافية. ربما لأنه يخشى مني.’
هذا العالم الحاضر عالمٌ معيب. هذا جوهر تعاليم الثعبان. رفضوا فكرة التناسخ التي تبشر بها الشمس، واصفين إياها بالعذاب الأبدي.
تحدث يوريتش بهدوء. كان تحذيره صائبًا. تموجت جدران المجاري. وخرج رجال يحملون مشاعل وأسلحة خلسةً.
“إذا المعاناة غاية هذا العالم، فلدينا حرية رفضها. وكما الثعبان يخلع جلده ليصبح أكبر وأقوى، فإننا، بخلع أجسادنا، سننتقل إلى عالم أفضل.”
“هذا غريب.”
استرخى تعبير الناس. ألقوا باللوم في معاناتهم وفقرهم على العالم. وفقًا لعقيدة الثعبان، كانوا مجرد ضحايا للعالم.
“هذا غريب.”
هل يعيش هؤلاء النبلاء بسلام؟ هل الملوك في مناصبهم العليا سعداء؟ كلا. الجميع يعيشون في ألم لأن هذا العالم نفسه جحيم. عندما نتوقف جميعًا عن التناسخ وننتقل إلى العالم الآخر، سيختفي هذا العالم الجهنمي الحالي، وسينجو الجميع.
“تفضل بالدخول، السفينة تريكي.”
أثناء الاستماع، أمال يوريتش رأسه.
ضرب يوريتش أيدي النساء، معبراً عن انزعاجه.
إنهم معادون جدًا للشمس. يقولون صراحةً إن التناسخ خطأ.
“إنها جثة.”
رفع رجل من بين الحشد يده، وتوقف تريكي ليستمع إلى سؤاله.
“لا أعلم ماذا يحدث، لكن الثعابين يهاجمون زملاءهم. هذا أمرٌ غير متوقع.”
“أنا مُلوثٌ بالفعل بالدنيا، وروحي ثقيلة. هل ما زال بإمكاني الذهاب إلى العالم الآخر؟”
تحدث عدو. ردّ يوريتش، الواقف في الخلف، بدلًا من تريكي المتعرق.
رفع الرجل غطاء رأسه، كاشفًا عن وجهٍ متضررٍ من الحروق. بدت الجروح متعفنة، تسيل منها القيح.
ضحك يوريتش وجلس على السرير الصلب.
“تعال هنا وأمسك بيدي.”
ضرب يوريتش أيدي النساء، معبراً عن انزعاجه.
مدّ تريكي يده. أمسكها الرجل بحذر.
هل يعيش هؤلاء النبلاء بسلام؟ هل الملوك في مناصبهم العليا سعداء؟ كلا. الجميع يعيشون في ألم لأن هذا العالم نفسه جحيم. عندما نتوقف جميعًا عن التناسخ وننتقل إلى العالم الآخر، سيختفي هذا العالم الجهنمي الحالي، وسينجو الجميع.
بدأ الرجل الذي يمسك بيد تريكي يرتجف. تدحرجت عيناه، ولم يظهر منهما سوى بياض. وبعد ارتجافه قليلاً، انهار على الأرض.
[ المترجم: كلام هري معتقدات، تقدر تقدم تنزل وتعدي كام سطر لتحت ]
“أووه!”
أثناء الاستماع، أمال يوريتش رأسه.
شهق الحشد وهم يشاهدون المشهد. نهض الرجل الساقط مترنحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا أمرٌ خطير. يجب علينا حماية السفينة تريكي مهما كلف الأمر.”
“الآن، روحك ستكون معي. هيا، لنذهب إلى العالم الآخر معًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مشكلة تريكي هي أنه يثق كثيرًا. عليّ أن أبقى متيقظًا لأعوض ذلك.”
“شكرًا لك، السفينة.”
ضيّق يوريتش عينيه وأمال رأسه.
تكلم الرجل باكيًا، مما دفع آخرين إلى مدّ يد العون إلى تريكي، مما أثار فوضى عارمة وهم يحاولون انتزاع ولو قطعة من ملابسه.
زوو!
“آه.”
طفت جثة في مياه الصرف الصحي. كان العثور على الجثث في المجاري أمرًا شائعًا. من الصعب العثور على الجثث الملقاة فيها، مما أدى في كثير من الأحيان إلى طفو عدد قليل منها في كل مكان.
ضرب يوريتش قبضته في راحة يده عندما أدرك ما حدث.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
‘لهذا السبب سمي بالسفينة!’
هل يعيش هؤلاء النبلاء بسلام؟ هل الملوك في مناصبهم العليا سعداء؟ كلا. الجميع يعيشون في ألم لأن هذا العالم نفسه جحيم. عندما نتوقف جميعًا عن التناسخ وننتقل إلى العالم الآخر، سيختفي هذا العالم الجهنمي الحالي، وسينجو الجميع.
اتضحت الفكرة. أصبح دور تريكي واضحًا الآن ليوريتش. هو بمثابة السفينة التي تقود عددًا لا يُحصى من الناس إلى العالم الآخر.
قادهم باهان حاملاً مشعلاً في يده. ساروا على حواف الطريق لتجنب القذارة.
“تريكي السفينة هو مُنقذ هذا العالم. لقد أنقذتَ رجلاً عظيماً يا كايليوس.”
نظر يوريتش إلى الوراء، وشعر بشعره منتصبًا في كل أنحاء جسده.
قال باهان وهو يقف بجانب يوريتش وكأنه يراقب.
لم ينزعج أحدٌ من المجموعة من منظر الجثة، بل واصلوا سيرهم بهدوء.
قاد تريكي نحو عشرين تلميذًا. تجولوا بين مخابئ منصوبة في أنحاء المدينة، يبشرون بعقيدتهم. الثعبان قد ترسخ جذوره في المدن. وتوق الساخطون على العالم الحالي إلى عالم آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدّ تريكي يده. أمسكها الرجل بحذر.
“باهان، إلى أين نذهب بعد ذلك؟” سأل تريكي وهو يضبط كم قميصه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟”
“قد يكون من الأفضل التوقف اليوم، السفينة.”
“أعلم، أعلم.”
“لا، هناك الكثير ينتظرني. بفضل كايليوس، لديّ الآن المزيد من الوقت. لا أستطيع تضييعه.”
“إنهم ليسوا جنودًا إمبراطوريين.”
ألقى تريكي نظرة على يوريتش وابتسم.
أصبح الوضع مختلفًا عما توقعه، فأثار اهتمامه.
“إذا هذه إرادتك…”
وتبع يوريتش باهان.
وجد باهان طريقه إلى المجاري، وهو الطريق المعتاد لأتباع الثعبان. بدا الطريق قذرًا وكريه الرائحة، لكنه الخيار الأكثر أمانًا.
راقب يوريتش تريكي لعدة أيام. بدا يُبجّله الثعبانيون الآخرون الذين أطلقوا عليه اسم “السفينة.”
“هل ترغب في المجيء معنا، كايليوس؟”
فتح يوريتش عينيه ببطء. لولا وشم الثعبان، لما صدّق أنهم من أتباع الثعابين.
سأل تريكي وهو يمد يده نحو يوريتش. بدا يوريتش مفتونًا بتريكي.
تبع يوريتش تريكي إلى المجاري، برفقة باهان وثلاثة من تلاميذه.
“بالطبع.”
“الآن، روحك ستكون معي. هيا، لنذهب إلى العالم الآخر معًا.”
تبع يوريتش تريكي إلى المجاري، برفقة باهان وثلاثة من تلاميذه.
نظر باهان إلى يوريتش. رفع يوريتش الجثة التي ظنّ الجميع أنه ميت. نظر الرجل، وقد تهشّم عموده الفقري، إلى يوريتش في ذهول، وفمه يتوسع.
“الثعبان دقيق للغاية. إنهم يحكمون المدينة تحت الأرض.”
“هل لا يوجد حاكم في عقيدة الثعبان؟” تمتم يوريتش، ورد عليه أحد التلاميذ القريبين.
حتى الإمبراطور، مع سلطته المطلقة، بدا منزعجًا من الثعبان.
راقب يوريتش تريكي لعدة أيام. بدا يُبجّله الثعبانيون الآخرون الذين أطلقوا عليه اسم “السفينة.”
ووش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صوت انكسار عمود فقري في أرجاء المجاري. داس يوريتش على الجثة العائمة، محطمًا العمود الفقري. تناثرت مياه المجاري بصخب.
قادهم باهان حاملاً مشعلاً في يده. ساروا على حواف الطريق لتجنب القذارة.
لم ينزعج أحدٌ من المجموعة من منظر الجثة، بل واصلوا سيرهم بهدوء.
“كان الإمبراطور مُحقًا. أنا الوحيد القادر على تولي هذه المهمة.”
“هممم.”
لو كان يوريتش شخصًا متحضرًا، لكان طُرد منذ زمن بعيد. لم يكن بإمكان محارب الشمس أن يتسامح مع تعاليم الثعبان، و سيُحدث ضجة.
’إنه أيضًا يتخذ عمدًا العديد من الطرق الالتفافية. ربما لأنه يخشى مني.’
توقف باهان، قائد المجموعة، فجأةً. مدّ شعلته إلى الأمام لينير الطريق.
“آه!”
“إنها جثة.”
“كيف عرف؟”
طفت جثة في مياه الصرف الصحي. كان العثور على الجثث في المجاري أمرًا شائعًا. من الصعب العثور على الجثث الملقاة فيها، مما أدى في كثير من الأحيان إلى طفو عدد قليل منها في كل مكان.
“ربما لو لم أكن هنا.”
لم ينزعج أحدٌ من المجموعة من منظر الجثة، بل واصلوا سيرهم بهدوء.
شهق الحشد وهم يشاهدون المشهد. نهض الرجل الساقط مترنحًا.
نظر يوريتش إلى الوراء، وشعر بشعره منتصبًا في كل أنحاء جسده.
“أبعد يديك عني.”
“همم؟”
أثناء الاستماع، أمال يوريتش رأسه.
ضيّق يوريتش عينيه وأمال رأسه.
‘الثعبان، المعروف باختطاف الأطفال وأكلهم’.
نشل.
“السفينة!”
ابتسم يوريتش. ثم عاد إلى الجثة التي تطفو.
“كان الإمبراطور مُحقًا. أنا الوحيد القادر على تولي هذه المهمة.”
بوو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صوت انكسار عمود فقري في أرجاء المجاري. داس يوريتش على الجثة العائمة، محطمًا العمود الفقري. تناثرت مياه المجاري بصخب.
تردد صوت انكسار عمود فقري في أرجاء المجاري. داس يوريتش على الجثة العائمة، محطمًا العمود الفقري. تناثرت مياه المجاري بصخب.
“يجب أن يكون أفضل من السجن.”
“م-ما الخطب؟”
كلما اتسعت المدينة، ازداد ظلامها قتامة. ولم يكن هامل استثناءً. عاشت الطبقات الدنيا المهمشة كالأشباح في زوايا المدينة المظلمة.
نظر باهان إلى يوريتش. رفع يوريتش الجثة التي ظنّ الجميع أنه ميت. نظر الرجل، وقد تهشّم عموده الفقري، إلى يوريتش في ذهول، وفمه يتوسع.
” إذا لم نُدرك هذا واستمررنا في التناسخ، فلن نواجه سوى العذاب الأبدي. لا ينبغي لنا العودة إلى هذا العالم نفسه، بل الانتقال إلى العالم التالي.”
“ج-غووووووووووو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قد يكون من الأفضل التوقف اليوم، السفينة.”
“كيف عرف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن باهان هو الأعلى مرتبة بين تلاميذ تريكي.”
كان تمويهًا مثاليًا. تظاهر الرجل بالموت، لا يتنفس حتى. لكن يوريتش أحس أن الجثة المزعومة لشخص حي. بدا مجرد حدس محارب مبني على الخبرة.
بدأ الرجل الذي يمسك بيد تريكي يرتجف. تدحرجت عيناه، ولم يظهر منهما سوى بياض. وبعد ارتجافه قليلاً، انهار على الأرض.
قام يوريتش بلف رقبة الرجل بيديه العاريتين، مما أدى إلى إنهاء حياته.
“هذه هي نهاية أكاذيبك، أيها المحتال تريكي.”
“يجب أن يكون هناك المزيد منهم. كن حذرًا.”
“هذا الرجل أنقذني من سجن الإمبراطورية. عامله كما تعاملني.”
تحدث يوريتش بهدوء. كان تحذيره صائبًا. تموجت جدران المجاري. وخرج رجال يحملون مشاعل وأسلحة خلسةً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم من الوقت سوف تبقى؟”
“إنهم ليسوا جنودًا إمبراطوريين.”
“الثعبان دقيق للغاية. إنهم يحكمون المدينة تحت الأرض.”
بدا أحد المهاجمين عاري الصدر، ويحمل وشم ثعبان على جسده.
ترجمة: ســاد
“لا أعلم ماذا يحدث، لكن الثعابين يهاجمون زملاءهم. هذا أمرٌ غير متوقع.”
“إذا المعاناة غاية هذا العالم، فلدينا حرية رفضها. وكما الثعبان يخلع جلده ليصبح أكبر وأقوى، فإننا، بخلع أجسادنا، سننتقل إلى عالم أفضل.”
ألقى يوريتش الجثة الميتة، ونظر إلى المهاجمين.
سمح باهان لتريكي بالدخول أولاً، و يوريتش آخر من دخل.
اتخذ باهان وتلاميذه وضعية حماية حول تريكي. بدوا في حيرة من أمرهم وهم يواجهون المهاجمين.
“هذه هي نهاية أكاذيبك، أيها المحتال تريكي.”
هناك ستة أعداء ذوي خبرة. على عكسهم، بدا تريكي وأتباعه ضعفاء في القتال. وحده باهان، الذي كان قوي البنية فقط، حمل هراوةً، مستعدًا للقتال.
“بالطبع.”
“هذا أمرٌ خطير. يجب علينا حماية السفينة تريكي مهما كلف الأمر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انعطف باهان بسرعة عند زاوية زقاق ودفع جدارًا حجريًا. ما بدا وكأنه مجرد جدار انزلق جانبًا، كاشفًا عن مساحة داخلية.
باهان، الذي كان محاربًا ذات يوم، لم يكن واثقًا من نفسه في مواجهة ستة مقاتلين مخضرمين.
بعد أن تُرك وحيدًا، تأمل يوريتش الغرفة المظلمة. بدون نوافذ، اعتمد على شمعة واحدة للإضاءة.
“هذه هي نهاية أكاذيبك، أيها المحتال تريكي.”
سأل تريكي وهو يمد يده نحو يوريتش. بدا يوريتش مفتونًا بتريكي.
تحدث عدو. ردّ يوريتش، الواقف في الخلف، بدلًا من تريكي المتعرق.
هناك ستة أعداء ذوي خبرة. على عكسهم، بدا تريكي وأتباعه ضعفاء في القتال. وحده باهان، الذي كان قوي البنية فقط، حمل هراوةً، مستعدًا للقتال.
“ربما لو لم أكن هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا أمرٌ خطير. يجب علينا حماية السفينة تريكي مهما كلف الأمر.”
“السفينة تريكي وتلاميذه.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
