جسر قوس قزح
الفصل 287: جسر قوس قزح
حتى لو كان المرء ممتنًا حقًا للفوائد التي حصل عليها، فإن انحناءة بسيطة أو على الأكثر ثلاث انحناءات كافية.
ففي النهاية، كان ساكن الكهف قد رحل منذ زمن بعيد. أي فعل للامتنان لم يكن سوى وسيلة لتهدئة النفس. فلماذا إضاعة الوقت في أداء طقوس معقدة ومفصلة في هذه اللحظة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظل تعبير يو كونغ جادًا وهو ينفذ المراسم بدقة لا تتزعزع. بينما كان تشين سانغ والآخرون يتذمرون بصمت في قلوبهم، لم يجرؤوا على التعبير عن آرائهم. لم يكن أمامهم سوى الانتظار بصبر.
عند اكتمال الخطوة الأخيرة من الطقوس، لم يقم يو كونغ على الفور. بدلاً من ذلك، رفع رأسه لينظر إلى التمثال الطيني، متجهًا بنظره إلى يده اليسرى. في عينيه، ظهرت إثارة وتوقع لا يمكن كبحهما.
لم تكن يد التمثال اليسرى تشكل أي إشارة محددة. كانت تستقر ببساطة على ركبته، بكف مرفوع، وإبهام مطوي للداخل، وأربعة أصابع ممدودة للأمام، مشيرة إلى خارج القاعة.
أشعلت هذه الكلمات نورًا متحمسًا في عيون الجميع. تحدث وو تشين بحذر: “مع مثل هذا السر أمامنا، نرغب طبعًا في استكشافه. ومع ذلك، بما أنك أول من اكتشف هذا الجسر، يجب أن نتبع قيادتك. إذا كان لديك أي طلبات، فلا تتردد في ذكرها. سنتبع توجيهاتك.”
في اللحظة التي أكمل فيها يو كونغ انحنائه، انطلق فجأة خط من ضوء قوس قزح من أطراف أصابع التمثال.
علاوة على ذلك، بعد رؤية السر، ماذا سيحدث إذا اختار أحد الانسحاب الآن؟
أثار التغيير المفاجئ دهشة الجميع. من كان ليظن أن التمثال الطيني العادي يخفي مثل هذا السر؟
كان الجسر هيكلاً مقوسًا ولكنه غير مكتمل، مع نهاية واحدة تستقر أمام يو كونغ والأخرى تمتد من كف التمثال إلى الفراغ.
انفجرت القاعة في ضجة. اشتعلت المجموعة في ضجة، وعيونهم مليئة بالصدمة بينما نظروا بين التمثال ويو كونغ، بتعابير عدم تصدق محفورة على وجوههم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خارج الكهف كان هناك سهل شاسع مرصع بقمم منخفضة مبعثرة بدت عادية. فقط الجبل الشاهق في منتصف السهل برز، وهو نفسه الموضح في التعويذة.
مع ذلك، قاد يو كونغ الطريق واتجه نحو مخرج الكهف.
ففي النهاية، منذ اكتشاف سوق تشيو هونغ، استكشفه عدد لا يحصى من الممارسين الخالدين بدقة. لقد نهبت قاعة القرابين الكبرى مرارًا وتكرارًا، وتم فحص التمثال دون شك مرات لا تحصى، وكان دائمًا ما يعتبر منحوتة عادية.
حتى ممارسو مرحلة تشكيل النواة قد فحصوه من قبل.
ومع ذلك، قبل يو كونغ، لم يكشف أحد سره!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحول خط ضوء قوس قزح إلى جسر قوس قزح يمتد على نصف القاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاد يان وو الطريق بينما اصطف المجموعة للصعود على جسر قوس قزح، مع يو كونغ في المؤخرة.
“هاها…”
كان الجسر هيكلاً مقوسًا ولكنه غير مكتمل، مع نهاية واحدة تستقر أمام يو كونغ والأخرى تمتد من كف التمثال إلى الفراغ.
عادت المجموعة إلى الظهور داخل كهف. كان الضوء خارج مدخل الكهف خافتًا، وغطى ضباب كثيف المحيط. في الداخل، بدا الكهف خاليًا من المخاطر أو الحواجز، مما سمح للجميع بالاسترخاء قليلاً. التفتوا لينظروا إلى يو كونغ، آخر من دخل.
تخطى قلب تشين سانغ نبضة.
تحول خط ضوء قوس قزح إلى جسر قوس قزح يمتد على نصف القاعة.
هل هذا الجسر هو المسار الخفي المؤدي إلى حديقة الأعشاب؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كلمات مو تينغ مثل دلو من الماء البارد، أيقظت الجميع من حماسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو لم يشهد ذلك بنفسه، من كان ليعتقد أن المسار الخفي مخبأ في مكان واضح كهذا، ويتم تفعيله بهذه الطريقة غير العادية؟
لو لم يشهد ذلك بنفسه، من كان ليعتقد أن المسار الخفي مخبأ في مكان واضح كهذا، ويتم تفعيله بهذه الطريقة غير العادية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أضاءت القاعة بألوان قوس قزح. بدا أن يو كونغ قد توقع هذه النتيجة، لأنه قام على الفور بإرسال تيار من القوة الروحية لإغلاق الباب، لمنع الضوء من التسرب إلى الخارج وإثارة انتباه الآخرين.
أومأ يو كونغ بخفة، مع نظرة خاطفة إلى مو تينغ تحمل معنى خفيًا. “كما هو متوقع من شخص ماكر مثلك، يا مو تينغ. لا عجب أن شينغ يوانزي وثق بك بما يكفي لإرسالك إلى هنا للتجسس علي.”
هل هذا الجسر هو المسار الخفي المؤدي إلى حديقة الأعشاب؟
“هاها…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كبح يو كونغ ضحكه، بتعبير لا يمكن قراءته. “بغض النظر عن المكان الذي يؤدي إليه، ألا ترغبون في الدخول ورؤية ذلك بأنفسكم؟”
تغير وجه مو تينغ بشكل كبير. أجبر نفسه على البقاء هادئًا، ورد: “منذ أن خطوت على طريق الخلود، سلكت دائمًا الطريق بمفردي. ليس لدي أي صلة بشينغ يوانزي ولا أعرف ما الذي تتحدث عنه، يا يو…”
ضحك يو كونغ من قلبه. “ذلك الصديق لم يخدعني! في عالم اليوم، انهارت الأخلاق. الممارسون الخالدون مهووسون بالبحث عن الكنوز ولا يعرفون شيئًا عن الامتنان. وإلا، كيف كان سر هذا التمثال ليظل مخفيًا حتى الآن لأكتشفه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند سماع ضحك يو كونغ، استفاقت المجموعة أخيرًا من صدمتهم. سألت الجنية هلال القمر بخجل: “الأخ يو، لم نسمع من قبل عن مثل هذه الميزة الغريبة في التمثال. هل من الممكن أنك كنت أول من كشف هذا؟ هل يؤدي هذا الجسر إلى كنز ساكن الكهف؟”
حتى ممارسو مرحلة تشكيل النواة قد فحصوه من قبل.
كبح يو كونغ ضحكه، بتعبير لا يمكن قراءته. “بغض النظر عن المكان الذي يؤدي إليه، ألا ترغبون في الدخول ورؤية ذلك بأنفسكم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أشعلت هذه الكلمات نورًا متحمسًا في عيون الجميع. تحدث وو تشين بحذر: “مع مثل هذا السر أمامنا، نرغب طبعًا في استكشافه. ومع ذلك، بما أنك أول من اكتشف هذا الجسر، يجب أن نتبع قيادتك. إذا كان لديك أي طلبات، فلا تتردد في ذكرها. سنتبع توجيهاتك.”
المشهد المصور في التعويذة كان قد ألمح بالفعل إلى أن الحصول على الأعشاب الروحية لن يكون بهذه السهولة. لم تكن هناك حاجة للعجلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان يو كونغ ينوي حقًا التعاون بسلمية مع المجموعة للبحث عن الكنز، فسيكون ذلك مثاليًا.
وافق الآخرون بالإيماء.
عند سماع ضحك يو كونغ، استفاقت المجموعة أخيرًا من صدمتهم. سألت الجنية هلال القمر بخجل: “الأخ يو، لم نسمع من قبل عن مثل هذه الميزة الغريبة في التمثال. هل من الممكن أنك كنت أول من كشف هذا؟ هل يؤدي هذا الجسر إلى كنز ساكن الكهف؟”
كان وجهة الجسر مجهولة، لكنها كانت دون شك استثنائية. قد تؤدي حتى إلى كنوز أكثر قيمة من تلك في جناح الكنز الروحي.
الفصل 287: جسر قوس قزح حتى لو كان المرء ممتنًا حقًا للفوائد التي حصل عليها، فإن انحناءة بسيطة أو على الأكثر ثلاث انحناءات كافية.
ففي النهاية، كان ساكن الكهف قد رحل منذ زمن بعيد. أي فعل للامتنان لم يكن سوى وسيلة لتهدئة النفس. فلماذا إضاعة الوقت في أداء طقوس معقدة ومفصلة في هذه اللحظة؟
حتى الحصول على حصة من الغنائم كان كافيًا لإثارة حماسهم.
كان الجسر هيكلاً مقوسًا ولكنه غير مكتمل، مع نهاية واحدة تستقر أمام يو كونغ والأخرى تمتد من كف التمثال إلى الفراغ.
طالما أن يو كونغ لا ينوي المطالبة بكل شيء لنفسه، فهم مستعدون لقبول أي شروط.
امتنع عن سحق التعويذة ذات القلب الواحد على الفور. على الرغم من أنه كان متأكدًا تقريبًا أن الجسر هو المسار الخفي، إلا أنه سيكون من غير الحكمة إرسال رسالة عاجلة قبل الفهم الكامل للوضع على الجانب الآخر. وإلا، قد ينقلب الأمر عليه.
ضحك يو كونغ. “بما أنني دعوتكم جميعًا إلى هنا، فلن أستثنيكم أو أنفرد بالكنز. أما بالنسبة لما يكمن وراء الجسر – سواء كانت هناك كنوز أو ربما مخاطر أكثر فتكًا من حواجز جناح الكنز الروحي – فأنا حقًا لا أعرف. هل يرغب أحد في الانسحاب الآن؟”
ومع ذلك، حافظ عدد قليل على رباطة جأشهم. تحدث مو تينغ ببرودة: “لا تحتفلوا مبكرًا. من ما أراه، الضباب حول ذلك الجبل ليس ضبابًا عاديًا بل حاجزًا قويًا. سواء كنا سنتمكن بالفعل من حصاد الأعشاب أم لا لا يزال غير مؤكد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاد يان وو الطريق بينما اصطف المجموعة للصعود على جسر قوس قزح، مع يو كونغ في المؤخرة.
عند هذه النقطة، من يستطيع مقاومة مثل هذا الإغراء؟
تحول خط ضوء قوس قزح إلى جسر قوس قزح يمتد على نصف القاعة.
كان الجسر هيكلاً مقوسًا ولكنه غير مكتمل، مع نهاية واحدة تستقر أمام يو كونغ والأخرى تمتد من كف التمثال إلى الفراغ.
علاوة على ذلك، بعد رؤية السر، ماذا سيحدث إذا اختار أحد الانسحاب الآن؟
“هل تلك… الأعشاب الروحية التي زرعها ساكن الكهف؟”
لم ينسحب أحد. راضياً، أومأ يو كونغ ونظر نحو مدخل القاعة قبل أن يحث: “يجب أن نتصرف بسرعة قبل تغير الظروف. هذا ليس مكانًا للبقاء. فلنبدأ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، قبل يو كونغ، لم يكشف أحد سره!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قاد يان وو الطريق بينما اصطف المجموعة للصعود على جسر قوس قزح، مع يو كونغ في المؤخرة.
كان وجهة الجسر مجهولة، لكنها كانت دون شك استثنائية. قد تؤدي حتى إلى كنوز أكثر قيمة من تلك في جناح الكنز الروحي.
صعد تشين سانغ على الجسر بصمت.
صعد تشين سانغ على الجسر بصمت.
الفصل 287: جسر قوس قزح حتى لو كان المرء ممتنًا حقًا للفوائد التي حصل عليها، فإن انحناءة بسيطة أو على الأكثر ثلاث انحناءات كافية.
امتنع عن سحق التعويذة ذات القلب الواحد على الفور. على الرغم من أنه كان متأكدًا تقريبًا أن الجسر هو المسار الخفي، إلا أنه سيكون من غير الحكمة إرسال رسالة عاجلة قبل الفهم الكامل للوضع على الجانب الآخر. وإلا، قد ينقلب الأمر عليه.
علاوة على ذلك، لم يتمكن تشين سانغ من تمييع النوايا الحقيقية ليو كونغ.
المشهد المصور في التعويذة كان قد ألمح بالفعل إلى أن الحصول على الأعشاب الروحية لن يكون بهذه السهولة. لم تكن هناك حاجة للعجلة.
علاوة على ذلك، لم يتمكن تشين سانغ من تمييع النوايا الحقيقية ليو كونغ.
حتى الحصول على حصة من الغنائم كان كافيًا لإثارة حماسهم.
إذا كان يو كونغ ينوي حقًا التعاون بسلمية مع المجموعة للبحث عن الكنز، فسيكون ذلك مثاليًا.
وافق الآخرون بالإيماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خارج الكهف كان هناك سهل شاسع مرصع بقمم منخفضة مبعثرة بدت عادية. فقط الجبل الشاهق في منتصف السهل برز، وهو نفسه الموضح في التعويذة.
ولكن إذا كان، كما اقترح شينغ يوانزي بسخرية، يو كونغ يريد فقط عددًا قليلاً من كبش الفداء، فإن الرجل المتجول وجي يوان سيكونان خيارين احتياطيين أساسيين. ففي النهاية، بعد قتل شاو كون هوي بالفعل، لماذا يتردد يو كونغ في قتل المزيد؟
ومع ذلك، حافظ عدد قليل على رباطة جأشهم. تحدث مو تينغ ببرودة: “لا تحتفلوا مبكرًا. من ما أراه، الضباب حول ذلك الجبل ليس ضبابًا عاديًا بل حاجزًا قويًا. سواء كنا سنتمكن بالفعل من حصاد الأعشاب أم لا لا يزال غير مؤكد.”
عند اكتمال الخطوة الأخيرة من الطقوس، لم يقم يو كونغ على الفور. بدلاً من ذلك، رفع رأسه لينظر إلى التمثال الطيني، متجهًا بنظره إلى يده اليسرى. في عينيه، ظهرت إثارة وتوقع لا يمكن كبحهما.
بينما كانت هذه الأفكار تجول في ذهنه، اختفى الأشخاص أمام تشين سانغ واحدًا تلو الآخر عند نهاية الجسر. سرعان ما جاء دوره.
ظل تعبير يو كونغ جادًا وهو ينفذ المراسم بدقة لا تتزعزع. بينما كان تشين سانغ والآخرون يتذمرون بصمت في قلوبهم، لم يجرؤوا على التعبير عن آرائهم. لم يكن أمامهم سوى الانتظار بصبر.
أخذ تشين سانغ نفسًا عميقًا، حافظ على حذره، وتقدم عند نقطة قطع الجسر. غمر الظلام رؤيته، وبدلاً من السقوط في الفراغ، هبطت قدمه بقوة على أرض صلبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عادت المجموعة إلى الظهور داخل كهف. كان الضوء خارج مدخل الكهف خافتًا، وغطى ضباب كثيف المحيط. في الداخل، بدا الكهف خاليًا من المخاطر أو الحواجز، مما سمح للجميع بالاسترخاء قليلاً. التفتوا لينظروا إلى يو كونغ، آخر من دخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مرر يو كونغ يده عبر الجدار الحجري، واختفى جسر قوس قزح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاد يان وو الطريق بينما اصطف المجموعة للصعود على جسر قوس قزح، مع يو كونغ في المؤخرة.
هل هذا الجسر هو المسار الخفي المؤدي إلى حديقة الأعشاب؟
“الكنوز في الأمام. ماذا ننتظر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كانت هذه الأفكار تجول في ذهنه، اختفى الأشخاص أمام تشين سانغ واحدًا تلو الآخر عند نهاية الجسر. سرعان ما جاء دوره.
مع ذلك، قاد يو كونغ الطريق واتجه نحو مخرج الكهف.
عند الاقتراب من المخرج، رأى تشين سانغ المشهد المصور في التعويذة بعينيه. كان الآن متأكدًا أن هذه هي حديقة الأعشاب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى الحصول على حصة من الغنائم كان كافيًا لإثارة حماسهم.
ومع ذلك، كانت المنطقة أكبر بكثير مما توقعه تشين سانغ.
امتنع عن سحق التعويذة ذات القلب الواحد على الفور. على الرغم من أنه كان متأكدًا تقريبًا أن الجسر هو المسار الخفي، إلا أنه سيكون من غير الحكمة إرسال رسالة عاجلة قبل الفهم الكامل للوضع على الجانب الآخر. وإلا، قد ينقلب الأمر عليه.
تخطى قلب تشين سانغ نبضة.
خارج الكهف كان هناك سهل شاسع مرصع بقمم منخفضة مبعثرة بدت عادية. فقط الجبل الشاهق في منتصف السهل برز، وهو نفسه الموضح في التعويذة.
ففي النهاية، كان ساكن الكهف قد رحل منذ زمن بعيد. أي فعل للامتنان لم يكن سوى وسيلة لتهدئة النفس. فلماذا إضاعة الوقت في أداء طقوس معقدة ومفصلة في هذه اللحظة؟
عند اكتمال الخطوة الأخيرة من الطقوس، لم يقم يو كونغ على الفور. بدلاً من ذلك، رفع رأسه لينظر إلى التمثال الطيني، متجهًا بنظره إلى يده اليسرى. في عينيه، ظهرت إثارة وتوقع لا يمكن كبحهما.
كانت الجبال البعيدة محاطة بالضباب، لكن الهالة المنبعثة من الأعشاب اخترقت الضباب، وجذبت انتباه الجميع.
“هل تلك… الأعشاب الروحية التي زرعها ساكن الكهف؟”
الفصل 287: جسر قوس قزح حتى لو كان المرء ممتنًا حقًا للفوائد التي حصل عليها، فإن انحناءة بسيطة أو على الأكثر ثلاث انحناءات كافية.
كان تعجب وو تشين مليئًا بالحماس، وعيناه متوهجتان. بينما كان الآخرون يتشاركون تعابير مماثلة من الإثارة والجشع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو لم يشهد ذلك بنفسه، من كان ليعتقد أن المسار الخفي مخبأ في مكان واضح كهذا، ويتم تفعيله بهذه الطريقة غير العادية؟
ومع ذلك، حافظ عدد قليل على رباطة جأشهم. تحدث مو تينغ ببرودة: “لا تحتفلوا مبكرًا. من ما أراه، الضباب حول ذلك الجبل ليس ضبابًا عاديًا بل حاجزًا قويًا. سواء كنا سنتمكن بالفعل من حصاد الأعشاب أم لا لا يزال غير مؤكد.”
أثار التغيير المفاجئ دهشة الجميع. من كان ليظن أن التمثال الطيني العادي يخفي مثل هذا السر؟
كانت كلمات مو تينغ مثل دلو من الماء البارد، أيقظت الجميع من حماسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأ يو كونغ بخفة، مع نظرة خاطفة إلى مو تينغ تحمل معنى خفيًا. “كما هو متوقع من شخص ماكر مثلك، يا مو تينغ. لا عجب أن شينغ يوانزي وثق بك بما يكفي لإرسالك إلى هنا للتجسس علي.”
علاوة على ذلك، لم يتمكن تشين سانغ من تمييع النوايا الحقيقية ليو كونغ.
عند هذه النقطة، من يستطيع مقاومة مثل هذا الإغراء؟
اندهش الجميع، مبتعدين غريزيًا عن مو تينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تغير وجه مو تينغ بشكل كبير. أجبر نفسه على البقاء هادئًا، ورد: “منذ أن خطوت على طريق الخلود، سلكت دائمًا الطريق بمفردي. ليس لدي أي صلة بشينغ يوانزي ولا أعرف ما الذي تتحدث عنه، يا يو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
علاوة على ذلك، بعد رؤية السر، ماذا سيحدث إذا اختار أحد الانسحاب الآن؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات