اللوحة [2]
الفصل 33 – اللوحة [2]
الفصل 33 – اللوحة [2]
رمشت بعيني ببطء، واقتربت أكثر من اللوحة.
“…لا يمكنني أن ألتقط أنفاسي حقًا.”
الخلفية كانت كما هي. الطريق المتعرج ذاته، الخضرة المحيطة، السماء الزرقاء اللامتناهية… كلّ شيء كما كان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…السبب الوحيد الذي يجعلني أفكر حتى في مساعدتك هو أنت. وإلا، فلا توجد طريقة أن أروّج لأي لعبة منخفضة الجودة يطورها صديقك. في الواقع، سيكون ذلك ضررًا على سمعتي إن روجت لشيء سيء.”
لكن شيئًا واحدًا كان مختلفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا… نعم.”
الـمـرأة الـبـيـضـاء.
بعد أن مددت يدي والتقطت اللوحة، تجولت بنظري في أنحاء الغرفة، ثم توجهت نحو الكمبيوتر المحمول وبدأت أكتب في صندوق المحادثة.
بعكس ما سبق، شعرت بها الآن أقرب… أقرب بطريقة ما أكثر من أي وقت مضى.
كان غير متوقّع نوعًا ما، لكنني شعرت بارتياح لرؤيته. لم أكن أحب أن يُجبرني أحد على فعل ما لا أريده. لقد اختبرت الكثير من ذلك في شركتي السابقة.
‘هذا ليس من وحي خيالي، أليس كذلك؟’
“لا أقدّم خصومات. هذا هو أرخص سعر يمكنني عرضه.”
انحنيتُ للأمام، محتاجًا لأن أتأكد من أن الأمر ليس مجرد خداع لبصري. لكن بالنظر إلى كل ما حدث مؤخرًا، حتى وإن لم أكن واثقًا تمامًا… فمن الآمن افتراض أنه حقيقي.
“…لا يمكنني أن ألتقط أنفاسي حقًا.”
“لا أقدّم خصومات. هذا هو أرخص سعر يمكنني عرضه.”
زفرت وتنهدت بينما كنت أتكئ على الجدار، وأغطي وجهي بكلتا يديّ.
بعد أن مددت يدي والتقطت اللوحة، تجولت بنظري في أنحاء الغرفة، ثم توجهت نحو الكمبيوتر المحمول وبدأت أكتب في صندوق المحادثة.
لا… الآن بعدما فكّرت في الأمر، السبب الوحيد لعدم حصولي على استراحة هو أنني دخلت محاكمة المبتدئين بإرادتي. لو اخترت عدم دخولها، لربما كنت بخير الآن.
“آه.”
إن كان هناك من يُلام، فهو أنا وحدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت زوي وهي تعيد الهاتف إليها.
‘لكنني لا أندم على قراري.’
لولا دخولي إلى هناك، لما التقيت بالسائر الليلي. وفي ذات الوقت، لكنت واجهت صعوبات في تطوير اللعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يتحدث مع آخر شخص أرغب برؤيته.
ومن جهة أخرى…
“…شكرًا على العرض، لكن سأحاول أن أبحـ—”
حوّلت انتباهي نحو هاتفي. أو بالأحرى، نحو التسجيل.
“انتظر، تريد مني أن أساعد صديقك في الترويج للعبته؟”
لولا قلقي الدائم من ظهور القائد في كل مرة أشغّل فيها هذا التسجيل، لربما اعتبرته سلاحًا رائعًا للتعامل مع الشذوذات.
ما حدث للتوّ كان الدليل المثالي على ذلك.
ما حدث للتوّ كان الدليل المثالي على ذلك.
في الوقت الحالي، وضعت القرار جانبًا. جزء مني أراد رفض المهمة، لكن بوجود القائد يلاحقني، والمكافأة المجزية التي تنتظرني، عرفت أن الأمر يستحق التفكير.
لكن في الوقت نفسه، جعلني الأمر أتساءل عن شيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا…
“هل يمكنني استخدام هذا ضد شذوذات أقوى في المستقبل؟ إن واجهت واحدًا قويًا للغاية، هل سيقاتله القائد إذا شغّلت الموسيقى؟”
“لا أقدّم خصومات. هذا هو أرخص سعر يمكنني عرضه.”
جعلت هذه الفكرة قلبي يخفق.
قاطع صوت فجأة كايل في منتصف الجملة.
لست متأكدًا بعد، لكن إن نجح الأمر، ألن أتمكن من قتل عصفورين بحجر واحد؟
هززت رأسي، ثم مسحت الغرفة بنظري قبل أن أخرج من مكتبي. كنت بحاجة لإيجاد كايل وسؤاله عن المعلومات الغريبة التي وصلتني.
“…لا يمكنني إنكار أن الفكرة تغريني.”
“لكن…”
لكنني سرعان ما بدّدت تلك الأفكار ونهضت واقفًا. لا جدوى من التفكير في الأمر الآن.
“لكن ماذا، كايل؟”
بعد أن مددت يدي والتقطت اللوحة، تجولت بنظري في أنحاء الغرفة، ثم توجهت نحو الكمبيوتر المحمول وبدأت أكتب في صندوق المحادثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن قول ذلك أسهل من فعله.”
[ما الذي يجب أن أفعله باللوحة؟]
هل طلب منها ذلك حقًا؟
وصلني الرد على الفور تقريبًا.
وصلني الرد على الفور تقريبًا.
[علّقها في الغرفة. لا تغطِّها. احرص على التحديق بها لمدة دقيقة دون أن ترمش، ابتداءً من الساعة 1 صباحًا بالضبط.]
“لا أظن أن ذلك سينجح.”
“آه؟”
لكن شيئًا واحدًا كان مختلفًا.
ما هذا النوع من…
لقد جرّب لعبة سيث، وكانت بالفعل… ليست جيدة جدًا. لو قامت زوي بترويجها، فستتضرر سمعتها كثيرًا.
[استمر في فعل ذلك كل يوم حتى تُكمل المهمة.]
رمشت بعيني ببطء، واقتربت أكثر من اللوحة.
[بالطبع، يمكنك اختيار رمي اللوحة، ولن تكون هناك عواقب. هذه مهمة اختيارية.]
“لكن…”
انتهت المحادثة عند هذا الحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعرف سيث جيدًا ليعرف كم يكره هذا النوع من الأمور. حتى لو أخبره، فمن المحتمل أن يرفض وهو ينظر إليه باشمئزاز.
حدّقت في الرسالة، ممزقًا بين الحيرة والريبة.
“لكن ماذا، كايل؟”
“…يمكنني فقط رمي اللوحة دون عواقب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ما الذي يجب أن أفعله باللوحة؟]
هذا…
“مئة ألف. سعر ثابت.”
كان غير متوقّع نوعًا ما، لكنني شعرت بارتياح لرؤيته. لم أكن أحب أن يُجبرني أحد على فعل ما لا أريده. لقد اختبرت الكثير من ذلك في شركتي السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا…
حقيقة أنني مُنحت خيارًا جعلت الأمر أهون بكثير في عقلي.
انفجرت القهوة من فم كايل وهو يدير رأسه إلى الجانب، يبصقها كلها في دفعة واحدة مفاجئة.
“إذًا… هل أسايرهم، أم أنسحب؟”
“مئة ألف. سعر ثابت.”
ضيّقت عينيّ وأنا أفكر في الأمر طويلًا، ثم وضعت اللوحة فوق طاولتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا… نعم.”
“دعني أولًا أكتشف ما هو هذا الشيء المسمّى بالنظام الثاني. سأفكر في الباقي لاحقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت زوي هاتفها، وراحت أصابعها تنزلق بسرعة عبر الشاشة، قبل أن تقلبه لتُريه إياه.
في الوقت الحالي، وضعت القرار جانبًا. جزء مني أراد رفض المهمة، لكن بوجود القائد يلاحقني، والمكافأة المجزية التي تنتظرني، عرفت أن الأمر يستحق التفكير.
‘لكنني لا أندم على قراري.’
‘كما قال رئيس القسم سابقًا، لا يمكنني أن أكون سلبيًا حيال هذا الأمر.’
“…يمكنني فقط رمي اللوحة دون عواقب؟”
لكن مع ذلك، أولويتي الآن كانت المهمة الرئيسية.
هل طلب منها ذلك حقًا؟
كنت بحاجة لإيجاد طريقة لتسويق لعبتي.
“…لا يمكنني أن ألتقط أنفاسي حقًا.”
“لكن قول ذلك أسهل من فعله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [استمر في فعل ذلك كل يوم حتى تُكمل المهمة.]
هززت رأسي، ثم مسحت الغرفة بنظري قبل أن أخرج من مكتبي. كنت بحاجة لإيجاد كايل وسؤاله عن المعلومات الغريبة التي وصلتني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح فمه ليشكرها، وكان على وشك التحدث عندما قاطعته زوي.
ولحسن الحظ، لم يكن من الصعب العثور عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا… نعم.”
لكن كانت هناك مشكلة واحدة فقط…
‘لكنني لا أندم على قراري.’
‘اللعنة.’
[علّقها في الغرفة. لا تغطِّها. احرص على التحديق بها لمدة دقيقة دون أن ترمش، ابتداءً من الساعة 1 صباحًا بالضبط.]
كان يتحدث مع آخر شخص أرغب برؤيته.
لكن مع ذلك، أولويتي الآن كانت المهمة الرئيسية.
—
إن كان هناك من يُلام، فهو أنا وحدي.
“انتظر، تريد مني أن أساعد صديقك في الترويج للعبته؟”
ما حدث للتوّ كان الدليل المثالي على ذلك.
حكّت زوي أعلى حاجبيها وهي تضيق عينيها. لم تكن متأكدة إن كانت سمعت بشكل صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حوّلت انتباهي نحو هاتفي. أو بالأحرى، نحو التسجيل.
هل طلب منها ذلك حقًا؟
“لكن، كما تعلم، إن كان صديقك يحاول الترويج للعبته، فهذا ليس مستحيلًا.”
“حسنًا… نعم.”
لكنها لم تكن مخطئة في سمعها.
لكنها لم تكن مخطئة في سمعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، وعلى الرغم من معرفته بطبيعتها، لا يزال كايل يطلب منها مساعدة صديقه؟
رأت ابتسامة كايل الملتوية وهو يمسك بفنجان قهوة، وكانت على وشك أن تتحطم ملامح وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح فمه ليشكرها، وكان على وشك التحدث عندما قاطعته زوي.
“أنت تمزح، أليس كذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت زوي هاتفها، وراحت أصابعها تنزلق بسرعة عبر الشاشة، قبل أن تقلبه لتُريه إياه.
في الوقت الحالي، كانت تشعر بالضيق لمجرد رؤية وجه سيث. في كل مرة تتحرك فيها في أرجاء المكان، كانت عيناها تنجذب تلقائيًا نحو مكتبه. كان من المعجزة أنها لم تفعل شيئًا حتى الآن، بالنظر إلى مدى ميلها للانتقام عادةً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت زوي هاتفها، وراحت أصابعها تنزلق بسرعة عبر الشاشة، قبل أن تقلبه لتُريه إياه.
ومع ذلك، وعلى الرغم من معرفته بطبيعتها، لا يزال كايل يطلب منها مساعدة صديقه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، وعلى الرغم من معرفته بطبيعتها، لا يزال كايل يطلب منها مساعدة صديقه؟
‘هل فقد عقله؟’
غطّت زوي وجهها وتنهدت.
“تعرف ماذا؟ انس الأمر.”
لست متأكدًا بعد، لكن إن نجح الأمر، ألن أتمكن من قتل عصفورين بحجر واحد؟
غطّت زوي وجهها وتنهدت.
“…هناك اتجاه جديد مؤخرًا نحو بثوث الغموض والإثارة. إن كان صديقك يحاول بيع لعبته، يمكنني أن أربطه بمُنشئ محتوى مشهور أعرفه. بهذه الطريقة، يمكنه الترويج للعبة أثناء البث.”
“أتقاضى حوالي 100.000 عن كل منشور. إن كنت تريد الترويج لـ—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ما الذي يجب أن أفعله باللوحة؟]
“بففف—!”
رفع كايل رأسه، وعيناه ترمشان. ليس مستحيلًا؟
انفجرت القهوة من فم كايل وهو يدير رأسه إلى الجانب، يبصقها كلها في دفعة واحدة مفاجئة.
“…يمكنني فقط رمي اللوحة دون عواقب؟”
ثم بدأ يسعل.
“كح! ماذا…!؟ مئة.. مئة…”
لولا قلقي الدائم من ظهور القائد في كل مرة أشغّل فيها هذا التسجيل، لربما اعتبرته سلاحًا رائعًا للتعامل مع الشذوذات.
“مئة ألف. سعر ثابت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعلت هذه الفكرة قلبي يخفق.
قاطعت زوي كلامه وهي تتراجع خطوة إلى الوراء. وفي ذات اللحظة، وعندما رأت وجهه يشحب، أوقفته قبل أن يواصل.
“سـأفـعـلـهـا.”
“لا أقدّم خصومات. هذا هو أرخص سعر يمكنني عرضه.”
“انتظر، تريد مني أن أساعد صديقك في الترويج للعبته؟”
“لكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت زوي هاتفها، وراحت أصابعها تنزلق بسرعة عبر الشاشة، قبل أن تقلبه لتُريه إياه.
“لكن ماذا، كايل؟”
لست متأكدًا بعد، لكن إن نجح الأمر، ألن أتمكن من قتل عصفورين بحجر واحد؟
رفعت زوي حاجبها.
مجرد أنها فكرت في مساعدته كان كرمًا منها.
“…السبب الوحيد الذي يجعلني أفكر حتى في مساعدتك هو أنت. وإلا، فلا توجد طريقة أن أروّج لأي لعبة منخفضة الجودة يطورها صديقك. في الواقع، سيكون ذلك ضررًا على سمعتي إن روجت لشيء سيء.”
“سـأفـعـلـهـا.”
لم يستطع كايل المجادلة في ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن قول ذلك أسهل من فعله.”
لقد جرّب لعبة سيث، وكانت بالفعل… ليست جيدة جدًا. لو قامت زوي بترويجها، فستتضرر سمعتها كثيرًا.
‘هذا ليس من وحي خيالي، أليس كذلك؟’
مجرد أنها فكرت في مساعدته كان كرمًا منها.
“أتقاضى حوالي 100.000 عن كل منشور. إن كنت تريد الترويج لـ—”
‘لا يمكنني القول أنني لم أحاول.’
وصلني الرد على الفور تقريبًا.
فتح فمه ليشكرها، وكان على وشك التحدث عندما قاطعته زوي.
لم يستطع كايل المجادلة في ذلك.
“لكن، كما تعلم، إن كان صديقك يحاول الترويج للعبته، فهذا ليس مستحيلًا.”
—
“آه…؟”
لولا دخولي إلى هناك، لما التقيت بالسائر الليلي. وفي ذات الوقت، لكنت واجهت صعوبات في تطوير اللعبة.
رفع كايل رأسه، وعيناه ترمشان. ليس مستحيلًا؟
[حلّ قضية الفتاة المفقودة!] المشاهدات: 31.000 مشاهدة مباشرة
“أبدًا.”
“…هناك اتجاه جديد مؤخرًا نحو بثوث الغموض والإثارة. إن كان صديقك يحاول بيع لعبته، يمكنني أن أربطه بمُنشئ محتوى مشهور أعرفه. بهذه الطريقة، يمكنه الترويج للعبة أثناء البث.”
أخرجت زوي هاتفها، وراحت أصابعها تنزلق بسرعة عبر الشاشة، قبل أن تقلبه لتُريه إياه.
“انتظر، تريد مني أن أساعد صديقك في الترويج للعبته؟”
حينها، رأى كايل عدة عناوين مختلفة.
الخلفية كانت كما هي. الطريق المتعرج ذاته، الخضرة المحيطة، السماء الزرقاء اللامتناهية… كلّ شيء كما كان.
[استكشاف مبنى مهجور!]
المشاهدات: 80.000 مشاهدة مباشرة
‘لكنني لا أندم على قراري.’
[حلّ قضية الفتاة المفقودة!]
المشاهدات: 31.000 مشاهدة مباشرة
حكّت زوي أعلى حاجبيها وهي تضيق عينيها. لم تكن متأكدة إن كانت سمعت بشكل صحيح.
“البث المباشر.”
ما حدث للتوّ كان الدليل المثالي على ذلك.
أجابت زوي وهي تعيد الهاتف إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، وعلى الرغم من معرفته بطبيعتها، لا يزال كايل يطلب منها مساعدة صديقه؟
“…هناك اتجاه جديد مؤخرًا نحو بثوث الغموض والإثارة. إن كان صديقك يحاول بيع لعبته، يمكنني أن أربطه بمُنشئ محتوى مشهور أعرفه. بهذه الطريقة، يمكنه الترويج للعبة أثناء البث.”
“سـأفـعـلـهـا.”
“آه.”
انحنيتُ للأمام، محتاجًا لأن أتأكد من أن الأمر ليس مجرد خداع لبصري. لكن بالنظر إلى كل ما حدث مؤخرًا، حتى وإن لم أكن واثقًا تمامًا… فمن الآمن افتراض أنه حقيقي.
نظر كايل إلى عدد المشاهدات، ثم إلى العناوين. بدا له أن ذلك قد يساعد سيث، لكنه سرعان ما هز رأسه.
لكنني سرعان ما بدّدت تلك الأفكار ونهضت واقفًا. لا جدوى من التفكير في الأمر الآن.
“لا أظن أن ذلك سينجح.”
[بالطبع، يمكنك اختيار رمي اللوحة، ولن تكون هناك عواقب. هذه مهمة اختيارية.]
كان يعرف سيث جيدًا ليعرف كم يكره هذا النوع من الأمور. حتى لو أخبره، فمن المحتمل أن يرفض وهو ينظر إليه باشمئزاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت زوي هاتفها، وراحت أصابعها تنزلق بسرعة عبر الشاشة، قبل أن تقلبه لتُريه إياه.
“…شكرًا على العرض، لكن سأحاول أن أبحـ—”
الخلفية كانت كما هي. الطريق المتعرج ذاته، الخضرة المحيطة، السماء الزرقاء اللامتناهية… كلّ شيء كما كان.
“سـأفـعـلـهـا.”
ثم بدأ يسعل.
قاطع صوت فجأة كايل في منتصف الجملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ما الذي يجب أن أفعله باللوحة؟]
مصدومًا، التفت كايل نحو الصوت، ليجد سيث يقترب من بعيد. كانت نظرته خاوية، شبه ميتة، لكنها مركزة على الهاتف في يد زوي.
“مئة ألف. سعر ثابت.”
“البث المباشر…”
“تعرف ماذا؟ انس الأمر.”
قال سيث، صوته منخفض لكن ثابت.
“سـأفـعـلـهـا.”
“سـأفـعـلـهـا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعرف سيث جيدًا ليعرف كم يكره هذا النوع من الأمور. حتى لو أخبره، فمن المحتمل أن يرفض وهو ينظر إليه باشمئزاز.
ولحسن الحظ، لم يكن من الصعب العثور عليه.
—
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
