تجمع الكنائس السبع [3]
الفصل 406: تجمع الكنائس السبع [3]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن…
“لا، لا بد أن هناك خطأ.”
“هل وقعت في استفزازه؟”
كنت واقفًا بين الحشود متخفيًا، وكذلك كان ليون والآخرون.
“لا، ليس بالضبط— أووخ.”
“لذلك لقد وقعت حقا في ذلك…”
تأوهت وأنا أضع كيس الثلج على رأسي.
وصلت إلى المبنى المألوف، وصعدت السلالم وتوجهت نحو غرفتي.
لقد كان مؤلمًا.
“همم. أعتقد أنه لا شيء.”
“هم.”
السبب في عدم تفاعله في آخر اختبار هو أنه لم يشعر بشيء بالفعل.
كنا في المستوصف حاليًا. على عكس المرة السابقة، لم أتعرض لإصابات خطيرة، لكن كان لا بد من فحصي كإجراء احترازي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال بإمكانه تذكر التعبير الصادم والمفاجئ الذي ارتداه الجميع أثناء الإعلان عن درجة جوليان. حتى الأستاذ المساعد بدا مصدوما، وصوته يرتجف.
وكان رأسي يؤلمني كثيرًا. لقد أرهقت نفسي أكثر مما كنت أنوي في البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنه يؤمن أن من أخذ مشاعره، يمكنه أن يعيدها.
“لذلك لقد وقعت حقا في ذلك…”
***
وقف ليون بجانبي بنظرة مليئة بالمعرفة.
الفصل 406: تجمع الكنائس السبع [3]
فكرت في أن أرد عليه، لكنني توقفت.
وكان الصمت يلف المكان.
هل يمكن القول إنني وقعت في ذلك؟ همم… ربما فعلت عندما أفكر في الأمر. ومع ذلك، فقد ساعدني ذلك في دفع نفسي أكثر.
“سأتغيب.”
كان هناك احتمال حقيقي أنني لم أكن لأحصل على هذا التقييم المرتفع لو لم يتم استفزازي.
رفعت الموظفة رأسها وأغمضت عينيها عدة مرات. ثم هزت رأسها.
“أووخ…!”
خصوصًا لأنها…
تأوهت مرة أخرى.
كما هو الآن، هو يفشل.
ورأسي عاد يؤلمني.
“…كم تبقى حتى يأتوا؟”
“كنت قريبًا جدًا.”
أغمض كايوس عينيه ببطء.
لكن أكثر ما آلمني هو أنني كنت على وشك الوصول لأعلى درجة؛ 10.
كنت أفتقد فقط 0.18 نقطة…
“همم.”
شعرت بأنها قريبة جدًا، ومع ذلك، حين فكرت في الألم الذي مررت به في تلك اللحظة، أدركت أنه سيكون من المعجزة أن أصل إلى أبعد من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …بعد معركته مع جوليان، فقد القدرة على الشعور بأي شيء.
…كان ذلك ببساطة مستحيلًا بالنسبة لي حاليًا.
كان شكلها مزعجًا بما يكفي لإغاظة أويف، التي لم تكن تبدو كعادتها إطلاقًا.
“هوو.”
لم أكن أعلم.
تنفست بعمق، وأرحت كتفيّ في الوقت نفسه.
هل يمكن أنهم يعلمون شيئًا…؟
“أعتقد أنني بخير الآن.”
كان ظرفًا أحمر صغيرًا عليه ختم ذهبي في المنتصف. وفي اللحظة التي رأيت فيها الختم، تجمد جسدي.
خاطبت الطبيب الذي نظر إلي من زاوية الغرفة وتذمر. لم يبدو سعيدا على الإطلاق بمظهري، وتمتم بأشياء مثل: “إذا كان هذا ما سيحدث كلما أجريت تحليل التقدم، فمن الأفضل ألا تجريه…”
لا يزال بإمكانه الشعور بهم، ولكن ليس بنفس القدر كما كان من قبل.
أومأ ليون برأسه موافقًا تمامًا مع ما قاله الطبيب.
على الأقل، لا أظن أننا كنا كذلك.
“صحيح، صحيح.”
ترجمة: TIFA
“…”
—●
هززت رأسي ورميت كيس الثلج جانبًا.
السبب في عدم تفاعله في آخر اختبار هو أنه لم يشعر بشيء بالفعل.
ثم، وقفت وودعت الطبيب وأنا أمسك رأسي الذي ما زال ينبض بالألم.
وبالفعل ذهبت إليها.
تبعني ليون من الخلف.
كان لديها شعر بني طويل مع نمش على وجهها.
“ماذا ستفعل الآن؟ ما زال لدينا فصل أخرى.”
وببطء، غرق قلبي مع إدراكي لحقيقة ما يجري.
“سأتغيب.”
“حسنًا.”
لم تكن الفصول إلزامية تماما.
____________________________________
على الأقل، ليس في السنة الثانية. يمكننا اختيار تخطي الفصول إذا رغبنا في ذلك. رغم أن ذلك لم يكن موصى به.
أغمض كايوس عينيه ببطء.
“سأعود إلى غرفتي وأستريح لهذا اليوم. لا أعتقد أنني سأتمكن من التركيز الآن. رأسي يؤلمني كثيرا لدرجة أنني لا أقدر على التركيز.”
…كان ذلك ببساطة مستحيلًا بالنسبة لي حاليًا.
“حسنًا.”
شحب وجه كيرا حين أدركت ما يحدث.
لم يقل ليون شيئًا بعد ذلك وغادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت التواصل مع الأستاذ الذي أخذ توقيعي، لكنه كان عاجزًا كذلك. بمجرد دخول اسمي إلى النظام، لم يعد هناك مجال للتغيير.
كان هو من أحضرني إلى المستوصف. الآن بعد أن أنهى عمله، يمكنه العودة إلى الفصل.
صدمتي ازدادت بعد كلمات الموظفة التالية.
“…”
تأوهت وأنا أضع كيس الثلج على رأسي.
نظرت إلى ظهره وهو يبتعد لعدة ثوانٍ، ثم عدت إلى غرفتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا عديم الموهبة ولا أملك مشاعر. تخلصت من مشاعري لأنني أخشى الألم.”
لم يكن الطريق بعيدًا.
وهذه المرة، بخسارة أكثر قسوة من السابق.
…كان حوالي خمس دقائق سيرًا من مكاني.
كان الجو باردا، لكنه استمر في ترك النوافذ مفتوحة. وكانت الستائر ترتفع وتتحرك بفعل البرد الذي تسلل إلى الغرفة.
وصلت إلى المبنى المألوف، وصعدت السلالم وتوجهت نحو غرفتي.
كان لدى كايوس الحالي شعور بالانفصال عن كل شي.
كليك!
لكن…
فتحت الباب وأخذت خطوة إلى الداخل، حين لاحظت شيئًا على الأرض تحتي.
“لا، ليس بالضبط— أووخ.”
“هم؟”
لقد كنت…
كان ظرفًا أحمر صغيرًا عليه ختم ذهبي في المنتصف. وفي اللحظة التي رأيت فيها الختم، تجمد جسدي.
كانت تأكيدًا مباشرًا لمشاركتي من كنيسة أوراكلوس.
“هذا…”
كنت واقفًا بين الحشود متخفيًا، وكذلك كان ليون والآخرون.
انحنيت والتقطت الظرف.
—●
وحين فعلت، ركزت عيناي على الختم الذي يحدق بي على شكل عين. كنت قد رأيت هذا الرمز من قبل، ولذا عرفته فورًا.
***
ولهذا السبب فوجئت.
فكرت في أن أرد عليه، لكنني توقفت.
“لماذا هذا هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بأنها قريبة جدًا، ومع ذلك، حين فكرت في الألم الذي مررت به في تلك اللحظة، أدركت أنه سيكون من المعجزة أن أصل إلى أبعد من ذلك.
أمسكت الظرف في يدي لبضع ثوان.
فكرت في أن أرد عليه، لكنني توقفت.
ثم، خرجت من غرفتي ونظرت إلى اليمين واليسار. لكن المكان كان فارغًا. لم يكن هناك أحد.
رن صوت في رأس كايوس.
لم أكن أتوقع وجود أحد في الأساس، فعُدت إلى الداخل وأغلقت الباب خلفي.
لم يستطع أن يشعر بشيء.
ثم توجهت نحو المكتب وفتحت الظرف.
…كان ذلك ببساطة مستحيلًا بالنسبة لي حاليًا.
رييب—!
هل يمكن القول إنني وقعت في ذلك؟ همم… ربما فعلت عندما أفكر في الأمر. ومع ذلك، فقد ساعدني ذلك في دفع نفسي أكثر.
“….!”
لم تكن الفصول إلزامية تماما.
اتسعت عيناي في اللحظة التي قرأت فيها محتوى الرسالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تنكر كيرا على شكل فتاة صغيرة ذات شعر أحمر وعيون بنية. وعند التمعن، كانت تشبه أويف، لكن بشكل مختلف قليلًا.
خصوصًا لأنها…
“أوه.”
كانت تأكيدًا مباشرًا لمشاركتي من كنيسة أوراكلوس.
صمت عميق…
—●
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هناك احتمال أن يكون هناك خطأ؟”
عزيزي جوليان إيفينوس،
لا، لم يكن ذلك صحيحا تماما.
نود أن نعبر عن امتنانا العميق لاختيارك كنيسة أوراكلوس للتجمع القادم. لقد تم إضافة اسمك إلى قائمة الضيوف المشاركين، ونتطلع إلى الترحيب بك في الحدث.
كان لديها شعر بني طويل مع نمش على وجهها.
—●
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …لكن مثل هذه الأشياء لم تكن ذات أهمية حقيقية بالنسبة له.
كانت الرسالة قصيرة، لكنها واضحة.
تأوهت وأنا أضع كيس الثلج على رأسي.
لكن…
“هم.”
“كيف يعقل هذا؟”
أنا لم أختر كنيسة أوراكلوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بأنها قريبة جدًا، ومع ذلك، حين فكرت في الألم الذي مررت به في تلك اللحظة، أدركت أنه سيكون من المعجزة أن أصل إلى أبعد من ذلك.
بل في الواقع، اخترتها اليوم فقط. فكيف استلمت رسالة تأكيد بهذه السرعة؟
“سأتغيب.”
هل هناك خطأ ما؟
____________________________________
“لا، لا بد أن هناك خطأ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بأنها قريبة جدًا، ومع ذلك، حين فكرت في الألم الذي مررت به في تلك اللحظة، أدركت أنه سيكون من المعجزة أن أصل إلى أبعد من ذلك.
أربكني الموقف لدرجة أنني نسيت تمامًا ألم رأسي، وانطلقت مباشرة إلى قسم الخدمات اللوجستية في الأكاديمية، آملاً أن أفهم ما يجري.
أربكني الموقف لدرجة أنني نسيت تمامًا ألم رأسي، وانطلقت مباشرة إلى قسم الخدمات اللوجستية في الأكاديمية، آملاً أن أفهم ما يجري.
لكن…
…بل، لم تثر فيه أي شعور.
“لا يوجد أي خطأ. كنيسة أوراكلوس هي البرنامج الذي اخترته فعلًا.”
“صحيح، صحيح.”
“ماذا؟ لكن…”
شحب وجه كيرا حين أدركت ما يحدث.
“أوه.”
كانت تأكيدًا مباشرًا لمشاركتي من كنيسة أوراكلوس.
أشارت موظفة الاستقبال، وهي فتاة صغيرة ذات شعر أشقر وعيون رقيقة، إلى الورقة أمامها.
لكن…
“…يقول هنا أنك سجلت فيه قبل عدة أيام. ولسوء الحظ، بسبب هذا، لا يمكنك تغيير اختيارك.”
رفعت الموظفة رأسها وأغمضت عينيها عدة مرات. ثم هزت رأسها.
“ماذا؟”
قبل عدة أيام…؟
قبل عدة أيام…؟
متى؟
أمسكت الظرف في يدي لبضع ثوان.
لا أتذكر أنني سجلت في أي شيء قبل اليوم. كيف تم تسجيلي في كنيسة أوراكلوس؟ هذا غير منطقي. لا، هناك شيء غير منطقي تمامًا.
أمسكت الظرف في يدي لبضع ثوان.
“هل هناك احتمال أن يكون هناك خطأ؟”
لقد كنت…
“خطأ؟”
كان كايوس يحدق في سقف غرفته الفارغة.
رفعت الموظفة رأسها وأغمضت عينيها عدة مرات. ثم هزت رأسها.
كان يعلم أن ذلك ممكن.
“عادةً، كنت سأقول إن ذلك ممكن، لكن في هذه الحالة، لا.”
“…لا.”
“…هاه؟”
“هل وقعت في استفزازه؟”
“انظر هنا.”
…ولهذا السبب توقف عند 8.24. مع أنه كان قادرًا على الاستمرار، إلا أنه علم أن الاستمرار سيؤذي ذهنه.
أشارت الموظفة إلى الورقة.
“لذلك لقد وقعت حقا في ذلك…”
“يقول هنا أن الكنيسة نفسها وافقت على قبولك.”
ولهذا السبب فوجئت.
الكنيسة نفسها؟
على الأقل، لا أظن أننا كنا كذلك.
تجمدت، أحدق في الختم على الورقة.
هل يمكن القول إنني وقعت في ذلك؟ همم… ربما فعلت عندما أفكر في الأمر. ومع ذلك، فقد ساعدني ذلك في دفع نفسي أكثر.
“….!”
“هم.”
صدمتي ازدادت بعد كلمات الموظفة التالية.
كان لديها شعر بني طويل مع نمش على وجهها.
“شخص مهم جدًا وافق على ذلك بنفسه.”
“كنت قريبًا جدًا.”
هل هناك خطأ ما؟
***
الكلمات لم تؤلمه.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تنكر كيرا على شكل فتاة صغيرة ذات شعر أحمر وعيون بنية. وعند التمعن، كانت تشبه أويف، لكن بشكل مختلف قليلًا.
كان كايوس يحدق في سقف غرفته الفارغة.
“عادةً، كنت سأقول إن ذلك ممكن، لكن في هذه الحالة، لا.”
كان الجو باردا، لكنه استمر في ترك النوافذ مفتوحة. وكانت الستائر ترتفع وتتحرك بفعل البرد الذي تسلل إلى الغرفة.
رغم أنه أمضى الشهر الماضي فيها، إلا أنها ما زالت غريبة تمامًا عليه.
رغم أنه أمضى الشهر الماضي فيها، إلا أنها ما زالت غريبة تمامًا عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هناك احتمال أن يكون هناك خطأ؟”
…لكن مثل هذه الأشياء لم تكن ذات أهمية حقيقية بالنسبة له.
قبل عدة أيام…؟
كان لدى كايوس الحالي شعور بالانفصال عن كل شي.
…كان حوالي خمس دقائق سيرًا من مكاني.
لم يستطع أن يشعر بشيء.
لم يقل ليون شيئًا بعد ذلك وغادر.
كان جسده وعقله مخدرين وقد أثبت تحليل التقدم الأخير وجهة نظره.
وصلت إلى المبنى المألوف، وصعدت السلالم وتوجهت نحو غرفتي.
السبب في عدم تفاعله في آخر اختبار هو أنه لم يشعر بشيء بالفعل.
كانت الرسالة قصيرة، لكنها واضحة.
…بعد معركته مع جوليان، فقد القدرة على الشعور بأي شيء.
“أعتقد أنني بخير الآن.”
لا بالمشاعر، ولا بالألم.
لا، لم يكن ذلك صحيحا تماما.
وهذه المرة، بخسارة أكثر قسوة من السابق.
لا يزال بإمكانه الشعور بهم، ولكن ليس بنفس القدر كما كان من قبل.
ديليلا كانت الشخص التالي الذي فكرت فيه.
…ولهذا السبب توقف عند 8.24. مع أنه كان قادرًا على الاستمرار، إلا أنه علم أن الاستمرار سيؤذي ذهنه.
شحب وجه كيرا حين أدركت ما يحدث.
توقف هناك، معتقدًا أنه فعل ما يكفي للفوز.
…ولهذا السبب هو هنا.
لكن…
رغم أنه أمضى الشهر الماضي فيها، إلا أنها ما زالت غريبة تمامًا عليه.
“النتيجة النهائية، 9.88.”
كنت أفتقد فقط 0.18 نقطة…
لقد خسر مرة أخرى.
كان عليه أن يفكر في طريقة أفضل للتفاعل معه.
وهذه المرة، بخسارة أكثر قسوة من السابق.
كان جسده وعقله مخدرين وقد أثبت تحليل التقدم الأخير وجهة نظره.
لا يزال بإمكانه تذكر التعبير الصادم والمفاجئ الذي ارتداه الجميع أثناء الإعلان عن درجة جوليان. حتى الأستاذ المساعد بدا مصدوما، وصوته يرتجف.
“أوه.”
وبحلول الوقت الذي انتهى فيه كل شيء، كانت كل الأنظار عليه.
____________________________________
اهتز جسده، لكنه كان واعيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بأنها قريبة جدًا، ومع ذلك، حين فكرت في الألم الذي مررت به في تلك اللحظة، أدركت أنه سيكون من المعجزة أن أصل إلى أبعد من ذلك.
وكان الصمت يلف المكان.
كان لدى كايوس الحالي شعور بالانفصال عن كل شي.
صمت عميق…
تنفست بعمق، وأرحت كتفيّ في الوقت نفسه.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….!”
أغمض كايوس عينيه ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا لم أختر كنيسة أوراكلوس.
“عديم الفائدة.”
“هم.”
رن صوت في رأس كايوس.
“النتيجة النهائية، 9.88.”
“…إذا لم تتمكن حتى من استخدام السحر العاطفي الخاص بك، فما فائدتك؟”
أغمض كايوس عينيه ببطء.
هذا كل ما كان يسمعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هناك احتمال أن يكون هناك خطأ؟”
“سمعت أن أشخاصًا من الأمبراطورية الخضراء سيرسلون من يمثلهم إلى هافن لتبادل الطلاب. يمكنك الذهاب معهم. لا فائدة من إبقائك هنا إذا كنت مشلولا. ربما ستتعلم شيئا منهم.”
“هـ-هل أنتِ أويف؟! يا إلهي! أنا من أشد المعجبين بك!”
الكلمات لم تؤلمه.
شحب وجه كيرا حين أدركت ما يحدث.
…بل، لم تثر فيه أي شعور.
كان هناك الكثير من النظرات التي كانت موجهة نحو كيرا.
قبل كايوس الحكم، وانتهى به المطاف هنا كنتيجة. في الواقع، كان يُفضل ذلك.
“صحيح، صحيح.”
أراد أن يبتعد عن ذلك المكان.
…كان حوالي خمس دقائق سيرًا من مكاني.
…أراد إصلاح نفسه.
…أراد إصلاح نفسه.
أخبره الأطباء وأي شخص زاره أن ذلك مستحيل. ومع ذلك، لم يأخذ كايوس كلماتهم على محمل الجد.
لم أستطع حل المشكلة أبدًا.
كان يعلم أن ذلك ممكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد أن يبتعد عن ذلك المكان.
…ولهذا السبب هو هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف هناك، معتقدًا أنه فعل ما يكفي للفوز.
لأنه يؤمن أن من أخذ مشاعره، يمكنه أن يعيدها.
وببطء، غرق قلبي مع إدراكي لحقيقة ما يجري.
ولهذا السبب سلّم الأصفاد لجوليان بنفسه.
وفجأة، تغيّرت ملامح أويف.
…كانت طريقته الخاصة لإظهار الاحترام له. في الواقع، كان يحاول القيام بذلك لفترة طويلة. ومع ذلك، لسبب غريب، قوبلت جميع محاولاته بالعبوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى ليون بدأ يلاحظ تغيري، لكنه بقي صامتًا.
كم هو غريب…
كانت عيناها خضراء اللون.
هل فعل شيئًا خاطئًا؟
لكن كان الأوان قد فات.
كان رد فعل جوليان كبيرا بشكل خاص بعد أن سلمه الأصفاد.
الكنيسة نفسها؟
“همم.”
الكنيسة نفسها؟
كان عليه أن يفكر في طريقة أفضل للتفاعل معه.
لم تكن الفصول إلزامية تماما.
كما هو الآن، هو يفشل.
“همم.”
أخذ نفسًا عميقًا، وأغمض عينيه، وهدّأ عقله.
…كان حوالي خمس دقائق سيرًا من مكاني.
“أنا عديم الموهبة ولا أملك مشاعر. تخلصت من مشاعري لأنني أخشى الألم.”
“لا يوجد أي خطأ. كنيسة أوراكلوس هي البرنامج الذي اخترته فعلًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا عديم الموهبة ولا أملك مشاعر. تخلصت من مشاعري لأنني أخشى الألم.”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف ليون بجانبي بنظرة مليئة بالمعرفة.
“أووخ…!”
لم أستطع حل المشكلة أبدًا.
لا، لم يكن ذلك صحيحا تماما.
حاولت التواصل مع الأستاذ الذي أخذ توقيعي، لكنه كان عاجزًا كذلك. بمجرد دخول اسمي إلى النظام، لم يعد هناك مجال للتغيير.
“شخص مهم جدًا وافق على ذلك بنفسه.”
فكرت بعد ذلك أن أرفع المسألة إلى أطلس، لكن حين تذكرت علاقته بسيثروس، عدلت عن الفكرة.
ولهذا السبب سلّم الأصفاد لجوليان بنفسه.
ديليلا كانت الشخص التالي الذي فكرت فيه.
كان جسده وعقله مخدرين وقد أثبت تحليل التقدم الأخير وجهة نظره.
وبالفعل ذهبت إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
لكن، الوصول إليها أو حتى التواصل معها كان شبه مستحيل.
“أعتقد أنني بخير الآن.”
لم تكن في مكتبها أبدا.
…كان ذلك ببساطة مستحيلًا بالنسبة لي حاليًا.
هذا الأمر سبب لي صداعًا كبيرًا، لكن ما الذي يمكنني فعله؟
لكن…
في النهاية، لم أستطع سوى قبول الموقف. ولم يكن الأمر كما لو أنني لم أكن فضوليا. من قام بتسجيلي بالضبط في هذا، وما هو هدفهم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان مؤلمًا.
هل يمكن أنهم يعلمون شيئًا…؟
نقرة. نقرة. نقرة. نقرة.
“لا، هذا غير منطقي.”
“ماذا؟ لكن…”
إذًا، ما السبب؟
لكن كان الأوان قد فات.
لم أكن أعلم.
كنت أفتقد فقط 0.18 نقطة…
طوال الأيام القليلة التالية، كان كل ما يمكنني التفكير فيه.
كانت تأكيدًا مباشرًا لمشاركتي من كنيسة أوراكلوس.
بالكاد يمكنني التركيز على المحاضرات نتيجة لذلك. لحسن الحظ، كنت مجتهدا إلى حد ما في تدريبي وبالتالي لم أتأثر.
هل هناك خطأ ما؟
ومع ذلك، خارج ذلك، كان كل شيء في حالة من الفوضى.
كان هناك الكثير من النظرات التي كانت موجهة نحو كيرا.
حتى ليون بدأ يلاحظ تغيري، لكنه بقي صامتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت أويف مرتفعًا بما يكفي لجذب انتباه الطلاب المحيطين.
وهكذا، جاء يوم التجمع.
“أوهه؟! ما ال—”
كان حرم الأكاديمية بأكمله مليئا بالطلاب. وجوه جديدة كثيرة خارج الحرم ينتظرون وصول مندوبي الكنائس السبع.
الكلمات لم تؤلمه.
كنت واقفًا بين الحشود متخفيًا، وكذلك كان ليون والآخرون.
كانت عيناها خضراء اللون.
“…كم تبقى حتى يأتوا؟”
تنفست بعمق، وأرحت كتفيّ في الوقت نفسه.
كان تنكر كيرا على شكل فتاة صغيرة ذات شعر أحمر وعيون بنية. وعند التمعن، كانت تشبه أويف، لكن بشكل مختلف قليلًا.
____________________________________
لكن قليلا فقط.
“لا، ليس بالضبط— أووخ.”
كان شكلها مزعجًا بما يكفي لإغاظة أويف، التي لم تكن تبدو كعادتها إطلاقًا.
“همم. أعتقد أنه لا شيء.”
كان لديها شعر بني طويل مع نمش على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الأقل، ليس في السنة الثانية. يمكننا اختيار تخطي الفصول إذا رغبنا في ذلك. رغم أن ذلك لم يكن موصى به.
كانت عيناها خضراء اللون.
كان شكلها مزعجًا بما يكفي لإغاظة أويف، التي لم تكن تبدو كعادتها إطلاقًا.
“أنتِ حقًا لم تفكري بالأمر جيدًا، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الأقل، ليس في السنة الثانية. يمكننا اختيار تخطي الفصول إذا رغبنا في ذلك. رغم أن ذلك لم يكن موصى به.
“ماذا تقصدين؟”
“هذا…”
نظرت كيرا نحو أويف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، وقفت وودعت الطبيب وأنا أمسك رأسي الذي ما زال ينبض بالألم.
“همم. أعتقد أنه لا شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم انزعاجها في البداية، تمكنت أويف من استعادة هدوئها وهي تتفقد المكان من حولها.
“كما توقعت.”
رن صوت في رأس كايوس.
رغم انزعاجها في البداية، تمكنت أويف من استعادة هدوئها وهي تتفقد المكان من حولها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك الكثير من النظرات التي كانت موجهة نحو كيرا.
لقد كنت…
وفجأة، تغيّرت ملامح أويف.
كنت واقفًا بين الحشود متخفيًا، وكذلك كان ليون والآخرون.
شعرت بشعور سيئ مفاجئ وابتعدت بسرعة.
طوال الأيام القليلة التالية، كان كل ما يمكنني التفكير فيه.
كيرا، التي لم تكن تدرك ما يجري، حولت انتباهها بعيدًا عن أويف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت أويف مرتفعًا بما يكفي لجذب انتباه الطلاب المحيطين.
وهذا ما كان خطأً فادحًا، إذ اندفعت أويف فجأة نحوها وأمسكت بيدها.
كان شعورًا مألوفًا، لم أشعر به منذ وقت طويل.
“أوهه؟! ما ال—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا كل ما كان يسمعه.
“هـ-هل أنتِ أويف؟! يا إلهي! أنا من أشد المعجبين بك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأميرة أويف!”
“هاه؟!”
“الأميرة…!”
نقرة. نقرة. نقرة. نقرة.
قبل عدة أيام…؟
كان صوت أويف مرتفعًا بما يكفي لجذب انتباه الطلاب المحيطين.
“حسنًا.”
شحب وجه كيرا حين أدركت ما يحدث.
“لذلك لقد وقعت حقا في ذلك…”
“تبًا.”
كان هناك احتمال حقيقي أنني لم أكن لأحصل على هذا التقييم المرتفع لو لم يتم استفزازي.
لكن كان الأوان قد فات.
لم يكن الطريق بعيدًا.
قبل أن تتمكن كيرا من فعل أي شيء، اندفع الطلاب المحيطون نحوها.
***
“الأميرة أويف!”
ومع ذلك، خارج ذلك، كان كل شيء في حالة من الفوضى.
“الأميرة…!”
“هذا…”
لحسن الحظ أنني ابتعدت عن المشهد بما فيه الكفاية، ثم نظرت إلى ليون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“لا.”
هذا الأمر سبب لي صداعًا كبيرًا، لكن ما الذي يمكنني فعله؟
“…لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الأقل، ليس في السنة الثانية. يمكننا اختيار تخطي الفصول إذا رغبنا في ذلك. رغم أن ذلك لم يكن موصى به.
هززنا أيدينا في الوقت نفسه، متفقين.
أشهد رؤية.
…لم نكن نكره بعضنا إلى هذه الدرجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقدت السيطرة على جسدي فجأة، ورفض صوتي أن يخرج.
على الأقل، لا أظن أننا كنا كذلك.
كان شعورًا مألوفًا، لم أشعر به منذ وقت طويل.
كنت على وشك فتح فمي لقول شيء ما، حين تجمد العالم من حولي بالكامل.
لا يزال بإمكانه الشعور بهم، ولكن ليس بنفس القدر كما كان من قبل.
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأميرة أويف!”
فقدت السيطرة على جسدي فجأة، ورفض صوتي أن يخرج.
“ماذا؟”
كان شعورًا مألوفًا، لم أشعر به منذ وقت طويل.
…كانت طريقته الخاصة لإظهار الاحترام له. في الواقع، كان يحاول القيام بذلك لفترة طويلة. ومع ذلك، لسبب غريب، قوبلت جميع محاولاته بالعبوس.
وببطء، غرق قلبي مع إدراكي لحقيقة ما يجري.
تأوهت وأنا أضع كيس الثلج على رأسي.
لقد كنت…
أومأ ليون برأسه موافقًا تمامًا مع ما قاله الطبيب.
أشهد رؤية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بأنها قريبة جدًا، ومع ذلك، حين فكرت في الألم الذي مررت به في تلك اللحظة، أدركت أنه سيكون من المعجزة أن أصل إلى أبعد من ذلك.
صدمتي ازدادت بعد كلمات الموظفة التالية.
____________________________________
بل في الواقع، اخترتها اليوم فقط. فكيف استلمت رسالة تأكيد بهذه السرعة؟
ترجمة: TIFA
ثم توجهت نحو المكتب وفتحت الظرف.
كانت الرسالة قصيرة، لكنها واضحة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
