تجمع الكنائس السبع [4]
الفصل 407: تجمع الكنائس السبع [4]
إذا كانت هناك مهمة، وتتضمن قتل شخص ما، فسيجعل ذلك الأمور أكثر وضوحاً.
مددت يدي إلى الأمام.
كل شيء أصبح ساكناً.
نظراته كانت قوية لدرجة أنها شلّت حركتي بالكامل، وأبقتني في حالة سكون.
كما لو أن روحي قد انتزعت من جسدي، فقدت السيطرة عليه بالكامل.
تراجعت، أحدق في الشخص ذو اللون الأبيض بعيون واسعة.
بدأت البيئة من حولي تتغير، ووجدت نفسي واقفاً في منتصف زقاق.
تشكلت ابتسامة باهتة على وجه الرجل المسن.
“هااا… هاا…”
أجاب الرجل ذو الرداء الأبيض.
كان تنفسي ثقيلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى وإن كانت المعلومات غير سارة.
رئتاي كانتا تشتعلان.
ألم شديد اجتاح جسدي بينما شدّ الرجل قبضته على معصمي.
ورؤيتي كانت ضبابية.
كما لو أن روحي قد انتزعت من جسدي، فقدت السيطرة عليه بالكامل.
شعرت بكل شيء.
“ما الذي يجري…؟”
“انظر.”
“أووخ….!”
لم أتمكن حتى من إكمال الجملة.
خرج تأوّه من شفتيّ بينما كنت أنحني وأستند بيدي على الحائط.
ولم يعطني فرصة للكلام قبل أن يبدأ بإزالة الضمادات، كاشفاً عن ساعدي الخالي من اي الوشم أو الشامات.
بدأ الدوار يؤثر عليّ بينما كان رأسي يدور مراراً وتكراراً نحو الخلف.
“سنلتقي قريباً…”
“هوو… هوو.”
“لا، أحتاج إلى التركيز.”
شعرت بهوس واضح ينهش عقلي بينما كان رأسي يتحرك من تلقاء نفسه، متجهاً نحو اليمين، حيث ظهر طريق فارغ.
أين أنا…؟
أين أنا…؟
“هل تظن أننا حمقى؟ أنت كنت الوحيد في الغرفة. و…”
المنطقة بدت مألوفة قليلاً.
…ولماذا كنت أبدو مهزوماً إلى هذا الحد؟
من شكل المكان، بدا أنني لست في الأكاديمية. لكن أين؟
“بداية، سأسأل أطلس مباشرة إن كانت هناك مهمة عليّ تنفيذها.”
“هل أنا أهرب من شيء؟ هل هناك من يلاحقني؟”
مع ذلك، استطعت أن أستنتج ما كان يحدث إلى حدٍّ ما.
لم أشعر بأي مشاعر أثناء الرؤية. حتى أثناء إعادة عيش الحدث، كانت الأحاسيس الوحيدة التي شعرت بها هي آثار الإرهاق الجسدي.
“انظر.”
مع ذلك، استطعت أن أستنتج ما كان يحدث إلى حدٍّ ما.
المركز؟ أم… إحدى الكنائس؟
“اللعنة .”
“كنت تعمل مع أولئك الأشخاص.”
هربت لعنة من شفتي عندما انفصلوا من تلقاء أنفسهم.
“أووخ….!”
“…اللعنة عليه.”
فتحت فمي، وخرج صوتي أجش.
شد فكي بإحكام.
“خ.”
“كيف آلت الأمور إلى هذا الشكل؟ لم يكن من المفترض أن يحدث ذلك…”
“هل تظن أننا حمقى؟ أنت كنت الوحيد في الغرفة. و…”
كان الإحباط واليأس واضحين في نبرة صوتي بينما أصبح التنفس أكثر صعوبة.
“…نحن على وشك الوصول.”
اشتد الألم في صدري وأنا أنظر للخلف مرة أخرى.
تبع العربات صف طويل من التابعين.
لا شيء حتى الآن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان المركز، فيجب أن أكتشف من هو الشخص الذي يمتلك هذا المستوى من المعرفة وله عداوة معهم.
“هاا… هاا..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تررر—
أخذت أنفاساً ثقيلة، محاولاً استعادة طاقتي تدريجياً.
رغم كل شيء، كنت أعلم أن عليّ أن أظل مركزاً.
راقبت كل شيء بصمت وأرهفت سمعي لأفهم ما الذي كان يحدث.
أين أنا…؟
كنت أبحث عن أي دليل أو مؤشر.
“هـ-هذا…!”
حالياً، لم أكن أفهم شيئاً.
الشيء الوحيد الذي يمكنني فهمه هو أنني كنت أهرب من شخص ما.
“….!”
لكن من…؟
بدى ليون مذهولاً. ولم أستطع لومه.
من كنت أهرب منه؟
كان أقوى مني ببساطة.
…ولماذا كنت أبدو مهزوماً إلى هذا الحد؟
تمكنت من سماع ذلك.
“خ.”
انقبض فكي مجدداً بينما ابتعد جسدي عن الحائط.
“هيا…!”
فَلَق.
حاولت المقاومة، لكن دون جدوى.
تحرك رأسي مرة أخرى نحو الخلف.
“كنت فقط أتدرّب على مجالي. لقد أجهدت نفسي كثيراً.”
ما زال لا شيء.
…أو على الأقل، لم يبدو أن هناك أحداً.
المزيد من المعلومات أفضل من الجهل التام.
ومع ذلك، شعرت بارتفاع الشعر على جسدي عندما أدرت ظهري على عجل.
“بداية، سأسأل أطلس مباشرة إن كانت هناك مهمة عليّ تنفيذها.”
“….!”
“هممم.”
تصلب جسدي بالكامل بينما ظهر شخص مغطى برداء أبيض.
ورؤيتي كانت ضبابية.
“هـ-هذا…!”
تمكنت من سماع ذلك.
تراجعت، أحدق في الشخص ذو اللون الأبيض بعيون واسعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعمّق عبوس ليون. بدا وكأنه يفكر في رد على تعليقي.
كانت ملامحه مخفية تحت الرداء، مما جعل رؤيتها صعبة.
رمشت بعينيّ عدة مرات.
وكان رداءه أبيض بالكامل، دون أن يترك أي أثر يدل على انتمائه.
ألم شديد اجتاح جسدي بينما شدّ الرجل قبضته على معصمي.
“إلى أين تظن أنك تهرب؟”
كانوا جميعاً يرتدون أردية بألوان مختلفة، وكل منها يحمل الشعار المميز لممثليهم.
كان صوته عميقاً، وينتمي لرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انقبض فكي مجدداً بينما ابتعد جسدي عن الحائط.
شعرت بمعدتي تنقلب عند سماع صوته.
“…يجب أن تدفع ثمن خطاياك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، نحن كذلك. من المفترض أن نتوقف خلال بضع دقائق. لقد أبلغت أفراد الأكاديمية بالفعل. يجب أن يكون الطلاب في طريقهم لاستقبالنا.”
خطايا؟
ترجمة: TIFA
أي خطايا؟
المركز؟ أم… إحدى الكنائس؟
حاولت جاهدًا سماع أي تلميح أو دليل.
لكن من…؟
هذا لم يكن كافياً.
…أو على الأقل، لم يبدو أن هناك أحداً.
بل كان بعيداً عن الكفاية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، شعرت بارتفاع الشعر على جسدي عندما أدرت ظهري على عجل.
“أنا…”
كان ينتمي إلى رجل يرتدي ملابس بيضاء بالكامل، وعيناه الغائمة تنظران بشرود إلى خارج النافذة.
فتحت فمي، وخرج صوتي أجش.
دَخَلَت عدة عربات كبيرة إلى أراضي الأكاديمية، كل واحدة منها مزينة بزخارف وشعارات مميزة.
“…لم أفعلها. هو من فعل…”
كنت بحاجة لمزيد من المعلومات.
“هو فعل؟”
على الأقل بهذه الطريقة سأتمكن من معرفة المزيد عن الوضع.
أصبح صوته أعمق، والغضب كان واضحاً في نبرته.
ما حصل حتى الآن لم يكن كافياً.
“هل تظن أننا حمقى؟ أنت كنت الوحيد في الغرفة. و…”
“بداية، سأسأل أطلس مباشرة إن كانت هناك مهمة عليّ تنفيذها.”
“أوخ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتزّ عقلي فجأة بينما بدأت البيئة من حولي تتلاشى.
كانت حركته سريعة جداً.
ومع ذلك…
لم يمنحني فرصة للرد قبل أن يمسك بيدي ويشدّها للأعلى.
ما الذي يجري؟ من هو الرجل ذو الرداء الأبيض؟ لماذا يلاحقني؟ كيف عرف بأمر الوشم، و—
“ما الذي تحاول—”
لم أتمكن حتى من إكمال الجملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المانا خاصتي منهكة. يمكنك التأكد بنفسك.”
نظر إلى يدي، ثم سحب كمّ معطفي للأسفل ليكشف عن ضمادات تغطي الذراع.
“كنت تعمل مع أولئك الأشخاص.”
ولم يعطني فرصة للكلام قبل أن يبدأ بإزالة الضمادات، كاشفاً عن ساعدي الخالي من اي الوشم أو الشامات.
“اللعنة .”
“…يبدو أنك شُفيت تماماً.”
أين أنا…؟
بدا هادئا بسبب حقيقة أنه لم يجد شيئا.
“…آه؟”
انزلقت قطرة عرق من جانب وجهي بينما كان الرجل يحدّق في ساعدي بصمت.
تشكلت ابتسامة باهتة على وجه الرجل المسن.
نظراته كانت قوية لدرجة أنها شلّت حركتي بالكامل، وأبقتني في حالة سكون.
نظر إلى يدي، ثم سحب كمّ معطفي للأسفل ليكشف عن ضمادات تغطي الذراع.
وأخيراً، مدّ يده ومسح جلد ساعدي بلطف، كاشفاً عن وشم كان مخفياً تحت طبقة خفيفة من المكياج.
“هممم.”
“آه.”
“هوو… هوو.”
خرج نفسي من جسدي.
كان تنفسي ثقيلاً.
رغم أنني لم أتمكن من رؤية ملامحه بسبب الرداء، إلا أنني شعرت بابتسامة تتشكل على شفتيه.
“لقد استخدمت مساعدتـ—”
“…كنت أعلم ذلك.”
ترجمة: TIFA
أصبحت نبرته أخف.
تشكلت ابتسامة باهتة على وجه الرجل المسن.
“كنت تعمل مع أولئك الأشخاص.”
وعندما رفعت رأسي، ظهرت عدة شخصيات في الأفق، كل منهم يرتدي رداءً بلون مختلف أثناء التمسك بعصي كبيرة تحمل رموزا مختلفة.
“أوخ!”
أي خطايا؟
ألم شديد اجتاح جسدي بينما شدّ الرجل قبضته على معصمي.
تحرك رأسي مرة أخرى نحو الخلف.
حاولت المقاومة، لكن دون جدوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انقبض فكي مجدداً بينما ابتعد جسدي عن الحائط.
كان أقوى مني ببساطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع اتساع ابتسامته، أغمض عينيه.
وفي النهاية، وجه نظراته نحوي، وعيناه التقتا بعينيّ مباشرة، وكأنه كان ينظر في أعماق روحي.
فَلَق.
شعرت أن رئتيّ انكمشتا من شدة تلك النظرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعمّق عبوس ليون. بدا وكأنه يفكر في رد على تعليقي.
كانت…
“أووخ….!”
مرعبة جداً.
“…!”
“لا، أحتاج إلى التركيز.”
فتحت فمي، وخرج صوتي أجش.
رغم كل شيء، كنت أعلم أن عليّ أن أظل مركزاً.
“كيف آلت الأمور إلى هذا الشكل؟ لم يكن من المفترض أن يحدث ذلك…”
لا يمكنني أن أسمح لنظراته أن تشتتني عن الموقف.
“…نحن على وشك الوصول.”
كنت بحاجة لمزيد من المعلومات.
تركته بمفرده بينما أخذت نفسا عميقا آخر لتهدئة ذهني.
ما حصل حتى الآن لم يكن كافياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوخ!”
ما الذي يجري؟ من هو الرجل ذو الرداء الأبيض؟ لماذا يلاحقني؟ كيف عرف بأمر الوشم، و—
كان ليون يعبس وهو ينظر إليّ.
“…!”
شعرت بكل شيء.
اهتزّ عقلي فجأة بينما بدأت البيئة من حولي تتلاشى.
“…!”
“لا، لا…!”
“انظر.”
أدركت أن الرؤية كانت توشك على الانتهاء.
ما الذي يجري؟ من هو الرجل ذو الرداء الأبيض؟ لماذا يلاحقني؟ كيف عرف بأمر الوشم، و—
لكن هذا لم يكن كافياً!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح صوته أعمق، والغضب كان واضحاً في نبرته.
…ما زلت لا أعرف شيئاً.
“هممم.”
“ليس بعد! ليس بعد! فقط القليل بعد!”
كانت…
بينما كان العالم من حولي يغرق في السواد، استخدمت آخر ما لدي من تركيز للبقاء مركزا على المحادثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاا… هاا..”
حتى مع تلاشي العالم، كنت أجهد ذهني لسماع الكلمات الأخيرة التي كان الرجل ينطق بها.
“هممم.”
“هيا…!”
لم يمنحني فرصة للرد قبل أن يمسك بيدي ويشدّها للأعلى.
كان القلق ينهشني، لكنني قاومت.
“…لم أفعلها. هو من فعل…”
كنت أعلم أن هناك شيئاً آخر يجب أن أسمعه.
حالياً، لم أكن أفهم شيئاً.
كان لا بد أن أسمعه.
من شكل المكان، بدا أنني لست في الأكاديمية. لكن أين؟
ما حصل حتى الآن لم يكن كافياً.
ضرع!
“خ!”
ألم شديد اجتاح رأسي بينما كنت أجهد لسماع كلماته.
لكن من؟
كان الألم لا يُحتمل، لكن لم يكن لدي خيار آخر.
…ما زلت لا أعرف شيئاً.
وأخيراً…
ما حصل حتى الآن لم يكن كافياً.
“…واجهت صعوبة في فهم كيف تمكنت من قتله، لكن الآن كل شيء أصبح واضحاً.”
المركز؟ أم… إحدى الكنائس؟
تمكنت من سماع ذلك.
نعم، كان ذلك احتمالا.
“لقد استخدمت مساعدتـ—”
لم يكن مسار تفكيري سليما تماما، لكنه كان بداية.
“جوليان!”
وبشكل أدق، كنيسة سيثروس.
دخل الضوء إلى عينيّ بينما كانت زوج من العيون الرمادية تحدق بي مباشرة.
هربت لعنة من شفتي عندما انفصلوا من تلقاء أنفسهم.
رمشت بعينيّ عدة مرات.
وكان رداءه أبيض بالكامل، دون أن يترك أي أثر يدل على انتمائه.
“مرحباً، هل أنت بخير؟”
كنت أبحث عن أي دليل أو مؤشر.
كان ليون يعبس وهو ينظر إليّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ____________________________________
كيف كنت أبدو في عينيه في تلك اللحظة؟
من شكل المكان، بدا أنني لست في الأكاديمية. لكن أين؟
أخذت نفساً عميقاً لتهدئة نفسي.
“هـ-هذا…!”
“…أنا بخير.”
“…واجهت صعوبة في فهم كيف تمكنت من قتله، لكن الآن كل شيء أصبح واضحاً.”
لكني لم أكن بخير.
“…لم أفعلها. هو من فعل…”
لكن كان عليّ التظاهر بذلك.
هذا لم يكن كافياً.
“أنت لا تبدو بخير.”
فَلَق.
“كنت فقط أتدرّب على مجالي. لقد أجهدت نفسي كثيراً.”
انزلقت قطرة عرق من جانب وجهي بينما كان الرجل يحدّق في ساعدي بصمت.
“…آه؟”
“كيف آلت الأمور إلى هذا الشكل؟ لم يكن من المفترض أن يحدث ذلك…”
“انظر.”
وعندما رفعت رأسي، ظهرت عدة شخصيات في الأفق، كل منهم يرتدي رداءً بلون مختلف أثناء التمسك بعصي كبيرة تحمل رموزا مختلفة.
مددت يدي إلى الأمام.
“هل أنا أهرب من شيء؟ هل هناك من يلاحقني؟”
“المانا خاصتي منهكة. يمكنك التأكد بنفسك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت فقط أبحث عن عذر.
“ماذا؟ آه؟ حقاً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهو أن الرجل ذو الرداء الأبيض بدا مألوفاً مع جماعة “السماء المقلوبة”.
بدى ليون مذهولاً. ولم أستطع لومه.
“خ.”
من هو الأحمق الذي يتدرّب على مجاله أثناء انتظار مندوبي الكنائس السبع؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت أن رئتيّ انكمشتا من شدة تلك النظرة.
حسناً، ليس أنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف كنت أبدو في عينيه في تلك اللحظة؟
كنت فقط أبحث عن عذر.
وبينما أبعد نظره عن النافذة، التفت نحو الكاردينال، وعيناه الغائمتان تومضان قليلاً.
“…طال الانتظار كثيراً، وبدأت أشعر بالملل.”
لكن كان عليّ التظاهر بذلك.
“لكن هذا…”
“هيا…!”
“مجتهد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل إحدى العربات…
“هممم.”
“هو فعل؟”
تعمّق عبوس ليون. بدا وكأنه يفكر في رد على تعليقي.
لكن عندما فكرت في الرجل ذو الرداء الأبيض الذي عرف بأمر الوشم، كان من الممكن أنني أجبرت على قتل أحدهم بسبب المنظمة.
تركته بمفرده بينما أخذت نفسا عميقا آخر لتهدئة ذهني.
اشتد الألم في صدري وأنا أنظر للخلف مرة أخرى.
كانت هناك أشياء أكثر إلحاحاً عليّ التفكير بها.
خرج تأوّه من شفتيّ بينما كنت أنحني وأستند بيدي على الحائط.
“قتلت أحداً…؟ ومن الواضح أنه كان شخصاً مهماً. وإلا، لماذا يرسلوا أحداً بهذه القوة لمطاردتي؟”
المنطقة بدت مألوفة قليلاً.
لكن من؟
“مجتهد؟”
من قتلت بالضبط؟ ولماذا فعلت ذلك؟
نادراً ما يشارك أحد من أصحاب الرتب العليا فيها.
“هل من الممكن أن تكون التهمة قد لُفِّقت لي؟”
كانت حركته سريعة جداً.
نعم، كان ذلك احتمالا.
كان تنفسي ثقيلاً.
لكن عندما فكرت في الرجل ذو الرداء الأبيض الذي عرف بأمر الوشم، كان من الممكن أنني أجبرت على قتل أحدهم بسبب المنظمة.
كانت تُقام في كل تجمع، وغالباً ما يتم تفويضها للكهنة.
وهناك أمر آخر لاحظته أيضاً.
كان القلق ينهشني، لكنني قاومت.
وهو أن الرجل ذو الرداء الأبيض بدا مألوفاً مع جماعة “السماء المقلوبة”.
حالياً، لم أكن أفهم شيئاً.
“…كنت أعلم ذلك.”
حاولت المقاومة، لكن دون جدوى.
“كنت تعمل مع أولئك الأشخاص.”
أجاب الرجل ذو الرداء الأبيض.
أسلوبه في الحديث عنهم جعل الأمر واضحاً أنه كان ذو منصب رفيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح صوته أعمق، والغضب كان واضحاً في نبرته.
المركز؟ أم… إحدى الكنائس؟
لم يكن مسار تفكيري سليما تماما، لكنه كان بداية.
إذا كان المركز، فيجب أن أكتشف من هو الشخص الذي يمتلك هذا المستوى من المعرفة وله عداوة معهم.
ترجمة: TIFA
…وإن كانت الكنائس، فعليّ أن أكتشف أي كنيسة تقف ضد “السماء المقلوبة”.
“…طال الانتظار كثيراً، وبدأت أشعر بالملل.”
وبشكل أدق، كنيسة سيثروس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل كان بعيداً عن الكفاية!
“نعم، هذا اتجاه جيد.”
…وإن كانت الكنائس، فعليّ أن أكتشف أي كنيسة تقف ضد “السماء المقلوبة”.
لم يكن مسار تفكيري سليما تماما، لكنه كان بداية.
“أنا…”
وبعد انتهاء حفل التنصيب، كنت أخطط لمعرفة كل ما أحتاجه من معلومات.
مددت يدي إلى الأمام.
“بداية، سأسأل أطلس مباشرة إن كانت هناك مهمة عليّ تنفيذها.”
“ماذا؟ آه؟ حقاً؟”
إذا كانت هناك مهمة، وتتضمن قتل شخص ما، فسيجعل ذلك الأمور أكثر وضوحاً.
وفي النهاية، وجه نظراته نحوي، وعيناه التقتا بعينيّ مباشرة، وكأنه كان ينظر في أعماق روحي.
على الأقل بهذه الطريقة سأتمكن من معرفة المزيد عن الوضع.
ألم شديد اجتاح رأسي بينما كنت أجهد لسماع كلماته.
المزيد من المعلومات أفضل من الجهل التام.
أخرجني صوت عالٍ من أفكاري.
حتى وإن كانت المعلومات غير سارة.
أصبحت نبرته أخف.
ضرع!
نعم، كان ذلك احتمالا.
أخرجني صوت عالٍ من أفكاري.
“اللعنة .”
وعندما رفعت رأسي، ظهرت عدة شخصيات في الأفق، كل منهم يرتدي رداءً بلون مختلف أثناء التمسك بعصي كبيرة تحمل رموزا مختلفة.
شعرت بمعدتي تنقلب عند سماع صوته.
“لقد وصلوا.”
لكن كان عليّ التظاهر بذلك.
تمتمت بصوت خافت، وأنا أكتم أنفاسي.
نظراته كانت قوية لدرجة أنها شلّت حركتي بالكامل، وأبقتني في حالة سكون.
لقد وصل مندوبو الكنائس السبع.
لكن كان عليّ التظاهر بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل إحدى العربات…
***
“هل من الممكن أن تكون التهمة قد لُفِّقت لي؟”
تررر—
لكن من…؟
دَخَلَت عدة عربات كبيرة إلى أراضي الأكاديمية، كل واحدة منها مزينة بزخارف وشعارات مميزة.
وهناك أمر آخر لاحظته أيضاً.
وأخيراً…
تبع العربات صف طويل من التابعين.
دخل الضوء إلى عينيّ بينما كانت زوج من العيون الرمادية تحدق بي مباشرة.
كانوا جميعاً يرتدون أردية بألوان مختلفة، وكل منها يحمل الشعار المميز لممثليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح صوته أعمق، والغضب كان واضحاً في نبرته.
داخل إحدى العربات…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هااا… هاا…”
“…نحن على وشك الوصول.”
“قتلت أحداً…؟ ومن الواضح أنه كان شخصاً مهماً. وإلا، لماذا يرسلوا أحداً بهذه القوة لمطاردتي؟”
صوتٌ متقدّم في السن انبعث من الداخل.
المركز؟ أم… إحدى الكنائس؟
كان ينتمي إلى رجل يرتدي ملابس بيضاء بالكامل، وعيناه الغائمة تنظران بشرود إلى خارج النافذة.
لم يكن مسار تفكيري سليما تماما، لكنه كان بداية.
جلس أمامه كان الكاردينال أمبروز، ونبرته منخفضة ومحترمة.
صوتٌ متقدّم في السن انبعث من الداخل.
“نعم، نحن كذلك. من المفترض أن نتوقف خلال بضع دقائق. لقد أبلغت أفراد الأكاديمية بالفعل. يجب أن يكون الطلاب في طريقهم لاستقبالنا.”
ضرع!
“همم، هذا جيد.”
تركته بمفرده بينما أخذت نفسا عميقا آخر لتهدئة ذهني.
أجاب الرجل ذو الرداء الأبيض.
إذا كانت هناك مهمة، وتتضمن قتل شخص ما، فسيجعل ذلك الأمور أكثر وضوحاً.
“…لن أحضر مراسم الافتتاح. سأحضر جلسة الاعتراف. وربما أتولى بعضها بنفسي.”
“هوو… هوو.”
“آه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع اتساع ابتسامته، أغمض عينيه.
تومض نظرة المفاجأة على وجه الكاردينال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تومض نظرة المفاجأة على وجه الكاردينال.
جلسة الاعتراف كانت لقاءً فردياً بين أحد كبار أعضاء الكنيسة والمخلصين لها.
“خ.”
كانت تُقام في كل تجمع، وغالباً ما يتم تفويضها للكهنة.
لكن كان عليّ التظاهر بذلك.
نادراً ما يشارك أحد من أصحاب الرتب العليا فيها.
لا شيء حتى الآن…
ومع ذلك…
“…اللعنة عليه.”
“أترغب في المشاركة بنفسك؟ هل فعلت…؟”
“….!”
“أنت لم تفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح صوته أعمق، والغضب كان واضحاً في نبرته.
تشكلت ابتسامة باهتة على وجه الرجل المسن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جوليان!”
وبينما أبعد نظره عن النافذة، التفت نحو الكاردينال، وعيناه الغائمتان تومضان قليلاً.
رئتاي كانتا تشتعلان.
“…لقد مضى وقت طويل منذ أن أجريت مثل هذا التجمع. سيكون تغييراً جيداً للمرة الأولى منذ مدة.”
“…لن أحضر مراسم الافتتاح. سأحضر جلسة الاعتراف. وربما أتولى بعضها بنفسي.”
ومع اتساع ابتسامته، أغمض عينيه.
مع ذلك، استطعت أن أستنتج ما كان يحدث إلى حدٍّ ما.
“سنلتقي قريباً…”
مرعبة جداً.
صدره كان يعلو ويهبط بشكل غير منتظم، غير قادر على إخفاء الحماسة التي كان يشعر بها.
لا شيء حتى الآن…
“…يا حاكمي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الألم لا يُحتمل، لكن لم يكن لدي خيار آخر.
____________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المانا خاصتي منهكة. يمكنك التأكد بنفسك.”
صوتٌ متقدّم في السن انبعث من الداخل.
ترجمة: TIFA
رغم كل شيء، كنت أعلم أن عليّ أن أظل مركزاً.
صوتٌ متقدّم في السن انبعث من الداخل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات