لقد اُعيد تفعيل حسابك [1]
الفصل 54 – لقد أُعيد تفعيل حسابك [1]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لعبة فظيعة! فظيعة فحسب!]
“هـ-هــاه.”
كيف كان أداؤها؟
للمرة الأولى، استيقظت في الموعد المحدد.
الثواني القليلة التي استغرقها الأمر لكتابة اسم اللعبة بدت وكأنها دهر، وحين بحثت عن اسم اللعبة وضغطت عليه، ظهرت مجموعة من النتائج.
نظرت إلى ساعتي، فوجدت أنها الثامنة صباحًا. فركت عينيّ وتمططت بجسدي، ثم نهضت من السرير وأخذت حمامًا سريعًا قبل أن أستعد للذهاب إلى العمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرير!
‘صحيح، لقد قلت إنني سأتفقد الأمر فور استيقاظي…’
731…؟
بينما كنت أنظّف أسناني، وجهت انتباهي نحو هاتفي.
همست المرأة، وهي تمد يدها نحو هاتفها.
راودني الفضول فجأة بشأن اللعبة.
“هـ-هــاه.”
كيف كان أداؤها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لعبة فظيعة! فظيعة فحسب!]
فتحت الهاتف وحدّقت فيه بتوتر، وكان إبهامي يحوم فوق تطبيق ‘دوك’. كان قلبي يخفق بسرعة زائدة بينما نقرت على الأيقونة، أراقب التطبيق وهو يُحمّل ببطء.
الأهم من كل ذلك كان معرفة حال اللعبة نفسها. هل نجحت الحيلة الدعائية أم لا؟
وفي اللحظة التي فُتِحَ فيها، انجذبت عيناي إلى حالة الحساب: موقوف.
“هل هو بسبب البث؟ إن كان كذلك، فعليّ أن أكرره كثيرًا…”
هبط قلبي قليلاً، لكنني لم أُفاجأ كثيرًا، فقد كنت أتوقع هذا. كنت فقط آمل أن يكونوا قد حلّوا المشكلة بحلول الآن.
‘ليس غريبًا، عادةً ما يأخذون يومًا أو يومين في مثل هذه الأمور.’
‘ليس غريبًا، عادةً ما يأخذون يومًا أو يومين في مثل هذه الأمور.’
في أطراف متحف فيلورا للفنون، داس عدة عملاء فوق الأعشاب المتضخمة بأقدامهم.
ما زلت واثقًا من أن حسابي سيُعاد تفعيله قريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرقني الأمر لحظة لأعود إلى وعيي، وعندما فعلت، شعرت بمعجون الأسنان ينزلق من فمي.
الأهم من كل ذلك كان معرفة حال اللعبة نفسها. هل نجحت الحيلة الدعائية أم لا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يـمـنـحـنـي رغـبـة فـي الـتـقـيـؤ.
ابتلعت ريقي بينما كنت أكتب اسم اللعبة في شريط البحث بتوتر.
سقطت فرشاة الأسنان من فمي، وذهني فارغ تمامًا.
لم أستطع منع ذهني من الانجراف نحو أسوأ السيناريوهات الممكنة. بدأت أفكر في ردّة فعل كايل والأشياء التي سأضطر للقيام بها إن فشلت في المهمة.
فتحت الهاتف وحدّقت فيه بتوتر، وكان إبهامي يحوم فوق تطبيق ‘دوك’. كان قلبي يخفق بسرعة زائدة بينما نقرت على الأيقونة، أراقب التطبيق وهو يُحمّل ببطء.
الثواني القليلة التي استغرقها الأمر لكتابة اسم اللعبة بدت وكأنها دهر، وحين بحثت عن اسم اللعبة وضغطت عليه، ظهرت مجموعة من النتائج.
ابتلع العميل الرابع، وهو رجل شاب، ريقه، وأصابعه تشد قبضتها حول الجهاز.
وسرعان ما وقعت عيناي على لعبتي، وسرعان ما بدأت ملامحي تتراخى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت أنظّف أسناني، وجهت انتباهي نحو هاتفي.
تاك!
كانت الصفحة ممتلئة بالمراجعات السلبية.
سقطت فرشاة الأسنان من فمي، وذهني فارغ تمامًا.
نظرت إلى ساعتي، فوجدت أنها الثامنة صباحًا. فركت عينيّ وتمططت بجسدي، ثم نهضت من السرير وأخذت حمامًا سريعًا قبل أن أستعد للذهاب إلى العمل.
استغرقني الأمر لحظة لأعود إلى وعيي، وعندما فعلت، شعرت بمعجون الأسنان ينزلق من فمي.
لم يكن شعورًا جيدًا أن أرى الناس يسخرون من عملي.
“هــذا… هــذا…”
توقفوا أمام باب سري في الأرض، وتبادلوا النظرات قبل أن يفتحوه ويمضوا عبر نفق طويل وضيّق، وصوت خطواتهم يتردد في آذانهم إلى جانب صوت أجهزة القياس.
مسحت المعجون بسرعة، ورمشـت بعينيّ لأتأكد من أنني لا أتوهم. حتى إنني تحققت مجددًا من أنني ضغطت على اللعبة الصحيحة.
بيب! بيب!
لكن، رغم رمشي، لم يحدث أي تغيير. كانت هي اللعبة الصحيحة، وكل شيء كان حقيقيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرقني الأمر لحظة لأعود إلى وعيي، وعندما فعلت، شعرت بمعجون الأسنان ينزلق من فمي.
“آه–”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “علينا أن نكون حذرين. هذه ليست مجرد حالة روتينية. هناك شيء آخر يجري هنا.”
[المراجعات الأخيرة] (محايدة) 731 مراجعة
“…..”
ارتجفت يدي وأنا أحدّق في عدد المراجعات على صفحة اللعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هبط قلبي قليلاً، لكنني لم أُفاجأ كثيرًا، فقد كنت أتوقع هذا. كنت فقط آمل أن يكونوا قد حلّوا المشكلة بحلول الآن.
صحيح أن “محايدة” على صفحة المراجعات تعني أن الآراء منقسمة بشأن اللعبة، لكن ما كان يهم هو عدد المراجعات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [المراجعات الأخيرة] (محايدة) 731 مراجعة
731…؟
[مروع! مروع فحسب! لم أستطع النوم إطلاقًا بسبب هذا! استدعيت الشرطة، واستجوب الجميع! مروع!]
ذلك عدد جنوني من المراجعات! خصوصًا عندما نأخذ في الاعتبار أن قلةً من اللاعبين فقط هم من يكلّفون أنفسهم عناء كتابة مراجعة.
أحد العملاء، رجل طويل ذو فك حاد، عبس وهو يحدق في الضوء الوامض على جهازه. قال بصوت متوتر وهو ينفض كتفي سترته: “أحصل على قراءة. إنها قادمة من داخل المبنى.”
هذا يعني أن اللعبة قد باعت عددًا كبيرًا من النسخ!
“هـ-هــــاه.”
بعدها بقليل، وجدت نفسي واقفًا أمام المرآة، وملامحي هادئة على نحو غريب.
كنت بالكاد أستطيع كبح جماح حماسي بينما كان صدري يرتجف مع كل نفس، وبدأت أبحث عن لعبتي على الويب.
ذلك عدد جنوني من المراجعات! خصوصًا عندما نأخذ في الاعتبار أن قلةً من اللاعبين فقط هم من يكلّفون أنفسهم عناء كتابة مراجعة.
أردت أن أعرف سبب هذا الانفجار المفاجئ في شعبيتها.
“هـ-هــــاهــــا.”
“هل هو بسبب البث؟ إن كان كذلك، فعليّ أن أكرره كثيرًا…”
مسحت المعجون بسرعة، ورمشـت بعينيّ لأتأكد من أنني لا أتوهم. حتى إنني تحققت مجددًا من أنني ضغطت على اللعبة الصحيحة.
غير أن الحماسة سرعان ما تلاشت لحظة تحميل أول نتيجة بحث. وبدلًا منها، شعرت بملامحي تتجمد شيئًا فشيئًا.
“هــذا… هــذا…”
“حسنًا…”
731…؟
هذا… لن يُزج بي في السجن بسببه، صحيح؟
“هــيــا بــنــا.”
لم أكن أعلم حتى كيف أتصرف وأنا أحدق في أول عنوان ظهر أمامي.
[لست من عشاق ألعاب الرعب، لكنني قررت تجربة هذه بسبب البث. جودة اللعبة لا تستحق الفخر. الرسومات سيئة، ويمكنني أن أقول إن المطور تجاوز العديد من الخطوات. لكن… لكن… رغم كل هذه العيوب، نجحت اللعبة في جعلي أصرخ. صرخة عالية بما يكفي لجعل الجيران يقلقون. ولهذا، لا يسعني إلا أن أعطيها تقييمًا عاليًا. أوصي بها.]
[صرخات تزعزع الأحياء وتغرق خطوط الشرطة باتصالات مذعورة. الجاني؟ لعبة تدعى يوم عادي في المكتب]
كانت القراءة تشير إلى وجود طاقة فائضة غير طبيعية. وهذا لم يكن خبرًا سارًا.
ضغطت على الموقع لأجد مقالًا طويلًا عن الأحداث التي وقعت الليلة الماضية، وكيف بثت الصرخات الذعر في عدة أحياء.
مسحت المعجون بسرعة، ورمشـت بعينيّ لأتأكد من أنني لا أتوهم. حتى إنني تحققت مجددًا من أنني ضغطت على اللعبة الصحيحة.
“هـ-هــــاهــــا.”
“اللعنة!”
أطلقت ضحكة قسرية قبل أن أشرع أخيرًا في الاطلاع على تقييمات اللعبة.
سقطت فرشاة الأسنان من فمي، وذهني فارغ تمامًا.
كلما قرأت المزيد منها، كلما غطيت وجهي بيدي.
“هــيــا بــنــا.”
[مروع! مروع فحسب! لم أستطع النوم إطلاقًا بسبب هذا! استدعيت الشرطة، واستجوب الجميع! مروع!]
“هـ-هــاه.”
[لعبة فظيعة! فظيعة فحسب!]
“كذلك أنا.”
كانت الصفحة ممتلئة بالمراجعات السلبية.
سقطت فرشاة الأسنان من فمي، وذهني فارغ تمامًا.
يبدو أن معظمها كان من ضحايا الليلة الماضية، أولئك الذين عانوا من الصرخات. ومع ذلك، كانت هناك أيضًا مراجعات إيجابية قليلة تحتها مباشرة.
‘ليس غريبًا، عادةً ما يأخذون يومًا أو يومين في مثل هذه الأمور.’
[لست من عشاق ألعاب الرعب، لكنني قررت تجربة هذه بسبب البث. جودة اللعبة لا تستحق الفخر. الرسومات سيئة، ويمكنني أن أقول إن المطور تجاوز العديد من الخطوات. لكن… لكن… رغم كل هذه العيوب، نجحت اللعبة في جعلي أصرخ. صرخة عالية بما يكفي لجعل الجيران يقلقون. ولهذا، لا يسعني إلا أن أعطيها تقييمًا عاليًا. أوصي بها.]
راودني الفضول فجأة بشأن اللعبة.
كانت هناك مراجعة واحدة لفتت انتباهي بشكل خاص. ليس فقط بسبب عدد الإعجابات التي حصدتها، بل أيضًا لما كانت تنقله من صدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [المراجعات الأخيرة] (محايدة) 731 مراجعة
قرأتها عدة مرات قبل أن أضع إعجابي عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغطت على الموقع لأجد مقالًا طويلًا عن الأحداث التي وقعت الليلة الماضية، وكيف بثت الصرخات الذعر في عدة أحياء.
“…..”
“الإشارة قوية.”
بعدها بقليل، وجدت نفسي واقفًا أمام المرآة، وملامحي هادئة على نحو غريب.
صدر صوت صرير بينما كان العميل يرفع غطاء التابوت ببطء.
سيكون كذبًا إن قلت إن التقييمات السلبية لم تؤثر فيّ. لقد أثرت بي إلى حد ما. اللعبة، رغم أنها أُنجزت على عجل، إلا أنها كانت ثمرة معاناة طويلة وجهد كبير.
لأنه، مهما كرهت الرعب…
لم يكن شعورًا جيدًا أن أرى الناس يسخرون من عملي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يـمـنـحـنـي رغـبـة فـي الـتـقـيـؤ.
ولكن، رغم انزعاجي من التقييمات السيئة، إلا أنني كنت أشعر بشيء آخر طاغٍ وأنا أقترب من المغسلة، أحدق في انعكاسي في المرآة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يـمـنـحـنـي رغـبـة فـي الـتـقـيـؤ.
رغم أنها لم تكن سيئة كما من قبل، إلا أن الهالات ما زالت تملأ عينيّ، وشعري المبعثر يغطي وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [المراجعات الأخيرة] (محايدة) 731 مراجعة
تمسكت بحواف المغسلة، وذراعاي ترتجفان كأنهما بالكاد تحملان جسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرقني الأمر لحظة لأعود إلى وعيي، وعندما فعلت، شعرت بمعجون الأسنان ينزلق من فمي.
أنـا أكـره الـرعـب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “علينا أن نكون حذرين. هذه ليست مجرد حالة روتينية. هناك شيء آخر يجري هنا.”
أكـرهـه إلـى حـد الـمـرض.
للمرة الأولى، استيقظت في الموعد المحدد.
يـمـنـحـنـي رغـبـة فـي الـتـقـيـؤ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يـمـنـحـنـي رغـبـة فـي الـتـقـيـؤ.
ومــع ذلــك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع منع ذهني من الانجراف نحو أسوأ السيناريوهات الممكنة. بدأت أفكر في ردّة فعل كايل والأشياء التي سأضطر للقيام بها إن فشلت في المهمة.
أنزلت رأسي، أحدق في يدي المرتجفتين، أشعر بشيء قبيح يلتفّ بداخلي بإحكام. وانطبقت شفتاي في خط قاسٍ ومرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرقني الأمر لحظة لأعود إلى وعيي، وعندما فعلت، شعرت بمعجون الأسنان ينزلق من فمي.
“أنا أكثر انحرافًا مما كنت أتصور.”
نظرت إلى ساعتي، فوجدت أنها الثامنة صباحًا. فركت عينيّ وتمططت بجسدي، ثم نهضت من السرير وأخذت حمامًا سريعًا قبل أن أستعد للذهاب إلى العمل.
لأنه، مهما كرهت الرعب…
في أطراف متحف فيلورا للفنون، داس عدة عملاء فوق الأعشاب المتضخمة بأقدامهم.
…فقد أدركت كم أحببت أن أترك أثر الصدمة في نفوس الناس من خلال ما أبدعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “علينا أن نكون حذرين. هذه ليست مجرد حالة روتينية. هناك شيء آخر يجري هنا.”
الــمــزيــد.
لكن، رغم رمشي، لم يحدث أي تغيير. كانت هي اللعبة الصحيحة، وكل شيء كان حقيقيًا.
أريـد أن أفـعـل الـمـزيـد.
أريـد أن أفـعـل الـمـزيـد.
—
“هــذا… هــذا…”
في أطراف متحف فيلورا للفنون، داس عدة عملاء فوق الأعشاب المتضخمة بأقدامهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …فقد أدركت كم أحببت أن أترك أثر الصدمة في نفوس الناس من خلال ما أبدعه.
بعد الحادثة التي وقعت في اليوم السابق، ومن خلال تحقيق دقيق أجرته الشرطة، تبيّن أن الوضع أخطر بكثير مما كان متوقعًا، مما استدعى تدخل ‘BAU’ بشكل مباشر، وأجبر فريقًا متخصصًا على القدوم والتحقيق في الأمر.
أنـا أكـره الـرعـب.
أصبح هذا الأمر مقلقًا بشكل خاص حينما سمع العملاء الذين أُوفدوا إلى المهمة صوت صفير معين قادم من جهاز قياس الطاقة.
وما إن ارتفع الغطاء رويدًا، حتى اتسعت أعين العملاء في ذهول. هناك، في عمق التابوت، كانت دوّامة من الظلام تدور، فراغ حالك كأنما يبتلع الضوء من حوله. أخذ الهواء يزداد ثقلاً وبرودة، وبدأت ملامح الوجوه تتشوّه تحت وطأة الرهبة.
بيب! بيب!
في أطراف متحف فيلورا للفنون، داس عدة عملاء فوق الأعشاب المتضخمة بأقدامهم.
أحد العملاء، رجل طويل ذو فك حاد، عبس وهو يحدق في الضوء الوامض على جهازه. قال بصوت متوتر وهو ينفض كتفي سترته: “أحصل على قراءة. إنها قادمة من داخل المبنى.”
“كذلك أنا.”
مسحت المعجون بسرعة، ورمشـت بعينيّ لأتأكد من أنني لا أتوهم. حتى إنني تحققت مجددًا من أنني ضغطت على اللعبة الصحيحة.
أجابه عميل آخر، بتعبير مشدود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغطت على الموقع لأجد مقالًا طويلًا عن الأحداث التي وقعت الليلة الماضية، وكيف بثت الصرخات الذعر في عدة أحياء.
“الإشارة قوية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا يعني أن اللعبة قد باعت عددًا كبيرًا من النسخ!
نظرت العميلة الثالثة، امرأة ذات عينين سوداويين حادتين، من شاشتها نحو الآخرين وقالت:
ومــع ذلــك…
“هناك خطب ما. هذه… هذه ليست قراءة طاقة عادية.”
سقطت فرشاة الأسنان من فمي، وذهني فارغ تمامًا.
ابتلع العميل الرابع، وهو رجل شاب، ريقه، وأصابعه تشد قبضتها حول الجهاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لعبة فظيعة! فظيعة فحسب!]
“علينا أن نكون حذرين. هذه ليست مجرد حالة روتينية. هناك شيء آخر يجري هنا.”
للمرة الأولى، استيقظت في الموعد المحدد.
كانت القراءة تشير إلى وجود طاقة فائضة غير طبيعية. وهذا لم يكن خبرًا سارًا.
أريـد أن أفـعـل الـمـزيـد.
“هــيــا بــنــا.”
لأنه، مهما كرهت الرعب…
دخل العملاء المبنى بحذر، يخطون خطواتهم بترقب، متتبعين إشارات الصفير الصادرة من أجهزتهم.
توقفوا أمام باب سري في الأرض، وتبادلوا النظرات قبل أن يفتحوه ويمضوا عبر نفق طويل وضيّق، وصوت خطواتهم يتردد في آذانهم إلى جانب صوت أجهزة القياس.
توقفوا أمام باب سري في الأرض، وتبادلوا النظرات قبل أن يفتحوه ويمضوا عبر نفق طويل وضيّق، وصوت خطواتهم يتردد في آذانهم إلى جانب صوت أجهزة القياس.
“هل هو بسبب البث؟ إن كان كذلك، فعليّ أن أكرره كثيرًا…”
فتح النفق على غرفة صغيرة ذات إضاءة خافتة. كان هناك تابوت وحيد في الوسط، فارغ، وخشبُه المصقول يلمع بخفوت تحت الضوء الضعيف. وكان صوت الصفير الآن يرن في آذانهم، يتسارع مع كل ثانية تمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرقني الأمر لحظة لأعود إلى وعيي، وعندما فعلت، شعرت بمعجون الأسنان ينزلق من فمي.
بيب! بيب! بيب!
أصبح هذا الأمر مقلقًا بشكل خاص حينما سمع العملاء الذين أُوفدوا إلى المهمة صوت صفير معين قادم من جهاز قياس الطاقة.
تغيرت ملامح العملاء الأربعة وهم يثبتون أنظارهم على التابوت الفارغ في منتصف الغرفة.
أكـرهـه إلـى حـد الـمـرض.
“الإشارة قادمة من هنا بالضبط.”
توقفوا أمام باب سري في الأرض، وتبادلوا النظرات قبل أن يفتحوه ويمضوا عبر نفق طويل وضيّق، وصوت خطواتهم يتردد في آذانهم إلى جانب صوت أجهزة القياس.
توتر العملاء وهم يحدقون في التابوت، وحين اقترب منه أحدهم، تنفس بعمق قبل أن يفتحه ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغطت على الموقع لأجد مقالًا طويلًا عن الأحداث التي وقعت الليلة الماضية، وكيف بثت الصرخات الذعر في عدة أحياء.
صرير!
أصبح هذا الأمر مقلقًا بشكل خاص حينما سمع العملاء الذين أُوفدوا إلى المهمة صوت صفير معين قادم من جهاز قياس الطاقة.
صدر صوت صرير بينما كان العميل يرفع غطاء التابوت ببطء.
أردت أن أعرف سبب هذا الانفجار المفاجئ في شعبيتها.
وما إن ارتفع الغطاء رويدًا، حتى اتسعت أعين العملاء في ذهول. هناك، في عمق التابوت، كانت دوّامة من الظلام تدور، فراغ حالك كأنما يبتلع الضوء من حوله. أخذ الهواء يزداد ثقلاً وبرودة، وبدأت ملامح الوجوه تتشوّه تحت وطأة الرهبة.
“اللعنة!”
“اللعنة!”
فتحت الهاتف وحدّقت فيه بتوتر، وكان إبهامي يحوم فوق تطبيق ‘دوك’. كان قلبي يخفق بسرعة زائدة بينما نقرت على الأيقونة، أراقب التطبيق وهو يُحمّل ببطء.
همست المرأة، وهي تمد يدها نحو هاتفها.
وفي اللحظة التي فُتِحَ فيها، انجذبت عيناي إلى حالة الحساب: موقوف.
“…بوابة قد فُتحت! أبلغوا المكتب بالحالة فورًا!”
تغيرت ملامح العملاء الأربعة وهم يثبتون أنظارهم على التابوت الفارغ في منتصف الغرفة.
لأنه، مهما كرهت الرعب…
أحد العملاء، رجل طويل ذو فك حاد، عبس وهو يحدق في الضوء الوامض على جهازه. قال بصوت متوتر وهو ينفض كتفي سترته: “أحصل على قراءة. إنها قادمة من داخل المبنى.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
