الحفلة التنكرية [1]
الفصل 62: الحفلة التنكرية [1]
[دعونا نرفع نخبًا أولًا قبل أن نبدأ! هذه طريقتي الخاصة في التعبير عن امتناني لحضوركم. في صحتكم!]
‘لم تلاحظ شيئًا، أليس كذلك؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الإقصاء يعني الموت.
حين شعرت بنظرات زوي، انسابت قطرات العرق على جانب وجهي. كانت تحدق بي لوقت طويل، وكلما طالت نظراتها، ازداد توتري.
كنت أعلم أن الأمور ستزداد سوءًا قريبًا.
استمر هذا لبضع ثوانٍ قبل أن تحول نظرها أخيرًا.
استدار مضيف الحفل مجددًا، موجّهًا نظره نحونا.
‘اللعنة، كان ذلك مرهقًا للأعصاب جدًا.’
كان رجل بدين يقف في وسط القاعة، مرتديًا بدلة بيضاء نقية مزينة بتطريزات ذهبية وربطة عنق حمراء. ارتدى قناعًا أسود نحيفًا يغطي النصف العلوي من وجهه. رأسه أصلع، ولا شيء بارز فيه سوى ذقنه المزدوجة.
تنهدت براحة.
[سنتوقف حتى ينجح أحدهم في إبهاري.]
على الأقل، بدا أنني تمكنت من التسلل إلى المجموعة بنجاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا…
كان الجميع منشغلين جدًا بالمشهد لدرجة أنهم لم يلاحظوني. وقد انضممت تواً عندما دخلت المجموعة الأولى، لذا حتى لو ارتابوا مني، لظنوا أنني مجرد فرد من تلك المجموعة الأولى.
‘لم تلاحظ شيئًا، أليس كذلك؟’
كان هناك عدد غير قليل من الناس. قدرتهم بحوالي ثلاثين شخصًا. ومن الملابس المختلفة التي كانوا يرتدونها، بدا أنهم جاؤوا من أماكن متعددة.
وقد بدأت أفعل بعد نقطة معينة.
جميعهم ارتدوا أقنعةً سخيفة، ما جعل قناعي الأقل لفتًا للانتباه. ولتحسين الوضع أكثر، كانوا جميعًا يرتدون أنماطًا مختلفة من الملابس. بعضهم حاول ارتداء ملابس تليق بحفل راقص، بينما ارتدى آخرون ملابس أكثر عفوية.
ارتسمت ابتسامة على وجهه.
كان ذلك السبب الوحيد الذي دفعني للانضمام إلى المجموعة.
‘لم تلاحظ شيئًا، أليس كذلك؟’
مع ذلك…
[أنا مستعد، ماذا عنكم؟ أشعر أني في المزاج المناسب الآن. دعونا نرَ إن كان هناك من يستطيع إبهاري هذه الليلة.]
‘كان يجب أن أتوقع هذا من مسافة بعيدة.’
استدار مضيف الحفل مجددًا، موجّهًا نظره نحونا.
بالنظر إلى أصول اللوحة وبوابة النقل المفاجئة التي تشكلت في المتحف، كان عليّ أن أتوقع وجود أشخاص من النقابة هنا.
استمر هذا لبضع ثوانٍ قبل أن تحول نظرها أخيرًا.
وقد بدأت أفعل بعد نقطة معينة.
إما بالعزف أو بالرقص؟
لكن من بين كل الأشخاص، لم أكن أتوقع أن تكون زوي هنا.
[سنتوقف حتى ينجح أحدهم في إبهاري.]
جعل هذا الوضع أسوأ بالنسبة لي.
كان هناك عدد غير قليل من الناس. قدرتهم بحوالي ثلاثين شخصًا. ومن الملابس المختلفة التي كانوا يرتدونها، بدا أنهم جاؤوا من أماكن متعددة.
خصوصًا حين نأخذ في الحسبان أنها كانت حادة الذكاء حينما يستدعي الأمر. كنت آمل حقًا ألا تكتشف شيئًا.
[رائع! رائع جدًا! رؤية ضيوف يحضرون حفلي… لا شيء يسعدني أكثر من ذلك!]
لم يكن بوسعي سوى الحفاظ على مسافتي وأنا أمر عبر الغرفة المؤدية إلى قاعة الرقص.
التفت ببطء نحو البيانو والرجل الجالس بجانبه.
وفي اللحظة التي عبرت فيها الباب، وكأن كل ما رأيته من قبل كان كذبة، اجتاحت رؤيتي أضواء ساطعة.
بعد أن أبعد الكأس عن فمه، بدأ بتدويره بين يديه.
“….!”
لم أكن وحدي.
[يبدو أن لدينا بعض الضيوف الجدد بيننا!]
كان هناك عدد غير قليل من الناس. قدرتهم بحوالي ثلاثين شخصًا. ومن الملابس المختلفة التي كانوا يرتدونها، بدا أنهم جاؤوا من أماكن متعددة.
اخترقت أضواء الثريا المكان، فأعمت بصري مؤقتًا. وبعدها بلحظات، دوّى صوت أجش ومع ذلك مسرور في القاعة بينما رُفع كأس نحو السقف العالي لقاعة الرقص، يعكس ضوء الثريا الساطع.
‘لم تلاحظ شيئًا، أليس كذلك؟’
[رائع! رائع جدًا! رؤية ضيوف يحضرون حفلي… لا شيء يسعدني أكثر من ذلك!]
أقنعتهم…
رمشت بعينيّ، وبدأت رؤيتي تنجلي.
وقد بدأت أفعل بعد نقطة معينة.
ثم نظرت نحو مصدر الصوت.
كان الجميع منشغلين جدًا بالمشهد لدرجة أنهم لم يلاحظوني. وقد انضممت تواً عندما دخلت المجموعة الأولى، لذا حتى لو ارتابوا مني، لظنوا أنني مجرد فرد من تلك المجموعة الأولى.
كان رجل بدين يقف في وسط القاعة، مرتديًا بدلة بيضاء نقية مزينة بتطريزات ذهبية وربطة عنق حمراء. ارتدى قناعًا أسود نحيفًا يغطي النصف العلوي من وجهه. رأسه أصلع، ولا شيء بارز فيه سوى ذقنه المزدوجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا…
بدا طبيعيًا في البداية، لكن ذلك تغيّر عندما استدار ليحيي من على الجانب الآخر من القاعة.
كانت ابتسامة مرعبة جعلت القشعريرة تسري في جسدي.
‘آه.’
وهنا أدركت أمرًا مهمًا.
في المكان الذي يُفترض أن يكون فيه مؤخرة رأسه، ظهرت وجه.
في المكان الذي يُفترض أن يكون فيه مؤخرة رأسه، ظهرت وجه.
مشدود بشكل بشع على مؤخرة رأسه، راح الوجه ينظر من حوله، وعيناه البيضاوان تركزان في اتجاهنا العام.
رمشت بعينيّ، وبدأت رؤيتي تنجلي.
انقلبت معدتي، وتصاعد شعور مألوف جدًا في حلقي.
التفت ببطء نحو البيانو والرجل الجالس بجانبه.
‘…كان يجب أن أذهب إلى الحمام مسبقًا.’
إقصاء…؟
كنت أرغب في التقيؤ بشدة.
كان الجميع منشغلين جدًا بالمشهد لدرجة أنهم لم يلاحظوني. وقد انضممت تواً عندما دخلت المجموعة الأولى، لذا حتى لو ارتابوا مني، لظنوا أنني مجرد فرد من تلك المجموعة الأولى.
[الجميع، انتبهوا!]
وهنا أدركت أمرًا مهمًا.
دوّى صوته مرة أخرى، والكأس مرتفع أكثر من قبل.
‘لم تلاحظ شيئًا، أليس كذلك؟’
نظرت من حولي، ورأيت بقية الناس في القاعة يرفعون كؤوسهم كذلك. كانوا جميعًا يرتدون أقنعة تخفي وجوههم، لكن عندما دققت النظر، أدركت أمرًا شديد الأهمية.
أقنعتهم…
[أنا مستعد، ماذا عنكم؟ أشعر أني في المزاج المناسب الآن. دعونا نرَ إن كان هناك من يستطيع إبهاري هذه الليلة.]
كانت مغروسة بعمق في وجوههم، زواياها تغور في جلودهم.
إذًا…؟
ارتعش جسدي من المنظر.
كنت أعلم أن الأمور ستزداد سوءًا قريبًا.
‘وكأنهم لم يجعلوا الأمر كله مرعبًا بما فيه الكفاية…’
[اعثروا على شريك بسرعة! لقد بدأ الرقص!]
لكن مرة أخرى، بعد كل ما مررت به حتى الآن، لم يكن هذا مريعًا. كان يمكنني التعامل مع هذا القدر.
‘انتظر.’
…أو على الأقل، كنت آمل ذلك.
[القواعد بسيطة. سيعزف أحد الحضور مقطوعة ليستمع إليها الجميع. ثم سيجد كل شخص شريكًا ليرقص معه. ومن يرقص بأسوأ أداء سيتم إقصاؤه مباشرة.]
كنت أعلم أن الأمور ستزداد سوءًا قريبًا.
تبعتهم كبقية الحاضرين.
[دعونا نرفع نخبًا أولًا قبل أن نبدأ! هذه طريقتي الخاصة في التعبير عن امتناني لحضوركم. في صحتكم!]
كان رجل بدين يقف في وسط القاعة، مرتديًا بدلة بيضاء نقية مزينة بتطريزات ذهبية وربطة عنق حمراء. ارتدى قناعًا أسود نحيفًا يغطي النصف العلوي من وجهه. رأسه أصلع، ولا شيء بارز فيه سوى ذقنه المزدوجة.
رفع المضيف الكأس إلى فمه وارتشف منه. تبعه الباقون.
كان هناك عدد غير قليل من الناس. قدرتهم بحوالي ثلاثين شخصًا. ومن الملابس المختلفة التي كانوا يرتدونها، بدا أنهم جاؤوا من أماكن متعددة.
بعد أن أبعد الكأس عن فمه، بدأ بتدويره بين يديه.
…أو على الأقل، كنت آمل ذلك.
[هناك وجوه جديدة كثيرة هنا، على عكس المعتادين. هل يجب أن أقدم للجميع لمحة سريعة عن كيفية سير الأمور هنا؟]
لم يكن بوسعي سوى الحفاظ على مسافتي وأنا أمر عبر الغرفة المؤدية إلى قاعة الرقص.
استدار مضيف الحفل مجددًا، موجّهًا نظره نحونا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن قبل أن أتحرك، دوّى صوت المضيف مرة أخرى في المكان.
شرب الخمر في كأسه دفعة واحدة، بينما سال خط أحمر على جانب وجهه.
‘اللعنة، كان ذلك مرهقًا للأعصاب جدًا.’
[حسنًا!]
صفق بيديه، وبدأ البيانو في العزف.
وضع الكأس جانبًا، وجفف زاوية فمه بمنديل. ثم، موجهًا انتباهه نحو البيانو، حيث جلس أحد الحاضرين، بدأ في شرح القواعد.
مع ذلك…
[القواعد بسيطة. سيعزف أحد الحضور مقطوعة ليستمع إليها الجميع. ثم سيجد كل شخص شريكًا ليرقص معه. ومن يرقص بأسوأ أداء سيتم إقصاؤه مباشرة.]
كان رجل بدين يقف في وسط القاعة، مرتديًا بدلة بيضاء نقية مزينة بتطريزات ذهبية وربطة عنق حمراء. ارتدى قناعًا أسود نحيفًا يغطي النصف العلوي من وجهه. رأسه أصلع، ولا شيء بارز فيه سوى ذقنه المزدوجة.
إقصاء…؟
انقلبت معدتي، وتصاعد شعور مألوف جدًا في حلقي.
حبست أنفاسي حالما سمعت تلك الكلمة. كنت أعلم تمامًا أن “الإقصاء” في هذه الحالة لا يعني مجرد الخروج من اللعبة.
ومن قال أن عليّ أن أكون أنا من يبهر المضيف؟
الإقصاء يعني الموت.
[رائع! رائع جدًا! رؤية ضيوف يحضرون حفلي… لا شيء يسعدني أكثر من ذلك!]
[سنتوقف حتى ينجح أحدهم في إبهاري.]
[هذا كل شيء. بسيط، أليس كذلك؟]
ارتسمت ابتسامة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوّى صوته مرة أخرى، والكأس مرتفع أكثر من قبل.
كانت ابتسامة مرعبة جعلت القشعريرة تسري في جسدي.
كنت أفضل في ذلك من الرقص بكثير.
[هذا كل شيء. بسيط، أليس كذلك؟]
بدا طبيعيًا في البداية، لكن ذلك تغيّر عندما استدار ليحيي من على الجانب الآخر من القاعة.
تم تحديد القواعد.
إما بالعزف أو بالرقص؟
كانت بسيطة وسهلة الفهم.
مع ذلك…
لكن البساطة هي ما جعلت معدتي تنقلب.
إذًا…؟
عليّ أن أُبهره؟
بدأت الأضواء الساطعة تخفت تدريجيًا، بينما بدأ الناس من حولي يتجهون نحو ساحة الرقص الرئيسية.
إما بالعزف أو بالرقص؟
‘كان يجب أن أتوقع هذا من مسافة بعيدة.’
هذا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا…
‘آه، اللعنة.’
‘آه، اللعنة.’
التفت ببطء نحو البيانو والرجل الجالس بجانبه.
وفي اللحظة التي عبرت فيها الباب، وكأن كل ما رأيته من قبل كان كذبة، اجتاحت رؤيتي أضواء ساطعة.
في وضعي الحالي، الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله هو العزف على البيانو.
ارتسمت ابتسامة على وجهه.
كنت أفضل في ذلك من الرقص بكثير.
انقلبت معدتي، وتصاعد شعور مألوف جدًا في حلقي.
لكن هل حقًا يمكنني عزف شيء يثير إعجابه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم نظرت نحو مصدر الصوت.
كنت جيدًا في العزف. قد أخذت دروسًا كثيرة وأنا صغير، لكني لم أكن موهبة خارقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن من بين كل الأشخاص، لم أكن أتوقع أن تكون زوي هنا.
كان من الصعب تصديق أنني قادر على عزف شيء يثير إعجاب المضيف.
رمشت بعينيّ، وبدأت رؤيتي تنجلي.
إذًا…؟
كان من الصعب تصديق أنني قادر على عزف شيء يثير إعجاب المضيف.
‘انتظر.’
[هناك وجوه جديدة كثيرة هنا، على عكس المعتادين. هل يجب أن أقدم للجميع لمحة سريعة عن كيفية سير الأمور هنا؟]
نظرت حولي، ووقعت عيناي على زوي وأعضاء النقابة الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن قبل أن أتحرك، دوّى صوت المضيف مرة أخرى في المكان.
وهنا أدركت أمرًا مهمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هل حقًا يمكنني عزف شيء يثير إعجابه؟
لم أكن وحدي.
توقف، وبدأت الابتسامة على وجهه تتلاشى ببطء، وعيناه تتحولان إلى نظرة شريرة.
كانوا هم أيضًا هنا.
كنت جيدًا في العزف. قد أخذت دروسًا كثيرة وأنا صغير، لكني لم أكن موهبة خارقة.
ومن قال أن عليّ أن أكون أنا من يبهر المضيف؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الإقصاء يعني الموت.
هذا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا…
‘لماذا لم أفكر في هذا من قبل؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….!”
[أنا مستعد، ماذا عنكم؟ أشعر أني في المزاج المناسب الآن. دعونا نرَ إن كان هناك من يستطيع إبهاري هذه الليلة.]
توقف، وبدأت الابتسامة على وجهه تتلاشى ببطء، وعيناه تتحولان إلى نظرة شريرة.
بدأت الأضواء الساطعة تخفت تدريجيًا، بينما بدأ الناس من حولي يتجهون نحو ساحة الرقص الرئيسية.
جميعهم ارتدوا أقنعةً سخيفة، ما جعل قناعي الأقل لفتًا للانتباه. ولتحسين الوضع أكثر، كانوا جميعًا يرتدون أنماطًا مختلفة من الملابس. بعضهم حاول ارتداء ملابس تليق بحفل راقص، بينما ارتدى آخرون ملابس أكثر عفوية.
تبعتهم كبقية الحاضرين.
كان من الصعب تصديق أنني قادر على عزف شيء يثير إعجاب المضيف.
لكن قبل أن أتحرك، دوّى صوت المضيف مرة أخرى في المكان.
صفق بيديه، وبدأ البيانو في العزف.
“أوه، و…”
كانت مغروسة بعمق في وجوههم، زواياها تغور في جلودهم.
توقف، وبدأت الابتسامة على وجهه تتلاشى ببطء، وعيناه تتحولان إلى نظرة شريرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا…
توقفت كل الأصوات في القاعة بينما توجهت كل الأنظار نحو المضيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا…
[…إذا سمعتم صوت بكاء طفلة صغيرة. تجاهلوه.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت براحة.
‘هــــاه؟’
بدأ المشهد.
تصفيق!
اخترقت أضواء الثريا المكان، فأعمت بصري مؤقتًا. وبعدها بلحظات، دوّى صوت أجش ومع ذلك مسرور في القاعة بينما رُفع كأس نحو السقف العالي لقاعة الرقص، يعكس ضوء الثريا الساطع.
صفق بيديه، وبدأ البيانو في العزف.
وقد بدأت أفعل بعد نقطة معينة.
[اعثروا على شريك بسرعة! لقد بدأ الرقص!]
التفت ببطء نحو البيانو والرجل الجالس بجانبه.
بدأ المشهد.
رمشت بعينيّ، وبدأت رؤيتي تنجلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم نظرت نحو مصدر الصوت.
في وضعي الحالي، الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله هو العزف على البيانو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
