الحفلة التنكرية [4]
الفصل 65: الحفلة التنكرية [4]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بشفتيها تبتسم ببطء.
“…”
حينها أدركت الأمر كله.
مدّت يدها الممدودة نحو يدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..!”
كانت قريبة.
بانغ!
…تقترب أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينها ضربني ذلك الشعور بالغرق.
’لم تلاحظ شيئًا، أليس كذلك؟ لا، هذا مستحيل. كيف لها أن تلاحظ شيئًا واحدًا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الموسيقى. كانت قطعة أنيقة ومبهجة. منذ اللحظة التي دقت فيها النغمة، كأن الغرفة بأكملها أضاءت.
أمسكت يدها بيدي.
كل ما علينا هو أن نتبعها.
رفعناها معًا في نفس الوقت.
وسرعان ما دقت النغمة الأخيرة.
ثم—
خفضت رأسي لأبقى غير ملحوظ قدر الإمكان.
دونغ!
خفضت رأسي لأبقى غير ملحوظ قدر الإمكان.
بدأت الموسيقى. كانت قطعة أنيقة ومبهجة. منذ اللحظة التي دقت فيها النغمة، كأن الغرفة بأكملها أضاءت.
اقترب وجهها، وهمست في أذني.
تدفقت اللحن بسهولة إلى أذني، وبدأت خطواتي تتحرك من تلقاء نفسها.
كان عليّ أن أفكر.
لم أكن الوحيد هكذا.
من شدة الارتفاع، أدركت أن تنفسي بدأ يشتد تدريجيًا.
…نظرت حولي لأرى الجميع يتحركون بنفس الإيقاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’لم تلاحظ شيئًا، أليس كذلك؟ لا، هذا مستحيل. كيف لها أن تلاحظ شيئًا واحدًا؟’
هذا…
ظهر المضيف والشخصيات غير القابلة للعب غير مبالين تمامًا بالوضع واستمروا في الرقص.
ببطء وجهت نظري نحو الرجل ذو القناع الذهبي.
وإذا لم يكن ذلك كافيًا، فما هو إذن؟
هل كان هذا من تدبيره؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الموسيقى. كانت قطعة أنيقة ومبهجة. منذ اللحظة التي دقت فيها النغمة، كأن الغرفة بأكملها أضاءت.
[يا لها من قطعة رائعة! مذهلة!]
شعرت بقشعريرة لهذا.
بدأ المضيف بمدح الرجل ذو القناع الذهبي. كان ذلك دليلاً كافياً لي لأدرك أنه المسؤول عن حركتي المفاجئة.
“…”
“تسك.”
عضضت على لساني لأثبت قدمي.
سمعت صوت نقر لسان.
استدرت لأرى زوي تحدق في اتجاه الرجل ذو القناع الذهبي.
استدرت لأرى زوي تحدق في اتجاه الرجل ذو القناع الذهبي.
بانغ!
“يا له من محظوظ حقير.”
[رائع! كان أداءً مذهلًا للغاية! مدهش جدًا! لا أجد كلمات لأعبر! لا، حسنًا…]
لم تكن خائفة أو قلقة من الوضع، بل كانت…
’سأفشل، أليس كذلك؟’
غاضبة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينها ضربني ذلك الشعور بالغرق.
“لو كنت أنا المُنادَى، لكنتُ قادرة على فعل الشيء ذاته.”
كنت أظن أنني أتمالك نفسي—
آه.
رمشت ببطء.
حينها أدركت الأمر كله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’لم تلاحظ شيئًا، أليس كذلك؟ لا، هذا مستحيل. كيف لها أن تلاحظ شيئًا واحدًا؟’
’كلهم مجانين. بالطبع، سيتصرفون هكذا.’
وإذا لم يكن ذلك كافيًا، فما هو إذن؟
كان ينبغي أن أتوخى الحذر من بعيد.
…تقترب أكثر.
“مــن أنــت…؟”
“تجعل سيدة جميلة تنتظر؟”
لكن السؤال الحتمي جاء.
كأنها تكتشف أشياء كلما نظرت إليّ أكثر. هذه القدرة المكسورة… لا بد أنها تخصها، أليس كذلك؟
كانت عينا زوي الزمرديتان تتلاقى مع عيني.
ظهر المضيف والشخصيات غير القابلة للعب غير مبالين تمامًا بالوضع واستمروا في الرقص.
“من الواضح أنك لا تنتمي إلينا. أستطيع أن أقول أنك لست كائنًا شاذًا، ومع ذلك تمكنت بطريقة ما من استدعاء واحد. ما هدفك؟”
صفق المضيف، ووجهه يتلألأ وهو يستدير نحو الرجل ذو القناع الذهبي.
زادت قبضتها على يدي.
…نظرت حولي لأرى الجميع يتحركون بنفس الإيقاع.
’إنها تؤلمني…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأنا؟
“ألن تجيب؟”
’كلهم مجانين. بالطبع، سيتصرفون هكذا.’
خطت زوي خطوة إلى الأمام، وتبعتها.
اقترب وجهها، وهمست في أذني.
كنا الآن دمى، مقيدين بالموسيقى. تخبرنا بما يجب أن نفعل.
“…..”
كل ما علينا هو أن نتبعها.
غاضبة؟
“هل أنت المسؤول عن زيادة صعوبة البوابة فجأة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هيك.. هيك…
استمرت أسئلتها.
أفكر…
أسئلة لم أستطع الإجابة عنها.
“تسك.”
فقط لِتنتهِ بسرعة…
شعرت بقشعريرة لهذا.
[زد الإيقاع.]
كنت أظن أنني أتمالك نفسي—
“…..؟”
ثم—
توجهت ببطء لأرى المضيف يحدق في عازف البيانو.
’سأفشل، أليس كذلك؟’
[موسيقاك رائعة، لكن الرقص بدأ يفقد حيويته. زد الإيقاع.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا استمر الأمر…
دا—دانغ!
كان المضيف قد تقدم أمامي.
وزاد الإيقاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، ببطء—
شعر الجميع بالتغيير.
كانت عينا زوي الزمرديتان تتلاقى مع عيني.
تحركت ساقاي أسرع، وتسارع نبض قلبي.
اهتزت الأرضية. تمايلت النوافذ. بدأ كل شيء في الغرفة يهتز، وبدت حرارة الغرفة تنخفض فجأة.
اللعنة…
“يا له من محظوظ حقير.”
من شدة الارتفاع، أدركت أن تنفسي بدأ يشتد تدريجيًا.
تذكرت الرقص بيأس وأعدت التفكير بجنون في أي خطأ ممكن أن أكون قد ارتكبته أثناء الرقص. كانت هناك عدة أخطاء، لكنها كانت صغيرة جدًا.
بدأ الأمر يشبه التمرين البدني. فكرت في قوة تحملي وشعرت برغبة في التقيؤ على الفور.
خطت زوي خطوة إلى الأمام، وتبعتها.
إذا استمر الأمر…
[كما قلت، لا تهتموا بالبكاء. ركزوا فقط على رقصكم.]
’لا، لا تفكر في ذلك.’
نعم، ربما لن يلاحظها.
أبعدت تلك الأفكار وحاولت جاهداً مواكبة الرقص.
رفعت أيدينا؛ دارت تحتها ثم عادت. لففت ذراعي حول خصرها.
لكن الأمر بدأ يصبح صعبًا جدًا.
شعرت بقشعريرة تسري في عمودي الفقري. حاولت تجاهلها—
سويش!
“…هل أنا على صواب؟”
سحبتني زوي نحو الأسفل، واتّبعتها، وكانت أقنعتنا تكاد تلتامس.
لاحظت تغيرًا واضحًا في ملامح الرجل ذو القناع الذهبي. بدا أنه لم يكن يتوقع هذا النوع من التعليقات.
“…..!”
[يا لها من قطعة رائعة! مذهلة!]
شعرت بالقشعريرة عندما رأيت عينيها الزمرديتين تحدقان بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مــن أنــت…؟”
تلك النظرة منها…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا استمر الأمر…
كم مرة رأيتها من قبل؟
فقدت توازني. بدأ تنفسي بتقطع.
كانت تحللني.
شعرت بالقشعريرة عندما رأيت عينيها الزمرديتين تحدقان بي.
“عيناك… تبدوان مألوفتين.”
غاضبة؟
خفق قلبي ونحن ننهض مرة أخرى.
’لا، لا تفكر في ذلك.’
سويش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الموسيقى. كانت قطعة أنيقة ومبهجة. منذ اللحظة التي دقت فيها النغمة، كأن الغرفة بأكملها أضاءت.
رفعت أيدينا؛ دارت تحتها ثم عادت. لففت ذراعي حول خصرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الموسيقى. كانت قطعة أنيقة ومبهجة. منذ اللحظة التي دقت فيها النغمة، كأن الغرفة بأكملها أضاءت.
كنا أقرب الآن.
أسئلة لم أستطع الإجابة عنها.
وكذلك عيناها.
لكن البكاء استمر. جاء من كل الجهات، لكنه بدا وكأنه يصدر مباشرة من رأسي.
“نعم… تبدوان مألوفتين حقًا. هل أعرفك؟”
[سأقرر بناءً على كلماتك، ما رأيك؟]
“…..”
كان ينبغي أن أتوخى الحذر من بعيد.
رمشت ببطء.
أمسكت يدها بيدي.
كانت حادة كما صُممت شخصيتها.
بانغ!
“راحة يديك تتصبب عرقًا. متوتر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مــن أنــت…؟”
لا، أنا فقط متعب.
رمشت ببطء.
“…هل أنا على صواب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا استمر الأمر…
اقترب وجهها، وهمست في أذني.
بدأ المضيف بمدح الرجل ذو القناع الذهبي. كان ذلك دليلاً كافياً لي لأدرك أنه المسؤول عن حركتي المفاجئة.
شعرت بشفتيها تبتسم ببطء.
زادت قبضتها على يدي.
“تجعل سيدة جميلة تنتظر؟”
هيك…
’هذا سيئ.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليّ أن أبقى هادئًا وألا أظهر شيئًا.
كأنها تكتشف أشياء كلما نظرت إليّ أكثر. هذه القدرة المكسورة… لا بد أنها تخصها، أليس كذلك؟
استنادًا إلى تعبير وجهه عند نهاية القطعة، كان يبدو واثقًا مما قدمه.
لقد وقعت في كارثة غير متوقعة. لا، لا يمكنني أن أفقد رباطة جأشي هنا… يجب أن أبقى صامدًا. سأخسر كل شيء إن استسلمت للذعر.
توقفت الموسيقى، وتمكن الجميع من الانفصال عن شركائهم.
كان عليّ أن أبقى هادئًا وألا أظهر شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..؟”
كانت تعتمد فقط على حدسها. إذا لعبت أوراقي بشكل صحيح، سأتمكن من التخلص منها.
ظهر المضيف والشخصيات غير القابلة للعب غير مبالين تمامًا بالوضع واستمروا في الرقص.
’كيف يمكنني قلب هذا الموقف؟’
“من الواضح أنك لا تنتمي إلينا. أستطيع أن أقول أنك لست كائنًا شاذًا، ومع ذلك تمكنت بطريقة ما من استدعاء واحد. ما هدفك؟”
كان عليّ أن أفكر.
حينها أدركت الأمر كله.
أفكر…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينها ضربني ذلك الشعور بالغرق.
وهنا حدث ذلك.
توقف قليلاً، وحبس الجميع أنفاسهم.
هيك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهنا حدث ذلك.
سمعت بكاء خافتًا رقيقًا يتردد في قاعة الرقص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهنا حدث ذلك.
التفتت رؤوس جميع أعضاء النقابة معًا في انسجام تام.
استنادًا إلى تعبير وجهه عند نهاية القطعة، كان يبدو واثقًا مما قدمه.
زوي أيضًا.
وسرعان ما دقت النغمة الأخيرة.
هيك… هيك…
حينها أدركت الأمر كله.
بدا كصوت فتاة صغيرة. كان الصوت خافتًا لكنه تسلل إلى أذني، يغوص عميقًا.
صفق المضيف، ووجهه يتلألأ وهو يستدير نحو الرجل ذو القناع الذهبي.
شعرت بقشعريرة تسري في عمودي الفقري. حاولت تجاهلها—
توقف قليلاً، وحبس الجميع أنفاسهم.
بانغ!
خفق قلبي ونحن ننهض مرة أخرى.
أُغلق باب القاعة بقوة.
كانت أفكاري في مكان آخر.
“…..!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعت صوت نقر لسان.
اهتزت الأرضية. تمايلت النوافذ. بدأ كل شيء في الغرفة يهتز، وبدت حرارة الغرفة تنخفض فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنا أقرب الآن.
بارد…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحبتني زوي نحو الأسفل، واتّبعتها، وكانت أقنعتنا تكاد تلتامس.
[كما قلت، لا تهتموا بالبكاء. ركزوا فقط على رقصكم.]
وسرعان ما دقت النغمة الأخيرة.
ظهر المضيف والشخصيات غير القابلة للعب غير مبالين تمامًا بالوضع واستمروا في الرقص.
وأنا؟
بانغ! بانغ!
لم أتمكن من التركيز.
[سأقرر بناءً على كلماتك، ما رأيك؟]
بانغ! بانغ!
فتحت الأبواب وأغلقت، واهتزت مجددًا.
فتحت الأبواب وأغلقت، واهتزت مجددًا.
لا، أنا فقط متعب.
فقدت توازني. بدأ تنفسي بتقطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر الجميع بالتغيير.
’تمالك نفسك!’
“نعم… تبدوان مألوفتين حقًا. هل أعرفك؟”
عضضت على لساني لأثبت قدمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’تمالك نفسك!’
كنت أظن أنني أتمالك نفسي—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..؟”
حتى أدركت أنني الوحيد الذي يكافح.
“…..!”
الجميع ينساب عبر القاعة بسهولة، وأقنعتهم هادئة، وحركاتهم سلسة. زوي أيضًا تغلق عينيها، وتركز على المهمة.
شعرت بقشعريرة لهذا.
حينها ضربني ذلك الشعور بالغرق.
نظرت حولي لأجد أنني الوحيد الذي يرتكب أخطاء.
’سأفشل، أليس كذلك؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ، توقف البكاء بعد دقائق قليلة فقط.
نظرت حولي لأجد أنني الوحيد الذي يرتكب أخطاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنا أقرب الآن.
كانت صغيرة، لكنها تتراكم.
كان ينبغي أن أتوخى الحذر من بعيد.
لا، لا يمكنني الفشل. ليس هكذا…
التفتت رؤوس جميع أعضاء النقابة معًا في انسجام تام.
زدت تركيزي، متبعًا الموسيقى التي بالكاد أسمعها وسط ارتجاف الغرفة.
كنت أظن أنني أتمالك نفسي—
بانغ!
لا، أنا فقط متعب.
أُغلق الباب مرة أخرى، هذه المرة أقوى من قبل.
’كيف يمكنني قلب هذا الموقف؟’
شددت على أسناني بصمت.
لكن السؤال الحتمي جاء.
’اللعنة، اجعلها تتوقف.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليّ أن أبقى هادئًا وألا أظهر شيئًا.
هيك.. هيك…
آه.
لكن البكاء استمر. جاء من كل الجهات، لكنه بدا وكأنه يصدر مباشرة من رأسي.
آه.
شعرت بقشعريرة لهذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن—
لكن كان عليّ التركيز على الرقص.
دا—دانغ!
وهذا ما فعلته.
خفضت رأسي لأبقى غير ملحوظ قدر الإمكان.
لحسن الحظ، توقف البكاء بعد دقائق قليلة فقط.
’لا، لا تفكر في ذلك.’
لكن في تلك اللحظة انتهت الموسيقى في الهواء.
[زد الإيقاع.]
دانغ!
التفتت رؤوس جميع أعضاء النقابة معًا في انسجام تام.
وسرعان ما دقت النغمة الأخيرة.
“من الواضح أنك لا تنتمي إلينا. أستطيع أن أقول أنك لست كائنًا شاذًا، ومع ذلك تمكنت بطريقة ما من استدعاء واحد. ما هدفك؟”
توقفت الموسيقى، وتمكن الجميع من الانفصال عن شركائهم.
استنادًا إلى تعبير وجهه عند نهاية القطعة، كان يبدو واثقًا مما قدمه.
وأنا منهم.
فقط لِتنتهِ بسرعة…
ملأت التصفيقات الأجواء.
هل كان هذا من تدبيره؟
صفق المضيف، ووجهه يتلألأ وهو يستدير نحو الرجل ذو القناع الذهبي.
“…..!”
[رائع! كان أداءً مذهلًا للغاية! مدهش جدًا! لا أجد كلمات لأعبر! لا، حسنًا…]
الفصل 65: الحفلة التنكرية [4]
توقف قليلاً، وحبس الجميع أنفاسهم.
’لا، لا تفكر في ذلك.’
ثم، ببطء—
لكن كان عليّ التركيز على الرقص.
[رغم محاولتك إخفاء أخطائك، لاحظت بعضًا منها. يا للأسف… كان يمكن أن تكون قطعة مثالية.]
هذا…
لاحظت تغيرًا واضحًا في ملامح الرجل ذو القناع الذهبي. بدا أنه لم يكن يتوقع هذا النوع من التعليقات.
وزاد الإيقاع.
استنادًا إلى تعبير وجهه عند نهاية القطعة، كان يبدو واثقًا مما قدمه.
’كيف يمكنني قلب هذا الموقف؟’
لكن…
بدأ الأمر يشبه التمرين البدني. فكرت في قوة تحملي وشعرت برغبة في التقيؤ على الفور.
حتى ذلك لم يكن كافيًا.
دا—دانغ!
وإذا لم يكن ذلك كافيًا، فما هو إذن؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم ابتسامة مخيفة.
تزايدت التوترات.
استمرت أسئلتها.
خفضت رأسي لأبقى غير ملحوظ قدر الإمكان.
بدا كصوت فتاة صغيرة. كان الصوت خافتًا لكنه تسلل إلى أذني، يغوص عميقًا.
كانت أفكاري في مكان آخر.
أمسكت يدها بيدي.
هل لم يلاحظ المضيف أخطائي؟ كانت صغيرة حقًا، فلا ينبغي أن تكون مشكلة…
“عيناك… تبدوان مألوفتين.”
تذكرت الرقص بيأس وأعدت التفكير بجنون في أي خطأ ممكن أن أكون قد ارتكبته أثناء الرقص. كانت هناك عدة أخطاء، لكنها كانت صغيرة جدًا.
توجهت ببطء لأرى المضيف يحدق في عازف البيانو.
بالتأكيد لن يلاحظها.
هذا…
نعم، ربما لن يلاحظها.
الفصل 65: الحفلة التنكرية [4]
أعدت رفع رأسي ببطء.
شعرت بقشعريرة تسري في عمودي الفقري. حاولت تجاهلها—
لكن—
وسرعان ما دقت النغمة الأخيرة.
[لو كان عليك تقييم أدائك، كيف ستقيمه؟]
خفضت رأسي لأبقى غير ملحوظ قدر الإمكان.
كان المضيف قد تقدم أمامي.
سويش!
متى…!?
حينها أدركت الأمر كله.
[سأقرر بناءً على كلماتك، ما رأيك؟]
…تقترب أكثر.
ابتسم ابتسامة مخيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو كنت أنا المُنادَى، لكنتُ قادرة على فعل الشيء ذاته.”
لم تكن خائفة أو قلقة من الوضع، بل كانت…
كانت تعتمد فقط على حدسها. إذا لعبت أوراقي بشكل صحيح، سأتمكن من التخلص منها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
