الفصل 353: توضيح
لاحظ الرجل المسن أيضًا تشين سانغ، الذي كان في مرحلة بناء الأساس مثله، وألقى نظرة حذرة في اتجاهه.
في المقابل، اعتمد تشين سانغ على راية يان لوه للتدريب، وتخطى عملية بناء الأساس بمساعدة الجينسنغ التنين، واستهلك عشبًا روحيًا عمره ألف عام للوصول إلى مستواه الحالي.
لم يهتم تشين سانغ بالتحذير في نظرة الرجل العجوز. تقدم خطوة إلى الأمام، وخلع قلنسوته، وقال: “أيها الممارس هان، هل ما زلت تتذكرني؟”
“كان فقط بفضل تلك الحبات القليلة من ماء الندى أن تمسكت بالحياة بالكاد، وتمكنت من العودة إلى عشيرتي وطلب مساعدة شيوخي. اعتزلت لمدة ثماني سنوات لاستعادة طاقتي الحيوية.”
“سيدي، كن حذرًا!”
كان الأخ ليو في حيرة تامة، غير قادر على فهم الموقف. ومع ذلك، عند رؤية غضب رئيس عائلته، لم يجرؤ على الاستفسار أكثر واتبعه دون تردد.
كان الرجل العجوز يحرس ضد تشين سانغ طوال الوقت. بمجرد أن اكتشف حركة تشين سانغ، قفز على الفور إلى الأمام، محميًا رأس عائلة هان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أنه لم يكن هناك عداء عائلي متجذر، بدا أن تشين مينغ تصرف بدافع أكثر احتمالاً.
إذن، لقد أصبح رئيسًا لعائلة هان.
“علاوة على ذلك، لم يتمكن تشين مينغ ولا أقرب أقاربه من معارضة نسبي أو تجرأوا على ذلك. لقد اتبع القواعد دائمًا ولم يتصرف أبدًا خارج الخط.”
توقف تشين سانغ عن خطواته وفحص رأس عائلة هان.
التفت هان إلى الأخ ليو وأمر: “الأخ ليو، ستتعامل مع الباقي. إذا كانت القوى البشرية غير كافية، استدع شيوخ العشيرة باسمي. يجب أن أعود إلى مقر هان على الفور.”
كما يقول المثل، البيئة تشكل الشخصية. مقارنة بعدم الخبرة الشبابية في لقائهم الأول، كان رأس عائلة هان الآن ينضح بالكرامة التي تليق بزعيم.
كان هو أيضًا فضوليًا – لم يكن لديه خلافات سابقة مع تشين مينغ، فلماذا آذاه تشين مينغ؟
تذكر بوضوح أنه في ذلك الوقت، لم يكن مستوى هان في التطوير عاليًا، وكاد أن يهلك مع ممارس شيطاني. الآن، كان يقف كزعيم لعشيرة.
في المقابل، اعتمد تشين سانغ على راية يان لوه للتدريب، وتخطى عملية بناء الأساس بمساعدة الجينسنغ التنين، واستهلك عشبًا روحيًا عمره ألف عام للوصول إلى مستواه الحالي.
كان الرجل العجوز يحرس ضد تشين سانغ طوال الوقت. بمجرد أن اكتشف حركة تشين سانغ، قفز على الفور إلى الأمام، محميًا رأس عائلة هان.
يجب أن يكون هذا الشخص موهوبًا بشكل استثنائي.
من المحتمل أنه كان يجبر نفسه على التحمل، حذرًا من أن الكشف عن حالته قد يجذب نوايا سيئة من البشر العاديين.
“الجنرال تشين!”
من المحتمل أنه كان يجبر نفسه على التحمل، حذرًا من أن الكشف عن حالته قد يجذب نوايا سيئة من البشر العاديين.
تذكر بوضوح تشين سانغ. ظهرت علامات الفرح على وجهه بينما مد يده بسرعة لوقف الرجل العجوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما تم تكريم إمبراطور السوي العظمى، كنت لا أزال في مرحلة حاسمة من تعافيي.”
“الأخ ليو، ابق هادئًا! الجنرال تشين أنقذ حياتي ذات مرة!”
“جبل شاوهوا؟ الممارس تشين… أنت الآن تلميذ في جبل شاوهوا؟” كان صوته مليئًا بالدهشة، لكن حاجبيه تجعدا تدريجياً.
تجاهل عرقلة الأخ ليو، تقدم هان بخطى واسعة بتعبير مفاجئ سار. “الجنرال تشين، إنه حقًا أنت! متى عدت إلى سوق يوشان؟ لماذا كنت غائبًا كل هذه السنوات…”
في منتصف الجملة، تصلب تعبيره فجأة عندما أدرك أخيرًا أن شيئًا ما كان غير صحيح – لم يتغير مظهر تشين سانغ بالكاد، لكن مستواه في التطوير كان الآن على قدم المساواة مع مستواه!
في منتصف الجملة، تصلب تعبيره فجأة عندما أدرك أخيرًا أن شيئًا ما كان غير صحيح – لم يتغير مظهر تشين سانغ بالكاد، لكن مستواه في التطوير كان الآن على قدم المساواة مع مستواه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشين سانغ يراقب تعابير هان بعناية. عند رؤية عدم وجود علامات على الخداع، فكر للحظة قبل أن يوافق بإيماءة.
في نفس الوقت، لاحظ رمز جبل شاوهوا الذي أخرجه تشين سانغ.
في منتصف الجملة، تصلب تعبيره فجأة عندما أدرك أخيرًا أن شيئًا ما كان غير صحيح – لم يتغير مظهر تشين سانغ بالكاد، لكن مستواه في التطوير كان الآن على قدم المساواة مع مستواه!
“جبل شاوهوا؟ الممارس تشين… أنت الآن تلميذ في جبل شاوهوا؟” كان صوته مليئًا بالدهشة، لكن حاجبيه تجعدا تدريجياً.
من المحتمل أنه كان يجبر نفسه على التحمل، حذرًا من أن الكشف عن حالته قد يجذب نوايا سيئة من البشر العاديين.
أومأ تشين سانغ قليلاً. “كنت محظوظًا بما يكفي لاكتساب مرسوم إرادة السيف من جبل شاوهوا. بمحض الصدفة، تم قبولي كتلميذ. هذه المرة، كنت عابرًا في سوق يوشان وقررت الزيارة لأجل الذكريات القديمة. لم أتوقع أن ألتقي بك، أيها الممارس هان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف تشين سانغ عن خطواته وفحص رأس عائلة هان.
تجعدت حاجبي هان بشدة. كان شك غامض قد ترسخ بالفعل في ذهنه. تمتم: “الممارس تشين، جذرك الروحي…”
“عندما أنقذني الممارس تشين في ذلك العام، كنت قد حاربت ذلك الممارس الشيطاني حتى تعادلنا. كنت مصابًا بجروح خطيرة، على وشك الموت، طاقتي الروحية مستنفدة تمامًا، وجميع حباتي الدوائية نفدت.
كان تطوير تشين سانغ معروضًا بوضوح أمامه – كان بلا شك في مرحلة بناء الأساس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجنرال تشين!”
ومع ذلك، تذكر بوضوح أنه عندما سلم طائر السمو الإمبراطوري مرسوم الإمبراطورية العظمى لتكريم الإمبراطور، تم إرسال تشين مينغ لتقييم كفاءة تشين سانغ. كانت النتيجة التي تم الإبلاغ عنها واضحة – لم يكن لدى تشين سانغ جذر روحي!
“لهذا السبب شعرت بالراحة عندما أوكلت إليه مهمة الترحيب بك. لم أتخيل أبدًا أنه سيكون جريئًا لدرجة القيام بشيء مثل هذا خلف ظهري.”
بسبب هذا، توسل تشين سانغ يائسًا، ساعيًا إلى الطريق بإصرار لا يتزعزع، متحملًا مشقات كبيرة.
في منتصف الجملة، تصلب تعبيره فجأة عندما أدرك أخيرًا أن شيئًا ما كان غير صحيح – لم يتغير مظهر تشين سانغ بالكاد، لكن مستواه في التطوير كان الآن على قدم المساواة مع مستواه!
إذا كان حقًا لا يمتلك جذرًا روحيًا، كيف كان يمكن لجبل شاوهوا أن يقبله كتلميذ؟ وكيف كان يمكن أن يصل إلى هذا المستوى العالي من التطوير؟
بالنسبة لممارس خالد، ارتكاب خطأ في شيء أساسي مثل اكتشاف جذر روحي كان أمرًا لا يمكن تصوره تمامًا!
إلا إذا…
في المقابل، اعتمد تشين سانغ على راية يان لوه للتدريب، وتخطى عملية بناء الأساس بمساعدة الجينسنغ التنين، واستهلك عشبًا روحيًا عمره ألف عام للوصول إلى مستواه الحالي.
أصدر تشين سانغ صوتًا خافتًا بالموافقة. نظر في عيني زعيم عائلة هان، وتحدث بنبرة غير مبالية: “في الواقع، أمتلك جذرًا روحيًا، على الرغم من أن موهبتي بعيدة كل البعد عن أن تكون ممتازة. في ذلك الوقت… ربما كان الممارس تشين مهملاً وفشل في اكتشافه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أنه لم يكن هناك عداء عائلي متجذر، بدا أن تشين مينغ تصرف بدافع أكثر احتمالاً.
“مستحيل!”
لاحظ الرجل المسن أيضًا تشين سانغ، الذي كان في مرحلة بناء الأساس مثله، وألقى نظرة حذرة في اتجاهه.
رفض هان الفكرة على الفور.
عند سماع هذا، أومأ تشين سانغ قليلاً. كان ذلك منطقيًا – أفعال تشين مينغ ضده لم تؤثر على الصراع على السلطة لمنصب رئيس العائلة. بعد كل شيء، في عالم التطوير الخالد، القوة هي التي تحكم في النهاية.
بالنسبة لممارس خالد، ارتكاب خطأ في شيء أساسي مثل اكتشاف جذر روحي كان أمرًا لا يمكن تصوره تمامًا!
علم تشين سانغ أنه كان يقول الحقيقة. على الرغم من أنه كان يفتقر إلى الخبرة في ذلك الوقت، إلا أنه لا يزال يمكنه معرفة أن إصابات هان كانت خطيرة.
أظلم وجهه بنية القتل، وومض برودة في عينيه.
غادرت المجموعة سوق يوشان. أعطى هان بعض التعليمات الإضافية لمرؤوسيه قبل استدعاء قارب طائر ودعوة تشين سانغ على متنه. دون تأخير، انطلقوا جنوبًا غربًا.
حتى مع مستواه من ضبط النفس، كافح لكبح الغضب الذي يحترق بداخله.
“عندما أنقذني الممارس تشين في ذلك العام، كنت قد حاربت ذلك الممارس الشيطاني حتى تعادلنا. كنت مصابًا بجروح خطيرة، على وشك الموت، طاقتي الروحية مستنفدة تمامًا، وجميع حباتي الدوائية نفدت.
جزء منه نبع من الخجل الذي شعر به تجاه تشين سانغ، بينما نشأ الجزء الآخر من غضب من خداعه.
كان تطوير تشين سانغ معروضًا بوضوح أمامه – كان بلا شك في مرحلة بناء الأساس.
التفت هان إلى الأخ ليو وأمر: “الأخ ليو، ستتعامل مع الباقي. إذا كانت القوى البشرية غير كافية، استدع شيوخ العشيرة باسمي. يجب أن أعود إلى مقر هان على الفور.”
كان الأخ ليو في حيرة تامة، غير قادر على فهم الموقف. ومع ذلك، عند رؤية غضب رئيس عائلته، لم يجرؤ على الاستفسار أكثر واتبعه دون تردد.
كان الأخ ليو في حيرة تامة، غير قادر على فهم الموقف. ومع ذلك، عند رؤية غضب رئيس عائلته، لم يجرؤ على الاستفسار أكثر واتبعه دون تردد.
عند سماع هذا، أومأ تشين سانغ قليلاً. كان ذلك منطقيًا – أفعال تشين مينغ ضده لم تؤثر على الصراع على السلطة لمنصب رئيس العائلة. بعد كل شيء، في عالم التطوير الخالد، القوة هي التي تحكم في النهاية.
“كما تأمر، سيدي.”
رفض هان الفكرة على الفور.
أخذ هان نفسًا عميقًا، كبح غضبه قسرًا. بعينين مليئتين بالندم، نظر إلى تشين سانغ وقال بصدق: “الممارس تشين، كنت مخطئًا في ذلك الوقت! لم أتخيل أبدًا أنه سيكون جريئًا جدًا… إذا كان لديك وقت، هل ستكون على استعداد للعودة إلى عائلة هان معي؟ يجب أن أعطيك تفسيرًا مناسبًا!”
التفت هان إلى الأخ ليو وأمر: “الأخ ليو، ستتعامل مع الباقي. إذا كانت القوى البشرية غير كافية، استدع شيوخ العشيرة باسمي. يجب أن أعود إلى مقر هان على الفور.”
كان تشين سانغ يراقب تعابير هان بعناية. عند رؤية عدم وجود علامات على الخداع، فكر للحظة قبل أن يوافق بإيماءة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أنه لم يكن هناك عداء عائلي متجذر، بدا أن تشين مينغ تصرف بدافع أكثر احتمالاً.
كان هو أيضًا فضوليًا – لم يكن لديه خلافات سابقة مع تشين مينغ، فلماذا آذاه تشين مينغ؟
بسبب هذا، توسل تشين سانغ يائسًا، ساعيًا إلى الطريق بإصرار لا يتزعزع، متحملًا مشقات كبيرة.
ومع ذلك، كانت مشاعره تجاه تشين مينغ معقدة.
“لو كنت أعلم أن الأمور ستسير على هذا النحو، لكنت قد خاطرت بتفاقم إصاباتي ونزلت من الجبل بنفسي. لم أكن لأوكل مثل هذه المهمة المهمة لذلك الحقير تشين مينغ!”
بحق، كان يجب أن يكون غاضبًا من كاد أن يُقطع طريقه إلى الخلود. لكن عندما تأمل في تجاربه على مر السنين، كان عليه أن يعترف – لولا تشين مينغ، لما كان حيث هو اليوم.
“كان فقط بفضل تلك الحبات القليلة من ماء الندى أن تمسكت بالحياة بالكاد، وتمكنت من العودة إلى عشيرتي وطلب مساعدة شيوخي. اعتزلت لمدة ثماني سنوات لاستعادة طاقتي الحيوية.”
بسبب إعلان تشين مينغ أنه يفتقر إلى الموهبة للتطوير، اضطر إلى التوجه شمالًا، وصولاً إلى سوق يوشان، حيث وجد طريقه في النهاية إلى جبل شاوهوا.
“سيدي، كن حذرًا!”
على الرغم من أنه تحمل مشقات لا حصر لها، وكاد أن يموت عدة مرات، إلا أنه في المقابل، حصل على مستواه الحالي من التطوير والعديد من الكنوز الاستثنائية.
في منتصف الجملة، تصلب تعبيره فجأة عندما أدرك أخيرًا أن شيئًا ما كان غير صحيح – لم يتغير مظهر تشين سانغ بالكاد، لكن مستواه في التطوير كان الآن على قدم المساواة مع مستواه!
لو انضم إلى عائلة هان في ذلك الوقت، لكان أصبح مجرد تلميذ خارجي. بدون جينسنغ التنين وحبة بناء الأساس، نظرًا لموهبته، لكان على الأرجح بقي عالقًا في المرحلة العاشرة من مرحلة تنقية الطاقة حتى في الستينيات أو السبعينيات من عمره.
“الأخ ليو، ابق هادئًا! الجنرال تشين أنقذ حياتي ذات مرة!”
في النهاية، كان سيقبل بالواقع، ويتخلى عن طريق الخلود، ويتزوج، وينجب أطفالًا، ويعيش أيامه في مقر هان، ويعيش حياة غير ملحوظة.
لم يستطع تشين سانغ إلا أن يشعر بالإحباط. لقد كان دائمًا حذرًا ومتحفظًا – فكيف انتهى به الأمر إلى إهانة تشين مينغ؟
على الأكثر، كان سيعيش بضعة عقود أطول من الشخص العادي.
لم يستطع تشين سانغ إلا أن يشعر بالإحباط. لقد كان دائمًا حذرًا ومتحفظًا – فكيف انتهى به الأمر إلى إهانة تشين مينغ؟
لكنه لم يكن ليحصل أبدًا على المستقبل غير المحدود الذي لديه الآن.
ومع ذلك، كانت مشاعره تجاه تشين مينغ معقدة.
لقد كان حقًا تحولًا في القدر.
تذكر بوضوح أنه في ذلك الوقت، لم يكن مستوى هان في التطوير عاليًا، وكاد أن يهلك مع ممارس شيطاني. الآن، كان يقف كزعيم لعشيرة.
غادرت المجموعة سوق يوشان. أعطى هان بعض التعليمات الإضافية لمرؤوسيه قبل استدعاء قارب طائر ودعوة تشين سانغ على متنه. دون تأخير، انطلقوا جنوبًا غربًا.
غادرت المجموعة سوق يوشان. أعطى هان بعض التعليمات الإضافية لمرؤوسيه قبل استدعاء قارب طائر ودعوة تشين سانغ على متنه. دون تأخير، انطلقوا جنوبًا غربًا.
كان فقط على متن القارب الطائر أن وجدوا أخيرًا وقتًا للذكريات.
تذكر بوضوح أنه في ذلك الوقت، لم يكن مستوى هان في التطوير عاليًا، وكاد أن يهلك مع ممارس شيطاني. الآن، كان يقف كزعيم لعشيرة.
“عندما أنقذني الممارس تشين في ذلك العام، كنت قد حاربت ذلك الممارس الشيطاني حتى تعادلنا. كنت مصابًا بجروح خطيرة، على وشك الموت، طاقتي الروحية مستنفدة تمامًا، وجميع حباتي الدوائية نفدت.
لم يستطع تشين سانغ إلا أن يشعر بالإحباط. لقد كان دائمًا حذرًا ومتحفظًا – فكيف انتهى به الأمر إلى إهانة تشين مينغ؟
“كان فقط بفضل تلك الحبات القليلة من ماء الندى أن تمسكت بالحياة بالكاد، وتمكنت من العودة إلى عشيرتي وطلب مساعدة شيوخي. اعتزلت لمدة ثماني سنوات لاستعادة طاقتي الحيوية.”
لاحظ الرجل المسن أيضًا تشين سانغ، الذي كان في مرحلة بناء الأساس مثله، وألقى نظرة حذرة في اتجاهه.
“عندما تم تكريم إمبراطور السوي العظمى، كنت لا أزال في مرحلة حاسمة من تعافيي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجنرال تشين!”
“لو كنت أعلم أن الأمور ستسير على هذا النحو، لكنت قد خاطرت بتفاقم إصاباتي ونزلت من الجبل بنفسي. لم أكن لأوكل مثل هذه المهمة المهمة لذلك الحقير تشين مينغ!”
تجعدت حاجبي هان بشدة. كان شك غامض قد ترسخ بالفعل في ذهنه. تمتم: “الممارس تشين، جذرك الروحي…”
تنهد هان بعمق، مليء بالندم.
في النهاية، كان سيقبل بالواقع، ويتخلى عن طريق الخلود، ويتزوج، وينجب أطفالًا، ويعيش أيامه في مقر هان، ويعيش حياة غير ملحوظة.
علم تشين سانغ أنه كان يقول الحقيقة. على الرغم من أنه كان يفتقر إلى الخبرة في ذلك الوقت، إلا أنه لا يزال يمكنه معرفة أن إصابات هان كانت خطيرة.
تجعدت حاجبي هان بشدة. كان شك غامض قد ترسخ بالفعل في ذهنه. تمتم: “الممارس تشين، جذرك الروحي…”
من المحتمل أنه كان يجبر نفسه على التحمل، حذرًا من أن الكشف عن حالته قد يجذب نوايا سيئة من البشر العاديين.
“جبل شاوهوا؟ الممارس تشين… أنت الآن تلميذ في جبل شاوهوا؟” كان صوته مليئًا بالدهشة، لكن حاجبيه تجعدا تدريجياً.
“الممارس هان، لم يكن لدي أي تعاملات سابقة مع الممارس تشين مينغ. كنت دائمًا حريصًا في كلماتي وأفعالي ولم أسيء إليه أبدًا. لم يكن لديه سبب لإيذائي،” قال تشين سانغ بشكل ذو مغزى.
إذا كان حقًا لا يمتلك جذرًا روحيًا، كيف كان يمكن لجبل شاوهوا أن يقبله كتلميذ؟ وكيف كان يمكن أن يصل إلى هذا المستوى العالي من التطوير؟
أظلم تعبير هان. فكر لفترة طويلة قبل أن يهز رأسه ببطء. “لأكون صريحًا معك، أيها الممارس تشين، بينما هناك منافسة داخل مقر هان، فإن عائلتنا تضع الجدارة فوق كل شيء. لا يوجد الكثير من المؤامرات أو الدسائس.”
عند سماع هذا، أومأ تشين سانغ قليلاً. كان ذلك منطقيًا – أفعال تشين مينغ ضده لم تؤثر على الصراع على السلطة لمنصب رئيس العائلة. بعد كل شيء، في عالم التطوير الخالد، القوة هي التي تحكم في النهاية.
“علاوة على ذلك، لم يتمكن تشين مينغ ولا أقرب أقاربه من معارضة نسبي أو تجرأوا على ذلك. لقد اتبع القواعد دائمًا ولم يتصرف أبدًا خارج الخط.”
علم تشين سانغ أنه كان يقول الحقيقة. على الرغم من أنه كان يفتقر إلى الخبرة في ذلك الوقت، إلا أنه لا يزال يمكنه معرفة أن إصابات هان كانت خطيرة.
“لهذا السبب شعرت بالراحة عندما أوكلت إليه مهمة الترحيب بك. لم أتخيل أبدًا أنه سيكون جريئًا لدرجة القيام بشيء مثل هذا خلف ظهري.”
عند سماع هذا، أومأ تشين سانغ قليلاً. كان ذلك منطقيًا – أفعال تشين مينغ ضده لم تؤثر على الصراع على السلطة لمنصب رئيس العائلة. بعد كل شيء، في عالم التطوير الخالد، القوة هي التي تحكم في النهاية.
“الأخ ليو، ابق هادئًا! الجنرال تشين أنقذ حياتي ذات مرة!”
بما أنه لم يكن هناك عداء عائلي متجذر، بدا أن تشين مينغ تصرف بدافع أكثر احتمالاً.
تذكر بوضوح تشين سانغ. ظهرت علامات الفرح على وجهه بينما مد يده بسرعة لوقف الرجل العجوز.
لم يستطع تشين سانغ إلا أن يشعر بالإحباط. لقد كان دائمًا حذرًا ومتحفظًا – فكيف انتهى به الأمر إلى إهانة تشين مينغ؟
“جبل شاوهوا؟ الممارس تشين… أنت الآن تلميذ في جبل شاوهوا؟” كان صوته مليئًا بالدهشة، لكن حاجبيه تجعدا تدريجياً.
كان فقط على متن القارب الطائر أن وجدوا أخيرًا وقتًا للذكريات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات