بعد كل شيء، سيكون الأمر أسرع بكثير إذا قام كلاهما بالطهي بدلاً من أن يقوم هو فقط بإعداد الأطباق.
أمسك بو فانغ بسكين مطبخ عظم التنين وحرّكه بين يديه. التقط بعض المكونات ووضعها على الموقد، ثم بدأ بمعالجتها.
بدأ شياو شياو لونغ بالطبخ على موقده بانتظام. بفضل تدريبه الطويل وخبرته الواسعة، كان مُلِمًّا بطهي العديد من الأطباق، وعندما كان يُطهوها، كانت نكهاتها تُضاهي نكهات بو فانغ عندما بدأ الطبخ.
بعد أن قال ذلك، استدار بو فانغ وعاد إلى المطبخ. كان ينوي البدء بتحضير الطبق الحارّ الذي طلبه جين كون. لكن أي طبق يُعطي هذه النكهة القوية؟
ومع ذلك، لم يذق قط نبيذًا بمثل هذا الطعم. كان الأمر كما لو أن الجليد والنار يتصارعان، ويثيران اضطرابًا في معدته، مما جعله يشعر بأن جميع مسام جسده قد انفتحت.
لم يتراجع بو فانغ، وكانت مهاراته مرعبة. لقد شهدت مهاراته في التقطيع والنحت وإتقان الأطباق قفزة هائلة مقارنةً بمهاراته عندما بدأ مشروعه. كان يتقدم بثبات نحو هدفه ليصبح إله الطبخ الذي يتربع على قمة سلسلة الغذاء في هذا العالم الخيالي.
لم تكن التوابل من نقاط قوتها.
أشعل الموقد وبدأ بتسخين المقلاة، وبعد فترة قصيرة، ملأ البخار الكثيف والروائح الغنية المطبخ بأكمله.
بو فانغ، الذي كان يُحضّر الأطباق التي طلبها باي تشان، لم يُحضّر إلا الأطباق الصعبة. أما أطباق مثل الأرز المقلي بالبيض والأضلاع الحلوة والحامضة، فقد تركها لشياو شياولونغ.
“متى ستقدم لي طبقي؟ أنا بالفعل غير صبور،” نظر جين كون إلى بو فانغ وقال.
بعد كل شيء، سيكون الأمر أسرع بكثير إذا قام كلاهما بالطهي بدلاً من أن يقوم هو فقط بإعداد الأطباق.
فكر بو فانغ لفترة من الوقت قبل أن يتخذ قرارًا.
في كل مرة كان بو فانغ يعد طبقًا، كان يضعه على النافذة، وكان أويانغ شياويي يأخذه ويقدمه إلى باي تشان.
ومع ذلك، لم يذق قط نبيذًا بمثل هذا الطعم. كان الأمر كما لو أن الجليد والنار يتصارعان، ويثيران اضطرابًا في معدته، مما جعله يشعر بأن جميع مسام جسده قد انفتحت.
يبدو أن الرائحة الغنية تمتلك شكلًا ماديًا حيث تدور حول الأطباق قبل أن تتبدد، تاركة عيون المرء دامعة.
كما وضع شياو شياولونغ أطباقه الجاهزة على النافذة، وقام شياويي بتقديمها له جميعًا.
ومع ذلك، إذا كان بو فانغ ينوي فقط تحضير مابو توفو، فلن يكون مكثفًا بدرجة كافية.
بدأت رائحة قوية وغنية من اللحوم والثوم تنتشر في الخارج.
ومع زيادة عدد الأطباق المكتملة، أصبحت الرائحة التي تغلف المتجر غنية للغاية، حتى أنها بدت وكأنها ستخرج من المتجر وتنتشر في المنطقة على بعد عشرة أميال من المتجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
نظر باي تشان إلى جميع الأطباق المُقدّمة بدهشة. بدت جميعها شهية ورائحتها أزكى، ورغم كونه كائنًا أسمى، لم يستطع إلا أن يلعق شفتيه لا شعوريًا وهو يلتقط عيدان تناول الطعام.
التقط قطعة من اللحم الأحمر المطهو ببطء، كانت تنبعث منها تيارات من البخار، وكان بريقها ورديًا، كما لو كانت تتوهج ببراعة. وبينما أمسكها عيدان تناول الطعام، انفجرت كمية ضئيلة من الزيت من داخلها.
أشعل الموقد وبدأ بتسخين المقلاة، وبعد فترة قصيرة، ملأ البخار الكثيف والروائح الغنية المطبخ بأكمله.
دفعته رائحتها الآسرة إلى حشو قطعة اللحم الأحمر المطهو ببطء في فمه. وخلافًا لتوقعاته، لم تكن دهنية، بل ذابت في فمه بمجرد ملامستها لسانه. كانت طرية وناعمة، وبصوت ارتشف، ابتلعها في معدته.
حتى بعد أن ابتلعها، لا يزال الطعم الغني يغطي براعم التذوق لديه.
كانت الجرة الصغيرة حمراء اللون بالكامل، وكان عليها تصميم غريب، مما قد يسبب ارتعاش الآخرين عندما يرون ذلك.
أخرج قطعة كبيرة من التوفو الطازج وأدار سكين المطبخ عظم التنين في يديه، مستخدمًا تقنية التقطيع الرائعة للغاية لتقطيعها إلى عدة قطع أصغر.
كانت التجربة، والإحساس الذي تلتها، والذي كان مريحًا وجميلًا، غير مسبوقة بالنسبة له.
بدأت رائحة قوية وغنية من اللحوم والثوم تنتشر في الخارج.
وبينما زفر بخفة، كان باي تشان مسرورًا للغاية. لم يتخيل قط أن تكون وجبة لذيذة إلى هذا الحد، وقبل هذه التجربة، كان يعتبر الطعام مجرد شيء يملأ معدته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع زيادة عدد الأطباق المكتملة، أصبحت الرائحة التي تغلف المتجر غنية للغاية، حتى أنها بدت وكأنها ستخرج من المتجر وتنتشر في المنطقة على بعد عشرة أميال من المتجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما وصل باي تشان إلى عالم الكائن خارق، امتنع تمامًا عن الأكل، وإذا أراد أن يشبع جوعه، كان يشرب إكسيرًا. في السنوات التي تلت ترقيته، ركّز باي تشان فقط على زراعته، ولم يكن لديه فهم صحيح للطعام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن استنشق جين كون الذي جلس في المتجر هذا العطر، كشف عن ابتسامة غريبة طفيفة.
بمجرد أن بدأ في تناول الأطعمة الشهية التي أعدها بو فانغ، أصبح كيانه بأكمله مغمورًا بها تمامًا.
حمل بو فانغ وعاءً صغيراً معه من المطبخ ووضعه على طاولتهم.
هز المقلاة كما لو كان يحمل كراهية كبيرة وعداوة ضد التوفو، وبينما كان يشاهد المشهد، لم تتمكن زوايا فم شياو شياو لونغ من منع نفسها من الارتعاش.
لم يستطع تشان كونغ، الذي كان يجلس بجانبه، إلا أن يبتسم بمرارة وهو يشاهد باي تشان يلتهم الأطباق وكأنه تجسيد لشبح جائع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أيها القائد العظيم… عليك أن تنتبه حتى لا تلحق الضرر بصورة فيلا السحابة البيضاء الخاصة بنا.
مسح جين كون لحيته بدهشة وهو يشاهد باي تشان يلتهم الطعام. هل كان الطبق لذيذًا لهذه الدرجة؟ مع أن رائحته في الهواء قد تغري أي شخص بسهولة، إلا أنه في نظره ما زال يعتبره فاترًا.
بعد أن غسل قطع التوفو الصغيرة بمياه بحيرة روح السماء جبال الألب، بدأت تهتز أكثر – كما لو كانت أرواحًا صغيرة نابضة بالحياة.
في وقت قصير فقط، تم تقديم جميع الأطباق التي طلبها باي تشان، وحتى مشروب فروست بليز مسار فهم المشروبدرستاند المشروب كان من بينها.
سكب بعض العصير الغني في المقلاة، مما تسبب على الفور في تكثيف رائحة الطبق الحارة.
الطبق يحتوي على البرق حقا!
بعد أن ابتلع باي تشان رشفة من مشروب فروست بليز مسار فهم المشروب، أصبحت عيناه أكثر استدارة، وأصبح وجهه ورديًا وهو يتجشأ بشكل مريح.
بدت هذه القطع الصغيرة من التوفو مرنة وتهتز قليلاً عندما ألقيت في وعاء.
“حسنًا… إنه نبيذ جيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بصفته القائد العظيم لفيلات السحابة البيضاء، كان باي تشان قد تذوق كل أنواع الأطعمة الشهية، ومع ذلك كان لا يزال يعتبر النبيذ هو الأكثر أهمية، لأنه كمزارع سيوف، كانت هناك العديد من نوايا السيف التي لن يتمكن من فهمها إذا لم يكن لديه النبيذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت التجربة، والإحساس الذي تلتها، والذي كان مريحًا وجميلًا، غير مسبوقة بالنسبة له.
صلصة الفلفل الحار، والتي كانت حمراء بالكامل، كانت تمتلك رائحة غنية جدًا…
ومع ذلك، لم يذق قط نبيذًا بمثل هذا الطعم. كان الأمر كما لو أن الجليد والنار يتصارعان، ويثيران اضطرابًا في معدته، مما جعله يشعر بأن جميع مسام جسده قد انفتحت.
كانت الأطعمة الشهية في متجر بو فانغ الصغير غير عادية حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمتم بو فانغ قبل أن يُشعل الموقد ويبدأ بتسخين المقلاة. أخذ قطعة من لحم بقرة التنين المتجولة وقطّعها إلى لحم مفروم. كما قطّع الثوم الشيطاني البرقي، الذي وفره النظام، إلى قطع صغيرة. كان هذا الثوم الشيطاني البرقي نوعًا من الطب الروحي، وإن كان من الدرجة الدنيا.
الطبق الأخير الذي تم تقديمه كان بريميوم ووك أوف فورونز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بو فانغ، الذي كان يُحضّر الأطباق التي طلبها باي تشان، لم يُحضّر إلا الأطباق الصعبة. أما أطباق مثل الأرز المقلي بالبيض والأضلاع الحلوة والحامضة، فقد تركها لشياو شياولونغ.
حمل بو فانغ وعاءً صغيراً معه من المطبخ ووضعه على طاولتهم.
حمل بو فانغ وعاءً صغيراً معه من المطبخ ووضعه على طاولتهم.
لم يكن ظهور بريميوم ووك أوف فورتونز بمثابة صدمة لكل من باي تشان وجين كون فحسب، بل أثار فضولهما أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
عندما رأوا القدر، أدركوا فجأة أن التجربة الممتعة التي اكتسبوها من أطباق اليوم كانت أكثر من الخبرة التي اكتسبوها من جميع الأطباق التي تناولوها على الإطلاق مجتمعة، حتى طبق بو فانغ.
لقد تجاوزت سيطرة بو فانغ على طاقته الحقيقية خيال شياو شياو لونغ. أثناء تقليبه، غطت طاقته الحقيقية المقلاة، ولاحظ جميع التغيرات في التوفو؛ وهكذا، منعه من التفكك، بينما تسربت إليه نكهة المكونات الأخرى.
التقط قطعة من اللحم الأحمر المطهو ببطء، كانت تنبعث منها تيارات من البخار، وكان بريقها ورديًا، كما لو كانت تتوهج ببراعة. وبينما أمسكها عيدان تناول الطعام، انفجرت كمية ضئيلة من الزيت من داخلها.
كان من النادر أن ترى شخصًا يلتهم طبقًا لا يزال في وعائه مباشرة.
أشعل الموقد وبدأ بتسخين المقلاة، وبعد فترة قصيرة، ملأ البخار الكثيف والروائح الغنية المطبخ بأكمله.
بينما كان يشاهد باي تشان وهو يأكل أطباقه بمرح، بدأ جين كون يشعر بالحكة لأطباقه الخاصة.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
“متى ستقدم لي طبقي؟ أنا بالفعل غير صبور،” نظر جين كون إلى بو فانغ وقال.
“متى ستقدم لي طبقي؟ أنا بالفعل غير صبور،” نظر جين كون إلى بو فانغ وقال.
نظر إليه بو فانغ وأجاب بهدوء: “الرجال غير الصبورين لن يحصلوا على تناول التوفو اللذيذ والساخن”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد تجاوزت سيطرة بو فانغ على طاقته الحقيقية خيال شياو شياو لونغ. أثناء تقليبه، غطت طاقته الحقيقية المقلاة، ولاحظ جميع التغيرات في التوفو؛ وهكذا، منعه من التفكك، بينما تسربت إليه نكهة المكونات الأخرى.
بعد أن قال ذلك، استدار بو فانغ وعاد إلى المطبخ. كان ينوي البدء بتحضير الطبق الحارّ الذي طلبه جين كون. لكن أي طبق يُعطي هذه النكهة القوية؟
لم يكن ظهور بريميوم ووك أوف فورتونز بمثابة صدمة لكل من باي تشان وجين كون فحسب، بل أثار فضولهما أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكر بو فانغ لفترة من الوقت قبل أن يتخذ قرارًا.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
صلصة الفلفل الحار الهاوية، قطرة منها قد تشعل فم أحدهم بالنار؛ ملعقة منها قد تسلب معنى حياته، وجرة منها قد تسمح له… بالصعود إلى السماء على الفور.
دفقة!
الطبق الأخير الذي تم تقديمه كان بريميوم ووك أوف فورونز.
هز المقلاة كما لو كان يحمل كراهية كبيرة وعداوة ضد التوفو، وبينما كان يشاهد المشهد، لم تتمكن زوايا فم شياو شياو لونغ من منع نفسها من الارتعاش.
أخرج قطعة كبيرة من التوفو الطازج وأدار سكين المطبخ عظم التنين في يديه، مستخدمًا تقنية التقطيع الرائعة للغاية لتقطيعها إلى عدة قطع أصغر.
بدت هذه القطع الصغيرة من التوفو مرنة وتهتز قليلاً عندما ألقيت في وعاء.
مسح جين كون لحيته بدهشة وهو يشاهد باي تشان يلتهم الطعام. هل كان الطبق لذيذًا لهذه الدرجة؟ مع أن رائحته في الهواء قد تغري أي شخص بسهولة، إلا أنه في نظره ما زال يعتبره فاترًا.
عندما رفع بو فانغ الغطاء عن المقلاة، اندفع بخار كثيف على الفور من داخلها ودار في الهواء، كما لو كان تنينًا أبيض.
“طبق ذو نكهة قوية… إنها فرصة جيدة لتجربة هذا الطبق.”
بدأ شياو شياو لونغ بالطبخ على موقده بانتظام. بفضل تدريبه الطويل وخبرته الواسعة، كان مُلِمًّا بطهي العديد من الأطباق، وعندما كان يُطهوها، كانت نكهاتها تُضاهي نكهات بو فانغ عندما بدأ الطبخ.
تمتم بو فانغ قبل أن يُشعل الموقد ويبدأ بتسخين المقلاة. أخذ قطعة من لحم بقرة التنين المتجولة وقطّعها إلى لحم مفروم. كما قطّع الثوم الشيطاني البرقي، الذي وفره النظام، إلى قطع صغيرة. كان هذا الثوم الشيطاني البرقي نوعًا من الطب الروحي، وإن كان من الدرجة الدنيا.
أخرج قطعة كبيرة من التوفو الطازج وأدار سكين المطبخ عظم التنين في يديه، مستخدمًا تقنية التقطيع الرائعة للغاية لتقطيعها إلى عدة قطع أصغر.
بعد أن انتهى، غمرت رائحة التوابل المطبخ بأكمله. ضيّق بو فانغ عينيه عندما لاحظ شرارات برق صغيرة تتلألأ على قطع الثوم الشيطاني البرقي المفرومة.
–
دفعته رائحتها الآسرة إلى حشو قطعة اللحم الأحمر المطهو ببطء في فمه. وخلافًا لتوقعاته، لم تكن دهنية، بل ذابت في فمه بمجرد ملامستها لسانه. كانت طرية وناعمة، وبصوت ارتشف، ابتلعها في معدته.
بعد أن غسل قطع التوفو الصغيرة بمياه بحيرة روح السماء جبال الألب، بدأت تهتز أكثر – كما لو كانت أرواحًا صغيرة نابضة بالحياة.
عندما رفع بو فانغ الغطاء عن المقلاة، اندفع بخار كثيف على الفور من داخلها ودار في الهواء، كما لو كان تنينًا أبيض.
سكب بعض العصير الغني في المقلاة، مما تسبب على الفور في تكثيف رائحة الطبق الحارة.
همسة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سكب قطع الثوم الشيطاني البرق ولحم البقرة التنين المتجول المفروم في مقلاة وبدأ في تقليبهم.
فكر بو فانغ لفترة من الوقت قبل أن يتخذ قرارًا.
سكب قطع الثوم الشيطاني البرق ولحم البقرة التنين المتجول المفروم في مقلاة وبدأ في تقليبهم.
بدأت رائحة قوية وغنية من اللحوم والثوم تنتشر في الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بو فانغ، الذي كان يُحضّر الأطباق التي طلبها باي تشان، لم يُحضّر إلا الأطباق الصعبة. أما أطباق مثل الأرز المقلي بالبيض والأضلاع الحلوة والحامضة، فقد تركها لشياو شياولونغ.
اتسعت عينا شياو شياولونغ عندما شاهد بو فانغ وهو يطبخ.
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
نظر إليه بو فانغ وأجاب بهدوء: “الرجال غير الصبورين لن يحصلوا على تناول التوفو اللذيذ والساخن”.
“يبدو أنه يطبخ مابو توفو”، فكّر شياو شياو لونغ. كان قد تذوق مابو توفو بو فانغ ذات مرة، وكانت نكهته قوية حقًا.
عندما رأوا القدر، أدركوا فجأة أن التجربة الممتعة التي اكتسبوها من أطباق اليوم كانت أكثر من الخبرة التي اكتسبوها من جميع الأطباق التي تناولوها على الإطلاق مجتمعة، حتى طبق بو فانغ.
ومع ذلك، إذا كان بو فانغ ينوي فقط تحضير مابو توفو، فلن يكون مكثفًا بدرجة كافية.
قطّع بو فانغ قطعة من الفلفل الحار القرمزي إلى قطع ووضعها في المقلاة. واصل تقليبها، وسرعان ما امتزجت رائحتها بعبيرها الغني الذي انتشر في أرجاء المطبخ. شرع بو فانغ في وضع قطع توفو مابو المتمايلة، المغسولة بماء بحيرة هيفن ألبس سبيريت، في المقلاة أيضًا.
نظر باي تشان إلى جميع الأطباق المُقدّمة بدهشة. بدت جميعها شهية ورائحتها أزكى، ورغم كونه كائنًا أسمى، لم يستطع إلا أن يلعق شفتيه لا شعوريًا وهو يلتقط عيدان تناول الطعام.
أثناء قلي التوفو، كان على الطهاة الآخرين إظهار الحذر والحيطة الشديدين، لكن هذا لم يكن ضروريًا بالنسبة لبو فانغ.
عندما وصل باي تشان إلى عالم الكائن خارق، امتنع تمامًا عن الأكل، وإذا أراد أن يشبع جوعه، كان يشرب إكسيرًا. في السنوات التي تلت ترقيته، ركّز باي تشان فقط على زراعته، ولم يكن لديه فهم صحيح للطعام.
هز المقلاة كما لو كان يحمل كراهية كبيرة وعداوة ضد التوفو، وبينما كان يشاهد المشهد، لم تتمكن زوايا فم شياو شياو لونغ من منع نفسها من الارتعاش.
لقد تجاوزت سيطرة بو فانغ على طاقته الحقيقية خيال شياو شياو لونغ. أثناء تقليبه، غطت طاقته الحقيقية المقلاة، ولاحظ جميع التغيرات في التوفو؛ وهكذا، منعه من التفكك، بينما تسربت إليه نكهة المكونات الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سكب بعض العصير الغني في المقلاة، مما تسبب على الفور في تكثيف رائحة الطبق الحارة.
بعد كل شيء، سيكون الأمر أسرع بكثير إذا قام كلاهما بالطهي بدلاً من أن يقوم هو فقط بإعداد الأطباق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بو فانغ، الذي كان يُحضّر الأطباق التي طلبها باي تشان، لم يُحضّر إلا الأطباق الصعبة. أما أطباق مثل الأرز المقلي بالبيض والأضلاع الحلوة والحامضة، فقد تركها لشياو شياولونغ.
عندما شعر شياو شياو لونغ بالرائحة القوية، عبس. مع أنها كانت لاذعة، إلا أن نكهتها لم تكن حادة؛ ففي النهاية، كان توفو المابو مكونًا حارًا وحلوًا في آن واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن التوابل من نقاط قوتها.
بعد أن استنشق جين كون الذي جلس في المتجر هذا العطر، كشف عن ابتسامة غريبة طفيفة.
بعد أن ابتلع باي تشان رشفة من مشروب فروست بليز مسار فهم المشروب، أصبحت عيناه أكثر استدارة، وأصبح وجهه ورديًا وهو يتجشأ بشكل مريح.
هذه الرائحة ليست قوية، يا صاحب المتجر. هل هذا كل ما لديك؟ إذا لم تُرضيني، فهذا يعني أن سمعة هذا المتجر سيئة.
تمتم بو فانغ قبل أن يُشعل الموقد ويبدأ بتسخين المقلاة. أخذ قطعة من لحم بقرة التنين المتجولة وقطّعها إلى لحم مفروم. كما قطّع الثوم الشيطاني البرقي، الذي وفره النظام، إلى قطع صغيرة. كان هذا الثوم الشيطاني البرقي نوعًا من الطب الروحي، وإن كان من الدرجة الدنيا.
ضحك جين كون وهو يجلس بشكل مريح على كرسيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طبق ذو نكهة قوية… إنها فرصة جيدة لتجربة هذا الطبق.”
كرانش! كرانش!
لم يتراجع بو فانغ، وكانت مهاراته مرعبة. لقد شهدت مهاراته في التقطيع والنحت وإتقان الأطباق قفزة هائلة مقارنةً بمهاراته عندما بدأ مشروعه. كان يتقدم بثبات نحو هدفه ليصبح إله الطبخ الذي يتربع على قمة سلسلة الغذاء في هذا العالم الخيالي.
بينما كان يشاهد باي تشان وهو يأكل أطباقه بمرح، بدأ جين كون يشعر بالحكة لأطباقه الخاصة.
لكن جين كون كان قد بدأ يضحك عندما سمع صوت باي تشان وهو يلتهم الطعام بشراهة. تصلب وجهه، وشخر قبل أن يستدير ليواجه مكانًا آخر.
عندما رفع بو فانغ الغطاء عن المقلاة، اندفع بخار كثيف على الفور من داخلها ودار في الهواء، كما لو كان تنينًا أبيض.
كانت قطع التوفو العديدة تتمايل بنشاط داخل المقلاة، ولمعانها الوردي يجذب انتباه أي زبون بسهولة. رائحتها الحارة وحدها كانت كافية لأسر قلوب الكثيرين.
نظر إليه بو فانغ وأجاب بهدوء: “الرجال غير الصبورين لن يحصلوا على تناول التوفو اللذيذ والساخن”.
“هذا الطبق يسمى البرق مابو التوفو،” قال بو فانغ بهدوء.
–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما سمع شياو شياولونغ هذا، صُدم. اتضح أن بو فانغ لم يكن يصنع توفوًا عاديًا.
ومع ذلك، لم يذق قط نبيذًا بمثل هذا الطعم. كان الأمر كما لو أن الجليد والنار يتصارعان، ويثيران اضطرابًا في معدته، مما جعله يشعر بأن جميع مسام جسده قد انفتحت.
عندما رفع بو فانغ الغطاء عن المقلاة، اندفع بخار كثيف على الفور من داخلها ودار في الهواء، كما لو كان تنينًا أبيض.
“لكن، ما الفرق بينهما؟” تساءل شياو لونغ وهو ينظر إلى مابو توفو، وانقبضت حدقتاه فجأة. لقد اكتشف للتو ومضات من البرق الأحمر تومض بين الحين والآخر بين مابو توفو.
الطبق يحتوي على البرق حقا!
–
وفجأة، اكتشف جرة صغيرة في يد المالك بو.
بعد أن ابتلع باي تشان رشفة من مشروب فروست بليز مسار فهم المشروب، أصبحت عيناه أكثر استدارة، وأصبح وجهه ورديًا وهو يتجشأ بشكل مريح.
كانت الجرة الصغيرة حمراء اللون بالكامل، وكان عليها تصميم غريب، مما قد يسبب ارتعاش الآخرين عندما يرون ذلك.
دفقة!
هذه الرائحة ليست قوية، يا صاحب المتجر. هل هذا كل ما لديك؟ إذا لم تُرضيني، فهذا يعني أن سمعة هذا المتجر سيئة.
“مالك بو، ماذا—ما هذا؟”
لم تكن التوابل من نقاط قوتها.
بدت هذه القطع الصغيرة من التوفو مرنة وتهتز قليلاً عندما ألقيت في وعاء.
ألم يطلب طبقًا ذا نكهة قوية؟ فكيف لنا أن ننسى… صلصة الفلفل الحار؟ لعب بو فانغ بالجرة في يده، بينما انثنت زوايا فمه قليلًا.
الفلفل الحار – صلصة الفلفل الحار.
بعد أن قال ذلك، استدار بو فانغ وعاد إلى المطبخ. كان ينوي البدء بتحضير الطبق الحارّ الذي طلبه جين كون. لكن أي طبق يُعطي هذه النكهة القوية؟
كان شياو شياولونغ مذهولًا قليلاً.
عندما رفع بو فانغ الغطاء عن المقلاة، اندفع بخار كثيف على الفور من داخلها ودار في الهواء، كما لو كان تنينًا أبيض.
“هذا هو ما يسمى صلصة الفلفل الحار الهاوية، وهي بالتأكيد مكثفة … حتى اليوم، كنت أستخدم قطرة واحدة فقط منها”، قال بو فانغ.
الطبق يحتوي على البرق حقا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع زيادة عدد الأطباق المكتملة، أصبحت الرائحة التي تغلف المتجر غنية للغاية، حتى أنها بدت وكأنها ستخرج من المتجر وتنتشر في المنطقة على بعد عشرة أميال من المتجر.
التقط ملعقة كبيرة، وأخرج ملعقة من صلصة الفلفل الحار الهاوية من البرطمان، وسكبها على توفو المابو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط ملعقة كبيرة، وأخرج ملعقة من صلصة الفلفل الحار الهاوية من البرطمان، وسكبها على توفو المابو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صلصة الفلفل الحار، والتي كانت حمراء بالكامل، كانت تمتلك رائحة غنية جدًا…
بعد أن سكبها فوق توفو مابو، ذابت صلصة الفلفل الحار الهاوية على الفور وتسربت إلى التوفو.
نظر باي تشان إلى جميع الأطباق المُقدّمة بدهشة. بدت جميعها شهية ورائحتها أزكى، ورغم كونه كائنًا أسمى، لم يستطع إلا أن يلعق شفتيه لا شعوريًا وهو يلتقط عيدان تناول الطعام.
صلصة الفلفل الحار الهاوية، قطرة منها قد تشعل فم أحدهم بالنار؛ ملعقة منها قد تسلب معنى حياته، وجرة منها قد تسمح له… بالصعود إلى السماء على الفور.
ألم يطلب طبقًا ذا نكهة قوية؟ فكيف لنا أن ننسى… صلصة الفلفل الحار؟ لعب بو فانغ بالجرة في يده، بينما انثنت زوايا فمه قليلًا.
همسة!
> ملاحظة من المترجم:
كما وضع شياو شياولونغ أطباقه الجاهزة على النافذة، وقام شياويي بتقديمها له جميعًا.
> ملاحظة من المترجم:
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
أمسك بو فانغ بسكين مطبخ عظم التنين وحرّكه بين يديه. التقط بعض المكونات ووضعها على الموقد، ثم بدأ بمعالجتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت التجربة، والإحساس الذي تلتها، والذي كان مريحًا وجميلًا، غير مسبوقة بالنسبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اذكروا الله:
ألم يطلب طبقًا ذا نكهة قوية؟ فكيف لنا أن ننسى… صلصة الفلفل الحار؟ لعب بو فانغ بالجرة في يده، بينما انثنت زوايا فمه قليلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
ومع ذلك، إذا كان بو فانغ ينوي فقط تحضير مابو توفو، فلن يكون مكثفًا بدرجة كافية.
نظر إليه بو فانغ وأجاب بهدوء: “الرجال غير الصبورين لن يحصلوا على تناول التوفو اللذيذ والساخن”.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
هذه الرائحة ليست قوية، يا صاحب المتجر. هل هذا كل ما لديك؟ إذا لم تُرضيني، فهذا يعني أن سمعة هذا المتجر سيئة.
–
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
