التطوّر [3]
الفصل 84: التطوّر [3]
تشكلت سحابة جديدة في كل مرة، وكان السائر الليلي يمتصها فورًا.
بوف
أجل… تبويب المهارات.
“…..!”
الفصل 84: التطوّر [3]
ظهرت آلة ضخمة فوقي مباشرةً، فمددت يدي وأمسكت بها.
“واحد، اثنان، ثلاثة، أربعة… عشرة. يبدو أن كل شيء هنا.”
“همف!”
─────
تأوهت وانحنيت إلى الأمام، بالكاد تمكنت من منعها من السقوط على الأرض، قبل أن أتحرك بسرعة نحو مكتبي وأضعها هناك.
[هل ترغب في إزالة السمة(الخاصية)؟]
دوي!
لم أتمكّن إلا من التحديق في صمتٍ بينما كانت التغيّرات تحدث أمامي مباشرة.
“هذا… كان أثقل مما توقعت.”
التجسيد التصوري: 8/10
حدّقت في الآلة أمامي بعبوس. كان لها شكل ضخم ومربع، مع شاشة عرض صغيرة، وصفوف من الأزرار المطاطية، وصينية أوراق بارزة من الخلف أو الجانب.
استطعت أن أشعر بتغيّرات تحدث للسائر الليلي مع امتصاصه للسحب الرمادية. كان من الصعب وصف ذلك، لكن شعرت وكأنه يزداد قوة.
من ما فهمته، كان من المفترض أن تكون هذه هي آلة تعزيز النقاء.
[91%]
لكن…
من ما فهمته، كان من المفترض أن تكون هذه هي آلة تعزيز النقاء.
“لماذا تبدو هذه مثل آلة الفاكس؟”
كانت منخفضة للغاية.
مهما نظرت إليها، لم أستطع منع نفسي من رؤيتها كآلة فاكس؛ طراز قديم، متقادم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن…
“لا، انتظر.”
[الوصف]
عند التدقيق، كان هناك أنبوب أسطواني صغير على الجانب.
ظهرت آلة ضخمة فوقي مباشرةً، فمددت يدي وأمسكت بها.
‘أفترض أن هذا هو المكان الذي توضع فيه الشظايا.’
عند التدقيق، كان هناك أنبوب أسطواني صغير على الجانب.
أخذت الشظية الوحيدة التي أملكها، ووضعتها هناك. وبالفعل، استقرت في مكانها تمامًا.
“أوف.”
“فما الذي يُفترض بي أن أفعله؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدر صوت غريب من “آلة الفاكس” عندما شغلتها، وأضاءت شاشة العرض.
نظرت حول الآلة قبل أن تستقر عيني على زر محدد في الجانب. بدا وكأنه زر التشغيل، ولم أضيع ثانية واحدة قبل أن أضغط عليه.
التجسيد التصوري: 8/10
تشا— تشاك!
نظرت إلى حاسوبي المحمول، وظهر الرقم على ملفه الشخصي: 2/10.
صدر صوت غريب من “آلة الفاكس” عندما شغلتها، وأضاءت شاشة العرض.
[68%]
وبعد لحظات، ظهر رقم عليها.
ظهرت آلة ضخمة فوقي مباشرةً، فمددت يدي وأمسكت بها.
[91%]
أخذت الشظية الوحيدة التي أملكها، ووضعتها هناك. وبالفعل، استقرت في مكانها تمامًا.
“آه.”
التجسيد المفاهيمي: 1/20
إذاً هي تعرض نقاء البلورة.
النتائج كانت…
ثم…
“آه.”
“أفترض أن هذا الزر هنا لتعديل النقاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشا— تشاك!
على جانب الآلة كان هناك زر أحمر لامع.
ثم…
فكرت في الضغط عليه، لكنني تراجعت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، وفي ذات الوقت، وبينما فكرت في كلمات مايلز، غرقت في التأمل.
“يبدو هذا نقيًا بما يكفي. لا أعتقد أنني أريد المخاطرة بزيادة نقائه.”
[هل ترغب في إزالة السمة؟]
وبالتالي، بعد أن أخرجت البلورة، نظرت إلى نافذة النظام واخترت منطقة [التصور] ثم ضغطت على [نعم] وقبلت النصف الآخر من المكافآت.
“آه.”
بوف
تشا— تشاك!
تشكل كيس بني متوسط الحجم من العدم، وسقط في يدي بينما أمسكت به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن…
“واحد، اثنان، ثلاثة، أربعة… عشرة. يبدو أن كل شيء هنا.”
صمت.
بعد أن عددت كل الشظايا ورأيت أنها جميعًا موجودة، أخذت بلورة عشوائية واستبدلت الشظية السابقة بالجديدة.
“فما الذي يُفترض بي أن أفعله؟”
تشا— تشاك!
─────
أصدرت الآلة صوتًا غريبًا آخر، وبعد لحظات ظهر رقم جديد.
ماذا سيحدث لي حينها؟
[68%]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا رائع.”
“أوف.”
أخذت الشظية الوحيدة التي أملكها، ووضعتها هناك. وبالفعل، استقرت في مكانها تمامًا.
كان الرقم أقل مما توقعت.
[هل ترغب في إزالة السمة؟]
‘لا، الأمر أشبه بأن الشظية الأولى التي تلقيتها كانت ذات مستوى نقاء غير معقول. هذا هو المعدل الطبيعي وفقًا لما سمعته من مايلز.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالتالي، بعد أن أخرجت البلورة، نظرت إلى نافذة النظام واخترت منطقة [التصور] ثم ضغطت على [نعم] وقبلت النصف الآخر من المكافآت.
وقد ذكر أيضًا أن 60% هو مستوى النقاء الأمثل.
تشا— تشاك!
لكن، للأسف، لم يكن ذلك كافيًا بالنسبة لي.
لم أُضِع الوقت.
كنت بحاجة إلى أن يكون نقائي أعلى.
إن كان الأمر كذلك، فهل سيكون من العملي أكثر أن أزرع البوابات ذات الرتبة المتدنية؟
كنت بحاجة إلى إنشاء أقوى عقدة ممكنة. وباعتباري شخصًا يمتلك على الأرجح شظية إدراكية، لم يكن بوسعي أن أتحمل المخاطرة.
: تمكّنه هذه المهارة من تشكيل جسده بأيّ طريقةٍ ممكنة.
لكن، وفي ذات الوقت، وبينما فكرت في كلمات مايلز، غرقت في التأمل.
أخذت نفسًا عميقًا وتقدّمت نحوه.
“قال إن الشظايا الإدراكية تتكوّن عندما تتعرض العقدة لعدد كبير من الكسور. لكن كيف يفسر ذلك وضعي الحالي؟ هل من الممكن ألا أمتلك شظية إدراكية إطلاقًا؟ أم يمكن أن يملك أحدهم شظية إدراكية دون أن يملك عقدة أصلاً؟”
كانت منخفضة للغاية.
لقد بدا الموقف بأكمله غريبًا بالنسبة لي.
لم أتمكّن إلا من التحديق في صمتٍ بينما كانت التغيّرات تحدث أمامي مباشرة.
كان هناك شيء غير طبيعي، وشعرت بأنني أعمى تمامًا عنه…
“…..”
“سأختبر الشظايا الأخرى الآن.”
نظرت حول الآلة قبل أن تستقر عيني على زر محدد في الجانب. بدا وكأنه زر التشغيل، ولم أضيع ثانية واحدة قبل أن أضغط عليه.
قررت أن أتنحى بهذه الأفكار جانبًا مؤقتًا وأركّز على ما هو قادم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا رائع.”
تشا— تشاك!
أخذت نفسًا عميقًا وتقدّمت نحوه.
بدأت على هذا النحو أختبر كل شظية واحدة تلو الأخرى.
نظرًا لأنني كنت أمتلك بالفعل شظية، ومع إضافة العشر الأخرى، تبقّت لي شظية واحدة زائدة.
النتائج كانت…
“صحيح، يجب أن أتوقّف عن إضاعة الوقت.”
55%، 73%، 81%، 14%، 27%، 94%، 39%، 88%، 61%.
نظرت إلى حاسوبي المحمول، وظهر الرقم على ملفه الشخصي: 2/10.
“هممم.”
شهقت نفسًا باردًا لدى قراءتي للوصف.
لم أكن أعلم حقًا ما الذي يجب استنتاجه من هذه الأرقام. بعضها كان جيدًا جدًا بينما كان البعض الآخر سيئًا للغاية. وخصوصًا الشظية ذات نسبة 14%.
شهقت نفسًا باردًا لدى قراءتي للوصف.
كانت منخفضة للغاية.
هذا…
“أعتقد أنك ستكونين الشظية المختارة.”
بدأ السائر الليلي يتلوّى، يتغيّر شكله فيما تمدّدت أجزاء من جسده. تغلّظت ذراعاه، واتّسع هيكله، وامتدّ طوله الشاهق أصلًا ليصبح أكثر شموخًا، جاثمًا فوقي بهيبةٍ طاغية.
نظرًا لأنني كنت أمتلك بالفعل شظية، ومع إضافة العشر الأخرى، تبقّت لي شظية واحدة زائدة.
صمت.
خطتي كانت استخدام تلك ذات النسبة المنخفضة لاختبار الآلة.
لم أتمكّن إلا من التحديق في صمتٍ بينما كانت التغيّرات تحدث أمامي مباشرة.
لكن قبل ذلك…
“آه.”
[هل ترغب في إزالة السمة(الخاصية)؟]
تشكل كيس بني متوسط الحجم من العدم، وسقط في يدي بينما أمسكت به.
▶ [نعم] ▷ [لا]
في هذه المرحلة، كان رأسي يخفق، وكان تنفسي ثقيلًا جدًا.
“نعم.”
لم أتمكّن إلا من التحديق في صمتٍ بينما كانت التغيّرات تحدث أمامي مباشرة.
تلاشى اللون من الشظية بينما تشكلت سحابة رمادية ضبابية فوقي. بدأت الشظية تسخن قليلًا، وشعرت بدوار طفيف في رأسي. لكنه كان محتملًا، ولم يكن أمرًا مريعًا. وفي اللحظة التي ظهرت فيها السحابة، انطلقت وخزة في ذراعي، فاستدعيت السائر الليلي.
“آه.”
سوش!
لم أعد أحتمل الانتظار للوصول إلى المرتبة الثانية.
كان تمامًا كما في المرة السابقة. لحظة ظهوره، امتصّ السحابة الرمادية في فمه قبل أن يختفي.
كان الرقم أقل مما توقعت.
نظرت إلى حاسوبي المحمول، وظهر الرقم على ملفه الشخصي: 2/10.
─────
كنت على وشك وضع البلورة في آلة الفاكس حين توقفت.
الولاء: 35 –> 65 [+30] (….)
“انتظر، هل تهمّ النقاوة عندما يتعلق الأمر بالكيانات الشاذة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن مجددًا…
مما فهمته، لم تكن تملك عقدًا.
فكرت في الضغط عليه، لكنني تراجعت.
في هذه الحالة…
تمتمت وأنا أحدّق في السائر في الأحلام. ومع هذا التعزيز الكبير في قوّته، بدأت أتساءل عمّا سيحدث إذا تطوّر مجددًا.
نظرت نحو الشظايا الأخرى في يدي.
: تمكّنه هذه المهارة من تشكيل جسده بأيّ طريقةٍ ممكنة.
[هل ترغب في إزالة السمة؟]
إذاً هي تعرض نقاء البلورة.
▶ [نعم] ▷ [لا]
مهما نظرت إليها، لم أستطع منع نفسي من رؤيتها كآلة فاكس؛ طراز قديم، متقادم.
“…..”
نظرت نحو الشظايا الأخرى في يدي.
ترددت لحظة، ثم ضغطت في النهاية على [نعم].
“سأختبر الشظايا الأخرى الآن.”
على الفور، بدأ ذراعي بالتحرك، وظهر السائر الليلي مرة أخرى. سحابة رمادية انجرفت ببطء مبتعدة عن الشظية التي بالأسفل.
طرأ تغيّرٌ مفاجئ.
التجسيد التصوري: 3/10.
تشكلت سحابة جديدة في كل مرة، وكان السائر الليلي يمتصها فورًا.
كررت العملية مرتين إضافيتين.
لم أتمكّن إلا من التحديق في صمتٍ بينما كانت التغيّرات تحدث أمامي مباشرة.
تشكلت سحابة جديدة في كل مرة، وكان السائر الليلي يمتصها فورًا.
─────
التجسيد التصوري: 5/10.
على الفور، بدأ ذراعي بالتحرك، وظهر السائر الليلي مرة أخرى. سحابة رمادية انجرفت ببطء مبتعدة عن الشظية التي بالأسفل.
استطعت أن أشعر بتغيّرات تحدث للسائر الليلي مع امتصاصه للسحب الرمادية. كان من الصعب وصف ذلك، لكن شعرت وكأنه يزداد قوة.
“يبدو هذا نقيًا بما يكفي. لا أعتقد أنني أريد المخاطرة بزيادة نقائه.”
لم أُضِع الوقت.
مهما نظرت إليها، لم أستطع منع نفسي من رؤيتها كآلة فاكس؛ طراز قديم، متقادم.
أزلت السمة من الشظايا الأخرى.
كنت أعلم أنّ الحظ لن يحالفني مع النظام في المرّة المقبلة. وبما أن جمع شظية واحدة من البوّابة السابقة كان صعبًا للغاية، فإن فكرة جمع عشرين بدت شبه مستحيلة.
التجسيد التصوري: 7/10
لم أكن أعلم حقًا ما الذي يجب استنتاجه من هذه الأرقام. بعضها كان جيدًا جدًا بينما كان البعض الآخر سيئًا للغاية. وخصوصًا الشظية ذات نسبة 14%.
التجسيد التصوري: 8/10
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ششش…”
التجسيد التصوري: 9/10
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدر صوت غريب من “آلة الفاكس” عندما شغلتها، وأضاءت شاشة العرض.
في هذه المرحلة، كان رأسي يخفق، وكان تنفسي ثقيلًا جدًا.
وسرعان ما…
شعرت بالغثيان إلى حدّ ما، لكنني واصلت.
التجسيد التصوري: 3/10.
واحدٌ آخر فقط.
النتائج كانت…
ثم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التجسيد المفاهيمي: 10/10
كنت على وشك وضع البلورة في آلة الفاكس حين توقفت.
طرأ تغيّرٌ مفاجئ.
بدأت على هذا النحو أختبر كل شظية واحدة تلو الأخرى.
“…..!”
واحدٌ آخر فقط.
بدأ السائر الليلي يتلوّى، يتغيّر شكله فيما تمدّدت أجزاء من جسده. تغلّظت ذراعاه، واتّسع هيكله، وامتدّ طوله الشاهق أصلًا ليصبح أكثر شموخًا، جاثمًا فوقي بهيبةٍ طاغية.
كانت منخفضة للغاية.
لم أتمكّن إلا من التحديق في صمتٍ بينما كانت التغيّرات تحدث أمامي مباشرة.
لم أتمكّن إلا من التحديق في صمتٍ بينما كانت التغيّرات تحدث أمامي مباشرة.
طوال الوقت، كنت أتأرجح بنظري بين السائر الليلي والحاسوب، أراقب ملفّه يتبدّل.
إن كان الأمر كذلك، فهل سيكون من العملي أكثر أن أزرع البوابات ذات الرتبة المتدنية؟
وسرعان ما…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..!”
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر، هل تهمّ النقاوة عندما يتعلق الأمر بالكيانات الشاذة؟”
صمت.
سوش!
ساد السكون المكان بينما أنهى السائر الليلي تحوّلاته. صار جسده أطول منّي برأس، ورغم أن التغيّرات لم تكن ضخمة، إلا أنني شعرت أن حضوره بات أكثر رهبةً وهيمنة من ذي قبل.
ثم…
تنفّست بصمت قبل أن أنظر إلى ملفه.
بدأ السائر الليلي يتلوّى، يتغيّر شكله فيما تمدّدت أجزاء من جسده. تغلّظت ذراعاه، واتّسع هيكله، وامتدّ طوله الشاهق أصلًا ليصبح أكثر شموخًا، جاثمًا فوقي بهيبةٍ طاغية.
─────
لكن قبل ذلك…
<E> كيان شاذ مصنف(ذو رتبة) – السائر في الأحلام
نظرًا لأنني كنت أمتلك بالفعل شظية، ومع إضافة العشر الأخرى، تبقّت لي شظية واحدة زائدة.
[الوصف]
“آمل أن يحين دوري أيضًا…”
: كان سابقًا سائرًا ليليًا، أما الآن فالسائر في الأحلام هو شكله المتطوّر، وقد تعزّز عبر شظايا التجسيد المفاهيمي. أصبح جسده الظِلالي أكثر صلابة، قادرًا على مقاومة الضوء أفضل من ذي قبل، رغم أنه لا يزال غريزيًا يلوذ بالظلمة. لم يعد هشًّا في وجه الضوء كما كان، لكنه لا يزال في أوج قوّته وسط الظلام.
كان تمامًا كما في المرة السابقة. لحظة ظهوره، امتصّ السحابة الرمادية في فمه قبل أن يختفي.
الولاء: 35 –> 65 [+30] (….)
صمت.
المهارة:
بدأت على هذا النحو أختبر كل شظية واحدة تلو الأخرى.
[تحوّل الجسد]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
: تمكّنه هذه المهارة من تشكيل جسده بأيّ طريقةٍ ممكنة.
لم أتمكّن إلا من التحديق في صمتٍ بينما كانت التغيّرات تحدث أمامي مباشرة.
الشظايا:
“فما الذي يُفترض بي أن أفعله؟”
التجسيد المفاهيمي: 1/20
: تمكّنه هذه المهارة من تشكيل جسده بأيّ طريقةٍ ممكنة.
─────
وسرعان ما…
“ششش…”
“واحد، اثنان، ثلاثة، أربعة… عشرة. يبدو أن كل شيء هنا.”
شهقت نفسًا باردًا لدى قراءتي للوصف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قررت أن أتنحى بهذه الأفكار جانبًا مؤقتًا وأركّز على ما هو قادم.
من الوصف إلى تبويب المهارات الجديد.
وقد ذكر أيضًا أن 60% هو مستوى النقاء الأمثل.
أجل… تبويب المهارات.
إن كان الأمر كذلك، فهل سيكون من العملي أكثر أن أزرع البوابات ذات الرتبة المتدنية؟
صار لديه مهارة الآن.
بوف
لم يصبح السائر الليل—أقصد، السائر في الأحلام—أقوى جسديًا فحسب، بل اكتسب مهارةً أيضًا.
“عشرون شظية. هذا… عددٌ كبير…”
هذا…
كان الرقم أقل مما توقعت.
هذا التغيّر كان صارخًا، ولم أستطع كبح حماسي بمعرفة أن مخلوقًا كهذا يعمل لحسابي.
[هل ترغب في إزالة السمة؟]
ثم إن ولاءه قد ارتفع بشكلٍ هائل، ثلاثين نقطة دفعة واحدة.
استطعت أن أشعر بتغيّرات تحدث للسائر الليلي مع امتصاصه للسحب الرمادية. كان من الصعب وصف ذلك، لكن شعرت وكأنه يزداد قوة.
شعرت براحةٍ كبيرةٍ إذ علمت أنه لن يحاول قتلي في أي وقتٍ قريب.
كان الرقم أقل مما توقعت.
“هذا رائع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ▶ [نعم] ▷ [لا]
تمتمت وأنا أحدّق في السائر في الأحلام. ومع هذا التعزيز الكبير في قوّته، بدأت أتساءل عمّا سيحدث إذا تطوّر مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أزلت السمة من الشظايا الأخرى.
لكن…
“قال إن الشظايا الإدراكية تتكوّن عندما تتعرض العقدة لعدد كبير من الكسور. لكن كيف يفسر ذلك وضعي الحالي؟ هل من الممكن ألا أمتلك شظية إدراكية إطلاقًا؟ أم يمكن أن يملك أحدهم شظية إدراكية دون أن يملك عقدة أصلاً؟”
“عشرون شظية. هذا… عددٌ كبير…”
دوي!
كنت أعلم أنّ الحظ لن يحالفني مع النظام في المرّة المقبلة. وبما أن جمع شظية واحدة من البوّابة السابقة كان صعبًا للغاية، فإن فكرة جمع عشرين بدت شبه مستحيلة.
استطعت أن أشعر بتغيّرات تحدث للسائر الليلي مع امتصاصه للسحب الرمادية. كان من الصعب وصف ذلك، لكن شعرت وكأنه يزداد قوة.
لكن مجددًا…
طرأ تغيّرٌ مفاجئ.
ما أهمية رتبة البوّابة إن كانت المكافأة لا تتجاوز شظية واحدة؟
وبعد لحظات، ظهر رقم عليها.
إن كان الأمر كذلك، فهل سيكون من العملي أكثر أن أزرع البوابات ذات الرتبة المتدنية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا، الأمر أشبه بأن الشظية الأولى التي تلقيتها كانت ذات مستوى نقاء غير معقول. هذا هو المعدل الطبيعي وفقًا لما سمعته من مايلز.’
راودتني هذه الفكرة للحظةٍ وجيزة قبل أن أنفضها من ذهني، وأنظر إلى الشظايا في يدي، ثم إلى جهاز الفاكس.
“نعم.”
“صحيح، يجب أن أتوقّف عن إضاعة الوقت.”
الفصل 84: التطوّر [3]
نظرت إلى الشظايا العشر في يدي، ثم ثبّتّ نظري على جهاز الفاكس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
أخذت نفسًا عميقًا وتقدّمت نحوه.
نظرت نحو الشظايا الأخرى في يدي.
“آمل أن يحين دوري أيضًا…”
لم أعد أحتمل الانتظار للوصول إلى المرتبة الثانية.
بعد أن عددت كل الشظايا ورأيت أنها جميعًا موجودة، أخذت بلورة عشوائية واستبدلت الشظية السابقة بالجديدة.
ماذا سيحدث لي حينها؟
ثم…
في هذه المرحلة، كان رأسي يخفق، وكان تنفسي ثقيلًا جدًا.
لكن قبل ذلك…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
