سرعة لا تصدق
الفصل 29 سرعة لا تصدق
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من الواضح أن البايك كان طبيعياً في السحر وقد صقل إتقانه للأرض على مر السنين ، وتكييفه بشكل مناسب لتناسب تقنيات الصيد الخاصة به.
كانت عقول ليث وسولوس تدور بسرعة كاملة ، ولكن لأسباب مختلفة تماماً.
‘ماذا بحق اللعنة؟ يمكنك القيام بذلك مع سحر الأرض؟’ قام ليث بعض شفته السفلى بقوة ، شاتماً جهله. لقد علم نفسه بنفسه بعد كل شيء ، والمعرفة الوحيدة التي كان لديه حول السحر الحقيقي هو ما اكتشفه وهو يجربه بنفسه.
‘ماذا لو كانت الوحوش السحرية هي السحرة الحقيقية البدائية؟ ماذا لو تعلم السحرة البشر السحر الحقيقي من خلال مشاهدة صيد الوحوش السحرية ، مثل فنانو الدفاع عن النفس الصينيين الذين استمدوا تحركاتهم من حيوانات الأرض؟’ تأملت سولوس في ذهول.
‘لقد أخذت مجازفة كبيرة هناك ، متظاهراً أنك فقدت السيطرة على تعويذة الطيران وستقع سقوطاً حراً.’ اعترضت سولوس على خطة الطوارئ في اللحظة الأخيرة من الثانية التي ابتكرها ليث ، واعتبرتها متهورة للغاية.
‘ما الذي يمكنني فعله؟ لقد كشفت بطاقتي الرابحة من أجل لا شيء وسحري الانصهار عديم الفائدة. إذا كان هذا الشيء يقترب ، فإنه يحتاج فقط إلى ضربة جيدة لتمزيقي نصفين. ناهيك عن أن سحر الهواء والأرض والروح قد يكون عديم الفائدة ضده.’
لحسن الحظ ، لم يبد البايك الثاني مهتماً بملاحقته وبدأ في لعق شريكه بمودة.
‘لم يبق لي سوى سحر الضوء والظلام والنار والماء!’ ارتعد ليث في خوف ، لكن جسده كان على استعداد للتحرك ، وعقله لم يستسلم أبداً للحياة.
‘لقد أخذت مجازفة كبيرة هناك ، متظاهراً أنك فقدت السيطرة على تعويذة الطيران وستقع سقوطاً حراً.’ اعترضت سولوس على خطة الطوارئ في اللحظة الأخيرة من الثانية التي ابتكرها ليث ، واعتبرتها متهورة للغاية.
هجم البايك من خلال درعه الخاص ، بهدف جعل الأمور قريبة وشخصية. استجاب ليث على الفور ، باستخدام انصهار الهواء لاكتساب السرعة والحفاظ على بعده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تعافى ليث بالكامل بالفعل ثم قال.
“قد تكون حقاً غير قابل للتغيير مثل الجبل ، لكنك بالتأكيد لا تستطيع مواكبة شخص سريع مثل البرق!” ومع ذلك كانت سرعة العدوين هي نفسها. كان البايك أثقل بالفعل ، لكن الاختلاف في البراعة الجسدية كان هائلاً.
لحسن الحظ ، لم يبد البايك الثاني مهتماً بملاحقته وبدأ في لعق شريكه بمودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ناهيك عن أنهما أبطأتهما الأشجار والصخور والشجيرات.
“إذا كنت تريد الاعتذار لها بشدة ، دعني أرسلك إلى الجانب الآخر!”
بفضل النهر ، احتاجت موجة الرماح الجليدية لليث إلى جزء من الثانية لتضربه.
شعر ليث بالاطمئنان عندما لاحظ أن البايك لا يمكنه الإقتراب ، حيث لا يزال بإمكانه اللجوء إلى الطيران كإجراء يائس.
“إنسان قذر! كيف تجرؤ على قتل زوجتي؟” تحدث البايك.
‘ما الذي يمكنني فعله؟ لقد كشفت بطاقتي الرابحة من أجل لا شيء وسحري الانصهار عديم الفائدة. إذا كان هذا الشيء يقترب ، فإنه يحتاج فقط إلى ضربة جيدة لتمزيقي نصفين. ناهيك عن أن سحر الهواء والأرض والروح قد يكون عديم الفائدة ضده.’
‘سرعة لا تصدق مؤخرتي الشاحبة! هذا الشيء سريع ، ولكن ليس بهذا القدر. كان إيكارت ورجاله إما خائفين أو مهلوسين.’ فكّر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واو ، أنت تتحدث! لم أكن أعلم أن الدببة يمكن أن تتحدث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استمرت لعبة المطاردة لفترة من الوقت ، حيث قام ليث برمي حجارة الجليد كلما استطاع اكتشاف فتحة ، واستخدم البايك مقذوفات صخرية في محاولة لإسقاطه.
‘لم يكن سريعاً! كان هناك اثنان منهم! لهذا السبب يمكن أن يلعبوا مع الصيادين مثل القط مع الفأر.’
لاحظ بايك على الفور أنه خلف الصخور مباشرة كانت هناك كتلة سوداء كثيفة ، سهم الطاعون.
عرف ليث أن الدببة لم يكن من المفترض أن تبتسم ، ولكن في خطم البايك ، كان بإمكانه بوضوح رؤية ابتسامة. في بعض الأحيان يصدر حتى صوت “هور، هور”.
الفصل 29 سرعة لا تصدق
‘هل هذه ضحكة؟ هل هذا الوغد في الواقع يلهو؟’
أيضاً ، تدفق نهر فيلو في مكان قريب ، مما عزز سحر الماء بشكل كبير. ليس من الضروري استحضارها بعد الآن ، يمكن لليث التركيز فقط على جانب التلاعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أثناء الجري ، نقل ليث القتال إلى فسحته الخاصة. لقد وجد أخيراً طريقاً للنصر ، لكنه كان بحاجة إلى تحرير اليدين والساقين ، دون القلق من التعثر على الجذور أو الحصى.
كان إيرتو لا يزال يزأر من الألم ، فركت كفوفه عينيه ، عندما تعرض للطعن من جميع الجهات.
أيضاً ، تدفق نهر فيلو في مكان قريب ، مما عزز سحر الماء بشكل كبير. ليس من الضروري استحضارها بعد الآن ، يمكن لليث التركيز فقط على جانب التلاعب.
كان يعرف أنه لا يستطيع البقاء في موقع دفاعي ، لذلك أطلق وابلاً من الحجارة على الفريسة. لم يتحرك ليث بوصة من مكانه ، إما بتفادي الصخور ، أو باستخدام سحر الأرض الخاص به لتحريف تلك التي لا يستطيع تجنبها.
‘لقد أخذت مجازفة كبيرة هناك ، متظاهراً أنك فقدت السيطرة على تعويذة الطيران وستقع سقوطاً حراً.’ اعترضت سولوس على خطة الطوارئ في اللحظة الأخيرة من الثانية التي ابتكرها ليث ، واعتبرتها متهورة للغاية.
تحرك البايك إلى الأمام ببطء وانتصار. كان يعلم أن الفريسة محاصرة الآن. أمام الشبل البشري كان هناك نهر مستعر وكان من المؤكد أن البايك قادر على قطع أي طريق هروب آخر.
“لا تقترب أكثر!” أمر ليث. “إذا غادرت الآن ووعدت بعدم العودة ، يمكننا إنهاءها هنا. وإلا فسيكون على أحدنا أن يموت.”
لم يفوت البايك هذا الشذوذ. لم تفعل الفريسة شيئاً كهذا قط ، كان من الواضح أنها خدعة. بمجرد أن يقترب الحجر بما فيه الكفاية ، حرفه البايك بنقرة من مخلبه ، باستخدام سحر الأرض لتجنب لمسه.
سرعان ما لاحظ أن شيئاً ما كان خاطئاً. لم تختفِ رائحة الخوف فحسب ، بل توقفت الفريسة عن الجري. لقد وقف الآن ثابتاً مع النهر في ظهره ، يراقب كل تحركات البايك بأعين متحدية.
من تلك الزاوية ، لم يلاحظ إيرتو أن يد ليث اليمنى كانت تمسك الآن بشيء ما ، مما أدى إلى إزالة السدادة بنقرة من الإبهام.
تباطأ البايك إلى أبعد من ذلك ، في محاولة لقمع دمه المتسلط والنظر مرة أخرى إلى محيطه. وفجأة تذكر كل تلك الرماح الجليدية الخطيرة وأدرك أنه فخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘من الأفضل أن تستغل هذا الوقت لتجديد المانا الخاص بك. لا نعرف ما هو قادر عليه.’
ولكن فات الأوان ، فقد اقترب بالفعل من النهر. أمسكت محالق الماء ساقيه ، محاولة جرّ البايك في الماء. استجاب البايك على الفور ، جاعلاً محالق الأرض تغلف أرجله وجسمه يوقف الماء في مساراته.
كان يعرف أنه لا يستطيع البقاء في موقع دفاعي ، لذلك أطلق وابلاً من الحجارة على الفريسة. لم يتحرك ليث بوصة من مكانه ، إما بتفادي الصخور ، أو باستخدام سحر الأرض الخاص به لتحريف تلك التي لا يستطيع تجنبها.
كانت عقول ليث وسولوس تدور بسرعة كاملة ، ولكن لأسباب مختلفة تماماً.
‘سرعة لا تصدق مؤخرتي الشاحبة! هذا الشيء سريع ، ولكن ليس بهذا القدر. كان إيكارت ورجاله إما خائفين أو مهلوسين.’ فكّر.
سرعان ما أصبحت معركة استنزاف حيث سيكون الخاسر أول من يستنفد المانا.
‘ماذا بحق اللعنة؟ يمكنك القيام بذلك مع سحر الأرض؟’ قام ليث بعض شفته السفلى بقوة ، شاتماً جهله. لقد علم نفسه بنفسه بعد كل شيء ، والمعرفة الوحيدة التي كان لديه حول السحر الحقيقي هو ما اكتشفه وهو يجربه بنفسه.
‘الفرق الوحيد بيننا هو أنني لن أسمح للشهوة الدموية أن تدفعني إلى الجنون. كان جيردا وإرتو تهديداً لعائلتي. هذا هو السبب الوحيد لمجيئي إلى هنا.’
بعد عدد قليل من هذه التبادلات ، غمر ليث نفسه بسحر النار والأرض ، وأدى ركلة مستديرة لإرسال حجر ضخم إلى الخلف.
كانت القارورة التي تجسدت من الهواء الرقيق شيئاً لا يمكن تصوره للوحش السحري ، فاجأته.
لم يفوت البايك هذا الشذوذ. لم تفعل الفريسة شيئاً كهذا قط ، كان من الواضح أنها خدعة. بمجرد أن يقترب الحجر بما فيه الكفاية ، حرفه البايك بنقرة من مخلبه ، باستخدام سحر الأرض لتجنب لمسه.
من الواضح أن البايك كان طبيعياً في السحر وقد صقل إتقانه للأرض على مر السنين ، وتكييفه بشكل مناسب لتناسب تقنيات الصيد الخاصة به.
لاحظ بايك على الفور أنه خلف الصخور مباشرة كانت هناك كتلة سوداء كثيفة ، سهم الطاعون.
ابتسم إيرتو ، نهض على ساقيه الخلفيتين ، جاهزاً للقبض عليه. يمكن أن يشعر بالفعل بالطعم المقرمش لأطراف الفريسة في فمه.
استخدم ليث تلك اللحظة من الراحة في إلقاء ارتفاع الصقر وحلق. كان الخصم متفوقاً بشكل واضح ، فقد نفد تقريباً من الخيارات.
اتبع البايك غريزته وحاول تفادي تلك الطلقة البطيئة ، لكن محالقه الأرض بقيت عالقة في مكانها! قبل أن يتمكن البايك من استدعاء أي نوع من الحماية السحرية ، ضرب سهم الطاعون بصماته مباشرة في صدر البايك الضخم.
“هور ، هور ، هور. هل تعتقد حقاً أنك ستكون الشخص الوحيد الذي أتقن سحر الظلام ، يرقة؟ مُت الآن!”
انتشر الألم من خلال البايك ، عامياً إياه وتاركه غير قادر على اكتشاف إقتراب ليث أثناء إطلاق ستة سهام طاعون أخرى. ضربه السهم الأول في الصدر مرة أخرى.
كان ليث سيموت في ذلك اليوم إذا فشلت خطته أو حتى إذا تأخرت.
الفصل 29 سرعة لا تصدق
كانت البقعة المصابة أسهل هدف لتعزيز الألم المشلل. ثم تابع ضرب الأطراف الأربعة في كل مرة ، لمنع البايك من القتال مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضرب سهم الطاعون السادس والأخير الرأس ، من مسافة قريبة تقريباً ، من أجل القتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آسف يا صاحب الجلالة ، ولكن إذا كنت تريد أن تعيش بسعادة بعد ذلك ، فيجب أن تحترم العشب الخاص بي. أنا لا أهتم بما تفعله في الجانب الشرقي من الغابة ، ولكن الجانب الغربي هو ملكي! أعرف أيضاً ري يمكن أن يدحض مطالبيك.”
حدث كل ذلك في ثلاث ثوان فقط. في تلك الفترة القصيرة جداً من الزمن ، تحول التوقف إلى نصر للفريسة.
“قد تكون حقاً غير قابل للتغيير مثل الجبل ، لكنك بالتأكيد لا تستطيع مواكبة شخص سريع مثل البرق!” ومع ذلك كانت سرعة العدوين هي نفسها. كان البايك أثقل بالفعل ، لكن الاختلاف في البراعة الجسدية كان هائلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ليث سيموت في ذلك اليوم إذا فشلت خطته أو حتى إذا تأخرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الواقع ، بمجرد أن أخرج البايك صراخه المؤلم ، جاءت صرخة ثانية أكبر حتى مندفعة من الغابة.
لاحظ بايك على الفور أنه خلف الصخور مباشرة كانت هناك كتلة سوداء كثيفة ، سهم الطاعون.
‘لم يكن سريعاً! كان هناك اثنان منهم! لهذا السبب يمكن أن يلعبوا مع الصيادين مثل القط مع الفأر.’
بدلاً من المراوغة ، وقف إيرتو على ساقيه الخلفيتين ، يضحك بقسوة.
“آسف يا صاحب الجلالة ، ولكن إذا كنت تريد أن تعيش بسعادة بعد ذلك ، فيجب أن تحترم العشب الخاص بي. أنا لا أهتم بما تفعله في الجانب الشرقي من الغابة ، ولكن الجانب الغربي هو ملكي! أعرف أيضاً ري يمكن أن يدحض مطالبيك.”
استخدم ليث انصهار الهواء للبقاء بعيداً ، مع الحفاظ على المسافة نفسها التي كان عليها سابقاً مع البايك الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لحسن الحظ ، لم يبد البايك الثاني مهتماً بملاحقته وبدأ في لعق شريكه بمودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما أصبحت معركة استنزاف حيث سيكون الخاسر أول من يستنفد المانا.
أيضاً ، تدفق نهر فيلو في مكان قريب ، مما عزز سحر الماء بشكل كبير. ليس من الضروري استحضارها بعد الآن ، يمكن لليث التركيز فقط على جانب التلاعب.
‘من حجمه ، يجب أن يكون ذكر. والفرق الوحيد الملحوظ هو أن فرائه لها ظلال سوداء بدلاً من خضراء. لا عجب أن الصيادين لم يتمكنوا من التفريق بينهم.’ لاحظت سولوس.
“هور ، هور ، هور. هل تعتقد حقاً أنك ستكون الشخص الوحيد الذي أتقن سحر الظلام ، يرقة؟ مُت الآن!”
‘من الأفضل أن تستغل هذا الوقت لتجديد المانا الخاص بك. لا نعرف ما هو قادر عليه.’
استخدم ليث على الفور تقنية التنفس المنشطة ، مما سمح لطاقة العالم بتجديد المانا المفقودة وغسل تعبه. بفضل نوم الليل الجيد ، كان تأثير التنشيط في ذروته ولن يستغرق تعافي ليث طويلاً.
“قد تكون حقاً غير قابل للتغيير مثل الجبل ، لكنك بالتأكيد لا تستطيع مواكبة شخص سريع مثل البرق!” ومع ذلك كانت سرعة العدوين هي نفسها. كان البايك أثقل بالفعل ، لكن الاختلاف في البراعة الجسدية كان هائلاً.
بعد كل شيء ، كان جسده في حالة ممتازة ، فقط تم استهلاك قدرته على التحمل والمانا خلال القتال.
‘لقد أراد مني أن أشعر باليأس والعجز ، وأن أكون واعياً عندما يمزقني. في بعض النواحي ، كنا متشابهين تماماً ، كلانا عازمان على الانتقام وإلحاق الأذى بأعدائنا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنسان قذر! كيف تجرؤ على قتل زوجتي؟” تحدث البايك.
“إنسان قذر! كيف تجرؤ على قتل زوجتي؟” تحدث البايك.
“لا مهرب!” هدر إيرتو ، مما أدى إلى سقوط مطر من حطام الصخور على ليث.
لم يكن لدى ليث وقت ليتفاجأ ، لذلك حافظ على إيقاع تنفسه ثابتاً ، بهدف التوقف طوال فترة استطاعته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واو ، أنت تتحدث! لم أكن أعلم أن الدببة يمكن أن تتحدث.”
بعد كل شيء ، كان جسده في حالة ممتازة ، فقط تم استهلاك قدرته على التحمل والمانا خلال القتال.
“واو ، أنت تتحدث! لم أكن أعلم أن الدببة يمكن أن تتحدث.”
أسقط ليث التمثيل مثل قنبلة يدوية حية.
“يرقة متواضعة! أنا لست دباً! أنا إيرتو ، ملك الغابة الجديد ، وكانت ملكتي ، جيردا.”
‘ماذا لو قام البايك بطعنك برمح صخري؟ ماذا لو قفز بدلاً من انتظارك للنزول ، لإنهائك؟’
بعد عدد قليل من هذه التبادلات ، غمر ليث نفسه بسحر النار والأرض ، وأدى ركلة مستديرة لإرسال حجر ضخم إلى الخلف.
“آسف يا صاحب الجلالة ، ولكن إذا كنت تريد أن تعيش بسعادة بعد ذلك ، فيجب أن تحترم العشب الخاص بي. أنا لا أهتم بما تفعله في الجانب الشرقي من الغابة ، ولكن الجانب الغربي هو ملكي! أعرف أيضاً ري يمكن أن يدحض مطالبيك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اصطدم سهم الطاعون بقلب البايك ، كان بإمكان ليث أن يرى مع رؤيته للحياة أنه بدلاً من مهاجمة أعضائه الحيوية ، تم استيعاب طاقة الظلام بواسطة جوهر إرتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واو ، أنت تتحدث! لم أكن أعلم أن الدببة يمكن أن تتحدث.”
“ري؟” ابتعد إرتو عن الجثة ، ووضع مسافة كافية من النهر ليكون آمن من حيل الرجل الجرو. “أنت تقصد هذا الضعيف! المغفل جيد مثل القتلى.” ابتسم إيرتو أثناء التحرك ببطء إلى الأمام.
استخدم ليث تلك اللحظة من الراحة في إلقاء ارتفاع الصقر وحلق. كان الخصم متفوقاً بشكل واضح ، فقد نفد تقريباً من الخيارات.
“لا تقترب أكثر!” أمر ليث. “إذا غادرت الآن ووعدت بعدم العودة ، يمكننا إنهاءها هنا. وإلا فسيكون على أحدنا أن يموت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما أصبحت معركة استنزاف حيث سيكون الخاسر أول من يستنفد المانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هور ، هور ، هور.” ضحك إيرتو. “لن تموت أيها القاتل. سوف أمزق ذراعيك وساقيك فقط. ثم سأتبع رائحتك إلى جحرك وألتهم عائلتك حية أمام عينيك. عندها فقط سنكون متساويين!”
استخدم ليث انصهار الهواء للبقاء بعيداً ، مع الحفاظ على المسافة نفسها التي كان عليها سابقاً مع البايك الآخر.
أسقط ليث التمثيل مثل قنبلة يدوية حية.
أيضاً ، تدفق نهر فيلو في مكان قريب ، مما عزز سحر الماء بشكل كبير. ليس من الضروري استحضارها بعد الآن ، يمكن لليث التركيز فقط على جانب التلاعب.
“لم أكن أنوي أبداً السماح لك بالابتعاد من هنا على قيد الحياة. لم يكن لدي سوى شكوك حول مقدار معاناتك. شكراً لتوضيح الأمر بالنسبة لي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولوح ليث بيديه بلا توقف ، وأرسل وابلاً من الرماح إلى أن كانت جثة إيرتو مليئة بالثقوب التي كان بإمكانه رؤيتها من خلاله. حتى بعد ذلك ، أرسل رمحاً آخر يخترق رأسه ، بين العينين مباشرة.
“مثل هذه الغطرسة لرجل جرو ضعيف! لن أقع في خداعك ، مثل جيردا المسكينة. لقد شاهدت طوال الوقت. السبب الوحيد لكونك لا تزال على قيد الحياة هو أنها أحبت اللعب معك أيها الهوام كثيراً ، قبل أن تعض رأسك!”
كان يعرف أنه لا يستطيع البقاء في موقع دفاعي ، لذلك أطلق وابلاً من الحجارة على الفريسة. لم يتحرك ليث بوصة من مكانه ، إما بتفادي الصخور ، أو باستخدام سحر الأرض الخاص به لتحريف تلك التي لا يستطيع تجنبها.
“كل هذا خطئي. ما كان ينبغي لي أن أدللها كثيراً. إذا كنت قد قتلتُك في ذلك الوقت ، فستظل على قيد الحياة!” هدر إيرتو ، مقترباً أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بفضل القطع النظيف في مساره السابق ، خُدِش ليث فقط على صدره من مخلب إيرتو. ومع ذلك ، كان يكفي لتمزيق حامي صدره وخدش الجلد تحته.
لقد تعافى ليث بالكامل بالفعل ثم قال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما أصبحت معركة استنزاف حيث سيكون الخاسر أول من يستنفد المانا.
“كل هذا خطئي. ما كان ينبغي لي أن أدللها كثيراً. إذا كنت قد قتلتُك في ذلك الوقت ، فستظل على قيد الحياة!” هدر إيرتو ، مقترباً أكثر.
“إذا كنت تريد الاعتذار لها بشدة ، دعني أرسلك إلى الجانب الآخر!”
كانت الضربة الجوية قد أفسدت وتيرة بايك ، لذا بعد القفزة الثانية ، اضطر إلى التوقف.
‘لقد أراد مني أن أشعر باليأس والعجز ، وأن أكون واعياً عندما يمزقني. في بعض النواحي ، كنا متشابهين تماماً ، كلانا عازمان على الانتقام وإلحاق الأذى بأعدائنا.’
على الرغم من جميع استفزازات ليث ، ظل إيرتو هادئاً ورزيناً ، مع الحفاظ دائماً على مسافة آمنة من الماء.
عرف ليث أن الدببة لم يكن من المفترض أن تبتسم ، ولكن في خطم البايك ، كان بإمكانه بوضوح رؤية ابتسامة. في بعض الأحيان يصدر حتى صوت “هور، هور”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفجأة أصبح البايك أعمى ، وكانت عيناه تحترقان مثل النار. غمرت رائحة قوية أنفه ، مما جعله يعطس ويجعله غير قادر على الشعور بوجود ليث بعد الآن.
‘إنه واثق للغاية ، لدي شعور سيء حيال ذلك. لماذا يستمر في التقدم رغم ما حدث للبايك الآخر؟’ قاتل ليث إغراء استخدام كل المانا الإضافية التي حصل عليها من التنشيط دفعة واحدة وقصر نفسه على سهم طاعون واحد.
تباطأ البايك إلى أبعد من ذلك ، في محاولة لقمع دمه المتسلط والنظر مرة أخرى إلى محيطه. وفجأة تذكر كل تلك الرماح الجليدية الخطيرة وأدرك أنه فخ.
بدلاً من المراوغة ، وقف إيرتو على ساقيه الخلفيتين ، يضحك بقسوة.
عندما اصطدم سهم الطاعون بقلب البايك ، كان بإمكان ليث أن يرى مع رؤيته للحياة أنه بدلاً من مهاجمة أعضائه الحيوية ، تم استيعاب طاقة الظلام بواسطة جوهر إرتو.
“إذا كنت تريد الاعتذار لها بشدة ، دعني أرسلك إلى الجانب الآخر!”
“هور ، هور ، هور. هل تعتقد حقاً أنك ستكون الشخص الوحيد الذي أتقن سحر الظلام ، يرقة؟ مُت الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بمحاكاة جيردا ، مستخدماً الهواء بدلاً من الأرض لتوليد حاجز دوران سريع ليحرف الهجمات المفاجئة. ومع ذلك ، توقفت رحلته وبدأ في السقوط.
قفز إيرتو إلى الأمام ، وقبل أن يستفيد ليث من عدم قدرته على المراوغة في الهواء ، اندلعت أربعة تكوينات صخرية فجأة من الأرض ، تماماً حيثما ستكون مخالب إيرتو.
‘سيكون ذلك رحيماً. كان إيرتو قاسياً جداً على فعل مثل هذا الشيء.’
وبهذه الطريقة ، تمكن البايك من القفز إلى الأمام مرة أخرى ، وزادت سرعته أكثر من خلال استغلال زخم الصخور الأربعة.
في أقل من ثانية ، سُرِق ليث من فرصته في الهجوم المضاد ، بينما تحول إيرتو إلى طلقة بوزن طن.
من الواضح أن البايك كان طبيعياً في السحر وقد صقل إتقانه للأرض على مر السنين ، وتكييفه بشكل مناسب لتناسب تقنيات الصيد الخاصة به.
للتهرب من الهجوم ، لم يكن على ليث استخدام انصهار الهواء فحسب ، بل كان عليه أيضاً المضي قدماً. كان البايك سريعاً جداً بالنسبة إلى مراوغة حقيقية ، وكان خياره الوحيد هو المرور تحته.
‘ماذا لو كانت الوحوش السحرية هي السحرة الحقيقية البدائية؟ ماذا لو تعلم السحرة البشر السحر الحقيقي من خلال مشاهدة صيد الوحوش السحرية ، مثل فنانو الدفاع عن النفس الصينيين الذين استمدوا تحركاتهم من حيوانات الأرض؟’ تأملت سولوس في ذهول.
بعد تلك النقطة ، ساءت الأمور. عندما هبط إيرتو ، بدلاً من إنشاء فوهة ، امتدت الأرض تحت ساقيه كالبهلوان ، مما سمح له باستئناف المطاردة دون ثانية من التأخير.
‘ماذا بحق اللعنة؟ يمكنك القيام بذلك مع سحر الأرض؟’ قام ليث بعض شفته السفلى بقوة ، شاتماً جهله. لقد علم نفسه بنفسه بعد كل شيء ، والمعرفة الوحيدة التي كان لديه حول السحر الحقيقي هو ما اكتشفه وهو يجربه بنفسه.
من الواضح أن البايك كان طبيعياً في السحر وقد صقل إتقانه للأرض على مر السنين ، وتكييفه بشكل مناسب لتناسب تقنيات الصيد الخاصة به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشر الألم من خلال البايك ، عامياً إياه وتاركه غير قادر على اكتشاف إقتراب ليث أثناء إطلاق ستة سهام طاعون أخرى. ضربه السهم الأول في الصدر مرة أخرى.
اتخذ قراراً مدته ثانية واحدة ، ركل ليث الأرض بساقه اليسرى أثناء استخدام كل المانا التي يستطيعها ليغمر نفسه بسحر الأرض ، مما يعزز دفاعه.
“إذا كنت تريد الاعتذار لها بشدة ، دعني أرسلك إلى الجانب الآخر!”
بعد تلك النقطة ، ساءت الأمور. عندما هبط إيرتو ، بدلاً من إنشاء فوهة ، امتدت الأرض تحت ساقيه كالبهلوان ، مما سمح له باستئناف المطاردة دون ثانية من التأخير.
بفضل القطع النظيف في مساره السابق ، خُدِش ليث فقط على صدره من مخلب إيرتو. ومع ذلك ، كان يكفي لتمزيق حامي صدره وخدش الجلد تحته.
استخدم ليث بشكل غريزي انصهار الضوء لوقف النزيف والحصول على عامل شفاء.
‘عندما اشتريت هذا العطر الرهيب ، كانت فكرتي هي استخدامه لجعل البايك يفقد آثاري في حالة حدوث الأسوأ. لم أتوقع أبداً أن أجبر على اللجوء إلى مثل هذه المقامرة. لحسن الحظ ، لا بعرف إيرتو عن سولوس ولا جيبها البعدي.’ فكّر.
شعر ليث بالاطمئنان عندما لاحظ أن البايك لا يمكنه الإقتراب ، حيث لا يزال بإمكانه اللجوء إلى الطيران كإجراء يائس.
كانت الضربة الجوية قد أفسدت وتيرة بايك ، لذا بعد القفزة الثانية ، اضطر إلى التوقف.
قام ليث بجمع جثث الوحوش السحرية داخل الجيب البعدي ، عندما بدأ جسده يرتجف من الألم. ارتفع إحساس ساخن مألوف من جوهر المانا.
استخدم ليث تلك اللحظة من الراحة في إلقاء ارتفاع الصقر وحلق. كان الخصم متفوقاً بشكل واضح ، فقد نفد تقريباً من الخيارات.
“إذا كنت تريد الاعتذار لها بشدة ، دعني أرسلك إلى الجانب الآخر!”
“لا مهرب!” هدر إيرتو ، مما أدى إلى سقوط مطر من حطام الصخور على ليث.
قام بمحاكاة جيردا ، مستخدماً الهواء بدلاً من الأرض لتوليد حاجز دوران سريع ليحرف الهجمات المفاجئة. ومع ذلك ، توقفت رحلته وبدأ في السقوط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسم إيرتو ، نهض على ساقيه الخلفيتين ، جاهزاً للقبض عليه. يمكن أن يشعر بالفعل بالطعم المقرمش لأطراف الفريسة في فمه.
أسقط ليث التمثيل مثل قنبلة يدوية حية.
“ري؟” ابتعد إرتو عن الجثة ، ووضع مسافة كافية من النهر ليكون آمن من حيل الرجل الجرو. “أنت تقصد هذا الضعيف! المغفل جيد مثل القتلى.” ابتسم إيرتو أثناء التحرك ببطء إلى الأمام.
كان ليث خارج الخيارات تقريباً. تقريباً.
لحسن الحظ ، لم يبد البايك الثاني مهتماً بملاحقته وبدأ في لعق شريكه بمودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من تلك الزاوية ، لم يلاحظ إيرتو أن يد ليث اليمنى كانت تمسك الآن بشيء ما ، مما أدى إلى إزالة السدادة بنقرة من الإبهام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت البقعة المصابة أسهل هدف لتعزيز الألم المشلل. ثم تابع ضرب الأطراف الأربعة في كل مرة ، لمنع البايك من القتال مرة أخرى.
في الثانية الأخيرة ، توقف ليث في الهواء مع العوم ، بينما استمرت المادة في القارورة في السقوط وضربت إيرتو مباشرة على الرأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بفضل القطع النظيف في مساره السابق ، خُدِش ليث فقط على صدره من مخلب إيرتو. ومع ذلك ، كان يكفي لتمزيق حامي صدره وخدش الجلد تحته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفجأة أصبح البايك أعمى ، وكانت عيناه تحترقان مثل النار. غمرت رائحة قوية أنفه ، مما جعله يعطس ويجعله غير قادر على الشعور بوجود ليث بعد الآن.
‘لقد أخذت مجازفة كبيرة هناك ، متظاهراً أنك فقدت السيطرة على تعويذة الطيران وستقع سقوطاً حراً.’ اعترضت سولوس على خطة الطوارئ في اللحظة الأخيرة من الثانية التي ابتكرها ليث ، واعتبرتها متهورة للغاية.
‘عندما اشتريت هذا العطر الرهيب ، كانت فكرتي هي استخدامه لجعل البايك يفقد آثاري في حالة حدوث الأسوأ. لم أتوقع أبداً أن أجبر على اللجوء إلى مثل هذه المقامرة. لحسن الحظ ، لا بعرف إيرتو عن سولوس ولا جيبها البعدي.’ فكّر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما أصبحت معركة استنزاف حيث سيكون الخاسر أول من يستنفد المانا.
كانت القارورة التي تجسدت من الهواء الرقيق شيئاً لا يمكن تصوره للوحش السحري ، فاجأته.
من الواضح أن البايك كان طبيعياً في السحر وقد صقل إتقانه للأرض على مر السنين ، وتكييفه بشكل مناسب لتناسب تقنيات الصيد الخاصة به.
استخدم ليث انصهار الهواء للبقاء بعيداً ، مع الحفاظ على المسافة نفسها التي كان عليها سابقاً مع البايك الآخر.
كان إيرتو لا يزال يزأر من الألم ، فركت كفوفه عينيه ، عندما تعرض للطعن من جميع الجهات.
ناهيك عن أنهما أبطأتهما الأشجار والصخور والشجيرات.
تباطأ البايك إلى أبعد من ذلك ، في محاولة لقمع دمه المتسلط والنظر مرة أخرى إلى محيطه. وفجأة تذكر كل تلك الرماح الجليدية الخطيرة وأدرك أنه فخ.
بفضل النهر ، احتاجت موجة الرماح الجليدية لليث إلى جزء من الثانية لتضربه.
ولوح ليث بيديه بلا توقف ، وأرسل وابلاً من الرماح إلى أن كانت جثة إيرتو مليئة بالثقوب التي كان بإمكانه رؤيتها من خلاله. حتى بعد ذلك ، أرسل رمحاً آخر يخترق رأسه ، بين العينين مباشرة.
‘لم يبق لي سوى سحر الضوء والظلام والنار والماء!’ ارتعد ليث في خوف ، لكن جسده كان على استعداد للتحرك ، وعقله لم يستسلم أبداً للحياة.
‘لقد كرهت دائماً كيف أنه في أفلام الرعب ، لا أحد يتأكد من أن الوحش الصغير قد مات حقاً ، فقط للحصول على طعن في الظهر خلال الائتمان.’
بعد كل شيء ، كان جسده في حالة ممتازة ، فقط تم استهلاك قدرته على التحمل والمانا خلال القتال.
بفضل النهر ، احتاجت موجة الرماح الجليدية لليث إلى جزء من الثانية لتضربه.
‘لقد أخذت مجازفة كبيرة هناك ، متظاهراً أنك فقدت السيطرة على تعويذة الطيران وستقع سقوطاً حراً.’ اعترضت سولوس على خطة الطوارئ في اللحظة الأخيرة من الثانية التي ابتكرها ليث ، واعتبرتها متهورة للغاية.
‘ماذا لو قام البايك بطعنك برمح صخري؟ ماذا لو قفز بدلاً من انتظارك للنزول ، لإنهائك؟’
“كل هذا خطئي. ما كان ينبغي لي أن أدللها كثيراً. إذا كنت قد قتلتُك في ذلك الوقت ، فستظل على قيد الحياة!” هدر إيرتو ، مقترباً أكثر.
‘سيكون ذلك رحيماً. كان إيرتو قاسياً جداً على فعل مثل هذا الشيء.’
‘ماذا بحق اللعنة؟ يمكنك القيام بذلك مع سحر الأرض؟’ قام ليث بعض شفته السفلى بقوة ، شاتماً جهله. لقد علم نفسه بنفسه بعد كل شيء ، والمعرفة الوحيدة التي كان لديه حول السحر الحقيقي هو ما اكتشفه وهو يجربه بنفسه.
رد ليث بدون تردد.
‘لقد أراد مني أن أشعر باليأس والعجز ، وأن أكون واعياً عندما يمزقني. في بعض النواحي ، كنا متشابهين تماماً ، كلانا عازمان على الانتقام وإلحاق الأذى بأعدائنا.’
‘الفرق الوحيد بيننا هو أنني لن أسمح للشهوة الدموية أن تدفعني إلى الجنون. كان جيردا وإرتو تهديداً لعائلتي. هذا هو السبب الوحيد لمجيئي إلى هنا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أنا أفضل إعطاء أعدائي موتاً غير مؤلم ، حتى لو لجعل جلد إيرتو عديم القيمة ، بدلاً من المخاطرة الأصغر التي يمكن أن تؤذي شعرة واحدة من أحبائي.’
سرعان ما لاحظ أن شيئاً ما كان خاطئاً. لم تختفِ رائحة الخوف فحسب ، بل توقفت الفريسة عن الجري. لقد وقف الآن ثابتاً مع النهر في ظهره ، يراقب كل تحركات البايك بأعين متحدية.
قام ليث بجمع جثث الوحوش السحرية داخل الجيب البعدي ، عندما بدأ جسده يرتجف من الألم. ارتفع إحساس ساخن مألوف من جوهر المانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Acedia
————
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استخدم ليث على الفور تقنية التنفس المنشطة ، مما سمح لطاقة العالم بتجديد المانا المفقودة وغسل تعبه. بفضل نوم الليل الجيد ، كان تأثير التنشيط في ذروته ولن يستغرق تعافي ليث طويلاً.
‘إنه واثق للغاية ، لدي شعور سيء حيال ذلك. لماذا يستمر في التقدم رغم ما حدث للبايك الآخر؟’ قاتل ليث إغراء استخدام كل المانا الإضافية التي حصل عليها من التنشيط دفعة واحدة وقصر نفسه على سهم طاعون واحد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
