الفصل الثالث
عندما وصلت إليه أخيرًا ، فتحت عيني و رأيت جسدي محطمًا تمامًا ، كانت قطع عظامي الصغيرة متناثرة على أرضية الكهف. في منتصف كل ذلك كان طاغية المقابر مستلقيا ، بلا حراك.
هرعت إلى مكانها على قمة رأسي و قامت بالهتاف.
‘هل نجحت …؟’
أومأت برأسي.
لو لم أتمكن من إستخدام صدمة النار في آخر ثانية ، فربما كان سينجو و يأخذ بقية أطرافي. تساءلت إن كنت سأتمكن من إلقاء السحر دون أن يكون لدي ذراع الأيسر ، و لكي أكون صادقًا كان شيئًا أفظل ألا أضطر إلى إكتشافه أبدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هاه … ما هذا ، يراعة؟’
تماما مثل المرة الأولى ، كنت محشورا في الجدار بسبب الإصطدام و كافحت من أجل إخراج نفسي. مع نقاط الحياة الخاصة بي في الحضيض ، كانت حركاتي بطيئة و كافحت لجمع قطع عظامي المنتشرة على الأرض مثل الفسيفساء. هذه المرة استغرق الأمر مني 200 إلى 230 ساعة لجمع كل القطع لأن حالتي كانت أسوأ بكثير. ربما كان ذلك لأنه بالمقارنة مع المرة الأولى ، عندما كان الطاغية فقط يتلاعب بي ، كان هذه المرة في حالة هياج كون حياته في خطر.
“هذا يكفي … أشعر بالدوار!”
‘أه صحيح ، هل إكتسبت بعض الخبرة و إرتفاع في المستوى؟’
لو لم أتمكن من إستخدام صدمة النار في آخر ثانية ، فربما كان سينجو و يأخذ بقية أطرافي. تساءلت إن كنت سأتمكن من إلقاء السحر دون أن يكون لدي ذراع الأيسر ، و لكي أكون صادقًا كان شيئًا أفظل ألا أضطر إلى إكتشافه أبدا.
لقد فتحت صفحة الحالة الخاصة بي تمامًا عندما إنتهيت من إعادة ذراعي اليسرى.
“آسفة ، شكرًا على فتح الزجاجة لكنني لا أريد إتباعك بالأرجاء.”
★
“هذا يكفي … أشعر بالدوار!”
الإسم: لا يوجد
الجنس: لا يوجد
الحالة: طبيعي
النوع: هيكل عظمي / لاميت
الصنف: ساحر
الرتبة: H+
المستوى: 9/20
نقاط الحياة: 19/19
نقاط السحر: 70/70
الهجوم: 12
الدفاع: 2
الرشاقة: 7
الذكاء: 21
✧ المهارات الفريدة
[الإنبعاث مستوى1] [الرؤية الليلية المستوى1] [مقاومة السقوط مستوى1] [ترنيم السحر المستوى الأقصى] [الصدمة النارية المستوى الأقصى] [الإبطاء الأدنى المستوى الأقصى]
✧ الألقاب
[صياد الجرذان] [أضرب-و-أهرب]
جوين قطبت حواجبها ، ظهر أنها متعمقة في التفكير فلم تلاحظ أنني ألوح بيدي محاولا إيقافها ، لقد فات الأوان.
★
‘حسنًا ، لا يوجد شيء يمكنني فعله حيال ذلك. ربما يكون هذا الكنز مفيدًا في وقت لاحق ، لذلك دعنا نأخذهم فقط.
المثير للدهشة أن مستواي إنخفض رغم قتلي وحشا ذو إسم. أيمكن أن تكون ضريبة الموت؟ بالنظر عن قرب حتى أنني لاحظت أن إحصائياتي إنخفضت قليلا.
‘حسنًا ، لا يوجد شيء يمكنني فعله حيال ذلك. ربما يكون هذا الكنز مفيدًا في وقت لاحق ، لذلك دعنا نأخذهم فقط.
‘همم … هل يمكن أن يكون للموت خسارة كبيرة كهذه؟ حسنًا … أوه ، إنتظر لحظة.’
شومب*! شومب!
قمت بسرعة بمراجعة صفحة الحالة الخاصة بي لتأكيد شيء ما.
ربما منذ أن أصبحت هيكل عظمي فإن مفهوم الخطر لدي قد تغير إلى حد ما. أم أنه من الممكن لأنني أعيش مغامرة فأنا بشكل طبيعي أصبحت أشجع؟ في عالمي السابق ، لن أفكر مطلقًا في التجوال عبر مكان مظلم و مخيف كهذا.
‘ربما لا؟’
لو لم أتمكن من إستخدام صدمة النار في آخر ثانية ، فربما كان سينجو و يأخذ بقية أطرافي. تساءلت إن كنت سأتمكن من إلقاء السحر دون أن يكون لدي ذراع الأيسر ، و لكي أكون صادقًا كان شيئًا أفظل ألا أضطر إلى إكتشافه أبدا.
لسوء الحظ ، لم يكن هناك طريقة للتحقق من فرضيتي في الوقت الحالي ، لذلك أنا ببساطة وضعتها في مأخرة جمجمتي و بدأت في تفكيك جسم القارض العملاق. كنت أبحث عن ذراعي اليمنى المفقودة ، متوقعا أن أجدها نصف مهضومة في بطنه ، لكن كل ما وجدته كان قطعًا من الطحالب و جثث جرذان القبر.
‘هل نجحت …؟’
‘أين وضع هذا الشخص ذراعي اليمنى؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنطلق!”
أثناء محاولة إيجادي يدي ، تتبعت خطواته و بحثت عدة مرات على طول طرق تجواله المعتادة حتى صادفت مسارًا جانبيًا لم ألاحظه سابقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاي أنت ، هل لديك إسم؟”
‘إنها المرة الأولى التي أرى فيها هذا أليس كذلك؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذمرت الجنية بينما وقفت و فركت أذنيها للتحقق من سمعها.
بإتباع المسار الجديد بعناية ، وصلت إلى كهف مسدود مع جبل من المجوهرات المتلألئة و الذهب اللامع و المعدات وذراعي اليمنى و هي تحمل خنجرًا.
“أنت لست مجرد هيكل عظمي عادي أليس كذلك؟ مثير للاهتمام ، هل علقت في الزجاجة لفترة طويلة و تغير العالم؟ هل لدى الهياكل العظمية ذكاء الآن؟”
‘هل هذا هو مخبأ الطاغية؟ هل هذه كل غنائمه؟ من أين جاءت كل هذه المجوهرات؟’
لسوء الحظ ، لم يكن هناك طريقة للتحقق من فرضيتي في الوقت الحالي ، لذلك أنا ببساطة وضعتها في مأخرة جمجمتي و بدأت في تفكيك جسم القارض العملاق. كنت أبحث عن ذراعي اليمنى المفقودة ، متوقعا أن أجدها نصف مهضومة في بطنه ، لكن كل ما وجدته كان قطعًا من الطحالب و جثث جرذان القبر.
أعدت إيصال ذراعي اليمنى و بدأت في البحث في جبل الغنائم بحثًا عن شيء مفيد. ربما كنت متحمسًا جدًا لأن كومة المجوهرات والذهب إنهارت.
إذا رأى الناس هيكلا عظميا غنيا يتجول بالأرجاء مع جواهر فمن المؤكد أنني سوف أتعرض للضرب و السرقة من كل ما عندي من الأشياء الثمينة. و فوق كل هذا ، أنا أيضًا مصدر جيد لنقاط الخبرة ، لذلك سأقتل بالتأكيد.
‘ما هذا؟’
التماثيل المجنحة على شكل شيطان بدأت في التحرك ببطء ، متخلصة من الغبار.
لقد لاحظت أن هناك حفرة كانت مخبأة عن الأنظار في السابق وراء جبل الكنوز. بالنظر من خلالها لاحظت أنه أدى إلى مكان مألوف مع جدران رخامية. على الأرجح قام الطاغية بجمع كل هذه الأشياء من جميع أنحاء هذا الثقب وأعادهم إلى مخبأه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا ، لم يكونوا تماثيل عادية؟’
من خلال وضع عنصر في يدي ، يمكنني التحقق من خصائصه من خلال النقر ببساطة على الضوء الوامض في صفحة الحالة. بعد أن مررت بكل المعدات ، قررت إرتداء رداء أحمر و خنجر مسحور بجوهرة مضمنة في الحافة و درع مستدير قوي به أحجار كريمة متلألئة
كلينك!
يبدو أن القارض الطاغية كان مولعا جدا بالأشياء اللامعة. كنت أبدو إلى حد ما كفنان هيب-هوب مع كل هذه المجوهرات لكن شعرت بالرضا. كنت على إستعداد للمغامرة الجديدة وراء الحفرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا بأس بذلك؟ ألن يؤذيك ذلك؟”
‘هل يجب أن أبدأ؟’
“أوه لا ، من فضلك لا تفعل أزيلين ستقتلني!”
قمت بالزحف من خلال الحفرة و إنتهى بي الأمر في كهف مظلم لم يكن فيه سوى طحالب تبعث ضوءً خافت ، مضيئة الفضاء إلى حد ما مما سمح لي برؤية بعض الصور الظلية الوعرة. عندما تأقلمت عيني أخيرا ، تمكنت من الرؤية بوضوح بفضل مهارة الرؤية الليلية.
‘يبدو أنه هذه المرة أحضروا كاهنا. مهلا ، هل مضت أربعة أشهر بالفعل؟’
‘أوه–‘
ممددا إصبع السبابة خاصتي مشيرا إلى الجنية.
كان لها جو مختلفة مقارنة بالمكان السابق. لقد كانت مساحة أكبر بكثير ، وكانت الجدران الرخامية سوداء مظلمة. الأشياء الوحيدة التي تمكنت من رؤيتها في الظلام كانت بعض التماثيل و الأعمدة الحجرية و لكن هذا وحده كان كافياً لتحفيز شعوري بالمغامرة.
قمت بسرعة بمراجعة صفحة الحالة الخاصة بي لتأكيد شيء ما.
‘هل يجب أن أذهب لألقي نظرة بالأرجاء؟’
“إذا بسرعة أرني أين يوجد هذا الكنز ، هل لديك أي فكرة كم يكلف إستئجار كاهن هذه الأيام؟ إنه ليس مبلغًا تستطيع بعض البطاطس الصغيرة مثلك دفعه.”
ربما منذ أن أصبحت هيكل عظمي فإن مفهوم الخطر لدي قد تغير إلى حد ما. أم أنه من الممكن لأنني أعيش مغامرة فأنا بشكل طبيعي أصبحت أشجع؟ في عالمي السابق ، لن أفكر مطلقًا في التجوال عبر مكان مظلم و مخيف كهذا.
قمت بسرعة بمراجعة صفحة الحالة الخاصة بي لتأكيد شيء ما.
بدأت أتجول بالأرجاء لكن حتى بعد مرور بعض الوقت ، لم أر أي علامات على الحياة أو الحركة. على عكس نظام الكهوف و الأنفاق السابق ، كانت هذه المنطقة شاسعة بشكل لا يصدق ، لذلك قررت أن أفكر فيه على أنه سرداب موتى. بعد بعض الإستكشاف ، وجدت مكانين من المحتمل أن يقوداني إلى طوابق أخرى لكن كلاهما كان مغلقًا بأبواب حديدية كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت برأسي مرة أخرى.
بدأت البحث في مكان قريب ، آملا أن أجد مفتاحًا أو بعضًا من الآليات لفتح قفل الأبواب ، لكن الأمر لم يكن مفيدًا. كان هناك هذه الغرفة الموجود بها العديد من الكنوز بداخلها و لكن على الرغم من البحث بعناية لم أجد أي مفاتيح أو عناصر مفيدة.
‘إذا أخذت كل هذه الكنوز فهل يمكنني الإستمتاع بنمط حياة فاخر؟’
“همم … إذن لأنك حررتني يجب أن أذهب معك؟”
تماما عندما عبرت هذه الفكرة في ذهني أدركت حماقتها و أصبحت مكتئبًا.
بدا الأمر و كأنه يشتكي و يتذمر بشأن كونه عالقا في الزجاجة ، لكنني لم أستطع تحديد ما يقوله.
إذا رأى الناس هيكلا عظميا غنيا يتجول بالأرجاء مع جواهر فمن المؤكد أنني سوف أتعرض للضرب و السرقة من كل ما عندي من الأشياء الثمينة. و فوق كل هذا ، أنا أيضًا مصدر جيد لنقاط الخبرة ، لذلك سأقتل بالتأكيد.
غالبا سيكون الأمر على ما يرام بما أن مآخذ عيني كانت فارغة. أوه صحيح ، بدون أي عيون كيف بإمكاني رؤية ما هو أمامي. الغموض حول كيفية عمل جسد الهيكل العظمي خاصتي كان حقا خارجا عن إرادتي.
‘اللعنة ، لماذا أنا هيكل عظمي؟ حتى لو كنت غريملين أو غوبلن ، سأتمكن على الأقل من الإستمتاع بهذه المجوهرات.’
يمكنني أن أتعاطف مع موقفه إلى حد ما لأنني على الرغم من أنني لم أكن عالقا في زجاجة شعرت أنني محاصر داخل سراديب الموتى هذه.
ظل رأسي منخفظا ، مكتئبا من وضعي الحالي.
رفرفت بجناحيها و هبطت فوق خوذتي.
‘حسنًا ، لا يوجد شيء يمكنني فعله حيال ذلك. ربما يكون هذا الكنز مفيدًا في وقت لاحق ، لذلك دعنا نأخذهم فقط.
‘هل هذا هو مخبأ الطاغية؟ هل هذه كل غنائمه؟ من أين جاءت كل هذه المجوهرات؟’
عثرت على إثنين من الحقائب التي تبدو باهظة الثمن في مكان قريب ، ملأتهم حتى آخرهم بالجواهر و الأحجار الكريمة وأي أغراض لامعة قبل وضعهما بعناية داخل ردائي ، بعيدا عن أنظار العيون الجشعة.
ربما منذ أن أصبحت هيكل عظمي فإن مفهوم الخطر لدي قد تغير إلى حد ما. أم أنه من الممكن لأنني أعيش مغامرة فأنا بشكل طبيعي أصبحت أشجع؟ في عالمي السابق ، لن أفكر مطلقًا في التجوال عبر مكان مظلم و مخيف كهذا.
بينما كنت أتفحص كومة الكنز ، بدى و كأنني ركلت زجاجة شفافة على الأرض ، لكن لحسن الحظ لم تنكسر. بدأ ضوء داخلها باللمعان.
★
‘هاه … ما هذا ، يراعة؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذمرت الجنية بينما وقفت و فركت أذنيها للتحقق من سمعها.
بالنظر عن كثب ، لاحظت مخلوقًا ساطعًا يشبه الجنية بحجم إصبع السبابة خاصتي.
[حالة صديقك البيكسي غوين متاحة الآن]
بدا الأمر و كأنه يشتكي و يتذمر بشأن كونه عالقا في الزجاجة ، لكنني لم أستطع تحديد ما يقوله.
حاولت أن أسأل ما إذا كانت على ما يرام ، لكن فقط صوت إرتطام أسناني ما كان بالإمكان سماعه.
حدقت فيه في الزجاجة لفترة أطول. كان له آذان مدببة وشعر ذهبي غني و وجه مثالي لطفل غربي ظريف من لعبة خيالية.
لقد قضمت عن قصد بأسناني و بدأت في الركض حول القاعات مما أدى إلى ظهور أصوات قضم بصوت عالي. عند سماع صوت جوين ، شعرت بالإثارة لدرجة أنني ركضت أكثر من اللازم و أفرطت في ذلك.
مع ذلك ، بدا غاضبًا جدًا في الوقت الحالي ، حيث يظهر أسنانه و يصرخ من أعلى رئتيه و لكن الزجاجة كانت محكمة الإغلاق و لم أسمع سوى صوت ضعيف جدًا.
‘إذا أخذت كل هذه الكنوز فهل يمكنني الإستمتاع بنمط حياة فاخر؟’
‘هل يجب أن أحرره؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فتحت صفحة الحالة الخاصة بي تمامًا عندما إنتهيت من إعادة ذراعي اليسرى.
يمكنني أن أتعاطف مع موقفه إلى حد ما لأنني على الرغم من أنني لم أكن عالقا في زجاجة شعرت أنني محاصر داخل سراديب الموتى هذه.
ربما منذ أن أصبحت هيكل عظمي فإن مفهوم الخطر لدي قد تغير إلى حد ما. أم أنه من الممكن لأنني أعيش مغامرة فأنا بشكل طبيعي أصبحت أشجع؟ في عالمي السابق ، لن أفكر مطلقًا في التجوال عبر مكان مظلم و مخيف كهذا.
كلينك!
الجنية تحوم أمام وجهي تسائلت. كانت مثل دمية صغيرة و جميلة. على الرغم من أن ملابسها خضراء و رثة ، كانت بشرتها ناعمة و لها لمعان لؤلؤي صحي يطفي عليها مظهرا غامضا. مع ذلك ، عندما تبدأ الحديث أحصل على إنطباع أنها مسببة مشاكل.
كان صوت الغطاء المغلق الذي يتم فتحه مرتفعًا للغاية لأنه كان مغلقا لفترة طويلة. الجني الصغير في الداخل بدى في حالة ذهول من التغير في الضغط الجوي. مددت يدي بعناية للإمساك به و وضعته على يدي العظمية. كان من الغريب أن أراه مستلقيا على يدي و لكنني غير قادر على الشعور به. كان إلى حد ما خارجا عن المؤلوف رؤية مثل هذا المخلوق الجميل على يد الهيكل العظمي القبيحة خاصتي.
تماما عندما عبرت هذه الفكرة في ذهني أدركت حماقتها و أصبحت مكتئبًا.
“لم يكن عليك فتحها بقوة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا بأس بذلك؟ ألن يؤذيك ذلك؟”
تذمرت الجنية بينما وقفت و فركت أذنيها للتحقق من سمعها.
سقطت أكتافي كما لو أنني شعرت بخيبة أمل من ردها.
شومب*! شومب!
المثير للدهشة أن مستواي إنخفض رغم قتلي وحشا ذو إسم. أيمكن أن تكون ضريبة الموت؟ بالنظر عن قرب حتى أنني لاحظت أن إحصائياتي إنخفضت قليلا.
(صوت إحتكاك الفكوك سأتركها هكذا ستفهمون السبب بالأسفل)
‘هل يجب أن أبدأ؟’
حاولت أن أسأل ما إذا كانت على ما يرام ، لكن فقط صوت إرتطام أسناني ما كان بالإمكان سماعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شومبي ما هي هذه الأصوات؟ ”
“أنت لست مجرد هيكل عظمي عادي أليس كذلك؟ مثير للاهتمام ، هل علقت في الزجاجة لفترة طويلة و تغير العالم؟ هل لدى الهياكل العظمية ذكاء الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت أتجول بالأرجاء لكن حتى بعد مرور بعض الوقت ، لم أر أي علامات على الحياة أو الحركة. على عكس نظام الكهوف و الأنفاق السابق ، كانت هذه المنطقة شاسعة بشكل لا يصدق ، لذلك قررت أن أفكر فيه على أنه سرداب موتى. بعد بعض الإستكشاف ، وجدت مكانين من المحتمل أن يقوداني إلى طوابق أخرى لكن كلاهما كان مغلقًا بأبواب حديدية كبيرة.
طارت الجنية في الهواء بأجنحتها الصغيرة ، و حلقت حولي لتفقدي بنظرة لا تصدق على وجهها. شعرت بعدم الإرتياح إلى حد ما بسبب تصرفاتها الوقحة ، لكنها كانت المرة الأولى التي ألتقي فيها بكائن آخر يمكن أن يتكلم ، لذلك قبلت ذلك بكل بساطة.
بينما إقتربت خطواتهم إثنين من التماثيل من حولي يبدو أنه قد دبت بهم الحياة.
‘هل أطلب منها أن تتبعني؟’
“هل هذا المكان جيد؟” غوين سألت
ممددا إصبع السبابة خاصتي مشيرا إلى الجنية.
كما هو متوقع ، إسم سخيف كهذا من الجنية الشقية.
“هاه؟ ماذا تفعل؟”
أشرت إليها ، إلى نفسي ، ثم إستخدمت إصبعين لعمل إشارت عن المشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شومبي! ماذا عن شومبي؟ ”
“آه … ماذا يعني هذا؟ هل تريد مني أن أتبعك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنطلق!”
أومأت برأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل يجب أن أحرره؟’
“إنتظر ، لماذا؟ لماذا قد أحتاج إلى الذهاب مع هيكل عظمي مخيف المظهر مثلك؟ ”
(صوت إحتكاك الفكوك سأتركها هكذا ستفهمون السبب بالأسفل)
أشرت إلى القنينة الزجاجية المفتوحة على الأرض.
‘إذا أخذت كل هذه الكنوز فهل يمكنني الإستمتاع بنمط حياة فاخر؟’
“همم … إذن لأنك حررتني يجب أن أذهب معك؟”
[حالة صديقك البيكسي غوين متاحة الآن]
أومأت برأسي مرة أخرى.
من خلال وضع عنصر في يدي ، يمكنني التحقق من خصائصه من خلال النقر ببساطة على الضوء الوامض في صفحة الحالة. بعد أن مررت بكل المعدات ، قررت إرتداء رداء أحمر و خنجر مسحور بجوهرة مضمنة في الحافة و درع مستدير قوي به أحجار كريمة متلألئة
“آسفة ، شكرًا على فتح الزجاجة لكنني لا أريد إتباعك بالأرجاء.”
كنت أُفضل أن تتحدث جوين ببطء أكثر أو حتى أن تظل هادئة في بعض الأحيان ، ولكن كان ذلك مجرد تفكيري المتفائل. لم يكن لدي أي طريقة للتواصل برغباتي معها و حتى لو علمت ، فأنا أشك بطريقة أو بأخرى في أنها ستستمع لي.
سقطت أكتافي كما لو أنني شعرت بخيبة أمل من ردها.
“هل هذا المكان جيد؟” غوين سألت
“بدلاً من ذلك، أنا ببساطة سأقود من فوقك! هيهي!”
غالبا سيكون الأمر على ما يرام بما أن مآخذ عيني كانت فارغة. أوه صحيح ، بدون أي عيون كيف بإمكاني رؤية ما هو أمامي. الغموض حول كيفية عمل جسد الهيكل العظمي خاصتي كان حقا خارجا عن إرادتي.
رفرفت بجناحيها و هبطت فوق خوذتي.
★
“أنا أدعى جوين. سأركبك من الآن فصاعدًا ، إنطلق إنطلق!”
★
يبدو أنني أصبحت مطية جنية ، لكنني لم أهتم حقًا. لم يكن أمرًا سيئًا للغاية أن يكون لديك صديق مزعج إلى حد ما يرافقك. على الرغم من أنني لم أتمكن من الإنضمام لها و بدء محادثة ما ، إلا أن سماع صوت جوين جلب الفرحة لقلبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا ، لم يكونوا تماثيل عادية؟’
“في أحد الأيام كنت ألعب في الغابة ، عندما فجأة قام ساحر محتال بحبسي في تلك الزجاجة. لو كانت مجرد زجاجة عادية ، كان من الممكن أن أخرج منها بسهولة ولكن يجب أن تكون قد ختمت بالسحر لذا علقت بها.”
تماما مثل المرة الأولى ، كنت محشورا في الجدار بسبب الإصطدام و كافحت من أجل إخراج نفسي. مع نقاط الحياة الخاصة بي في الحضيض ، كانت حركاتي بطيئة و كافحت لجمع قطع عظامي المنتشرة على الأرض مثل الفسيفساء. هذه المرة استغرق الأمر مني 200 إلى 230 ساعة لجمع كل القطع لأن حالتي كانت أسوأ بكثير. ربما كان ذلك لأنه بالمقارنة مع المرة الأولى ، عندما كان الطاغية فقط يتلاعب بي ، كان هذه المرة في حالة هياج كون حياته في خطر.
كنت أُفضل أن تتحدث جوين ببطء أكثر أو حتى أن تظل هادئة في بعض الأحيان ، ولكن كان ذلك مجرد تفكيري المتفائل. لم يكن لدي أي طريقة للتواصل برغباتي معها و حتى لو علمت ، فأنا أشك بطريقة أو بأخرى في أنها ستستمع لي.
(صوت إحتكاك الفكوك سأتركها هكذا ستفهمون السبب بالأسفل)
أثناء حمل جوين على رأسي ، فتشت جميع الغرف المجاورة بعناية و لكن لم يكن هناك أي مخرج.
على الرغم من الركض لفترة طويلة ، لم أشعر بأي تعب و لكنني لاحظت أن نقاط الحياة خاصتي قد إنخفضت.
“هاي أنت ، هل لديك إسم؟”
“شومبي أبطء ، يمكنني سماع بعض الناس.”
الجنية تحوم أمام وجهي تسائلت. كانت مثل دمية صغيرة و جميلة. على الرغم من أن ملابسها خضراء و رثة ، كانت بشرتها ناعمة و لها لمعان لؤلؤي صحي يطفي عليها مظهرا غامضا. مع ذلك ، عندما تبدأ الحديث أحصل على إنطباع أنها مسببة مشاكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت برأسي مرة أخرى.
هززت رأسي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شومبي! ماذا عن شومبي؟ ”
“حقا؟ إذا سأعطيك واحدا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل يجب أن أحرره؟’
جوين قطبت حواجبها ، ظهر أنها متعمقة في التفكير فلم تلاحظ أنني ألوح بيدي محاولا إيقافها ، لقد فات الأوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت برأسي مرة أخرى.
“شومبي! ماذا عن شومبي؟ ”
‘إذا أخذت كل هذه الكنوز فهل يمكنني الإستمتاع بنمط حياة فاخر؟’
كما هو متوقع ، إسم سخيف كهذا من الجنية الشقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، عندما جئت قبل أربعة أشهر ، لم أتمكن من الإستكشاف بعمق بسبب عدد الهياكل العظمية و لكني متأكد من وجود مجموعة من الكنوز.”
[الإسم “شومبي” قد تم إختياره]
[الإسم “شومبي” قد تم إختياره]
[حالة صديقك البيكسي غوين متاحة الآن]
“هذا يكفي … أشعر بالدوار!”
‘ماذا؟’
يبدو أن القارض الطاغية كان مولعا جدا بالأشياء اللامعة. كنت أبدو إلى حد ما كفنان هيب-هوب مع كل هذه المجوهرات لكن شعرت بالرضا. كنت على إستعداد للمغامرة الجديدة وراء الحفرة.
ظهرت رسالة أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شومبي ما هي هذه الأصوات؟ ”
‘أوه صديق … هل أنتِ بيكسي*؟ إعتقدت أنك نوع من الجنيات.’
(هو كائن شبيه بالجنيات و هو يحب العبث)
حدقت فيه في الزجاجة لفترة أطول. كان له آذان مدببة وشعر ذهبي غني و وجه مثالي لطفل غربي ظريف من لعبة خيالية.
ركزت أولاً على الرسالة الثانية حول جوين لأنها كانت صديقي الأول في هذا العالم. على الرغم من أنها أعطتني إسمًا يبدو مضحكا ، إلا أنني ربت على رأسها كإعتراف به.
★
“هل أنت سعيد لأنني سميتك؟ هيهيهي … لقد توصلت إليه لأن الصوت الذي تصنعه عندما تحاول التحدث هو شومب! شومب! إنه مثالي أليس كذلك؟ من الآن فصاعدا أنت شومبي!”
بإتباع المسار الجديد بعناية ، وصلت إلى كهف مسدود مع جبل من المجوهرات المتلألئة و الذهب اللامع و المعدات وذراعي اليمنى و هي تحمل خنجرًا.
هرعت إلى مكانها على قمة رأسي و قامت بالهتاف.
الجنية تحوم أمام وجهي تسائلت. كانت مثل دمية صغيرة و جميلة. على الرغم من أن ملابسها خضراء و رثة ، كانت بشرتها ناعمة و لها لمعان لؤلؤي صحي يطفي عليها مظهرا غامضا. مع ذلك ، عندما تبدأ الحديث أحصل على إنطباع أنها مسببة مشاكل.
“إنطلق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شومبي! ماذا عن شومبي؟ ”
لقد قضمت عن قصد بأسناني و بدأت في الركض حول القاعات مما أدى إلى ظهور أصوات قضم بصوت عالي. عند سماع صوت جوين ، شعرت بالإثارة لدرجة أنني ركضت أكثر من اللازم و أفرطت في ذلك.
دخلت جوين إلى عيني ، توهج خرج منهم مضيفا بعض الحياة لهم. لقد إستمعت إلى خطوات و غطيت عيني بدرعي.
على الرغم من الركض لفترة طويلة ، لم أشعر بأي تعب و لكنني لاحظت أن نقاط الحياة خاصتي قد إنخفضت.
لحسن الحظ كان المسافر الصغير يتعب أيضًا لذا ببساطة جلسنا في الزاوية للإستراحة. بعد قليل ، سمعنا صوت شيء يقترب من مسافة بعيدة.
“هذا يكفي … أشعر بالدوار!”
‘ماذا؟’
لحسن الحظ كان المسافر الصغير يتعب أيضًا لذا ببساطة جلسنا في الزاوية للإستراحة. بعد قليل ، سمعنا صوت شيء يقترب من مسافة بعيدة.
لقد قضمت عن قصد بأسناني و بدأت في الركض حول القاعات مما أدى إلى ظهور أصوات قضم بصوت عالي. عند سماع صوت جوين ، شعرت بالإثارة لدرجة أنني ركضت أكثر من اللازم و أفرطت في ذلك.
“شومبي ما هي هذه الأصوات؟ ”
“هاه؟ ماذا تفعل؟”
رفرفت جوين بأجنحتها و حامت أمام وجهي بتعبير فضولي ، لكنني هززت رأسي.
‘ربما لا؟’
“حسنا؟ ألا تريد إكتشاف الأمر؟ دعنا نذهب لنرى ما يجري.”
سقطت أكتافي كما لو أنني شعرت بخيبة أمل من ردها.
أومأت.
“في أحد الأيام كنت ألعب في الغابة ، عندما فجأة قام ساحر محتال بحبسي في تلك الزجاجة. لو كانت مجرد زجاجة عادية ، كان من الممكن أن أخرج منها بسهولة ولكن يجب أن تكون قد ختمت بالسحر لذا علقت بها.”
“هيا شومبي ، أسرع!”
‘أوه–‘
عادت جوين على خوذتي و أسرعت في إتجاه الأصوات.
‘إنها المرة الأولى التي أرى فيها هذا أليس كذلك؟’
“شومبي أبطء ، يمكنني سماع بعض الناس.”
‘أوه–‘
سمعت صوت خطى و شخصين يتحدثان و هما يقتربان من مسافة بعيدة لذلك قررت أن أختبئ وراء بعض التماثيل الحجرية.
“إنتظر ، لماذا؟ لماذا قد أحتاج إلى الذهاب مع هيكل عظمي مخيف المظهر مثلك؟ ”
“هل هذا المكان جيد؟” غوين سألت
لو لم أتمكن من إستخدام صدمة النار في آخر ثانية ، فربما كان سينجو و يأخذ بقية أطرافي. تساءلت إن كنت سأتمكن من إلقاء السحر دون أن يكون لدي ذراع الأيسر ، و لكي أكون صادقًا كان شيئًا أفظل ألا أضطر إلى إكتشافه أبدا.
وجهت إصبعي إليها ثم إلى مآخذ عيني الفارغة ، كانت الطريقة الوحيدة لإخفاء الضوء الذي كان ينبعث منها.
“هاه؟ ماذا تفعل؟”
“ألا بأس بذلك؟ ألن يؤذيك ذلك؟”
يبدو أنني أصبحت مطية جنية ، لكنني لم أهتم حقًا. لم يكن أمرًا سيئًا للغاية أن يكون لديك صديق مزعج إلى حد ما يرافقك. على الرغم من أنني لم أتمكن من الإنضمام لها و بدء محادثة ما ، إلا أن سماع صوت جوين جلب الفرحة لقلبي.
غالبا سيكون الأمر على ما يرام بما أن مآخذ عيني كانت فارغة. أوه صحيح ، بدون أي عيون كيف بإمكاني رؤية ما هو أمامي. الغموض حول كيفية عمل جسد الهيكل العظمي خاصتي كان حقا خارجا عن إرادتي.
أومأت.
دخلت جوين إلى عيني ، توهج خرج منهم مضيفا بعض الحياة لهم. لقد إستمعت إلى خطوات و غطيت عيني بدرعي.
أشرت إلى القنينة الزجاجية المفتوحة على الأرض.
كلما إقتربوا أكثر إستطعت أن أسمع حديثهم بوضوح أكثر.
[الإسم “شومبي” قد تم إختياره]
“جيليان هل صحيح أن هناك أكوام من الكنوز هنا؟”
“هل أنت سعيد لأنني سميتك؟ هيهيهي … لقد توصلت إليه لأن الصوت الذي تصنعه عندما تحاول التحدث هو شومب! شومب! إنه مثالي أليس كذلك؟ من الآن فصاعدا أنت شومبي!”
“نعم ، عندما جئت قبل أربعة أشهر ، لم أتمكن من الإستكشاف بعمق بسبب عدد الهياكل العظمية و لكني متأكد من وجود مجموعة من الكنوز.”
‘أين وضع هذا الشخص ذراعي اليمنى؟’
“فئتي الفرعية هي مؤرخ و يمكنني أن أضمن أن ما قاله جيليان صحيح.”
‘هل هذا هو مخبأ الطاغية؟ هل هذه كل غنائمه؟ من أين جاءت كل هذه المجوهرات؟’
“تنهد … أيها القبطان ، أنا نادم بالفعل على القدوم إلى هذه السراديب كريهة الرائحة و القديمة ، من الأفضل أن تكون على صواب فيما يتعلق حول هذا الكنز لأنك إذا خدعتني فسأخبر زوجتك أنك خنتها مع ليليان العام الماضي.”
رفرفت جوين بأجنحتها و حامت أمام وجهي بتعبير فضولي ، لكنني هززت رأسي.
“أوه لا ، من فضلك لا تفعل أزيلين ستقتلني!”
تماما مثل المرة الأولى ، كنت محشورا في الجدار بسبب الإصطدام و كافحت من أجل إخراج نفسي. مع نقاط الحياة الخاصة بي في الحضيض ، كانت حركاتي بطيئة و كافحت لجمع قطع عظامي المنتشرة على الأرض مثل الفسيفساء. هذه المرة استغرق الأمر مني 200 إلى 230 ساعة لجمع كل القطع لأن حالتي كانت أسوأ بكثير. ربما كان ذلك لأنه بالمقارنة مع المرة الأولى ، عندما كان الطاغية فقط يتلاعب بي ، كان هذه المرة في حالة هياج كون حياته في خطر.
“إذا بسرعة أرني أين يوجد هذا الكنز ، هل لديك أي فكرة كم يكلف إستئجار كاهن هذه الأيام؟ إنه ليس مبلغًا تستطيع بعض البطاطس الصغيرة مثلك دفعه.”
“حسنا؟ ألا تريد إكتشاف الأمر؟ دعنا نذهب لنرى ما يجري.”
عند الإستماع إلى محادثتهم ، أدركت أنهم على الأرجح هم نفس المجموعة من الأشخاص الذين هاجموا مجموعتي من الهياكل العظمية بإستخدام كرة نارية تسببت في سقوطي في الحفرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاي أنت ، هل لديك إسم؟”
‘يبدو أنه هذه المرة أحضروا كاهنا. مهلا ، هل مضت أربعة أشهر بالفعل؟’
“أنت لست مجرد هيكل عظمي عادي أليس كذلك؟ مثير للاهتمام ، هل علقت في الزجاجة لفترة طويلة و تغير العالم؟ هل لدى الهياكل العظمية ذكاء الآن؟”
بين التدريب وصيد الوحش ، لم يكن لدي أي فكرة عن مقدار الوقت الذي قضيت في الكهوف ، لكن بعد سماع حديثهم ، يجب أن تكون أربعة أشهر.
يبدو أنني أصبحت مطية جنية ، لكنني لم أهتم حقًا. لم يكن أمرًا سيئًا للغاية أن يكون لديك صديق مزعج إلى حد ما يرافقك. على الرغم من أنني لم أتمكن من الإنضمام لها و بدء محادثة ما ، إلا أن سماع صوت جوين جلب الفرحة لقلبي.
كراااااااك! كراااك! كراك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قمت بالزحف من خلال الحفرة و إنتهى بي الأمر في كهف مظلم لم يكن فيه سوى طحالب تبعث ضوءً خافت ، مضيئة الفضاء إلى حد ما مما سمح لي برؤية بعض الصور الظلية الوعرة. عندما تأقلمت عيني أخيرا ، تمكنت من الرؤية بوضوح بفضل مهارة الرؤية الليلية.
بينما إقتربت خطواتهم إثنين من التماثيل من حولي يبدو أنه قد دبت بهم الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قمت بالزحف من خلال الحفرة و إنتهى بي الأمر في كهف مظلم لم يكن فيه سوى طحالب تبعث ضوءً خافت ، مضيئة الفضاء إلى حد ما مما سمح لي برؤية بعض الصور الظلية الوعرة. عندما تأقلمت عيني أخيرا ، تمكنت من الرؤية بوضوح بفضل مهارة الرؤية الليلية.
‘ماذا ، لم يكونوا تماثيل عادية؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طارت الجنية في الهواء بأجنحتها الصغيرة ، و حلقت حولي لتفقدي بنظرة لا تصدق على وجهها. شعرت بعدم الإرتياح إلى حد ما بسبب تصرفاتها الوقحة ، لكنها كانت المرة الأولى التي ألتقي فيها بكائن آخر يمكن أن يتكلم ، لذلك قبلت ذلك بكل بساطة.
التماثيل المجنحة على شكل شيطان بدأت في التحرك ببطء ، متخلصة من الغبار.
رفرفت بجناحيها و هبطت فوق خوذتي.
“همم … إذن لأنك حررتني يجب أن أذهب معك؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
