وصول 2.049
70: وصول 2.049.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “العملية للقبض على المحرض تريس؟” طلب كلاين في فضول.
كليب كلوب، كليب كلوب.
‘هذا صحيح…’ لقد استنار كلاين فجأة بينما أعطى شقيقه ابتسامة عارفة.
وسعت الخيول خطواتها بينما بدأت العجلات تتدحرج. على الرغم من تفعيل رؤيته الروحية وإستدارته ، على أمل مراقبة السيدة الجميلة والرقيقة ، إلا أن كلاين لم ينجح. كل ما عكسته عينيه كان شخصيات بنية تمر عبر
نجح المحرض تريس في الهروب من حانة التنين الشرير في الميناء. كان قد هرب في مكان ما بالقرب من شارع التقاطع الحديدي وشارع دافوديل. لذلك ، كانت الشرطة تقوم بزيارات من باب إلى باب.
وفي الوقت نفسه ، ركب الركاب من المحطة بالفعل العربة. تم إغلاق باب العربة بإحكام بينما غادرت تدريجيا.
بعد التوجه مباشرة عند التقاطع ، توقف دون فجأة أمامه وأدار رأسه قائلاً بشدة: “قم بهذا معي. استمر في فعل هذا ولا تتوقف على الإطلاق. تذكر ، لا تتوقف أبدًا. هذا من أجل سلامتك الشخصية!”
داخل العربة ، وقف ما بين عشرين إلى ثلاثين شخصًا عن قرب ، وتداخلت الهالات الخاصة بهم وحمت بعضها البعض. وبالتالي ، كان انفجار للألوان في رؤية كلاين ، مما جعل من الصعب عليه التفريق.
بالنسبة لبقية الصباح ، واصل منهج الغوامض ، وقراءة المعلومات والوثائق التاريخية ، ومارس العديد من التقنيات مثلما هو الحال دائمًا.
هز رأسه بهدوء ورفع إصبعه لنقر مقطبه لإلغاء تنشيط رؤيته الروحية.
كان لونه بني باهت بالكامل. وكان له شكل جميل. كان لطوق وحواف أعلاها زخرفة رقيقة. بصرف النظر عن ذلك ، كان تصميم بسيط إلى حد ما ، النوع الذي يرتديه المرء يوميا عارضيا. لقد أبرز تمامًا شباب طفل يبلغ من العمر ستة عشر أو سبعة عشر عامًا.
بالنسبة له ، لقد كان مجرد مساعدة يمكن أن يقدمها إذ ما أتيحت له الفرصة. ومع ذلك ، إذا فاته الأمر ، لم يكن الوضع واضحًا بشكل خاص، فليس هناك جدوى من تأجيله وتأخير الأمور الخاصة به.
“كان لدى قفير الألات باحث غموض. إنه أحد كبار المتجاوزين مثل العجوز نيل، وأظن أنه بالفعل في التسلسل 8. أنا لا أعلم ما هو اسم الجرعة المقابلة.”
أثناء الاستحمام في ضوء القمر القرمزي ، تجوّل كلاين عائداً إلى منزله في شارع دافوديل الصاخب. عاد لرؤية ميليسا جالسة بجانب طاولة الطعام. كانت مشغولة بالقيام بواجبها تحت مصباح غاز مشرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه …” ميليسا نظرت للأعلى. كانت فارغة لبضع ثوانٍ قبل أن تقول ، “قال أنه توجّه إلى عدة بلدات اليوم وكان مغطا بالعرق. إنه يأخذ حمامًا مريحًا”.
لقد عضت على قلم الحبر وعبست، وهي تبدو عميقخ في التفكير.
بالنسبة له ، لقد كان مجرد مساعدة يمكن أن يقدمها إذ ما أتيحت له الفرصة. ومع ذلك ، إذا فاته الأمر ، لم يكن الوضع واضحًا بشكل خاص، فليس هناك جدوى من تأجيله وتأخير الأمور الخاصة به.
“أين بينسون؟” طلب كلاين عرضيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلاين لم يزعج نفسه بالموقف. لم يبدأ بعد التدريب القتالي. كان يمتلك فقط إتقانًا أساسيًا لإطلاق النار ، لذلك كان التفكير في التعامل مع “مغتال” بفطرة كان يستخدم حياته كمزحة.
“آه …” ميليسا نظرت للأعلى. كانت فارغة لبضع ثوانٍ قبل أن تقول ، “قال أنه توجّه إلى عدة بلدات اليوم وكان مغطا بالعرق. إنه يأخذ حمامًا مريحًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بمسح المنطقة لكنه لم يلاحظ أي غرباء. سأل ، “هل كان أحدهم عند الباب الآن؟”
“حسنا.” ضحك كلاين. فجأة ، أدرك أنها كانت ترتدي ثوبًا لم يسبق له رؤيته من قبل.
في هذا الصمت المتوتر إلى حد ما ، تابع دون في أسفل الدرج وإلى النفق.
كان لونه بني باهت بالكامل. وكان له شكل جميل. كان لطوق وحواف أعلاها زخرفة رقيقة. بصرف النظر عن ذلك ، كان تصميم بسيط إلى حد ما ، النوع الذي يرتديه المرء يوميا عارضيا. لقد أبرز تمامًا شباب طفل يبلغ من العمر ستة عشر أو سبعة عشر عامًا.
بعد بضع ثوانٍ ، خرج بينسون أثناء تجفيف شعره المتراجع تدريجياً.
“فستان جديد؟” سأل كلاين بابتسامة.
“في مثل هذه الأوقات ، يحتاجون إلى متجاوز يتمتع بقدرات التعقب، مثلي”. أدلى كلاين بمزحة.
كانت عملية شراء أصر هو و بينسون عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن يكون لتراث النظام الثيوصوفي حتى يومنا هذا شيء مميز” واسى كلاين.
أجابت ميليسا بالإيجاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت ميليسا بكلمة وشرحت بكل جدية ، “السيدة روشيل هي في الواقع خياطة ، لكنها كانت سيئة الحظ نوعا ما. ولم يكن لديها خيار سوى خياطة الملابس وإصلاحها للآخرين في المنزل. إنها تعيش حياة قاسية للغاية. كنت أعرف أن لديها مهارة جيدة والسعر الذي تأخذه أرخص من متجر لبيع الملابس النسائية ، وعلاوة على ذلك ،تم خياطته بناءا على بنيتي بشكل جيد جدا، لذلك طلبت تنورة جديدة منها ، تكلفتها تسعة سولي وخمسة بنسات فقط واستغرقت بضعة أيام ، ثوب من طراز مماثل سيكلف ثلاثة أنصاف جنيه في متجر هارودز متعدد الأقسام! “
“لقد أخذتها للتو من السيدة روشيل. كنت أفكر أنه بما منأنني ساضطر إلى غسله لاحقًا ،لما لا أجربه أولاً”.
داخل العربة ، وقف ما بين عشرين إلى ثلاثين شخصًا عن قرب ، وتداخلت الهالات الخاصة بهم وحمت بعضها البعض. وبالتالي ، كان انفجار للألوان في رؤية كلاين ، مما جعل من الصعب عليه التفريق.
لقد كان كلاين في حيرة عندما سمع ذلك.
“حسنا.” ضحك كلاين. فجأة ، أدرك أنها كانت ترتدي ثوبًا لم يسبق له رؤيته من قبل.
“السيدة روشيل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بمسح المنطقة لكنه لم يلاحظ أي غرباء. سأل ، “هل كان أحدهم عند الباب الآن؟”
‘ألم تكن هي جارتنا السابق؟’
“إذا أصبحت ذراعك مؤلمة ، استخدم الآخرى” ، أضاف دون.
أومأت ميليسا بكلمة وشرحت بكل جدية ، “السيدة روشيل هي في الواقع خياطة ، لكنها كانت سيئة الحظ نوعا ما. ولم يكن لديها خيار سوى خياطة الملابس وإصلاحها للآخرين في المنزل. إنها تعيش حياة قاسية للغاية. كنت أعرف أن لديها مهارة جيدة والسعر الذي تأخذه أرخص من متجر لبيع الملابس النسائية ، وعلاوة على ذلك ،تم خياطته بناءا على بنيتي بشكل جيد جدا، لذلك طلبت تنورة جديدة منها ، تكلفتها تسعة سولي وخمسة بنسات فقط واستغرقت بضعة أيام ، ثوب من طراز مماثل سيكلف ثلاثة أنصاف جنيه في متجر هارودز متعدد الأقسام! “
بالنسبة لبقية الصباح ، واصل منهج الغوامض ، وقراءة المعلومات والوثائق التاريخية ، ومارس العديد من التقنيات مثلما هو الحال دائمًا.
‘يا لها من فتاة مقتدرة… أختي ، أعرف أن نصف السبب على الأقل يرجع إلى شفقتك على السيدة روشيل…’ كلاين لم يوبخ ميليسا لأنها قررت الأمور بنفسها. بدلاً من ذلك ، قال وهو يبتسم: “متى ذهبت إلى هارودز؟”
كما كان على وشك العودة إلى غرفة نومه للحصول على تغيير الملابس ، سمع فجأة الأصوات القادمة من الحمام بالقرب من الشرفة.
كان ذلك في شارع هويس، بالقرب من نادي العرافة. كان في مكان حيث تتسوق الطبقة الوسطى.
أدار دون نظرته إلى كلاين وبعد تفكير ما ، قال: “كان هناك ما مجموعه ستة من المتجاوزين من المكلفين بالعقاب، وقفير الآلات، ونحن صقور الليل. لقد تتبعنا تريس المصاب إلى شارع التقاطع الحديدي السفلي. لقد وجدنا إقامته المؤقتة، لكن الدلائل انتهت هناك. سواء أكانت أساليب متجاوزين أم التحقيقات العادية ، لم ينجح شيء. كان الأمر كما لو أنه قد تبخر في الهواء الرقيق ، إختفى تمامًا”.
“…” كانت ميليسا للحظات في حيرة للكلمات. استغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن تقول: “لقد كانت سيلينا وإليزابيث. لقد أصروا على مرافقتِ لهم. في الواقع ،حسنا – أنا أفضل حقا التروس. أحب الأماكن التي لديها بخار وآلات. نعم.”
كان لديه الكثير من الأسئلة في ذهنه ، ولكن نظرًا لأن بوابة تشانيس كانت في الأفق ، فلم يكن لديه خيار سوى تحملها.
“لا بأس تمامًا، من الجيد أن تتسوق فتاة من حين لآخر في متجر متعدد الأقسام.” ضحك كلاين وهو يريح شقيقته.
“لقد أخذتها للتو من السيدة روشيل. كنت أفكر أنه بما منأنني ساضطر إلى غسله لاحقًا ،لما لا أجربه أولاً”.
بعد بعض الكلام العادي، مشى بخفة إلى الطابق الثاني ، على أمل التخلص من الروائح المختلطة البغيضة من الحانة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إذا هذا هو نوع الشخص الذي أنت عليه، ميليسا… لا يوجد شيء خاطئ مع فتاة تهتم بمظهرها. ليست هناك حاجة للعثور على أعذار…’ انحنت زوايا فمه وهو يهز رأسه بلطف قبل المشي لغرفة نومه.
كما كان على وشك العودة إلى غرفة نومه للحصول على تغيير الملابس ، سمع فجأة الأصوات القادمة من الحمام بالقرب من الشرفة.
“هل تحتاج إلى مساعدتي في العرافة؟” سأل كلاين بإستكشاف.
بعد بضع ثوانٍ ، خرج بينسون أثناء تجفيف شعره المتراجع تدريجياً.
أصبحت أفكاره مختلطة. لقد تخيل كيف ستبدوا التحفة المختومة أو إذا كانت العملية ستكون خطيرة.
“كيف كان ذلك؟ هل مدحت فستان ميليسا الجديد؟” ألقى نظرة على كلاين وسأل بابتسامة.
“كم هو غير لائق لأخ أكبر. عندما تلقت ميليسا الفستان ، لم تستطع تحمل وضعه. بعد أن هرعت للطهي وغسل الصحون ، ارتدت على الفور الفستان ورفضت خلعه منذ ذلك الحين.”
“اعتقد أنني نسيت. كل ما فعلته هو السؤال عن المكان الذي إشترته منه…” فكر كلاين للحظة بينما قال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز رأسه بهدوء ورفع إصبعه لنقر مقطبه لإلغاء تنشيط رؤيته الروحية.
بينسون ضحك على الفور وهز رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت ميليسا بكلمة وشرحت بكل جدية ، “السيدة روشيل هي في الواقع خياطة ، لكنها كانت سيئة الحظ نوعا ما. ولم يكن لديها خيار سوى خياطة الملابس وإصلاحها للآخرين في المنزل. إنها تعيش حياة قاسية للغاية. كنت أعرف أن لديها مهارة جيدة والسعر الذي تأخذه أرخص من متجر لبيع الملابس النسائية ، وعلاوة على ذلك ،تم خياطته بناءا على بنيتي بشكل جيد جدا، لذلك طلبت تنورة جديدة منها ، تكلفتها تسعة سولي وخمسة بنسات فقط واستغرقت بضعة أيام ، ثوب من طراز مماثل سيكلف ثلاثة أنصاف جنيه في متجر هارودز متعدد الأقسام! “
“كم هو غير لائق لأخ أكبر. عندما تلقت ميليسا الفستان ، لم تستطع تحمل وضعه. بعد أن هرعت للطهي وغسل الصحون ، ارتدت على الفور الفستان ورفضت خلعه منذ ذلك الحين.”
مع اقتراب وقت الغداء تقريبًا ، بدأ عقل كلاين يتجول.
‘…لم تكن تخطط لتغيير بعد الاستحمام؟ يمكنها غسل الملابس وتنظيفها أثناء القيام بذلك…’ دحضت كلاين دون وعي التفسير الذي قدمته ميليسا.
إستمتعوا~~~~~~
“تسك”. تنهد بينسون. “لقد كانت حارقة في الأيام القليلة الماضية. كانت مشغولة في المطبخ لفترة طويلة ، لذلك أعتقد أنها ستشعر بتحسن كبير في أداء واجباتها المدرسية بعد الاستحمام.”
“هل تحتاج إلى مساعدتي في العرافة؟” سأل كلاين بإستكشاف.
‘هذا صحيح…’ لقد استنار كلاين فجأة بينما أعطى شقيقه ابتسامة عارفة.
في هذا الصمت المتوتر إلى حد ما ، تابع دون في أسفل الدرج وإلى النفق.
‘إذا هذا هو نوع الشخص الذي أنت عليه، ميليسا… لا يوجد شيء خاطئ مع فتاة تهتم بمظهرها. ليست هناك حاجة للعثور على أعذار…’ انحنت زوايا فمه وهو يهز رأسه بلطف قبل المشي لغرفة نومه.
في حيره ، مسح كلاين جسده. لقد إرتدى قميصًا وسروالًا قديمين ولكنه مريحين، نزل على الدرج.
بينما كان يستحم ، سمع كلاين صوت طرق ضعيف في الطابق السفلي. تساءل على الفور.
هل يمكن أن تكون السيدة شود من الجوار؟ لا يمكن أن يكون. يقال أن هذه السيدة تلتزم بصرامة بآداب مجتمع الطبقة المتوسط. هي لن تزور في وقت غير مناسب.’
‘ألا يأتي العامل المسؤول عن جمع العملات المعدنية لمقياس الغاز مرة واحدة كل أسبوعين؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… حسنا ،” كلاين استيقظ وأجاب.
هل يمكن أن تكون السيدة شود من الجوار؟ لا يمكن أن يكون. يقال أن هذه السيدة تلتزم بصرامة بآداب مجتمع الطبقة المتوسط. هي لن تزور في وقت غير مناسب.’
كانت عملية شراء أصر هو و بينسون عليها.
في حيره ، مسح كلاين جسده. لقد إرتدى قميصًا وسروالًا قديمين ولكنه مريحين، نزل على الدرج.
كليب كلوب، كليب كلوب.
قام بمسح المنطقة لكنه لم يلاحظ أي غرباء. سأل ، “هل كان أحدهم عند الباب الآن؟”
وللوصول إلى هذا الحد ، أوضح أن عملية القبض على المحرض قد فشلت تمامًا!
قال بينسون ، الذي كان يقرأ الصحيفة عرضاً ، وهو يبتسم: “كان بيتش ماونتباتن ، أحد رجال الشرطة المسؤولين عن شارع التقاطع الحديدي، سألنا إذا التقينا بصبي يبلغ من العمر ثمانية عشر أو تسعة عشر عام، له وجه مستدير، هيه ، لقد أعطانا رسمًا حتى نحدد هويته. لسوء الحظ ، لم يره أحد منا ، أو كنا سنحصل على مكافأة. ماذا عنك؟ “
هل يمكن أن تكون السيدة شود من الجوار؟ لا يمكن أن يكون. يقال أن هذه السيدة تلتزم بصرامة بآداب مجتمع الطبقة المتوسط. هي لن تزور في وقت غير مناسب.’
“لا.” كان لدى كلاين فكرة عامة عما كان قد حدث.
“لم يكن هناك نقص من ناحية التعقب في ذلك الوقت.” بدا صوت دون سميث فجأة.
نجح المحرض تريس في الهروب من حانة التنين الشرير في الميناء. كان قد هرب في مكان ما بالقرب من شارع التقاطع الحديدي وشارع دافوديل. لذلك ، كانت الشرطة تقوم بزيارات من باب إلى باب.
وفي الوقت نفسه ، ركب الركاب من المحطة بالفعل العربة. تم إغلاق باب العربة بإحكام بينما غادرت تدريجيا.
وللوصول إلى هذا الحد ، أوضح أن عملية القبض على المحرض قد فشلت تمامًا!
وفي الوقت نفسه ، ركب الركاب من المحطة بالفعل العربة. تم إغلاق باب العربة بإحكام بينما غادرت تدريجيا.
كلاين لم يزعج نفسه بالموقف. لم يبدأ بعد التدريب القتالي. كان يمتلك فقط إتقانًا أساسيًا لإطلاق النار ، لذلك كان التفكير في التعامل مع “مغتال” بفطرة كان يستخدم حياته كمزحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “العملية للقبض على المحرض تريس؟” طلب كلاين في فضول.
لم ينام جيدا في تلك الليلة. ظل قلقًا من أن يتسلل المحرض إلى منزله للإختباء ، مما يتسبب في مذبحة أخرى.
قال بينسون ، الذي كان يقرأ الصحيفة عرضاً ، وهو يبتسم: “كان بيتش ماونتباتن ، أحد رجال الشرطة المسؤولين عن شارع التقاطع الحديدي، سألنا إذا التقينا بصبي يبلغ من العمر ثمانية عشر أو تسعة عشر عام، له وجه مستدير، هيه ، لقد أعطانا رسمًا حتى نحدد هويته. لسوء الحظ ، لم يره أحد منا ، أو كنا سنحصل على مكافأة. ماذا عنك؟ “
لحسن الحظ ، كان شارع دافوديل هادئًا طوال الليل ، مع أشعة الشمس تفرق ضباب الصباح
أدار دون نظرته إلى كلاين وبعد تفكير ما ، قال: “كان هناك ما مجموعه ستة من المتجاوزين من المكلفين بالعقاب، وقفير الآلات، ونحن صقور الليل. لقد تتبعنا تريس المصاب إلى شارع التقاطع الحديدي السفلي. لقد وجدنا إقامته المؤقتة، لكن الدلائل انتهت هناك. سواء أكانت أساليب متجاوزين أم التحقيقات العادية ، لم ينجح شيء. كان الأمر كما لو أنه قد تبخر في الهواء الرقيق ، إختفى تمامًا”.
تحول كلاين المرتاح إلى ملابس رسمية ، وارتدى قبعته الرسمية ، وأمسك بعصاه ، وتوجه إلى شارع زوتلاند. استقبلته روزان في قاعة الاستقبال.
لحسن الحظ ، كان شارع دافوديل هادئًا طوال الليل ، مع أشعة الشمس تفرق ضباب الصباح
“صباح الخير ، كلاين” ، أجابت روزان بسعادة. لقد قمعت صوتها وقالت: “سمعت أن العملية الضخمة فشلت الليلة الماضية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلاين لم يزعج نفسه بالموقف. لم يبدأ بعد التدريب القتالي. كان يمتلك فقط إتقانًا أساسيًا لإطلاق النار ، لذلك كان التفكير في التعامل مع “مغتال” بفطرة كان يستخدم حياته كمزحة.
“العملية للقبض على المحرض تريس؟” طلب كلاين في فضول.
“السيدة روشيل؟”
“بلى!” أومأت روزان بشدة. وألقت نظرة خاطفة على القسم وقالت “من الواضح أن مخبراً للمكلفين بالعقاب اكتشف المحرض في الميناء… كانوا يخططون لانتظار وصول متجاوزين وفريق عمليات خاص آخر من الشرطة قبل بدء العملية للقم بالفعل على الفور دون أن يزعج عامة الناس، ولسوء الحظ ، كان هذا المحرض حادًا للغاية ، حيث إنطلق هاربا عندما لاحظ شيئًا خاطئًا ، ونجح في الهروب نتيجة لذلك “.
في تلك اللحظة ، جاء دون سميث إلى مكتب الكاتب. وقال بطريقة عميقة ولكن معتدلة ، “كلاين ، اتبعني إلى بوابة تشانيس. لقد وصلت التحفة المختومة 2-049. قد تتطلب العملية اللاحقة إحساسك لدفتر الملاحظات ذاك.”
“في مثل هذه الأوقات ، يحتاجون إلى متجاوز يتمتع بقدرات التعقب، مثلي”. أدلى كلاين بمزحة.
وللوصول إلى هذا الحد ، أوضح أن عملية القبض على المحرض قد فشلت تمامًا!
“لم يكن هناك نقص من ناحية التعقب في ذلك الوقت.” بدا صوت دون سميث فجأة.
“لم يكن هناك نقص من ناحية التعقب في ذلك الوقت.” بدا صوت دون سميث فجأة.
أدارت روزان رأسها فجأة ورأت القائد يرتدي السترة السوداء الطويلة. كان ينظر إليها بقسوة من خلال زوجه من العيون الرمادية العميقة بينما يميل ضد إطار القسم.
أصبحت أفكاره مختلطة. لقد تخيل كيف ستبدوا التحفة المختومة أو إذا كانت العملية ستكون خطيرة.
رفعت يديها على عجل لتغطية فمها. ثم هزت رأسها باستمرار ، معبرة عن براءتها غير المجدية.
أدارت روزان رأسها فجأة ورأت القائد يرتدي السترة السوداء الطويلة. كان ينظر إليها بقسوة من خلال زوجه من العيون الرمادية العميقة بينما يميل ضد إطار القسم.
أدار دون نظرته إلى كلاين وبعد تفكير ما ، قال: “كان هناك ما مجموعه ستة من المتجاوزين من المكلفين بالعقاب، وقفير الآلات، ونحن صقور الليل. لقد تتبعنا تريس المصاب إلى شارع التقاطع الحديدي السفلي. لقد وجدنا إقامته المؤقتة، لكن الدلائل انتهت هناك. سواء أكانت أساليب متجاوزين أم التحقيقات العادية ، لم ينجح شيء. كان الأمر كما لو أنه قد تبخر في الهواء الرقيق ، إختفى تمامًا”.
بينما كان يستحم ، سمع كلاين صوت طرق ضعيف في الطابق السفلي. تساءل على الفور.
“هل تحتاج إلى مساعدتي في العرافة؟” سأل كلاين بإستكشاف.
وفي الوقت نفسه ، ركب الركاب من المحطة بالفعل العربة. تم إغلاق باب العربة بإحكام بينما غادرت تدريجيا.
هز دون رأسه بلطف.
وللوصول إلى هذا الحد ، أوضح أن عملية القبض على المحرض قد فشلت تمامًا!
“كان لدى قفير الألات باحث غموض. إنه أحد كبار المتجاوزين مثل العجوز نيل، وأظن أنه بالفعل في التسلسل 8. أنا لا أعلم ما هو اسم الجرعة المقابلة.”
“نعم.” أومأ برأسه بجدية غير طبيعية. “إن تكرار مثل هذا الإجراء سيسمح لنا باكتشاف ما إذا كان أي شيء يحدث لك على الفور. إنقاذك في الوقت المناسب لن يؤدي إلى أي مخاطر تهدد الحياة”.
“يجب أن يكون لتراث النظام الثيوصوفي حتى يومنا هذا شيء مميز” واسى كلاين.
بالنسبة له ، لقد كان مجرد مساعدة يمكن أن يقدمها إذ ما أتيحت له الفرصة. ومع ذلك ، إذا فاته الأمر ، لم يكن الوضع واضحًا بشكل خاص، فليس هناك جدوى من تأجيله وتأخير الأمور الخاصة به.
بالنسبة لبقية الصباح ، واصل منهج الغوامض ، وقراءة المعلومات والوثائق التاريخية ، ومارس العديد من التقنيات مثلما هو الحال دائمًا.
كان لونه بني باهت بالكامل. وكان له شكل جميل. كان لطوق وحواف أعلاها زخرفة رقيقة. بصرف النظر عن ذلك ، كان تصميم بسيط إلى حد ما ، النوع الذي يرتديه المرء يوميا عارضيا. لقد أبرز تمامًا شباب طفل يبلغ من العمر ستة عشر أو سبعة عشر عامًا.
مع اقتراب وقت الغداء تقريبًا ، بدأ عقل كلاين يتجول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه …” ميليسا نظرت للأعلى. كانت فارغة لبضع ثوانٍ قبل أن تقول ، “قال أنه توجّه إلى عدة بلدات اليوم وكان مغطا بالعرق. إنه يأخذ حمامًا مريحًا”.
بعد ذلك ببضع دقائق ، أزال الوثائق ، بعد أن سمع استدعاء بطنه.
لحسن الحظ ، كان شارع دافوديل هادئًا طوال الليل ، مع أشعة الشمس تفرق ضباب الصباح
في تلك اللحظة ، جاء دون سميث إلى مكتب الكاتب. وقال بطريقة عميقة ولكن معتدلة ، “كلاين ، اتبعني إلى بوابة تشانيس. لقد وصلت التحفة المختومة 2-049. قد تتطلب العملية اللاحقة إحساسك لدفتر الملاحظات ذاك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت ميليسا بكلمة وشرحت بكل جدية ، “السيدة روشيل هي في الواقع خياطة ، لكنها كانت سيئة الحظ نوعا ما. ولم يكن لديها خيار سوى خياطة الملابس وإصلاحها للآخرين في المنزل. إنها تعيش حياة قاسية للغاية. كنت أعرف أن لديها مهارة جيدة والسعر الذي تأخذه أرخص من متجر لبيع الملابس النسائية ، وعلاوة على ذلك ،تم خياطته بناءا على بنيتي بشكل جيد جدا، لذلك طلبت تنورة جديدة منها ، تكلفتها تسعة سولي وخمسة بنسات فقط واستغرقت بضعة أيام ، ثوب من طراز مماثل سيكلف ثلاثة أنصاف جنيه في متجر هارودز متعدد الأقسام! “
“… حسنا ،” كلاين استيقظ وأجاب.
كان لونه بني باهت بالكامل. وكان له شكل جميل. كان لطوق وحواف أعلاها زخرفة رقيقة. بصرف النظر عن ذلك ، كان تصميم بسيط إلى حد ما ، النوع الذي يرتديه المرء يوميا عارضيا. لقد أبرز تمامًا شباب طفل يبلغ من العمر ستة عشر أو سبعة عشر عامًا.
أصبحت أفكاره مختلطة. لقد تخيل كيف ستبدوا التحفة المختومة أو إذا كانت العملية ستكون خطيرة.
“بلى!” أومأت روزان بشدة. وألقت نظرة خاطفة على القسم وقالت “من الواضح أن مخبراً للمكلفين بالعقاب اكتشف المحرض في الميناء… كانوا يخططون لانتظار وصول متجاوزين وفريق عمليات خاص آخر من الشرطة قبل بدء العملية للقم بالفعل على الفور دون أن يزعج عامة الناس، ولسوء الحظ ، كان هذا المحرض حادًا للغاية ، حيث إنطلق هاربا عندما لاحظ شيئًا خاطئًا ، ونجح في الهروب نتيجة لذلك “.
في هذا الصمت المتوتر إلى حد ما ، تابع دون في أسفل الدرج وإلى النفق.
“أين بينسون؟” طلب كلاين عرضيا.
بعد التوجه مباشرة عند التقاطع ، توقف دون فجأة أمامه وأدار رأسه قائلاً بشدة: “قم بهذا معي. استمر في فعل هذا ولا تتوقف على الإطلاق. تذكر ، لا تتوقف أبدًا. هذا من أجل سلامتك الشخصية!”
بعد التوجه مباشرة عند التقاطع ، توقف دون فجأة أمامه وأدار رأسه قائلاً بشدة: “قم بهذا معي. استمر في فعل هذا ولا تتوقف على الإطلاق. تذكر ، لا تتوقف أبدًا. هذا من أجل سلامتك الشخصية!”
أثناء التحدث ، ثنى دون ذراعه متبوعًا بتمديده. كرر هذا العمل دون توقف.
هز دون رأسه بلطف.
نظر كلاين إلى إظهار القائد بطريقة مرتبكة. تساءل فجأة ، “هل لهذا علاقة بتفرد التحفة الأثرية المختومة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر كلاين إلى إظهار القائد بطريقة مرتبكة. تساءل فجأة ، “هل لهذا علاقة بتفرد التحفة الأثرية المختومة؟”
“نعم.” أومأ برأسه بجدية غير طبيعية. “إن تكرار مثل هذا الإجراء سيسمح لنا باكتشاف ما إذا كان أي شيء يحدث لك على الفور. إنقاذك في الوقت المناسب لن يؤدي إلى أي مخاطر تهدد الحياة”.
كليب كلوب، كليب كلوب.
“حسنا.” كلاين لم يتردد أكثر لأنه بدأ العمل المتكرر المتمثل في ثني وتمديد ذراعه.
بعد التوجه مباشرة عند التقاطع ، توقف دون فجأة أمامه وأدار رأسه قائلاً بشدة: “قم بهذا معي. استمر في فعل هذا ولا تتوقف على الإطلاق. تذكر ، لا تتوقف أبدًا. هذا من أجل سلامتك الشخصية!”
“إذا أصبحت ذراعك مؤلمة ، استخدم الآخرى” ، أضاف دون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إذا هذا هو نوع الشخص الذي أنت عليه، ميليسا… لا يوجد شيء خاطئ مع فتاة تهتم بمظهرها. ليست هناك حاجة للعثور على أعذار…’ انحنت زوايا فمه وهو يهز رأسه بلطف قبل المشي لغرفة نومه.
‘التحفة الأثرية المختومة 2-049 بالتأكيد غريبة… ما معنى هذا الإجراء؟ يبدو الأمر جادا للغاية…’ هذه الأفكار أومضت بذهن كلاين بينما نظر بهدوء إلى القبطان.
“لم يكن هناك نقص من ناحية التعقب في ذلك الوقت.” بدا صوت دون سميث فجأة.
“حسنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينسون ضحك على الفور وهز رأسه.
كان لديه الكثير من الأسئلة في ذهنه ، ولكن نظرًا لأن بوابة تشانيس كانت في الأفق ، فلم يكن لديه خيار سوى تحملها.
“هل تحتاج إلى مساعدتي في العرافة؟” سأل كلاين بإستكشاف.
‘علاوة على ذلك ، مع التصريح الأماني الخاص بي ، ربما لن أعلم التفاصيل. لا يمكنني إلا أن أفعل هذا…’ لقد زفر كلاين بينما تبع القائد دون إلى غرفة الحارس خارج بوابة تشانيس.
وفي الوقت نفسه ، ركب الركاب من المحطة بالفعل العربة. تم إغلاق باب العربة بإحكام بينما غادرت تدريجيا.
~~~~~~
لم ينام جيدا في تلك الليلة. ظل قلقًا من أن يتسلل المحرض إلى منزله للإختباء ، مما يتسبب في مذبحة أخرى.
فصول اليوم، متأخرة للغاية، ولكن على الأقل كاملة ???
“اعتقد أنني نسيت. كل ما فعلته هو السؤال عن المكان الذي إشترته منه…” فكر كلاين للحظة بينما قال.
المهم هذا كل شيئ لليوم، سنرى بعض القتال في فصول اليومين التاليين، سيكونان رائعين
“…” كانت ميليسا للحظات في حيرة للكلمات. استغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن تقول: “لقد كانت سيلينا وإليزابيث. لقد أصروا على مرافقتِ لهم. في الواقع ،حسنا – أنا أفضل حقا التروس. أحب الأماكن التي لديها بخار وآلات. نعم.”
أراكم غدا إن شاء الله
“اعتقد أنني نسيت. كل ما فعلته هو السؤال عن المكان الذي إشترته منه…” فكر كلاين للحظة بينما قال.
إستمتعوا~~~~~~
كما كان على وشك العودة إلى غرفة نومه للحصول على تغيير الملابس ، سمع فجأة الأصوات القادمة من الحمام بالقرب من الشرفة.
في هذا الصمت المتوتر إلى حد ما ، تابع دون في أسفل الدرج وإلى النفق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
