منبعث
الفصل 112 منبعث
فجأة بدا أن النيص قد انزلق تحت وجه ليث ، ونهايات حادة تنتفخ تحت جلده ، وبالكاد يستطيع احتوائهم.
كان لا يزال هناك الكثير من الأشياء التي أراد ليث طرحها على كالا ، مثل كيف تمكنت من إدراك اتصالات المطقطقين وكيفية التلاعب بها ، ولكن مع انحسار سفكه للدماء ، شعر أن شيئاً ما كان خطأ في جسده.
لعن أسلاف البايك وشكك في أخلاقيات خيارات التزاوج ، قام ليث بضرب الجدار المجاور بالقوة الضعيفة التي استطاع حشدها.
في كل مرة ينكسر فيها العظم ، تتسرب منه الشوائب ، وتجد طريقها للخروج من خلال أي من فتحاته. كان معظمها يتدفق من عينيه وأذنيه وفمه ، مشكلةً بركة تحت رأسه.
عاد الصداع أسوأ من أي وقت مضى ، وبغض النظر عن مقدار استخدامه للتنشيط ، فإن طاقته كانت تتركه مثل الرمل المنزل من بين أصابعه ، بغض النظر عن مدى قوة قبضته.
بعد ساعات ، استيقظ أخيراً ، وشعر وكأنه ممسحة وول مارت بعد بيع الجمعة السوداء. كل شبر من جسده يؤلمه. كانت بذلة الصياد الممزقة بالفعل غارقة في الشوائب بما لا يدخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سرعان ما لم يكن قادراً على الوقوف ، وكانت جفونه تتدلى ، مما أجبره على القتال لمجرد البقاء واعياً.
عاد الصداع أسوأ من أي وقت مضى ، وبغض النظر عن مقدار استخدامه للتنشيط ، فإن طاقته كانت تتركه مثل الرمل المنزل من بين أصابعه ، بغض النظر عن مدى قوة قبضته.
‘يبدو أنك مصاب بالحمى.’ حذرت سولوس.
ترجمة: Acedia
‘مستحيل. إلا خلال السنوات الأولى من حياتي ، لم أصب بالمرض. ولا حتى الأنفلونزا.’
كان لا يزال هناك الكثير من الأشياء التي أراد ليث طرحها على كالا ، مثل كيف تمكنت من إدراك اتصالات المطقطقين وكيفية التلاعب بها ، ولكن مع انحسار سفكه للدماء ، شعر أن شيئاً ما كان خطأ في جسده.
عندما أصبح تنفسه خشناً ، استلقى ليث على أرضية الكهف ، وشعر بالبرودة المريحة للصخور التي تخفف من موجات الحرارة التي تدمر لحمه.
“آفة ، لقد تغيرت.” لقد كان تصريحاً ، ولم يكن هناك أدنى شك في صوتها.
“أعتقد أنني بحاجة إلى الراحة من أجل…”
“هل سيصبح لاميت؟” ذكّرت الأحداث التي وقعت أمام نوك ما حدث لراغول قبل ساعات قليلة فقط.
كان الأمر معقداً للغاية بحيث لا يمكن شرحه ، لذلك أظهرت له سولوس ذكرياتها.
نام ليث حتى قبل إنهاء الجملة. لم يكن لدى كل من البايكَين أي فكرة عما يجب القيام به. حتى مع معرفتهم المحدودة بالبشر ، كانوا قادرين على فهم أن حالة ليث المرتعشة وحبات العرق لم تكن طبيعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بفضل التنشيط ، أدركت سولوس أن طاقة العالم تتدفق داخل جوهر ليث ، وتمكن الجسم أخيراً من تحمل نموه ، والبقاء على قيد الحياة من التغييرات اللازمة لممارسة القوة الجديدة.
“أمي ، هل تعرفين أي شخص قادر على استخدام سحر الضوء؟” قام نوك بلعق خدي ليث في محاولة لتهدئته.
“خارج لورد الغابة ، لا. ربما استنفد الآفة للتو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أخبار سارة! لقد تجاوزت أخيراً عنق الزجاجة. جوهرك المانا أخيراً في منتصف الطريق عبر الأزرق السماوي. ربما كان الإجهاد المستمر ودورات الشفاء في الأشهر القليلة الماضية هي الحيلة.’ كلمات سولوس لم يكن لها معنى بالنسبة له.
صوت طقطقة من جسم ليث قاطع كالا. مد البايكَين آذانهما ، شامَّين الضيف. حدث صوت طقطقة آخر ، هذه المرة بصوت أعلى. كان يشبه حطباً جديداً تم إلقاؤه في النار ، متشققاً بسبب الحرارة.
كان لا يزال هناك الكثير من الأشياء التي أراد ليث طرحها على كالا ، مثل كيف تمكنت من إدراك اتصالات المطقطقين وكيفية التلاعب بها ، ولكن مع انحسار سفكه للدماء ، شعر أن شيئاً ما كان خطأ في جسده.
جاءت أصوات الطقطقة والخشخشة واحدة تلو الأخرى ، إذا حدث أن كان هناك شخص من الأرض ، فسيظن أن شخصاً ما كان يصنع الفشار. من الداخل ، كان بإمكان سولوس رؤية عظامه تتشقق وتلتئم باستمرار بمعدل ينذر بالخطر.
‘ماذا حدث؟’ هز ليث رأسه محاولاً أن يتذكر مكانه.
في بعض الأحيان كان مجرد شق. في أوقات أخرى ، ينكسر العظم كله إلى شظايا صغيرة قبل أن يتجمع مرة أخرى. عندما جاء دور الجمجمة ، قفز نوك للخلف بدافع الخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ليث إلى لكمته ، واكتشف أنها أحدثت تجويفاً صغيراً في الحائط. نشأت شبكة العنكبوت من الشقوق الصغيرة من نقطة التأثير.
فجأة بدا أن النيص قد انزلق تحت وجه ليث ، ونهايات حادة تنتفخ تحت جلده ، وبالكاد يستطيع احتوائهم.
“رائحتك أصبحت أقل إنسانية من ذي قبل. إنها تشبه تلك التي تنبعث من لورد الغابة.” لمعت عيونها بفهم الطبيعة الحقيقية لضيفهم.
“رائحتك أصبحت أقل إنسانية من ذي قبل. إنها تشبه تلك التي تنبعث من لورد الغابة.” لمعت عيونها بفهم الطبيعة الحقيقية لضيفهم.
{النيص أو الشيهم أو الدعلج هي عائلة من القوارض يميزها غطاء من الأشواك الحادة، التي تستخدمها للدفاع عن نفسها من الحيوانات المفترسة. موطنها الرئيسي في الأمريكيتين، وآسيا، وأفريقيا، وأوروبا. النيص هو ثالث أكبر نوع قوارض بعد خنزير الماء والقندس.}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الرائحة الكريهة لا تطاق ، واضطرت كالا إلى تدمير المادة الشبيهة بالقطران بسحر الظلام ، خوفاً من أن تضرهم.
في كل مرة ينكسر فيها العظم ، تتسرب منه الشوائب ، وتجد طريقها للخروج من خلال أي من فتحاته. كان معظمها يتدفق من عينيه وأذنيه وفمه ، مشكلةً بركة تحت رأسه.
سرعان ما لم يكن قادراً على الوقوف ، وكانت جفونه تتدلى ، مما أجبره على القتال لمجرد البقاء واعياً.
كانت الرائحة الكريهة لا تطاق ، واضطرت كالا إلى تدمير المادة الشبيهة بالقطران بسحر الظلام ، خوفاً من أن تضرهم.
‘يبدو أنك مصاب بالحمى.’ حذرت سولوس.
في طريق عودته ، أثناء الطيران في الهواء ، قام بتنشيط رؤية الحياة ، باحثاً عن المزيد من التغييرات في قدراته. اكتشف ليث أنه الآن لم يظهر فقط قوة الحياة والمانا من خلال الألوان.
“هل سيصبح لاميت؟” ذكّرت الأحداث التي وقعت أمام نوك ما حدث لراغول قبل ساعات قليلة فقط.
يمكن لليث الآن أن يرى طاقة العالم تتدفق من الأشجار والأوراق وحتى من الحجارة. كانت الغابة كلها من حوله تتنفس ، وتولد ريح مانا لم تكن مرئية له من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“غير مرجح.” ردت كالا. “لا أشعر بكمية هائلة من الطاقات المظلمة تتصاعد.” ومع ذلك ، فقد أغلقت ليث في الغرفة السرية ، وتركت مساحة كافية لتدفق الهواء ، مقويةً جدران الكهوف في حالة الهجوم ، فقط لتكون آمنة.
قبل المغادرة ، سأل ليث كالا عن كيفية إدراك وإغراء المطقطقين. للأسف ، تطلب الأول إحساساً سحرياً عالياً يفتقر إليه ، بينما كان الأخير أبسط بكثير.
بفضل التنشيط ، أدركت سولوس أن طاقة العالم تتدفق داخل جوهر ليث ، وتمكن الجسم أخيراً من تحمل نموه ، والبقاء على قيد الحياة من التغييرات اللازمة لممارسة القوة الجديدة.
كان الأمر معقداً للغاية بحيث لا يمكن شرحه ، لذلك أظهرت له سولوس ذكرياتها.
الفصل 112 منبعث
‘اللاوعي هو في الواقع نعمة متنكرة. سيكون الألم معذباً إذا كان ليث لا يزال مستيقظاً.’ فكرت سولوس.
بعد ساعات ، استيقظ أخيراً ، وشعر وكأنه ممسحة وول مارت بعد بيع الجمعة السوداء. كل شبر من جسده يؤلمه. كانت بذلة الصياد الممزقة بالفعل غارقة في الشوائب بما لا يدخر.
تمكن من إزالة الرائحة بسحر الظلام ، لكن إزالة البقع من شأنها أن تدمر الجلد أيضاً.
في بعض الأحيان كان مجرد شق. في أوقات أخرى ، ينكسر العظم كله إلى شظايا صغيرة قبل أن يتجمع مرة أخرى. عندما جاء دور الجمجمة ، قفز نوك للخلف بدافع الخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يحدث؟” هرعت كالا عائدةً إلى الكهف بعد أول صوت قصف متوقعةً الأسوأ.
‘ماذا حدث؟’ هز ليث رأسه محاولاً أن يتذكر مكانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انهض! انهض يا فيلقي!”
‘أخبار سارة! لقد تجاوزت أخيراً عنق الزجاجة. جوهرك المانا أخيراً في منتصف الطريق عبر الأزرق السماوي. ربما كان الإجهاد المستمر ودورات الشفاء في الأشهر القليلة الماضية هي الحيلة.’ كلمات سولوس لم يكن لها معنى بالنسبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس مضحكاً!” صرخ ضارباِ مرة أخرى.
‘ماذا بحق اللعنة؟ كل هذا الألم لمجرد ظل أزرق سماوي؟’
‘إنها ليست أول مسابقاتي رعاة البقر. لماذا أغمي علي؟ ولماذا أشعر بالبلاهة بدلاً من الانتعاش؟’
جاءت أصوات الطقطقة والخشخشة واحدة تلو الأخرى ، إذا حدث أن كان هناك شخص من الأرض ، فسيظن أن شخصاً ما كان يصنع الفشار. من الداخل ، كان بإمكان سولوس رؤية عظامه تتشقق وتلتئم باستمرار بمعدل ينذر بالخطر.
كان الأمر معقداً للغاية بحيث لا يمكن شرحه ، لذلك أظهرت له سولوس ذكرياتها.
“أمي ، هل تعرفين أي شخص قادر على استخدام سحر الضوء؟” قام نوك بلعق خدي ليث في محاولة لتهدئته.
‘ماذا بحق اللعنة؟ كل هذا الألم لمجرد ظل أزرق سماوي؟’
نام ليث حتى قبل إنهاء الجملة. لم يكن لدى كل من البايكَين أي فكرة عما يجب القيام به. حتى مع معرفتهم المحدودة بالبشر ، كانوا قادرين على فهم أن حالة ليث المرتعشة وحبات العرق لم تكن طبيعية.
يمكن لليث الآن أن يرى طاقة العالم تتدفق من الأشجار والأوراق وحتى من الحجارة. كانت الغابة كلها من حوله تتنفس ، وتولد ريح مانا لم تكن مرئية له من قبل.
بمجرد أن تمكن ليث من النهوض ، حتى فتح الباب الحجري بسحر الأرض أثبت أنه يمثل تحدياً.
نام ليث حتى قبل إنهاء الجملة. لم يكن لدى كل من البايكَين أي فكرة عما يجب القيام به. حتى مع معرفتهم المحدودة بالبشر ، كانوا قادرين على فهم أن حالة ليث المرتعشة وحبات العرق لم تكن طبيعية.
“انهض وأشرق أيها النعسان. لقد نمت ثلاثة أيام. بدأت أشعر بالقلق.” اندفع نوك نحوه ، فرك أنفه بقوة كافية ليجعله يسقط.
“ثلاثة أيام؟! آسف نوك ، لا بد لي من الركض!” صرخ ليث من اليأس. لم يكن يهتم بالدروس الضائعة ، بقدر كم أهدر كل الوقت الذي لم يفعل فيه شيئاً. إذا كانت الرؤيا صحيحة ، فلم يكن لديه حتى ثانية ليوفرها.
سخر منه نوك.
“هذا يجعلنا نحن الاثنين.” أخذ نوك خطوتين تحذيرية إلى الوراء ، وراقب نظرته عليه ، وهو جاهز للهروب.
“كنت أمزح ، بالكاد غروب الشمس.”
‘لقد أصبح أكثر شبهاً باحساسي المانا.’ قالت سولوس.
لعن أسلاف البايك وشكك في أخلاقيات خيارات التزاوج ، قام ليث بضرب الجدار المجاور بالقوة الضعيفة التي استطاع حشدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليس مضحكاً!” صرخ ضارباِ مرة أخرى.
“عائلتي في خطر ، من يدري ما كان يمكن أن يحدث لهم في ثلاثة أيام؟ لقد أخفتني حتى الموت!”
يمكن لليث الآن أن يرى طاقة العالم تتدفق من الأشجار والأوراق وحتى من الحجارة. كانت الغابة كلها من حوله تتنفس ، وتولد ريح مانا لم تكن مرئية له من قبل.
“هذا يجعلنا نحن الاثنين.” أخذ نوك خطوتين تحذيرية إلى الوراء ، وراقب نظرته عليه ، وهو جاهز للهروب.
“لماذا أنت خائف؟”
‘نعم. بطريقة ما لا يزال أسوأ ، في طريقة أخرى أفضل. انظري إلى ذلك.’
سخر منه نوك.
“لا أريد أن أنتهي مثل الحائط لمجرد مزحة غبية.”
“هل سيصبح لاميت؟” ذكّرت الأحداث التي وقعت أمام نوك ما حدث لراغول قبل ساعات قليلة فقط.
في كل مرة ينكسر فيها العظم ، تتسرب منه الشوائب ، وتجد طريقها للخروج من خلال أي من فتحاته. كان معظمها يتدفق من عينيه وأذنيه وفمه ، مشكلةً بركة تحت رأسه.
نظر ليث إلى لكمته ، واكتشف أنها أحدثت تجويفاً صغيراً في الحائط. نشأت شبكة العنكبوت من الشقوق الصغيرة من نقطة التأثير.
في بعض الأحيان كان مجرد شق. في أوقات أخرى ، ينكسر العظم كله إلى شظايا صغيرة قبل أن يتجمع مرة أخرى. عندما جاء دور الجمجمة ، قفز نوك للخلف بدافع الخوف.
‘ما الذي؟’ فكر ليث وسولوس ، وهما لا يزالان في حالة ذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لم أشعر بأي شيء. كيف يمكنني أن أكون بهذه القوة؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ليث إلى لكمته ، واكتشف أنها أحدثت تجويفاً صغيراً في الحائط. نشأت شبكة العنكبوت من الشقوق الصغيرة من نقطة التأثير.
جاءت أصوات الطقطقة والخشخشة واحدة تلو الأخرى ، إذا حدث أن كان هناك شخص من الأرض ، فسيظن أن شخصاً ما كان يصنع الفشار. من الداخل ، كان بإمكان سولوس رؤية عظامه تتشقق وتلتئم باستمرار بمعدل ينذر بالخطر.
‘يجب أن يكون بسبب ما حدث لهيكلك العظمي. تدفق المانا الخاصة بك مختلف تماماً عن السابق.’ أشارت سولوس.
قبل المغادرة ، سأل ليث كالا عن كيفية إدراك وإغراء المطقطقين. للأسف ، تطلب الأول إحساساً سحرياً عالياً يفتقر إليه ، بينما كان الأخير أبسط بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لقد تغيرت جودة المانا بالكاد ، ولكن الآن حتى في حالة الراحة ، فإن الطاقة التي ينتجها جوهرك بشكل سلبي قادرة على الوصول إلى كل شبر من جسمك. لقد رأيت شيئاً كهذا فقط في الوحوش السحرية مثل الحامي.’
“ماذا يحدث؟” هرعت كالا عائدةً إلى الكهف بعد أول صوت قصف متوقعةً الأسوأ.
عندما رأت كالا الأشبال على قيد الحياة وبصحة جيدة ، تنهدت البايك بارتياح ، ولكن بعد ذلك وصلت رائحة غريبة إلى أنفها. ليس وحشياً ولا بشرياً ، لقد كان شيئاً ضائعاً بينهما.
“رائحتك أصبحت أقل إنسانية من ذي قبل. إنها تشبه تلك التي تنبعث من لورد الغابة.” لمعت عيونها بفهم الطبيعة الحقيقية لضيفهم.
“آفة ، لقد تغيرت.” لقد كان تصريحاً ، ولم يكن هناك أدنى شك في صوتها.
‘اللاوعي هو في الواقع نعمة متنكرة. سيكون الألم معذباً إذا كان ليث لا يزال مستيقظاً.’ فكرت سولوس.
“رائحتك أصبحت أقل إنسانية من ذي قبل. إنها تشبه تلك التي تنبعث من لورد الغابة.” لمعت عيونها بفهم الطبيعة الحقيقية لضيفهم.
“رائحتك أصبحت أقل إنسانية من ذي قبل. إنها تشبه تلك التي تنبعث من لورد الغابة.” لمعت عيونها بفهم الطبيعة الحقيقية لضيفهم.
“عائلتي في خطر ، من يدري ما كان يمكن أن يحدث لهم في ثلاثة أيام؟ لقد أخفتني حتى الموت!”
قبل المغادرة ، سأل ليث كالا عن كيفية إدراك وإغراء المطقطقين. للأسف ، تطلب الأول إحساساً سحرياً عالياً يفتقر إليه ، بينما كان الأخير أبسط بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خارج لورد الغابة ، لا. ربما استنفد الآفة للتو…”
بدى اتصال العنكبوت الغذائي تماماً مثل النبضات الإيقاعية لقلب الإنسان ، فقط كان يجب أن ينبعث عبر السحر خلال الأرض.
—————–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في طريق عودته ، أثناء الطيران في الهواء ، قام بتنشيط رؤية الحياة ، باحثاً عن المزيد من التغييرات في قدراته. اكتشف ليث أنه الآن لم يظهر فقط قوة الحياة والمانا من خلال الألوان.
‘يبدو أنك مصاب بالحمى.’ حذرت سولوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أخبار سارة! لقد تجاوزت أخيراً عنق الزجاجة. جوهرك المانا أخيراً في منتصف الطريق عبر الأزرق السماوي. ربما كان الإجهاد المستمر ودورات الشفاء في الأشهر القليلة الماضية هي الحيلة.’ كلمات سولوس لم يكن لها معنى بالنسبة له.
يمكن لليث الآن أن يرى طاقة العالم تتدفق من الأشجار والأوراق وحتى من الحجارة. كانت الغابة كلها من حوله تتنفس ، وتولد ريح مانا لم تكن مرئية له من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {النيص أو الشيهم أو الدعلج هي عائلة من القوارض يميزها غطاء من الأشواك الحادة، التي تستخدمها للدفاع عن نفسها من الحيوانات المفترسة. موطنها الرئيسي في الأمريكيتين، وآسيا، وأفريقيا، وأوروبا. النيص هو ثالث أكبر نوع قوارض بعد خنزير الماء والقندس.}
‘لقد أصبح أكثر شبهاً باحساسي المانا.’ قالت سولوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يحدث؟” هرعت كالا عائدةً إلى الكهف بعد أول صوت قصف متوقعةً الأسوأ.
‘نعم. بطريقة ما لا يزال أسوأ ، في طريقة أخرى أفضل. انظري إلى ذلك.’
يمكن لليث الآن أن يرى طاقة العالم تتدفق من الأشجار والأوراق وحتى من الحجارة. كانت الغابة كلها من حوله تتنفس ، وتولد ريح مانا لم تكن مرئية له من قبل.
أشار ليث إلى فسحة في الغابة. كانت قريبة من النقطة التي قاتل فيها المرتزقة ، لكن من السماء وبنظرته العادية ، كان عادة ما يفشل في التعرف على المكان.
بمجرد أن تمكن ليث من النهوض ، حتى فتح الباب الحجري بسحر الأرض أثبت أنه يمثل تحدياً.
“عائلتي في خطر ، من يدري ما كان يمكن أن يحدث لهم في ثلاثة أيام؟ لقد أخفتني حتى الموت!”
لكن الآن يمكنه رؤية كل شيء. جاءت الرياح الحمراء من الحيوانات ، والخضراء من النباتات ، والرمادية من الحجارة ، والسوداء من الموتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا أريد أن أنتهي مثل الحائط لمجرد مزحة غبية.”
كان على ليث فقط أن يمد يديه وسيشعر بالطاقات المتعفنة في انتظار الاستدعاء.
‘اللاوعي هو في الواقع نعمة متنكرة. سيكون الألم معذباً إذا كان ليث لا يزال مستيقظاً.’ فكرت سولوس.
“انهض! انهض يا فيلقي!”
كانت الرائحة الكريهة لا تطاق ، واضطرت كالا إلى تدمير المادة الشبيهة بالقطران بسحر الظلام ، خوفاً من أن تضرهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ليث إلى لكمته ، واكتشف أنها أحدثت تجويفاً صغيراً في الحائط. نشأت شبكة العنكبوت من الشقوق الصغيرة من نقطة التأثير.
كان يشعر بالعديد من الجثث تتحرك تحت الأرض ، وهي تخدش للهرب.
في بعض الأحيان كان مجرد شق. في أوقات أخرى ، ينكسر العظم كله إلى شظايا صغيرة قبل أن يتجمع مرة أخرى. عندما جاء دور الجمجمة ، قفز نوك للخلف بدافع الخوف.
—————–
ثم تركهم يذهبون. لم يكن لديه وقت ليضيعه ، كان عليه القيام بأشياء كثيرة قبل حلول الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—————–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة: Acedia
“كنت أمزح ، بالكاد غروب الشمس.”
—————–
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
