يأس 2
الفصل 133 يأس 2
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كونه ساحراً حقيقياً يدرس نفسه بنفسه مع القليل من المعرفة خارج المستوى الثالث ، كان دائماً يمثل مشكلة لليث. كان عليه أن يعوض من الصفر معظم تعاويذه ، ولم يكن لديه وقت فراغ كبير ، إن لم يكن لا شيء على الإطلاق ، كانت مجموعة أدواته محدودة للغاية.
أدت التعويذة الثانية من الوحدة الحمراء إلى تمزيقهن إلى أشلاء ، مما أجبر ليث على المراوغة والتلويح بشفرات رياح لا حصر لها ، قادرة على قطع الصخور والأوساخ مثل سكين ساخن مضغوط على الزبدة.
كونه ساحراً حقيقياً يدرس نفسه بنفسه مع القليل من المعرفة خارج المستوى الثالث ، كان دائماً يمثل مشكلة لليث. كان عليه أن يعوض من الصفر معظم تعاويذه ، ولم يكن لديه وقت فراغ كبير ، إن لم يكن لا شيء على الإطلاق ، كانت مجموعة أدواته محدودة للغاية.
لهذا السبب ، كانت معظم تعويذاته مشتقة من التقليد. كانت الحماية الكاملة لفلوريا ، وتأثير تيارات هواء الراي أو هالة الذابل المظلمة ، كلها حيلاً التقطها على طول الطريق.
لهذا السبب ، كانت معظم تعويذاته مشتقة من التقليد. كانت الحماية الكاملة لفلوريا ، وتأثير تيارات هواء الراي أو هالة الذابل المظلمة ، كلها حيلاً التقطها على طول الطريق.
في مقامرة أخيرة ، استخدم كل قوته المتبقية ، حتى بمساعدة سولوس ، لعزل نفسه بحاجز سميك مصنوع من الهواء ، يدور بسرعة حول جسده لصرف النيران وتجنب الاتصال المباشر ، بينما استخدم سحر الماء على نفسه ، في بالطريقة التي كانت ستجمده في أي ظروف أخرى حتى الموت.
سمحت له معركته مع النبات البغيض بفهم سحر الظلام بشكل أكبر ، وكيفية التغلب على قيوده البغيضة.
كان الظلام عنصراً قادراً على إلحاق قدر هائل من الضرر الإضافي مع مرور الوقت ، ولزيادة الطين بلة ، كان من الصعب للغاية الدفاع عنه. من ناحية أخرى ، على الرغم من ذلك ، كانت التعويذات القائمة على الظلام بطيئة جداً لدرجة أن المواقف المتخصصة الخارجية كانت غير مجدية.
تتطلب لمسة مصاص الدماء اتصالاً جسدياً ، وبالتالي كان الملاذ الأخير. كان لهالة الذابل المظلمة نطاق جيد ، لكنها تطلبت إنفاقاً ضخماً للمانا مقارنةً بالضرر الذي حدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تتطلب لمسة مصاص الدماء اتصالاً جسدياً ، وبالتالي كان الملاذ الأخير. كان لهالة الذابل المظلمة نطاق جيد ، لكنها تطلبت إنفاقاً ضخماً للمانا مقارنةً بالضرر الذي حدث.
هذا هو السبب في أن ليث قد فكر ملياً في الأمر طويلاً ، محاولاً اكتشاف طريقة لاستخدام سحر الظلام للتغطية على نقاط ضعفه. بغض النظر عن الذي خطط له مسبقاً ، كان لا يزال مقاتلاً هاوياً ، يفتقر إلى أي تدريب احترافي.
برؤية أن الوحش لا يزال على قيد الحياة ، ومات أربعة من المخالب آخرين ، تحول خوفهم إلى يأس ، لكن هذا لم يمنعهم. في المعركة لم يكن هناك وقت للتذمر أو الحزن ، فقط النصر أو الهزيمة.
على الرغم من كونه أبطأ بكثير من ليث ، كان عضوان من المخالب كافيين لإجباره على بذل قصارى جهده فقط حتى لا يتحول إلى لحم مفروم في بضع ثوان. بفضل خبرتهم القتالية الغنية ، تمكنوا من توقع تحركاته وتعديل هجماتهم وفقاً لذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تتطلب لمسة مصاص الدماء اتصالاً جسدياً ، وبالتالي كان الملاذ الأخير. كان لهالة الذابل المظلمة نطاق جيد ، لكنها تطلبت إنفاقاً ضخماً للمانا مقارنةً بالضرر الذي حدث.
للحصول على اليد العليا ، كان بحاجة إلى القتال بطريقة قذرة وبلا خجل كما كان من قبل ، مستغلاً حقيقة أن خصومه لا يعرفون شيئاً عن السحر الحقيقي. عندما اقترب الخبراء الأربعة ، ظهرت مجسات سوداء من جسد ليث ، في محاولة للإمساك بمن يقترب.
ناهيك عن أنه حتى السرعة يمكن أن تفعل هذا القدر فقط أمام مثل هذا العمل الجماعي المكرر. في اللحظة التي اقتربوا فيها ، استخدموا ميزة النطاق التي تمنحها شفراتهم لمنع ليث من الهروب أو الهجوم المضاد.
بدا أن المخالب الأربعة يتقدمون في العمر بحلول الثانية ، وشعرهم يصبح رقيقاً وشيباً ، بينما كانت وجوههم الآن مليئة بالتجاعيد ، وبدأ الجلد في الترهل. كان في الواقع مجرد تأثير تجميلي ناتج عن فقدان مفاجئ للرطوبة وقوة الحياة.
للحصول على اليد العليا ، كان بحاجة إلى القتال بطريقة قذرة وبلا خجل كما كان من قبل ، مستغلاً حقيقة أن خصومه لا يعرفون شيئاً عن السحر الحقيقي. عندما اقترب الخبراء الأربعة ، ظهرت مجسات سوداء من جسد ليث ، في محاولة للإمساك بمن يقترب.
لأول مرة منذ سنوات عديدة ، بدأ أعضاء المخالب يشعرون بالخوف. منذ اللحظة التي فتح فيها سيفيت بوابة الاعوجاج ، تحول يومهم بسرعة إلى كابوس.
كانت غريزة المخالب الأولى هي قطعهم ، لكن المجسات كانت مصنوعة من طاقة نقية ، لذا فقد مروا عبر الشفرات مثل النسيم ، يهاجمون أجساد الأعداء ، ويمتصون قوة حياتهم ويمنحونها لسيدهم.
كان نداء الموت هو الجواب الذي ابتكره ليث لمشاكله. أي شخص اقترب كثيراً سيتعين عليه تحمل لمسة مصاص الدماء للمجسات ، التي لم تكن أكثر من كتلة كثيفة من سحر الظلام تسترشد بإرادته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن أمام ليث خيار آخر ، ولم يكن بإمكانه الطيران بعيداً إلا بأسرع ما يمكن. لقد استخدم كل قوته المتبقية لرفع جدار حجري تلو الآخر ، على أمل أن يتمكن بين المسافة والحواجز المؤقتة من البقاء على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن أمام ليث خيار آخر ، ولم يكن بإمكانه الطيران بعيداً إلا بأسرع ما يمكن. لقد استخدم كل قوته المتبقية لرفع جدار حجري تلو الآخر ، على أمل أن يتمكن بين المسافة والحواجز المؤقتة من البقاء على قيد الحياة.
يعني الشكل المضغوط أنه ، على عكس الهالة المظلمة ، تأثير التجفيف كان سريعاً وفعالاً ، في حين أن المدى المتوسط للتعويذة جعل السرعة البطيئة غير ذات صلة. بفضل الحماية الكاملة ، كان ليث مدركاً تماماً لمحيطه ، وبالتالي كان قادراً على التعامل مع كل مجس كما لو كان أحد أطرافه.
على الرغم من كل جهوده ، استمر الانفجار في الاقتراب أكثر فأكثر. لم يكن ليث سريعاً بما يكفي لتجاوزه ، وكان أمله الوحيد هو الابتعاد بما يكفي عن بؤرة التعويذة ليتحمل أقل قدر ممكن من الضرر.
للحصول على اليد العليا ، كان بحاجة إلى القتال بطريقة قذرة وبلا خجل كما كان من قبل ، مستغلاً حقيقة أن خصومه لا يعرفون شيئاً عن السحر الحقيقي. عندما اقترب الخبراء الأربعة ، ظهرت مجسات سوداء من جسد ليث ، في محاولة للإمساك بمن يقترب.
معاً ، قدمت التعويذتان دفاعاً مثالياً. اقترب ، وتصبح طعاماً. ابتعد ، وعاني السحر الحقيقي. لم يعد ليث بحاجة للهجوم بعد الآن ، كان بإمكانه ببساطة التركيز على المراوغة بينما تقوم المجسات بالباقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالكاد بعد ثوانٍ قليلة من تفعيل نداء الموت ، أدركت المخالب القريبة ما كان يحدث. كانت أنفاسهم متقطعة ، وكانت حركاتهم بطيئة ، وكل ضربة كانت قذرة أكثر من السابقة.
أولئك الذين لم يتمكن من تجنبهم ، توغلوا بعمق في جسده ، ولم يتوقفوا إلا في منتصف الطريق عبر العظام. كانت الجروح شديدة للغاية بحيث لا يمكن قطع مستقبلات الألم ، وإلا فإن جسده كله سيصبح يعرج.
لهذا السبب ، كانت معظم تعويذاته مشتقة من التقليد. كانت الحماية الكاملة لفلوريا ، وتأثير تيارات هواء الراي أو هالة الذابل المظلمة ، كلها حيلاً التقطها على طول الطريق.
وبدلاً من ذلك ، شُفي خصمهم بالكامل فجأة ، إما بمراوغة أو إعاقة هجماتهم المشتركة بيديه العاريتين ، دون حتى قطرة عرق. لكن الجزء الأكثر إثارة للصدمة كان عندما لاحظ الخمسة ، بما في ذلك ليث ، أثراً جانبياً غير متوقع للتعويذة.
من خلال تناوب موجات التعاويذ من الفريقين ، خططت لتمطر على الوحش دماراً كافياً لإنهاء الكابوس.
بدا أن المخالب الأربعة يتقدمون في العمر بحلول الثانية ، وشعرهم يصبح رقيقاً وشيباً ، بينما كانت وجوههم الآن مليئة بالتجاعيد ، وبدأ الجلد في الترهل. كان في الواقع مجرد تأثير تجميلي ناتج عن فقدان مفاجئ للرطوبة وقوة الحياة.
أدت التعويذة الثانية من الوحدة الحمراء إلى تمزيقهن إلى أشلاء ، مما أجبر ليث على المراوغة والتلويح بشفرات رياح لا حصر لها ، قادرة على قطع الصخور والأوساخ مثل سكين ساخن مضغوط على الزبدة.
لا شيء لا يمكن إصلاحه بقليل من المشروبات وبعض الراحة. لا مخلب يخشى الموت ، لكن العمر؟ كانت هذه مسألة أخرى تماماً.
لأول مرة منذ سنوات عديدة ، بدأ أعضاء المخالب يشعرون بالخوف. منذ اللحظة التي فتح فيها سيفيت بوابة الاعوجاج ، تحول يومهم بسرعة إلى كابوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيراً وليس آخراً ، ما هو نوع الوحش الذي يمكنه استدعاء رعب غير مسمى؟
منذ متى يمكن للأطفال تمزيق الرؤوس؟ منذ متى يمكن إلقاء التعاويذ بدون كلمات سحرية أو إشارات يد؟ كيف يمكن أن يوجد شخص قادر على قتل جندي من عيار نيغال بمجرد تلويح اليد؟
أطلقت بيريت وآخر عضو في الوحدة البيضاء تعويذاتهم أيضاً.
أخيراً وليس آخراً ، ما هو نوع الوحش الذي يمكنه استدعاء رعب غير مسمى؟
هذا هو السبب في أن ليث قد فكر ملياً في الأمر طويلاً ، محاولاً اكتشاف طريقة لاستخدام سحر الظلام للتغطية على نقاط ضعفه. بغض النظر عن الذي خطط له مسبقاً ، كان لا يزال مقاتلاً هاوياً ، يفتقر إلى أي تدريب احترافي.
الفصل 133 يأس 2
“أسود ، تراجعوا! أحمر ، أطلقوا النار كما تشاؤون! أبيض ، أوقفوا نيرانكم حتى ينتهي أحمر!” لم يتسبب الخوف أبداً في تعثر بيريت ، ولم تكن هذه المرة مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبدلاً من ذلك ، شُفي خصمهم بالكامل فجأة ، إما بمراوغة أو إعاقة هجماتهم المشتركة بيديه العاريتين ، دون حتى قطرة عرق. لكن الجزء الأكثر إثارة للصدمة كان عندما لاحظ الخمسة ، بما في ذلك ليث ، أثراً جانبياً غير متوقع للتعويذة.
بالكاد بعد ثوانٍ قليلة من تفعيل نداء الموت ، أدركت المخالب القريبة ما كان يحدث. كانت أنفاسهم متقطعة ، وكانت حركاتهم بطيئة ، وكل ضربة كانت قذرة أكثر من السابقة.
من خلال تناوب موجات التعاويذ من الفريقين ، خططت لتمطر على الوحش دماراً كافياً لإنهاء الكابوس.
بدا أن المخالب الأربعة يتقدمون في العمر بحلول الثانية ، وشعرهم يصبح رقيقاً وشيباً ، بينما كانت وجوههم الآن مليئة بالتجاعيد ، وبدأ الجلد في الترهل. كان في الواقع مجرد تأثير تجميلي ناتج عن فقدان مفاجئ للرطوبة وقوة الحياة.
عندما حاول الأربعة من فريق أسود التراجع ، اكتشفوا أن المجسات السوداء أصبحت صلبة. بعد أن تم صهرهم بسحر الروح ، قاموا بجر ضحاياهم إلى الوراء ، مستخدمينهم كدروع ضد الهجمات القادمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الظلام عنصراً قادراً على إلحاق قدر هائل من الضرر الإضافي مع مرور الوقت ، ولزيادة الطين بلة ، كان من الصعب للغاية الدفاع عنه. من ناحية أخرى ، على الرغم من ذلك ، كانت التعويذات القائمة على الظلام بطيئة جداً لدرجة أن المواقف المتخصصة الخارجية كانت غير مجدية.
بعد وصول الموجة الصدمية الأولى ، أدرك ليث أنه قلل بشكل كبير من تقدير تعاويذ المستوى الخامس.
في مقامرة أخيرة ، استخدم كل قوته المتبقية ، حتى بمساعدة سولوس ، لعزل نفسه بحاجز سميك مصنوع من الهواء ، يدور بسرعة حول جسده لصرف النيران وتجنب الاتصال المباشر ، بينما استخدم سحر الماء على نفسه ، في بالطريقة التي كانت ستجمده في أي ظروف أخرى حتى الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الجثث الأربعة ، حتى مع كل وسائل الحماية السحرية ، تكفي بالكاد لمنع الأولى ، وهي سلسلة كثيفة من البروق غلّت المخالب الأربعة من الداخل محولةً إياهم إلى جثث متفحمة.
كانت الجثث الأربعة ، حتى مع كل وسائل الحماية السحرية ، تكفي بالكاد لمنع الأولى ، وهي سلسلة كثيفة من البروق غلّت المخالب الأربعة من الداخل محولةً إياهم إلى جثث متفحمة.
لهذا السبب ، كانت معظم تعويذاته مشتقة من التقليد. كانت الحماية الكاملة لفلوريا ، وتأثير تيارات هواء الراي أو هالة الذابل المظلمة ، كلها حيلاً التقطها على طول الطريق.
أدت التعويذة الثانية من الوحدة الحمراء إلى تمزيقهن إلى أشلاء ، مما أجبر ليث على المراوغة والتلويح بشفرات رياح لا حصر لها ، قادرة على قطع الصخور والأوساخ مثل سكين ساخن مضغوط على الزبدة.
أولئك الذين لم يتمكن من تجنبهم ، توغلوا بعمق في جسده ، ولم يتوقفوا إلا في منتصف الطريق عبر العظام. كانت الجروح شديدة للغاية بحيث لا يمكن قطع مستقبلات الألم ، وإلا فإن جسده كله سيصبح يعرج.
ترجمة: Acedia
برؤية أن الوحش لا يزال على قيد الحياة ، ومات أربعة من المخالب آخرين ، تحول خوفهم إلى يأس ، لكن هذا لم يمنعهم. في المعركة لم يكن هناك وقت للتذمر أو الحزن ، فقط النصر أو الهزيمة.
لا شيء لا يمكن إصلاحه بقليل من المشروبات وبعض الراحة. لا مخلب يخشى الموت ، لكن العمر؟ كانت هذه مسألة أخرى تماماً.
عندما اجتاحته النيران ، توقف ليث عن الطيران ، مما سمح لموجة الصدمة بحمله بعيداً. ركضت قشعريرة برد في عموده الفقري ، وكاد الخوف جعل ذهنه فارغاً ، لكنه رفض الاستسلام.
أطلقت بيريت وآخر عضو في الوحدة البيضاء تعويذاتهم أيضاً.
لم يكن أمام ليث خيار آخر ، ولم يكن بإمكانه الطيران بعيداً إلا بأسرع ما يمكن. لقد استخدم كل قوته المتبقية لرفع جدار حجري تلو الآخر ، على أمل أن يتمكن بين المسافة والحواجز المؤقتة من البقاء على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {كمصراع نافذة أو كاميرا.}
مهما كان ، فقد اصطدم بقوة بركان.
مهما كان ، فقد اصطدم بقوة بركان.
برؤية أن الوحش لا يزال على قيد الحياة ، ومات أربعة من المخالب آخرين ، تحول خوفهم إلى يأس ، لكن هذا لم يمنعهم. في المعركة لم يكن هناك وقت للتذمر أو الحزن ، فقط النصر أو الهزيمة.
المكان الذي كان فيه ليث حتى جزء من الثانية قد تحول إلى دوامة من اللهب الأرجواني ، التي انفجرت بعنف شديد ، وقلبت الجدران الحجرية في الحصى ، وداست عليها كما لو كانت مجرد قطع دومينو.
هذا هو السبب في أن ليث قد فكر ملياً في الأمر طويلاً ، محاولاً اكتشاف طريقة لاستخدام سحر الظلام للتغطية على نقاط ضعفه. بغض النظر عن الذي خطط له مسبقاً ، كان لا يزال مقاتلاً هاوياً ، يفتقر إلى أي تدريب احترافي.
توقف ليث عن إهدار طاقاته على انصهار السحر ، واحتفظ بانصهار الضوء فقط ليواصل تجديد جروحه الحالية والمستقبلية وانصهار الأرض في محاولة لإنقاذ حياته. كل شيء آخر لديه ، كان يركز على سرعته ، في محاولة لتجنب أن يتحول إلى كومة من الرماد بسبب اللهب الأرجواني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {كمصراع نافذة أو كاميرا.}
على الرغم من كل جهوده ، استمر الانفجار في الاقتراب أكثر فأكثر. لم يكن ليث سريعاً بما يكفي لتجاوزه ، وكان أمله الوحيد هو الابتعاد بما يكفي عن بؤرة التعويذة ليتحمل أقل قدر ممكن من الضرر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {كمصراع نافذة أو كاميرا.}
لكنها كانت كلها عديمة الفائدة. حتى من مسافة بعيدة ، متحركاً أسرع من الرصاصة ، يمكن أن يشعر ليث بالحرارة الحارقة التي تحرق قدميه على الرغم من الأحذية السحرية وانصهار الأرض.
معاً ، قدمت التعويذتان دفاعاً مثالياً. اقترب ، وتصبح طعاماً. ابتعد ، وعاني السحر الحقيقي. لم يعد ليث بحاجة للهجوم بعد الآن ، كان بإمكانه ببساطة التركيز على المراوغة بينما تقوم المجسات بالباقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما اجتاحته النيران ، توقف ليث عن الطيران ، مما سمح لموجة الصدمة بحمله بعيداً. ركضت قشعريرة برد في عموده الفقري ، وكاد الخوف جعل ذهنه فارغاً ، لكنه رفض الاستسلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في مقامرة أخيرة ، استخدم كل قوته المتبقية ، حتى بمساعدة سولوس ، لعزل نفسه بحاجز سميك مصنوع من الهواء ، يدور بسرعة حول جسده لصرف النيران وتجنب الاتصال المباشر ، بينما استخدم سحر الماء على نفسه ، في بالطريقة التي كانت ستجمده في أي ظروف أخرى حتى الموت.
—————–
على الرغم من سحره الماء ، سرعان ما أصبح الهواء داخل الحاجز شديد الحرارة لدرجة أنه اضطر إلى التوقف عن التنفس حتى لا يحرق رئتيه وحنجرته. غطت البثور جلده ، وكُيّت جروحه المفتوحة على الفور.
على الرغم من سحره الماء ، سرعان ما أصبح الهواء داخل الحاجز شديد الحرارة لدرجة أنه اضطر إلى التوقف عن التنفس حتى لا يحرق رئتيه وحنجرته. غطت البثور جلده ، وكُيّت جروحه المفتوحة على الفور.
كان الألم قوياً بما يكفي لجعل ليث يبكي ، وكان سعيداً بذلك ، لأنه على الرغم من إبقاء جفنيه مغلقين مثل المصاريع ، إلا أنه ما زال يخشى أن تغلي عيناه بدون الدموع.
{كمصراع نافذة أو كاميرا.}
—————–
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت غريزة المخالب الأولى هي قطعهم ، لكن المجسات كانت مصنوعة من طاقة نقية ، لذا فقد مروا عبر الشفرات مثل النسيم ، يهاجمون أجساد الأعداء ، ويمتصون قوة حياتهم ويمنحونها لسيدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها كانت كلها عديمة الفائدة. حتى من مسافة بعيدة ، متحركاً أسرع من الرصاصة ، يمكن أن يشعر ليث بالحرارة الحارقة التي تحرق قدميه على الرغم من الأحذية السحرية وانصهار الأرض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات