خلف البوابة.
184: خلف البوابة.
‘سيكون ذلك أفضل! إذا كان هود أوغين يتظاهر بأنه مجنون، بينما أستخدم طقس وساطة عليه، فسيكون الأمر وكأنني دخلت إلى حديقة حيوانات ورقصت أمام نمر…’ كلاين استرخى وقال بصدق، “نعم، قائد!”
قال دون سميث بصوت لطيف وحميل “أرجوك ادخل”.
أدار كلاين مقبض الباب ودفع الباب مفتوحا ليرى القائد وهو يتناول وجبة الإفطار. في يده اليمنى كان كوب من القهوة تنبعث منه رائحة غنية. على الطبق الذي أمامه كان خبز محمص أبيض ولحم مقدد.
“قائد، لقد أتقنت المعرفة حول هذا الموضوع. أنا واثق من ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف ولم يستطع إلا أن ينشط رؤيته الروحية.
وضع دون الخبز المحمص المتبقي مع الزبدة في فمه وأكله. ثم أشار بصمت إلى الكرسي المقابل لمكتبه.
‘بصفتي مهرجًا، يدخل مصح عقلي… يذكرني دائمًا بقول مشهور: “أنه مثل العودة للمنزل” ‘ ضحك لنفسه.
لم يزعج كلاين قائده من الاستمتاع بوجبة الإفطار. بابتسامة، جلس وهو ينتظر بصبر.
وقف وسار نحو الباب.
بعد أن ختم دون سميث الطلب ووقع عليه، أخذه إلى الطابق السفلي ومشى على طول النفق المضاء بمصابيح غاز، نحو بوابة تشانيس.
رأى دون أنه ليس في عجلة من أمره، لذلك استرخى على كرسيه، والتقط قهوته لأخذ رشفة، وابتلع الطعام في فمه.
أخذ منديلًا، ومسح زوايا شفتيه وقال: “ما الأمر؟”
أومأ كلاين بجدية وقال: “التقيت دكستر غودريان، الطبيب في المصح وعضو علماء النفس الكيميائيون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان يتحدث، ألقى نظرة على المجلة التي تم نشرها مفتوحة أمام القائد.
وسرعان ما وجد مستخرج أمانثا، وأدوية العين الروحية، ومحلول الصفاء باتباع ملصقات الأبجدية.
“بالطبع، سأطلب مكونات معينة، مثل مستخلص أمانتا، وأدوية عالين الروحية، ومحلول الصفاء.”
“هل قدم أي أخبار؟” سأل دون وهو يجمع ذراعيه.
‘في الواقع، لا يحتاج المتجاوزين إلى المرور بمثل هذه المشاكل. إذا كان العجوز نيل لا يزال موجودًا، فيمكنه تصميم سحر شعائري لإعادة نمو الشعر. ثم، كان يصلي من أجل مساعدة الإلهة. سواء كان المرء مغطى بالشعر ويصبح بابون مجعد الشعر، تلك قصة أخرى… ماذا سيكون رد آلهة؟ لو كنت أنا، بالتأكيد سألعن: إبن الحقيرة…’
وصف كلاين ببساطة، “لقد أخبرني أنه قبل أن يكون هود أوغين قد أصيب بالجنون، كان هناك شخص يزوره كثيرًا. اسم هذا الشخص هو لانيفوس.”
فتحت بوابة تشانيس للسماح بمرور شخص واحد قبل التوقف. ثم دخل كلاين بمساعدة مصابيح الغاز على جانبي الممر.
“لانيفوس …” دلك دون صدغيه. “يبدو أنني سمعت به من قبل …”
ذكره كلاين قائلاً: “إنه المحتال الذي خدع ما لا يقل عن عشرة آلاف جنيه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكر دون لفترة من الوقت مع نظرة جادة على وجهه. ثم هز رأسه ليثبت أنه لم يتذكره.
على جانبي الممر كانت هناك أبواب حجرية تحمل اسم “المكونات” و “الأدوية” و “المعلومات” وما إلى ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقد جلس الاثنان وتحركا بصمت في الحديقة الصغيرة بالمستشفى وساحة الأنشطة. ثم دخلوا المبنى المكون من ثلاثة طوابق ووصلوا إلى الطابق العلوي حيث كانت غرفة هود أوغين.
‘قائد، أنت لست حساسًا على الإطلاق عندما يتعلق الأمر بالمال!’ سخر كلاين وأخبره بالقصة ذات الصلة حول لانيفوس من خلال تسليط الضوء على النقاط الرئيسية.
“””””تغيير محلول الهدوء، إلى محلول الصفاء”
“لقد ادعى المحتال كذبًا أنه توقع واشترى منجمًا للحديد يحتوي على رواسب غنية من خام الحديد. وقد جمع أموالًا من أفراد عاديين في تينغن وخدع أكثر من عشرة آلاف جنيه. بالإضافة إلى ذلك، تم خداع شابة لخطوبته وهي الآن حامل بطفله”.
“لقد زار هود أوغين عدة مرات قبل أن يصاب بالجنون”. قال دون “متجاوز التسلسل 8 متجاوز، محتال؟ مسار النهاب…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أدرك دون أخيرًا تفاصيل القصة. نظر إلى كلاين بعيونه الرمادية العميقة وقال: “ماذا تريد أن تفعل؟”
‘قائد، ذاكرتك جيدة في الواقع عندما يتعلق الأمر بهذا النوع من الأشياء…’ وجده كلاين مضحك وهو يفكر فيع. أومأ برأس بخفة وقال، “كان هذا تخميني أيضًا.”
كان الدافع الرئيسي لكلاين لكي يصبح متجاوز هو دراسة الغوامض وإيجاد طريقة للعودة إلى المنزل. نظرًا لأنها كانت فرصة للتدريب وكان واثقًا بما فيه الكفاية، كان بطبيعة الحال غير راغب في التخلي عنها.
لم يكن برود طقس الشتاء، ولكن البرد الذي من شأنه أن يجعل الإنسان يرتجف.
“لأن شركة صناعة الحديد التي أنشأها لانيفوس كانت في الجنوب وكان الضحايا من معتقدات مختلفة، لم يتم تمرير القضية إلينا في النهاية. حتى لو كان هناك دليل على تورط متجاوزين في القضية، فكان سيتم تمريرها إلى المكلفين بالعقاب”.
كان الدافع الرئيسي لكلاين لكي يصبح متجاوز هو دراسة الغوامض وإيجاد طريقة للعودة إلى المنزل. نظرًا لأنها كانت فرصة للتدريب وكان واثقًا بما فيه الكفاية، كان بطبيعة الحال غير راغب في التخلي عنها.
أدرك دون أخيرًا تفاصيل القصة. نظر إلى كلاين بعيونه الرمادية العميقة وقال: “ماذا تريد أن تفعل؟”
فجأة، كان هناك فكرة مرحة تومض في ذهنه.
‘سعال، قائد، هل يمكنك ألا تكون حساسًا جدًا…’ رد كلاين بقناع من الجدية، “أريد التحدث إلى هود أوغين عبر طقس وساطة ومعرفة سبب قدوم لانيفوس للبحث عنه. أريد أن أعرف ما إذا كانت تلك الزيارة تتعلق مباشرةً بجنونه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذ منديلًا، ومسح زوايا شفتيه وقال: “ما الأمر؟”
أومأ دون بحفة وقال، “حتى لو لم تتقدم بطلب للقيام بذلك، كنت سأكون قد أجريت تجربة مماثلة عندما كنا على يقين من أن هود أوغين مجنون.”
“ومع ذلك، أخبرتني دالي أنه أمر محفوف بالمخاطر تمامًا. هل أنت واثق؟ يمكنني طلب المساعدة من أبرشية باكلوند. لا ينبغي أن يكون تأخير الأمر لبضعة أيام مشكلة”.
كان الدافع الرئيسي لكلاين لكي يصبح متجاوز هو دراسة الغوامض وإيجاد طريقة للعودة إلى المنزل. نظرًا لأنها كانت فرصة للتدريب وكان واثقًا بما فيه الكفاية، كان بطبيعة الحال غير راغب في التخلي عنها.
كان الدافع الرئيسي لكلاين لكي يصبح متجاوز هو دراسة الغوامض وإيجاد طريقة للعودة إلى المنزل. نظرًا لأنها كانت فرصة للتدريب وكان واثقًا بما فيه الكفاية، كان بطبيعة الحال غير راغب في التخلي عنها.
…سحب كلاين نظرته وفتح الباب وخرج من مكتب القائد.
“قائد، لقد أتقنت المعرفة حول هذا الموضوع. أنا واثق من ذلك.”
تأمل دون سميث لما يقرب من عشرين ثانية واستند إلى كرسيه. قال، “امضي قدمًا واملأ وثيقة طلب. ثم اجمع ما تحتاجه من خلف بوابة تشانيس. إيه… لست متأكدًا من وجود أي سلع جاهزة. إذا لم تكن هناك أي سلع جاهزة، فاختر المكونات التي أنت بحاجة لها وأصنع الدواء وفقًا لذلك “.
“بالطبع، سأطلب مكونات معينة، مثل مستخلص أمانتا، وأدوية عالين الروحية، ومحلول الصفاء.”
‘في الواقع، لا يحتاج المتجاوزين إلى المرور بمثل هذه المشاكل. إذا كان العجوز نيل لا يزال موجودًا، فيمكنه تصميم سحر شعائري لإعادة نمو الشعر. ثم، كان يصلي من أجل مساعدة الإلهة. سواء كان المرء مغطى بالشعر ويصبح بابون مجعد الشعر، تلك قصة أخرى… ماذا سيكون رد آلهة؟ لو كنت أنا، بالتأكيد سألعن: إبن الحقيرة…’
“””””تغيير محلول الهدوء، إلى محلول الصفاء”
لم يكن برود طقس الشتاء، ولكن البرد الذي من شأنه أن يجعل الإنسان يرتجف.
“محلول الصفاء…” فكر دون في الاسم وأكد احترافية كلاين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هيا ندخل.” أومأ دون بخفة. “لقد تأكدت أنه لا يوجد أحد حول المكان.”
لقد تذكر دالي وهي تذكر أنه كان دواءً سائلًا نادرًا ما يستخدم ولكنه فعال للغاية في الوساطة.
“قائد، لقد أتقنت المعرفة حول هذا الموضوع. أنا واثق من ذلك.”
تأمل دون سميث لما يقرب من عشرين ثانية واستند إلى كرسيه. قال، “امضي قدمًا واملأ وثيقة طلب. ثم اجمع ما تحتاجه من خلف بوابة تشانيس. إيه… لست متأكدًا من وجود أي سلع جاهزة. إذا لم تكن هناك أي سلع جاهزة، فاختر المكونات التي أنت بحاجة لها وأصنع الدواء وفقًا لذلك “.
أجاب كلاين بسعادة: “حسنًا”.
لم يقف بل جلس بثبات على كرسيه.
ضوء الشموع الخافت أضاء من خلال الزجاج، مضيئا وجه الرجل المسن عديم التعابير الذي كان مزيجًا من الضوء والظلام. كانت عيناه الزرقاء الفاتحة مثل الثلج المتجمد منذ ألف عام.
قام دون بتدليك صدغيه. فكر مليًا وقال “لقد حان دوري لمراقبة المصح هذا المساء… لا يمكننا زيارة هود أوغين مباشرة. لا أحد يعرف ما إذا كان هناك أعضاء من علماء النفس الكيميائيون متنكرين كأطباء أو ممرضين أو عمال نظافة أو مرضى في المصح. لا أحد يعرف ما إذا كان علماء النفس الكيميائيون يراقبون هود أوغين أيضًا. أي إجراء نتخذه يجب أن يكون سريًا. لا يمكننا الكشف عن أن دكستر غوديريان أصبح مخبرنا “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل مكتب الكاتب وجلس أمام الآلة الكاتبة مودال أريكسون 1346 وانتهى من كتابة طلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…سنذهب عند الفجر بالتسلل سراً.”
رفع كلاين بصره ونظر من بعيد. رأى الشموع تظهر على الحائط بالتتابع، وكانت هناك شموع فضية عليها نقوش. أعطت اللهب بريق أزرق، دون أي وميض.
“نعم، سأحرسك أثناء أداء الطقس لمنع وقوع أي حوادث.”
كان الدافع الرئيسي لكلاين لكي يصبح متجاوز هو دراسة الغوامض وإيجاد طريقة للعودة إلى المنزل. نظرًا لأنها كانت فرصة للتدريب وكان واثقًا بما فيه الكفاية، كان بطبيعة الحال غير راغب في التخلي عنها.
“…سنذهب عند الفجر بالتسلل سراً.”
‘سيكون ذلك أفضل! إذا كان هود أوغين يتظاهر بأنه مجنون، بينما أستخدم طقس وساطة عليه، فسيكون الأمر وكأنني دخلت إلى حديقة حيوانات ورقصت أمام نمر…’ كلاين استرخى وقال بصدق، “نعم، قائد!”
أدرك دون أخيرًا تفاصيل القصة. نظر إلى كلاين بعيونه الرمادية العميقة وقال: “ماذا تريد أن تفعل؟”
وقف وسار نحو الباب.
فكر دون لفترة من الوقت مع نظرة جادة على وجهه. ثم هز رأسه ليثبت أنه لم يتذكره.
في ذلك الوقت، لاحظ زاوية عينيه عنوان مقال المجلة الذي كان القائد يقرأه: “كان لمفرز شجرة دونينغمان في الغابات المطيرة في القارة الجنوبية تأثير كبير على تعزيز نمو الشعر.”
…سحب كلاين نظرته وفتح الباب وخرج من مكتب القائد.
هذا الفكرة أفسدت فجأة سعادة كلاين بالحزن، ولكن كان هناك أيضًا تلميح إلى النرح في الحزن.
“””””نكتة صينية عن مجرم دخل السجن لعدة مرات وقال أن العودة للسجن كان مثل العودة إلى المنزل””””””
فجأة، كان هناك فكرة مرحة تومض في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك، أخبرتني دالي أنه أمر محفوف بالمخاطر تمامًا. هل أنت واثق؟ يمكنني طلب المساعدة من أبرشية باكلوند. لا ينبغي أن يكون تأخير الأمر لبضعة أيام مشكلة”.
كان الدافع الرئيسي لكلاين لكي يصبح متجاوز هو دراسة الغوامض وإيجاد طريقة للعودة إلى المنزل. نظرًا لأنها كانت فرصة للتدريب وكان واثقًا بما فيه الكفاية، كان بطبيعة الحال غير راغب في التخلي عنها.
‘في الواقع، لا يحتاج المتجاوزين إلى المرور بمثل هذه المشاكل. إذا كان العجوز نيل لا يزال موجودًا، فيمكنه تصميم سحر شعائري لإعادة نمو الشعر. ثم، كان يصلي من أجل مساعدة الإلهة. سواء كان المرء مغطى بالشعر ويصبح بابون مجعد الشعر، تلك قصة أخرى… ماذا سيكون رد آلهة؟ لو كنت أنا، بالتأكيد سألعن: إبن الحقيرة…’
“قائد، لقد أتقنت المعرفة حول هذا الموضوع. أنا واثق من ذلك.”
كاتشا!
هذا الفكرة أفسدت فجأة سعادة كلاين بالحزن، ولكن كان هناك أيضًا تلميح إلى النرح في الحزن.
دخل مكتب الكاتب وجلس أمام الآلة الكاتبة مودال أريكسون 1346 وانتهى من كتابة طلبه.
بعد أن ختم دون سميث الطلب ووقع عليه، أخذه إلى الطابق السفلي ومشى على طول النفق المضاء بمصابيح غاز، نحو بوابة تشانيس.
بعد أن ختم دون سميث الطلب ووقع عليه، أخذه إلى الطابق السفلي ومشى على طول النفق المضاء بمصابيح غاز، نحو بوابة تشانيس.
وصف كلاين ببساطة، “لقد أخبرني أنه قبل أن يكون هود أوغين قد أصيب بالجنون، كان هناك شخص يزوره كثيرًا. اسم هذا الشخص هو لانيفوس.”
فقط في تلك اللحظة أدرك كلاين شيئًا.
‘في الواقع، لا يحتاج المتجاوزين إلى المرور بمثل هذه المشاكل. إذا كان العجوز نيل لا يزال موجودًا، فيمكنه تصميم سحر شعائري لإعادة نمو الشعر. ثم، كان يصلي من أجل مساعدة الإلهة. سواء كان المرء مغطى بالشعر ويصبح بابون مجعد الشعر، تلك قصة أخرى… ماذا سيكون رد آلهة؟ لو كنت أنا، بالتأكيد سألعن: إبن الحقيرة…’
إنها المرة الأولى التي يذهب فيها إلى ما وراء البوابة الغامضة!
كانوا صقور ليل كبروا وتطوعوا للحراسه في الداخل.
“أتساءل كيف تبدو…” سارع بوتيرته بتوقع وجاء أمام الأبواب المزدوجة للبوابة السوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مرر طلبه لأول مرة إلى سيكا ترون، التي كانت في الخدمة في ذلك اليوم لأغراض التسجيل. ثم استعاد كلاين الوثيقة التي تحمل توقيعها الآن أيضًا. وطرق بوابة تشانيس وشعر بمدى خلاء وبعد الصدى.
“لقد ادعى المحتال كذبًا أنه توقع واشترى منجمًا للحديد يحتوي على رواسب غنية من خام الحديد. وقد جمع أموالًا من أفراد عاديين في تينغن وخدع أكثر من عشرة آلاف جنيه. بالإضافة إلى ذلك، تم خداع شابة لخطوبته وهي الآن حامل بطفله”.
“قائد، لقد أتقنت المعرفة حول هذا الموضوع. أنا واثق من ذلك.”
لم يسمع أي خطى ولكن في غضون نصف دقيقة، تم فتح البوابة التي تحتوي على سبعة شعارات مقدسة مظلمة بصرير.
فتحت بوابة تشانيس للسماح بمرور شخص واحد قبل التوقف. ثم دخل كلاين بمساعدة مصابيح الغاز على جانبي الممر.
خلف البوابة، كان هناك رجل عجوز يعاني من تجاعيد واضحة وشعر خفيف. كان يرتدي رداءًا أسود كلاسيكيًا ويمسك بفانوس حظيرة.
وسرعان ما وجد مستخرج أمانثا، وأدوية العين الروحية، ومحلول الصفاء باتباع ملصقات الأبجدية.
ضوء الشموع الخافت أضاء من خلال الزجاج، مضيئا وجه الرجل المسن عديم التعابير الذي كان مزيجًا من الضوء والظلام. كانت عيناه الزرقاء الفاتحة مثل الثلج المتجمد منذ ألف عام.
وفقا لفهم كلاين، كان هناك خمسة منهم يراقبون.
“الوثيقه” قال بصوت أجش.
فتحت بوابة تشانيس للسماح بمرور شخص واحد قبل التوقف. ثم دخل كلاين بمساعدة مصابيح الغاز على جانبي الممر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رأى كلاين الرجل المسن من قبل لأنه عند الغسق كل يوم، كان يخرج من وراء بوابة تشانيس مع شركائه. كانوا يمرون بجانب غرفة العمل ويأخذون الرواق المؤدي إلى كاتدرائية القديسة سيلينا.
‘لحسن الحظ، لا يزال من الممكن استخدامه…’ أخذ كلاين زجاجات الدواء الثلاث الصغيرة وعاد إلى بوابة تشانيس مع الحارس الذي يرافقه. لقد تخلص من الشعور بالبرد الذي وصل إلى أعمق زاوية في روحه والتجربة المخيفة لكونه يلنس بالخطوط السوداء.
كانوا صقور ليل كبروا وتطوعوا للحراسه في الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الوثيقه” قال بصوت أجش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفقا لفهم كلاين، كان هناك خمسة منهم يراقبون.
كانت عربة صقور الليل متوقفة بالفعل في الاتجاه المعاكس، في انتظاره.
“هذا هو طلبي.” نقل الوثيقة بين يديه إلى المسن أمامه.
أومأ دون بحفة وقال، “حتى لو لم تتقدم بطلب للقيام بذلك، كنت سأكون قد أجريت تجربة مماثلة عندما كنا على يقين من أن هود أوغين مجنون.”
قام الحارس بالعيون الزرقاء الفاتحة برفع فانوس الحظيرة ونظر في الطلب بعناية. بعد أن تأكد من عدم وجود أخطاء، تحرك جانبا وترك كلاين يمر.
فتحت بوابة تشانيس للسماح بمرور شخص واحد قبل التوقف. ثم دخل كلاين بمساعدة مصابيح الغاز على جانبي الممر.
مر كلاين عبر بوابة تشانيس ببطء. لم يكن قد ألقى نظرة جيدة حوله بعد عندما شعر ببرودة لا توصف.
‘لحسن الحظ، لا يزال من الممكن استخدامه…’ أخذ كلاين زجاجات الدواء الثلاث الصغيرة وعاد إلى بوابة تشانيس مع الحارس الذي يرافقه. لقد تخلص من الشعور بالبرد الذي وصل إلى أعمق زاوية في روحه والتجربة المخيفة لكونه يلنس بالخطوط السوداء.
وصف كلاين ببساطة، “لقد أخبرني أنه قبل أن يكون هود أوغين قد أصيب بالجنون، كان هناك شخص يزوره كثيرًا. اسم هذا الشخص هو لانيفوس.”
لم يكن برود طقس الشتاء، ولكن البرد الذي من شأنه أن يجعل الإنسان يرتجف.
“لقد زار هود أوغين عدة مرات قبل أن يصاب بالجنون”. قال دون “متجاوز التسلسل 8 متجاوز، محتال؟ مسار النهاب…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار كلاين مقبض الباب ودفع الباب مفتوحا ليرى القائد وهو يتناول وجبة الإفطار. في يده اليمنى كان كوب من القهوة تنبعث منه رائحة غنية. على الطبق الذي أمامه كان خبز محمص أبيض ولحم مقدد.
رفع كلاين بصره ونظر من بعيد. رأى الشموع تظهر على الحائط بالتتابع، وكانت هناك شموع فضية عليها نقوش. أعطت اللهب بريق أزرق، دون أي وميض.
“قائد، لقد أتقنت المعرفة حول هذا الموضوع. أنا واثق من ذلك.”
صرير!
لم يشكل الارتفاع المكون من طابقين أي خطر على الـ هو الحالي. لقد هبط بثبات دون أن يتعثر على الإطلاق.
أغلق الحارس بوابة تشانيس، وأصبح المحيط هادئًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفقا لفهم كلاين، كان هناك خمسة منهم يراقبون.
كان هناك ممشى واسع أمام كلاين، ممشى مرصوف بألواح حجرية قديمة.
وسرعان ما وجد مستخرج أمانثا، وأدوية العين الروحية، ومحلول الصفاء باتباع ملصقات الأبجدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على جانبي الممر كانت هناك أبواب حجرية تحمل اسم “المكونات” و “الأدوية” و “المعلومات” وما إلى ذلك.
لقد رأى الأولين من قبل، لكنها كانت المرة الأولى التي يلتقط فيها الأخير. رأى أن سائلاً أزرقًا امتد في زجاجة زجاجية شفافة. لسبب ما، جعله النظر إلى السوائل يشعر كما لو أنه دخل عناق أم.
“هذا هو طلبي.” نقل الوثيقة بين يديه إلى المسن أمامه.
في نهاية الممر، كانت هناك مجموعة من السلالم متصلة بالطوابق السفلية. امتدت إلى الظلام كما لو كانت متصلة بهوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا عجب أن يتطوع الحراس …”
‘يجب أن تكون متصلة بمواقع مختومة مختلفة تحتوي على تحف أثرية مختومة. سمعت أن هناك طوابق قليلة… أتساءل أي طابق يحتوي على رماد القديسة سيلينا؟’ تكيف كلاين مع السطوع خلف البوابة وشعر فجأة أن شيئًا بلا شكل كان يخدش على جلده. كانوا في شرائط، وكل واحد منهم جمده إلى العظام.
أومأ دون بحفة وقال، “حتى لو لم تتقدم بطلب للقيام بذلك، كنت سأكون قد أجريت تجربة مماثلة عندما كنا على يقين من أن هود أوغين مجنون.”
ارتجف ولم يستطع إلا أن ينشط رؤيته الروحية.
‘سعال، قائد، هل يمكنك ألا تكون حساسًا جدًا…’ رد كلاين بقناع من الجدية، “أريد التحدث إلى هود أوغين عبر طقس وساطة ومعرفة سبب قدوم لانيفوس للبحث عنه. أريد أن أعرف ما إذا كانت تلك الزيارة تتعلق مباشرةً بجنونه”.
ثم نظر إلى المنطقة بأكملها خلف بوابة تشانيس. كانت مليئة بخطوط سوداء دقيقة. كانوا يتمايلون بخفة، متجمعين أحيانًا معًا، وأحيانًا ممتدين. كانوا محبوكين بإحكام دون أي ثغرات.
نقر القفل بخفة، ودخل دون أولاً. ت0اوز كلاين بنيته ورأى شخصا جالسًا على السرير.
…
‘هذا… هذه هي قوة الختم خلف بوابة تشانيس؟’ أومأ كلاين بشكل لا يمكن تمييزه. كبح أفكاره وتبع الحارس. لقد مروا بباب حجري ثقيل كتب عليه “غرفة الأدوية”.
“لأن شركة صناعة الحديد التي أنشأها لانيفوس كانت في الجنوب وكان الضحايا من معتقدات مختلفة، لم يتم تمرير القضية إلينا في النهاية. حتى لو كان هناك دليل على تورط متجاوزين في القضية، فكان سيتم تمريرها إلى المكلفين بالعقاب”.
وسرعان ما وجد مستخرج أمانثا، وأدوية العين الروحية، ومحلول الصفاء باتباع ملصقات الأبجدية.
إنها المرة الأولى التي يذهب فيها إلى ما وراء البوابة الغامضة!
لقد رأى الأولين من قبل، لكنها كانت المرة الأولى التي يلتقط فيها الأخير. رأى أن سائلاً أزرقًا امتد في زجاجة زجاجية شفافة. لسبب ما، جعله النظر إلى السوائل يشعر كما لو أنه دخل عناق أم.
أدار هود أوغين رأسه ونظر إلى كلاين. ضحك بغباء وأجاب: “أنا أنتظر كعكتي”.
على الزجاجة، كان هناك تسمية. وأظهرت تاريخ التصنيع وتاريخ انتهاء الصلاحية، والذي كان لا يزال بعيدًا بعض الوقت.
أغلق كلاين باب الغرفة وضحك وهو يسأل “لماذا لا تنام؟”
“لقد ادعى المحتال كذبًا أنه توقع واشترى منجمًا للحديد يحتوي على رواسب غنية من خام الحديد. وقد جمع أموالًا من أفراد عاديين في تينغن وخدع أكثر من عشرة آلاف جنيه. بالإضافة إلى ذلك، تم خداع شابة لخطوبته وهي الآن حامل بطفله”.
‘لحسن الحظ، لا يزال من الممكن استخدامه…’ أخذ كلاين زجاجات الدواء الثلاث الصغيرة وعاد إلى بوابة تشانيس مع الحارس الذي يرافقه. لقد تخلص من الشعور بالبرد الذي وصل إلى أعمق زاوية في روحه والتجربة المخيفة لكونه يلنس بالخطوط السوداء.
‘في الواقع، لا يحتاج المتجاوزين إلى المرور بمثل هذه المشاكل. إذا كان العجوز نيل لا يزال موجودًا، فيمكنه تصميم سحر شعائري لإعادة نمو الشعر. ثم، كان يصلي من أجل مساعدة الإلهة. سواء كان المرء مغطى بالشعر ويصبح بابون مجعد الشعر، تلك قصة أخرى… ماذا سيكون رد آلهة؟ لو كنت أنا، بالتأكيد سألعن: إبن الحقيرة…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما أغلقت بوابة تشانيس، لم يستطع إلا أن ينظر إلى الوراء. تمتم على نفسه، “البقاء هناك لفترة طويلة سيؤثر على كل من الجسد والروح، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام دون بتدليك صدغيه. فكر مليًا وقال “لقد حان دوري لمراقبة المصح هذا المساء… لا يمكننا زيارة هود أوغين مباشرة. لا أحد يعرف ما إذا كان هناك أعضاء من علماء النفس الكيميائيون متنكرين كأطباء أو ممرضين أو عمال نظافة أو مرضى في المصح. لا أحد يعرف ما إذا كان علماء النفس الكيميائيون يراقبون هود أوغين أيضًا. أي إجراء نتخذه يجب أن يكون سريًا. لا يمكننا الكشف عن أن دكستر غوديريان أصبح مخبرنا “
أجاب كلاين بسعادة: “حسنًا”.
“لا عجب أن يتطوع الحراس …”
…
خلف البوابة، كان هناك رجل عجوز يعاني من تجاعيد واضحة وشعر خفيف. كان يرتدي رداءًا أسود كلاسيكيًا ويمسك بفانوس حظيرة.
حولي الفجر، استخدم كلاين تقنية خاصة لغلق غرفة نومه. دفع نافذة نافذته و قفز لأسفل.
وقف وسار نحو الباب.
‘يجب أن تكون متصلة بمواقع مختومة مختلفة تحتوي على تحف أثرية مختومة. سمعت أن هناك طوابق قليلة… أتساءل أي طابق يحتوي على رماد القديسة سيلينا؟’ تكيف كلاين مع السطوع خلف البوابة وشعر فجأة أن شيئًا بلا شكل كان يخدش على جلده. كانوا في شرائط، وكل واحد منهم جمده إلى العظام.
لم يشكل الارتفاع المكون من طابقين أي خطر على الـ هو الحالي. لقد هبط بثبات دون أن يتعثر على الإطلاق.
“لقد زار هود أوغين عدة مرات قبل أن يصاب بالجنون”. قال دون “متجاوز التسلسل 8 متجاوز، محتال؟ مسار النهاب…”
‘يجب أن تكون متصلة بمواقع مختومة مختلفة تحتوي على تحف أثرية مختومة. سمعت أن هناك طوابق قليلة… أتساءل أي طابق يحتوي على رماد القديسة سيلينا؟’ تكيف كلاين مع السطوع خلف البوابة وشعر فجأة أن شيئًا بلا شكل كان يخدش على جلده. كانوا في شرائط، وكل واحد منهم جمده إلى العظام.
كانت عربة صقور الليل متوقفة بالفعل في الاتجاه المعاكس، في انتظاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دون أي تبادل، وصل كلاين بسرعة إلى مصح مدينة تينغن العقلي في القسم الشمالي. باتباع تعليمات القائد، قام بجولة في أحد الزوايا بدون مصباح الشارع حيث رأى دون سميث المنتظر.
‘سعال، قائد، هل يمكنك ألا تكون حساسًا جدًا…’ رد كلاين بقناع من الجدية، “أريد التحدث إلى هود أوغين عبر طقس وساطة ومعرفة سبب قدوم لانيفوس للبحث عنه. أريد أن أعرف ما إذا كانت تلك الزيارة تتعلق مباشرةً بجنونه”.
كانوا صقور ليل كبروا وتطوعوا للحراسه في الداخل.
“هيا ندخل.” أومأ دون بخفة. “لقد تأكدت أنه لا يوجد أحد حول المكان.”
“…سنذهب عند الفجر بالتسلل سراً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنا.” كلاين اقترب بسرعة.
كان وجه هود أوغين طويلًا ونحيلًا. كانت مآخذ عينه مقعرة للغاية وكان شعره الأشقر مشوهاً.
‘سيكون ذلك أفضل! إذا كان هود أوغين يتظاهر بأنه مجنون، بينما أستخدم طقس وساطة عليه، فسيكون الأمر وكأنني دخلت إلى حديقة حيوانات ورقصت أمام نمر…’ كلاين استرخى وقال بصدق، “نعم، قائد!”
‘بصفتي مهرجًا، يدخل مصح عقلي… يذكرني دائمًا بقول مشهور: “أنه مثل العودة للمنزل” ‘ ضحك لنفسه.
وصف كلاين ببساطة، “لقد أخبرني أنه قبل أن يكون هود أوغين قد أصيب بالجنون، كان هناك شخص يزوره كثيرًا. اسم هذا الشخص هو لانيفوس.”
“””””نكتة صينية عن مجرم دخل السجن لعدة مرات وقال أن العودة للسجن كان مثل العودة إلى المنزل””””””
متابعا دون عن كثب. وبمساعدة سطح الجدار المتعرج، شقوا طريقهم إلى المصح بسرعة وبتوازن رائع.
ثم نظر إلى المنطقة بأكملها خلف بوابة تشانيس. كانت مليئة بخطوط سوداء دقيقة. كانوا يتمايلون بخفة، متجمعين أحيانًا معًا، وأحيانًا ممتدين. كانوا محبوكين بإحكام دون أي ثغرات.
بينما كان يتحدث، ألقى نظرة على المجلة التي تم نشرها مفتوحة أمام القائد.
استدار دون ونظر. أومأ برأس بخفة ليعطي موافقته.
‘هذا… هذه هي قوة الختم خلف بوابة تشانيس؟’ أومأ كلاين بشكل لا يمكن تمييزه. كبح أفكاره وتبع الحارس. لقد مروا بباب حجري ثقيل كتب عليه “غرفة الأدوية”.
وقد جلس الاثنان وتحركا بصمت في الحديقة الصغيرة بالمستشفى وساحة الأنشطة. ثم دخلوا المبنى المكون من ثلاثة طوابق ووصلوا إلى الطابق العلوي حيث كانت غرفة هود أوغين.
نظرًا لأن هود أوغين كان لديه إمكانية أن يصبح عنيفًا الآن بعد أن أصبح مجنونًا، فقد تم تعيينه في غرفة واحيدة. لحسن الحظ، فإن صقور الليل لم يهدروا جهودهم أثناء المراقبة، وقد أن صنع نسخة من مفتاح الغرفة منذ فترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كاتشا!
كان وجه هود أوغين طويلًا ونحيلًا. كانت مآخذ عينه مقعرة للغاية وكان شعره الأشقر مشوهاً.
نقر القفل بخفة، ودخل دون أولاً. ت0اوز كلاين بنيته ورأى شخصا جالسًا على السرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان وجه هود أوغين طويلًا ونحيلًا. كانت مآخذ عينه مقعرة للغاية وكان شعره الأشقر مشوهاً.
كان ينظر إلى النافذة المعدنية المغلقة بعيونه الزرقاء الرمادية. كان ينظر إلى القمر قرمزي في الخارج.
أغلق كلاين باب الغرفة وضحك وهو يسأل “لماذا لا تنام؟”
أغلق كلاين باب الغرفة وضحك وهو يسأل “لماذا لا تنام؟”
‘بصفتي مهرجًا، يدخل مصح عقلي… يذكرني دائمًا بقول مشهور: “أنه مثل العودة للمنزل” ‘ ضحك لنفسه.
فوجئ دون وتذكر فجأة أن كلاين أصبح الآن مهرج تسلسل 8. ومن ثم، بقي صامتًا وتراجع إلى زاوية الغرفة.
أدار هود أوغين رأسه ونظر إلى كلاين. ضحك بغباء وأجاب: “أنا أنتظر كعكتي”.
“””””نكتة صينية عن مجرم دخل السجن لعدة مرات وقال أن العودة للسجن كان مثل العودة إلى المنزل””””””
فقط في تلك اللحظة أدرك كلاين شيئًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
