معركة حتى الموت 2
الفصل 214 معركة حتى الموت 2
انتهى ليث من الحديث. لقد ركز فقط على تفادي وتجنب هجمات العدو بينما يذبل اللاميت أكثر مع كل ثانية تمر.
“أنت سريع جداً لتكون إنساناً.” قال الفالور لليث ، مستخدماً صوت طفولي يطابق وجهه لأول مرة. سمح له ليث بالاستمرار في الثرثرة ، مستخدماً حديث الرجل لنفسه السيء الغبي لتفعيل التنشيط لإصلاح جروحه وتجديد قوته.
“سحقاً للينخوس وخطته الحمقاء! تباً لمانوهار! لا يوجد مكان يمكن العثور عليه عندما تحتاج إليه حقاً!” كان غضب ليث خارج نطاق السيطرة تقريباً. في تلك اللحظة كان يكره الجميع. الأكاديمية لإخفاقهم في حمايتهم والنبلاء والتاج لأنهم تسببوا في الأزمة ، وبالكور لعبثه بعشله.
“أنت لا تهتم بالصغار.” أطلق الفالور النار على طالب آخر في الخلف ، متفاجئاً بسرور عندما رأى أن ليث لم يتوانى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أما بالنسبة لعملي الأخير…” فقد نسجت سكارليت تعويذة رمش ، ولكن بدلاً من أن ترمش بنفسها أجبرت واحد من الفالور على الظهور أمامها مباشرة. ثبته مخلبها ، بينما كانت تستخدم التنشيط للعثور على جوهر الدم وإغراقه بسحر الظلام.
ما زال ليث يرفض هذه الكلمة ، ‘أصدقاء’. ومع ذلك ، فإن إنكار ارتباطه بهم كان نفاقاً ، خاصة ولعه بفلوريا. بصرف النظر عن سولوس ، لم يجعله أي شخص خارج عائلته يشعر بأنه مميز للغاية منذ ولادته من جديد في العالم الجديد.
“هل تهتم بالكبار؟” باستخدام عقلهم الخلية ، لم يكن فالور بحاجة إلى الالتفاف لإطلاق النار على ناليير في الخلف. ما رآه أي فالور ، عرفه كل فالور. كان هذا هو السبب في عدم فائدة رمش الأساتذة حتى الآن.
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بفضل عقل الخلية ، من خلال مشاهدة ظهور بعضهم البعض ، لم يكن لدى اللاموتى نقاط عمياء.
‘إذا كنت على حق ، فسيحاولون الهرب بدلاً من القتال. يجب أن أبقيهم بعيداً عن طريق الهروب وأقتلهم بأسرع ما يمكنني.’ فكرت سكارليت.
انحرف درع ناليير عن رصاصة الظلام ، لكنها تمكنت من اختراق كتفها ، مما جعلها تصرخ من الألم والمفاجأة. انهار تشكيلهم الضعيف بالفعل.
‘استخدم سحر ظلامك للمماطلة وتدمير سحر الفالور أثناء استخدام سحر الضوء للشفاء الفوري للأضرار التي ستسببها الطاقات المتضاربة. هذا النوع من القوة لا يدوم ، إذا قاومت لفترة كافية يجب أن تدمر نفسها.’
“أسلوب بالكور فقط. إنه يضحي بحياة اللاموت الأبدية مقابل القوة المتفجرة. الطلاب الذين سقطوا بسرعة لا يمكن إلا أن يكونوا نذير شؤم.”
“لا ، أنت لا تهتم.” أومأ الفالور برأسه. “هل تهتم بهؤلاء؟” وأشار بأصابعه إلى الشبان الأربعة الذين ما زالوا ملقيين على الأرض ، وحصل في النهاية على رد فعل. توقف ليث عن استخدام التنشيط ، واندفع إلى الأمام لاعتراض التعويذة وشتته بشفرته.
بعد ذلك ، التقط فلوريا ويوريال وهرب من حشد اللاموتى الذين كانوا يطاردونهم ، وأغلق البوابة خلفه مباشرة. كانت الوحوش سريعة بما يكفي لمنافسة ليث في حالته المرهقة بينما كان رفاقه مثقلين به.
سرعان ما كانت الفجوة المادية بين الاثنين واسعة جداً لدرجة أن ليث كان بإمكانه تحمل الهجوم ، مما أدى إلى قطع جسد الفالور مراراً وتكراراً بشفرته المظلمة. على الرغم من كونه لاميت ، فقد عانى الفالور من ألم شديد ويأس.
“هذا سيكون ممتعاً!” ضحك الفالور بحرارة.
استخدم ذلك الوقت لطلب المساعدة في تميمة اتصاله. لم تكن هذه مهمة معالجو الأكاديمية الأولى. كان لابد أن يعرف قسم سحر الضوء علاجاً لمرضهم ، بعد عشر سنوات من القتال من نفس النوع من اللاموتى.
لقد كان شيئاً سمح لها فقط بقوتها الهائلة وخبرتها التي تزيد عن ثلاثمائة عام في التلاعب بالجواهر. عانى اللاميت من الألم كما لو أن روحه تمزقت إلى أشلاء ، وسحقت ، وتحولت إلى دلو يستخدمه شخص ما كوعاء للغرفة ، ثم تحول إلى أشلاء مرة أخرى.
“ليس لك رغم ذلك.” أجاب ليث بابتسامة ذئبية. رمش أمام العدو وقام بتنشيط منطقة الموت ونداء الموت في نفس الوقت.
كانت الجروح سطحية ، وبالكاد تنزف ، لكن اللحم المحيط بها كان يتحول إلى اللون الأزرق وكانت الأوردة منتفخة. استخدم ليث التنشيط لفهم ما كان يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اندلعت عدة مجسات من جسد ليث ، بينما أحاط ضباب كثيف به هو واافالور. استخدم ليث ذلك الوقت ليلقي أقوى تعويذتي ظلامه. كانت المجسات المظلمة تلتف حول أطراف الفالور ، مستنزفة قوته وجاعلة من المستحيل عليه الهروب.
“لا ، أنت لا تهتم.” أومأ الفالور برأسه. “هل تهتم بهؤلاء؟” وأشار بأصابعه إلى الشبان الأربعة الذين ما زالوا ملقيين على الأرض ، وحصل في النهاية على رد فعل. توقف ليث عن استخدام التنشيط ، واندفع إلى الأمام لاعتراض التعويذة وشتته بشفرته.
في هذه الأثناء ، كان سحر الظلام شديد التركيز الذي استدعته منطقة الموت يقضي على عمر الفالور مثل رجل جائع في بوفيه كل ما يمكنك تناوله.
رأى ليث العديد من الطلاب ، الذين قُتلوا في وقت سابق على يد الفالور ، يقفون بهدوء وأعينهم تلمع بالضوء الأحمر للموت.
“هذا سيكون ممتعاً!” ضحك الفالور بحرارة.
“لا ، لا يمكنك فعل ذلك! لا يسمح لي بالموت!” كانت أوامر بالكور مطلقة. كافح الفالور بكل قوته ، محاولاً الهروب كما أمره سيده بالقيام بذلك في حالة الخطر.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أما بالنسبة لعملي الأخير…” فقد نسجت سكارليت تعويذة رمش ، ولكن بدلاً من أن ترمش بنفسها أجبرت واحد من الفالور على الظهور أمامها مباشرة. ثبته مخلبها ، بينما كانت تستخدم التنشيط للعثور على جوهر الدم وإغراقه بسحر الظلام.
انتهى ليث من الحديث. لقد ركز فقط على تفادي وتجنب هجمات العدو بينما يذبل اللاميت أكثر مع كل ثانية تمر.
أطلق الفالور عدة أشعة من الظلام من عينيه حتى تحول ببطء إلى دخان ورماد.
سرعان ما كانت الفجوة المادية بين الاثنين واسعة جداً لدرجة أن ليث كان بإمكانه تحمل الهجوم ، مما أدى إلى قطع جسد الفالور مراراً وتكراراً بشفرته المظلمة. على الرغم من كونه لاميت ، فقد عانى الفالور من ألم شديد ويأس.
“بسرعة ، أنهيه!” صرخ لآيرونهيلم. كانت عيناه حزينتين ، لكنهما حازمتان.
كل ضربة ستأكل جزءاً كبيراً من قوة حياة سيده ، مما يجعل البغيض بداخله ينطلق ويسبب له عذاباً سيشاركه كل فالور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كتلة مصنوعة من سحر الظلام تدمر أجسادهم بينما تتقدم نحو جوهرهما المانا.
بالعودة إلى مختبره ، زادت تشنجات بالكور بشدة حتى نزف من أذنيه وعينيه وفمه.
***
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أما بالنسبة لعملي الأخير…” فقد نسجت سكارليت تعويذة رمش ، ولكن بدلاً من أن ترمش بنفسها أجبرت واحد من الفالور على الظهور أمامها مباشرة. ثبته مخلبها ، بينما كانت تستخدم التنشيط للعثور على جوهر الدم وإغراقه بسحر الظلام.
دفع الشعور بموت رفيقهم الوشيك إلى جنون الفالورين الآخرين. بسبب عقل الخلية ، شاركوا أكثر من مجرد حواسهم. شاركوا أيضاً غضبهم وفرحهم وخوفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استغل الحامي الجنون المفاجئ للعدو ليعض صدر الفالور بقوة ويثبته على الأرض ، محاصراً سيف الفالور والمحاليق داخل جسده.
لم تفوت كيف أن تدمير الفالورَين على يد كالا قد جعل اللاموتى الأدنى يعودون إلى أسلوبهم القتالي المحموم ويفقدون أي مظهر من مظاهر النظام أو الانضباط.
“بسرعة ، أنهيه!” صرخ لآيرونهيلم. كانت عيناه حزينتين ، لكنهما حازمتان.
ركز ليث بشكل أكبر ، مما زاد من كثافة سحر الظلام المحيط بهم لوضع حد للقتال. لم يكن يعرف كم من الوقت لا يزال بإمكانه ربط الفالور في مكانه. الحفاظ على كلتا التعويذات نشطة أثناء تداول الضربات مع اللاميت كان يستنزف قوته بسرعة.
“ليس لك رغم ذلك.” أجاب ليث بابتسامة ذئبية. رمش أمام العدو وقام بتنشيط منطقة الموت ونداء الموت في نفس الوقت.
فهم آيرونهيلم نواياه ، وألقى أقوى تعويذة الظلام ، النجم المظلم. أراد آيرونهيلم البكاء ، لكن صوته ظل ثابتاً ويداه ثابتة طوال فترة التعويذة.
امتد عذابه إلى جميع الفالورين المتبقين ، مما جعلهم أهدافاً سهلة. بينما كان الأول لا يزال يتحول إلى رماد ، كررت سكارليت الإجراء الثاني ، مما جعلت عقل بالكور يقع في غيبوبة للهروب من هذا التعذيب.
أنتج النجم المظلم عموداً من الظلام بنصف قطر عشرة أمتار (33 قدماً) اجتاح كلا المحاربَين حتى اختفى الفالور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظل الحامي وفياً لاسمه حتى النهاية ، وظل فخوراً حتى في حالة الهزيمة.
***
“ليس لك رغم ذلك.” أجاب ليث بابتسامة ذئبية. رمش أمام العدو وقام بتنشيط منطقة الموت ونداء الموت في نفس الوقت.
في هذه الأثناء ، كان لينخوس و رود يطيحان بلا رحمة فالورَين في وقت واحد. كان لينخوس أقوى ساحر رئيسي في أكاديميته. كانت تعاويذه الشخصية سريعة ومميتة ، ولم يكن هناك سوى هذا المقدار الذي يمكن أن يفعله الانقلاب السحري ضدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كتلة مصنوعة من سحر الظلام تدمر أجسادهم بينما تتقدم نحو جوهرهما المانا.
لجعل الأمور أسوأ بالنسبة للاموتى ، على الرغم من أن رود كان يفتقر إلى قوته النارية ، إلا أنه كان يتمتع بالكثير من البراعة والموهبة في سحر الأبعاد. عندما كانت إحدى تعويذات لينخوس على وشك أن تخطئ ، ستُفتح خطوات الاعوجاج ، وتعيد توجيهها مباشرة إلى الجزء الخلفي من الفالور.
حتى أن محاولة الهروب كانت عديمة الجدوى ، سيغير رود مواقعهما ببساطة مع مواقعهما هو ولينخوس ، الذي كان يهتم دائماً بتركهم مفاجأة سيئة مبنية على الظلام.
حتى أن محاولة الهروب كانت عديمة الجدوى ، سيغير رود مواقعهما ببساطة مع مواقعهما هو ولينخوس ، الذي كان يهتم دائماً بتركهم مفاجأة سيئة مبنية على الظلام.
فجأة أصبحت كلمات الفالور منطقية. يمكن أن يكونوا السبب الوحيد وراء إضاعة اللاميت قوة حياته لإلقاء التعاويذ التي كان يعلم أن ليث يمكن أن يتجنبها وعيناه مغلقة.
بعد فحص سريع ، اكتشف أن يوريال وفلوريا فقط قد أصيبا. كان المخلوق أعمى ، لذا سقطت معظم الأشعة على الأرض. كان يوريال قد خُدِش على ساقه بينما فلوريا على كتفها.
“هيا ، هذا كل ما يمكنك فعله؟” استهزأ رود ، بفتح العديد من خطوات الاعوجاج في وقت واحد ، مما يجعل الوابل الجديد من تعاويذ لينخوس تظهر وتختفي من فراغ. عندما حاول الفالورَين الهروب في اتجاهات مختلفة ، غيّر لينخوس موقعهما ، وجعلهما يصطدمان ببعضهما البعض. استغل رود تلك اللحظة لإعادة توجيه التعاويذ ، التي ضربت الفالورَين دفعة واحدة وحولتهما إلى غبار.
“لا ، لا يمكنك فعل ذلك! لا يسمح لي بالموت!” كانت أوامر بالكور مطلقة. كافح الفالور بكل قوته ، محاولاً الهروب كما أمره سيده بالقيام بذلك في حالة الخطر.
“عمل ممتاز ، رود.” قال لينخوس.
“سحقاً للينخوس وخطته الحمقاء! تباً لمانوهار! لا يوجد مكان يمكن العثور عليه عندما تحتاج إليه حقاً!” كان غضب ليث خارج نطاق السيطرة تقريباً. في تلك اللحظة كان يكره الجميع. الأكاديمية لإخفاقهم في حمايتهم والنبلاء والتاج لأنهم تسببوا في الأزمة ، وبالكور لعبثه بعشله.
“أنا سعيد لوجودك بجانبي.”
“أنا سعيد لوجودك بجانبي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سقط اثنان ، وتبقى ستة.” قام الساحرين الرئيسيين بالانتقال لإنقاذ زملائهم ، على أمل الفوز في المعركة.
“الوحش القذر ، حان وقتك!” قال الفالور الأول مستلاً سيفه.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘باسم خالقي! ليث ، ورائك!’ على الرغم من كونه على وشك الإنهاك ، اتبع ليث تعليمات سولوس ، وهو مستعد للقتال بآخر أجزاء من القوة لديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أما بالنسبة لعملي الأخير…” فقد نسجت سكارليت تعويذة رمش ، ولكن بدلاً من أن ترمش بنفسها أجبرت واحد من الفالور على الظهور أمامها مباشرة. ثبته مخلبها ، بينما كانت تستخدم التنشيط للعثور على جوهر الدم وإغراقه بسحر الظلام.
بمجرد خروجها من المقر ، طاردت سكارليت الفالور واحداً تلو الآخر. حتى مع وجود عقل خلية يدعمهم ، لم يكن الآخرون يمثلون تهديداً كبيراً.
لقد كان شيئاً سمح لها فقط بقوتها الهائلة وخبرتها التي تزيد عن ثلاثمائة عام في التلاعب بالجواهر. عانى اللاميت من الألم كما لو أن روحه تمزقت إلى أشلاء ، وسحقت ، وتحولت إلى دلو يستخدمه شخص ما كوعاء للغرفة ، ثم تحول إلى أشلاء مرة أخرى.
بعد ذلك ، التقط فلوريا ويوريال وهرب من حشد اللاموتى الذين كانوا يطاردونهم ، وأغلق البوابة خلفه مباشرة. كانت الوحوش سريعة بما يكفي لمنافسة ليث في حالته المرهقة بينما كان رفاقه مثقلين به.
لم تفوت كيف أن تدمير الفالورَين على يد كالا قد جعل اللاموتى الأدنى يعودون إلى أسلوبهم القتالي المحموم ويفقدون أي مظهر من مظاهر النظام أو الانضباط.
من بين الثمانية اللاموتى الأعظم المتبقين ، كان اثنان يحتجزان نفسيهما في ضواحي مدينة التعدين. اشتبهت سكارليت في أن رفضهم التزحزح حتى بعد فقدان اثنين من جنرالاتهم يمكن أن يعتمد على دورهم في الحفاظ على نشاط عقل الخلية.
حتى أن محاولة الهروب كانت عديمة الجدوى ، سيغير رود مواقعهما ببساطة مع مواقعهما هو ولينخوس ، الذي كان يهتم دائماً بتركهم مفاجأة سيئة مبنية على الظلام.
رمشت خلف ظهورهم ، غامرةً هديرها بسحر الهواء ، مما جعلتهم يتعثرون على الأرض مثل الدمى المصنوعة من القماش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اخرس.” قاطعت سكارليت الفالور الثاني ، ومزقت رأس المخلوق بمخالبها. بلغ غضبها ذروته عندما سمعت هذه الكلمات مرة أخرى.
فجأة أصبحت كلمات الفالور منطقية. يمكن أن يكونوا السبب الوحيد وراء إضاعة اللاميت قوة حياته لإلقاء التعاويذ التي كان يعلم أن ليث يمكن أن يتجنبها وعيناه مغلقة.
‘إذا كنت على حق ، فسيحاولون الهرب بدلاً من القتال. يجب أن أبقيهم بعيداً عن طريق الهروب وأقتلهم بأسرع ما يمكنني.’ فكرت سكارليت.
كما توقعت ، حاول الاثنان إلقاء تعويذة طيران للابتعاد عن العقرب ، لكنها احتاجت فقط إلى هدير آخر لإرسالهما طائرين مرة أخرى ومقاطعة فريق الممثلين.
دفع الشعور بموت رفيقهم الوشيك إلى جنون الفالورين الآخرين. بسبب عقل الخلية ، شاركوا أكثر من مجرد حواسهم. شاركوا أيضاً غضبهم وفرحهم وخوفهم.
“الوحش القذر ، حان وقتك!” قال الفالور الأول مستلاً سيفه.
“الوحش القذر ، وقتك لا…”
“بسرعة ، أنهيه!” صرخ لآيرونهيلم. كانت عيناه حزينتين ، لكنهما حازمتان.
“عمل ممتاز ، رود.” قال لينخوس.
“اخرس.” قاطعت سكارليت الفالور الثاني ، ومزقت رأس المخلوق بمخالبها. بلغ غضبها ذروته عندما سمعت هذه الكلمات مرة أخرى.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أما بالنسبة لعملي الأخير…” فقد نسجت سكارليت تعويذة رمش ، ولكن بدلاً من أن ترمش بنفسها أجبرت واحد من الفالور على الظهور أمامها مباشرة. ثبته مخلبها ، بينما كانت تستخدم التنشيط للعثور على جوهر الدم وإغراقه بسحر الظلام.
لم تكن متأكدة مما إذا كانت كالا على قيد الحياة أم ميتة ، إلا أنها إذا فقدت مستيقظاً بسبب تشاجر البشر فيما بينهم ، فلن تسامح نفسها أبداً. أجبرها الألم الحاد المفاجئ على التركيز مرة أخرى على أعدائها.
“على الأقل لن أموت وحد…”
فُقد جزء كبير من مخلبها الآن ، وقد ذاب لحمها وعظامها بفعل الحمض القوي الذي كان يتدفق داخل أجسام الفالور بدلاً من الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالعودة إلى مختبره ، زادت تشنجات بالكور بشدة حتى نزف من أذنيه وعينيه وفمه.
وضع ليث فلوريا ويوريال على الأرض ، ليكتشف أن المادة السوداء كانت بالفعل في منتصف الطريق نحو جوهرهما. كان الفساد ينتشر بمعدل ينذر بالخطر. تحول ما يقرب من نصف أجسادهم إلى اللون الأزرق ، مع انتفاخ عروق سوداء في كل مكان.
“خدعة لطيفة.” قالت ، وهي تشاهد أجزاء رأس اللاموتى تتجمع حتى لم توجد إصابات.
ترجمة: Acedia
“هل تريدان رؤية واحدة أفضل؟” نضح مخلبها ببريق أبيض وفي أقل من ثانية ، شُفيت هي أيضاً.
‘إذا كنت على حق ، فسيحاولون الهرب بدلاً من القتال. يجب أن أبقيهم بعيداً عن طريق الهروب وأقتلهم بأسرع ما يمكنني.’ فكرت سكارليت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اخرس.” قاطعت سكارليت الفالور الثاني ، ومزقت رأس المخلوق بمخالبها. بلغ غضبها ذروته عندما سمعت هذه الكلمات مرة أخرى.
“أما بالنسبة لعملي الأخير…” فقد نسجت سكارليت تعويذة رمش ، ولكن بدلاً من أن ترمش بنفسها أجبرت واحد من الفالور على الظهور أمامها مباشرة. ثبته مخلبها ، بينما كانت تستخدم التنشيط للعثور على جوهر الدم وإغراقه بسحر الظلام.
“ليس لك رغم ذلك.” أجاب ليث بابتسامة ذئبية. رمش أمام العدو وقام بتنشيط منطقة الموت ونداء الموت في نفس الوقت.
دفع الشعور بموت رفيقهم الوشيك إلى جنون الفالورين الآخرين. بسبب عقل الخلية ، شاركوا أكثر من مجرد حواسهم. شاركوا أيضاً غضبهم وفرحهم وخوفهم.
لقد كان شيئاً سمح لها فقط بقوتها الهائلة وخبرتها التي تزيد عن ثلاثمائة عام في التلاعب بالجواهر. عانى اللاميت من الألم كما لو أن روحه تمزقت إلى أشلاء ، وسحقت ، وتحولت إلى دلو يستخدمه شخص ما كوعاء للغرفة ، ثم تحول إلى أشلاء مرة أخرى.
امتد عذابه إلى جميع الفالورين المتبقين ، مما جعلهم أهدافاً سهلة. بينما كان الأول لا يزال يتحول إلى رماد ، كررت سكارليت الإجراء الثاني ، مما جعلت عقل بالكور يقع في غيبوبة للهروب من هذا التعذيب.
ركز ليث بشكل أكبر ، مما زاد من كثافة سحر الظلام المحيط بهم لوضع حد للقتال. لم يكن يعرف كم من الوقت لا يزال بإمكانه ربط الفالور في مكانه. الحفاظ على كلتا التعويذات نشطة أثناء تداول الضربات مع اللاميت كان يستنزف قوته بسرعة.
***
“الوحش القذر ، وقتك لا…”
——————-
“اللعنة عليك! اللعنة عليكم جميعاً! من أجل بالكور!”
“أسلوب بالكور فقط. إنه يضحي بحياة اللاموت الأبدية مقابل القوة المتفجرة. الطلاب الذين سقطوا بسرعة لا يمكن إلا أن يكونوا نذير شؤم.”
‘وغد ملعون!’ فكر ليث. ‘لقد غزاهم بقوة حياته. إذا لم أوقفه على الفور ، فسوف يموتون أو يتحولون إلى لاموتى.’
لم يكن ليث يعرف لماذا بدأ الفالور في التشنج ، ولم يهتم. ما كان يقلقه هو أن المخلوق الآن كان يحرق قوة حياته عن طيب خاطر للتحرر من القيود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بعضهم بالفعل يعبر البوابة عندما اختفى. سقطت بعض الرؤوس والأطراف على الأرض ، وأصدرت صوت صرير قبل أن يتحولوا إلى دخان أسود ورماد.
اندلعت عدة مجسات من جسد ليث ، بينما أحاط ضباب كثيف به هو واافالور. استخدم ليث ذلك الوقت ليلقي أقوى تعويذتي ظلامه. كانت المجسات المظلمة تلتف حول أطراف الفالور ، مستنزفة قوته وجاعلة من المستحيل عليه الهروب.
ركز ليث بشكل أكبر ، مما زاد من كثافة سحر الظلام المحيط بهم لوضع حد للقتال. لم يكن يعرف كم من الوقت لا يزال بإمكانه ربط الفالور في مكانه. الحفاظ على كلتا التعويذات نشطة أثناء تداول الضربات مع اللاميت كان يستنزف قوته بسرعة.
أطلق الفالور عدة أشعة من الظلام من عينيه حتى تحول ببطء إلى دخان ورماد.
اندلعت عدة مجسات من جسد ليث ، بينما أحاط ضباب كثيف به هو واافالور. استخدم ليث ذلك الوقت ليلقي أقوى تعويذتي ظلامه. كانت المجسات المظلمة تلتف حول أطراف الفالور ، مستنزفة قوته وجاعلة من المستحيل عليه الهروب.
“على الأقل لن أموت وحد…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يوقف ليث الهجوم حتى اختفى جوهر دم الفالور. لم يثق أبداً في الوحوش للبقاء ميتة ، لذلك بالإضافة إلى تأكيده مع رؤية الحياة ، طلب أيضاً من سولوس التحقق بإحساسها للمانا.
الفصل 214 معركة حتى الموت 2
ما زال ليث يرفض هذه الكلمة ، ‘أصدقاء’. ومع ذلك ، فإن إنكار ارتباطه بهم كان نفاقاً ، خاصة ولعه بفلوريا. بصرف النظر عن سولوس ، لم يجعله أي شخص خارج عائلته يشعر بأنه مميز للغاية منذ ولادته من جديد في العالم الجديد.
‘باسم خالقي! ليث ، ورائك!’ على الرغم من كونه على وشك الإنهاك ، اتبع ليث تعليمات سولوس ، وهو مستعد للقتال بآخر أجزاء من القوة لديه.
كل ضربة ستأكل جزءاً كبيراً من قوة حياة سيده ، مما يجعل البغيض بداخله ينطلق ويسبب له عذاباً سيشاركه كل فالور.
عندها فقط أدرك أن ما كان تشير إليه سولوس لم يكن عدواً ، ولكن أعضاء مجموعته. لم يستيقظوا بعد من الصواعق ، لذلك على عكس الطلاب الآخرين ، بقوا في موقع الهجوم.
‘استخدم سحر ظلامك للمماطلة وتدمير سحر الفالور أثناء استخدام سحر الضوء للشفاء الفوري للأضرار التي ستسببها الطاقات المتضاربة. هذا النوع من القوة لا يدوم ، إذا قاومت لفترة كافية يجب أن تدمر نفسها.’
فجأة أصبحت كلمات الفالور منطقية. يمكن أن يكونوا السبب الوحيد وراء إضاعة اللاميت قوة حياته لإلقاء التعاويذ التي كان يعلم أن ليث يمكن أن يتجنبها وعيناه مغلقة.
‘وغد ملعون!’ فكر ليث. ‘لقد غزاهم بقوة حياته. إذا لم أوقفه على الفور ، فسوف يموتون أو يتحولون إلى لاموتى.’
بعد فحص سريع ، اكتشف أن يوريال وفلوريا فقط قد أصيبا. كان المخلوق أعمى ، لذا سقطت معظم الأشعة على الأرض. كان يوريال قد خُدِش على ساقه بينما فلوريا على كتفها.
‘إذا كنت على حق ، فسيحاولون الهرب بدلاً من القتال. يجب أن أبقيهم بعيداً عن طريق الهروب وأقتلهم بأسرع ما يمكنني.’ فكرت سكارليت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالعودة إلى مختبره ، زادت تشنجات بالكور بشدة حتى نزف من أذنيه وعينيه وفمه.
كانت الجروح سطحية ، وبالكاد تنزف ، لكن اللحم المحيط بها كان يتحول إلى اللون الأزرق وكانت الأوردة منتفخة. استخدم ليث التنشيط لفهم ما كان يحدث.
الفصل 214 معركة حتى الموت 2
بعد فحص سريع ، اكتشف أن يوريال وفلوريا فقط قد أصيبا. كان المخلوق أعمى ، لذا سقطت معظم الأشعة على الأرض. كان يوريال قد خُدِش على ساقه بينما فلوريا على كتفها.
كانت كتلة مصنوعة من سحر الظلام تدمر أجسادهم بينما تتقدم نحو جوهرهما المانا.
“عمل ممتاز ، رود.” قال لينخوس.
‘وغد ملعون!’ فكر ليث. ‘لقد غزاهم بقوة حياته. إذا لم أوقفه على الفور ، فسوف يموتون أو يتحولون إلى لاموتى.’
استغل الحامي الجنون المفاجئ للعدو ليعض صدر الفالور بقوة ويثبته على الأرض ، محاصراً سيف الفالور والمحاليق داخل جسده.
في هذه الأثناء ، كان لينخوس و رود يطيحان بلا رحمة فالورَين في وقت واحد. كان لينخوس أقوى ساحر رئيسي في أكاديميته. كانت تعاويذه الشخصية سريعة ومميتة ، ولم يكن هناك سوى هذا المقدار الذي يمكن أن يفعله الانقلاب السحري ضدهم.
رأى ليث العديد من الطلاب ، الذين قُتلوا في وقت سابق على يد الفالور ، يقفون بهدوء وأعينهم تلمع بالضوء الأحمر للموت.
“اللعنة! أنا أكره أن أكون على حق دائماً!” فتح ليث خطوات الاعوجاج ، لكنه كان أضعف من أن يبتعد عن ساحة المعركة. كانت وجهته غرفتهم في مدينة التعدين. ألقى فريا وكيلا بالداخل وعلى أسرتهما ، أكثر أو أقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء ، كان سحر الظلام شديد التركيز الذي استدعته منطقة الموت يقضي على عمر الفالور مثل رجل جائع في بوفيه كل ما يمكنك تناوله.
“أنت سريع جداً لتكون إنساناً.” قال الفالور لليث ، مستخدماً صوت طفولي يطابق وجهه لأول مرة. سمح له ليث بالاستمرار في الثرثرة ، مستخدماً حديث الرجل لنفسه السيء الغبي لتفعيل التنشيط لإصلاح جروحه وتجديد قوته.
بعد ذلك ، التقط فلوريا ويوريال وهرب من حشد اللاموتى الذين كانوا يطاردونهم ، وأغلق البوابة خلفه مباشرة. كانت الوحوش سريعة بما يكفي لمنافسة ليث في حالته المرهقة بينما كان رفاقه مثقلين به.
“اللعنة! أنا أكره أن أكون على حق دائماً!” فتح ليث خطوات الاعوجاج ، لكنه كان أضعف من أن يبتعد عن ساحة المعركة. كانت وجهته غرفتهم في مدينة التعدين. ألقى فريا وكيلا بالداخل وعلى أسرتهما ، أكثر أو أقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان بعضهم بالفعل يعبر البوابة عندما اختفى. سقطت بعض الرؤوس والأطراف على الأرض ، وأصدرت صوت صرير قبل أن يتحولوا إلى دخان أسود ورماد.
“أسلوب بالكور فقط. إنه يضحي بحياة اللاموت الأبدية مقابل القوة المتفجرة. الطلاب الذين سقطوا بسرعة لا يمكن إلا أن يكونوا نذير شؤم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا ، لا يمكنك فعل ذلك! لا يسمح لي بالموت!” كانت أوامر بالكور مطلقة. كافح الفالور بكل قوته ، محاولاً الهروب كما أمره سيده بالقيام بذلك في حالة الخطر.
وضع ليث فلوريا ويوريال على الأرض ، ليكتشف أن المادة السوداء كانت بالفعل في منتصف الطريق نحو جوهرهما. كان الفساد ينتشر بمعدل ينذر بالخطر. تحول ما يقرب من نصف أجسادهم إلى اللون الأزرق ، مع انتفاخ عروق سوداء في كل مكان.
“هيا ، هذا كل ما يمكنك فعله؟” استهزأ رود ، بفتح العديد من خطوات الاعوجاج في وقت واحد ، مما يجعل الوابل الجديد من تعاويذ لينخوس تظهر وتختفي من فراغ. عندما حاول الفالورَين الهروب في اتجاهات مختلفة ، غيّر لينخوس موقعهما ، وجعلهما يصطدمان ببعضهما البعض. استغل رود تلك اللحظة لإعادة توجيه التعاويذ ، التي ضربت الفالورَين دفعة واحدة وحولتهما إلى غبار.
عندها فقط أدرك أن ما كان تشير إليه سولوس لم يكن عدواً ، ولكن أعضاء مجموعته. لم يستيقظوا بعد من الصواعق ، لذلك على عكس الطلاب الآخرين ، بقوا في موقع الهجوم.
لاعناً اسم بالكور ، لم يكن أمام ليث خيار سوى تفعيل التنشيط والانتظار حتى يستعيد قوته الكافية لإعادة بصره المشوش إلى طبيعته قبل محاولة العلاج.
ترجمة: Acedia
استخدم ذلك الوقت لطلب المساعدة في تميمة اتصاله. لم تكن هذه مهمة معالجو الأكاديمية الأولى. كان لابد أن يعرف قسم سحر الضوء علاجاً لمرضهم ، بعد عشر سنوات من القتال من نفس النوع من اللاموتى.
“عمل ممتاز ، رود.” قال لينخوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للأسف ، كانت التميمة غير متصلة مرة أخرى.
للأسف ، كانت التميمة غير متصلة مرة أخرى.
في هذه الأثناء ، كان لينخوس و رود يطيحان بلا رحمة فالورَين في وقت واحد. كان لينخوس أقوى ساحر رئيسي في أكاديميته. كانت تعاويذه الشخصية سريعة ومميتة ، ولم يكن هناك سوى هذا المقدار الذي يمكن أن يفعله الانقلاب السحري ضدهم.
“سحقاً للينخوس وخطته الحمقاء! تباً لمانوهار! لا يوجد مكان يمكن العثور عليه عندما تحتاج إليه حقاً!” كان غضب ليث خارج نطاق السيطرة تقريباً. في تلك اللحظة كان يكره الجميع. الأكاديمية لإخفاقهم في حمايتهم والنبلاء والتاج لأنهم تسببوا في الأزمة ، وبالكور لعبثه بعشله.
لم تكن متأكدة مما إذا كانت كالا على قيد الحياة أم ميتة ، إلا أنها إذا فقدت مستيقظاً بسبب تشاجر البشر فيما بينهم ، فلن تسامح نفسها أبداً. أجبرها الألم الحاد المفاجئ على التركيز مرة أخرى على أعدائها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘اهدأ ، ليث.’ بذلت سولوس قصارى جهدها ، مستخدمة رابطهم التكافلي لتهدئة غضبه. ‘الشفاء عملية حساسة ، لا يمكنك استخدام القوة الغاشمة لإنقاذ شخص ما. إن السماح لنفسك بالتحرر لن يؤدي إلا إلى إلحاق المزيد من الضرر بأصدقائك.’
من بين الثمانية اللاموتى الأعظم المتبقين ، كان اثنان يحتجزان نفسيهما في ضواحي مدينة التعدين. اشتبهت سكارليت في أن رفضهم التزحزح حتى بعد فقدان اثنين من جنرالاتهم يمكن أن يعتمد على دورهم في الحفاظ على نشاط عقل الخلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اخرس.” قاطعت سكارليت الفالور الثاني ، ومزقت رأس المخلوق بمخالبها. بلغ غضبها ذروته عندما سمعت هذه الكلمات مرة أخرى.
ما زال ليث يرفض هذه الكلمة ، ‘أصدقاء’. ومع ذلك ، فإن إنكار ارتباطه بهم كان نفاقاً ، خاصة ولعه بفلوريا. بصرف النظر عن سولوس ، لم يجعله أي شخص خارج عائلته يشعر بأنه مميز للغاية منذ ولادته من جديد في العالم الجديد.
ظل الحامي وفياً لاسمه حتى النهاية ، وظل فخوراً حتى في حالة الهزيمة.
“سحقاً للينخوس وخطته الحمقاء! تباً لمانوهار! لا يوجد مكان يمكن العثور عليه عندما تحتاج إليه حقاً!” كان غضب ليث خارج نطاق السيطرة تقريباً. في تلك اللحظة كان يكره الجميع. الأكاديمية لإخفاقهم في حمايتهم والنبلاء والتاج لأنهم تسببوا في الأزمة ، وبالكور لعبثه بعشله.
ابتلع ليث غضبه ، ودرس المادة السوداء فقط ليكتشف أنه نوع من سحر الظلام لم يقابله من قبل. سيكون سحر الضوء عديم الفائدة ، بينما لم يكن التنشيط قادراً على تطهيره بسبب طبيعته غير المادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء ، كان سحر الظلام شديد التركيز الذي استدعته منطقة الموت يقضي على عمر الفالور مثل رجل جائع في بوفيه كل ما يمكنك تناوله.
كانت الجروح سطحية ، وبالكاد تنزف ، لكن اللحم المحيط بها كان يتحول إلى اللون الأزرق وكانت الأوردة منتفخة. استخدم ليث التنشيط لفهم ما كان يحدث.
‘سولوس ، ساعديني من فضلك! ماذا يمكنني أن أفعل؟’ استمرت أجسادهم في الدوران ، وتوقف تنفسهم تقريباً.
في هذه الأثناء ، كان لينخوس و رود يطيحان بلا رحمة فالورَين في وقت واحد. كان لينخوس أقوى ساحر رئيسي في أكاديميته. كانت تعاويذه الشخصية سريعة ومميتة ، ولم يكن هناك سوى هذا المقدار الذي يمكن أن يفعله الانقلاب السحري ضدهم.
‘يمكنك فقط شق طريقك بعنوة.’ تنهدت سولوس. لقد كانت مقامرة ، لكنها كانت أيضاً الشيء الوحيد الذي يمكن أن ترتجله مع القليل من الوقت في متناول اليد.
‘استخدم سحر ظلامك للمماطلة وتدمير سحر الفالور أثناء استخدام سحر الضوء للشفاء الفوري للأضرار التي ستسببها الطاقات المتضاربة. هذا النوع من القوة لا يدوم ، إذا قاومت لفترة كافية يجب أن تدمر نفسها.’
“الوحش القذر ، حان وقتك!” قال الفالور الأول مستلاً سيفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للأسف ، كانت التميمة غير متصلة مرة أخرى.
بدأت ليث الإجراء حتى قبل أن تنتهي سولوس من شرحها ، فقد فهم فكرتها بالفعل من الجملة الأولى. أولاً ، هاجم الأوردة السوداء ، ومنع المرض من الانتشار أكثر ، ثم ركز على الكتلة السوداء.
——————-
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ذلك ، التقط فلوريا ويوريال وهرب من حشد اللاموتى الذين كانوا يطاردونهم ، وأغلق البوابة خلفه مباشرة. كانت الوحوش سريعة بما يكفي لمنافسة ليث في حالته المرهقة بينما كان رفاقه مثقلين به.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
