نَفَس المانا
الفصل 227 نَفَس المانا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آسفة ، لكن لا يمكنك البقاء. أخبرني عندما تقرر بشأن الرحلة. يمكننا أن نطلب من الآخرين أن يأتوا معنا. إنهم بحاجة إلى بعض الخاتمة أيضاً ، وخاصة يوريال.”
“حتى لو كانت مجرد بلورات زرقاء عميقة ، فإنها لا تزال باهظة الثمن. إذا فشلتم في الإجراء التالي ، فسيتم تدمير الحجر الكريم وستتلقون واحداً آخر. هناك ثلاث بلورات فقط لكل واحد منكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، ستكون أيضاً المرة الأولى التي نجتمع فيها جميعاً معاً خارج الأكاديمية دون أن يحاول أي شيء أو شخص ما قتلنا.” قالت فريا.
“تدميرهم جميعاً يمثل نهاية الدرس ، وعدم الحاجة إلى حضور هذا الموضوع بالإضافة إلى عدم وجود أي فرصة لتصبحوا حرفيي بلورات.”
“أيضاً ، ليس لديك أحلام سيئة عندما أنام بجانبك.”
“نظراً لأنكم وصلتم لهذا الحد ، فستظلون تحصلون على درجة النجاح ، ولكن لن يأخذ أي حرفي بلورات خبير متدرباً غير قادر على التعامل مع بلورة زرقاء بعد ثلاثة أشهر من التدريب.” أوضحت الأستاذة فارج.
كان لديها نجوم في عينيها وابتسامة كبيرة على وجهها.
“ما عليكم القيام به هو نفس الشيء الذي قمتم به بالفعل مرات لا تحصى ، ولكن مع اختلاف رئيسي واحد. عند استخدام تعويذة صياغة البلورات المنظار على الحجر الكريم ، ستلاحظون عدم وجود خطوط بالداخل.”
“يبدو الأمر وكأنه خطة.” أومأت كيلا برأسها. “نحن جميعاً بحاجة إلى بعض الراحة والاسترخاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الشيء الوحيد الذي سترونه هو نقطة تتحرك بسرعة تتغير من وقت لآخر. هذا لأنه ، على عكس بلورات المستوى المتوسط ، فإن البلورات عالية المستوى قادرة على تجديد المانا بسرعة. تمنحهم هذه الخاصية تدفقاً فريداً من نوعه يسمى نفس المانا.”
وافقنَّ الفتيات بالإجماع. عندما كان أوريون في المنزل معهم ، كان أباً عظيماً ، ولكنه أيضاً مدرس صارم. لم يترك لهم سوى القليل من الوقت للتهرب. عندما كان بعيداً للعمل ، كانت جيرني تحول كل شيء إلى منافسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يجب أن يكون حرفي البلورات الحقيقي قادراً على إدراك النفس بوضوح كافٍ لمتابعة تحركاته وقطع الحجر الكريم وفقاً لذلك. تذكروا أن كثافة شفرة المانا يجب أن تظل ثابتة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘دعنا نرى ما يكشفه التنشيط.’ فكر.
“إذا ركزتم كثيراً على النفس ، فستتلف الشفرة البلورة. إذا تعرضت البلورة لضرر كبير ، فسوف تنفجر. مثل كل شيء في الحياة ، المفتاح هو إيجاد التوازن فيما تفعله. حظاً موفقاً للجميع.”
أخذ ليث نفساً عميقاً ليهدأ ثم أخبرها بكل ما كان يزعجه. شرح لها كيف كانت رؤيا الموت تعذبه ، وكيف أن الكوابيس ما زالت تطارده ، وكيف أن جسده لا يزال يتعافى.
كانت دورة البلورات السحرية هي السبب في تحسن إدراك مانا ليث كثيراً خلال الأشهر الماضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يجب أن تكون هذه علامة جيدة. إذا كان سيهجرني ، فسيبقى على مسافة. أو هكذا يقول أخي على الأقل.’ فكرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس سحر الشفاء ، لم تكن هناك حياة على المحك ، وإهدار بلورة خردة لا يعني شيئاً بالنسبة له. أيضاً ، كان الأمر أبسط بكثير من سحر الأبعاد ، حيث لم يكن مضطراً إلى الشعور والتعامل مع التدفقات المتعددة في وقت واحد ، ولكن فقط ثابتة.
كان المنظار تعويذة تعتمد كلياً على تصور الملقي وقد استخدمها دائماً بدلاً من التنشيط أثناء التدريبات. كانت هذه هي الفرصة الأولى التي أتيحت له لتدريب احساسه للمانا دون تعريض أي شخص للخطر.
في وقت لاحق ، بعد الكثير من التفكير ، ذهب إلى غرفة فلوريا.
على عكس سحر الشفاء ، لم تكن هناك حياة على المحك ، وإهدار بلورة خردة لا يعني شيئاً بالنسبة له. أيضاً ، كان الأمر أبسط بكثير من سحر الأبعاد ، حيث لم يكن مضطراً إلى الشعور والتعامل مع التدفقات المتعددة في وقت واحد ، ولكن فقط ثابتة.
لقد كانت مثل لعبة روجلايك على الأرض. في كل مستوى جديد ، سترتفع الصعوبة وما تعلمه من الجولة السابقة كان عديم الفائدة. كان الأمر كله يتعلق بالتركيز والدقة ، ولم يترك شفرة المانا تبتعد كثيراً عن النقطة.
ألقى ليث المنظار ، وأصبح قادراً على رؤية النقطة التي تحدثت عنها فارج. تحركت بنمط وسرعة غير منتظمة. درسها ليث لفترة قبل أن يدرك أن النفس ليس له مسار ثابت. كان يضطر إلى تدوير البلورة من وقت لآخر لمتابعة تحركاتها.
‘دعنا نرى ما يكشفه التنشيط.’ فكر.
فعلت فلوريا على النحو المطلوب ، وتبعها ليث جالساً بجانبها.
بعد استحضار المنظار مرة أخرى ، بدأ ليث في قطع البلورة. كلما أحرز المزيد من التقدم ، كلما تقلصت الأحجار الكريمة ، وزادت قوتها وجودتها. تكمن المشكلة في أنه كلما صغر حجمه ، كلما زادت المنعطفات المفاجئة التي سيتخذها النفس.
اكتشف ليث أنه حتى حجم النقطة يتغير مع مرور الوقت ، ولكن الأهم من ذلك أنه أصبح الآن قادراً على رؤية نظام الدورة الماناوية في النفس. كانت أشبه بالمتاهة ، تقاطعت فروعها عدة مرات.
كانت لا تزال فوضى فوضوية حيث يغير النفس اتجاهه باستمرار ، لكن التنشيط لا يزال يمنحه ميزة كبيرة مقارنة بتعويذة المنظار. مع التنشيط ، سيعرف ليث متى يمكن أن يغير النفس اتجاهه ومتى سيضطر للتحرك في خط مستقيم بدلاً من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس سحر الشفاء ، لم تكن هناك حياة على المحك ، وإهدار بلورة خردة لا يعني شيئاً بالنسبة له. أيضاً ، كان الأمر أبسط بكثير من سحر الأبعاد ، حيث لم يكن مضطراً إلى الشعور والتعامل مع التدفقات المتعددة في وقت واحد ، ولكن فقط ثابتة.
“هذا سؤالان ، لكن نعم لكليهما.”
‘لا يزال إدراكي للمانا بحاجة إلى بعض العمل. سأستخدم المنظار على أول بلورتين وسأدخر التنشيط للأخيرة. لا أهدف إلى أن أصبح حرفي بلورات ، لذلك من الأفضل أن أغتنم هذه الفرصة للتدرب على حساب الأكاديمية بدلاً من حسابي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتمانع إذا انضممت إليك؟ خطيبتي قادمة إلى منزلي في زيارة وليس لدي رغبة في إضاعة وقتي معها.” استمر يوريال في اللعب بقارورة المهدئات ، مزيلاً السدادة ومعيداً إياها ، محارباً إغراء أخذ رشفة.
بغض النظر عن مقدار الألم أو الحزن الذي كان يمر به ليث ، فقد كان لا يزال بخيلاً بشكل لا يصدق.
‘ما زلت لا أصدق أن ليث قال لي إنني مميز له ، ولا أنني الوحيدة التي أوقفت رؤيا الموت.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعني أفهم هذا مباشرة.” قالت بمجرد أن لاحظت أنه لم يعد يتحدث.
بعد استحضار المنظار مرة أخرى ، بدأ ليث في قطع البلورة. كلما أحرز المزيد من التقدم ، كلما تقلصت الأحجار الكريمة ، وزادت قوتها وجودتها. تكمن المشكلة في أنه كلما صغر حجمه ، كلما زادت المنعطفات المفاجئة التي سيتخذها النفس.
لقد كانت مثل لعبة روجلايك على الأرض. في كل مستوى جديد ، سترتفع الصعوبة وما تعلمه من الجولة السابقة كان عديم الفائدة. كان الأمر كله يتعلق بالتركيز والدقة ، ولم يترك شفرة المانا تبتعد كثيراً عن النقطة.
كان ليث سيقول إنه سيفهم ما إذا كانت تريد أن تأخذ استراحة من علاقتهما أو تجد شخصاً أقل تعقيداً عندما أدرك أنه بعد أن تحدث عن كوابيسه ، توقفت عن الاستماع إليه.
{ألعاب روجلايك تعتبر من ألعاب تمثيل الأدوار، وتدور في الزنزانات العشوائية التي تحتوي على الأعداء والأدوات وبعض الأمور الأخرى مثل السلم الذي يقود للطابق الأعلى أو لخارج الزنزانة.}
كان الآخرون يسخرون منه بلا نهاية بسبب هذا ، قائلين إنه استعاد التحديق. كان ليث منزعجاً جداً من سلوكهم الطفولي لدرجة أنه انتهى به الأمر ليشرح لهم رؤيا الموت وخططه لعطلة نهاية الأسبوع.
“صحيح مرة أخرى.” اقتربت فلوريا ، وكان وجهها الآن على بعد سنتيمترات من وجهه.
كاد ليث أن يتمكن من صقل البلورة الأولى ، لكن خطأً واحداً تسبب في انهيارها واضطر إلى البدء من جديد. في المحاولة الثانية ، كوفئت جهوده بالنجاح. أخذ استراحة قصيرة للاسترخاء ، واكتشف أنه حتى كيلا قد فشلت مرة واحدة.
“أنت كذلك ، لكن هذا ليس بيت القصيد. أنت…” حاول أن يجعلها تستمع إلى المنطق ، لكنها وضعت سبابتها على فمه ، وأوقفته.
“وأنا كذلك.” هزت فلوريا كتفيها. “الغابة مكان سحري على الرغم من ذلك. مع كل ما حدث هذا العام ، لم نتمكن أبداً من القيام برحلة إلى الغابة التي خططنا لها بعد الإمتحان التجريبي.”
“لقد أصبحت مغرورة جداً ودفعت الثمن.” شرحت وهي تهز كتفيها. استخدم ليث المنظار على البلورة الثالث أيضاً. لقد اجتاز التمرين بالفعل ، لكنه احتاج إلى كل التدريب الذي يمكنه الحصول عليه لشحذ حواسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يجب أن تكون هذه علامة جيدة. إذا كان سيهجرني ، فسيبقى على مسافة. أو هكذا يقول أخي على الأقل.’ فكرت.
في نهاية الدرس ، كانت مجموعة ليث قد قطعت كل بلوراتها. فقط ليث وكيلا فقدا واحدة.
“هذا سؤالان ، لكن نعم لكليهما.”
كان الدرس الثاني لليوم هو تخصص المعالج. منذ وفاة الأستاذ تراسكو ، تم تعيين الأستاذ آيرونهيلم لمرافقة المجموعة أثناء الزيارات المنزلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لوكارت قد فر طويلاً من مملكة غريفون بفضل مساعدة الخائن ، لذلك لم يعد أحد يبذل محاولات لاغتيال يوريال بعد الآن. كانت جولاتهم سلمية ، وسافروا من مدينة إلى أخرى ورأوا العديد من المدن المختلفة الصاخبة بأنشطتهم اليومية مما ساعدتهم على الاسترخاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا يعني هذا أنني مميزة لك؟ بمعنى مميز حقاً؟”
كما أعطى يوريال فكرة شاركها مع الآخرين أثناء العشاء في الأكاديمية.
“ما عليكم القيام به هو نفس الشيء الذي قمتم به بالفعل مرات لا تحصى ، ولكن مع اختلاف رئيسي واحد. عند استخدام تعويذة صياغة البلورات المنظار على الحجر الكريم ، ستلاحظون عدم وجود خطوط بالداخل.”
“لماذا لا تأتون جميعاً إلى منزلي بعد تخرجنا من السنة الرابعة؟ في دوقيتي ، يكون الطقس لطيفاً حتى خلال فصل الشتاء. يمكننا السفر معاً وأريكم أفضل الأماكن التي توفرها أرضي.”
‘ما زلت لا أصدق أن ليث قال لي إنني مميز له ، ولا أنني الوحيدة التي أوقفت رؤيا الموت.’
“إذا عدت إلى المنزل بمفردي ، سأضطر لقضاء العطلة الشتوية بأكملها قبل السنة الخامسة في دراسة السحر وأنتم كذلك. أقول إننا نستحق إجازة لمدة أسبوعين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وافقنَّ الفتيات بالإجماع. عندما كان أوريون في المنزل معهم ، كان أباً عظيماً ، ولكنه أيضاً مدرس صارم. لم يترك لهم سوى القليل من الوقت للتهرب. عندما كان بعيداً للعمل ، كانت جيرني تحول كل شيء إلى منافسة.
“لا يمكنني اصطحابك في موعد خلال عطلة نهاية الأسبوع. أخطط للعودة إلى مدينة التعدين وزيارة قبر الحامي. لا يمكنني الاستمرار في كوني مقيد بإخفاقات الماضي. أحتاج إلى مواجهتها واحصل على خاتمتي. هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنني من خلالها المضي قدماً.”
عاد ليث إلى غرفته. عندما فتح الباب ، كان عقله لا يزال يتجادل مع جسده حول الفرص الضائعة. أمضى نصف الليل في استخدام التراكم ، لتحسين جوهره المانا وتحسين قدراته.
لم تجبرهم على فعل أي شيء ، لكنها بدت دائماً وكأنها تعرف الأزرار التي يجب الضغط عليها لجعلهنّ يرقصنّ بين يديها. بالمقارنة معها ، كانت الأكاديمية بيئة مريحة.
النصف الآخر نام فيه لمساعدة جسده على التعافي. حتى لو كان وحده ، تمكن من النوم بسلام.
“تدميرهم جميعاً يمثل نهاية الدرس ، وعدم الحاجة إلى حضور هذا الموضوع بالإضافة إلى عدم وجود أي فرصة لتصبحوا حرفيي بلورات.”
كان ليث هو الوحيد الذي بقي على السياج. كان أسبوعين الكثير من الوقت بالنسبة له. عليه إبلاغ سيليا بخسارتها ولم يكن لديه أي فكرة عن كيفية إخبارها بالأخبار السيئة. من خلال تجربته ، بغض النظر عما قاله ، سوف يكسر قلبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع قدوم الطفل ، ستحتاج إلى كل المساعدة التي يمكن أن تحصل عليها. حتى لو لم يوافق ليث مطلقاً على طلب الحامي ، فقد كان مصمماً على تحقيق أمنية صديقه الأخيرة.
“أنت كذلك ، لكن هذا ليس بيت القصيد. أنت…” حاول أن يجعلها تستمع إلى المنطق ، لكنها وضعت سبابتها على فمه ، وأوقفته.
بغض النظر عما قاله الآخرون لإقناعه ، فإن أفضل ما يمكنهم الحصول عليه كان غائر:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأفكر بشأن الأمر.”
“ما عليكم القيام به هو نفس الشيء الذي قمتم به بالفعل مرات لا تحصى ، ولكن مع اختلاف رئيسي واحد. عند استخدام تعويذة صياغة البلورات المنظار على الحجر الكريم ، ستلاحظون عدم وجود خطوط بالداخل.”
“أيضاً ، ليس لديك أحلام سيئة عندما أنام بجانبك.”
في وقت لاحق ، بعد الكثير من التفكير ، ذهب إلى غرفة فلوريا.
“شيء لم يكن من المفترض أن تراه أبداً. امتلاك شعر طويل أمر مزعج. أم أنك تعتقد أنه مموج بشكل طبيعي.” ردت بنبرة منزعجة.
عندما فتحت الباب ، تم ترتيب شعرها بطريقة غريبة ، مثبتاً في مكانه بواسطة دبابيس الشعر وبكرات الشعر التي لم يرها ليث من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وأنا كذلك.” هزت فلوريا كتفيها. “الغابة مكان سحري على الرغم من ذلك. مع كل ما حدث هذا العام ، لم نتمكن أبداً من القيام برحلة إلى الغابة التي خططنا لها بعد الإمتحان التجريبي.”
“شعر جميل.” قال ، وفشل في قمع ضحكة مكتومة. “ما هذه الأشياء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاد ليث أن يتمكن من صقل البلورة الأولى ، لكن خطأً واحداً تسبب في انهيارها واضطر إلى البدء من جديد. في المحاولة الثانية ، كوفئت جهوده بالنجاح. أخذ استراحة قصيرة للاسترخاء ، واكتشف أنه حتى كيلا قد فشلت مرة واحدة.
“شيء لم يكن من المفترض أن تراه أبداً. امتلاك شعر طويل أمر مزعج. أم أنك تعتقد أنه مموج بشكل طبيعي.” ردت بنبرة منزعجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لم أرَك تستخدمينهم مطلقاً في مدينة التعدين أو عندما كنت ضيفاً في منزلك.”
اكتشف ليث أنه حتى حجم النقطة يتغير مع مرور الوقت ، ولكن الأهم من ذلك أنه أصبح الآن قادراً على رؤية نظام الدورة الماناوية في النفس. كانت أشبه بالمتاهة ، تقاطعت فروعها عدة مرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسناً ، لقد كان لدي أشياء أكثر أهمية لأهتم بها. في الواقع ، كنت دائماً في حالة من الفوضى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الشيء الوحيد الذي سترونه هو نقطة تتحرك بسرعة تتغير من وقت لآخر. هذا لأنه ، على عكس بلورات المستوى المتوسط ، فإن البلورات عالية المستوى قادرة على تجديد المانا بسرعة. تمنحهم هذه الخاصية تدفقاً فريداً من نوعه يسمى نفس المانا.”
لقد كانت مثل لعبة روجلايك على الأرض. في كل مستوى جديد ، سترتفع الصعوبة وما تعلمه من الجولة السابقة كان عديم الفائدة. كان الأمر كله يتعلق بالتركيز والدقة ، ولم يترك شفرة المانا تبتعد كثيراً عن النقطة.
“هكذا تقولين ، لم ألحظ أي فوضى.” قلبت كلماته مزاج فلوريا رأساً على عقب ، مما جعلها تبتسم من الأذن إلى الأذن.
“إذا ركزتم كثيراً على النفس ، فستتلف الشفرة البلورة. إذا تعرضت البلورة لضرر كبير ، فسوف تنفجر. مثل كل شيء في الحياة ، المفتاح هو إيجاد التوازن فيما تفعله. حظاً موفقاً للجميع.”
“حسناً ، تعال. آسفة على الفوضى ، لقد انتهيت للتو من الاستحمام. فاجأتني زيارتك.” سمحت له بالدخول إلى غرفتها ، ولكن بصرف النظر عن رداء الحمام على السرير والمزيد من البكرات على المنضدة ، لم يكن هناك شيء في غير محله.
“نعم ، آسف. نحن بحاجة إلى التحدث.” تجمدت فلوريا في مكانها. في عقلها ، كانت هذه الكلمات لا تزال تعني: “علينا الانفصال.”
“نعم.” لاحظ ليث أنه إذا كانا قريبين بدرجة كافية ، فإن تأثيرات رؤيا الموت تختفي. كان هذا سبب جلوسه بالقرب منها. كان يفتقر إلى قوة الإرادة للتخلص منها وإيقاف رؤيا الموت في نفس الوقت.
“من فضلك ، من الأفضل لك الجلوس. بعض الأشياء التي يجب أن أقولها ليست أخباراً جيدة تماماً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما أعطى يوريال فكرة شاركها مع الآخرين أثناء العشاء في الأكاديمية.
فعلت فلوريا على النحو المطلوب ، وتبعها ليث جالساً بجانبها.
كانت لا تزال فوضى فوضوية حيث يغير النفس اتجاهه باستمرار ، لكن التنشيط لا يزال يمنحه ميزة كبيرة مقارنة بتعويذة المنظار. مع التنشيط ، سيعرف ليث متى يمكن أن يغير النفس اتجاهه ومتى سيضطر للتحرك في خط مستقيم بدلاً من ذلك.
“من فضلك ، من الأفضل لك الجلوس. بعض الأشياء التي يجب أن أقولها ليست أخباراً جيدة تماماً.”
‘يجب أن تكون هذه علامة جيدة. إذا كان سيهجرني ، فسيبقى على مسافة. أو هكذا يقول أخي على الأقل.’ فكرت.
بغض النظر عما قاله الآخرون لإقناعه ، فإن أفضل ما يمكنهم الحصول عليه كان غائر:
أخذ ليث نفساً عميقاً ليهدأ ثم أخبرها بكل ما كان يزعجه. شرح لها كيف كانت رؤيا الموت تعذبه ، وكيف أن الكوابيس ما زالت تطارده ، وكيف أن جسده لا يزال يتعافى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يجب أن تكون هذه علامة جيدة. إذا كان سيهجرني ، فسيبقى على مسافة. أو هكذا يقول أخي على الأقل.’ فكرت.
“لم أخبرك بأي من هذا من قبل لأنني أردت أن أترك لك بعض المساحة. كنت تستحقين استراحة من الدراما التي هي حياتي. إذا كنت تريدين…”
كان ليث سيقول إنه سيفهم ما إذا كانت تريد أن تأخذ استراحة من علاقتهما أو تجد شخصاً أقل تعقيداً عندما أدرك أنه بعد أن تحدث عن كوابيسه ، توقفت عن الاستماع إليه.
كان لديها نجوم في عينيها وابتسامة كبيرة على وجهها.
“دعني أفهم هذا مباشرة.” قالت بمجرد أن لاحظت أنه لم يعد يتحدث.
“رؤيا الموت تتوقف عندما تكون معي ، مثل الآن؟”
“نعم.” لاحظ ليث أنه إذا كانا قريبين بدرجة كافية ، فإن تأثيرات رؤيا الموت تختفي. كان هذا سبب جلوسه بالقرب منها. كان يفتقر إلى قوة الإرادة للتخلص منها وإيقاف رؤيا الموت في نفس الوقت.
لم تجبرهم على فعل أي شيء ، لكنها بدت دائماً وكأنها تعرف الأزرار التي يجب الضغط عليها لجعلهنّ يرقصنّ بين يديها. بالمقارنة معها ، كانت الأكاديمية بيئة مريحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيضاً ، ليس لديك أحلام سيئة عندما أنام بجانبك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شيء آخر.” قال بمجرد أن أعطته ثانية ليتنفس.
“صحيح مرة أخرى.” اقتربت فلوريا ، وكان وجهها الآن على بعد سنتيمترات من وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ألا يعني هذا أنني مميزة لك؟ بمعنى مميز حقاً؟”
—————
“أنت كذلك ، لكن هذا ليس بيت القصيد. أنت…” حاول أن يجعلها تستمع إلى المنطق ، لكنها وضعت سبابتها على فمه ، وأوقفته.
في نهاية الدرس ، كانت مجموعة ليث قد قطعت كل بلوراتها. فقط ليث وكيلا فقدا واحدة.
‘دعنا نرى ما يكشفه التنشيط.’ فكر.
“فقط أجب على سؤال واحد. هل تحبني؟ حتى مع وجود هذه الأداة الغريبة على رأسي؟”
‘ما زلت لا أصدق أن ليث قال لي إنني مميز له ، ولا أنني الوحيدة التي أوقفت رؤيا الموت.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا سؤالان ، لكن نعم لكليهما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما أعطى يوريال فكرة شاركها مع الآخرين أثناء العشاء في الأكاديمية.
“هذا كل ما يهمني.” أعطته قبلة عميقة ، مما جعلت كل مخاوفه وهمومه تتلاشى مثل ضباب كثيف أمام شروق الشمس. كان دفئها ولمستها اللطيفة على جلده هما كل ما يمكن أن يفكر فيه ليث.
“شيء آخر.” قال بمجرد أن أعطته ثانية ليتنفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شيء آخر.” قال بمجرد أن أعطته ثانية ليتنفس.
“لا يمكنني اصطحابك في موعد خلال عطلة نهاية الأسبوع. أخطط للعودة إلى مدينة التعدين وزيارة قبر الحامي. لا يمكنني الاستمرار في كوني مقيد بإخفاقات الماضي. أحتاج إلى مواجهتها واحصل على خاتمتي. هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنني من خلالها المضي قدماً.”
“فكرة عظيمة. متى نغادر؟” تعبير ليث المتفاجئ جعلها تقهقه.
“شيء لم يكن من المفترض أن تراه أبداً. امتلاك شعر طويل أمر مزعج. أم أنك تعتقد أنه مموج بشكل طبيعي.” ردت بنبرة منزعجة.
“هل كنت تعتقد حقاً أنني سأتركك تذهب إلى هناك بمفردك؟ فأنت أكثر جنوناً مما تعتقد.” قبلته مرة أخرى ، هذه المرة فقط قبلة سريعة ، قبل أن ترافقه إلى الباب.
لم يكن ليث يقصد أبداً أن تكون الرحلة رومانسية ، ولكن قبل أن يجيب نظر إلى فلوريا. على الرغم من أن علاقتهما كانت أفلاطونية في الغالب ، إلا أنه لم يستطع تجاهل مشاعرها منذ أن خططوا للرحلة معاً.
“آسفة ، لكن لا يمكنك البقاء. أخبرني عندما تقرر بشأن الرحلة. يمكننا أن نطلب من الآخرين أن يأتوا معنا. إنهم بحاجة إلى بعض الخاتمة أيضاً ، وخاصة يوريال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“صحيح مرة أخرى.” اقتربت فلوريا ، وكان وجهها الآن على بعد سنتيمترات من وجهه.
بعد قبلة ليلة سعيدة أخرى ، أغلقت فلوريا الباب خلفها. الآن بعد أن أصبحت وحيدة ، لم تستطع التوقف عن الضحك والابتسام كفتاة صغيرة.
‘ما زلت لا أصدق أن ليث قال لي إنني مميز له ، ولا أنني الوحيدة التي أوقفت رؤيا الموت.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فتحت الباب ، تم ترتيب شعرها بطريقة غريبة ، مثبتاً في مكانه بواسطة دبابيس الشعر وبكرات الشعر التي لم يرها ليث من قبل.
عاد ليث إلى غرفته. عندما فتح الباب ، كان عقله لا يزال يتجادل مع جسده حول الفرص الضائعة. أمضى نصف الليل في استخدام التراكم ، لتحسين جوهره المانا وتحسين قدراته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت لا تزال فوضى فوضوية حيث يغير النفس اتجاهه باستمرار ، لكن التنشيط لا يزال يمنحه ميزة كبيرة مقارنة بتعويذة المنظار. مع التنشيط ، سيعرف ليث متى يمكن أن يغير النفس اتجاهه ومتى سيضطر للتحرك في خط مستقيم بدلاً من ذلك.
النصف الآخر نام فيه لمساعدة جسده على التعافي. حتى لو كان وحده ، تمكن من النوم بسلام.
***
أصبح الآن قادراً أيضاً على إبقاء رؤيا الموت تحت المراقبة بأقل جهد ما لم يكسر تركيزه شيء غير متوقع. كان التأثير الجانبي الوحيد هو أنه كان دائماً لديه تعبير جاد على وجهه ، لأنه لم يستطع السماح لنفسه بالاسترخاء.
كان الآخرون يسخرون منه بلا نهاية بسبب هذا ، قائلين إنه استعاد التحديق. كان ليث منزعجاً جداً من سلوكهم الطفولي لدرجة أنه انتهى به الأمر ليشرح لهم رؤيا الموت وخططه لعطلة نهاية الأسبوع.
مر بقية الأسبوع بسرعة. بصرف النظر عن الزيارات المنزلية خلال الصباح ، لم يحضر ليث سوى صفوف البلورات السحرية و الحدادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألقى ليث المنظار ، وأصبح قادراً على رؤية النقطة التي تحدثت عنها فارج. تحركت بنمط وسرعة غير منتظمة. درسها ليث لفترة قبل أن يدرك أن النفس ليس له مسار ثابت. كان يضطر إلى تدوير البلورة من وقت لآخر لمتابعة تحركاتها.
كان قد أكمل بالفعل دورات سحر استحضار الأرواح وسحر الأبعاد. لقد ترك له الكثير من وقت الفراغ الذي اعتاد أن يمارس فيه الحدادة تحت إشراف وانيمير والراحة واستخدام التراكم.
“هذا سؤالان ، لكن نعم لكليهما.”
أصبح الآن قادراً أيضاً على إبقاء رؤيا الموت تحت المراقبة بأقل جهد ما لم يكسر تركيزه شيء غير متوقع. كان التأثير الجانبي الوحيد هو أنه كان دائماً لديه تعبير جاد على وجهه ، لأنه لم يستطع السماح لنفسه بالاسترخاء.
“هذا كل ما يهمني.” أعطته قبلة عميقة ، مما جعلت كل مخاوفه وهمومه تتلاشى مثل ضباب كثيف أمام شروق الشمس. كان دفئها ولمستها اللطيفة على جلده هما كل ما يمكن أن يفكر فيه ليث.
كان الآخرون يسخرون منه بلا نهاية بسبب هذا ، قائلين إنه استعاد التحديق. كان ليث منزعجاً جداً من سلوكهم الطفولي لدرجة أنه انتهى به الأمر ليشرح لهم رؤيا الموت وخططه لعطلة نهاية الأسبوع.
الفصل 227 نَفَس المانا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاد ليث أن يتمكن من صقل البلورة الأولى ، لكن خطأً واحداً تسبب في انهيارها واضطر إلى البدء من جديد. في المحاولة الثانية ، كوفئت جهوده بالنجاح. أخذ استراحة قصيرة للاسترخاء ، واكتشف أنه حتى كيلا قد فشلت مرة واحدة.
اتبع يوريال خطاه ، وشارك الآخرين مخاوفه بشأن المستقبل وانتكاساته ، التي كان يعاني منها حالياً. تحول المزاج في الغرفة إلى كئيب للمرة الأولى منذ عودتهم إلى الأكاديمية ، لكن يوريال وليث شعرا بتحسن لعدم اضطرارهما لإخفاء العبء بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أتمانع إذا انضممت إليك؟ خطيبتي قادمة إلى منزلي في زيارة وليس لدي رغبة في إضاعة وقتي معها.” استمر يوريال في اللعب بقارورة المهدئات ، مزيلاً السدادة ومعيداً إياها ، محارباً إغراء أخذ رشفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس سحر الشفاء ، لم تكن هناك حياة على المحك ، وإهدار بلورة خردة لا يعني شيئاً بالنسبة له. أيضاً ، كان الأمر أبسط بكثير من سحر الأبعاد ، حيث لم يكن مضطراً إلى الشعور والتعامل مع التدفقات المتعددة في وقت واحد ، ولكن فقط ثابتة.
“إن مساعدة صديق هو عذر أفضل بكثير من البقاء في الأكاديمية للدراسة. أيضاً ، قد يساعد ذلك في حل مشاكلي أيضاً. إذا تمكنت من التغلب على ظل بالكور من رأسي ، فإن تحمل ليبيا سيكون بمثابة لعب أطفال بالمقارنة.”
“رؤيا الموت تتوقف عندما تكون معي ، مثل الآن؟”
لم يكن ليث يقصد أبداً أن تكون الرحلة رومانسية ، ولكن قبل أن يجيب نظر إلى فلوريا. على الرغم من أن علاقتهما كانت أفلاطونية في الغالب ، إلا أنه لم يستطع تجاهل مشاعرها منذ أن خططوا للرحلة معاً.
بعد استحضار المنظار مرة أخرى ، بدأ ليث في قطع البلورة. كلما أحرز المزيد من التقدم ، كلما تقلصت الأحجار الكريمة ، وزادت قوتها وجودتها. تكمن المشكلة في أنه كلما صغر حجمه ، كلما زادت المنعطفات المفاجئة التي سيتخذها النفس.
“بالتأكيد ، يمكنك أن تأتي معنا.” أومأت فلوريا برأسها. “لقد أعددت خيمتين بعدية على أي حال. يمكنك مشاركة خيمة ليث.”
كان ليث سيقول إنه سيفهم ما إذا كانت تريد أن تأخذ استراحة من علاقتهما أو تجد شخصاً أقل تعقيداً عندما أدرك أنه بعد أن تحدث عن كوابيسه ، توقفت عن الاستماع إليه.
النصف الآخر نام فيه لمساعدة جسده على التعافي. حتى لو كان وحده ، تمكن من النوم بسلام.
“خيام؟” جعد ليث حاجبه.
“اعتقدت أننا قد نقضي عطلة نهاية الأسبوع بأكملها هناك. على مستوانا ، الوحوش السحرية لا تشكل تهديداً.”
“لماذا؟ أنا لا أخطط لقضاء الليل هناك. سيكون الأمر مخيفاً ومحبطاً.”
“يبدو الأمر وكأنه خطة.” أومأت كيلا برأسها. “نحن جميعاً بحاجة إلى بعض الراحة والاسترخاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاد ليث أن يتمكن من صقل البلورة الأولى ، لكن خطأً واحداً تسبب في انهيارها واضطر إلى البدء من جديد. في المحاولة الثانية ، كوفئت جهوده بالنجاح. أخذ استراحة قصيرة للاسترخاء ، واكتشف أنه حتى كيلا قد فشلت مرة واحدة.
‘نعم ، خاصة الآن بعد أن عرفت أنه سيتعين عليك قضاء الوقت بمفردك.’ سخرت منه سولوس. كانت سعيدة برؤية ليث غريب الأطوار يعود.
“أيضاً ، ليس لديك أحلام سيئة عندما أنام بجانبك.”
“هذا كل ما يهمني.” أعطته قبلة عميقة ، مما جعلت كل مخاوفه وهمومه تتلاشى مثل ضباب كثيف أمام شروق الشمس. كان دفئها ولمستها اللطيفة على جلده هما كل ما يمكن أن يفكر فيه ليث.
“وأنا كذلك.” هزت فلوريا كتفيها. “الغابة مكان سحري على الرغم من ذلك. مع كل ما حدث هذا العام ، لم نتمكن أبداً من القيام برحلة إلى الغابة التي خططنا لها بعد الإمتحان التجريبي.”
‘ما زلت لا أصدق أن ليث قال لي إنني مميز له ، ولا أنني الوحيدة التي أوقفت رؤيا الموت.’
“اعتقدت أننا قد نقضي عطلة نهاية الأسبوع بأكملها هناك. على مستوانا ، الوحوش السحرية لا تشكل تهديداً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا يزال إدراكي للمانا بحاجة إلى بعض العمل. سأستخدم المنظار على أول بلورتين وسأدخر التنشيط للأخيرة. لا أهدف إلى أن أصبح حرفي بلورات ، لذلك من الأفضل أن أغتنم هذه الفرصة للتدرب على حساب الأكاديمية بدلاً من حسابي.’
“يبدو الأمر وكأنه خطة.” أومأت كيلا برأسها. “نحن جميعاً بحاجة إلى بعض الراحة والاسترخاء.”
“تدميرهم جميعاً يمثل نهاية الدرس ، وعدم الحاجة إلى حضور هذا الموضوع بالإضافة إلى عدم وجود أي فرصة لتصبحوا حرفيي بلورات.”
“نعم ، ستكون أيضاً المرة الأولى التي نجتمع فيها جميعاً معاً خارج الأكاديمية دون أن يحاول أي شيء أو شخص ما قتلنا.” قالت فريا.
ألقى ليث المنظار ، وأصبح قادراً على رؤية النقطة التي تحدثت عنها فارج. تحركت بنمط وسرعة غير منتظمة. درسها ليث لفترة قبل أن يدرك أن النفس ليس له مسار ثابت. كان يضطر إلى تدوير البلورة من وقت لآخر لمتابعة تحركاتها.
—————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يجب أن تكون هذه علامة جيدة. إذا كان سيهجرني ، فسيبقى على مسافة. أو هكذا يقول أخي على الأقل.’ فكرت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
