مجرى الأحداث
الفصل 237 مجرى الأحداث
“إبنك؟” أفصح ليث من غير تفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أيضاً ، على الرغم من تعرضه للتسمم لمدة ستة أشهر تقريباً ، إلا أن جوهره لا يظهر أي علامة على تغير اللون. لقد تم إعطاؤه جرعات صغيرة بمرور الوقت. من فعل هذا ، لم يرغب في قتله ، فقط ليرسب في امتحاناته.’ فكر.
كانت جولاتهم هادئة. كان جميع مرضاهم من النبلاء الذين يعانون من أمراض بسيطة استغلوا اتصالاتهم ليأتوا بالمعالجين إلى منازلهم.
كيلا ، كانت الوحيدة إلى جانب ليث موهوبة بما يكفي في استحضار الأرواح لتنمية إدراكها للمانا بفضل ممارستها ، ولكن على عكسه لم يكن لديها أي فكرة عما يعارضونه.
“حسناً يا رفاق ، لقد أوشكنا على الانتهاء.” قال يوريال بمجرد فحصهم جميع الأسماء المدرجة في قائمتهم باستثناء واحد.
“حسناً يا رفاق ، لقد أوشكنا على الانتهاء.” قال يوريال بمجرد فحصهم جميع الأسماء المدرجة في قائمتهم باستثناء واحد.
“لقد ادخرت هذا المريض للأخير لأنه صديق لعائلتي وقد يستغرق الأمر بعض الوقت. هل هناك أي مشكلة إذا عدنا متأخراً قليلاً عن المعتاد يا أستاذ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هز آيرونهيلم رأسه ، لم يكن لديه سبب للرفض. فكلما طالت مدة رعايته لهم ، قلّت الأوراق التي سيجدها عند عودته. كان وجود شخص آخر يقوم بذلك هو السبب الرئيسي لتطوعه لهذه المهمة.
“الآن بعد أن قرر التاج عدم إجراء امتحان ثالث ، فإنه محكوم عليه بالفشل. وإذا فشل ، فسوف نفقد مكانتنا النبيلة ، ومنزلنا ، وكل شيء.”
بعد قرع يوريال ، فتح الباب على الفور تقريباً. كان كبير الخدم يرتدي بدلة باهظة الثمن. كان قميصه الأبيض مصنوعاً من الحرير بينما كانت السترة الزرقاء الغامقة والسراويل من الكشمير. كان رجلاً يبلغ ارتفاعه حوالي 1.65 (5’5 بوصات) وله عينان زرقاوان وشعر أشقر ولحية وشاربان من نفس اللون.
“أنا متأكد من أنه يمكنك التعامل مع الأمر بدوني. لدي الكثير لأفعله. استمتع مع صديقك.” قام ليث بالشخير ، وفتح خطوات الاعوجاج خارج الفرع المحلي لجمعية السحرة. كان على وشك المرور عندما أوقفه يوريال.
بفضل جهود يوريال وكبير خدم العائلة فقط تمكنوا من تهدئة فينالد بما يكفي للسماح لضيوفهم بالاستقرار في غرفة الشاي. لاحظ ليث أنه بعد تقديم الشاي للجميع ، قام كبير الخدم بإشباع الدوق بالخمور.
“نعم ، نعم! من فضلك ، اعذر أخلاقي ، سيد ليث!” قاطع الدوق يوريال ، معطياً ليث انحناءاً عميقاً بحيث لامس رأسه الأرض تقريباً.
“أنا آسف حقاً ، ليث. لدي معروف أطلبه منك.” لم يحب يوريال إجباره على طلب مساعدته ، خاصة وأن ليث كان يعطيه الكتف البارد دون سبب واضح لعدة أيام.
“أنت بالضبط كما وصفوك. طويل ، هادئ ونظرته تجعل الطفل يتوقف عن البكاء. آمل أن يكون كل شيء عنك صحيحاً أيضاً. ابني في حاجة ماسة إلى مساعدتك.”
“ما هو؟” حدق ليث في يوريال مثل اليوم الأول الذي التقيا فيه.
“لذلك فعل كل ما في وسعه ليتم ضمه إلى جولاتنا. لا أعرف لماذا ، لكنه أراد رؤيتك بصراحة. حتى أنه أزعج والدي حتى تم وعده بأنني سأضمن تعاونك.”
كانت جولاتهم هادئة. كان جميع مرضاهم من النبلاء الذين يعانون من أمراض بسيطة استغلوا اتصالاتهم ليأتوا بالمعالجين إلى منازلهم.
“الشخص الذي سنقوم بزيارته هو في الواقع صديق لوالدي. ليس لديه السلطة أو المكانة للحصول على موعد مع أحد المعالجين العظماء في المملكة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لذلك فعل كل ما في وسعه ليتم ضمه إلى جولاتنا. لا أعرف لماذا ، لكنه أراد رؤيتك بصراحة. حتى أنه أزعج والدي حتى تم وعده بأنني سأضمن تعاونك.”
“الشخص الذي سنقوم بزيارته هو في الواقع صديق لوالدي. ليس لديه السلطة أو المكانة للحصول على موعد مع أحد المعالجين العظماء في المملكة.”
“هل هذا الشخص مؤثر؟” سأل ليث. كان شيء واحد إضافة اسم آخر إلى قائمة أولئك الذين يدينون له بمعروف ، وشيء آخر تضييع وقته مع النبلاء الصغار.
بفضل جهود يوريال وكبير خدم العائلة فقط تمكنوا من تهدئة فينالد بما يكفي للسماح لضيوفهم بالاستقرار في غرفة الشاي. لاحظ ليث أنه بعد تقديم الشاي للجميع ، قام كبير الخدم بإشباع الدوق بالخمور.
“في الواقع ، لا. منزل تاناش هو سلالة سحرية شابة لم ينجب ساحراً في الجيلين الماضيين. إنهم على وشك فقدان مكانتهم. ليس هناك الكثير مما يمكنهم فعله من أجلك ، ولكن إذا وافقت على المساعدة منزلي سيكون مديناً لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللورد تاناش ، هذا ليث من لوتيا.” كان يوريال محرجاً حقاً من سلوك لورد المنزل ، لكنه حافظ على رباطة جأشه وأجرى التعارف المناسب بدلاً من مضيفهم قبل أن يغير ليث رأيه بشأن المساعدة.
“أنا أيضاً.” أومأ يوريال. “السؤال هو ، ما الذي يمكن أن يكون سيئاً للغاية لإعادته إلى ما كان عليه قبل تسعة أشهر؟ ولماذا يرفض التحدث عن ذلك حتى مع فلوريا؟ إنها ستفزع يوماً من هذه الأيام.”
فهم يوريال المعنى الكامن وراء كلمات ليث ، لذا بدلاً من لعب بطاقة الصديق ، قرر عقد صفقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى التعويذة التي ابتكرها الأستاذ مارث بمساعدته ضد الطفيليات أعطت نتائج سلبية. ومع ذلك ، كلما زاد عدد التعاويذ التي استخدمها ، كان ليث على يقين من أن زينتار لم يكن يقدم الأعذار.
أومأ ليث برأسه. كان منزل دييروس في ازدياد بالمكانة وكان بالفعل على علاقة جيدة معهم. جنباً إلى جنب مع منزل إرناس ، كان الساحر الرئيسي دييروس شخصاً يمكن أن يساعده بشكل كبير ، إذا نشأت الضرورة.
“لم يكن لدينا ساحر ولا الأموال اللازمة لاكتساب المزايا الكافية لزيادة مكانتنا. كان ذلك حتى تم قبول ابني ، زينتار ، في أكاديمية غريفون البرق. إنه ليس عبقرياً ، لكنه موهوب للغاية ويعمل بجد. خلال السنوات الثلاث الأولى من الأكاديمية ، كان دائماً في أعلى نسبة مئوية.”
على الرغم من كونه يقع في ضواحي الحي الراقي ، إلا أن منزل تاناش كان قصراً رائعاً. كان مبنى من ثلاثة طوابق ، كل طابق حوالي مائتي متر مربع. ومع ذلك ، على الرغم من الجدران البيضاء النقية والسياج المسحور المحيط بها ، كان بإمكان ليث أن يرى بوضوح أنه ينتمي إلى أسرة متدهورة.
“الآن بعد أن قرر التاج عدم إجراء امتحان ثالث ، فإنه محكوم عليه بالفشل. وإذا فشل ، فسوف نفقد مكانتنا النبيلة ، ومنزلنا ، وكل شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان أصغر بكثير من منزل الماركيزة ، وهو ما يناسب تاجراً ثرياً أكثر من كونه سلالة سحرية. لم يكن للقصر حديقة على الإطلاق ، ولم يكن هناك شارات على طول الجدران أو على الباب الأمامي.
‘إذا عالجته ، فإن وجود السم سيصبح معرفة عامة. سيكون لدى المسؤول متسع من الوقت للتخلص من الأدلة والاختباء. مع الخائن على قدم وساق ، لا يمكنني الوثوق بآيرونهيلم. يجب أن أبلغ لينخوس بهذا.’
يبدو أنهم كانوا يحاولون إخفاء هويتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد قرع يوريال ، فتح الباب على الفور تقريباً. كان كبير الخدم يرتدي بدلة باهظة الثمن. كان قميصه الأبيض مصنوعاً من الحرير بينما كانت السترة الزرقاء الغامقة والسراويل من الكشمير. كان رجلاً يبلغ ارتفاعه حوالي 1.65 (5’5 بوصات) وله عينان زرقاوان وشعر أشقر ولحية وشاربان من نفس اللون.
كان زينتار في الخامسة عشرة من عمره بشعر أشقر مثل والده وعيون عميقة من قلة النوم. بدا وكأنه على وشك الإنهاك.
كان كبير الخدم شاحباً مميت ويتعرق بشدة ، ويمكن رؤية العديد من البقع على ياقة قميصه.
“حتى أنني استخدمته كثيراً في الماضي. عادةً ما يكون العلاج الموصوف عبارة عن كلام حماسي جيد وخفض المخصص اليومي. لقد نجح بالتأكيد معي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم ليث بتكلف من الأخلاق السيئة للرجل ، الذي كان يسحب يوريال إلى الداخل بدلاً من إفساح المجال لسيده.
“السيد دييروس ، أشكر الآلهة أنتم هنا! لقد بدأت أفقد كل الأمل!”
“لا شيء يا أبي. بغض النظر عن مدى دراستي أو تدريسي ، تكون نتائجي متواضعة دائماً.” انطلاقاً من عينيه المحتقنة بالدماء ، لم يعد لديه دموع ليذرفها.
ابتسم ليث بتكلف من الأخلاق السيئة للرجل ، الذي كان يسحب يوريال إلى الداخل بدلاً من إفساح المجال لسيده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما اشتبه ليث ، كان جسد زينتار يعاني من نفس السم الذي حصل عليه من الصناديق. كانت الطبقة أكثر سمكاً من تلك التي عانى منها.
“يجب أن تكون السيد ليث.” قال كبير الخدم وهو يمسك فجأة بيده ويمسكها وكأنها كنز. كانت يدا الرجل زلقة مثل ثعبان البحر بسبب العرق. أراد ليث التخلص منه لكنه لم يعرف كيف يفعل ذلك دون أن يكون وقحاً.
‘مع وجود الكثير من السموم في مجرى الدم ، يجب أن يكون بالكاد قادراً على إلقاء تعويذات من المستوى الرابع. من الواضح أن هذا النوع من العرض المطول متعمد. بدون طفيلي ، يجب أن يزول السم في غضون أسابيع قليلة.’
“أنت بالضبط كما وصفوك. طويل ، هادئ ونظرته تجعل الطفل يتوقف عن البكاء. آمل أن يكون كل شيء عنك صحيحاً أيضاً. ابني في حاجة ماسة إلى مساعدتك.”
على الرغم من كونه يقع في ضواحي الحي الراقي ، إلا أن منزل تاناش كان قصراً رائعاً. كان مبنى من ثلاثة طوابق ، كل طابق حوالي مائتي متر مربع. ومع ذلك ، على الرغم من الجدران البيضاء النقية والسياج المسحور المحيط بها ، كان بإمكان ليث أن يرى بوضوح أنه ينتمي إلى أسرة متدهورة.
“إبنك؟” أفصح ليث من غير تفكير.
“في الواقع ، لا. منزل تاناش هو سلالة سحرية شابة لم ينجب ساحراً في الجيلين الماضيين. إنهم على وشك فقدان مكانتهم. ليس هناك الكثير مما يمكنهم فعله من أجلك ، ولكن إذا وافقت على المساعدة منزلي سيكون مديناً لك.”
يبدو أنهم كانوا يحاولون إخفاء هويتهم.
‘يجب أن يكونوا في المياه الموحلة حقاً إذا لم يكن لديهم كبير خدم. إما هذا أو أن الوضع يائس لدرجة أن اللورد تاناش جاء ليفتح الباب بنفسه. ومع ذلك ، هذا غير منطقي. إذا كان ابنه مريضاً جداً ، فكيف لم يقبلوه في مستشفى غريفون البيضاء؟’ فكر ليث.
—————-
“اللورد تاناش ، هذا ليث من لوتيا.” كان يوريال محرجاً حقاً من سلوك لورد المنزل ، لكنه حافظ على رباطة جأشه وأجرى التعارف المناسب بدلاً من مضيفهم قبل أن يغير ليث رأيه بشأن المساعدة.
“لا تقلق يا بني. السيد ليث هنا. إنه طالب غريفون البيضاء الوحيد الذي اختاره أساتذته لمساعدتهم أثناء الطاعون. إذا كان هناك شخص يمكنه مساعدتك ، فهو هو.” ربت الدوق تاناش على ظهر ليث كما لو كان أخاً مفقوداً منذ فترة طويلة.
“لا شيء يا أبي. بغض النظر عن مدى دراستي أو تدريسي ، تكون نتائجي متواضعة دائماً.” انطلاقاً من عينيه المحتقنة بالدماء ، لم يعد لديه دموع ليذرفها.
عرف يوريال أنه في تلك الأيام كان من السهل حقاً على ليث أن يفقد أعصابه.
“لا شيء يا أبي. بغض النظر عن مدى دراستي أو تدريسي ، تكون نتائجي متواضعة دائماً.” انطلاقاً من عينيه المحتقنة بالدماء ، لم يعد لديه دموع ليذرفها.
“ليث ، اسمح لي أن أقدم لك الدوق فينالد تاناش.” صافح ليث يده مستخدماً سحر الظلام لتطهيرها بمجرد أن تخلص من اليد اللزجة.
“الدوق تاناش ليس هو نفسه اليوم لأن…”
“نعم ، نعم! من فضلك ، اعذر أخلاقي ، سيد ليث!” قاطع الدوق يوريال ، معطياً ليث انحناءاً عميقاً بحيث لامس رأسه الأرض تقريباً.
“إنه دائماً في مزاج سيء مؤخراً.” فكرت فريا. “لقد بدأت حقاً أشعر بالقلق عليه. ربما حدث شيء سيء في مدينة التعدين.”
‘بالتأكيد يائس.’ واختتم ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى التعويذة التي ابتكرها الأستاذ مارث بمساعدته ضد الطفيليات أعطت نتائج سلبية. ومع ذلك ، كلما زاد عدد التعاويذ التي استخدمها ، كان ليث على يقين من أن زينتار لم يكن يقدم الأعذار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بفضل جهود يوريال وكبير خدم العائلة فقط تمكنوا من تهدئة فينالد بما يكفي للسماح لضيوفهم بالاستقرار في غرفة الشاي. لاحظ ليث أنه بعد تقديم الشاي للجميع ، قام كبير الخدم بإشباع الدوق بالخمور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد عدة أكواب من الخمور المخففة بقليل من الشاي ، تمكن فينالد من الهدوء بما يكفي ليشرح نفسه بشكل صحيح.
“أنا آسف ، لا مشكلة معك.” قال ليث بنبرته الأكثر احترافاً ، بينما انفجر الأب والابن باكيان.
“أنا آسف حقاً لما سبق ، لكنني تلقيت للتو خبراً سيكون المسمار الأخير في نعش منزلي إذا أثبت أنه حتى السيد ليث لا حول له ولا قوة أمام الخراب الذي يلوح في الأفق فوق رؤوسنا.” أصبح الدوق تاناش شاحباً مرة أخرى ، وكانت كلماته على وشك العودة إلى التعرش.
“أنا آسف حقاً لما سبق ، لكنني تلقيت للتو خبراً سيكون المسمار الأخير في نعش منزلي إذا أثبت أنه حتى السيد ليث لا حول له ولا قوة أمام الخراب الذي يلوح في الأفق فوق رؤوسنا.” أصبح الدوق تاناش شاحباً مرة أخرى ، وكانت كلماته على وشك العودة إلى التعرش.
فقد كبير الخدم كل أمل في الحفاظ على كرامة سيده ، لذلك قام بصب الخمور بدلاً من الشاي في الكوب.
“اسمح لي أن أشرح. تم تأسيس منزل تاناش على يد جدي الأكبر (بمعنى جد جده) ، غيلام تاناش. وُلد كابن حداد متواضع ، وتمكن من أن يصبح ساحراً وخدم المملكة بشرف.”
“لم يكن لدينا ساحر ولا الأموال اللازمة لاكتساب المزايا الكافية لزيادة مكانتنا. كان ذلك حتى تم قبول ابني ، زينتار ، في أكاديمية غريفون البرق. إنه ليس عبقرياً ، لكنه موهوب للغاية ويعمل بجد. خلال السنوات الثلاث الأولى من الأكاديمية ، كان دائماً في أعلى نسبة مئوية.”
قبل وفاته ، حصل على لقب دوق لإنجازاته.
“أنا آسف حقاً لما سبق ، لكنني تلقيت للتو خبراً سيكون المسمار الأخير في نعش منزلي إذا أثبت أنه حتى السيد ليث لا حول له ولا قوة أمام الخراب الذي يلوح في الأفق فوق رؤوسنا.” أصبح الدوق تاناش شاحباً مرة أخرى ، وكانت كلماته على وشك العودة إلى التعرش.
“للأسف ، لم يُظهر أحد في عائلتنا بعده أدنى موهبة في السحر. كل ما لدينا يأتي من عمل الساحر الرئيسي تاناش ، ولكن في جيل واحد ، هناك الكثير الذي يمكن للفرد القيام به. بمرور الوقت ، بدأت مساهمتنا في المملكة تصبح أقل وأقل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أصغر بكثير من منزل الماركيزة ، وهو ما يناسب تاجراً ثرياً أكثر من كونه سلالة سحرية. لم يكن للقصر حديقة على الإطلاق ، ولم يكن هناك شارات على طول الجدران أو على الباب الأمامي.
“لم يكن لدينا ساحر ولا الأموال اللازمة لاكتساب المزايا الكافية لزيادة مكانتنا. كان ذلك حتى تم قبول ابني ، زينتار ، في أكاديمية غريفون البرق. إنه ليس عبقرياً ، لكنه موهوب للغاية ويعمل بجد. خلال السنوات الثلاث الأولى من الأكاديمية ، كان دائماً في أعلى نسبة مئوية.”
‘هذا الرجل محزن فقط. يرفض الاعتراف بأخطائه ويحاول أن يجد من يلومه. إذا فشل ابنه في الفصل بأكمله ، مهما كان موهوباً ، فلن يتمكن من اللحاق بالركب.’ فكر.
“ليث ، اسمح لي أن أقدم لك الدوق فينالد تاناش.” صافح ليث يده مستخدماً سحر الظلام لتطهيرها بمجرد أن تخلص من اليد اللزجة.
“هذا العام ، بعد الفصل الثاني ، بدأت درجاته في الانخفاض. في البداية ، اعتقدت أن كل هذا كان خطئي. ومع اقتراب الحرب الأهلية من الانفجار ، كلفته بـ… حماية مصالح الأسرة. مما أجبر زينتار على إهمال دراسته قليلاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بالتأكيد يائس.’ واختتم ليث.
كانت الحقيقة أن منزل تاناش كان أحد أكثر الأعضاء نشاطاً في حزب السلالات السحرية الجديد الذي أراد اندلاع الحرب الأهلية. حاول الدوق أكثر من مرة تصعيد الأحداث بهدف التخلص من الأسر القديمة التي كانت تهدد بسحب كل شيء منه.
لقد ذكّروا التاج باستمرار بمدى عدم جدوى الأسر الفقيرة وغير الصالحة نسبياً في المملكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد أجبر زينتار على تخريب دراسات منافسيه وإشراكهم في معارك خارج أسوار الأكاديمية.
“قلة التدريب أدى به تقريباً إلى الرسوب في امتحانه الثاني ، لذلك عاد للدراسة بدوام كامل. المشكلة هي أن الوضع لم يتحسن أبداً. درجاته لا تزال سيئة بما يكفي لدرجة أنه من المحتمل أن يتم طرده.”
“الآن بعد أن قرر التاج عدم إجراء امتحان ثالث ، فإنه محكوم عليه بالفشل. وإذا فشل ، فسوف نفقد مكانتنا النبيلة ، ومنزلنا ، وكل شيء.”
“قلة التدريب أدى به تقريباً إلى الرسوب في امتحانه الثاني ، لذلك عاد للدراسة بدوام كامل. المشكلة هي أن الوضع لم يتحسن أبداً. درجاته لا تزال سيئة بما يكفي لدرجة أنه من المحتمل أن يتم طرده.”
“تريدني أن أعلمه أم ماذا؟” كان ليث غاضباً من هذا الهذيان. كادت أصابعه أن تثقب مساند ذراعي الكرسي الذي كان يجلس عليه.
لقد أجبر زينتار على تخريب دراسات منافسيه وإشراكهم في معارك خارج أسوار الأكاديمية.
“الآلهة ، لا. لديه بالفعل أفضل المدرسين والمعلمين الذين يمكنني تحمل تكلفتهم. أريدك عيادته. يقول زينتار أن هناك شيئاً ما خطأ في جسده ، وبغض النظر عن مقدار محاولاته ، لا يمكنه التركيز مثلما كان يفعل من قبل.”
كيلا ، كانت الوحيدة إلى جانب ليث موهوبة بما يكفي في استحضار الأرواح لتنمية إدراكها للمانا بفضل ممارستها ، ولكن على عكسه لم يكن لديها أي فكرة عما يعارضونه.
“حتى أنني استخدمته كثيراً في الماضي. عادةً ما يكون العلاج الموصوف عبارة عن كلام حماسي جيد وخفض المخصص اليومي. لقد نجح بالتأكيد معي.”
“لقد عُيِد بالفعل من قبل أفضل المعالجين الذين استطعت أن أجدهم ، لكنهم لم يجدوا شيئاً. أنت أملنا الأخير.”
“المرض الغامض الذي يجعلك تفشل في دراستك هو أقدم عذر في الكتاب.” همس يوريال لأذن ليث.
“المرض الغامض الذي يجعلك تفشل في دراستك هو أقدم عذر في الكتاب.” همس يوريال لأذن ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حتى أنني استخدمته كثيراً في الماضي. عادةً ما يكون العلاج الموصوف عبارة عن كلام حماسي جيد وخفض المخصص اليومي. لقد نجح بالتأكيد معي.”
بعد عدة أكواب من الخمور المخففة بقليل من الشاي ، تمكن فينالد من الهدوء بما يكفي ليشرح نفسه بشكل صحيح.
“الآن بعد أن قرر التاج عدم إجراء امتحان ثالث ، فإنه محكوم عليه بالفشل. وإذا فشل ، فسوف نفقد مكانتنا النبيلة ، ومنزلنا ، وكل شيء.”
أومأ ليث برأسه.
“تناولوا الغداء بدوني ، لدي أشياء لأفعلها.” ابتعد ليث قبل أن يتمكنوا حتى من تسجيل كلماته.
‘هذا الرجل محزن فقط. يرفض الاعتراف بأخطائه ويحاول أن يجد من يلومه. إذا فشل ابنه في الفصل بأكمله ، مهما كان موهوباً ، فلن يتمكن من اللحاق بالركب.’ فكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أصغر بكثير من منزل الماركيزة ، وهو ما يناسب تاجراً ثرياً أكثر من كونه سلالة سحرية. لم يكن للقصر حديقة على الإطلاق ، ولم يكن هناك شارات على طول الجدران أو على الباب الأمامي.
نجا ليث بصعوبة من عناق زينتار ، وبدأ في هتاف تعويذات التشخيص وأوقفه عن مساره. استخدم ليث كل ما لديه ، لكنه وجد أنه لا يوجد شيء خطأ.
قادهم الدوق تاناش في الطابق الأول ، حيث يقع مكتب ابنه. كانت الجدران مغطاة بأرفف كتب مليئة بالمجلدات التي تغطي جميع الموضوعات السحرية التي يمكن تصورها.
“حتى أنني استخدمته كثيراً في الماضي. عادةً ما يكون العلاج الموصوف عبارة عن كلام حماسي جيد وخفض المخصص اليومي. لقد نجح بالتأكيد معي.”
“لقد عُيِد بالفعل من قبل أفضل المعالجين الذين استطعت أن أجدهم ، لكنهم لم يجدوا شيئاً. أنت أملنا الأخير.”
كانت عدة مجلدات مفقودة. تم ترك بعضها مفتوحاً على الأرض ، وشغل معظم المساحة ، والبعض الآخر مكدس على مكتب كان يجلس خلفه شاب أثناء تدوين الملاحظات ومراجعتها.
“إنه دائماً في مزاج سيء مؤخراً.” فكرت فريا. “لقد بدأت حقاً أشعر بالقلق عليه. ربما حدث شيء سيء في مدينة التعدين.”
كشف باب مفتوح عن مختبر خيميائي حديث. تماماً مثل غرفة الدراسة ، كان المختبر في حالة من الفوضى ، حيث كانت المكونات المحطمة على الأرض تشير إلى التجارب الفاشلة وعلامات الحروق على الجدران.
بعد عدة أكواب من الخمور المخففة بقليل من الشاي ، تمكن فينالد من الهدوء بما يكفي ليشرح نفسه بشكل صحيح.
“المرض الغامض الذي يجعلك تفشل في دراستك هو أقدم عذر في الكتاب.” همس يوريال لأذن ليث.
قدم الدوق الشاب وريثه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسمح لي أن أشرح. تم تأسيس منزل تاناش على يد جدي الأكبر (بمعنى جد جده) ، غيلام تاناش. وُلد كابن حداد متواضع ، وتمكن من أن يصبح ساحراً وخدم المملكة بشرف.”
كان زينتار في الخامسة عشرة من عمره بشعر أشقر مثل والده وعيون عميقة من قلة النوم. بدا وكأنه على وشك الإنهاك.
عرف يوريال أنه في تلك الأيام كان من السهل حقاً على ليث أن يفقد أعصابه.
‘مع وجود الكثير من السموم في مجرى الدم ، يجب أن يكون بالكاد قادراً على إلقاء تعويذات من المستوى الرابع. من الواضح أن هذا النوع من العرض المطول متعمد. بدون طفيلي ، يجب أن يزول السم في غضون أسابيع قليلة.’
“لا شيء يا أبي. بغض النظر عن مدى دراستي أو تدريسي ، تكون نتائجي متواضعة دائماً.” انطلاقاً من عينيه المحتقنة بالدماء ، لم يعد لديه دموع ليذرفها.
“لا تقلق يا بني. السيد ليث هنا. إنه طالب غريفون البيضاء الوحيد الذي اختاره أساتذته لمساعدتهم أثناء الطاعون. إذا كان هناك شخص يمكنه مساعدتك ، فهو هو.” ربت الدوق تاناش على ظهر ليث كما لو كان أخاً مفقوداً منذ فترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نجا ليث بصعوبة من عناق زينتار ، وبدأ في هتاف تعويذات التشخيص وأوقفه عن مساره. استخدم ليث كل ما لديه ، لكنه وجد أنه لا يوجد شيء خطأ.
حتى التعويذة التي ابتكرها الأستاذ مارث بمساعدته ضد الطفيليات أعطت نتائج سلبية. ومع ذلك ، كلما زاد عدد التعاويذ التي استخدمها ، كان ليث على يقين من أن زينتار لم يكن يقدم الأعذار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد تعلم استحضار الأرواح من الأستاذة زينيف ، تمكن ليث الآن من متابعة المانا في تعاويذه حتى عندما استخدم السحر المزيف. يمكن أن يدرك ليث أنهم يعملون بشكل صحيح ، لكن كل واحد سيفقد قليلاً من قوته بمجرد وصولهم إلى زينتار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللورد تاناش ، هذا ليث من لوتيا.” كان يوريال محرجاً حقاً من سلوك لورد المنزل ، لكنه حافظ على رباطة جأشه وأجرى التعارف المناسب بدلاً من مضيفهم قبل أن يغير ليث رأيه بشأن المساعدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى لو كان عقله لا يزال في حالة من الفوضى ، فإنه لم ينس الصناديق ومحتواها. استخدم ليث التنشيط للتحقق مما إذا كان زينتار يرتدي أحد تلك الأشياء الغامضة أو أنه قد تم تسميمه.
كما اشتبه ليث ، كان جسد زينتار يعاني من نفس السم الذي حصل عليه من الصناديق. كانت الطبقة أكثر سمكاً من تلك التي عانى منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘مع وجود الكثير من السموم في مجرى الدم ، يجب أن يكون بالكاد قادراً على إلقاء تعويذات من المستوى الرابع. من الواضح أن هذا النوع من العرض المطول متعمد. بدون طفيلي ، يجب أن يزول السم في غضون أسابيع قليلة.’
بفضل جهود يوريال وكبير خدم العائلة فقط تمكنوا من تهدئة فينالد بما يكفي للسماح لضيوفهم بالاستقرار في غرفة الشاي. لاحظ ليث أنه بعد تقديم الشاي للجميع ، قام كبير الخدم بإشباع الدوق بالخمور.
‘أيضاً ، على الرغم من تعرضه للتسمم لمدة ستة أشهر تقريباً ، إلا أن جوهره لا يظهر أي علامة على تغير اللون. لقد تم إعطاؤه جرعات صغيرة بمرور الوقت. من فعل هذا ، لم يرغب في قتله ، فقط ليرسب في امتحاناته.’ فكر.
كان ليث على وشك إخباره بالبشارة ، لكنه تجمد بعد ذلك.
على الرغم من كونه يقع في ضواحي الحي الراقي ، إلا أن منزل تاناش كان قصراً رائعاً. كان مبنى من ثلاثة طوابق ، كل طابق حوالي مائتي متر مربع. ومع ذلك ، على الرغم من الجدران البيضاء النقية والسياج المسحور المحيط بها ، كان بإمكان ليث أن يرى بوضوح أنه ينتمي إلى أسرة متدهورة.
‘إذا عالجته ، فإن وجود السم سيصبح معرفة عامة. سيكون لدى المسؤول متسع من الوقت للتخلص من الأدلة والاختباء. مع الخائن على قدم وساق ، لا يمكنني الوثوق بآيرونهيلم. يجب أن أبلغ لينخوس بهذا.’
“الشخص الذي سنقوم بزيارته هو في الواقع صديق لوالدي. ليس لديه السلطة أو المكانة للحصول على موعد مع أحد المعالجين العظماء في المملكة.”
‘لقد وجدت أخيراً طريقة لمشاركة معرفتي حول الصناديق أو على الأقل حول السموم التي تحتوي عليها. دعنا نأمل أن يكون هذا كافياً لتغيير المستقبل.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘يجب أن يكونوا في المياه الموحلة حقاً إذا لم يكن لديهم كبير خدم. إما هذا أو أن الوضع يائس لدرجة أن اللورد تاناش جاء ليفتح الباب بنفسه. ومع ذلك ، هذا غير منطقي. إذا كان ابنه مريضاً جداً ، فكيف لم يقبلوه في مستشفى غريفون البيضاء؟’ فكر ليث.
“أنا آسف ، لا مشكلة معك.” قال ليث بنبرته الأكثر احترافاً ، بينما انفجر الأب والابن باكيان.
قام يوريال وكيلا وفريا بفحص زينتار أيضاً ولكن دون جدوى. كان ليث منزعجاً من إضاعة الوقت ، لكنه اضطر إلى الحفاظ على الواجهة والتظاهر بالعناية بالمريض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد مغادرتهم المنزل ، استخدموا خطوات الاعوجاج للعودة إلى الفرع المحلي لجمعية السحرة ومن هناك إلى الأكاديمية.
بعد قرع يوريال ، فتح الباب على الفور تقريباً. كان كبير الخدم يرتدي بدلة باهظة الثمن. كان قميصه الأبيض مصنوعاً من الحرير بينما كانت السترة الزرقاء الغامقة والسراويل من الكشمير. كان رجلاً يبلغ ارتفاعه حوالي 1.65 (5’5 بوصات) وله عينان زرقاوان وشعر أشقر ولحية وشاربان من نفس اللون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم ليث بتكلف من الأخلاق السيئة للرجل ، الذي كان يسحب يوريال إلى الداخل بدلاً من إفساح المجال لسيده.
“تناولوا الغداء بدوني ، لدي أشياء لأفعلها.” ابتعد ليث قبل أن يتمكنوا حتى من تسجيل كلماته.
“إبنك؟” أفصح ليث من غير تفكير.
“إنه دائماً في مزاج سيء مؤخراً.” فكرت فريا. “لقد بدأت حقاً أشعر بالقلق عليه. ربما حدث شيء سيء في مدينة التعدين.”
“لقد ادخرت هذا المريض للأخير لأنه صديق لعائلتي وقد يستغرق الأمر بعض الوقت. هل هناك أي مشكلة إذا عدنا متأخراً قليلاً عن المعتاد يا أستاذ؟”
“أنا أيضاً.” أومأ يوريال. “السؤال هو ، ما الذي يمكن أن يكون سيئاً للغاية لإعادته إلى ما كان عليه قبل تسعة أشهر؟ ولماذا يرفض التحدث عن ذلك حتى مع فلوريا؟ إنها ستفزع يوماً من هذه الأيام.”
‘يجب أن يكونوا في المياه الموحلة حقاً إذا لم يكن لديهم كبير خدم. إما هذا أو أن الوضع يائس لدرجة أن اللورد تاناش جاء ليفتح الباب بنفسه. ومع ذلك ، هذا غير منطقي. إذا كان ابنه مريضاً جداً ، فكيف لم يقبلوه في مستشفى غريفون البيضاء؟’ فكر ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أصغر بكثير من منزل الماركيزة ، وهو ما يناسب تاجراً ثرياً أكثر من كونه سلالة سحرية. لم يكن للقصر حديقة على الإطلاق ، ولم يكن هناك شارات على طول الجدران أو على الباب الأمامي.
“ليس لدي أي فكرة.” هزت كيلا رأسها. “بالمناسبة ، ألم تشعر بأن شيئاً غريباً مع مريضنا الأخير؟ لا يمكنني وضع إصبعي عليه ، لكن كل تعويذاتي أعطتني شعوراً غريباً.”
الفصل 237 مجرى الأحداث
كيلا ، كانت الوحيدة إلى جانب ليث موهوبة بما يكفي في استحضار الأرواح لتنمية إدراكها للمانا بفضل ممارستها ، ولكن على عكسه لم يكن لديها أي فكرة عما يعارضونه.
—————-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا شيء يا أبي. بغض النظر عن مدى دراستي أو تدريسي ، تكون نتائجي متواضعة دائماً.” انطلاقاً من عينيه المحتقنة بالدماء ، لم يعد لديه دموع ليذرفها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
