التحدي الودي 2
الفصل 260 التحدي الودي 2
“شكراً. الآن فقط اتبع قيادتي.” مشى ليث نحو أقرب جدار ، تاركاً بعض الضيوف في حيرة من أمرهم وخيب أمل معظمهم.
تحركت الأبراج بأكملها في انسجام تام كأن كل ثانية كانت ساعة ، حتى ظهرت شمس وهمية في الأفق مما أدى إلى العودة الصحيحة في الغرفة.
سمحت له فلوريا بالذهاب فقط عندما دوى التصفيق الذي يمثل نهاية العرض. تمكن ليث أخيراً من إلقاء نظرة مناسبة عليها. كانت ترتدي فستان سهرة أحمر من الساتان وقفازات سهرة بيضاء ، مما يؤكد على بشرتها الزيتونية بسبب التعرض الطويل للشمس.
وهنأها المتفرجون بتصفيق مدو.
“كايلا دورنار ، إلهة المعركة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لم تتعلمه أبداً؟ ألست ساحراً؟” أومأ ليث برأسه موافقاً على سؤال يوريال. لقد شعر بخيبة أمل كبيرة عندما علم أنه قد أعاد اختراع العجلة. مرة أخرى.
كان ليث يشعر بالملل بالفعل عندما شعر بشخص ما يسحب ذراعه. استدار ليكتشف أنها فلوريا. كان على وشك أن يهمس بتحية ، لكنها كانت أسرع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘حسناً ، شكلها جميل بالتأكيد.’ ضحكت سولوس.
تحركت الأبراج بأكملها في انسجام تام كأن كل ثانية كانت ساعة ، حتى ظهرت شمس وهمية في الأفق مما أدى إلى العودة الصحيحة في الغرفة.
“قبلني مثلما اشتقت لي.” بصرف النظر عن فريا التي كانت تقف بجانبهم مباشرة ، انغمس الجميع في الأداء بحيث لم يلاحظ أحد القبلة العميقة والعاطفية التي قدمتها له.
لكن هذه المرة بدت وكأنها عجلة خيالية.
كان لدى ليث انطباع بأنها قد شفطت الهواء من رئتيه وربما حتى تذوقته.
تحركت الأبراج بأكملها في انسجام تام كأن كل ثانية كانت ساعة ، حتى ظهرت شمس وهمية في الأفق مما أدى إلى العودة الصحيحة في الغرفة.
سمحت له فلوريا بالذهاب فقط عندما دوى التصفيق الذي يمثل نهاية العرض. تمكن ليث أخيراً من إلقاء نظرة مناسبة عليها. كانت ترتدي فستان سهرة أحمر من الساتان وقفازات سهرة بيضاء ، مما يؤكد على بشرتها الزيتونية بسبب التعرض الطويل للشمس.
قبل أن يتمكنوا من تبادل كلمة واحدة ، تم استدعاء ليث إلى مركز المنصة.
ثم استأنف ليث المشي برفقتها حتى وقفا رأساً على عقب على السقف.
كان ضيقاً جداً ، مع خط العنق الذي كان له تأثير الضغط بطريقة ما. نما شعرها أطول ، مما سمح لفلوريا بتجديله في خصلات شعر معقودة وملفوفة ومربوطة إلى الخلف في نقش معقد مكتمل باللآلئ والأقمشة.
“هل تثقين بي؟” قال ليث بابتسامة ، وهو يرى أن فلوريا كانت مترددة. رداً على السؤال ، تقدمت على الفور لتكتشف أن قدمها أصبحت الآن عالقة في الحائط.
‘المشي كرجل ، والضرب كمطرقة.’ لم يستطع ليث تجنب تذكر أغنية قديمة للأرض.
استدار حول الغرفة متظاهراً أنه يبحث عن الشخص المناسب.
‘حسناً ، شكلها جميل بالتأكيد.’ ضحكت سولوس.
“ليث من لوتيا ، عين الإله وصانع العجائب.” تلهثت الغرفة بأكملها في مفاجأة ، بما في ذلك ليث. لم يحصل أي شخص آخر على لقبين ، وكونه صاحب المركز الثالث جعل الأمر أكثر روعة.
“النوع السابع من السحر. شيء يعتبر مقصوراً على الأسر النبيلة القديمة.”
قبل أن يتمكنوا من تبادل كلمة واحدة ، تم استدعاء ليث إلى مركز المنصة.
“ليث من لوتيا ، عين الإله وصانع العجائب.” تلهثت الغرفة بأكملها في مفاجأة ، بما في ذلك ليث. لم يحصل أي شخص آخر على لقبين ، وكونه صاحب المركز الثالث جعل الأمر أكثر روعة.
“لقد خمنت من المرة الأولى.” فوجئ ليث بمدى سرعة فهم والد يوريال لما حدث. بعد كل شيء ، كان سحر الجاذبية هو الخلق الأصلي لليث.
لن يحصل حتى معظم أصحاب المرتبة الثانية على لقب.
“ما هو سحر الجاذبية يا أبي؟” كان يوريال من بينهم.
“لمعلوماتكم ، هذا شيء أحب دعوته بـ…”
‘يبدو أن فاستر لم يكن يمزح عندما قال إن قسم الضوء والحدادة كان غاضباً جداً من لينخوس من أجل التصنيفات. عادة لا أحب الكثير من الاهتمام ، لكن الأمر مختلف الليلة.’ فكر بابتسامة متكلفة.
ترجمة: Acedia
—————–
“أشكرك على مقدمتك اللطيفة ، أيتها الماركيزة العزيزة. أتمنى أن تدركوا جميعاً أنه في هذه المرحلة ، ليس هناك الكثير الذي يمكنني فعله دون أن أشعركم بالملل من خلال إعادة ما فعله أقراني بالفعل. سأجرب شيئاً مختلفاً ، لكني بحاجة إلى مساعد.”
رقص الزوجان على الأغنية بأكملها بينما تجنبوا الثريات الكريستالية العديدة ، وعادوا مرة أخرى أمام الماركيزة عندما انتهت الموسيقى. كانت فلوريا حمراء من الإثارة ، لكن الغرفة استقبلتهم ببرودة.
استدار حول الغرفة متظاهراً أنه يبحث عن الشخص المناسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما كان واضحاً منذ خطوتهما العمودية الأولى ، لم تكن تعويذة طيران أو تحليق. وإلا فإن معطف بدلة ليث وثوب فلوريا سوف يتساقطان نحو الأرض ، مما يجعل الموقف محرجاً للغاية ، خاصة بالنسبة لفلوريا.
“أنت.” أشار بإصبعه إلى فلوريا.
كان شعرها ولباسها ومجوهراتها طبيعية تماماً ، كما لو كانت تمشي على الأرض.
“هل يمكنك أن تشرفيني بمرافقتك في هذا العمل الفذ؟” مد ليث يده إليها. كانت فلوريا في حالة ذهول للحظة ، محرجة من كل العيون عليها ، قبل أن تتقدم لأخذ يد ليث.
كان ضيقاً جداً ، مع خط العنق الذي كان له تأثير الضغط بطريقة ما. نما شعرها أطول ، مما سمح لفلوريا بتجديله في خصلات شعر معقودة وملفوفة ومربوطة إلى الخلف في نقش معقد مكتمل باللآلئ والأقمشة.
“ليث من لوتيا ، عين الإله وصانع العجائب.” تلهثت الغرفة بأكملها في مفاجأة ، بما في ذلك ليث. لم يحصل أي شخص آخر على لقبين ، وكونه صاحب المركز الثالث جعل الأمر أكثر روعة.
“شكراً. الآن فقط اتبع قيادتي.” مشى ليث نحو أقرب جدار ، تاركاً بعض الضيوف في حيرة من أمرهم وخيب أمل معظمهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما كان واضحاً منذ خطوتهما العمودية الأولى ، لم تكن تعويذة طيران أو تحليق. وإلا فإن معطف بدلة ليث وثوب فلوريا سوف يتساقطان نحو الأرض ، مما يجعل الموقف محرجاً للغاية ، خاصة بالنسبة لفلوريا.
بمجرد وصولهم إلى أمام الجدار ، لم يتوقف ليث عن المشي ، وداس عليه. لم تفهم فلوريا ما كان يحدث وكذلك معظم الضيوف. كان الآخرون إما يختنقون من مشروباتهم أو يشتمونه من الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ابن…’ كانت الماركيزة من بين هؤلاء.
كان ضيقاً جداً ، مع خط العنق الذي كان له تأثير الضغط بطريقة ما. نما شعرها أطول ، مما سمح لفلوريا بتجديله في خصلات شعر معقودة وملفوفة ومربوطة إلى الخلف في نقش معقد مكتمل باللآلئ والأقمشة.
كان سحر الجاذبية صعباً حقاً ، فقد كان فقط يخدش الجزء العلوي من البرميل وكان يتطلب تركيز ليث الكامل فقط لعكس الجاذبية على شخصين. ومع ذلك ، كان الانتقال إلى مستويات أعلى من سحر الجاذبية بعيداً عن المستحيل بالنسبة له.
‘لقد طلبت منه التسلية وبعض المشاجرات. سيتحول هذا إلى أعمال شغب إذا لم أتعامل معه بشكل صحيح.’
“لأنه عديم الفائدة. حتى تعاويذ الجاذبية من المستوى الأول معقدة للغاية. تتطلب مثل هذا التحكم الدقيق في المانا وإشارات اليد إلى أن الصعوبة تتعدى تلك الموجودة في تعويذات المستوى الخامس. النتائج لا تبرر الجهد المبذول.”
“هل تثقين بي؟” قال ليث بابتسامة ، وهو يرى أن فلوريا كانت مترددة. رداً على السؤال ، تقدمت على الفور لتكتشف أن قدمها أصبحت الآن عالقة في الحائط.
أو هكذا اعتقد.
“سحر الجاذبية.” أفصح الساحر الرئيسي دييروس من غير تفكير ، وقاطعه.
ثم استأنف ليث المشي برفقتها حتى وقفا رأساً على عقب على السقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سحر الجاذبية هو الدليل الحي لجميع سلالات الدم السحرية الحقيقية!” نظرت في عيني فيلان ، وهي تنقر لسانها في اشمئزاز.
كما كان واضحاً منذ خطوتهما العمودية الأولى ، لم تكن تعويذة طيران أو تحليق. وإلا فإن معطف بدلة ليث وثوب فلوريا سوف يتساقطان نحو الأرض ، مما يجعل الموقف محرجاً للغاية ، خاصة بالنسبة لفلوريا.
ترجمة: Acedia
كان شعرها ولباسها ومجوهراتها طبيعية تماماً ، كما لو كانت تمشي على الأرض.
سمحت له فلوريا بالذهاب فقط عندما دوى التصفيق الذي يمثل نهاية العرض. تمكن ليث أخيراً من إلقاء نظرة مناسبة عليها. كانت ترتدي فستان سهرة أحمر من الساتان وقفازات سهرة بيضاء ، مما يؤكد على بشرتها الزيتونية بسبب التعرض الطويل للشمس.
“هل لدينا بعض الموسيقى؟” بناء على طلب ليث ، أشارت الماركيزة إلى الأوركسترا التي بدأت عزف مينويت.
رقص الزوجان على الأغنية بأكملها بينما تجنبوا الثريات الكريستالية العديدة ، وعادوا مرة أخرى أمام الماركيزة عندما انتهت الموسيقى. كانت فلوريا حمراء من الإثارة ، لكن الغرفة استقبلتهم ببرودة.
كان ضيقاً جداً ، مع خط العنق الذي كان له تأثير الضغط بطريقة ما. نما شعرها أطول ، مما سمح لفلوريا بتجديله في خصلات شعر معقودة وملفوفة ومربوطة إلى الخلف في نقش معقد مكتمل باللآلئ والأقمشة.
لم يصفق أحد ، لقد كانوا ينظرون إليهم كما لو كانوا وحوشاً ، حتى جيرني وأوريون.
“سحر الجاذبية.” أفصح الساحر الرئيسي دييروس من غير تفكير ، وقاطعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لم تتعلمه أبداً؟ ألست ساحراً؟” أومأ ليث برأسه موافقاً على سؤال يوريال. لقد شعر بخيبة أمل كبيرة عندما علم أنه قد أعاد اختراع العجلة. مرة أخرى.
“أنا آسف لأنه لم يعجبكم ، لكنه أعجبني.” هز ليث كتفيه. موافقتهم لا تعني له شيئاً.
“ما هو سحر الجاذبية يا أبي؟” كان يوريال من بينهم.
“لمعلوماتكم ، هذا شيء أحب دعوته بـ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رقص الزوجان على الأغنية بأكملها بينما تجنبوا الثريات الكريستالية العديدة ، وعادوا مرة أخرى أمام الماركيزة عندما انتهت الموسيقى. كانت فلوريا حمراء من الإثارة ، لكن الغرفة استقبلتهم ببرودة.
“سحر الجاذبية.” أفصح الساحر الرئيسي دييروس من غير تفكير ، وقاطعه.
ثم استأنف ليث المشي برفقتها حتى وقفا رأساً على عقب على السقف.
“لقد خمنت من المرة الأولى.” فوجئ ليث بمدى سرعة فهم والد يوريال لما حدث. بعد كل شيء ، كان سحر الجاذبية هو الخلق الأصلي لليث.
سمحت له فلوريا بالذهاب فقط عندما دوى التصفيق الذي يمثل نهاية العرض. تمكن ليث أخيراً من إلقاء نظرة مناسبة عليها. كانت ترتدي فستان سهرة أحمر من الساتان وقفازات سهرة بيضاء ، مما يؤكد على بشرتها الزيتونية بسبب التعرض الطويل للشمس.
أو هكذا اعتقد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا مستحيل!” واحداً تلو الآخر ، أعرب السحرة الحاضرون عن عدم تصديقهم بينما كان النبلاء يطلبون منهم تفسيراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘حسناً ، شكلها جميل بالتأكيد.’ ضحكت سولوس.
“ليث من لوتيا ، عين الإله وصانع العجائب.” تلهثت الغرفة بأكملها في مفاجأة ، بما في ذلك ليث. لم يحصل أي شخص آخر على لقبين ، وكونه صاحب المركز الثالث جعل الأمر أكثر روعة.
“ما هو سحر الجاذبية يا أبي؟” كان يوريال من بينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد وصولهم إلى أمام الجدار ، لم يتوقف ليث عن المشي ، وداس عليه. لم تفهم فلوريا ما كان يحدث وكذلك معظم الضيوف. كان الآخرون إما يختنقون من مشروباتهم أو يشتمونه من الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف لأنه لم يعجبكم ، لكنه أعجبني.” هز ليث كتفيه. موافقتهم لا تعني له شيئاً.
“النوع السابع من السحر. شيء يعتبر مقصوراً على الأسر النبيلة القديمة.”
‘ابن…’ كانت الماركيزة من بين هؤلاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أشكرك على مقدمتك اللطيفة ، أيتها الماركيزة العزيزة. أتمنى أن تدركوا جميعاً أنه في هذه المرحلة ، ليس هناك الكثير الذي يمكنني فعله دون أن أشعركم بالملل من خلال إعادة ما فعله أقراني بالفعل. سأجرب شيئاً مختلفاً ، لكني بحاجة إلى مساعد.”
“لم أسمع شيئاً عنه أبداً. ليس منك ولا أثناء وجودي في الأكاديمية. هل هو نوع من الفن السري؟” أثير فضول يوريال ، ولم يسمع قط عن العنصر الطبيعي السابع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها ليست مجرد مسألة جهد ، إنها مسألة فخر!” هدرت الساحرة الرئيسية إيار ، والدة لوسا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قبلني مثلما اشتقت لي.” بصرف النظر عن فريا التي كانت تقف بجانبهم مباشرة ، انغمس الجميع في الأداء بحيث لم يلاحظ أحد القبلة العميقة والعاطفية التي قدمتها له.
“هذا ليس سراً ، وإلا فلن أعرف به.” هز فيلان دييروس رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد وصولهم إلى أمام الجدار ، لم يتوقف ليث عن المشي ، وداس عليه. لم تفهم فلوريا ما كان يحدث وكذلك معظم الضيوف. كان الآخرون إما يختنقون من مشروباتهم أو يشتمونه من الداخل.
“لم أتحدث عنه أبداً لأنني لا أمارسه. يمكنك العثور على كتب عنه في مكتبات الأكاديميات ، لكن لن يعلمك أحد به أبداً. إنه… معقد.”
“هل تثقين بي؟” قال ليث بابتسامة ، وهو يرى أن فلوريا كانت مترددة. رداً على السؤال ، تقدمت على الفور لتكتشف أن قدمها أصبحت الآن عالقة في الحائط.
بمجرد الكشف عن التفاصيل حول سحر الجاذبية ، ارتفعت الهمهمة من حيث الشدة والحجم ، وتحولت إلى دردشة أولاً والصراخ لاحقاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أشكرك على مقدمتك اللطيفة ، أيتها الماركيزة العزيزة. أتمنى أن تدركوا جميعاً أنه في هذه المرحلة ، ليس هناك الكثير الذي يمكنني فعله دون أن أشعركم بالملل من خلال إعادة ما فعله أقراني بالفعل. سأجرب شيئاً مختلفاً ، لكني بحاجة إلى مساعد.”
“شكراً. الآن فقط اتبع قيادتي.” مشى ليث نحو أقرب جدار ، تاركاً بعض الضيوف في حيرة من أمرهم وخيب أمل معظمهم.
“كيف معقد؟” سأل يوريال بينما انضما إليه ليث وفلوريا. كانا مرتبكين كما كان.
لن يحصل حتى معظم أصحاب المرتبة الثانية على لقب.
“يتطلب سحر الجاذبية أن تكون قادراً على إلقاء ستة تعاويذ في وقت واحد وتوجيهها معاً. كما يتطلب إتقاناً كبيراً للتحكم في المانا والمبادئ الكامنة وراء الظواهر الطبيعية.”
“سحر الجاذبية.” أفصح الساحر الرئيسي دييروس من غير تفكير ، وقاطعه.
بمجرد الكشف عن التفاصيل حول سحر الجاذبية ، ارتفعت الهمهمة من حيث الشدة والحجم ، وتحولت إلى دردشة أولاً والصراخ لاحقاً.
“ما رأيت صديقك يستخدمه هو ما يعادل السحر الأول ، ومع ذلك فهو بالفعل بعيد المنال عن معظم الناس. يعتبر سحر الجاذبية من تراث أقدم المنازل النبيلة لأنهم هم الوحيدون الذين يمتلكون إرث المعرفة والسحر لتعليمه.”
“كايلا دورنار ، إلهة المعركة.”
“لماذا لم تتعلمه أبداً؟ ألست ساحراً؟” أومأ ليث برأسه موافقاً على سؤال يوريال. لقد شعر بخيبة أمل كبيرة عندما علم أنه قد أعاد اختراع العجلة. مرة أخرى.
“ليث من لوتيا ، عين الإله وصانع العجائب.” تلهثت الغرفة بأكملها في مفاجأة ، بما في ذلك ليث. لم يحصل أي شخص آخر على لقبين ، وكونه صاحب المركز الثالث جعل الأمر أكثر روعة.
لكن هذه المرة بدت وكأنها عجلة خيالية.
“هل يمكنك أن تشرفيني بمرافقتك في هذا العمل الفذ؟” مد ليث يده إليها. كانت فلوريا في حالة ذهول للحظة ، محرجة من كل العيون عليها ، قبل أن تتقدم لأخذ يد ليث.
“لأنه عديم الفائدة. حتى تعاويذ الجاذبية من المستوى الأول معقدة للغاية. تتطلب مثل هذا التحكم الدقيق في المانا وإشارات اليد إلى أن الصعوبة تتعدى تلك الموجودة في تعويذات المستوى الخامس. النتائج لا تبرر الجهد المبذول.”
لقد فهم ليث وجهة نظر فيلان ، لكنها لم تكن مشكلة له. لم يضطر ليث أبداً إلى النضال مع الكلمات أو الإشارات السحرية ، فكان السحر الحقيقي يتعلق بالتلاعب بتدفق المانا وفقاً لإرادة المرء.
لم يصفق أحد ، لقد كانوا ينظرون إليهم كما لو كانوا وحوشاً ، حتى جيرني وأوريون.
كان سحر الجاذبية صعباً حقاً ، فقد كان فقط يخدش الجزء العلوي من البرميل وكان يتطلب تركيز ليث الكامل فقط لعكس الجاذبية على شخصين. ومع ذلك ، كان الانتقال إلى مستويات أعلى من سحر الجاذبية بعيداً عن المستحيل بالنسبة له.
“لقد خمنت من المرة الأولى.” فوجئ ليث بمدى سرعة فهم والد يوريال لما حدث. بعد كل شيء ، كان سحر الجاذبية هو الخلق الأصلي لليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أشكرك على مقدمتك اللطيفة ، أيتها الماركيزة العزيزة. أتمنى أن تدركوا جميعاً أنه في هذه المرحلة ، ليس هناك الكثير الذي يمكنني فعله دون أن أشعركم بالملل من خلال إعادة ما فعله أقراني بالفعل. سأجرب شيئاً مختلفاً ، لكني بحاجة إلى مساعد.”
“إنها ليست مجرد مسألة جهد ، إنها مسألة فخر!” هدرت الساحرة الرئيسية إيار ، والدة لوسا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سحر الجاذبية هو الدليل الحي لجميع سلالات الدم السحرية الحقيقية!” نظرت في عيني فيلان ، وهي تنقر لسانها في اشمئزاز.
“لقد خمنت من المرة الأولى.” فوجئ ليث بمدى سرعة فهم والد يوريال لما حدث. بعد كل شيء ، كان سحر الجاذبية هو الخلق الأصلي لليث.
—————–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة: Acedia
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
