الأنسة رسول.
690: الأنسة رسول.
ما إن قال ذلك، ارتفعت يديه فجأة ليمسك نفسه من حلقه. كانت القبضة مشدودة لدرجة أن لسانه امتد للخارج بينما كانت الرغوة تخرج من فمه. أما بالنسبة لرينيت تينكر، التي لم يكن لديها شيء فوق رقبتها، فلم تظهر أي رد فعل آخر.
تحت أشعة الشمس، أطلقت الحلم الذهبي بريقًا ذهبيًا كما لو كانت كنزًا متحركًا.
“الروح التي تتجول في الذي لا أساس له، المخلوق الودود الذي يمكن إخضاعه، الرسول الذي ينتمي إلى جيرمان سبارو”
وقف دانيتز داخل كابينة القبطان، وهو يسير بلا توقف. حاول تذكر كل ما حدث خلال الأيام القليلة الماضية في محاولة للعثور على دليل.
إستدار أحد الرؤوس في يد ريينت تينيكر إليه وهي تنظر إلى أندرسون بعيون حمراء كالدم لمدة ثانية.
قبل ثلاثة أيام، أرادت قبطانته، نائبة الأدميرال الجبل الجليدي إدوينا، إجراء دراسة قد لا تظهر فيها لمدة عشر إلى عشرين ساعة. لذلك، تم إلغاء جميع الدروس المقابلة. فيما يتعلق بهذا، لم يجد دانيتز ومجموعته الأمر غريبًا. حدث هذا بشكل متكرر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغغغغ، علي رفع كل الفصول مرتين
كانوا سعداء لأنهم لم يكونوا بحاجة إلى حضور الدروس؛ ومن ثم، كان هناك شرب وغناء وحفلة نار على متن السفينة. لم ينقصهم إلا حرق الحلم الذهبي، لكنهم قضوا وقتًا رائعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
ولكن مع مرور الوقت، شعر الجميع تدريجيًا أن شيئًا ما لم يكن على ما يرام، بما في ذلك دانيتز البطيء نوعًا ما. قبطانتهم، التي كان يجب أن تنهي دراستها في غضون 24 ساعة، لم تظهر في اليوم التالي. لم تطلب حتى من أحد أن يرسل لها طعامها أو بيرة خفيفة كانت تُستخدم كماء!
“في…” انتظار…” “رسالة…” “ردك…” قالت رؤوس راينيت الأربعة واحدًا تلو الآخر.
بعد الانتظار بصبر لمدة نصف يوم دون رؤية نائبة الأدميرال الجبل الجليدي إدوينا، استجمع البحارة الشجاعة ليطرقوا بابها. لرعبهم، لم يكن هناك أي رد.
“أستدعي باسمي:
تحت قيادة الرفيق الأول، برو والز، فتح القراصنة مقصورة القبطان ووجدوها فارغة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف تعرفين ذلك؟” تخيل كلاين على الفور أن الآنسة رسول قد قرأت سراً رسالة دانيتز.
ثم ذهبوا إلى غرفة التجميع وأماكن أخرى، لكنهم فشلوا في العثور عليها.
بينما قالت ذلك، توقفت يدا أندرسون أخيرًا وتركت رقبته، تاركةً بصمات أصابع عميقة واضحة عليها.
استنادًا إلى التجارب السابقة، كان تخمينهم الأولي هو أن قبطانتهم قد فكرت فجأة في شيء ما وتركت الحلم الذهبي في عجلة من أمرها أثناء استخدام بعض الأساليب الغامضة أو محاكاة قوى تجاوز لشخص آخر دون ترك رسالة خلفه.
“لقد…” “تحققت…” “بوضع…” “السفينة…”
في وقت لاحق، حاول دانيتز والبقية الاتصال بها باستخدام طرق مثل طقس سقوط الروح، لكنهم فشلوا في تلقي رد. كل ما أمكنهم فعله هو البحث في كابينة القبطان وأماكن أخرى بينما أقنعوا أنفسهم بالانتظار بصبر.
وقف دانيتز داخل كابينة القبطان، وهو يسير بلا توقف. حاول تذكر كل ما حدث خلال الأيام القليلة الماضية في محاولة للعثور على دليل.
مرت ثلاثة أيام، لكن نائبة الأدميرال الجبل الجليدي إدوينا لم تظهر ولم ترد. لقد ترك ذلك البحارة في حالة من الذعر.
قالت الرؤوس التي في يد رينيت مرة أخرى، “إختفائها…” “كان…” “غريب…” “جدا…”
“هراء لعين، أي نتائج من العرافة خاصتك؟ ألم تدعي أنك خبير؟” تحول دانيتز نحو جودسون ذو ربطة العنق الوردية في إحباط.
فجأة توقف عن الكتابة. لقد شعر أن الأدب المفرط والكلام القصير لا يتناسبان مع أهدافه في طلب المساعدة.
فرك جودسون، بشعره الأسود المصبوغ بالذهب، صدغيه وقال بصوت خافت: “لقد فشلوا. كل طريقة عرافة تم استخدامها للعثور عليها قد فشلت.”
تمامًا عندما قال ذلك، قام المتذوق برو والز و جودسون ذو ربطة العنق الوردية و البشرة الحديدة و برميل والبقية بتحويل رؤوسهم إليه في انسجام تام. بعيونهم وزأروا “ماذا تنتظر!؟”
“لكن في الوقت الحالي، يمكن التأكد من أن القبطانة لا تزال على قيد الحياة. إن مكان وجودها غير معروف فقط.”
“هذا… رسول؟” سأل أندرسون غير مصدق، كأنه سمع بمثل هذه الأشياء ولم يرها من قبل.
الرفيق الأول، ولز، الذي كان لديه شعر قصير رمادي مجعد، قام بدفع نظرته الأحادية وقال، “نحن بحاجة إلى طلب المساعدة. لم يتم فقد أي من مجموعات القبطانة. لم تجلب معها أغراضها الغامضة الأساسية حتى عندما غادرت. وهذا يعني أن الوضع كان مفاجئ للغاية وغير متوقع “.
رفع برو ولز سكينه ذي النقوش الفضية إلى أنفه المعقوف وقال، “نعود إلى الشاطئ الغربي”.
“من من يمكن أن نطلب المساعدة؟” سأل عريف آخر كان خصره منتفخ، باريل دانيلز بقلق.
أومأ كلاين برأسه بدون تعبير وهو يمزق، فاتحا الرسالة.
رفع برو ولز سكينه ذي النقوش الفضية إلى أنفه المعقوف وقال، “نعود إلى الشاطئ الغربي”.
هذه المرة، كتب ببساطة ما حدث بعد اختفاء قبطانته. قام أيضًا بتضمين موقع الحلم الذهبي، وقام بتفريغ كلماته بسؤال السيد جيرمان سبارو عما إذا كان يمكنه تقديم المساعدة لشريك متعاون.
بين السطور، كان يلمح إلى البحث عن كنيسة إله المعرفة والحكمة التي دعمت نائبة الأميرال الجبل الجليدي إدوينا.
أراكم غدا إن شاء الله
“هذا لن يجدي. للانتقال من ملعب القراصنة إلى الشاطئ الغربي، سنحتاج إلى المرور ببحر سونيا، وبحر الشمال، والبحر الهائك. بعد ذلك، سنبحر عبر بحر الضباب لفترة طويلة جدًا. لا تستطيع القبطانة الانتظار كل هذا الوقت! قد يحدث لها أي شيء في أي وقت!” قال جودسون ذو ربطة العنق الورديه. “علينا أن نجد على الفور شخصًا يمكننا الاتصال به بسرعة وتزويدنا بالمساعدة في غضون مهلة قصيرة.”
كان كلاين على وشك جعل أندرسون هود، الذي ربح قدرًا لا بأس به من المال، يشتري التذاكر إلى مدينة الكرم بايام عندما تفعل إحساسه الروحي.
أراد دانيتز أن يلعن “هراء لعين”، عندما مر بلحظة إستنارة.
تخيل دانيتز أن الرسول سنعض العملة الذهبية والظرف الذي إحتوى على الورقة والقرط مثل المرة الأخيرة. لكن لدهشته، استدارت الرؤوس الأربع في يد ريينت تينيكر تلقائيًا، وقاموا بمسح المنطقة قبل النظر أخيرًا نحو مقصورة القبطانة.
لم يكن هناك سوى شخص واحد يمكنه الاتصال به بسرعة، وقد كان جيرمان سبارو. علاوة على ذلك، لم يخفي هذا المغامر المجنون أبدًا حقيقة أنه كان جيدًا في العرافة ولديه أيضًا خلفية غامضة!
بينما قالت ذلك، توقفت يدا أندرسون أخيرًا وتركت رقبته، تاركةً بصمات أصابع عميقة واضحة عليها.
‘ربما يمكن لهذا المجنون أن يجد القبطانة. غالبًا ما يكون قادرًا على فعل المستحيل…’ دانيتز شد طوقه بينما شعر بقلقه وإحباطه يهدئ قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “النجدة!”
رفع صدره ونظر حوله. ثم نظف حنجرته وقال: “لدي مرشح. يمكنني الاتصال به على الفور. علاوة على ذلك، فهو جيد جدًا في العرافة…”
“اختفت القبطانة!”
تمامًا عندما قال ذلك، قام المتذوق برو والز و جودسون ذو ربطة العنق الوردية و البشرة الحديدة و برميل والبقية بتحويل رؤوسهم إليه في انسجام تام. بعيونهم وزأروا “ماذا تنتظر!؟”
“في…” انتظار…” “رسالة…” “ردك…” قالت رؤوس راينيت الأربعة واحدًا تلو الآخر.
“…” غادر دانيتز بصمت مقصورة القبطانع وعاد إلى غرفته.
~~~~~~~
فتح قطعة من الورق، والتقط قلم حبر، واتبع تعاليم القبطانة بكتابة تحية تليها بعض المجاملات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد دانيتز أن يلعن “هراء لعين”، عندما مر بلحظة إستنارة.
فجأة توقف عن الكتابة. لقد شعر أن الأدب المفرط والكلام القصير لا يتناسبان مع أهدافه في طلب المساعدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…” غادر دانيتز بصمت مقصورة القبطانع وعاد إلى غرفته.
“هراء لعين!” شتم دانيتز وهو يمزق قطعة الورق.
“هذا… رسول؟” سأل أندرسون غير مصدق، كأنه سمع بمثل هذه الأشياء ولم يرها من قبل.
في أعقاب ذلك، كتب على ورقة جديدة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “النجدة!”
“النجدة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك شعور لا يوصف بالجمال الدموي…”
“اختفت القبطانة!”
رفع صدره ونظر حوله. ثم نظف حنجرته وقال: “لدي مرشح. يمكنني الاتصال به على الفور. علاوة على ذلك، فهو جيد جدًا في العرافة…”
“حسنًا… على الرغم من أن جيرمان سبارو رجل مجنون لا يمكن فهمه بالفطرة السليمة، فمن المحتمل أنه لن يكون قادرًا على فهم مثل هذه الرسالة… هراء لعين!” لعن دانيتز نفسه مرة أخرى بينما مزق الرساله الثاني.
أدرك كلاين أن أندرسون كان على وشك الاختناق، فقال على مهل: “هذا يكفي، لا يزال بحاجة إلى أن يقودني إلى مكان ما.”
هدأ نفسه، فكر في الأمر لبضع ثوان قبل أن يكتب مرة ثالثة.
إستمتعوا~~~~
هذه المرة، كتب ببساطة ما حدث بعد اختفاء قبطانته. قام أيضًا بتضمين موقع الحلم الذهبي، وقام بتفريغ كلماته بسؤال السيد جيرمان سبارو عما إذا كان يمكنه تقديم المساعدة لشريك متعاون.
فجأة توقف عن الكتابة. لقد شعر أن الأدب المفرط والكلام القصير لا يتناسبان مع أهدافه في طلب المساعدة.
“العرافة تحتاج إلى شيء…” بينما طوى دانيتز الرسالة، أدرك فجأة أنه نسي شيئًا ما. لقد عاد مسرعًا إلى مقصورة القبطانة ووجد قرطًا من اللؤلؤ كانت ترتديه نائبة الأدميرال الجبل الجليدي إدوينا غالبًا.
إستمتعوا~~~~
بعد القيام بكل هذا، أخرج دفتر ملاحظاته المليء بكل أنواع معرفة الغوامض. قلب إلى الصفحة المقابلة وأقام بشكل غير مألوف طقس استدعاء الرسول بخبرته السابقة.
“لكن في الوقت الحالي، يمكن التأكد من أن القبطانة لا تزال على قيد الحياة. إن مكان وجودها غير معروف فقط.”
بعد وضع عملة ذهبية على المذبح، تراجع خطوتين إلى الوراء وتلا في هيرميس القديمة، “أنا!
“كيف تعرفين أنني سأرد؟” ألقى كلاين نظرة سريعة على أندرسون، الذي لم يتعافى، وأكد أن الصياد الأقوى لم يلاحظ الكلمات التي لا تتطابق مع شخصية جيرمان.
“أستدعي باسمي:
‘إنها ليست مثل رسل الهيكل العظمي الذين يمكنني اكتشافهم لحظة ظهورهم. لا يتم تشغيل إحساسي الروحي إلا بعد أن تدخل العالم الحقيقي تمامًا…’ تلقتكى كلاين رسالة من أسنان أحد رؤوس ريينت تينيكر أثناء تفكيره.
“الروح التي تتجول في الذي لا أساس له، المخلوق الودود الذي يمكن إخضاعه، الرسول الذي ينتمي إلى جيرمان سبارو”
‘إنها ليست مثل رسل الهيكل العظمي الذين يمكنني اكتشافهم لحظة ظهورهم. لا يتم تشغيل إحساسي الروحي إلا بعد أن تدخل العالم الحقيقي تمامًا…’ تلقتكى كلاين رسالة من أسنان أحد رؤوس ريينت تينيكر أثناء تفكيره.
لقد صدى عواء الرياح مع ازدهار ضوء الشموع على المذبح بسرعة قبل أن يصبغ بلون أبيض باهت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه، لاحظ أن الإدراك الروحي لأندرسون لم يكن أضعف منه بأي حال من الأحوال. لقد تفاعل هو أيضا.
ظهرت ريينت تينيكر بسرعة مناسبة، لا تزال ترتدي فستانها الأسود المعقد وهي تحمل أربعة رؤوس جميلة ومتطابقة.
لم يكن هناك سوى شخص واحد يمكنه الاتصال به بسرعة، وقد كان جيرمان سبارو. علاوة على ذلك، لم يخفي هذا المغامر المجنون أبدًا حقيقة أنه كان جيدًا في العرافة ولديه أيضًا خلفية غامضة!
تخيل دانيتز أن الرسول سنعض العملة الذهبية والظرف الذي إحتوى على الورقة والقرط مثل المرة الأخيرة. لكن لدهشته، استدارت الرؤوس الأربع في يد ريينت تينيكر تلقائيًا، وقاموا بمسح المنطقة قبل النظر أخيرًا نحو مقصورة القبطانة.
ظهرت ريينت تينيكر بسرعة مناسبة، لا تزال ترتدي فستانها الأسود المعقد وهي تحمل أربعة رؤوس جميلة ومتطابقة.
بعد بضع ثوانٍ، قام اثنان من الرؤوس في يد ريينت تينيكر بقضم العملة الذهبية والمغلف.
“حسنًا… على الرغم من أن جيرمان سبارو رجل مجنون لا يمكن فهمه بالفطرة السليمة، فمن المحتمل أنه لن يكون قادرًا على فهم مثل هذه الرسالة… هراء لعين!” لعن دانيتز نفسه مرة أخرى بينما مزق الرساله الثاني.
بعد اختفاء الرسول الغريب، زفر دانيتز ومسح جبهته، وشعر بإحساس محير بالضغط.
إلى جانبه، جاء أندرسون بدافع الفضول وهو ينسح رينيت تينكر بـ’تسك’.
…
بينما قالت ذلك، توقفت يدا أندرسون أخيرًا وتركت رقبته، تاركةً بصمات أصابع عميقة واضحة عليها.
جزيرة أورافي، في غرفة فندق آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد دانيتز أن يلعن “هراء لعين”، عندما مر بلحظة إستنارة.
كان كلاين على وشك جعل أندرسون هود، الذي ربح قدرًا لا بأس به من المال، يشتري التذاكر إلى مدينة الكرم بايام عندما تفعل إحساسه الروحي.
فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم
سرعان ما قام بتنشيط رؤيته الروحية ورأى رسوله مقطوعة الرأس، رينيت تينكير، تظهر بجانبه في وقت ما. في يديها أربعة رؤوس جميلة.
بين السطور، كان يلمح إلى البحث عن كنيسة إله المعرفة والحكمة التي دعمت نائبة الأميرال الجبل الجليدي إدوينا.
‘إنها ليست مثل رسل الهيكل العظمي الذين يمكنني اكتشافهم لحظة ظهورهم. لا يتم تشغيل إحساسي الروحي إلا بعد أن تدخل العالم الحقيقي تمامًا…’ تلقتكى كلاين رسالة من أسنان أحد رؤوس ريينت تينيكر أثناء تفكيره.
استنادًا إلى التجارب السابقة، كان تخمينهم الأولي هو أن قبطانتهم قد فكرت فجأة في شيء ما وتركت الحلم الذهبي في عجلة من أمرها أثناء استخدام بعض الأساليب الغامضة أو محاكاة قوى تجاوز لشخص آخر دون ترك رسالة خلفه.
في الوقت نفسه، لاحظ أن الإدراك الروحي لأندرسون لم يكن أضعف منه بأي حال من الأحوال. لقد تفاعل هو أيضا.
سرعان ما قام بتنشيط رؤيته الروحية ورأى رسوله مقطوعة الرأس، رينيت تينكير، تظهر بجانبه في وقت ما. في يديها أربعة رؤوس جميلة.
“هذا… رسول؟” سأل أندرسون غير مصدق، كأنه سمع بمثل هذه الأشياء ولم يرها من قبل.
بعد اختفاء الرسول الغريب، زفر دانيتز ومسح جبهته، وشعر بإحساس محير بالضغط.
أومأ كلاين برأسه بدون تعبير وهو يمزق، فاتحا الرسالة.
تخيل دانيتز أن الرسول سنعض العملة الذهبية والظرف الذي إحتوى على الورقة والقرط مثل المرة الأخيرة. لكن لدهشته، استدارت الرؤوس الأربع في يد ريينت تينيكر تلقائيًا، وقاموا بمسح المنطقة قبل النظر أخيرًا نحو مقصورة القبطانة.
‘إيه، قرط من اللؤلؤ؟’ كشف كلاين الرسالة في حيرة.
“الروح التي تتجول في الذي لا أساس له، المخلوق الودود الذي يمكن إخضاعه، الرسول الذي ينتمي إلى جيرمان سبارو”
إلى جانبه، جاء أندرسون بدافع الفضول وهو ينسح رينيت تينكر بـ’تسك’.
قالت الرؤوس التي في يد رينيت مرة أخرى، “إختفائها…” “كان…” “غريب…” “جدا…”
“هناك شعور لا يوصف بالجمال الدموي…”
بعد الانتظار بصبر لمدة نصف يوم دون رؤية نائبة الأدميرال الجبل الجليدي إدوينا، استجمع البحارة الشجاعة ليطرقوا بابها. لرعبهم، لم يكن هناك أي رد.
ما إن قال ذلك، ارتفعت يديه فجأة ليمسك نفسه من حلقه. كانت القبضة مشدودة لدرجة أن لسانه امتد للخارج بينما كانت الرغوة تخرج من فمه. أما بالنسبة لرينيت تينكر، التي لم يكن لديها شيء فوق رقبتها، فلم تظهر أي رد فعل آخر.
فووو… فووو… لهث أقوى صياد وهو يثني ظهره، ويريد التقيئ.
قلب كلاين رأسه ودرس الوضع بجدية قبل أن ينظر إلى رسوله. ثم تمتم بصمت، ‘يشبه قدرات الآنسة شارون… الآنسة رسول تنتمي إلى مسار السجين؟ لا، لا يمكنني التأكد. إنها مخلوق عالم روح، لذا فإن كونها جيدة في مثل هذه الأشياء أمر طبيعي جدًا…’
فرك جودسون، بشعره الأسود المصبوغ بالذهب، صدغيه وقال بصوت خافت: “لقد فشلوا. كل طريقة عرافة تم استخدامها للعثور عليها قد فشلت.”
أدرك كلاين أن أندرسون كان على وشك الاختناق، فقال على مهل: “هذا يكفي، لا يزال بحاجة إلى أن يقودني إلى مكان ما.”
رفع برو ولز سكينه ذي النقوش الفضية إلى أنفه المعقوف وقال، “نعود إلى الشاطئ الغربي”.
إستدار أحد الرؤوس في يد ريينت تينيكر إليه وهي تنظر إلى أندرسون بعيون حمراء كالدم لمدة ثانية.
‘ربما يمكن لهذا المجنون أن يجد القبطانة. غالبًا ما يكون قادرًا على فعل المستحيل…’ دانيتز شد طوقه بينما شعر بقلقه وإحباطه يهدئ قليلاً.
بعد ذلك، تحدث كل من أفواه الرؤوس الواحد تلو الأخر.
هدأ نفسه، فكر في الأمر لبضع ثوان قبل أن يكتب مرة ثالثة.
“لا…” “يزال…” “بإمكانه…” “أن…” “يقودك…” “بتحويله…” “إلى…” “زومبي…” “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف تعرفين ذلك؟” تخيل كلاين على الفور أن الآنسة رسول قد قرأت سراً رسالة دانيتز.
بينما قالت ذلك، توقفت يدا أندرسون أخيرًا وتركت رقبته، تاركةً بصمات أصابع عميقة واضحة عليها.
بعد وضع عملة ذهبية على المذبح، تراجع خطوتين إلى الوراء وتلا في هيرميس القديمة، “أنا!
فووو… فووو… لهث أقوى صياد وهو يثني ظهره، ويريد التقيئ.
بعد وضع عملة ذهبية على المذبح، تراجع خطوتين إلى الوراء وتلا في هيرميس القديمة، “أنا!
مسح كلاين الرسالة بسرعة ورأى أنها من دانيتز. كتب له هذا “القرصان الشهير” قائلاً أن نائبة الأدميرال الجبل الجليدي قد اختفت في ظروف غامضة وأنه بحاجة إلى المساعدة.
رفع صدره ونظر حوله. ثم نظف حنجرته وقال: “لدي مرشح. يمكنني الاتصال به على الفور. علاوة على ذلك، فهو جيد جدًا في العرافة…”
بمجرد تحريك نظرته بعيدًا عن الرسالة، فوجئ كلاين برؤية رينيت تينكر لا تزال موجودة.
رفع صدره ونظر حوله. ثم نظف حنجرته وقال: “لدي مرشح. يمكنني الاتصال به على الفور. علاوة على ذلك، فهو جيد جدًا في العرافة…”
‘هذا ليس منطقي في الغوامض… ألا يجب أن يختفي الرسول بعد إرسال الرسالة، ولا يظهر إلا عند استدعائه مرة أخرى؟’ فكر كلاين وسأل بدافع الفضول: “هل هناك شيء آخر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…” غادر دانيتز بصمت مقصورة القبطانع وعاد إلى غرفته.
“في…” انتظار…” “رسالة…” “ردك…” قالت رؤوس راينيت الأربعة واحدًا تلو الآخر.
إستدار أحد الرؤوس في يد ريينت تينيكر إليه وهي تنظر إلى أندرسون بعيون حمراء كالدم لمدة ثانية.
“كيف تعرفين أنني سأرد؟” ألقى كلاين نظرة سريعة على أندرسون، الذي لم يتعافى، وأكد أن الصياد الأقوى لم يلاحظ الكلمات التي لا تتطابق مع شخصية جيرمان.
“أستدعي باسمي:
قالت الرؤوس التي في يد رينيت مرة أخرى، “إختفائها…” “كان…” “غريب…” “جدا…”
تمامًا عندما قال ذلك، قام المتذوق برو والز و جودسون ذو ربطة العنق الوردية و البشرة الحديدة و برميل والبقية بتحويل رؤوسهم إليه في انسجام تام. بعيونهم وزأروا “ماذا تنتظر!؟”
“كيف تعرفين ذلك؟” تخيل كلاين على الفور أن الآنسة رسول قد قرأت سراً رسالة دانيتز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، تحدث كل من أفواه الرؤوس الواحد تلو الأخر.
تتدحرجت الرؤوس ذات الشعر الأشقر الطويل ببساطة وتلفظت بمقطع واحد لكل منها، مشكلةً جملة كاملة.
ثم ذهبوا إلى غرفة التجميع وأماكن أخرى، لكنهم فشلوا في العثور عليها.
“لقد…” “تحققت…” “بوضع…” “السفينة…”
“هذا… رسول؟” سأل أندرسون غير مصدق، كأنه سمع بمثل هذه الأشياء ولم يرها من قبل.
‘رسولي هي كشافة بدوام جزئي؟ الآنسة ريينت تينيكر، أيمكن أن تكوني تابع مستأجر في المستقبل؟ أتساءل عما إذا كنت بحاجة إلى دفع مبلغ إضافي…’ بينما سخر كلاين في تفكير، لقد قال “لا داعي للتعجل. سأرد لاحقًا.”
بعد بضع ثوانٍ، قام اثنان من الرؤوس في يد ريينت تينيكر بقضم العملة الذهبية والمغلف.
لقد خطط للتوجه فوق الضباب الرمادي لاستخدام قرط نائبة الأدميرال الجبل الجليدي إدوينا للقيام بالعرافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف تعرفين ذلك؟” تخيل كلاين على الفور أن الآنسة رسول قد قرأت سراً رسالة دانيتز.
لم تقل رينيت تينكير كلمة بينما اختفت بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه، لاحظ أن الإدراك الروحي لأندرسون لم يكن أضعف منه بأي حال من الأحوال. لقد تفاعل هو أيضا.
“أحممم…” تعافى أندرسون أخيرًا وهو يقف مستقيماً. لقد ألقى على جيرمان سبارو نظرة مندهشة. “رسولتك… رسولتك نصف إله!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد دانيتز أن يلعن “هراء لعين”، عندما مر بلحظة إستنارة.
~~~~~~~
لقد خطط للتوجه فوق الضباب الرمادي لاستخدام قرط نائبة الأدميرال الجبل الجليدي إدوينا للقيام بالعرافة.
فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم
“كيف تعرفين أنني سأرد؟” ألقى كلاين نظرة سريعة على أندرسون، الذي لم يتعافى، وأكد أن الصياد الأقوى لم يلاحظ الكلمات التي لا تتطابق مع شخصية جيرمان.
أسف مشكلة من الموقع.
“لقد…” “تحققت…” “بوضع…” “السفينة…”
أغغغغ، علي رفع كل الفصول مرتين
بينما قالت ذلك، توقفت يدا أندرسون أخيرًا وتركت رقبته، تاركةً بصمات أصابع عميقة واضحة عليها.
أراكم غدا إن شاء الله
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغغغغ، علي رفع كل الفصول مرتين
إستمتعوا~~~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد تحريك نظرته بعيدًا عن الرسالة، فوجئ كلاين برؤية رينيت تينكر لا تزال موجودة.
تحت أشعة الشمس، أطلقت الحلم الذهبي بريقًا ذهبيًا كما لو كانت كنزًا متحركًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
