You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Tutorial Is Too Hard 24

نعمة روح الرياح

نعمة روح الرياح

“شهيق، شهيق.”

واصلت الركض، والتقدم إلى الأمام.

لقد واصلت الجري منذ أن نجوت بأعجوبة من ضربة الشمس بفضل تأثيرات الترقية.

شعرت بحرقة في رئتي مع كل نفس أخذته.

كانت درجة الحرارة الرهيبة هذه أقرب إلى فرن الجحيم.

اعتقدت أنه كان القرار الصحيح عندما بدأت في الجري.

“لكن هل الذهاب إلى الأمام هو القرار الصحيح حقًا؟”

“ربما كان من الأفضل العودة إلى غرفة الانتظار؟”

“حتى الان؟”

“لا. لقد فات الأوان للعودة “.

حتى في تلك اللحظة، كانت غرفة الانتظار تبتعد أكثر فأكثر.

“نركز فقط على المضي قدمًا الآن.”

فكرت في ذلك لنفسي، وزادت سرعتي.

ثم أصبت بالذهول.

“ما هذا؟”

كانت سرعتي تزداد.

أسرع بشكل غير طبيعي.

لم يكن هذا تأثير قوتي أو مهارتي.

لقد تحققت بالفعل من تأثيرات إحصائياتي من قبل.

“نعمة روح الريح”.

“يجب أن يكون أحد آثاره”.

تأثير لم أتمكن من العثور عليه مطلقًا، حيث لم أجد أبدًا فرصة للركض بأقصى سرعة في غرفة الانتظار المحصورة.

“يا له من تأثير! لقد تجاوز الحدود.”

“ليست مجرد إضافة براعة لإحصائياتي.”

مع هذه الزيادة في السرعة، بدأ الهواء يضرب وجهي بعنف.

“لحسن الحظ، يمكنني أخيرًا أن أشعر ببعض الراحة …”

“لا.”

“الرياح شديدة الحرارة.”

“يبدو الأمر كما لو أن شخصًا ما ينفخ شعلة أمام وجهي”.

كان بإمكاني سماع اضطراب الرياح العنيف.

نفس الصوت الذي تسمعه عند خفض النوافذ أثناء القيادة على طريق سريع.

“هل هذا شيء يجب أن سماعه عندما يركض الإنسان؟”

من الواضح أنه لم يكن في حدود الأعمال البشرية.

إذا كانت المقارنة السابقة مع رصاصة يوسين، فإن المقارنة الآن ستكون مقارنة بفهد أو دراجة بخارية.

علاوة على ذلك، على الرغم من أنني ركضت بكامل قوتي، إلا أنني لم أشعر بالتعب على الإطلاق.

عضلاتي ورئتي في حالة الذروة.

شعرت أنني أستطيع أن أجري الماراثون بأكمله بهذه السرعة.

“هذا أمر خطير.”

“المهارة فعالة للغاية لدرجة أنها خطيرة”.

“إن السرعة عالية جدا.”

“ولا تزال تزداد.”

“هل يجب أن أبطئ قليلاً؟”

“هل لدي الوقت لأضيعه؟”

“لا.”

“ثم دعونا نركز على الجري بشكل أسرع.”

“دعونا نكتشف مدى السرعة التي يمكنني بها الركض معها.”

“يجب أن أركز”.

على الرغم من أنني قمت بإيقاف تنشيط تركيز المعركة نظرًا لبلوغ حدود عقلي، فقد قررت استخدامه الآن.

[تركيز المعركة]

كل شيء في رؤيتي عبرني بسرعة.

مجرد التفكير في السرعة التي جريت بها سبب لي القشعريرة.

كانت مشابهة لنهائيات السنة الأخيرة في المدرسة الثانوية.

استيقظت متأخرًا واضطررت إلى الاتصال بخدمة دراجات سريعة لتأخذني إلى المدرسة.

أن البرد الذي أشعره الآن مثل البرد الذي شعرت به بينما كانت الدراجة النارية تتجول بين السيارات في الشوارع بسرعة مذهلة.

إنه لأمر مرعب بما يكفي أن أركض وعيني مفتوحتين والحفاظ على مركز اتزاني.

شعرت أن يدي وقدمي ومعدتي إزدادة برودة حتى في هذه الحرارة الحارقة التي تشبه الصحراء أثناء موجة الحر.

“اللعنة، هل أنا خائف؟”

شدّت أسناني وركزت على حركات عضلاتي.

“اللعنة! اللعنة!”

“خطأ فادح”.

جريت بشكل جيد عندما لم أفكر في الحركات الفردية لعضلاتي.

لكن في اللحظة التي أدركت فيها كل حركة في جسدي، كان علي أن أفكر كيف يجب أن تتحرك كل ذراع ورج في رأسي.

تمامًا مثلما يصبح تنفسك أو وميضك فجأة غير طبيعي في اللحظة التي تدرك فيها ذلك.

“ياااااه”.

“أشعر كما لو أن وجهي يطبخ من الريح الساخنة”.

“في الواقع، يتم طبخه!”

لأول مرة، كنت ممتنًا لمقاومة الألم.

مهارة مقاومة الألم هذه لم تزيل الألم.

لقد جعلتك تتسامح مع الألم بشكل أفضل.

“لقد كنت دائمًا غير راضٍ عن ذلك، لكن في هذه اللحظة، أدركت مدى روعة هذه المهارة.”

على الرغم من أنني شعرت بأن بشرتي تحترق في كل مكان، إلا أنه يمكنني تجاهل الألم بينما لا أزال مدركًا له.

نتيجة لذلك، تمكنت من الحفاظ على كل حواسي سليمة مع تجاهل الألم، والركض.

الألم ليس مهما.

المهم هو أن الحواس تصبح باهتة أو أن الجسم يُشل بسبب الألم .

ومقاومة الألم تساعد على منعه.

“على أي حال، حان الوقت لخروج بعض السهام”.

“من المستحيل أن يتركني هذا البرنامج التعليمي الشرير وشأني”.

بينغ- بينغ-

كان الأمر كما لو شخص ما يقرأ أفكاري.

تم إطلاق عدة سهام ملوثة بالسم دفعة واحدة.

كان التعرض لسهم أثناء الجري بهذه السرعة أمرًا خطيرًا للغاية.

لكن.

ووش-

لم تستطع السهام مواكبة السرعة التي جريت بها.

تمكنت من الفرار من الفخاخ قبل أن تصلني السهام.

لقد تهربت من سهم واحد يتجه مباشرة إلى وجهي بمجرد إمالة رأسي بالكاد إلى الجانب.

كانت السهام المتبقية في الأمام من السقف حيث يتم إطلاقها بزاوية شديدة الانحدار، لذلك يمكنني ببساطة التحرك خلالها دون الحاجة إلى مراوغتها.

لم يكن بإمكان السهام من جانبي وظهري الاقتراب مني.

للعبور خلال فخ مثل هذا.

إمتلأت بالسعادة.

حتى الألم الحارق من الرياح الساخنة لم يستطع إيقاف هذا السعادة.

مهما حرقت بشرتي …

“هاه؟”

“الحرارة تختفي … أه؟”

“اه، اللعنة!”

تشابكت ساقاي.

كان للسقوط عواقب وخيمة، لأنني كنت أركض بسرعة أقرب إلى سرعة دراجة نارية بدلاً من سرعة إنسان.

أولا، كنت في الهواء لبضع ثوان.

أعتقد أنني أستطيع الطيران

كان بإمكاني رؤية وميض ضوئي أمام عيني لأنني شعرت بحرية الطيران، للحظة.

بعد الرحلة القصيرة، اصطدمت وضربت رأسي وتدحرجت على الأرض.

وفقدت وعيي بعد ذلك.

***

[الجولة الثانية، اليوم 3. 2:20]

“اللعنة.  كم من الوقت كنت بالخارج؟

الأرضية كانت مبللة.

بالطبع، دمي هو الذي جعلها مبتلة.

لم أتفاجأ حتى في هذه المرحلة.

أخذت جرعة شفاء من المخزون.

كانت آخر جرعة شفاء متبقية.

وأقسمت على حفظها قدر الإمكان عندما أشتريها.

شربت كل هذا السائل الغالي الثمن.

“هاه-“

“أشعر بالفراغ.”

استلقيت على ظهري ونظرت إلى السقف دون أي حماس.

“كم مرة كدت أن أقتل الآن؟”

“إذا كنت سأختارهم بشكل فردي، فسيكون ذلك 20 مرة على الأقل.”

“لقد تمكنت من البقاء على قيد الحياة خلال تلك الأحداث الـ 20 شبه المميتة، لكن أمس كان خطيرًا بشكل خاص.”

“من غير الطبيعي أنني ما زلت على قيد الحياة الآن.”

“شكرًا للإله، جاءت الترقية عند حودث ذلك.”

بدأت أتذكر ببطء ما حدث قبل أن أخرج.

هرعت بإرتباك إلى ذكرياتي.

أوشكت أن الموت بسبب تعثر قدمي.

تراجعت كل الثقة لدي إلى الأرض.

“يجب أن أكون حقًا معاق”

“ياااه…”

تبددت الحرارة الحارقة تماما.

الصفيحة المعدنية الموجودة على الدرع والتي كانت ساخنة مثل الفحم قد بردت تمامًا.

جلست وبدأت أفحص جسدي.

احترق الجلد، مع ظهور بثور بحجم كفي، منتشرة في كل مكان.

… بدا الأمر بشعًا إلى حد ما.

بعض الشعر كان لزجًا ومتشابكًا مع جلطة دموية، في حين بدا أن الباقي قد احترق.

“هل اشتعلت النيران أيضًا؟”

كانت هناك حروق كبيرة على فروة رأسي.

أن تكون مصابًا جدًا حتى بعد الترقية.

اعتقدت أنني لم أتضرر كثيرًا أثناء الجري، لكن لابد أنني كنت مخطئًا.

ربما كنت شديد التركيز على جزء الجري.

يبدو أن جرعة الشفاء لها تأثير ضئيل على الحروق والبثور.

لقد أخرجت جرعة شفاء الحروق من المخزون.

نظرت إلى نافذة حالتي عندما كنت أضع الجرعة.

[لي هو جاي (إنسان)]

المستوى : 7

القوة : 12

البراعة : 32

التحمل : 18

الذكاء : 22

المهارات: تركيز المعركة المستوى 7، قوة الإرادة المستوى 3، الصحوة المستوى 1، الرؤية الليلية المستوى 2، الرؤية الأكثر سطوعًا المستوى 1، الجري المستوى 1، التجديد الطبيعي المستوى 1، الحواس المرتفعة المستوى 3، مهارة السيف الأساسية المستوى 1، القطع المستوى 1، مهارة الدرع الأساسية المستوى 2، نعمة روح الرياح المستوى 1، مقاومة الألم المستوى 10، مقاومة النزيف المستوى 4، مقاومة الصعق المستوى 1، مقاومة الثقب المستوى 1، مقاومة السموم المستوى 2، مقاومة الشلل المستوى 4، مقاومة الحرارة المستوى 2، مقاومة الاحتراق المستوى 2.

متنوعة : إله المغامرة يشفق عليك.

“إله المغامرة هل يشفق علي؟”

“… هل هي تفكر” أنا أشعر بالشفقة على هذا الفاني الأحمق، كيف يجعل الأمور صعبة للغاية على نفسه “، وهي تراقبني أثناء اتخاذ تلك القرارات الغبية؟

“آه، اللعنة… إن هذا يزعجني”

التغييرات الأخرى الجديرة بالملاحظة فقط هي مقاومة الحرارة والحرق والتجدد الطبيعي.

“هل حصلت على هذا التجدد الطبيعي عندما أغمي علي؟”

أنا لم أر الرسالة.

[التجدد الطبيعي (المستوى 1)]

الوصف: يزيد من سرعة تعافي جسمك من الإصابات.

“امي، ابي.  اليوم، لقد اقتربت خطوة واحدة من أن أصبح خارق “.

“إذا أصبحت هذه المهارة أقوى، هل سأكون قادرًا على تجديد يد أو قدم بعد قطعها؟”

“إذا كان الأمر جيدًا، فلن أحتاج إلى الاعتماد على غرفة الانتظار أو نافورة الشفاء أو الترقيات كفرص وحيدة للتجديد.”

كانت غرفة الانتظار جيدة، لكن الاعتماد على الترقية للشفاء أمرًا خطيرًا للغاية.

كان عالم البرنامج التعليمي هذا مختلفًا عن اللعبة اللطيفة وسهلة الاستخدام مع واجهة مناسبة.

نظرًا لأنه لم يُظهر شريط خبرتي، لم يكن لدي أي فكرة عن موعد رفع مستواي.

بالإضافة إلى ذلك، فإن مقدار الخبرة المطلوبة لرفع المستوى آخذ في الازدياد.

أعني، كان من الواضح أنني سأحتاج إلى المزيد، لكن مقدار الخبرة المطلوبة يتزايد كثيرًا.

من الطريقة التي شعرت بها، في كل مرة أقوم فيها بالترقية**، بدا أن التجربة المطلوبة لم تزداد بمقدار 2x، بل بمقدار ^2.

إذا استبعدت المستويات المرتفعة، فإن مصادر التجديد التي يمكنني الاعتماد عليها هي غرفة الانتظار ونافورة الشفاء وجرعات الشفاء.

على الرغم من ضعفها، إلا أن امتلاك القدرة على التجدد كان موضع ترحيب في هذه المرحلة.

“الآن، مع استخدام الجرعة بالكامل، ماذا أفعل؟”

وقفت ومدت نفسي كما اعتدت.

اختفت الحرارة تماما.

رجعت بضع خطوات، لكني لم أشعر بالحرارة مرة أخرى.

المسافة ,من بداية إرتفاع الحرارة، إلى حيث كنت قبل بضع دقائق، التي تبدوا انها احتاجت نصف يوم للسفر، كانت مصيدة حرارة كبيرة.

مشيت إلى الأمام قليلاً، وشعرت ببعض البرد.

يبدو أنه فخًا باردًا من هنا فصاعدًا.

“لنعد إلى غرفة الانتظار.”

قراري كان واضحا.

لم تكن حالتي الحالية سيئة للغاية، لكني كنت بحاجة للاستعداد للبرد الذي سيأتي بعد ذلك.

لكن قبل كل ذلك، كنت بحاجة إلى تحسين مقاومة الحرارة والاحتراق أيضًا.

“دعونا نأخذ بعض الوقت في زيادة مقاومة الحرق والحرارة، بحيث ترتفع بشكل كبير.”

” ينطبق نفس الشئ على السم”.

“سأفترض، حتى ينتهي الطابق الثاني، فإن جميع السهام مسمومة.”

تحمست جدًا من القوة الجديدة التي اكتسبتها من الجولة الأولى.

اعتقدت أنه مع هذه النتيجة الإيجابية، سأكون قادرًا على تجاوز صعوبة الجحيم.

تفكيري كان خاملًا جدًا.

“لنكن هادئين و دقيقين وفكر مرتين قبل التحرك.”

“دعنا لا نرتكب نفس الخطأ”.

عندما أكدت ذلك لنفسي، بدأت الركض نحو غرفة الانتظار.

—————————–

(* امم. هل ابقيها ترقية ام اجعلها تسوية او رفع المستوي، اظن الأخيرة أفضل*)

“شهيق، شهيق.” واصلت الركض، والتقدم إلى الأمام. لقد واصلت الجري منذ أن نجوت بأعجوبة من ضربة الشمس بفضل تأثيرات الترقية. شعرت بحرقة في رئتي مع كل نفس أخذته. كانت درجة الحرارة الرهيبة هذه أقرب إلى فرن الجحيم. اعتقدت أنه كان القرار الصحيح عندما بدأت في الجري. “لكن هل الذهاب إلى الأمام هو القرار الصحيح حقًا؟” “ربما كان من الأفضل العودة إلى غرفة الانتظار؟” “حتى الان؟” “لا. لقد فات الأوان للعودة “. حتى في تلك اللحظة، كانت غرفة الانتظار تبتعد أكثر فأكثر. “نركز فقط على المضي قدمًا الآن.” فكرت في ذلك لنفسي، وزادت سرعتي. ثم أصبت بالذهول. “ما هذا؟” كانت سرعتي تزداد. أسرع بشكل غير طبيعي. لم يكن هذا تأثير قوتي أو مهارتي. لقد تحققت بالفعل من تأثيرات إحصائياتي من قبل. “نعمة روح الريح”. “يجب أن يكون أحد آثاره”. تأثير لم أتمكن من العثور عليه مطلقًا، حيث لم أجد أبدًا فرصة للركض بأقصى سرعة في غرفة الانتظار المحصورة. “يا له من تأثير! لقد تجاوز الحدود.” “ليست مجرد إضافة براعة لإحصائياتي.” مع هذه الزيادة في السرعة، بدأ الهواء يضرب وجهي بعنف. “لحسن الحظ، يمكنني أخيرًا أن أشعر ببعض الراحة …” “لا.” “الرياح شديدة الحرارة.” “يبدو الأمر كما لو أن شخصًا ما ينفخ شعلة أمام وجهي”. كان بإمكاني سماع اضطراب الرياح العنيف. نفس الصوت الذي تسمعه عند خفض النوافذ أثناء القيادة على طريق سريع. “هل هذا شيء يجب أن سماعه عندما يركض الإنسان؟” من الواضح أنه لم يكن في حدود الأعمال البشرية. إذا كانت المقارنة السابقة مع رصاصة يوسين، فإن المقارنة الآن ستكون مقارنة بفهد أو دراجة بخارية. علاوة على ذلك، على الرغم من أنني ركضت بكامل قوتي، إلا أنني لم أشعر بالتعب على الإطلاق. عضلاتي ورئتي في حالة الذروة. شعرت أنني أستطيع أن أجري الماراثون بأكمله بهذه السرعة. “هذا أمر خطير.” “المهارة فعالة للغاية لدرجة أنها خطيرة”. “إن السرعة عالية جدا.” “ولا تزال تزداد.” “هل يجب أن أبطئ قليلاً؟” “هل لدي الوقت لأضيعه؟” “لا.” “ثم دعونا نركز على الجري بشكل أسرع.” “دعونا نكتشف مدى السرعة التي يمكنني بها الركض معها.” “يجب أن أركز”. على الرغم من أنني قمت بإيقاف تنشيط تركيز المعركة نظرًا لبلوغ حدود عقلي، فقد قررت استخدامه الآن. [تركيز المعركة] كل شيء في رؤيتي عبرني بسرعة. مجرد التفكير في السرعة التي جريت بها سبب لي القشعريرة. كانت مشابهة لنهائيات السنة الأخيرة في المدرسة الثانوية. استيقظت متأخرًا واضطررت إلى الاتصال بخدمة دراجات سريعة لتأخذني إلى المدرسة. أن البرد الذي أشعره الآن مثل البرد الذي شعرت به بينما كانت الدراجة النارية تتجول بين السيارات في الشوارع بسرعة مذهلة. إنه لأمر مرعب بما يكفي أن أركض وعيني مفتوحتين والحفاظ على مركز اتزاني. شعرت أن يدي وقدمي ومعدتي إزدادة برودة حتى في هذه الحرارة الحارقة التي تشبه الصحراء أثناء موجة الحر. “اللعنة، هل أنا خائف؟” شدّت أسناني وركزت على حركات عضلاتي. “اللعنة! اللعنة!” “خطأ فادح”. جريت بشكل جيد عندما لم أفكر في الحركات الفردية لعضلاتي. لكن في اللحظة التي أدركت فيها كل حركة في جسدي، كان علي أن أفكر كيف يجب أن تتحرك كل ذراع ورج في رأسي. تمامًا مثلما يصبح تنفسك أو وميضك فجأة غير طبيعي في اللحظة التي تدرك فيها ذلك. “ياااااه”. “أشعر كما لو أن وجهي يطبخ من الريح الساخنة”. “في الواقع، يتم طبخه!” لأول مرة، كنت ممتنًا لمقاومة الألم. مهارة مقاومة الألم هذه لم تزيل الألم. لقد جعلتك تتسامح مع الألم بشكل أفضل. “لقد كنت دائمًا غير راضٍ عن ذلك، لكن في هذه اللحظة، أدركت مدى روعة هذه المهارة.” على الرغم من أنني شعرت بأن بشرتي تحترق في كل مكان، إلا أنه يمكنني تجاهل الألم بينما لا أزال مدركًا له. نتيجة لذلك، تمكنت من الحفاظ على كل حواسي سليمة مع تجاهل الألم، والركض. الألم ليس مهما. المهم هو أن الحواس تصبح باهتة أو أن الجسم يُشل بسبب الألم . ومقاومة الألم تساعد على منعه. “على أي حال، حان الوقت لخروج بعض السهام”. “من المستحيل أن يتركني هذا البرنامج التعليمي الشرير وشأني”. بينغ- بينغ- كان الأمر كما لو شخص ما يقرأ أفكاري. تم إطلاق عدة سهام ملوثة بالسم دفعة واحدة. كان التعرض لسهم أثناء الجري بهذه السرعة أمرًا خطيرًا للغاية. لكن. ووش- لم تستطع السهام مواكبة السرعة التي جريت بها. تمكنت من الفرار من الفخاخ قبل أن تصلني السهام. لقد تهربت من سهم واحد يتجه مباشرة إلى وجهي بمجرد إمالة رأسي بالكاد إلى الجانب. كانت السهام المتبقية في الأمام من السقف حيث يتم إطلاقها بزاوية شديدة الانحدار، لذلك يمكنني ببساطة التحرك خلالها دون الحاجة إلى مراوغتها. لم يكن بإمكان السهام من جانبي وظهري الاقتراب مني. للعبور خلال فخ مثل هذا. إمتلأت بالسعادة. حتى الألم الحارق من الرياح الساخنة لم يستطع إيقاف هذا السعادة. مهما حرقت بشرتي … “هاه؟” “الحرارة تختفي … أه؟” “اه، اللعنة!” تشابكت ساقاي. كان للسقوط عواقب وخيمة، لأنني كنت أركض بسرعة أقرب إلى سرعة دراجة نارية بدلاً من سرعة إنسان. أولا، كنت في الهواء لبضع ثوان. أعتقد أنني أستطيع الطيران كان بإمكاني رؤية وميض ضوئي أمام عيني لأنني شعرت بحرية الطيران، للحظة. بعد الرحلة القصيرة، اصطدمت وضربت رأسي وتدحرجت على الأرض. وفقدت وعيي بعد ذلك. *** [الجولة الثانية، اليوم 3. 2:20] “اللعنة.  كم من الوقت كنت بالخارج؟ الأرضية كانت مبللة. بالطبع، دمي هو الذي جعلها مبتلة. لم أتفاجأ حتى في هذه المرحلة. أخذت جرعة شفاء من المخزون. كانت آخر جرعة شفاء متبقية. وأقسمت على حفظها قدر الإمكان عندما أشتريها. شربت كل هذا السائل الغالي الثمن. “هاه-“ “أشعر بالفراغ.” استلقيت على ظهري ونظرت إلى السقف دون أي حماس. “كم مرة كدت أن أقتل الآن؟” “إذا كنت سأختارهم بشكل فردي، فسيكون ذلك 20 مرة على الأقل.” “لقد تمكنت من البقاء على قيد الحياة خلال تلك الأحداث الـ 20 شبه المميتة، لكن أمس كان خطيرًا بشكل خاص.” “من غير الطبيعي أنني ما زلت على قيد الحياة الآن.” “شكرًا للإله، جاءت الترقية عند حودث ذلك.” بدأت أتذكر ببطء ما حدث قبل أن أخرج. هرعت بإرتباك إلى ذكرياتي. أوشكت أن الموت بسبب تعثر قدمي. تراجعت كل الثقة لدي إلى الأرض. “يجب أن أكون حقًا معاق” “ياااه…” تبددت الحرارة الحارقة تماما. الصفيحة المعدنية الموجودة على الدرع والتي كانت ساخنة مثل الفحم قد بردت تمامًا. جلست وبدأت أفحص جسدي. احترق الجلد، مع ظهور بثور بحجم كفي، منتشرة في كل مكان. … بدا الأمر بشعًا إلى حد ما. بعض الشعر كان لزجًا ومتشابكًا مع جلطة دموية، في حين بدا أن الباقي قد احترق. “هل اشتعلت النيران أيضًا؟” كانت هناك حروق كبيرة على فروة رأسي. أن تكون مصابًا جدًا حتى بعد الترقية. اعتقدت أنني لم أتضرر كثيرًا أثناء الجري، لكن لابد أنني كنت مخطئًا. ربما كنت شديد التركيز على جزء الجري. يبدو أن جرعة الشفاء لها تأثير ضئيل على الحروق والبثور. لقد أخرجت جرعة شفاء الحروق من المخزون. نظرت إلى نافذة حالتي عندما كنت أضع الجرعة. [لي هو جاي (إنسان)] المستوى : 7 القوة : 12 البراعة : 32 التحمل : 18 الذكاء : 22 المهارات: تركيز المعركة المستوى 7، قوة الإرادة المستوى 3، الصحوة المستوى 1، الرؤية الليلية المستوى 2، الرؤية الأكثر سطوعًا المستوى 1، الجري المستوى 1، التجديد الطبيعي المستوى 1، الحواس المرتفعة المستوى 3، مهارة السيف الأساسية المستوى 1، القطع المستوى 1، مهارة الدرع الأساسية المستوى 2، نعمة روح الرياح المستوى 1، مقاومة الألم المستوى 10، مقاومة النزيف المستوى 4، مقاومة الصعق المستوى 1، مقاومة الثقب المستوى 1، مقاومة السموم المستوى 2، مقاومة الشلل المستوى 4، مقاومة الحرارة المستوى 2، مقاومة الاحتراق المستوى 2. متنوعة : إله المغامرة يشفق عليك. “إله المغامرة هل يشفق علي؟” “… هل هي تفكر” أنا أشعر بالشفقة على هذا الفاني الأحمق، كيف يجعل الأمور صعبة للغاية على نفسه “، وهي تراقبني أثناء اتخاذ تلك القرارات الغبية؟ “آه، اللعنة… إن هذا يزعجني” التغييرات الأخرى الجديرة بالملاحظة فقط هي مقاومة الحرارة والحرق والتجدد الطبيعي. “هل حصلت على هذا التجدد الطبيعي عندما أغمي علي؟” أنا لم أر الرسالة. [التجدد الطبيعي (المستوى 1)] الوصف: يزيد من سرعة تعافي جسمك من الإصابات. “امي، ابي.  اليوم، لقد اقتربت خطوة واحدة من أن أصبح خارق “. “إذا أصبحت هذه المهارة أقوى، هل سأكون قادرًا على تجديد يد أو قدم بعد قطعها؟” “إذا كان الأمر جيدًا، فلن أحتاج إلى الاعتماد على غرفة الانتظار أو نافورة الشفاء أو الترقيات كفرص وحيدة للتجديد.” كانت غرفة الانتظار جيدة، لكن الاعتماد على الترقية للشفاء أمرًا خطيرًا للغاية. كان عالم البرنامج التعليمي هذا مختلفًا عن اللعبة اللطيفة وسهلة الاستخدام مع واجهة مناسبة. نظرًا لأنه لم يُظهر شريط خبرتي، لم يكن لدي أي فكرة عن موعد رفع مستواي. بالإضافة إلى ذلك، فإن مقدار الخبرة المطلوبة لرفع المستوى آخذ في الازدياد. أعني، كان من الواضح أنني سأحتاج إلى المزيد، لكن مقدار الخبرة المطلوبة يتزايد كثيرًا. من الطريقة التي شعرت بها، في كل مرة أقوم فيها بالترقية**، بدا أن التجربة المطلوبة لم تزداد بمقدار 2x، بل بمقدار ^2. إذا استبعدت المستويات المرتفعة، فإن مصادر التجديد التي يمكنني الاعتماد عليها هي غرفة الانتظار ونافورة الشفاء وجرعات الشفاء. على الرغم من ضعفها، إلا أن امتلاك القدرة على التجدد كان موضع ترحيب في هذه المرحلة. “الآن، مع استخدام الجرعة بالكامل، ماذا أفعل؟” وقفت ومدت نفسي كما اعتدت. اختفت الحرارة تماما. رجعت بضع خطوات، لكني لم أشعر بالحرارة مرة أخرى. المسافة ,من بداية إرتفاع الحرارة، إلى حيث كنت قبل بضع دقائق، التي تبدوا انها احتاجت نصف يوم للسفر، كانت مصيدة حرارة كبيرة. مشيت إلى الأمام قليلاً، وشعرت ببعض البرد. يبدو أنه فخًا باردًا من هنا فصاعدًا. “لنعد إلى غرفة الانتظار.” قراري كان واضحا. لم تكن حالتي الحالية سيئة للغاية، لكني كنت بحاجة للاستعداد للبرد الذي سيأتي بعد ذلك. لكن قبل كل ذلك، كنت بحاجة إلى تحسين مقاومة الحرارة والاحتراق أيضًا. “دعونا نأخذ بعض الوقت في زيادة مقاومة الحرق والحرارة، بحيث ترتفع بشكل كبير.” ” ينطبق نفس الشئ على السم”. “سأفترض، حتى ينتهي الطابق الثاني، فإن جميع السهام مسمومة.” تحمست جدًا من القوة الجديدة التي اكتسبتها من الجولة الأولى. اعتقدت أنه مع هذه النتيجة الإيجابية، سأكون قادرًا على تجاوز صعوبة الجحيم. تفكيري كان خاملًا جدًا. “لنكن هادئين و دقيقين وفكر مرتين قبل التحرك.” “دعنا لا نرتكب نفس الخطأ”. عندما أكدت ذلك لنفسي، بدأت الركض نحو غرفة الانتظار. —————————– (* امم. هل ابقيها ترقية ام اجعلها تسوية او رفع المستوي، اظن الأخيرة أفضل*)

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط