ريتورنيلو
1003: ريتورنيلو
ليونارد ميتشل، الذي كان مستعدًا للعودة إلى الضفة الشمالية لجسر باكلوند، ألقى نظرة واحدة على الحمام في منتصف الساحة قبل أن يسأل بصوت مكبوت، “أيها الرجل العجوز، ما رأيك في نتيجة هذه العملية؟ “
“””يشير العنوان إلى قسم في موسيقى الباروك، تماما مثل العناوين السابقة هذه الأيام، إفتتاحية، حركة أولى، حركة ثانية إلخ إلخ..”””
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرأت سوزي بجدية الوثائق المختلفة، خشية أن يحدث خطأ في تمثيلها؛ وبالتالي، تؤثر على أمور أودري.
بعد إلقاء كل شيء ما عدا ملابسه، ذهل إرنيس بويار للحظة قبل أن ينفجر على رشده.
تقدم خادمه، رجل في منتصف العمر يرتدي بدلة رسمية داكنة، على الفور وسأل مع إنحناء، “يا سيدي، أستتناول وجبتك الآن؟”
‘ماذا افعل؟ ما الذي فعلته؟’ لقد تذكر هذا الفيسكونت السانغوين أخيرًا الأمور التي نسيها عمدًا ذلك الزوج طن العيون الخضراء الزمردية والشفافة.
بعد هذه العملية، أدركت أنه قد تم هضم جرعة المنوم بكمية كبيرة. علاوة على ذلك، أكدت أيضًا شيئًا واحدًا: الغرض الغامض، يد الرعب، الذي جاء مع رشوة- سحر، عمل بشكل مثالي مع التنويم!
‘تلميح نفسي، لا- تنويم…’ نظر إرنيس بويار حوله في غضب ورعب لا يقاوم، وأخِذا غريزيًا الموقف الذي كان فيه.
1003: ريتورنيلو
ثم هبطت نظرته على الشكل الذي يشبه الجبل. لقد رأى الأب أوترافسكي بحاجبيه الرفيعين والمتفرقين.
…
على الفور، كان لدى إرنيس بويار كل أنواع الأفكار تلف في عقله وتصطدم مع بعضها البعض. سرعان ما توصل إلى فكرة واحدة شديدة.
قبل هذه العملية، تم النظر في حقيقة أن متجاوزي المسارات التي تتتضمن مجال القمر، وكذلك الظلام، كان له مقاومة أقوى نسبيًا ضد التأثيرات المرتبطة بالكابوس. كان ليونارد قد خطط في الأصل لاقتراض الجوع الزاحف من العالم كلاين موريتي. ومع ذلك، بعد بعض المناقشات اللاحقة، ذكرت الآنسة الساحر سمات رحلات ليمانو، مما منحه خيارًا أفضل.
لم يبدي أي مقاومة، وقال على الفور: “سآتي إلى هنا لأقوم بعمل تطوعي لمدة شهر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، مرت عربة بمدخل منزله وتوجهت إلى نهاية الشارع.
انتشر مأزق إملين منذ فترة طويلة بين السانغوين في باكلوند. كان إرنيس بويار مدركًا جيدًا للأب أوترافسكي وكان يعلم أنه حتى لو خاض قتالًا، كان من الصعب عليه الهروب من مصير القيام بعمل تطوعي. لذلك من الأفضل أن يستسلم ويختار الظروف التي كانت أكثر فائدة له.
…
على الأقل، لن يتم غرس أي تمليحات في ذهني وينتهي بي الأمر بتحويل إيماني إلى الأم الأرض… لقد أومضت هذه الفكرة في ذهن إرنيس. ولقد اكتشف فانوسًا في يد أوترفسكي، وكان بداخله شمعة غريبة بدت وكأنها مغطاة بجلد إنسان مع وجود كتل بارزة.
خارج النافذة، في ساحة القديس هيرلند، أصبحت مليئة بالموسيقى الحية، مزيج انتقائي من الفلوت، والكمان، والأكورديون، والغيتار سباعي أوتار.
تحت ضوء الشمعة الخافت، اتسعت حدقات إرنيس مرة أخرى. لم يكن لديه سوى فكرة واحدة متبقية في ذهنه بينما ظل يتردد صداها:
ثم تمتم بحزن، “هذا حقا مشابه لتحفة أثرية مختومة من الدرجة 1. علاوة على ذلك، فإن حل آثارها السلبية بسيط نسبيًا.”
‘تلميح نفسي أخر…’
‘آمن بقدر الآلهة، لكن لا تثق في إحسانهم…’ كرر ليونارد في صمت وهو ينظر إلى دفتر الملاحظات بغلاف برونزي.
في تلك اللحظة، شعر بالكآبة في قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة لأي زائر محتمل، فقد أخبرت موظفيها أنه لن يكون هناك ضيوف إلا في فترة ما بعد الظهر.
“حسنًا ،” أومأ أوترفسكي برأسه ووافق على طلب إرنيس بويار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘تماما. التسلسل 6 من مسار المتفرج أفضل بكثير من متجاوزي التسلسلات المنخفضة والمتوسطة للمسارات الأخرى عندما يتعلق الأمر بالتحكم في المشاعر. حتى لو شعرت بعدم الارتياح، لكانت ستحله بقوى التجاوز قبل العملية…’ أومأ كلاين برأسه بشكل خفيف وهو يواصل أخذ عينات من الأطباق الأخرى.
أوقف إملين عجرفته وابتسامته السارة. ثم نظر إلى الأشياء التي أمسكها، وكأنه مزارع قد حصد للتو حصادًا وفيرًا.
تصاعد الدخان بينما ظهر الإيرل ميسترال ذا الشعر الفضي وذو العيون القرمزية في المكان الذي ظهرت فيه الخفافيش. تمت اعادة كل شيء من حوله إلى طبيعته.
…
بعد تغيير ملابسها، نزلت أودري من عربة مثل فتاة عادية.
في غرفة خاصة بالطابق الثالث لمطعم شمال غرب الساحة، أظلمت الأنوار مع ظهور ظل ضخم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع معرفة ما إذا كانت الأمور قد حدثت بسلاسة، أو إذا حدث خطأ ما، ناهيك عن نجاح النتيجة من وجه الإيرل. ومع ذلك، لم يجرؤ على الاستفسار.
طارت الخفافيش الصغيرة من الظلام وتكتلت معًا بسرعة.
في عقله، رد باليز زورواست مرة أخرى، “في الحقبة الرابعة، كان هناك مثل هذا القول- ‘أمِن بقدر الآلهة’.”
تصاعد الدخان بينما ظهر الإيرل ميسترال ذا الشعر الفضي وذو العيون القرمزية في المكان الذي ظهرت فيه الخفافيش. تمت اعادة كل شيء من حوله إلى طبيعته.
بعد إلقاء كل شيء ما عدا ملابسه، ذهل إرنيس بويار للحظة قبل أن ينفجر على رشده.
تقدم خادمه، رجل في منتصف العمر يرتدي بدلة رسمية داكنة، على الفور وسأل مع إنحناء، “يا سيدي، أستتناول وجبتك الآن؟”
ليونارد ميتشل، الذي كان مستعدًا للعودة إلى الضفة الشمالية لجسر باكلوند، ألقى نظرة واحدة على الحمام في منتصف الساحة قبل أن يسأل بصوت مكبوت، “أيها الرجل العجوز، ما رأيك في نتيجة هذه العملية؟ “
لم يستطع معرفة ما إذا كانت الأمور قد حدثت بسلاسة، أو إذا حدث خطأ ما، ناهيك عن نجاح النتيجة من وجه الإيرل. ومع ذلك، لم يجرؤ على الاستفسار.
‘ماذا افعل؟ ما الذي فعلته؟’ لقد تذكر هذا الفيسكونت السانغوين أخيرًا الأمور التي نسيها عمدًا ذلك الزوج طن العيون الخضراء الزمردية والشفافة.
أومئ ميسترال وقال “نعم”.
ثم أخذ الموظف المستند وابتسم للمسترد الذهبي.
مشى إلى الطاولة بنظرة متماسكة، وخلع الخاتم بالجوهرة الزرقاء الشبحية، وجلس دون أن يظهر ثغرة في شخصيته. كان الأمر كما لو أنه خرج لإطعام الحمام.
فجأة، شعر كلاين بأن إدراكه تفعل بينما ظهر مشهد في ذهنه.
…
…
‘هذه الرائحة الغنية فريدة إلى حد ما، لكنها ليست سيئة…’ في الغرفة الخاصة المجاورة للإيرل ميسترال، كان كلاين يرتدي وجهًا عاديًا جدًا بينما كان يعلق على طعام سيفيلاوس الشهي- كرشة لحم الضأن.
ومع ذلك، لم يفعل أي شيء في النهاية. كل شيء حدث بسلاسة أكثر مما كان يتصور.
كانت عملية العقاب هذه محاولة من قبل عدد قليل من أعضاء نادي التاروت- واحدة لم تكن بحاجة إلى تدخل العالم أو السيد الأحمق- ولكن بالنظر إلى أنه لم يكن للأنسة عدالة و القمر إملين خبرة في مثل هذه الأمور وقد إفتقروا إلى الخبرة في الأمور الأخرى، فقد جاء إلى المنطقة متخفيًا كإجراء وقائي نهائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت ضوء الشمعة الخافت، اتسعت حدقات إرنيس مرة أخرى. لم يكن لديه سوى فكرة واحدة متبقية في ذهنه بينما ظل يتردد صداها:
كان قد استخدم دميته المتحركة في السابق للصلاة إلى الأحمق أثناء دخوله الحمام الملحق في غرفته الخاصة ليتوجه فوق الضباب الرمادي. باستخدام نقطة الضوء المقابلة، التقط الساحة بأكملها ومحيطها.
قبل هذه العملية، تم النظر في حقيقة أن متجاوزي المسارات التي تتتضمن مجال القمر، وكذلك الظلام، كان له مقاومة أقوى نسبيًا ضد التأثيرات المرتبطة بالكابوس. كان ليونارد قد خطط في الأصل لاقتراض الجوع الزاحف من العالم كلاين موريتي. ومع ذلك، بعد بعض المناقشات اللاحقة، ذكرت الآنسة الساحر سمات رحلات ليمانو، مما منحه خيارًا أفضل.
استمر في إمساك صولجان إله البحر طوال الوقت، مستعدًا لتوجيه ضربة صاعقة لمنع أي مشاكل بمجرد اكتشاف أي شيء غير صحيح.
في عقله، رد باليز زورواست مرة أخرى، “في الحقبة الرابعة، كان هناك مثل هذا القول- ‘أمِن بقدر الآلهة’.”
ومع ذلك، لم يفعل أي شيء في النهاية. كل شيء حدث بسلاسة أكثر مما كان يتصور.
“حسنًا ،” أومأ أوترفسكي برأسه ووافق على طلب إرنيس بويار.
لم تكن هناك حاجة له للنظر إلى النجم ليونارد الخبير، لكن الأنسة عدالة، التي كانت تشارك في مثل هذه الأمور لأول مرة، قد تجاوزت توقعاته. لم تكن متوترة على الإطلاق، ولم تظهر عليها أي علامات ذعر!
‘تماما. التسلسل 6 من مسار المتفرج أفضل بكثير من متجاوزي التسلسلات المنخفضة والمتوسطة للمسارات الأخرى عندما يتعلق الأمر بالتحكم في المشاعر. حتى لو شعرت بعدم الارتياح، لكانت ستحله بقوى التجاوز قبل العملية…’ أومأ كلاين برأسه بشكل خفيف وهو يواصل أخذ عينات من الأطباق الأخرى.
تصاعد الدخان بينما ظهر الإيرل ميسترال ذا الشعر الفضي وذو العيون القرمزية في المكان الذي ظهرت فيه الخفافيش. تمت اعادة كل شيء من حوله إلى طبيعته.
خارج النافذة، في ساحة القديس هيرلند، أصبحت مليئة بالموسيقى الحية، مزيج انتقائي من الفلوت، والكمان، والأكورديون، والغيتار سباعي أوتار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘تماما. التسلسل 6 من مسار المتفرج أفضل بكثير من متجاوزي التسلسلات المنخفضة والمتوسطة للمسارات الأخرى عندما يتعلق الأمر بالتحكم في المشاعر. حتى لو شعرت بعدم الارتياح، لكانت ستحله بقوى التجاوز قبل العملية…’ أومأ كلاين برأسه بشكل خفيف وهو يواصل أخذ عينات من الأطباق الأخرى.
…
بعد إلقاء كل شيء ما عدا ملابسه، ذهل إرنيس بويار للحظة قبل أن ينفجر على رشده.
كانت عربة مستأجرة تلف ببطء حول محيط ميدان القديس هيرلند.
كانت عربة مستأجرة تلف ببطء حول محيط ميدان القديس هيرلند.
ليونارد ميتشل، الذي كان مستعدًا للعودة إلى الضفة الشمالية لجسر باكلوند، ألقى نظرة واحدة على الحمام في منتصف الساحة قبل أن يسأل بصوت مكبوت، “أيها الرجل العجوز، ما رأيك في نتيجة هذه العملية؟ “
وكانت إشارة الخروج من التنويم هي أجراس الكاتدرائية في الثانية بعد الظهر.
بعد أن جذب إرنيس بويار إلى حلم، قلب رحلات ليمانو ونشط عناق الملاك. ثم غادر المشهد على عربة، غير متأكد من التطورات اللاحقة.
لم يبدي أي مقاومة، وقال على الفور: “سآتي إلى هنا لأقوم بعمل تطوعي لمدة شهر!”
في عقله، رد باليز زورواست مرة أخرى، “في الحقبة الرابعة، كان هناك مثل هذا القول- ‘أمِن بقدر الآلهة’.”
كانت عربة مستأجرة تلف ببطء حول محيط ميدان القديس هيرلند.
‘هذا يعني أن هذا الأمر قد نال موافقة ضمنية من السيد الأحمق، لذا لا بد أن ينجح؟ ومع ذلك، لا يعرف الرجل العجوز الكثير عن نادي التاروت. السيد الأحمق هو شاهد لمعظم الوقت، لذلك لا يوجد ما يسمى بالموافقة الضمنية…’ تمتم ليونارد باطنيًا قبل تحويل الموضوع:
أومئ ميسترال وقال “نعم”.
“لماذا لا يبدو هذا القول مكتمل؟”
“هل تسمي ذلك غرض غامض؟ ذلك شيء يتطلب الختم!” قام باليز بتوبيخ ليونارد أولاً. ثم قال: “ألم تقل أن لها خاصية حية؟ هذا يجعل حلها أسهل بكثير.”
لم يخبر باليز زورواست قط بالوضع الدقيق لنادي التاروت. كل ما فعله هو ذكر الوضع العام لنادي التاروت وإبلاغه بالمسائل التي وافق عليها السيد الأحمق.
في عقله، رد باليز زورواست مرة أخرى، “في الحقبة الرابعة، كان هناك مثل هذا القول- ‘أمِن بقدر الآلهة’.”
ضحك باليز وقال: “تماما، هناك أيضًا نصف آخر من القول المأثور: لا تثق بـ*إحسانهم*”.
مشى إلى الطاولة بنظرة متماسكة، وخلع الخاتم بالجوهرة الزرقاء الشبحية، وجلس دون أن يظهر ثغرة في شخصيته. كان الأمر كما لو أنه خرج لإطعام الحمام.
‘آمن بقدر الآلهة، لكن لا تثق في إحسانهم…’ كرر ليونارد في صمت وهو ينظر إلى دفتر الملاحظات بغلاف برونزي.
كان قد استخدم دميته المتحركة في السابق للصلاة إلى الأحمق أثناء دخوله الحمام الملحق في غرفته الخاصة ليتوجه فوق الضباب الرمادي. باستخدام نقطة الضوء المقابلة، التقط الساحة بأكملها ومحيطها.
ثم تمتم بحزن، “هذا حقا مشابه لتحفة أثرية مختومة من الدرجة 1. علاوة على ذلك، فإن حل آثارها السلبية بسيط نسبيًا.”
أوقف إملين عجرفته وابتسامته السارة. ثم نظر إلى الأشياء التي أمسكها، وكأنه مزارع قد حصد للتو حصادًا وفيرًا.
قبل هذه العملية، تم النظر في حقيقة أن متجاوزي المسارات التي تتتضمن مجال القمر، وكذلك الظلام، كان له مقاومة أقوى نسبيًا ضد التأثيرات المرتبطة بالكابوس. كان ليونارد قد خطط في الأصل لاقتراض الجوع الزاحف من العالم كلاين موريتي. ومع ذلك، بعد بعض المناقشات اللاحقة، ذكرت الآنسة الساحر سمات رحلات ليمانو، مما منحه خيارًا أفضل.
في تلك اللحظة، شعر بالكآبة في قلبه.
ومن ثم، فإن كلاين، الذي كان مسؤولاً في الأصل عن عناق الملاك، أعاره الجوع الزاحف لمدة ثلاث ساعات. تم تسجيل العديد من قوى التجاوز المفيدة، مثل رشوة- إضعاف.
لم يبدي أي مقاومة، وقال على الفور: “سآتي إلى هنا لأقوم بعمل تطوعي لمدة شهر!”
قال باليز زورواست بحسرة: “هذا شيء من عائلة إبراهيم”.
بعد عودتها إلى مكتبها والجلوس على مقعدها، شعرت براحة تامة. لقد شبكت يديها معا وجمعت شفتيها برفق.
كان ليونارد يعرف هذا منذ فترة طويلة بينما أومأ برأسه بشكل غير واضح. ثم سأل: “أيها الرجل العجوز، هل لديك وسيلة لإضعاف أو السيطرة على الآثار السلبية للغرض الغامض الذي ذكرته سابقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عملية العقاب هذه محاولة من قبل عدد قليل من أعضاء نادي التاروت- واحدة لم تكن بحاجة إلى تدخل العالم أو السيد الأحمق- ولكن بالنظر إلى أنه لم يكن للأنسة عدالة و القمر إملين خبرة في مثل هذه الأمور وقد إفتقروا إلى الخبرة في الأمور الأخرى، فقد جاء إلى المنطقة متخفيًا كإجراء وقائي نهائي.
“هل تسمي ذلك غرض غامض؟ ذلك شيء يتطلب الختم!” قام باليز بتوبيخ ليونارد أولاً. ثم قال: “ألم تقل أن لها خاصية حية؟ هذا يجعل حلها أسهل بكثير.”
على الأقل، لن يتم غرس أي تمليحات في ذهني وينتهي بي الأمر بتحويل إيماني إلى الأم الأرض… لقد أومضت هذه الفكرة في ذهن إرنيس. ولقد اكتشف فانوسًا في يد أوترفسكي، وكان بداخله شمعة غريبة بدت وكأنها مغطاة بجلد إنسان مع وجود كتل بارزة.
شعر ليونارد بالارتياح بينما ألقى بصره من النافذة مرةً أخرى، حيث رأى كاتدرائية القديس هيرلند، التي كانت بها أجزاء تشبه المصانع.
في تلك اللحظة، شعر بالكآبة في قلبه.
…
ومن ثم، فإن كلاين، الذي كان مسؤولاً في الأصل عن عناق الملاك، أعاره الجوع الزاحف لمدة ثلاث ساعات. تم تسجيل العديد من قوى التجاوز المفيدة، مثل رشوة- إضعاف.
في شارع فيلبس، القسم الشمالي، بالقرب من كاتدرائية القديس صموئيل، عند مدخل مؤسسة لوين للمنح المدرسية.
داخل المكتب، كان أحد الموظفين يحمل كومة من المستندات، ويظهرها للشخص خلف المكتب.
بعد تغيير ملابسها، نزلت أودري من عربة مثل فتاة عادية.
“هل تسمي ذلك غرض غامض؟ ذلك شيء يتطلب الختم!” قام باليز بتوبيخ ليونارد أولاً. ثم قال: “ألم تقل أن لها خاصية حية؟ هذا يجعل حلها أسهل بكثير.”
لقد تخلصت بالفعل من ملابس فتى الصحف في غرفة الفندق التي تم تجهيزها مسبقًا. وكانت تلك الغرفة محجوزة من قبل شخص ما بموجب تعليمات إملين. لم يكن لها علاقة بها.
لم يبدي أي مقاومة، وقال على الفور: “سآتي إلى هنا لأقوم بعمل تطوعي لمدة شهر!”
في هذه اللحظة، كان هناك أشخاص يأتون ويذهبون عند مدخل مؤسسة لوين للمنح المدرسية، لكن أودري مشت دون أي تردد.
لم يبدي أي مقاومة، وقال على الفور: “سآتي إلى هنا لأقوم بعمل تطوعي لمدة شهر!”
لم ينظر إليها أحد، وكأنها تعيش في عالم آخر.
من أجل هذه العملية، تحدثت بشكل خاص مع سوزي. لقد جعلت الأخيرة تحل محلها في العمل في مؤسسة لوين للمنح المدرسية. بعد ذلك، مع المسترد الذهبي معها، لقد قامت بتنويم جميع الموظفين الذين سيتفاعلون معها في ذلك اليوم، مما جعلهم يعاملون سوزي على أنها أودري.
دخلت أودري بخفة إلى الردهة، وصعدت إلى الطابق الثاني، وتوجهت إلى مكتب المدير. وقد بدا وكأن كل من مرّت عبره انضم إليها في لعب لعبة، متظاهرين وكأنهم لم يروها. لم يكونوا في حيرة عن سبب وجود هذه الفتاة غير المألوفة في الداخل.
خلفها، حجبت أودري ضحكها وهي تمشي إلى الأريكة. راقبت بصمت الموظف يغادر دون مقاطعة المسترد الذهبي من قراءة المستندات الأخرى.
كانت أودري على وشك الدخول إلى المكتب عندما سمعت فجأة صوتًا مألوفًا في الداخل:
على الأقل، لن يتم غرس أي تمليحات في ذهني وينتهي بي الأمر بتحويل إيماني إلى الأم الأرض… لقد أومضت هذه الفكرة في ذهن إرنيس. ولقد اكتشف فانوسًا في يد أوترفسكي، وكان بداخله شمعة غريبة بدت وكأنها مغطاة بجلد إنسان مع وجود كتل بارزة.
“آنسة أودري، هذا هو مقدار التبرعات التي جمعناها هذا الأسبوع…”
“حسنًا ،” أومأ أوترفسكي برأسه ووافق على طلب إرنيس بويار.
لم تستطع أودري إلا أن تجعد أطراف شفتيها وهي تدفع برفق الباب المفتوح قليلا وتدخل.
لم تستطع أودري إلا أن تجعد أطراف شفتيها وهي تدفع برفق الباب المفتوح قليلا وتدخل.
داخل المكتب، كان أحد الموظفين يحمل كومة من المستندات، ويظهرها للشخص خلف المكتب.
‘هذه الرائحة الغنية فريدة إلى حد ما، لكنها ليست سيئة…’ في الغرفة الخاصة المجاورة للإيرل ميسترال، كان كلاين يرتدي وجهًا عاديًا جدًا بينما كان يعلق على طعام سيفيلاوس الشهي- كرشة لحم الضأن.
كان جالسًا خلف المكتب مسترد ذهبي بزوج من النظارات ذات إطار ذهبي معلقة من رقبتها.
في تلك اللحظة، شعر بالكآبة في قلبه.
جلست في مقعد المدير، كانت تقلب المستندات عرضيا، وقالت، “لن تكون هذه مشكلة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلت أودري بخفة إلى الردهة، وصعدت إلى الطابق الثاني، وتوجهت إلى مكتب المدير. وقد بدا وكأن كل من مرّت عبره انضم إليها في لعب لعبة، متظاهرين وكأنهم لم يروها. لم يكونوا في حيرة عن سبب وجود هذه الفتاة غير المألوفة في الداخل.
ثم أخذ الموظف المستند وابتسم للمسترد الذهبي.
كان ليونارد يعرف هذا منذ فترة طويلة بينما أومأ برأسه بشكل غير واضح. ثم سأل: “أيها الرجل العجوز، هل لديك وسيلة لإضعاف أو السيطرة على الآثار السلبية للغرض الغامض الذي ذكرته سابقًا؟”
“إذا، سوف أذهب، أيتها الآنسة أودري.”
كان ليونارد يعرف هذا منذ فترة طويلة بينما أومأ برأسه بشكل غير واضح. ثم سأل: “أيها الرجل العجوز، هل لديك وسيلة لإضعاف أو السيطرة على الآثار السلبية للغرض الغامض الذي ذكرته سابقًا؟”
خلفها، حجبت أودري ضحكها وهي تمشي إلى الأريكة. راقبت بصمت الموظف يغادر دون مقاطعة المسترد الذهبي من قراءة المستندات الأخرى.
“””يشير العنوان إلى قسم في موسيقى الباروك، تماما مثل العناوين السابقة هذه الأيام، إفتتاحية، حركة أولى، حركة ثانية إلخ إلخ..”””
قرأت سوزي بجدية الوثائق المختلفة، خشية أن يحدث خطأ في تمثيلها؛ وبالتالي، تؤثر على أمور أودري.
‘آمن بقدر الآلهة، لكن لا تثق في إحسانهم…’ كرر ليونارد في صمت وهو ينظر إلى دفتر الملاحظات بغلاف برونزي.
بعد فترة، نظرت حولها فجأة في حيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في شارع فيلبس، القسم الشمالي، بالقرب من كاتدرائية القديس صموئيل، عند مدخل مؤسسة لوين للمنح المدرسية.
“أودري، هل عدتي؟”
‘هذا يعني أن هذا الأمر قد نال موافقة ضمنية من السيد الأحمق، لذا لا بد أن ينجح؟ ومع ذلك، لا يعرف الرجل العجوز الكثير عن نادي التاروت. السيد الأحمق هو شاهد لمعظم الوقت، لذلك لا يوجد ما يسمى بالموافقة الضمنية…’ تمتم ليونارد باطنيًا قبل تحويل الموضوع:
“كيف لاحظتي؟” وقفت أودري من على الأريكة وظهرت على مرمى بصر سوزي.
من أجل هذه العملية، تحدثت بشكل خاص مع سوزي. لقد جعلت الأخيرة تحل محلها في العمل في مؤسسة لوين للمنح المدرسية. بعد ذلك، مع المسترد الذهبي معها، لقد قامت بتنويم جميع الموظفين الذين سيتفاعلون معها في ذلك اليوم، مما جعلهم يعاملون سوزي على أنها أودري.
من أجل هذه العملية، تحدثت بشكل خاص مع سوزي. لقد جعلت الأخيرة تحل محلها في العمل في مؤسسة لوين للمنح المدرسية. بعد ذلك، مع المسترد الذهبي معها، لقد قامت بتنويم جميع الموظفين الذين سيتفاعلون معها في ذلك اليوم، مما جعلهم يعاملون سوزي على أنها أودري.
في عقله، رد باليز زورواست مرة أخرى، “في الحقبة الرابعة، كان هناك مثل هذا القول- ‘أمِن بقدر الآلهة’.”
أما بالنسبة لأي زائر محتمل، فقد أخبرت موظفيها أنه لن يكون هناك ضيوف إلا في فترة ما بعد الظهر.
انتشر مأزق إملين منذ فترة طويلة بين السانغوين في باكلوند. كان إرنيس بويار مدركًا جيدًا للأب أوترافسكي وكان يعلم أنه حتى لو خاض قتالًا، كان من الصعب عليه الهروب من مصير القيام بعمل تطوعي. لذلك من الأفضل أن يستسلم ويختار الظروف التي كانت أكثر فائدة له.
وكانت إشارة الخروج من التنويم هي أجراس الكاتدرائية في الثانية بعد الظهر.
“أودري، هل عدتي؟”
قفزت سوزي من على الكرسي بعد أن رأت أودري، قائلة بإنزعاج، “إنها الثانية تقريبا”
بعد عودتها إلى مكتبها والجلوس على مقعدها، شعرت براحة تامة. لقد شبكت يديها معا وجمعت شفتيها برفق.
‘هذا صحيح…’ أحدثت أودري وجهًا سخيفًا داخليا أثناء اندفاعها إلى الصالة الصغيرة وارتداء ملابسها. ثم استخدمت قوى كذبة للتحكم في اللهب لحرق تنكرها السابق.
بعد هذه العملية، أدركت أنه قد تم هضم جرعة المنوم بكمية كبيرة. علاوة على ذلك، أكدت أيضًا شيئًا واحدًا: الغرض الغامض، يد الرعب، الذي جاء مع رشوة- سحر، عمل بشكل مثالي مع التنويم!
بعد عودتها إلى مكتبها والجلوس على مقعدها، شعرت براحة تامة. لقد شبكت يديها معا وجمعت شفتيها برفق.
شعر ليونارد بالارتياح بينما ألقى بصره من النافذة مرةً أخرى، حيث رأى كاتدرائية القديس هيرلند، التي كانت بها أجزاء تشبه المصانع.
لتكون صريحة، كانت دائمًا متوترة. ومع ذلك، فقد نجحت في إلقاء تهدئة على نفسها قبل العملية، مما منع أي زلات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جالسًا خلف المكتب مسترد ذهبي بزوج من النظارات ذات إطار ذهبي معلقة من رقبتها.
‘إنه لأمر مثير للاهتمام الآن وأنا أتذكره. حتى أننا ناقشنا كيف يمكننا تعويض أولئك الذين تأثروا… أودري، أحسنت!’ أشرقت ابتسامة على الجميلة الشقراء ذات العيون الخضراء بينما ازدادت إشراقا.
بعد تغيير ملابسها، نزلت أودري من عربة مثل فتاة عادية.
بعد هذه العملية، أدركت أنه قد تم هضم جرعة المنوم بكمية كبيرة. علاوة على ذلك، أكدت أيضًا شيئًا واحدًا: الغرض الغامض، يد الرعب، الذي جاء مع رشوة- سحر، عمل بشكل مثالي مع التنويم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عملية العقاب هذه محاولة من قبل عدد قليل من أعضاء نادي التاروت- واحدة لم تكن بحاجة إلى تدخل العالم أو السيد الأحمق- ولكن بالنظر إلى أنه لم يكن للأنسة عدالة و القمر إملين خبرة في مثل هذه الأمور وقد إفتقروا إلى الخبرة في الأمور الأخرى، فقد جاء إلى المنطقة متخفيًا كإجراء وقائي نهائي.
‘نعم، علمت أيضًا أن اسم السيد قمر هو إملين وايت… لم يكلف نفسه عناء إخفاء الأمر، لأنه كان عليه أن يخبرني. وإلا لما حققنا أهدافنا… نعم، نعم. لربما كان إعطاء اسم الكاتدرائية فقط كافي، لكن ذلك كان لا يزال سيكشف عن هويته… ما زلت أشعر ببعض القلق. كنت متيبسة للغاية عند التنويم. لقد استخدمت بالفعل كلمات كانت مباشرة للغاية خلال المستوى الأول من التنويم…’ ألقت أودري بهدوء على مشاعرها المهتاجة قليلاً أثناء مراجعتها للعملية بأكملها، على أمل أن تتمكن من الاستفادة من تجربة ودروس اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘تماما. التسلسل 6 من مسار المتفرج أفضل بكثير من متجاوزي التسلسلات المنخفضة والمتوسطة للمسارات الأخرى عندما يتعلق الأمر بالتحكم في المشاعر. حتى لو شعرت بعدم الارتياح، لكانت ستحله بقوى التجاوز قبل العملية…’ أومأ كلاين برأسه بشكل خفيف وهو يواصل أخذ عينات من الأطباق الأخرى.
غونغ! غونغ!
فجأة، شعر كلاين بأن إدراكه تفعل بينما ظهر مشهد في ذهنه.
دقت أجراس كاتدرائية القديس صموئيل، مشيرة إلى أنها كانت الثانية بعد الظهر.
غونغ! غونغ!
إرتجف العديد من الموظفين الذين كانوا داخل 22 شارع فيلبس في مؤسسة لوين للمنح المدرسية بعد سماعها. بعد ذلك، استمروا في عملهم وكأن شيئًا لم يحدث.
…
‘آمن بقدر الآلهة، لكن لا تثق في إحسانهم…’ كرر ليونارد في صمت وهو ينظر إلى دفتر الملاحظات بغلاف برونزي.
غونغ! غونغ!
كانت عربة مستأجرة تلف ببطء حول محيط ميدان القديس هيرلند.
وسط أجراس الكاتدرائية، سار كلاين، الذي تحول مرة أخرى إلى دواين دانتيس، مرة أخرى إلى شرفة 160 شارع بوكلوند ومسح منزل ماخت.
تصاعد الدخان بينما ظهر الإيرل ميسترال ذا الشعر الفضي وذو العيون القرمزية في المكان الذي ظهرت فيه الخفافيش. تمت اعادة كل شيء من حوله إلى طبيعته.
في هذه اللحظة، مرت عربة بمدخل منزله وتوجهت إلى نهاية الشارع.
قفزت سوزي من على الكرسي بعد أن رأت أودري، قائلة بإنزعاج، “إنها الثانية تقريبا”
فجأة، شعر كلاين بأن إدراكه تفعل بينما ظهر مشهد في ذهنه.
…
كان جرذ رمادي يتكئ على نافذة العربة، يراقب على مهل مشهد الشارع.
في غرفة خاصة بالطابق الثالث لمطعم شمال غرب الساحة، أظلمت الأنوار مع ظهور ظل ضخم.
لقد تخلصت بالفعل من ملابس فتى الصحف في غرفة الفندق التي تم تجهيزها مسبقًا. وكانت تلك الغرفة محجوزة من قبل شخص ما بموجب تعليمات إملين. لم يكن لها علاقة بها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
