الفصل الثاني
الفصل الثاني:
لوه فو لم تهتم لأمر ملك الحرب ، هي أيضا. إلتقطت الوجبات الخفيفة على المنضدة المنخفضة في العربة و بدأت في تناول الطعام.
أمال رأسه و حدق بها للحظة.
“وانغ فاي ، اليوم هو اليوم الأول لزواجكِ من البلاط الملكي. عليكِ أن تذهبي إلى القصر لتحية جلالته.”
“رنين ، نظام الطعام يتم تحميله … 1٪ … 5٪ …”
“وانغ فاي ، اليوم هو اليوم الأول لزواجكِ من البلاط الملكي. عليكِ أن تذهبي إلى القصر لتحية جلالته.”
“رنين ، النظام قد تم تحميله و ربطه بالمضيف.”
كانت خارج الفناء عندما رأت حقا ملك الحرب الأسطوري ، زوجها بالإسم.
“رنين ، النظام 999 هنا لخدمتك بكل إخلاص ، أيتها المضيفة ، من فضلك إعتني بي.”
تحركت عينا لوه ، و خرج إزدراء عميق من قلبها ، و ألقت عليه نظرة ، “وانغ يي ، لقد عذبتي الليلة الماضية. جسدي لا يزال متألما؛ كيف لي المشي بسرعة؟”
في الظلام ، سمعت لوه فو صوتا يرن في أذنيها ، مما قاطع حلمها. كانت منزعجة.
نظرت إليه. لقد بدا تماما مثل شوان يي ، الذي جاء إلى غرفتها الليلة الماضية ، وكان من الصعب عليها أن تشعر بالرضا تجاه هذا الرجل.
لوحت بيدها ، إنقلبت ، مدت ساقيها ، و إستمرت في النوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تناولها للكثير من الطعام و غطت في النوم ، تمكنتْ من رؤية مثل هذه الفتاة الصغيرة الجميلة بمجرد إستيقاظها. أشرق مزاجها على الفور.
شاعرا بالزيادة المفاجئة في الوزن حول خصره ، فتح شوان يي عينيه مجددا و أبعد الساق التي لا تتوقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق عينيه بعد أن تكلم و تجاهلها.
مع ذلك ، قامت المرأة ببساطة بلف ساقها حوله مجددا و ضغطت عليه بمعظم جسدها.
نظرت إليه. لقد بدا تماما مثل شوان يي ، الذي جاء إلى غرفتها الليلة الماضية ، وكان من الصعب عليها أن تشعر بالرضا تجاه هذا الرجل.
“رطب: خفيف ؛ ناعم: لطيف؛ عطر و يشم*” لأول مرة ، فهم معنى هذه الجملة.
<م.م: هته الجملة تصف جسم المرأة. البشرة الحساسة و العطرة للمرأة. المصطلح من رواية قديمة الكتاب الأول لغرفة الغرب من تأليف يوان وانغ شيفو.>
أما بالنسبة لمصدر الندم ، فلم يجرؤ شوان يي على التفكير أبعد من ذلك.
شوان يي تحمل ، وأخيرا ، لم يعد يستطيع التحمل بعد الآن و رفع ساق الشخص. بينما كانت تلتصق به مجددا ، قام بسرعة بفصل جسدها المتثبت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما صعدتْ إلى العربة ، رأت ملك الحرب جالسا بسيف ذهبي. كان وجهه مظلما ، “لماذا أنتِ بطيئة جدا؟”
كان هناك تنهد طويل من الإرتياح ، لكن مع تلميح طفيف من الندم.
كانت تزن أكثر من عشرة أرطال ، و هو ما كان أكثر إرهاقا من حمل عشرات الأرطال من الأسلحة في أيام نهاية العالم.
أما بالنسبة لمصدر الندم ، فلم يجرؤ شوان يي على التفكير أبعد من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، أرجعت السبب إلى النوم الليلة الماضية.
نهظ و خرج لأخذ حمام بارد. بعد عودته إلى الغرفة ، لم يعد للسرير بعد الآن. بدلا من ذلك ، كان يتأمل على جانب النافذة.
كانت تزن أكثر من عشرة أرطال ، و هو ما كان أكثر إرهاقا من حمل عشرات الأرطال من الأسلحة في أيام نهاية العالم.
في ومضة ، جاء صباح اليوم التالي.
هل لأنها شخصية الشريكة المزيفة، لذا هي في صراع مع الشخصية الرئيسية الذكر*؟ <م.م: سأختصرها لاحقا ب’بطل الرواية’.>
لوه فو ، التي كانت تحلم أنها كانت تحمل فخذ دجاجة قد إستيقظت.
مع ذلك ، قامت المرأة ببساطة بلف ساقها حوله مجددا و ضغطت عليه بمعظم جسدها.
“وانغ فاي ، اليوم هو اليوم الأول لزواجكِ من البلاط الملكي. عليكِ أن تذهبي إلى القصر لتحية جلالته.”
“مستحيل” ، صرخ ملك الحرب.
تردد صوت ممتلئ و لطيف في أذنيها.
نفضت لوه فو يديها و مسحت فمها برق*. <م.م: الرق هو الورق المصنوع من الجلد.>
لوه فو فتحت عينيها و رأت فتاة تبلغ من العمر ستة عشر أو سبعة عشر عاما بوجه متبرج تقف بجانب السرير. كانت تعلق ستار السرير على خطاف ذهبي.
لوحت بيدها ، إنقلبت ، مدت ساقيها ، و إستمرت في النوم.
كانت هذه هي الخادمة خاصتها ، أوي.
كان هناك تنهد طويل من الإرتياح ، لكن مع تلميح طفيف من الندم.
بعد تناولها للكثير من الطعام و غطت في النوم ، تمكنتْ من رؤية مثل هذه الفتاة الصغيرة الجميلة بمجرد إستيقاظها. أشرق مزاجها على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: khalidos
نهضت لوه فو من السرير و فركت رقبتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوه فو ، التي كانت تحلم أنها كانت تحمل فخذ دجاجة قد إستيقظت.
‘لماذا تشعر بالألم في كل أرجاء جسدها؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تناولها للكثير من الطعام و غطت في النوم ، تمكنتْ من رؤية مثل هذه الفتاة الصغيرة الجميلة بمجرد إستيقاظها. أشرق مزاجها على الفور.
‘هل فعل شيان يي شيئا ما لها أثناء نومها؟”
“مستحيل” ، صرخ ملك الحرب.
فحصت لوه فو نفسها لكنها لم تجد أي خطب.
نفض أكمامه و تقدم إلى الأمام.
في النهاية ، أرجعت السبب إلى النوم الليلة الماضية.
فحصت لوه فو نفسها لكنها لم تجد أي خطب.
تحت رعاية الفتاة ، إغتسلت و وضعت مكياجها. إرتدتْ طبقات من الأزياء المعقدة و مختلف أنواع المجوهرات الفاخرة على رأسها.
“ما هو المستحيل؟” رمشت لوه فو عن عمد.
عندما إنتهت ، تنهدت لوه فو أنفاس إرتياح.
نهظ و خرج لأخذ حمام بارد. بعد عودته إلى الغرفة ، لم يعد للسرير بعد الآن. بدلا من ذلك ، كان يتأمل على جانب النافذة.
كانت تزن أكثر من عشرة أرطال ، و هو ما كان أكثر إرهاقا من حمل عشرات الأرطال من الأسلحة في أيام نهاية العالم.
نظرت إليه. لقد بدا تماما مثل شوان يي ، الذي جاء إلى غرفتها الليلة الماضية ، وكان من الصعب عليها أن تشعر بالرضا تجاه هذا الرجل.
التبرج قد إنتهى. عندما خرجتْ ، قامت لوه فو سرا بحشو بضع قطع من المعجنات في فمها و وضعت بعضها في حقيبة يد.
بحلول الوقت الذي وصلت فيه العربة إلى بوابة البلاط(القصر الملكي) ، كانت عدة أطباق من الوجبات الخفيفة قد شقت طريقها إلى بطنها.
خططت لأكلهم بطريقها.
عندما إنتهت ، تنهدت لوه فو أنفاس إرتياح.
كانت خارج الفناء عندما رأت حقا ملك الحرب الأسطوري ، زوجها بالإسم.
كان هناك تنهد طويل من الإرتياح ، لكن مع تلميح طفيف من الندم.
نظرت إليه. لقد بدا تماما مثل شوان يي ، الذي جاء إلى غرفتها الليلة الماضية ، وكان من الصعب عليها أن تشعر بالرضا تجاه هذا الرجل.
كان هناك تنهد طويل من الإرتياح ، لكن مع تلميح طفيف من الندم.
حتى أنها شعرت بتمرد لا يمكن تفسيره فيه.
تردد صوت ممتلئ و لطيف في أذنيها.
هل لأنها شخصية الشريكة المزيفة، لذا هي في صراع مع الشخصية الرئيسية الذكر*؟
<م.م: سأختصرها لاحقا ب’بطل الرواية’.>
بدا ملك الحرب متصلبا كما لو أنه إبتلع ذبابة. كان تعبيره قبيحا للغاية. لفظ العبارة ، “لا شيء”.
كان ملك الحرب مذهولا عندما رأى لوه فو. ضوء ومض في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شوان يي تحمل ، وأخيرا ، لم يعد يستطيع التحمل بعد الآن و رفع ساق الشخص. بينما كانت تلتصق به مجددا ، قام بسرعة بفصل جسدها المتثبت.
على الفور بدا الأمر كأنه كان يفكر في شيء ما. قبح وجهه و أبدت عيناه إشمئزازا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خططت لأكلهم بطريقها.
نفض أكمامه و تقدم إلى الأمام.
“رنين ، النظام قد تم تحميله و ربطه بالمضيف.”
هل هو مريض؟
حتى أنها شعرت بتمرد لا يمكن تفسيره فيه.
شتمته لوه فو و ابعته ببطء.
الفصل الثاني:
عندما صعدتْ إلى العربة ، رأت ملك الحرب جالسا بسيف ذهبي. كان وجهه مظلما ، “لماذا أنتِ بطيئة جدا؟”
كانت خارج الفناء عندما رأت حقا ملك الحرب الأسطوري ، زوجها بالإسم.
تحركت عينا لوه ، و خرج إزدراء عميق من قلبها ، و ألقت عليه نظرة ، “وانغ يي ، لقد عذبتي الليلة الماضية. جسدي لا يزال متألما؛ كيف لي المشي بسرعة؟”
نهضت لوه فو من السرير و فركت رقبتها.
“مستحيل” ، صرخ ملك الحرب.
نهظ و خرج لأخذ حمام بارد. بعد عودته إلى الغرفة ، لم يعد للسرير بعد الآن. بدلا من ذلك ، كان يتأمل على جانب النافذة.
“ما هو المستحيل؟” رمشت لوه فو عن عمد.
في ومضة ، جاء صباح اليوم التالي.
بدا ملك الحرب متصلبا كما لو أنه إبتلع ذبابة. كان تعبيره قبيحا للغاية. لفظ العبارة ، “لا شيء”.
كانت هذه هي الخادمة خاصتها ، أوي.
أغلق عينيه بعد أن تكلم و تجاهلها.
بدا ملك الحرب متصلبا كما لو أنه إبتلع ذبابة. كان تعبيره قبيحا للغاية. لفظ العبارة ، “لا شيء”.
تمايلت العربة و إندفعت نحو البلاط.
في حياتها الماضية ، كانت ملكة الزومبي لسبب غير مفهوم ، لذا لم تستطع النوم. (الزومبي لا ينامون) مع ذلك ، مثل كل البشر إعتادت أن تنام لساعات طويلة في اليوم. عندما فجأة أصبحت عاجزة عن النوم أو لم تكن بحاجة إلى النوم ، أصبح ذلك غير مريح. و حتى بعد عدة سنوات ، ما زالت غير قادرة على التعود على ذلك.
لوه فو لم تهتم لأمر ملك الحرب ، هي أيضا. إلتقطت الوجبات الخفيفة على المنضدة المنخفضة في العربة و بدأت في تناول الطعام.
كانت خارج الفناء عندما رأت حقا ملك الحرب الأسطوري ، زوجها بالإسم.
بحلول الوقت الذي وصلت فيه العربة إلى بوابة البلاط(القصر الملكي) ، كانت عدة أطباق من الوجبات الخفيفة قد شقت طريقها إلى بطنها.
لوه فو لم تهتم لأمر ملك الحرب ، هي أيضا. إلتقطت الوجبات الخفيفة على المنضدة المنخفضة في العربة و بدأت في تناول الطعام.
نفضت لوه فو يديها و مسحت فمها برق*.
<م.م: الرق هو الورق المصنوع من الجلد.>
تمايلت العربة و إندفعت نحو البلاط.
حدق ملك الحرب بالأطباق الفارغة و نظر إلى لوه فو بعيون غريبة.
أمال رأسه و حدق بها للحظة.
دخلوا القصر و حيوا الإمبراطور و الملكة و تلقوا الكثير من الهدايا. ثم أُطلق سراح الزوجين.
هل لأنها شخصية الشريكة المزيفة، لذا هي في صراع مع الشخصية الرئيسية الذكر*؟ <م.م: سأختصرها لاحقا ب’بطل الرواية’.>
عندما عادت إلى المنزل ، أولا أزالت لوه فو عبء العشرات من البوندات من على جسدها. إرتدت ملابس خفيفة و ناعمة و سقطت على السرير لتغط بنومها الجميل.
كانت تزن أكثر من عشرة أرطال ، و هو ما كان أكثر إرهاقا من حمل عشرات الأرطال من الأسلحة في أيام نهاية العالم.
في حياتها الماضية ، كانت ملكة الزومبي لسبب غير مفهوم ، لذا لم تستطع النوم. (الزومبي لا ينامون) مع ذلك ، مثل كل البشر إعتادت أن تنام لساعات طويلة في اليوم. عندما فجأة أصبحت عاجزة عن النوم أو لم تكن بحاجة إلى النوم ، أصبح ذلك غير مريح. و حتى بعد عدة سنوات ، ما زالت غير قادرة على التعود على ذلك.
لوه فو لم تهتم لأمر ملك الحرب ، هي أيضا. إلتقطت الوجبات الخفيفة على المنضدة المنخفضة في العربة و بدأت في تناول الطعام.
الآن شعرت بشعور عظيم. يمكنها الحصول على نومها الجميل.
لوه فو لم تهتم لأمر ملك الحرب ، هي أيضا. إلتقطت الوجبات الخفيفة على المنضدة المنخفضة في العربة و بدأت في تناول الطعام.
ترجمة: khalidos
“وانغ فاي ، اليوم هو اليوم الأول لزواجكِ من البلاط الملكي. عليكِ أن تذهبي إلى القصر لتحية جلالته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، أرجعت السبب إلى النوم الليلة الماضية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
