الفصل السابع
الفصل السابع:
بعد ممارسة الحب ، إستلقت لوه ييرين على صدر ملك الحرب ، ما زالت تفكر في الأحداث السابقة ، و ساهمت بالعديد من موجات الكراهية للوه فو.
ومع ذلك ، بالنسبة للوه ييرين ، كانت متأكدة من أنه حدث شيء ما بينه و بين لوه فو. سقطت دموعها بشدة.
الفصل السابع:
“إذهب! لا أريد أن أراكَ مجددا! إذهب!”
الفصل السابع:
ملك الحرب ببساطة لم يقم بالشرح و ذهب مباشرة لتقبيلها. شعر الشخص بين ذراعيه بالدوار.
“هاه؟ بسبب ماذا؟”
في النهاية ، أصبح الإثنان حميمين في وقت قصير.
الليلة الماضية كانت هته المرأة هي التي منعتها من دخول قاعة وانغ فاي. الآن و قد أتت إلى هنا ، ذلك بالتأكيد لن يكون لسبب جيد.
بينما كانوا يفعلونها ، ظهر المظهر الساحر للوه فو مستلقية على السرير بشكل غير متوقع في ذهن ملك الحرب ، و أصبحت أفعاله أكثر عنفا.
لكن لوه فو كانت هي الوانغ فاي على السطح. سيكون الأمر سيئا إذا واجهتها علانية. حتى أنها ستجعل وانغ يي يغضب.
بعد ممارسة الحب ، إستلقت لوه ييرين على صدر ملك الحرب ، ما زالت تفكر في الأحداث السابقة ، و ساهمت بالعديد من موجات الكراهية للوه فو.
مع ذلك ، فإن هالة البطلة كانت قوية و متعجرفة. بإمتلاك ذلك في متناول اليد ، حتى أجمل إمرأة تقف أمام البطلة ليست سوى روث.
في وقت مبكر من الصباح ، جاءت محظيات المنزل اللواتي طال إنتظارهن لإرضاء لوه فو.
في فناء الإجاص الواضح ، الفتاة الصغيرة التي كانت واقفة عند الباب قد حاولت إيقاف تسوي يان ، لكن عندما حدقتْ بها ، إرتخت ساقيها ، و لم تجرؤ على إيقافها.
في لمحة ، كانت بعض النساء الجميلات نحيفات ، و البعض الآخر كن بدينات. لكل منهن مزاياها الخاصة. كن جميعا فريدات و غير عاديات. أتوجد أي منهن ليست بأفضل من لوه ييرين؟
‘بالأمس ، قضى وانغ يي الليلة الماضية مع وانغ فاي. من أين أتت الآثار على المحظية؟ هل المحظية لها علاقة سرية؟’
مع ذلك ، فإن هالة البطلة كانت قوية و متعجرفة. بإمتلاك ذلك في متناول اليد ، حتى أجمل إمرأة تقف أمام البطلة ليست سوى روث.
بمجرد أن فتحت عينيها ، رأت تسوي يان واقفة بجانب السرير. كانت مصدومة.
يمكنهن فقط النظر إلى البطلة الجميلة من الجانب.
ذهبت تسوي يان مباشرة للداخل و سارت إلى سرير لوه ييرين.
شربت لوه فو شايها ببطء. بعد أن تقدمتْ جميع المحظيات و بدأ الحفل ، سألت ، “لماذا لم تأتي لوه ييرين اليوم؟ هل هي مريضة؟ أوي ، إذهبي لرؤية إذا كان هناك أي مشكلة في جسدها. في تلك الحالة ، إبحثي عن طبيب لرؤيتها.”
شعرت تسوي يان أنها بحاجة إلى تأديب هته المحظية الخارجة عن المألوف.
ردت أوي و ذهبت إلى فناء الإجاص الواضح.
كان صوت تسوي يان باردا ، “إنها الثالثة بعد الظهر. لقد تأخرتِ بالضبط ثلاثة أرباع ساعة على تحية وانغ فاي.”
مع ذلك ، عندما عادت ، قالت ما قيل لها ، “عودي إلى وانغ فاي ، لوه ييرين ليست مريضة. سبب عدم قدومها هو-”
في لمحة ، كانت بعض النساء الجميلات نحيفات ، و البعض الآخر كن بدينات. لكل منهن مزاياها الخاصة. كن جميعا فريدات و غير عاديات. أتوجد أي منهن ليست بأفضل من لوه ييرين؟
“هاه؟ بسبب ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المحظية لوه لم تستيقظ بعد.”
“المحظية لوه لم تستيقظ بعد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تثاءبت لوه ييرين ، “تحية؟ أي تحية؟”
المحظيات ، “…”
ذهبت تسوي يان مباشرة للداخل و سارت إلى سرير لوه ييرين.
إنحنت لوه فو و رفعتْ شفتيها بشكل لعوب. أليست هذه فرصة جيدة لكسب الكراهية؟
‘أليس من الجيد النوم لفترة أطول قليلا في الصباح؟ لماذا يكلفون نفسهم عناء الذهاب من مكان لآخر؟ ما هو المغزى من إلتقاء مجموعة من النساء هناك؟ إنها مجرد مضيعة للوقت و الحياة!”
“على الرغم من أن لوه ييرين هي أختي الصغرى ، إلا أنها تزوجت الآن بالبلاط ، و هي المحظية الأولى ، و لكن يجب أن تمتثل لقواعد المنزل. بصفتي وانج فاي ، أتحمل مسؤولية إدارة الفناء الخلفي لأجل وانغ يي.”
عندما رأت وجه تسوي يان يصبح مظلما أكثر فأكثر ، تفاعلت. يبدو أنه كان هناك شيء من هذا القبيل في العصور القديمة ، لكنها قد تعرضتْ للتعذيب على يد وانغ يي في منتصف الليل. كيف يمكنها الإستيقاظ مبكرا؟
“كما يقول المثل ، ‘لا قواعد ، لا معايير’. هي ، بصفتها محظية ، لم تستيقظ بعد في هته الساعة ، هل الأمر كذلك؟ إذا وصل هذا إلى مسامع الناس ، فسيعتقدون أن وانغ يي خاصتنا ليس لديه قواعد. تسوي يان ، إذهبي و علميها درسا لأجلي.”
“كما يقول المثل ، ‘لا قواعد ، لا معايير’. هي ، بصفتها محظية ، لم تستيقظ بعد في هته الساعة ، هل الأمر كذلك؟ إذا وصل هذا إلى مسامع الناس ، فسيعتقدون أن وانغ يي خاصتنا ليس لديه قواعد. تسوي يان ، إذهبي و علميها درسا لأجلي.”
تعمدت لوه فو قول ‘علميها’ بنبرة مميزة.
إنحنت لوه فو و رفعتْ شفتيها بشكل لعوب. أليست هذه فرصة جيدة لكسب الكراهية؟
إنحنت تسوي يان و خرجت برشاقة.
كان صوت تسوي يان باردا ، “إنها الثالثة بعد الظهر. لقد تأخرتِ بالضبط ثلاثة أرباع ساعة على تحية وانغ فاي.”
في فناء الإجاص الواضح ، الفتاة الصغيرة التي كانت واقفة عند الباب قد حاولت إيقاف تسوي يان ، لكن عندما حدقتْ بها ، إرتخت ساقيها ، و لم تجرؤ على إيقافها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تثاءبت لوه ييرين ، “تحية؟ أي تحية؟”
ذهبت تسوي يان مباشرة للداخل و سارت إلى سرير لوه ييرين.
ملك الحرب ببساطة لم يقم بالشرح و ذهب مباشرة لتقبيلها. شعر الشخص بين ذراعيه بالدوار.
خرجت رائحة خافتة تشبه المسك ، مع لمسة من رائحة مالحة. كشخص متمرس ، أدركت تسوي يان على الفور ما حدث و عبست.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكنهن فقط النظر إلى البطلة الجميلة من الجانب.
رفعت الحجاب و رأت الشخص نائمًة على السرير. أزالت اللحاف دون تعابير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانوا يفعلونها ، ظهر المظهر الساحر للوه فو مستلقية على السرير بشكل غير متوقع في ذهن ملك الحرب ، و أصبحت أفعاله أكثر عنفا.
آثار الحب على جسد لوه ييرين قد تكشفتْ على الفور. إهتز بؤبؤ أعين تسوي يان من الصدمة ، و كانت منقطعة الأنفاس.
عندما لاحظتْ أن جسدها كان باردا ، نظرت لوه ييرين إلى أسفل. كان جسدها عاريا ، علامات حمراء ضبابية كانت مرئية. إحمرت خجلا و دخلتْ اللحاف و غطتْ نفسها بإحكام. متوخية الحذر ، نظرتْ إلى تسوي يان ، “ما الذي تفعلينه؟”
‘بالأمس ، قضى وانغ يي الليلة الماضية مع وانغ فاي. من أين أتت الآثار على المحظية؟ هل المحظية لها علاقة سرية؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المحظية لوه لم تستيقظ بعد.”
كان هذا لا يصدق!
بعد ممارسة الحب ، إستلقت لوه ييرين على صدر ملك الحرب ، ما زالت تفكر في الأحداث السابقة ، و ساهمت بالعديد من موجات الكراهية للوه فو.
طلبتْ تسوي يان من شياوويا إحضار حوض نحاسي و طرقته بشدة بالقرب من أذن لوه ييرين.
إنحنت لوه فو و رفعتْ شفتيها بشكل لعوب. أليست هذه فرصة جيدة لكسب الكراهية؟
لوه ييرين ، خائفة ، قفزتْ من السرير ، “ما الخطب؟”
كان صوت تسوي يان باردا ، “إنها الثالثة بعد الظهر. لقد تأخرتِ بالضبط ثلاثة أرباع ساعة على تحية وانغ فاي.”
بمجرد أن فتحت عينيها ، رأت تسوي يان واقفة بجانب السرير. كانت مصدومة.
في النهاية ، أصبح الإثنان حميمين في وقت قصير.
عندما لاحظتْ أن جسدها كان باردا ، نظرت لوه ييرين إلى أسفل. كان جسدها عاريا ، علامات حمراء ضبابية كانت مرئية. إحمرت خجلا و دخلتْ اللحاف و غطتْ نفسها بإحكام. متوخية الحذر ، نظرتْ إلى تسوي يان ، “ما الذي تفعلينه؟”
في وقت مبكر من الصباح ، جاءت محظيات المنزل اللواتي طال إنتظارهن لإرضاء لوه فو.
الليلة الماضية كانت هته المرأة هي التي منعتها من دخول قاعة وانغ فاي. الآن و قد أتت إلى هنا ، ذلك بالتأكيد لن يكون لسبب جيد.
كان هذا لا يصدق!
كان صوت تسوي يان باردا ، “إنها الثالثة بعد الظهر. لقد تأخرتِ بالضبط ثلاثة أرباع ساعة على تحية وانغ فاي.”
المحظيات ، “…”
تثاءبت لوه ييرين ، “تحية؟ أي تحية؟”
إبنة شو* ستبقى دائما إبنة شو. حتى لو طارت إلى فرع ، فلن تتحول إلى طائر الفينيكس. <م.م: إبنة شو هي إبنة محظية.>
عندما رأت وجه تسوي يان يصبح مظلما أكثر فأكثر ، تفاعلت. يبدو أنه كان هناك شيء من هذا القبيل في العصور القديمة ، لكنها قد تعرضتْ للتعذيب على يد وانغ يي في منتصف الليل. كيف يمكنها الإستيقاظ مبكرا؟
“هاه؟ بسبب ماذا؟”
إلى جانب ذلك ، خمنتْ أن تسوي يان هي مجرد خادمة. كانت لوه فو هي الراغبة في تسبيب المشاكل لها.
“على الرغم من أن لوه ييرين هي أختي الصغرى ، إلا أنها تزوجت الآن بالبلاط ، و هي المحظية الأولى ، و لكن يجب أن تمتثل لقواعد المنزل. بصفتي وانج فاي ، أتحمل مسؤولية إدارة الفناء الخلفي لأجل وانغ يي.”
فِكرة أن لوه فو قد أبقت وانغ يي في غرفتها بالأمس ، و التسبب لها عمدا في أن تسيء الفهم ، قد جعلتها غاضبة.
مع ذلك ، عندما عادت ، قالت ما قيل لها ، “عودي إلى وانغ فاي ، لوه ييرين ليست مريضة. سبب عدم قدومها هو-”
لكن لوه فو كانت هي الوانغ فاي على السطح. سيكون الأمر سيئا إذا واجهتها علانية. حتى أنها ستجعل وانغ يي يغضب.
عندما رأت وجه تسوي يان يصبح مظلما أكثر فأكثر ، تفاعلت. يبدو أنه كان هناك شيء من هذا القبيل في العصور القديمة ، لكنها قد تعرضتْ للتعذيب على يد وانغ يي في منتصف الليل. كيف يمكنها الإستيقاظ مبكرا؟
“حسنًا ، سأقوم بالتنظيف و أذهب ،” عبستْ لوه ييرين. فكرتْ في قلبها ، أنه عندما يعود وانغ يي ، ستتحدث معه لإنقاذها من القاعدة.
“كما يقول المثل ، ‘لا قواعد ، لا معايير’. هي ، بصفتها محظية ، لم تستيقظ بعد في هته الساعة ، هل الأمر كذلك؟ إذا وصل هذا إلى مسامع الناس ، فسيعتقدون أن وانغ يي خاصتنا ليس لديه قواعد. تسوي يان ، إذهبي و علميها درسا لأجلي.”
‘أليس من الجيد النوم لفترة أطول قليلا في الصباح؟ لماذا يكلفون نفسهم عناء الذهاب من مكان لآخر؟ ما هو المغزى من إلتقاء مجموعة من النساء هناك؟ إنها مجرد مضيعة للوقت و الحياة!”
عندما رأت وجه تسوي يان يصبح مظلما أكثر فأكثر ، تفاعلت. يبدو أنه كان هناك شيء من هذا القبيل في العصور القديمة ، لكنها قد تعرضتْ للتعذيب على يد وانغ يي في منتصف الليل. كيف يمكنها الإستيقاظ مبكرا؟
كان وجه تسوي يان مظلما تماما هذه المرة.
المحظيات ، “…”
إبنة شو* ستبقى دائما إبنة شو. حتى لو طارت إلى فرع ، فلن تتحول إلى طائر الفينيكس.
<م.م: إبنة شو هي إبنة محظية.>
“كما يقول المثل ، ‘لا قواعد ، لا معايير’. هي ، بصفتها محظية ، لم تستيقظ بعد في هته الساعة ، هل الأمر كذلك؟ إذا وصل هذا إلى مسامع الناس ، فسيعتقدون أن وانغ يي خاصتنا ليس لديه قواعد. تسوي يان ، إذهبي و علميها درسا لأجلي.”
شعرت تسوي يان أنها بحاجة إلى تأديب هته المحظية الخارجة عن المألوف.
شعرت تسوي يان أنها بحاجة إلى تأديب هته المحظية الخارجة عن المألوف.
ترجمة: khalidos
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تثاءبت لوه ييرين ، “تحية؟ أي تحية؟”
مع ذلك ، فإن هالة البطلة كانت قوية و متعجرفة. بإمتلاك ذلك في متناول اليد ، حتى أجمل إمرأة تقف أمام البطلة ليست سوى روث.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
