الفصل الرابع و العشرون
الفصل الرابع و العشرون:
تناولت لوه فو قضمة من المعجنات و إحتستْ كوبا آخر من الشاي الساخن ، لا تزال تحبس أنفاسها.
عندما وصلت قافلة ملك الحرب إلى البلاط الملكي ، إلتقوا بالقوات الكبيرة عند بوابة المدينة. قبل أن ينطق الإمبراطور بكلمة ، قال وانغ هاو ، “لماذا جاء الأخ السابع متأخرا؟ من الأفضل مقابلة الأب الإمبراطور في وقت مبكر.”
سمعته يقول ، “وانغ فاي لم تكن على ما يرام بعض الشيء ، لذلك تأخرنا لفترة. آمل أن يغفر لها أبي.”
كان لدى لوه فو آذان جيدة ، و عندما سمعتْ ذلك ، إبتهج قلبها. لكن ملك الحرب ألقى بالقدر على رأسها*.
<م.م: إلقاء القدر على رأس أحدهم يعني إلقاء اللوم و المسؤولية عليه.>
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الإمبراطور يرتدي بدلة صيد ، كان يبدو لامعا و مهيبا. كان يبلغ من العمر خمسين عاما تقريبًا ، لكنه حافظ على جسده جيدا. كان ظهره لا يزال مستقيما و عيناه ساطعتان. إلى جانب مكانته كإمبراطور ، بدا و كأنه عم وسيم.
سمعته يقول ، “وانغ فاي لم تكن على ما يرام بعض الشيء ، لذلك تأخرنا لفترة. آمل أن يغفر لها أبي.”
لكن الآن بعد أن دخل ملك الحرب في الغابة ليصطاد. حتى لو أرادت الحصول على نقاط الكراهية ، هي لا تستطيع. لذلك ، قررتْ الإستمتاع بإقامتها.
كان أفراد عائلة لوه يوتشينغ معروفين بالضعف و المرض في دمائهم. سمع الإمبراطور كلماته و لم يشكك بها. قال له فقط أن يعتني بها ، و لم يتابع المسألة أكثر من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لها هي ، ملكة الزومبي ، مشهد الصيد لا يختلف عن لعبة أطفال ، و لم يحمسها حقا.
في المقصورة ، و بخته لوه فو و شتمته في قلبها.
“يمكنكَ الإطمئنان أنه عندما أقوم بأكلك. لن أرمي الدهون التي جاهدة لتنميتها من أكل العشب الطازج و شرب الماء الصافي. سوف تموت ميتة جيدة.”
‘هل أنتَ مريض؟ أنا لستُ بعمك!
نظر كل من أوي و ليو شي إلى بعضهما البعض بدهشة. عادة ، كانت الأميرة تأكل فقط. متى سبق لها القيام بطبخ أي شيء؟
‘أمير كلب!’
عندما وصلت قافلة ملك الحرب إلى البلاط الملكي ، إلتقوا بالقوات الكبيرة عند بوابة المدينة. قبل أن ينطق الإمبراطور بكلمة ، قال وانغ هاو ، “لماذا جاء الأخ السابع متأخرا؟ من الأفضل مقابلة الأب الإمبراطور في وقت مبكر.”
تناولت لوه فو قضمة من المعجنات و إحتستْ كوبا آخر من الشاي الساخن ، لا تزال تحبس أنفاسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تظاهرت لوه فو بعدم التعرف عليها ، و نظرتْ إليها من رأسها إلى أخمص قدميها ، “من أي منزل/أسرة أنتِ؟ لماذا تتسللين بالأرجاء هنا؟”
أوي و ليو شي لاحظتا أن سيدتهما كانت غاضبة ، لكنهما لم يعرفا ما الذي جعلها تغضب. أخرجوا بعض الوجبات الخفيفة لإسعادها ، و أخبروها النكات.
كان أفراد عائلة لوه يوتشينغ معروفين بالضعف و المرض في دمائهم. سمع الإمبراطور كلماته و لم يشكك بها. قال له فقط أن يعتني بها ، و لم يتابع المسألة أكثر من ذلك.
برؤية الإثنتين تعملان بجد لجعلها سعيدة ، لوه فو لم يعد بوسعها البقاء غاضبة بعد الآن.
الترقية إلى المستوى 3 تتطلب منها إمتلاك 10000 نقطة كراهية ، و هي لا تزال بعيدة جدا عن جمعها. إذا عملتْ بجهد أكبر ، فسوف تزيدها.
في قلبها ، هددتْ ملك الحرب بشراسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الإمبراطور يرتدي بدلة صيد ، كان يبدو لامعا و مهيبا. كان يبلغ من العمر خمسين عاما تقريبًا ، لكنه حافظ على جسده جيدا. كان ظهره لا يزال مستقيما و عيناه ساطعتان. إلى جانب مكانته كإمبراطور ، بدا و كأنه عم وسيم.
من المستحسن لذلك الرجل أن يصلي ألا يقع في يديها ، خلاف ذلك سوف تقتله!
في المخيم ، كان بعض الحراس منشغلين بنصب الخيام ، القيام بدوريات ، و الطهي في الأواني. أصبحت السهول التي كانت في الأصل سلمية مفعمة بالحيوية و مليئة بالألعاب النارية.
تناولت لوه فو قضمة من المعجنات و إحتستْ كوبا آخر من الشاي الساخن ، لا تزال تحبس أنفاسها.
بعد الإستراحة لليلة ، سيبدأ الصيد رسميا في اليوم الموالي.
قامت بغمز ليو شي.
كان الإمبراطور يرتدي بدلة صيد ، كان يبدو لامعا و مهيبا. كان يبلغ من العمر خمسين عاما تقريبًا ، لكنه حافظ على جسده جيدا. كان ظهره لا يزال مستقيما و عيناه ساطعتان. إلى جانب مكانته كإمبراطور ، بدا و كأنه عم وسيم.
“لديهم مثل هته الخادمة السوداء و السمينة في القصر؟”
العديد من السيدات و الزوجات في هذا الحقل لم يستطعن منع أنفسهن من ألا يلقين بنظراتهن عليه بإعجاب/إحترام.
عندما سمعتْ أوي ذلك ، إبتسمت.
بصرف النظر عن الإمبراطور ، عدد من الرجال الأرستقراطيين الملكيين مثل ملك الحرب ، الملك تشاو ، لوه فانغ جميعهم كان لديهم وقفة قوية و مستقيمة ، و لكل منهم مواهبه الخاصة ، خاصة عندما يركبون على خيولهم ذات الروح المعنوية العالية.
في هذا المشهد ، راقبة مجموعة من الفتيات النبلاء ظهورهن و هن يدخلن الغابة و إختفوا مع حميمية عميقة تنبثق في قلوبهن.
نظرتْ إليهم لوه فو بإعجاب ، و كانت راضية جدا.
نظرتْ إليهم لوه فو بإعجاب ، و كانت راضية جدا.
وقف الإمبراطور على منصة مؤقتة ، و أعلن إعلان ما قبل الصيد كالمعتاد. كان الرجال متحمسين ، أرادوا الإندفاع إلى الغابة للعثور على فريسة على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لها هي ، ملكة الزومبي ، مشهد الصيد لا يختلف عن لعبة أطفال ، و لم يحمسها حقا.
حمل الإمبراطور سيفا طويلا في يده و قال بصوت عالٍ ، “هذا هو اليوم التالي* النصل الذهبي الذي تناقلته أسرتي. سوف يتم تقديمه لمكافأة أيا كان من يفوز بالصيد!”
<م.م: غالبا ‘اليوم التالي’هو إسم السيف.>
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برؤية الإثنتين تعملان بجد لجعلها سعيدة ، لوه فو لم يعد بوسعها البقاء غاضبة بعد الآن.
بووم!
أوي و ليو شي لاحظتا أن سيدتهما كانت غاضبة ، لكنهما لم يعرفا ما الذي جعلها تغضب. أخرجوا بعض الوجبات الخفيفة لإسعادها ، و أخبروها النكات.
كانت كلمات الإمبراطور مثل قطرة ماء تسقط على إناء ساخن للغاية. عيون الجميع قد تم تعليقها على السيف.
عندما تم نفخ بوق الصيد ، أمرهم الإمبراطور بالبدء ، و كان الحشد مستعدا للإندفاع إلى الغابة.
مع تتبع عينيها لهدفها ، خلعت القوس المعلق حول خصرها و أطلقت سهما. مع صوت دوي ، إخترق السهم العشب و علِق الأرنب على الأرض.
في هذا المشهد ، راقبة مجموعة من الفتيات النبلاء ظهورهن و هن يدخلن الغابة و إختفوا مع حميمية عميقة تنبثق في قلوبهن.
في هته اللحظة كانت ساقاه الصغيرتان البدينتان تكافحان بقوة ، مظهرا مقاومة لا معنى لها.
بالنسبة لها هي ، ملكة الزومبي ، مشهد الصيد لا يختلف عن لعبة أطفال ، و لم يحمسها حقا.
أوي و ليو شي لاحظتا أن سيدتهما كانت غاضبة ، لكنهما لم يعرفا ما الذي جعلها تغضب. أخرجوا بعض الوجبات الخفيفة لإسعادها ، و أخبروها النكات.
ما كانت تفكر فيه هو كيفية كسب نقاط الكراهية و ترقية مستوى النظام.
“لديهم مثل هته الخادمة السوداء و السمينة في القصر؟”
الترقية إلى المستوى 3 تتطلب منها إمتلاك 10000 نقطة كراهية ، و هي لا تزال بعيدة جدا عن جمعها. إذا عملتْ بجهد أكبر ، فسوف تزيدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدمت لوه فو للأمام و رفعتْ الأرنب. لم تطلق عليه لقتله. لقد قامت بتسمير قدمه لتجعل من المستحيل عليه الهروب.
لكن الآن بعد أن دخل ملك الحرب في الغابة ليصطاد. حتى لو أرادت الحصول على نقاط الكراهية ، هي لا تستطيع. لذلك ، قررتْ الإستمتاع بإقامتها.
“يمكنكَ الإطمئنان أنه عندما أقوم بأكلك. لن أرمي الدهون التي جاهدة لتنميتها من أكل العشب الطازج و شرب الماء الصافي. سوف تموت ميتة جيدة.”
كان المشهد هناك جيدا حقا. كان الهواء منعشا جدا و حلوا.
بووم!
كانت تتجول ، معجبة بالمناظر طوال الطريق ، بينما تتبعها أوي و ليو شي عن قرب.
برؤية لوه فو تسير نحوها ، أصبحت عاجزة عن الكلام.
كان هناك وميض رمادي على العشب ، عيون لوه فو على الفور تعرفت على أنه أرنب. في ذهنها ظهرت صورة لحم الأرنب المشوي ، لحم الأرنب المطهو ببطئ ، لحم الأرنب المسلوق.
وقف الإمبراطور على منصة مؤقتة ، و أعلن إعلان ما قبل الصيد كالمعتاد. كان الرجال متحمسين ، أرادوا الإندفاع إلى الغابة للعثور على فريسة على الفور.
مع تتبع عينيها لهدفها ، خلعت القوس المعلق حول خصرها و أطلقت سهما. مع صوت دوي ، إخترق السهم العشب و علِق الأرنب على الأرض.
“آه ، ما الذي تفعلينه! أنزيليني أرضا،” صرخت.
وقفت ليو شي مصدومة.
بووم!
بشكل غير متوقع ، بالإضافة إلى الأكل ، الأميرة قد أخفتْ موهبتها في الرماية!
لكن الآن بعد أن دخل ملك الحرب في الغابة ليصطاد. حتى لو أرادت الحصول على نقاط الكراهية ، هي لا تستطيع. لذلك ، قررتْ الإستمتاع بإقامتها.
تقدمت لوه فو للأمام و رفعتْ الأرنب. لم تطلق عليه لقتله. لقد قامت بتسمير قدمه لتجعل من المستحيل عليه الهروب.
صفقت لوه فو بيديها ، “سأفعلها بنفسي و أدعكما تتذوقان طبخي اليوم.”
في هته اللحظة كانت ساقاه الصغيرتان البدينتان تكافحان بقوة ، مظهرا مقاومة لا معنى لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أليست تلك لوه ييرين؟
حملت لوه فو جسده المكسو بالفرو و لمسته ، مما جعلها تدمن على ذلك قليلا ، لكن هذا لم يجعلها تغير رأيها بشأن أكله.
في هته اللحظة كانت ساقاه الصغيرتان البدينتان تكافحان بقوة ، مظهرا مقاومة لا معنى لها.
“يمكنكَ الإطمئنان أنه عندما أقوم بأكلك. لن أرمي الدهون التي جاهدة لتنميتها من أكل العشب الطازج و شرب الماء الصافي. سوف تموت ميتة جيدة.”
في هذا المشهد ، راقبة مجموعة من الفتيات النبلاء ظهورهن و هن يدخلن الغابة و إختفوا مع حميمية عميقة تنبثق في قلوبهن.
عندما سمعتْ أوي ذلك ، إبتسمت.
“من البلاط؟” بدت لوه فو مرتابة.
تجول الثلاثة في المكان و إصطادوا عدة حيوانات.
عندما رأت لوه ييرين أنها لم تتعرف عليها ، شعرتْ بالسعادة ، “أنا عبدة من البلاط.”
صفقت لوه فو بيديها ، “سأفعلها بنفسي و أدعكما تتذوقان طبخي اليوم.”
في هته اللحظة كانت ساقاه الصغيرتان البدينتان تكافحان بقوة ، مظهرا مقاومة لا معنى لها.
نظر كل من أوي و ليو شي إلى بعضهما البعض بدهشة. عادة ، كانت الأميرة تأكل فقط. متى سبق لها القيام بطبخ أي شيء؟
كان لدى لوه فو آذان جيدة ، و عندما سمعتْ ذلك ، إبتهج قلبها. لكن ملك الحرب ألقى بالقدر على رأسها*. <م.م: إلقاء القدر على رأس أحدهم يعني إلقاء اللوم و المسؤولية عليه.>
عرفت لوه فو ما الذي كانتا تفكران فيه بلمحة ، و أعطت كلا منهما كستناء ، “إنتظرا و ستريان.”
نظر كل من أوي و ليو شي إلى بعضهما البعض بدهشة. عادة ، كانت الأميرة تأكل فقط. متى سبق لها القيام بطبخ أي شيء؟
في طريق العودة إلى المعسكر ، إلتقطت لوه فو لمحة لشخصية مختبئة في الأدغال.
في طريق العودة إلى المعسكر ، إلتقطت لوه فو لمحة لشخصية مختبئة في الأدغال.
أليست تلك لوه ييرين؟
حملت لوه فو جسده المكسو بالفرو و لمسته ، مما جعلها تدمن على ذلك قليلا ، لكن هذا لم يجعلها تغير رأيها بشأن أكله.
قامت بغمز ليو شي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المقصورة ، و بخته لوه فو و شتمته في قلبها.
كانت لوه ييرين تبحث عن ملك الحرب. لكنها فجأة تم رفعها و كانت قدميها تطفو في الهواء.
وقف الإمبراطور على منصة مؤقتة ، و أعلن إعلان ما قبل الصيد كالمعتاد. كان الرجال متحمسين ، أرادوا الإندفاع إلى الغابة للعثور على فريسة على الفور.
“آه ، ما الذي تفعلينه! أنزيليني أرضا،” صرخت.
كانت لوه ييرين تبحث عن ملك الحرب. لكنها فجأة تم رفعها و كانت قدميها تطفو في الهواء.
برؤية لوه فو تسير نحوها ، أصبحت عاجزة عن الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المقصورة ، و بخته لوه فو و شتمته في قلبها.
تظاهرت لوه فو بعدم التعرف عليها ، و نظرتْ إليها من رأسها إلى أخمص قدميها ، “من أي منزل/أسرة أنتِ؟ لماذا تتسللين بالأرجاء هنا؟”
عندما وصلت قافلة ملك الحرب إلى البلاط الملكي ، إلتقوا بالقوات الكبيرة عند بوابة المدينة. قبل أن ينطق الإمبراطور بكلمة ، قال وانغ هاو ، “لماذا جاء الأخ السابع متأخرا؟ من الأفضل مقابلة الأب الإمبراطور في وقت مبكر.”
عندما رأت لوه ييرين أنها لم تتعرف عليها ، شعرتْ بالسعادة ، “أنا عبدة من البلاط.”
“آه ، ما الذي تفعلينه! أنزيليني أرضا،” صرخت.
“من البلاط؟” بدت لوه فو مرتابة.
قامت بغمز ليو شي.
“لديهم مثل هته الخادمة السوداء و السمينة في القصر؟”
الترقية إلى المستوى 3 تتطلب منها إمتلاك 10000 نقطة كراهية ، و هي لا تزال بعيدة جدا عن جمعها. إذا عملتْ بجهد أكبر ، فسوف تزيدها.
أصبح وجه لوه ييرين أسوأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدمت لوه فو للأمام و رفعتْ الأرنب. لم تطلق عليه لقتله. لقد قامت بتسمير قدمه لتجعل من المستحيل عليه الهروب.
لجعل نفسها لا يمكن التعرف عليها ، قامت بتلوين بشرتها بظلال قليلة. من أي ناحية هي سوداء و سمينة؟
وقفت ليو شي مصدومة.
“رنين ، تهانينا على الحصول على +800 كراهية من البطلة.”
عندما سمعتْ أوي ذلك ، إبتسمت.
ترجمة: khalidos
عندما سمعتْ أوي ذلك ، إبتسمت.
“من البلاط؟” بدت لوه فو مرتابة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
