الفصل السابع و الخمسون
الفصل السابع و الخمسون:
ضحك السجان و سخر منها بلا رحمة، “من الذي لا يعلم أن صاحب السمو الملكي يحب زوجته كثيرا. عندما كان يتمركز في الجيش ، لم ينس أبدا جمع ألذ الأطباق الشهيرة للأميرة. و بعد أن عاد إلى العاصمة منتصرا رفض الجميلة التي كافأه بها جلالته. من تظنين نفسكِ؟ هل تجرؤين على تسمية نفسكِ بالأميرة؟ أعتقد أنكِ متوهمة! هاهاهاها …”
نظرت حولها ، و سقطت عيناها على الرجل المحرج في الزاوية.
كان فقط أن الشخص الذي أمامها كان يرتدي بدلة سوداء مع حذاء جلدي و له شعر قصير. بدا و كأنه نخبة بالعصر الحديث.
أخيرا ، عادت إلى السياج ، و لم تستطع التراجع. كانت خائفة من القتال ، “دعني أخرج! دعني أخرج! أنا صاحبة السمو الملكي ، الأميرة ، أتجرؤ على معاملتي بهذه الطريقة! صدق أو لا تصدق ، سأجعله يقتلكم جميعا!”
“أنتِ و الطفل … هل أنتم بخير؟ تعالي هنا ، أنا … سعال سعال ، لدي شيء لأخبركِ به.”
ضحك السجان و سخر منها بلا رحمة، “من الذي لا يعلم أن صاحب السمو الملكي يحب زوجته كثيرا. عندما كان يتمركز في الجيش ، لم ينس أبدا جمع ألذ الأطباق الشهيرة للأميرة. و بعد أن عاد إلى العاصمة منتصرا رفض الجميلة التي كافأه بها جلالته. من تظنين نفسكِ؟ هل تجرؤين على تسمية نفسكِ بالأميرة؟ أعتقد أنكِ متوهمة! هاهاهاها …”
في اللحظة التي رأتها فيها ، إتسعت عيون لوه ييرين ، و صرخت ، “كيف لكِ أن تكوني هنا؟”
ضحك السجان و غادر.
“ييرين؟ ييرين؟”
صدمت لوه ييرين. كانت عيناها فارغتين ، و تمتم فمها مرارا و تكرارا ، “لا ، الأمر ليس كذلك …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا ، هل نعرف بعضنا البعض؟”
“ييري…”
لكن في اللحظة التالية ، كسر صوت كل تخيلاتها ، “لماذا تقف هناك؟ ألم تأتي لإصطحابي؟”
همس صوت أجش من الزاوية.
ألقى نظرة خاطفة عليها ، لم يقل شيئا ، ثم غادر.
إلتفتتْ لوه ييرين لإلقاء نظرة على عيون ملك الحرب القاتمة.
وقفت لوه ييرين و سارت نحوه خطوة بخطوة. عندما وصلت إلى حيث كان ، قفزت فجأة مثل المجنون و خدشت وجهه.
“أنتِ و الطفل … هل أنتم بخير؟ تعالي هنا ، أنا … سعال سعال ، لدي شيء لأخبركِ به.”
رفعت رأسها و رأت الرجل أمامها. تجمدت على الفور.
على الرغم من أنه مسجون الآن ، إلا أنه كان يخشى أنه سيموت قريبا. لكن ليس و كأن ملك الحرب كان يحمل لقب أمير عبثا. لقد ترك الكثير من الإجراءات التحضيرية في الظلام.
ترجمة: khalidos
كان لديه أيضا إبن. طالما أنها تربي إبنها جيدا و ترث الأشياء التي تركها لها ، في المستقبل … قد لا يكون من المستحيل بدأ فرصة جديدة!
فجأة فكرت لوه ييرين في فكرة مجنونة. في الحلم لقد خسرت أمام لوه فو ، لم يكن الأمر مهما بما أنه مجرد حلم.
وقفت لوه ييرين و سارت نحوه خطوة بخطوة. عندما وصلت إلى حيث كان ، قفزت فجأة مثل المجنون و خدشت وجهه.
أخيرا ، عادت إلى السياج ، و لم تستطع التراجع. كانت خائفة من القتال ، “دعني أخرج! دعني أخرج! أنا صاحبة السمو الملكي ، الأميرة ، أتجرؤ على معاملتي بهذه الطريقة! صدق أو لا تصدق ، سأجعله يقتلكم جميعا!”
“لقد كذبتَ علي! أيها الوغد! لماذا لم تمت! مت! مت!”
الفصل السابع و الخمسون:
بدت و كأنها مختلة. الإستياء الذي في كلماتها ، مثل السيف الحاد ، أحدث فجوة كبيرة في قلبه.
“إنتظر ، سيدي” أمسكت لوه ييرين بذراعه دون وعي لكنها أرجعت يدها تحت نظرته اللامبالية.
“أوه!” تقيأ دما تناثر على وجه لوه ييرين ثم سقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هو! لماذا يبدو مشابها جدا لملك الحرب في حلمها ، تشين وانغ؟
سطع ضوء النهار الكئيب عبر النافذة الضيقة على وجهه الشاحب ، و كان الدم على ذقنه يجف.
رفعت رأسها و رأت الرجل أمامها. تجمدت على الفور.
نظرت إليه لوه ييرين بشكل فارغ ، و لم تستعد رشدها إلا عندما أدركتْ أنه مات!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز شخص ما جسدها بلطف ، و إستيقظت لوه ييرين على الفور.
كان هناك ألم رهيب في قلبها ، و حل الظلام على عينيها.
في اللحظة التي رأتها فيها ، إتسعت عيون لوه ييرين ، و صرخت ، “كيف لكِ أن تكوني هنا؟”
“ييرين؟ ييرين؟”
هل كان كل ما حدث لها مجرد حلم؟
هز شخص ما جسدها بلطف ، و إستيقظت لوه ييرين على الفور.
“إنتظر ، سيدي” أمسكت لوه ييرين بذراعه دون وعي لكنها أرجعت يدها تحت نظرته اللامبالية.
فتحت عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه!” تقيأ دما تناثر على وجه لوه ييرين ثم سقط.
مصباح كهربائي ، سرير بطابقين ، مكتب كمبيوتر … هل عادت إلى العصر الحديث؟
“أنتِ و الطفل … هل أنتم بخير؟ تعالي هنا ، أنا … سعال سعال ، لدي شيء لأخبركِ به.”
“ييرين ، ألن تذهبي إلى المقابلة اليوم؟ إنها الساعة الثامنة بالفعل ، و سوف تتأخرين إذا لم تذهبي.” قالت رفيقتها في الغرفة و غادرت غرفة النوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوه فو!
كانت لوه ييرين نصف راكعة على السرير ، بنظرة غبية ، لم تتعافى تماما بعد.
سطع ضوء النهار الكئيب عبر النافذة الضيقة على وجهه الشاحب ، و كان الدم على ذقنه يجف.
إمبراطورية تشي ، ملك الحرب ، لوه فو ، شوان يي ، موتشي …
لا ، هم لا يبدوان متشابهين فقط ، بل لهما نفس الوجه!
هل كان كل ما حدث لها مجرد حلم؟
كان لديه أيضا إبن. طالما أنها تربي إبنها جيدا و ترث الأشياء التي تركها لها ، في المستقبل … قد لا يكون من المستحيل بدأ فرصة جديدة!
لماذا تشعرت بفراغ في قلبها و بضيق في التنفس؟
ضحك السجان و سخر منها بلا رحمة، “من الذي لا يعلم أن صاحب السمو الملكي يحب زوجته كثيرا. عندما كان يتمركز في الجيش ، لم ينس أبدا جمع ألذ الأطباق الشهيرة للأميرة. و بعد أن عاد إلى العاصمة منتصرا رفض الجميلة التي كافأه بها جلالته. من تظنين نفسكِ؟ هل تجرؤين على تسمية نفسكِ بالأميرة؟ أعتقد أنكِ متوهمة! هاهاهاها …”
عند وصولها إلى موقع المقابلة ، سارعت لوه ييرين إلى المصعد و إصطدمت بشخص ، “آسفة ، أنا آسفة ، لم أقصد أن–”
كان لديه أيضا إبن. طالما أنها تربي إبنها جيدا و ترث الأشياء التي تركها لها ، في المستقبل … قد لا يكون من المستحيل بدأ فرصة جديدة!
رفعت رأسها و رأت الرجل أمامها. تجمدت على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا ، هل نعرف بعضنا البعض؟”
هو! لماذا يبدو مشابها جدا لملك الحرب في حلمها ، تشين وانغ؟
“ييرين؟ ييرين؟”
لا ، هم لا يبدوان متشابهين فقط ، بل لهما نفس الوجه!
إلتفتتْ لوه ييرين لإلقاء نظرة على عيون ملك الحرب القاتمة.
كان فقط أن الشخص الذي أمامها كان يرتدي بدلة سوداء مع حذاء جلدي و له شعر قصير. بدا و كأنه نخبة بالعصر الحديث.
نظرت حولها ، و سقطت عيناها على الرجل المحرج في الزاوية.
ألقى نظرة خاطفة عليها ، لم يقل شيئا ، ثم غادر.
وقفت لوه ييرين و سارت نحوه خطوة بخطوة. عندما وصلت إلى حيث كان ، قفزت فجأة مثل المجنون و خدشت وجهه.
“إنتظر ، سيدي” أمسكت لوه ييرين بذراعه دون وعي لكنها أرجعت يدها تحت نظرته اللامبالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا ، هل نعرف بعضنا البعض؟”
“أنا ، هل نعرف بعضنا البعض؟”
أمسكت بحقيبة يدها و هربت.
فجأة فكرت لوه ييرين في فكرة مجنونة. في الحلم لقد خسرت أمام لوه فو ، لم يكن الأمر مهما بما أنه مجرد حلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إمبراطورية تشي ، ملك الحرب ، لوه فو ، شوان يي ، موتشي …
طالما أنها إجتمعت مع الرجل الذي أمامها ، فقد تكون الفائزة في هذه الحياة!
لا ، هم لا يبدوان متشابهين فقط ، بل لهما نفس الوجه!
لكن في اللحظة التالية ، كسر صوت كل تخيلاتها ، “لماذا تقف هناك؟ ألم تأتي لإصطحابي؟”
ألقى نظرة خاطفة عليها ، لم يقل شيئا ، ثم غادر.
دخلت المرأة ذات الثوب الأحمر بإبتسامة كسولة و ساحرة على وجهها.
“أنتِ و الطفل … هل أنتم بخير؟ تعالي هنا ، أنا … سعال سعال ، لدي شيء لأخبركِ به.”
لوه فو!
رفعت رأسها و رأت الرجل أمامها. تجمدت على الفور.
في اللحظة التي رأتها فيها ، إتسعت عيون لوه ييرين ، و صرخت ، “كيف لكِ أن تكوني هنا؟”
ترجمة: khalidos
“هاه؟ هل أعرفكِ؟” نظرت لوه فو إلى لوه ييرين.
كانت لوه ييرين نصف راكعة على السرير ، بنظرة غبية ، لم تتعافى تماما بعد.
للمرأة جلد ثلجي و وجه يشع كما لو كانت لديها هالة بطلة الرواية. لوه ييرين قبلت بهزيمتها ، تراجعت خطوتين إلى الوراء ، و قالت ، “لا ، لا أعرفك. آسفة ، إعتقدتُ أنكِ شخص آخر.”
نظرت حولها ، و سقطت عيناها على الرجل المحرج في الزاوية.
أمسكت بحقيبة يدها و هربت.
سطع ضوء النهار الكئيب عبر النافذة الضيقة على وجهه الشاحب ، و كان الدم على ذقنه يجف.
مع ذلك ، عندما خرجت من المبنى ، لم تستطع منع نفسها من النظر إلى الوراء.
لكن في اللحظة التالية ، كسر صوت كل تخيلاتها ، “لماذا تقف هناك؟ ألم تأتي لإصطحابي؟”
كان الرجل الوسيم و الطويل يعانق المرأة الجميلة و الرقيقة بين ذراعيه ، و كانت إبتسامته مليئة بالتسامح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه!” تقيأ دما تناثر على وجه لوه ييرين ثم سقط.
ترجمة: khalidos
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك ، عندما خرجت من المبنى ، لم تستطع منع نفسها من النظر إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هو! لماذا يبدو مشابها جدا لملك الحرب في حلمها ، تشين وانغ؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
