قلب شيو يان!
الفصل 569: قلب شيو يان!
* الفصل اليومي لملك الشر *
* 5 5 5 *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الغضب! كانت تحترق من الغضب!
حتى الآن ، لا أحد قادر على مناسبة سلوكي الأنيق! لكن بالطبع ، هكذا كان من المفترض أن تكون كذلك ، كيف يمكن للبشر أن يروا شكلي و جمالي الفريد ؟ سيكون شكلاً من أشكال الإهانة لي فقط إذا تمكنوا من ذلك. (إذن لهذا ترتدي الزي الأسود)
فقدت مي شيو يان هدوئها و سقطت للإرتباك .
حتى خبير شوان الروح و الأعلى لم يكونوا أكثر من مجرد رجال متعطش للسلطة بدون موهبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أي نوع من الأشخاص أنا ، مي شيو يان ، لأكون مرتبطًا بمثل هؤلاء الأشخاص؟
إذا لم أقسم بقتل نصف الجسد ، فلن يجبر نفسه على قتل أحد أقوى الرجال في العالم !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا!
كم زهر البرقوق في الثلج يمكن أن تجد في العالم؟
خلال هذا الوقت ، اعتادت مي شيو يان دون وعي على الأيام السعيدة. على الرغم من أن جون مو تشي كان أضعف منها بكثير ، إلا أنه أعطى مي شيو يان شعورًا غريبًا و لكنه قوي . شعور بأنه طالما كان حاضرا ، لم يكن هناك ما يدعو للقلق. كان عليها فقط الانتظار وسيتم تسوية كل شيء.
كل أبطال التاريخ كانوا هكذا ،
فقط عندما كنت على وشك الاستسلام للموت ، ظهر من العدم و أنقذني.
جاؤوا وذهبوا بمفردهم.
كان هذا كله جزءًا من هوية جون مو تشي.
كانت مثل القمر الساطع الفريد من نوعه في السماء التاسعة . بمجرد ظهورها ، ستظل النجوم خافتة لأنها لم تكن تستحق أن تكون بجانبها…. كان بإمكانها فقط النظر إلى الآخرين أثناء أداء واجبها.
بدونه ، سيكون العالم مملًا و فارغا …
بعد كل هذه السنوات ، لم تشعر أبدًا بالعواطف لأن قلبها كان دائمًا هادئًا مثل الماء. حتى لو تم مطاردتها لقتلها ستظل مي شيو يان قادرة على الحفاظ على موقف غير مبال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، هذه السيدة الباردة و الرائعة ، أزعج هدوئها من قبل السيد الشاب جون!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، هذه السيدة الباردة و الرائعة ، أزعج هدوئها من قبل السيد الشاب جون!
علاوة على ذلك ، تم كسر سلامها في عمل بربري وشبه منحرف أدى إلى تلطيخ جسد مي شيو يان النقي! على الرغم من أنه كان خلال شكلها الحقيقي الصغير كوحش شوان ، إلا أن مي شيو يان غمرها الغضب و العار!
لن يكون رجل مثل هذا كريمًا أبدًا ما لم تكن هناك أسباب خاصة.
يا لها من إهانة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد حدث عندما كانوا في غابة تيان فا. لم يقض جون مو تشي حتى نصف ساعة قبل إثارة المشاعر التي كانت تسكن بعمق في قلب مي شيو يان دون قصد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكنهم جميعًا أن يموتو!
عار! هذا جلب لها العار النهائي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما لم تتمكن من تحريك قلبه ، فمن في العالم سيكون قادرًا على الحصول على أي فوائد من جون مو تشي؟
الغضب! كانت تحترق من الغضب!
كراهية! كانت مليئة بالكراهية إتجاهه !
ومع ذلك ، لم يكن هناك شيء يمكن القيام به!
لم يكن منافقًا ، بل كان رجلاً صريحًا. كان يعتقد أن مصيره في يديه وليس للسماء لتقرره . لا يمكن للمال أن يغير ما كان سيفعله. يمكنه تدمير منظمة شريرة تحت الأرض لفتاة لا يعرفها. يمكنه أيضًا أن يتعارض مع العالم من أجل شخص يعتني به. كما أنه كان قادرًا على استخدام أساليب دموية و قاسية لتطهير مجموعة من الرجال ذوي السمعة الطيبة. لم يكلف نفسه عناء ماضيهم ، سواء كان جيدًا أو سيئًا.
كان هذا لأن مي شيو يان لم يكن لديها أي فكرة عن كيفية التعامل مع جون مو تشي. بغض النظر عن مدى قوة الكراهية ، كان جون مو تشي يشفيها. وهكذا ، فهي مدينة له بدين عظيم و الكثير من الإمتنان …
أي نوع من التشكيلة كانت تتكون من 90 فردًا قويًا ؟!
قبل كل شيء ، كان لدى جون مو تشي بالتأكيد علاقات مع الرجل الغامض الذي انتزع فاكهة تيان فا المقدسة .
في مواجهة انهيار غابة تيان فا و قمع الأراضي المقدسة الثلاث ، شفى قلبها المكسور بطريقة سحرية و أعاده مليئًا بالأمل.
كانت فاكهة فا تيان مفتاح المستقبل لغابة تيان فا.
خلال هذا الوقت ، اعتادت مي شيو يان دون وعي على الأيام السعيدة. على الرغم من أن جون مو تشي كان أضعف منها بكثير ، إلا أنه أعطى مي شيو يان شعورًا غريبًا و لكنه قوي . شعور بأنه طالما كان حاضرا ، لم يكن هناك ما يدعو للقلق. كان عليها فقط الانتظار وسيتم تسوية كل شيء.
فقدت مي شيو يان هدوئها و سقطت للإرتباك .
ومع ذلك ، لم يعترف أبدًا بأنه مواطن من إمبراطورية تيان شيانغ ، ولن يعتبر نفسه أبدًا مواطناً.
ماذا علي أن أفعل؟
كراهية! كانت مليئة بالكراهية إتجاهه !
فقط ننسى ذلك؟ أنا لست على استعداد لضربه !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل أقتله؟
كل أبطال التاريخ كانوا هكذا ،
لا!
أشله؟
أشله؟
في ذلك الوقت ، كان جون مو تشي دائمًا بجانبها و لم تكن مي شيو يان على علم بما كان يحدث لها …
لا يمكن!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان بالتأكيد رجلًا شريرًا ، لم يكن رجل نبيل. معركة الإستيلاء على السماء التي اهتمت بها مي شيو يان أكثر من غيرها لم تكن ذات قيمة في عينيه. لم تكن حياة العالم مصدر قلق له.
بينما كانت في أعماق أفكارها ، اتبعت جون مو تشي طوال الطريق إلى إمبراطورية تيان شيانغ. بعد التفاعل معه أكثر ، اعتقدت مي شيو يان أنها يمكن أن تضع الماضي وراءها وتسامح جون مو تشي. ومع ذلك ، فقد انتهكها مرة أخرى!
والأهم من ذلك ، كان ذلك عندما كانت مي شيو يان في شكلها البشري!
لقد كان بالتأكيد رجلًا شريرًا ، لم يكن رجل نبيل. معركة الإستيلاء على السماء التي اهتمت بها مي شيو يان أكثر من غيرها لم تكن ذات قيمة في عينيه. لم تكن حياة العالم مصدر قلق له.
هذا الرجل في الواقع قبلها و ضرب مؤخرتها…. هذا الفاسق! عندما تساءلت مي شيو يان عن مشاعرها المختلطة ، ازداد العبء على عقلها.
عندما وصلوا إلى عائلة جون ، استطاعت رؤية العمل الشاق لـ جون مو تشي. لم تشكك في كيفية صنع الحبوب ، لكنها عرفت أنه لولا جون مو تشي فلن يكون هناك حبوب لها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان جون مو تشي هو مفتاح كل شيء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
و لكن أي نوع من الأشخاص كان جون مو تشي؟ عرفت مي شيو يان الإجابة ، لقد عرفتها جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان بالتأكيد رجلًا شريرًا ، لم يكن رجل نبيل. معركة الإستيلاء على السماء التي اهتمت بها مي شيو يان أكثر من غيرها لم تكن ذات قيمة في عينيه. لم تكن حياة العالم مصدر قلق له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على استعداد لتحمل كل الآلام والمعاناة. لقد عانى كل جزء منه ، لكن على السطح ، أظهر أن الألم والمعاناة لم يزعجاه.
ومع ذلك ، في حين أنه قد لا يكون رجلاً عظيماً ، إلا أنه كان صادق و نقي.
لم يكن منافقًا ، بل كان رجلاً صريحًا. كان يعتقد أن مصيره في يديه وليس للسماء لتقرره . لا يمكن للمال أن يغير ما كان سيفعله. يمكنه تدمير منظمة شريرة تحت الأرض لفتاة لا يعرفها. يمكنه أيضًا أن يتعارض مع العالم من أجل شخص يعتني به. كما أنه كان قادرًا على استخدام أساليب دموية و قاسية لتطهير مجموعة من الرجال ذوي السمعة الطيبة. لم يكلف نفسه عناء ماضيهم ، سواء كان جيدًا أو سيئًا.
هذا الرجل في الواقع قبلها و ضرب مؤخرتها…. هذا الفاسق! عندما تساءلت مي شيو يان عن مشاعرها المختلطة ، ازداد العبء على عقلها.
في هذا العالم ، لم يكن جون مو تشي يهتم بأي شخص آخر غير عائلته. لم يكن بطلا ولا شخصا هائلا! لم يكن حتى رجل نبيل! كان هذا لأنه كان شريرًا – شريرًا حقيقيًا يتبع قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على استعداد لتحمل كل الآلام والمعاناة. لقد عانى كل جزء منه ، لكن على السطح ، أظهر أن الألم والمعاناة لم يزعجاه.
لعب جون مو تشي دوره بشكل جيد. عضو في عائلة جون ؛ حفيد جون زان تيان ، ابن شقيق جون وو يي ؛ ابن جون وو هوي ؛ رجل معجبة به دو جو شياو يي ، رجل غوان تشينغ هان ؛ شقيق تانغ يوان والعمود الرئيسي لعائلة جون. كان جون مو تشي!
مع مرور الأيام ، اعتادت مي شيو يان على حضور جون مو تشي ، وكانت معتادة عليه في اتخاذ القرارات ، وكانت تُظهر له جانبها الأنثوي … إعتادت على نكاته ، وموقفه ، وصوته ، وأنفاسه. ..
كان هذا كله جزءًا من هوية جون مو تشي.
ومع ذلك ، في حين أنه قد لا يكون رجلاً عظيماً ، إلا أنه كان صادق و نقي.
لقد حدث عندما كانوا في غابة تيان فا. لم يقض جون مو تشي حتى نصف ساعة قبل إثارة المشاعر التي كانت تسكن بعمق في قلب مي شيو يان دون قصد.
ومع ذلك ، لم يعترف أبدًا بأنه مواطن من إمبراطورية تيان شيانغ ، ولن يعتبر نفسه أبدًا مواطناً.
جاؤوا وذهبوا بمفردهم.
أنا هو أنا ، واحد فقط!
أنا فقط أنا ، لن أتغير لأي شخص أو أي شيء!
كل هذا ….. ما علاقته بي؟
لأن مي شيو يان يمكن أن تشعر في قلبها بوضوح أن جون مو تشي لم يردها أبدًا أن تشعر بالقلق ، حتى ولو قليلاً …
عندما أريد أن أكون فاسقا قأنا فاجر. عندما أريد أن أصبح رجل عصابات ، فأنا رجل عصابات ،عندما أريد أن أتصرف بطريقة غبية أتصرف بالغباء. عندما أريد المغازلة أغازل ؛ عندما أريد أن أقتل ، أخرج سيفي. عندما أريد تأنيب شخص ما ، أفتح فمي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والأهم من ذلك ، كان ذلك عندما كانت مي شيو يان في شكلها البشري!
هذا ما يجب أن يكون عليه الشخص الحقيقي. اتبع مشاعرك وقلبك و عقلك! لم يهتم أبدًا بما يفكر فيه العالم و لا يهتم بما هو مكتوب في التاريخ.
يمكنهم جميعًا أن يموتو!
جاؤوا وذهبوا بمفردهم.
أنا أختار أي جانب أنتمي له !
كان جون مو تشي هو مفتاح كل شيء!
لقد فعل ما أراد وتبع قلبه ، و هذا هو جون مو تشي!
كان لها هدف لواضح هو التعامل مع الناس من غابة تيان فا!
لن يكون رجل مثل هذا كريمًا أبدًا ما لم تكن هناك أسباب خاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على استعداد لتحمل كل الآلام والمعاناة. لقد عانى كل جزء منه ، لكن على السطح ، أظهر أن الألم والمعاناة لم يزعجاه.
إعطائهم حبوب بعد حبوب .. و الأسلحة الإلهية التي قدمها بدون أي تردد….
ما لم تتمكن من تحريك قلبه ، فمن في العالم سيكون قادرًا على الحصول على أي فوائد من جون مو تشي؟
كان هذا كله جزءًا من هوية جون مو تشي.
كلما أعطى جون مو تشي المزيد ، انفتحت عليه مي شيو يان بشكل متزايد. ما كانت تهتم به لم يعد الحبوب أو الأسلحة الإلهية ، و لكن العيون الحمراء و التعب الذي يظهره جون مو تشي عندما يأتي .
كل ذلك لحظة وصوله!
لأن مي شيو يان يمكن أن تشعر في قلبها بوضوح أن جون مو تشي لم يردها أبدًا أن تشعر بالقلق ، حتى ولو قليلاً …
ومع ذلك ، لم يتحدث عنه قط. لم تذكر أبدًا مدى سعادتها في كل مرة يأتي فيها. على الرغم من شعورها بالخجل والإحراج ، إلا أنها يمكن أن تشعر بالبهجة …
خلال هذه الأيام والأوقات التي كانوا فيها معًا ، أصبح هذا الشاب هو الدعم الوحيد لحياة مي شيو يان حتى دون علمها.
لأن مي شيو يان يمكن أن تشعر في قلبها بوضوح أن جون مو تشي لم يردها أبدًا أن تشعر بالقلق ، حتى ولو قليلاً …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، هذه السيدة الباردة و الرائعة ، أزعج هدوئها من قبل السيد الشاب جون!
كان على استعداد لتحمل كل الآلام والمعاناة. لقد عانى كل جزء منه ، لكن على السطح ، أظهر أن الألم والمعاناة لم يزعجاه.
على الرغم من كونها أقوى منه ببضع مرات ، إلا أنه كان على استعداد للوقوف أمام مي شيو يان و مواجهة كل المشاكل. كان لديه القدرة على تحريك الغيوم ومنحها سماء صافية.
إعطائهم حبوب بعد حبوب .. و الأسلحة الإلهية التي قدمها بدون أي تردد….
في مواجهة انهيار غابة تيان فا و قمع الأراضي المقدسة الثلاث ، شفى قلبها المكسور بطريقة سحرية و أعاده مليئًا بالأمل.
إذا لم أقسم بقتل نصف الجسد ، فلن يجبر نفسه على قتل أحد أقوى الرجال في العالم !
كانت الأراضي المقدسة الثلاث لا تقارن به. لم تكن معركة الإستيلاء على السماء بتلك الأهمية بعد كل شيء ، فالمستقبل ليس مهمًا.
خلال هذا الوقت ، اعتادت مي شيو يان دون وعي على الأيام السعيدة. على الرغم من أن جون مو تشي كان أضعف منها بكثير ، إلا أنه أعطى مي شيو يان شعورًا غريبًا و لكنه قوي . شعور بأنه طالما كان حاضرا ، لم يكن هناك ما يدعو للقلق. كان عليها فقط الانتظار وسيتم تسوية كل شيء.
في مواجهة انهيار غابة تيان فا و قمع الأراضي المقدسة الثلاث ، شفى قلبها المكسور بطريقة سحرية و أعاده مليئًا بالأمل.
في ذلك الوقت ، كان جون مو تشي دائمًا بجانبها و لم تكن مي شيو يان على علم بما كان يحدث لها …
خلال هذه الأيام والأوقات التي كانوا فيها معًا ، أصبح هذا الشاب هو الدعم الوحيد لحياة مي شيو يان حتى دون علمها.
مع مرور الأيام ، اعتادت مي شيو يان على حضور جون مو تشي ، وكانت معتادة عليه في اتخاذ القرارات ، وكانت تُظهر له جانبها الأنثوي … إعتادت على نكاته ، وموقفه ، وصوته ، وأنفاسه. ..
لقد فعل ما أراد وتبع قلبه ، و هذا هو جون مو تشي!
في ذلك الوقت ، كان جون مو تشي دائمًا بجانبها و لم تكن مي شيو يان على علم بما كان يحدث لها …
الشعور بالذنب و لوم الذات و الحزن و اليأس … غمرت هذه المشاعر عقل مي شيو يان …
ولكن الآن ، اختفى جون مو تشي … رأت ذلك بأم عينيها. لقد اختفى للتو … في هذه اللحظة غمر قلب مي شيو يان ألم شديد. كان هذا الشعور مفاجئًا جدًا ، حادًا جدًا… ..
إذا لم أقسم بقتل نصف الجسد ، فلن يجبر نفسه على قتل أحد أقوى الرجال في العالم !
شعرت وكأن قلبها ضرب بمطرقة ثقيلة. وعندما رأت الانفجار المفاجئ لآلام جون مو تشي ، شعرت مي شيو يان أن أحشائها كانت تحترق.
خلال هذه الأيام والأوقات التي كانوا فيها معًا ، أصبح هذا الشاب هو الدعم الوحيد لحياة مي شيو يان حتى دون علمها.
أنا! كان هذا كله بسببي! …
هل أقتله؟
كانت هذه هي المرة الأولى التي تبكي فيها مي شيو يان في حياتها ، شعرت بملح دموعها و الألم في قلبها.
خلال هذه الأيام والأوقات التي كانوا فيها معًا ، أصبح هذا الشاب هو الدعم الوحيد لحياة مي شيو يان حتى دون علمها.
الشعور بالذنب و لوم الذات و الحزن و اليأس … غمرت هذه المشاعر عقل مي شيو يان …
ومع ذلك ، لم يتحدث عنه قط. لم تذكر أبدًا مدى سعادتها في كل مرة يأتي فيها. على الرغم من شعورها بالخجل والإحراج ، إلا أنها يمكن أن تشعر بالبهجة …
إذا لم أحضر إلى عائلة جون ، إذا لم أجبره على صقل الحبوب ، إذا لم أفصح عن هويتي الحقيقية … ما كانت الأراضي المقدسة الثلاث سترسل مثل هذه القوة العظيمة.
لم يكن منافقًا ، بل كان رجلاً صريحًا. كان يعتقد أن مصيره في يديه وليس للسماء لتقرره . لا يمكن للمال أن يغير ما كان سيفعله. يمكنه تدمير منظمة شريرة تحت الأرض لفتاة لا يعرفها. يمكنه أيضًا أن يتعارض مع العالم من أجل شخص يعتني به. كما أنه كان قادرًا على استخدام أساليب دموية و قاسية لتطهير مجموعة من الرجال ذوي السمعة الطيبة. لم يكلف نفسه عناء ماضيهم ، سواء كان جيدًا أو سيئًا.
60 سيد عظيم و 30 شخص فوق مستوى السيج العظيم .
أي نوع من التشكيلة كانت تتكون من 90 فردًا قويًا ؟!
أشله؟
كان لها هدف لواضح هو التعامل مع الناس من غابة تيان فا!
أنا فقط أنا ، لن أتغير لأي شخص أو أي شيء!
فقط عندما كنت على وشك الاستسلام للموت ، ظهر من العدم و أنقذني.
إعطائهم حبوب بعد حبوب .. و الأسلحة الإلهية التي قدمها بدون أي تردد….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على استعداد لتحمل كل الآلام والمعاناة. لقد عانى كل جزء منه ، لكن على السطح ، أظهر أن الألم والمعاناة لم يزعجاه.
إذا لم أقسم بقتل نصف الجسد ، فلن يجبر نفسه على قتل أحد أقوى الرجال في العالم !
من أجل الوفاء بالوعد ، كان على استعداد لتجاوز كل المخاطر. لقد إختفى نصف الجسد لكن….. اختفى هو نفسه أيضا …
كان جون مو تشي هو مفتاح كل شيء!
اختفى جون مو تشي و فهمت مي شيو يان قلبها أخيرًا!
الشعور بالذنب و لوم الذات و الحزن و اليأس … غمرت هذه المشاعر عقل مي شيو يان …
حتى الآن ، لا أحد قادر على مناسبة سلوكي الأنيق! لكن بالطبع ، هكذا كان من المفترض أن تكون كذلك ، كيف يمكن للبشر أن يروا شكلي و جمالي الفريد ؟ سيكون شكلاً من أشكال الإهانة لي فقط إذا تمكنوا من ذلك. (إذن لهذا ترتدي الزي الأسود)
لكن الأوان كان قد فات …
خلال هذه الأيام والأوقات التي كانوا فيها معًا ، أصبح هذا الشاب هو الدعم الوحيد لحياة مي شيو يان حتى دون علمها.
بعد فوات الأوان؟ هل فات الأوان حقا؟
في تلك الليلة ، بكت مي شيو يان لنصف تلك الليلة تقريبًا ، بكت بصمت بقلبها المكسور. لم يعد الوجود المألوف والراحة والنكات والضحك بجانبها. والأهم من ذلك ، أنها لم تعد تشعر بالأمان ، ولم يكن لديها ما تتطلع إليه ، ولا شيء تتمناه. لا شيء ، لم يعد هناك شيء …
أنا أختار أي جانب أنتمي له !
أي نوع من التشكيلة كانت تتكون من 90 فردًا قويًا ؟!
أصبح كل شيء لها الآن أبيض و أسود.
كان لها هدف لواضح هو التعامل مع الناس من غابة تيان فا!
أدركت مي شيو يان أخيرًا أنها لم تعد تستطيع العيش بدون هذا الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 60 سيد عظيم و 30 شخص فوق مستوى السيج العظيم .
بدونه ، سيكون العالم مملًا و فارغا …
هذا الرجل في الواقع قبلها و ضرب مؤخرتها…. هذا الفاسق! عندما تساءلت مي شيو يان عن مشاعرها المختلطة ، ازداد العبء على عقلها.
كانت الأراضي المقدسة الثلاث لا تقارن به. لم تكن معركة الإستيلاء على السماء بتلك الأهمية بعد كل شيء ، فالمستقبل ليس مهمًا.
ماذا علي أن أفعل؟
كل هذا ….. ما علاقته بي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كم زهر البرقوق في الثلج يمكن أن تجد في العالم؟
أنا فقط أريده أن يكون حيا! طالما أنه يستطيع العودة إلي!
اختفى جون مو تشي و فهمت مي شيو يان قلبها أخيرًا!
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لا يمكن!
كل ذلك لحظة وصوله!
ومع ذلك ، لم يكن هناك شيء يمكن القيام به!
فقدت مي شيو يان هدوئها و سقطت للإرتباك .
كلما أعطى جون مو تشي المزيد ، انفتحت عليه مي شيو يان بشكل متزايد. ما كانت تهتم به لم يعد الحبوب أو الأسلحة الإلهية ، و لكن العيون الحمراء و التعب الذي يظهره جون مو تشي عندما يأتي .
من أجل الوفاء بالوعد ، كان على استعداد لتجاوز كل المخاطر. لقد إختفى نصف الجسد لكن….. اختفى هو نفسه أيضا …
على الرغم من كونها أقوى منه ببضع مرات ، إلا أنه كان على استعداد للوقوف أمام مي شيو يان و مواجهة كل المشاكل. كان لديه القدرة على تحريك الغيوم ومنحها سماء صافية.
عندما أريد أن أكون فاسقا قأنا فاجر. عندما أريد أن أصبح رجل عصابات ، فأنا رجل عصابات ،عندما أريد أن أتصرف بطريقة غبية أتصرف بالغباء. عندما أريد المغازلة أغازل ؛ عندما أريد أن أقتل ، أخرج سيفي. عندما أريد تأنيب شخص ما ، أفتح فمي!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
