انجراف وذاب بتلات في الليل الثلجي!
الفصل 658: انجراف وذاب بتلات في الليل الثلجي!
غير يي غو هان مؤخرًا آخر سطرين من القصيدة! قامت مورونغ شيوى شيوى بتطريزهما على المنديل مع سطرين أخريين . انا اتطلع الي ذالك!
* هناك آخر *
“نعم سيدي!”
“جلالة الملك ، لقد غادرت السيد الشابة لتوها على ظهر حصانها . كانت تبكي و كان مزاجها سيئًا للغاية ، لذلك لم نجرؤ على إيقافها “. جاء البواب للإبلاغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفرف ثوبها الأصفر في الهواء. كانت مثل زهرة رقيقة تذبل في الليل الثلجي …
“لينغ منغ؟” فوجئ الإمبراطور في البداية ، لكنه سرعان ما ابتسم و قال: “كلاهما ، الأم والابنة كلاهما تركاني للعثور على حبيبهما أليس كذلك؟ هاها … انسى ذلك! أحضر لي النبيذ! سأحتفل الليلة! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدمت دمها لتلطيخ الخيوط البيضاء و كتبت كلمات حبيبها شيئًا فشيئًا!
“نعم سيدي!”
في حياتنا القادمة …
صفرت الرياح الباردة. تطاير الثلج الذي يشبه الغبار و رقص في الهواء . حتى أكثر الشوارع ازدهارًا في مدينة تيان شيانغ بدت مخيفة !
سمعت مورونغ شيوى شيوى تعجب الحراس و رأت الإعصار القادم في السماء ، بالإضافة إلى الشكل الغامض الموجود بداخله. كان صوت حوافر الحصان في الخلف مسموعًا أيضًا ، وكانت صرخة ابنتها اليائسة واضحة أيضًا وسط رياح الليل الباردة.
سارت عربة صفراء صغيرة بستائر جميلة برفقة مائة رجل ببطء . في العربة ، كان هناك تعبير تردد و صراع باديين على وجه مورونغ شيوى شيوى الجميل.
“اكراك!” من القوة الكبيرة ، تشققت ركبتيها المكسورتين أصلا مرة أخرى و سال الدم منهما على الفور. إذا تم رفع ثوبها ، سيمكن رؤية عظام ركبتيها المحطمتين . لقد انقسم لحمها الرقيق و تقطع و أصبحت قطع العظام المحطمة مرئية …
هل يجب علي فعل هذا؟
في اللحظة التالية ، بدا أن شخصية كئيبة ظهرت أمام عينيها. لقد كان رجلاً وحيدًا حزينا له عينان لم يظهرا اليأس فحسب ، بل أظهرتا أيضًا مودة كبيرة!
أظهرت تعبيرات وجه مو رونغ شيوى شيوى شوقها. على الرغم من أنها لم تضع هذا الوجه أبدًا أمام يي غو هان ، إلا أنها كانت تشعر دائمًا بالمرارة في كل مرة تتلو فيها اسمه في الليل . وهذه المرارة بالذات أكدت لها أنها لا تزال على قيد الحياة و أنها امرأة!
“اكراك!” من القوة الكبيرة ، تشققت ركبتيها المكسورتين أصلا مرة أخرى و سال الدم منهما على الفور. إذا تم رفع ثوبها ، سيمكن رؤية عظام ركبتيها المحطمتين . لقد انقسم لحمها الرقيق و تقطع و أصبحت قطع العظام المحطمة مرئية …
أفسدت قصة الحب هذه حياة ثلاثة أشخاص. أصبح هذا الحب الكابوس والندبة الأبدية للإمبراطور يانغ هواي يو. كما أصبحت ذكرى لا تتلاشى أبدًا لمورونج شيوى شيوى و يي غو هان.
بقيت تلك الكلمات حتى اليوم! ( مضى على ذلك +10 سنوات كيف لا يزال المنديل سليما ؟ )
في هذه الليلة ، وجدت مورونغ شيوى شيوى أنها كانت تتذكر بغرابة الكثير من الأحداث الماضية و تذكرت المودة القديمة و العهود. كان الأمر كما لو كانت قد اختبرت ذلك للتو. خلال هذه الرحلة القصيرة ، بدا وكأنها أعادت عيش حياتها كلها مرة أخرى ، دون أن تفوتها أي تفاصيل.
هل يجب علي فعل هذا؟
“هان … أنا آسفة جدًا …” كانت هناك دموع على وجه مورونغ شيوى شيوى. في هذه اللحظة ، تذكرت فجأة قصيدة تركها لها يي غو هان قبل أن يغادر في الماضي. ابتسمت بحزن وأخرجت منديل أبيض عادي. كان عليها عدة أسطر من الأحرف الحمراء التي تم كتابتها بأسلوب جميل:
سارت عربة صفراء صغيرة بستائر جميلة برفقة مائة رجل ببطء . في العربة ، كان هناك تعبير تردد و صراع باديين على وجه مورونغ شيوى شيوى الجميل.
ولست نادمًا على غرس هذه المودة العميقة وأنا على استعداد للسفر وحدي ؛ يمكن للأزواج المثيرين للشفقة أن يجتمعوا في الأحلام فقط. أفضل أن أخون السماوات وليس أنت!
هان ، ليس أنت فقط! أنا أيضا أتطلع إلى ذلك! إذا كنا لا نزال متجهين إلى حياتنا القادمة ، فأنا أفضل أن أخون السماوات وليس أنت! إذا كانت هناك حياة أخرى ، فسأنتمي لك فقط! سأبتسم من أجلك فقط ، أبكي من أجلك فقط ، أشعر بالسعادة من أجلك فقط ، ويكون لدي أطفال معك فقط ، وأكبر معك …فقط
عندما غادر يي غو هان ، طرز مورونغ شيوى شيوى القصيدة على هذه القطعة من منديلها الحريري و أخذتها معها طوال الوقت. لم يعرف أحد غير نفسها أن اللون الأحمر هو دمها!
أرادت أن ترفع يدها لتمسح الدموع عن وجه ابنتها الحبيبة. لكنها أدركت أنها لا تستطيع حتى رفع إصبعها. تحملت الألم الذي كان مثل تسونامي داخل جسدها و حاولت ألا تظهر ألمها . نظرت بلطف إلى ابنتها وبذلت قصارى جهدها لتبدوا كما لو أنها لم تكن تعاني من الألم …
استخدمت دمها لتلطيخ الخيوط البيضاء و كتبت كلمات حبيبها شيئًا فشيئًا!
في هذه الليلة ، وجدت مورونغ شيوى شيوى أنها كانت تتذكر بغرابة الكثير من الأحداث الماضية و تذكرت المودة القديمة و العهود. كان الأمر كما لو كانت قد اختبرت ذلك للتو. خلال هذه الرحلة القصيرة ، بدا وكأنها أعادت عيش حياتها كلها مرة أخرى ، دون أن تفوتها أي تفاصيل.
بقيت تلك الكلمات حتى اليوم! ( مضى على ذلك +10 سنوات كيف لا يزال المنديل سليما ؟ )
غير يي غو هان مؤخرًا آخر سطرين من القصيدة! قامت مورونغ شيوى شيوى بتطريزهما على المنديل مع سطرين أخريين . انا اتطلع الي ذالك!
قبل أيام قليلة فقط ، ظهر سطران آخران على المنديل وكانا باللون الأحمر. إذا كنا لا نزال متجهين إلى اللقاء بحياتنا القادمة ، فأنا أفضل أن أخون السماوات وليس أنت!
ولكن كان هناك أثر ارتياح على وجهها الهادئ. هل هذه النهاية؟
غير يي غو هان مؤخرًا آخر سطرين من القصيدة! قامت مورونغ شيوى شيوى بتطريزهما على المنديل مع سطرين أخريين . انا اتطلع الي ذالك!
عندما قال ذلك ، كانت مورونغ شيوى شيوى قد انتهت لتوها من تذكر حياتها من صغرها حتى الوقت الحاضر. كانت لا تزال في بلاد العجائب عندما … أيقظتها هذه الجملة. رفعت الستار وقالت في حيرة: “بسرعة؟”
هان ، ليس أنت فقط! أنا أيضا أتطلع إلى ذلك! إذا كنا لا نزال متجهين إلى حياتنا القادمة ، فأنا أفضل أن أخون السماوات وليس أنت! إذا كانت هناك حياة أخرى ، فسأنتمي لك فقط! سأبتسم من أجلك فقط ، أبكي من أجلك فقط ، أشعر بالسعادة من أجلك فقط ، ويكون لدي أطفال معك فقط ، وأكبر معك …فقط
كان لديهم بعضهم البعض ذات مرة! كم كانوا سعداء … بينما نحن لم نستطع أن نكون مع بعضنا البعض …
حتى لو كان لدينا مكانة متواضعة … لن أندم على ذلك … ما دمت معك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومض ضوء فضي في الإعصار. كان هذا نور سيف!
هان ، الجميع يمدحون جون وو هوي و دونغ فانغ وان تشين ، ويشعرون بالأسف و يتعاطفون معهم … من يعلم كم أحسدهم؟ على الرغم من أنهما يفرق بينهما الحياة و الموت ، إلا أنهما كانا زوجًا و زوجة لأكثر من عشر سنوات!
لم يتوقف الشكل الطائر الذي يشبه السيد وين. أبدت عيناه ترددًا طفيفًا قبل أن يمد ذراعه اليمنى و يدفع راحة يده اليمنى للأمام . تشكلت منطقة فراغ على شكل راحة يده بسرعة كبيرة لدرجة أن تدفق الهواء حولها كان مرئيًا. توجهت صورة الكف مباشرة إلى ظهر مورونغ شيوى شيوى!
كان لديهم بعضهم البعض ذات مرة! كم كانوا سعداء … بينما نحن لم نستطع أن نكون مع بعضنا البعض …
ولست نادمًا على غرس هذه المودة العميقة وأنا على استعداد للسفر وحدي ؛ يمكن للأزواج المثيرين للشفقة أن يجتمعوا في الأحلام فقط. أفضل أن أخون السماوات وليس أنت!
هان … الرجل الذي أحبه ، هل تعرف كم أشعر بالمرارة شدة حزني في كل مرة أراك فيها …
“يا صاحبة السمو ، احذري !” صرخ الحراس المفزوعون بصوت عالٍ!
في حياتنا القادمة …
حملت عاصفة من الرياح الثلج مباشرة على وجه مورونغ شيوى شيوى و تجاوزت الستارة المرفوعة. ارتجفت فجأة و ملأ قلبها هاجس مشؤوم. هل هذه نهاية الطريق؟ أم أنها نهاية طريقي؟
“جلالتك ، لقد وصلنا.” أبلغ الحارس على ظهر الخيل باحترام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو كان لدينا مكانة متواضعة … لن أندم على ذلك … ما دمت معك!
عندما قال ذلك ، كانت مورونغ شيوى شيوى قد انتهت لتوها من تذكر حياتها من صغرها حتى الوقت الحاضر. كانت لا تزال في بلاد العجائب عندما … أيقظتها هذه الجملة. رفعت الستار وقالت في حيرة: “بسرعة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو كان لدينا مكانة متواضعة … لن أندم على ذلك … ما دمت معك!
كان ذلك سريع جدا؟ كان الحارس صامتا. لقد تساقطت الثلوج بكثافة و كانت الأرض زلقة للغاية ، فكيف يمكن أنان ؟ كنا بطيئين جدا بالواقع .
هان ، ليس أنت فقط! أنا أيضا أتطلع إلى ذلك! إذا كنا لا نزال متجهين إلى حياتنا القادمة ، فأنا أفضل أن أخون السماوات وليس أنت! إذا كانت هناك حياة أخرى ، فسأنتمي لك فقط! سأبتسم من أجلك فقط ، أبكي من أجلك فقط ، أشعر بالسعادة من أجلك فقط ، ويكون لدي أطفال معك فقط ، وأكبر معك …فقط
حملت عاصفة من الرياح الثلج مباشرة على وجه مورونغ شيوى شيوى و تجاوزت الستارة المرفوعة. ارتجفت فجأة و ملأ قلبها هاجس مشؤوم. هل هذه نهاية الطريق؟ أم أنها نهاية طريقي؟
كان ذلك سريع جدا؟ كان الحارس صامتا. لقد تساقطت الثلوج بكثافة و كانت الأرض زلقة للغاية ، فكيف يمكن أنان ؟ كنا بطيئين جدا بالواقع .
في تلك اللحظة ، تشكل إعصار فجأة فوقها و نزل على العربة!
ومض ضوء فضي في الإعصار. كان هذا نور سيف!
غير يي غو هان مؤخرًا آخر سطرين من القصيدة! قامت مورونغ شيوى شيوى بتطريزهما على المنديل مع سطرين أخريين . انا اتطلع الي ذالك!
“يا صاحبة السمو ، احذري !” صرخ الحراس المفزوعون بصوت عالٍ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من بعيد ، ترددت أصوات الحوافر بسرعة مثل عاصفة. يجب أن يكون هذا الشخص مجنونًا لركوب حصان بهذه السرعة في الليل بينما الأرض متجمدة و سطحها زلق مثل المرآة ! إذا انزلق و سقط الراكب ، فقد يصاب بجروح خطيرة أو حتى يموت ! لم يكن الراكب يأخذ حياته على محمل الجد!
في اللحظة التالية ، بدا أن شخصية كئيبة ظهرت أمام عينيها. لقد كان رجلاً وحيدًا حزينا له عينان لم يظهرا اليأس فحسب ، بل أظهرتا أيضًا مودة كبيرة!
صدت صرخة خافتة ولكن يائسة في مهب الريح. “… أمي … كوني حذرة … أمي … كوني حذرة …” كان الصوت يصدى بشكل متقطع بفعل الرياح الباردة القارسة ، ولكن كان من الممكن سماع اليأس والقلق اللانهائي في الصوت! كانت الأميرة لينغ منغ في الواقع تركب الحصان الراكض! هبت الرياح الباردة على وجهها وأفسدت شعرها. تجمدت الدموع على وجهها.
كان لديهم بعضهم البعض ذات مرة! كم كانوا سعداء … بينما نحن لم نستطع أن نكون مع بعضنا البعض …
سمعت مورونغ شيوى شيوى تعجب الحراس و رأت الإعصار القادم في السماء ، بالإضافة إلى الشكل الغامض الموجود بداخله. كان صوت حوافر الحصان في الخلف مسموعًا أيضًا ، وكانت صرخة ابنتها اليائسة واضحة أيضًا وسط رياح الليل الباردة.
أظهرت تعبيرات وجه مو رونغ شيوى شيوى شوقها. على الرغم من أنها لم تضع هذا الوجه أبدًا أمام يي غو هان ، إلا أنها كانت تشعر دائمًا بالمرارة في كل مرة تتلو فيها اسمه في الليل . وهذه المرارة بالذات أكدت لها أنها لا تزال على قيد الحياة و أنها امرأة!
شعرت فجأة و كأن جسدها سقط في كهف جليدي و تحجر! لم يكن لديها أي وسيلة لحماية نفسها تحت ضغط الشوان تشي الهائل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدمت دمها لتلطيخ الخيوط البيضاء و كتبت كلمات حبيبها شيئًا فشيئًا!
ولكن كان هناك أثر ارتياح على وجهها الهادئ. هل هذه النهاية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومض ضوء فضي في الإعصار. كان هذا نور سيف!
“آه …” بصوت أجش يائس يشبه عويل الذئاب ، ظهر جسم آه جوي مثل ظل فجأة. ركل العربة وانزلق على الفور للخلف. أصبحت الأرض الزلقة المتجمدة ميزة الآن … شكله النحيف تألق بضوء أصفر ساطع ، كان يزمجر في يأس و يواجه الشكل الغامض في الإعصار وجهاً لوجه!
عندما قال ذلك ، كانت مورونغ شيوى شيوى قد انتهت لتوها من تذكر حياتها من صغرها حتى الوقت الحاضر. كانت لا تزال في بلاد العجائب عندما … أيقظتها هذه الجملة. رفعت الستار وقالت في حيرة: “بسرعة؟”
أعلى رتبة في شوان الأرض! كان الحارس الشخصي للإمبراطورة!
اقترب صوت حوافر الحصان . و قفزت الأميرة لينغ منغ يائسة من على حصانها ، فقدت توازنها و كادت تسقط. قفزت بجنون نحو والدتها التي سقطت على الأرض و صرخت ، “أمي …”
لكن القاتل كان السيد وين ، وكان أعلى منه بالزراعة ! ناهيك عن خبير شوان الأرض ، يمكنه على الفور قتل أحد كبار خبراء شوان السماء !
“لينغ منغ؟” فوجئ الإمبراطور في البداية ، لكنه سرعان ما ابتسم و قال: “كلاهما ، الأم والابنة كلاهما تركاني للعثور على حبيبهما أليس كذلك؟ هاها … انسى ذلك! أحضر لي النبيذ! سأحتفل الليلة! ”
لكن آه جيو عمل على منعه!
بقيت تلك الكلمات حتى اليوم! ( مضى على ذلك +10 سنوات كيف لا يزال المنديل سليما ؟ )
كان هناك انفجار في الهواء …. أصبح جسد آه جيو رذاذ دماء على الفور و تساقطت قطع اللحم المتبقية من السماء من الأعلى!
في اللحظة التالية ، بدا أن شخصية كئيبة ظهرت أمام عينيها. لقد كان رجلاً وحيدًا حزينا له عينان لم يظهرا اليأس فحسب ، بل أظهرتا أيضًا مودة كبيرة!
كان السيد وين أسرع من الدماء قطع اللحم ! لقد كان مثل شيطان نزل من السماء! حمل معه حقيبة صغيرة. كان سيغادر إلى المدينة الذهبية العظيمة مباشرة بعد أن قتل مورونغ شيوى شيوى!
في حياتنا القادمة …
ولن يتورط في أمور العالم الفاي بعد الآن!
كان السيد وين أسرع من الدماء قطع اللحم ! لقد كان مثل شيطان نزل من السماء! حمل معه حقيبة صغيرة. كان سيغادر إلى المدينة الذهبية العظيمة مباشرة بعد أن قتل مورونغ شيوى شيوى!
“حماية الإمبراطورة!” قام العشرات من الحراس بإغلاق الطريق الى العربة بسيوفهم. في هذه اللحظة ، خرتج مورونغ شيوى شيوى من العربة وسقطت على الأرض المجمدة. في الوقت نفسه ، انفجر سقف العربة بعيدًا من قوة هجوم السيد وين!
عندما غادر يي غو هان ، طرز مورونغ شيوى شيوى القصيدة على هذه القطعة من منديلها الحريري و أخذتها معها طوال الوقت. لم يعرف أحد غير نفسها أن اللون الأحمر هو دمها!
لم يقل السيد وين أي شيء و تابع التلويح بسيفه. كان وميض السيف مثل ضوء القمر ، حيث كان يقطع أجسام الحراس إلى نصفين بسهولة! استمر وميض السيف بضرب الأرض بعد إختراق الأجسام البشرية ، مما ينتج عنه فجوة عميقة حيث يجرف الثلج!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن آه جيو عمل على منعه!
اقترب صوت حوافر الحصان . و قفزت الأميرة لينغ منغ يائسة من على حصانها ، فقدت توازنها و كادت تسقط. قفزت بجنون نحو والدتها التي سقطت على الأرض و صرخت ، “أمي …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت مورونغ شيوى شيوى عينيها بصعوبة. نظرت إلى ابنتها الحزينة التي تملك تعبيرا بلا حياة. لقد أبدت وجهًا لطيفًا و غير قلق كما قالت ، “منغ ، لا تخافي ، أنا بخير.” لكن عندما فتحت فمها ، تدفق الدم مع الكلمات و خرجت حتى أجزاء من الأعضاء الداخلية معه …
لم يتوقف الشكل الطائر الذي يشبه السيد وين. أبدت عيناه ترددًا طفيفًا قبل أن يمد ذراعه اليمنى و يدفع راحة يده اليمنى للأمام . تشكلت منطقة فراغ على شكل راحة يده بسرعة كبيرة لدرجة أن تدفق الهواء حولها كان مرئيًا. توجهت صورة الكف مباشرة إلى ظهر مورونغ شيوى شيوى!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدمت دمها لتلطيخ الخيوط البيضاء و كتبت كلمات حبيبها شيئًا فشيئًا!
“قف!” ظهرت صورة شبحية لشخص ما بدون أي علامة و قامت بتوجيه ضربة قوية إلى السيد وين حتى قبل وصول صاحب الصورة الوخمية . لقد تبددت معظم القوة في هجوم السيد وين جراء ذلك لكن الوقت كان لا يزال متأخرا. استمر جزء من القوة في التحليق عبر الفراغ و وصل إليها ، ما تبقى من الهجوم ضرب مورونغ شيوى شيوى على ظهرها!
أرادت أن ترفع يدها لتمسح الدموع عن وجه ابنتها الحبيبة. لكنها أدركت أنها لا تستطيع حتى رفع إصبعها. تحملت الألم الذي كان مثل تسونامي داخل جسدها و حاولت ألا تظهر ألمها . نظرت بلطف إلى ابنتها وبذلت قصارى جهدها لتبدوا كما لو أنها لم تكن تعاني من الألم …
صرخت مورونغ شيوى شيوى ، حيث تعرض جسدها الضعيف للضرب و القذف في الهواء. ألقت دماء جديدة من فمها. كانت مثل زهرة منتفخة و متفتحة بغضن رقيق ثم سقطت من أرتفاعها الأقسى بالهواء مباشرة نحو الأرض بلا حول ولا قوة …
ولست نادمًا على غرس هذه المودة العميقة وأنا على استعداد للسفر وحدي ؛ يمكن للأزواج المثيرين للشفقة أن يجتمعوا في الأحلام فقط. أفضل أن أخون السماوات وليس أنت!
رفرف ثوبها الأصفر في الهواء. كانت مثل زهرة رقيقة تذبل في الليل الثلجي …
“أمي !” كانت الأميرة لينغ منغ مرعوبة. انطلقت إلى الأمام بسرعة عالية ، لكن بدا أن الأمر متأخر قليلا ، فقفزت إلى الأمام و ألقت بنفسها على ركبتيها. سقطت بشدة على الأرض مع صوت تحطم و تناثر شديد للدماء . ركعت على الجليد الصلب و تزحلقت بينما تطايرت الدماء و قطع اللحم ……لقد تحطمت عظامها لكن لم يبدوا أنها أدركت ذلك لأنها مدت يدها و أمسكت بقوة بجسد والدتها الذي كان على وشك الهبوط بقوة على الأرض ، مدت يديها لإمساك الجسم الساقط طما لو كانت روحها هي الشيئ الذي …
“حماية الإمبراطورة!” قام العشرات من الحراس بإغلاق الطريق الى العربة بسيوفهم. في هذه اللحظة ، خرتج مورونغ شيوى شيوى من العربة وسقطت على الأرض المجمدة. في الوقت نفسه ، انفجر سقف العربة بعيدًا من قوة هجوم السيد وين!
الزخم الكبير لسقوط والدتها جعلها تنحني إلى الخلف غير مقيد لدرجة ضرب مؤخرة رأسها الأرض الجليدية بقوة …
“اكراك!” من القوة الكبيرة ، تشققت ركبتيها المكسورتين أصلا مرة أخرى و سال الدم منهما على الفور. إذا تم رفع ثوبها ، سيمكن رؤية عظام ركبتيها المحطمتين . لقد انقسم لحمها الرقيق و تقطع و أصبحت قطع العظام المحطمة مرئية …
“اكراك!” من القوة الكبيرة ، تشققت ركبتيها المكسورتين أصلا مرة أخرى و سال الدم منهما على الفور. إذا تم رفع ثوبها ، سيمكن رؤية عظام ركبتيها المحطمتين . لقد انقسم لحمها الرقيق و تقطع و أصبحت قطع العظام المحطمة مرئية …
لكن الفتاة أظهرت قدرة تحمل عالية هذه المرة. كانت قادرة على تحمل الألم الذي لا يطاق حتى بالنسبة لخبير شوان الروح. علاوة على ألم ساقيها ، كان الجزء الخلفي من رأسها ينزف . لكن رغم ذلك فإنها عانقت جسد والدتها ، و منعتها من التعرض لتأثير الإصطدام …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن آه جيو عمل على منعه!
فتحت مورونغ شيوى شيوى عينيها بصعوبة. نظرت إلى ابنتها الحزينة التي تملك تعبيرا بلا حياة. لقد أبدت وجهًا لطيفًا و غير قلق كما قالت ، “منغ ، لا تخافي ، أنا بخير.” لكن عندما فتحت فمها ، تدفق الدم مع الكلمات و خرجت حتى أجزاء من الأعضاء الداخلية معه …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت مورونغ شيوى شيوى عينيها بصعوبة. نظرت إلى ابنتها الحزينة التي تملك تعبيرا بلا حياة. لقد أبدت وجهًا لطيفًا و غير قلق كما قالت ، “منغ ، لا تخافي ، أنا بخير.” لكن عندما فتحت فمها ، تدفق الدم مع الكلمات و خرجت حتى أجزاء من الأعضاء الداخلية معه …
أرادت أن ترفع يدها لتمسح الدموع عن وجه ابنتها الحبيبة. لكنها أدركت أنها لا تستطيع حتى رفع إصبعها. تحملت الألم الذي كان مثل تسونامي داخل جسدها و حاولت ألا تظهر ألمها . نظرت بلطف إلى ابنتها وبذلت قصارى جهدها لتبدوا كما لو أنها لم تكن تعاني من الألم …
صدت صرخة خافتة ولكن يائسة في مهب الريح. “… أمي … كوني حذرة … أمي … كوني حذرة …” كان الصوت يصدى بشكل متقطع بفعل الرياح الباردة القارسة ، ولكن كان من الممكن سماع اليأس والقلق اللانهائي في الصوت! كانت الأميرة لينغ منغ في الواقع تركب الحصان الراكض! هبت الرياح الباردة على وجهها وأفسدت شعرها. تجمدت الدموع على وجهها.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
في هذه الليلة ، وجدت مورونغ شيوى شيوى أنها كانت تتذكر بغرابة الكثير من الأحداث الماضية و تذكرت المودة القديمة و العهود. كان الأمر كما لو كانت قد اختبرت ذلك للتو. خلال هذه الرحلة القصيرة ، بدا وكأنها أعادت عيش حياتها كلها مرة أخرى ، دون أن تفوتها أي تفاصيل.
حملت عاصفة من الرياح الثلج مباشرة على وجه مورونغ شيوى شيوى و تجاوزت الستارة المرفوعة. ارتجفت فجأة و ملأ قلبها هاجس مشؤوم. هل هذه نهاية الطريق؟ أم أنها نهاية طريقي؟
سارت عربة صفراء صغيرة بستائر جميلة برفقة مائة رجل ببطء . في العربة ، كان هناك تعبير تردد و صراع باديين على وجه مورونغ شيوى شيوى الجميل.
كان السيد وين أسرع من الدماء قطع اللحم ! لقد كان مثل شيطان نزل من السماء! حمل معه حقيبة صغيرة. كان سيغادر إلى المدينة الذهبية العظيمة مباشرة بعد أن قتل مورونغ شيوى شيوى!
من بعيد ، ترددت أصوات الحوافر بسرعة مثل عاصفة. يجب أن يكون هذا الشخص مجنونًا لركوب حصان بهذه السرعة في الليل بينما الأرض متجمدة و سطحها زلق مثل المرآة ! إذا انزلق و سقط الراكب ، فقد يصاب بجروح خطيرة أو حتى يموت ! لم يكن الراكب يأخذ حياته على محمل الجد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت مورونغ شيوى شيوى عينيها بصعوبة. نظرت إلى ابنتها الحزينة التي تملك تعبيرا بلا حياة. لقد أبدت وجهًا لطيفًا و غير قلق كما قالت ، “منغ ، لا تخافي ، أنا بخير.” لكن عندما فتحت فمها ، تدفق الدم مع الكلمات و خرجت حتى أجزاء من الأعضاء الداخلية معه …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
