الفصل 13
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان هناك شيء أراد تأكيده أيضاً.
ليس فقط بأنه لن يشعر بعدم الارتياح لكونه تحت الأضواء، لكنه أيضاً لم يرد إخبار الآخرين بهذه الظاهرة الغريبة.
أطلق الوحش صرخة من الألم بينما طار بعيداً عن جين-وو واصطدم بالأرض، متدحرجاً في الأرجاء.
ألم يقل المثل القديم شيئاً عن أنّ الخدش بدون داعٍ، يؤدي إلى المزيد من الرقائق* لتنظيفها أو شيء من هذا القبيل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’مفتاح دخول للزنزانة الفورية…‘
(*: الرقائق الناتجة عن الشيء المخدوش.)
***
أراد أن يزيد نقاط إحصائياته بهدوء قدر الإمكان.
في البداية، تساءل عن سبب خروج مفتاح من هناك، ولكن بمجرد أن رأى فئة ’الندرة‘، أدرك فوراً بأنه ليس عنصراً عادياً.
’ولن تكون مغادرتي للمستشفى الآن مشكلة بالنسبة لي كذلك.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اصطدمت جثة المستذئب الذي كان بدون رأس بالسقف فوقه ثم سقط بلا قوة على الأرض.
لحسن الحظ، أظهرت اختبارات الفحص بأنه طبيعي وصحي. مما يعني إمكانية مغادرته في أي وقتٍ يريده. لا، انتظر لحظة، شعر نوعاً ما بأنَّ كلَّاً من المستشفى والجمعية يريد منه أن يغادر في المقام الأول.
وضعت يو-راه يدها على صدرها وتنهدت في راحة.
حسناً، سيكون مضيعة لو أُنفق الكثير من المال كرسومٍ للمستشفى على رتبة E تافهة مثله.
يا لها من قوة تدميرية غير متوقعة.
من الامتيازات الخاصة التي يتمتع بها الصيادون من الفئة S بأن تدفع الحكومة جميع نفقاتهم المتعلقة بالصحة. بالطبع، تلك كانت قصة تحدث في كون آخر بقدر ما كان جين-وو قلقاً بشأن ذلك.
ألم يقل المثل القديم شيئاً عن أنّ الخدش بدون داعٍ، يؤدي إلى المزيد من الرقائق* لتنظيفها أو شيء من هذا القبيل؟
لذا، اعتقد بأنها لن تكون فكرة سيئة مغادرة هذا المستشفى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأيـــضاً، كان خطأه لأنه أخذ الأمر باستخفاف.
وكان هناك شيء أراد تأكيده أيضاً.
وويش!!
’’الآن، أين وضعته….؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طعنة!!
قام جين-وو بتفتيش جيوبه وأخرج شيئاً ما. لقد كان مفتاح يلمع في لون ذهبي. كان يعرض تصميماً بسيطاً بحيث يمكن رؤيته كإكسسوار بلمحة عابرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Tasneem ZH
شاهد جين-وو المفتاح لوقت طويل قبل أن يحفظه في جيبه.
تحطم هاتفه القديم إلى قطع عندما كان مُطاردٌ من قبل تمثال الرب. لكن الآن كان لابد من أن ينتظر لأسبوعين للحصول على هاتف جديد؟
***
’لا يوجد وقت لنضيعه هنا!‘
بينما كان في منتصف خروجه، ركضت ممرضة شابة بسرعة إلى حيث كان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يُعقل بأنّ هناك نتائج اختبار تحتاج إلى إرسالها في تاريخ لاحق أو شيء من هذا؟ لم يفكر جين-وو كثيراً في الأمر وأخذ دفتر الملاحظات على أية حال، كل ما حصل منها كان ذلك فقط، مذكرة ولا شيء عدا ذلك.
’’(لهاث)، (لهاث)!! سيد سيونغ جين-وو، هل أنت مستعد للخروج اليوم؟‘‘
’’الآن، أين وضعته….؟‘‘
’’عفواً؟ آه، نعم، أنا مستعد.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحطمت نافذة متجر الملابس خلفه إلى قطع وقفز شيء ما للخارج، وحالما هبط هذا الشيء على الأرض، قفز نحو رقبة جين-وو المكشوفة في دفعة واحدة.
كانت الممرضة المسؤولة عن رعايته تشوي يو-راه.
أطلق الوحش صرخة من الألم بينما طار بعيداً عن جين-وو واصطدم بالأرض، متدحرجاً في الأرجاء.
شكلت يو-راه تعبيراً حزيناً عندما سمعت تأكيده.
من الامتيازات الخاصة التي يتمتع بها الصيادون من الفئة S بأن تدفع الحكومة جميع نفقاتهم المتعلقة بالصحة. بالطبع، تلك كانت قصة تحدث في كون آخر بقدر ما كان جين-وو قلقاً بشأن ذلك.
لم يعرف جين-وو السبب، لذا كان يقف هناك والارتباك ظاهراً عليه. تساءل إذا كان قد ارتكب خطأً ما، لكنه لم يستطع أن يفكر في أي شيء.
’’اللعنة!!‘‘
ترددت يو-راه قليلاً قبل أن تُخرج مذكرة صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’أوه، إذاً تريد أن تبقى مختبئاً وتنتظر فرصتك، أليس كذلك؟‘
’’هل تمانع إنْ أعطيتني رقم هاتفك؟‘‘
’حسناً، ليس وكأنّ شخص ما سيتصل بي، على أية حال.‘
’’رقم هاتفي؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Tasneem ZH
’’نعم…. فقط إن كنتَ موافقاً على ذلك.‘‘
***
هل يُعقل بأنّ هناك نتائج اختبار تحتاج إلى إرسالها في تاريخ لاحق أو شيء من هذا؟ لم يفكر جين-وو كثيراً في الأمر وأخذ دفتر الملاحظات على أية حال، كل ما حصل منها كان ذلك فقط، مذكرة ولا شيء عدا ذلك.
’’إنها مختلفة عن الزنزانات الأخرى….‘‘
عندما نظر إليها جين-وو، احمر وجهها.
تجعدت تعابير جين-وو بشكل مفزوع.
’’مـ-ما الأمر؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’عفواً؟ لماذا كل هذا الوقت؟‘‘
’’امم، حسناً… عن قلم حبـ…‘‘
ابتلع جين-وو ريقه بعصبية وببطء نزل الدرجات. حبس أنفاسه ومسح محيطه بنظره، لكنه لم يستطع أن يشعر بأي شيء معين.
’’آه؟ آه، انتظر رجاءً.‘‘
كان قد أكمل المهمة اليومية التي تظهر كل يوم، والتقدم لطلب هاتف جديد في الجمعية قد انتهى أيضاً بشكل أسرع مما كان مُتوقع.
لابد أنها نسيت بسبب عجلتها للوصول إلى هنا، أصبحت يو-راه مرتبكة واستدارت بسرعة.
’’يبدو أن هاتفك سيكون متاحاً فقط بعد أسبوعين يا هانتر-نيم.‘‘
’آه؟ انتظر دقيقة. قلم حبر، أليس كذلك…؟‘
’’انتظري. لقد بحثت ولحسن الحظ كان لدي قلم.‘‘
لم يكن عليه التفكير طويلاً، وقبل أن يلاحظه أحد، كان يحمل قلماً. في اللحظة التي فكر فيها بالقلم الذي وضعه بهدوءٍ داخل مخزونه، ظهر تلقائياً في يده.
في بعض الأحيان، كان يقترب شخص ما من محطة هابيونغ، لكنه يختفي ببساطة بمجرد أن يلمس هذا ’الجدار‘ غير المرئي. وكان من المرجح جداً بأنّ المكان الذي كان فيه والعالم الخارجي كانا بُعدين منفصلين.
بمجرد وضعه لعنصر داخل المخزون، يمكنه استرجاعه بحرية بأفكاره وحدها.
ثااد!
يا لها من ميزة ملائمة تلك.
وضعت يو-راه يدها على صدرها وتنهدت في راحة.
عندما تأكد من أنّ القلم في يده، نادى جين-وو على يو-راه.
’’هل هناك…. جدار يحجبني؟‘‘
’’انتظري. لقد بحثت ولحسن الحظ كان لدي قلم.‘‘
استمرت بضعة مصابيحٍ في الوميض كما لو كانت صلاحيتهم تقترب من تاريخ نهايتها.
’’حقاً؟ يا لها من راحة.‘‘
صُممت الهواتف الذكية التي استخدمها الصيادون بمكونات خاصة لذا، لكي يحصل على هاتف، كان عليه أن يتقدم بطلبها في الجمعية.
وضعت يو-راه يدها على صدرها وتنهدت في راحة.
’’اللعنة!!‘‘
ابتسم جين-وو لذلك وقام بتدوين رقم هاتفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يُعقل بأنّ هناك نتائج اختبار تحتاج إلى إرسالها في تاريخ لاحق أو شيء من هذا؟ لم يفكر جين-وو كثيراً في الأمر وأخذ دفتر الملاحظات على أية حال، كل ما حصل منها كان ذلك فقط، مذكرة ولا شيء عدا ذلك.
كان هذا يحدث طوال الوقت – فالأشياء التي تخرج من الصندوق العشوائي دائماً ما وجدت نوعاً من الاستخدامات لها بعد فترة وجيزة من حصوله عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النوع: مفتاح
عندما ظهر المعطف، سقط المطر في اليوم التالي. حصل على كأس قبل يوم من نفاد الأكواب الورقية في المستشفى لسبب غير مفهوم. بالطبع، أشياء مثل الضمادة التي بدون استخدامات واضحة، كانت تظهر أحياناً، لكن معظم الوقت، كانت مفيدة.
عندما طُعنت أنيابها في الأرض الحجرية، تشكلت على الفور تصدعات على السطح الصلب.
’’ها هو ذا.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’مفتاح دخول للزنزانة الفورية…‘
استلمت يو-راه دفتر المذكرات من جين-وو بتعبير مبتهج محفورٌ على وجهها.
يا لها من ميزة ملائمة تلك.
ثم أحنت رأسها أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لِجين-وو أي خيار سوى التخلي عن السيف في الوقت الراهن، وألقى لكمة قوية على المستذئب الذين كان يقترب منه.
’’رجاءً، اعتني بي من الآن فصاعداً.‘‘
كانت هذه الفرصة المثالية بينما كان الوحش لا يستطيع التحرك بسبب جرحه. ألقى جين-وو بجسده إلى الأمام.
’’أوه، آه، بالتأكيد. وأنا أيضاً.‘‘
ابتلع جين-وو ريقه بعصبية وببطء نزل الدرجات. حبس أنفاسه ومسح محيطه بنظره، لكنه لم يستطع أن يشعر بأي شيء معين.
دارت يو-راه واختفت بسرعة إلى مكانٍ ما. نظر جين-وو إليها وهي تغادر من الخلف وأمال رأسه هنا وهناك.
تلوّى الذئب مع الفم المقطوع، وألقى قبضة في الهواء كما لو كان تحت قدر كبير من الألم. عندما أخذ نظرة فاحصة، كان اسمه أيضاً يظهر على قمة رأسه، تماماً مثل أم أربعة وأربعين من منطقة العقاب.
’’بالمناسبة… كيف تتوقع مني أن أعتني بها؟‘‘
كانت الممرضة المسؤولة عن رعايته تشوي يو-راه.
لقد كانت ممرضة لطيفة في البداية لكنها كانت مهذبة أيضاً. فكر جين-وو هكذا وغادر المستشفى بعقلية منتعشة وغير مكترثة.
***
***
ثااد!
أول مكان زاره كان مقر جمعية الصيادين، التي تقع في مقاطعة غورو في سيئول.
’أنا متأكد من أنّ ليس هناك مشاكل طالما ألقيت مجرد نظرة خاطفة سريعة داخلها.‘
صُممت الهواتف الذكية التي استخدمها الصيادون بمكونات خاصة لذا، لكي يحصل على هاتف، كان عليه أن يتقدم بطلبها في الجمعية.
حسناً، سيكون مضيعة لو أُنفق الكثير من المال كرسومٍ للمستشفى على رتبة E تافهة مثله.
تحدث موظف الجمعية أثناء النظر إلى شاشة الكمبيوتر.
سواء كان اسمها ’فورية‘ أم لا، الزنزانة كانت زنزانة.
’’يبدو أن هاتفك سيكون متاحاً فقط بعد أسبوعين يا هانتر-نيم.‘‘
’’مـ-ما الأمر؟‘‘
’’عفواً؟ لماذا كل هذا الوقت؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان خلفه مسدوداً، ولم يكن لديه وسيلة للاتصال مع العالم الخارجي، لذلك كان الخيار الوحيد المتبقي له هو المضي قدماً.
اتسعت عينا جين-وو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحطمت نافذة متجر الملابس خلفه إلى قطع وقفز شيء ما للخارج، وحالما هبط هذا الشيء على الأرض، قفز نحو رقبة جين-وو المكشوفة في دفعة واحدة.
تحطم هاتفه القديم إلى قطع عندما كان مُطاردٌ من قبل تمثال الرب. لكن الآن كان لابد من أن ينتظر لأسبوعين للحصول على هاتف جديد؟
’أعتقد أنه لا يسمى بالأنياب الحديدية من أجل لا شيء، هاه.‘
’’إذا كنتَ بحاجة إلى الهاتف على الفور، فيمكننا أن نقرضك واحد بشكل مؤقت، ولكن رسوم استخدامه في كل مرة هي خمسون ألف وون*.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن، إذا استعمل هذا المفتاح لدخول زنزانة، فإن هذا يعني بأنه لابد أن يدخلها لوحده. تداول الأمر مع نفسه لوقت طويل قبل أن يقرر.
(*: أكثر من أربعة وأربعون دولار أمريكي.)
ثااد!
خمسون ألف وون… لم يكن حتى شراء، فقط استئجار لفترة قصيرة، ومع ذلك يكلف ذلك القدر؟
’’إذا كنتَ بحاجة إلى الهاتف على الفور، فيمكننا أن نقرضك واحد بشكل مؤقت، ولكن رسوم استخدامه في كل مرة هي خمسون ألف وون*.
إذا فكر في وضعه المالي الحالي، كان ذلك نفقة كثيرة جداً.
اتسعت عينا جين-وو بشكل كبير جداً وحدق في قبضته.
’حسناً، ليس وكأنّ شخص ما سيتصل بي، على أية حال.‘
’’هل تمانع إنْ أعطيتني رقم هاتفك؟‘‘
إذا فشلت الجمعية في الوصول إلى شخص عن طريق هاتفه الذكي، فسيتصلون في المنزل بدلاً من ذلك. لذا، لم يكن هناك سبب حقيقي لإنفاق المال والحصول على هاتف مؤقت في الوقت الحالي.
’’شكراً لك.‘‘
هز جين-وو رأسه.
’’انتظري. لقد بحثت ولحسن الحظ كان لدي قلم.‘‘
’’سأنتظر فقط.‘‘
وويش!!
’’أتفهَّمُ الأمر. حالما يصل هاتفك البديل، سنرسله مباشرة إلى منزلك.‘‘
’إلهي، أكانوا جموعاً؟‘
’’شكراً لك.‘‘
لحسن الحظ، أظهرت اختبارات الفحص بأنه طبيعي وصحي. مما يعني إمكانية مغادرته في أي وقتٍ يريده. لا، انتظر لحظة، شعر نوعاً ما بأنَّ كلَّاً من المستشفى والجمعية يريد منه أن يغادر في المقام الأول.
نهض جين-وو ليغادر فقد انتهى عمله هنا.
’’هل تمانع إنْ أعطيتني رقم هاتفك؟‘‘
كان قد أكمل المهمة اليومية التي تظهر كل يوم، والتقدم لطلب هاتف جديد في الجمعية قد انتهى أيضاً بشكل أسرع مما كان مُتوقع.
أنَّ جين-وو مطوَّلاً ونظر خلفه. ما كان يراه الآن هو الجزء الداخلي من محطة الأنفاق الذي تحولت إلى أدغال.
خرج جين-وو من مبنى الجمعية وأخرج المفتاح الذهبي مجدداً.
إذا كانت الأمور تبدو سيئة، كل ما كان سيقوم به هو الهرب، بعد كل شيء.
هل حان الوقت لتفقد هذا الفتى إذاً؟
أطلق الوحش صرخة من الألم بينما طار بعيداً عن جين-وو واصطدم بالأرض، متدحرجاً في الأرجاء.
ظهرت المعلومات عن المفتاح بحروفٍ خضراء.
تجعدت تعابير جين-وو بشكل مفزوع.
[الغرض: مفتاح الزنزانة]
أطلق الوحش صرخة من الألم بينما طار بعيداً عن جين-وو واصطدم بالأرض، متدحرجاً في الأرجاء.
الندرة: E (تعكس أيضاً مدى صعوبة الحصول على الغرض.)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يفكر في إيجاد بوابة مخفية أو مدخل ما داخل المخرج الثالث الذي سينقله إلى زنزانة لكن توقعاته كانت بعيدة تماماً عن الهدف ومختلفة تماماً عن الزنزانات العادية، لم يستطع المغادرة كما أراد أيضاً.
النوع: مفتاح
سواء كان اسمها ’فورية‘ أم لا، الزنزانة كانت زنزانة.
مفتاح ينقلك إلى زنزانة فورية. يمكن استخدامه في المخرج الثالث لمحطة مترو هابجونغ.
بصوت تفرقة في الرياح تقشعر له الأبدان، طارت قبضته مباشرة إلى الأمام.
كان قد وجد هذا المفتاح داخل إحدى الصناديق العشوائية التي حصل عليها كمكافأة لإتمامه المهمة اليومية.
لذا، اعتقد بأنها لن تكون فكرة سيئة مغادرة هذا المستشفى الآن.
في البداية، تساءل عن سبب خروج مفتاح من هناك، ولكن بمجرد أن رأى فئة ’الندرة‘، أدرك فوراً بأنه ليس عنصراً عادياً.
’’….‘‘
وكان هذا أحد الأسباب التي دفعته إلى الخروج من المستشفى أيضاً.
سحق!!
’مفتاح دخول للزنزانة الفورية…‘
(*: الرقائق الناتجة عن الشيء المخدوش.)
سواء كان اسمها ’فورية‘ أم لا، الزنزانة كانت زنزانة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لابد أنه قطع بقوة بسبب كل الحماس الذي كان يشعر به، لأن السيف كان مغروزاً على الأرض بعمق شديد ورفض بعناد الخروج.
إذا كان عن الزنزانات، فقد كان لديه بعضاً من الذكريات المؤلمة بخصوصهم.
تتي-رينج.
شارك ذات مرة، في غارة من الرتبة A وانتهى به المطاف مصاباً بشدة لدرجة أنه اضطر للبقاء في المستشفى لأكثر من أسبوع.
اتسعت عينا جين-وو بشكل كبير جداً وحدق في قبضته.
في ذلك الوقت، كان قادراً على البقاء على قيد الحياة بسبب الرفاق الذين ذهبوا معه، ولكن….
’’يبدو أن هاتفك سيكون متاحاً فقط بعد أسبوعين يا هانتر-نيم.‘‘
ولكن، إذا استعمل هذا المفتاح لدخول زنزانة، فإن هذا يعني بأنه لابد أن يدخلها لوحده. تداول الأمر مع نفسه لوقت طويل قبل أن يقرر.
حسناً، سيكون مضيعة لو أُنفق الكثير من المال كرسومٍ للمستشفى على رتبة E تافهة مثله.
’أنا متأكد من أنّ ليس هناك مشاكل طالما ألقيت مجرد نظرة خاطفة سريعة داخلها.‘
تحدث موظف الجمعية أثناء النظر إلى شاشة الكمبيوتر.
إذا كانت الأمور تبدو سيئة، كل ما كان سيقوم به هو الهرب، بعد كل شيء.
’’….؟؟‘‘
كان يجري عشرة كيلومترات كل يوم منذ فترة لذا كان واثقاً جداً من الهرب في الواقع.
’’مـ-ما الأمر؟‘‘
***
يا لها من قوة تدميرية غير متوقعة.
وأيـــضاً، كان خطأه لأنه أخذ الأمر باستخفاف.
’’بالمناسبة… كيف تتوقع مني أن أعتني بها؟‘‘
سلام، سلام!
كان جين-وو يستعد لهجوم خفي كهذا، لذا على الفور تقريباً، وجّه السيف باتجاه الصوت.
’’هل هناك…. جدار يحجبني؟‘‘
سلام، سلام!
ضرب على الحائط الخفي وصرخ على من كان في الخارج، لكن لم يُجب أحد. استمر الناس في مواصلة أمور حياتهم الخاصة، هذا كل شيء.
ويهذا، حدث ذلك عندما اتخذ خطوته الثالثة.
في بعض الأحيان، كان يقترب شخص ما من محطة هابيونغ، لكنه يختفي ببساطة بمجرد أن يلمس هذا ’الجدار‘ غير المرئي. وكان من المرجح جداً بأنّ المكان الذي كان فيه والعالم الخارجي كانا بُعدين منفصلين.
’’أوه، آه، بالتأكيد. وأنا أيضاً.‘‘
حاول جين-وو جاهداً الخروج من هذا المكان، مما دفع برسالة إنذار جديدة للظهور.
’’اللعنة!!‘‘
تتي-رينج.
هجوم +10
[لا يمكنك الخروج من الزنزانة. من فضلك اهزم الرئيس أولاً أو اعثر على كريستال العودة.]
اختفى المفتاح الذي في حوزته بمجرد أن وطأت قدميه داخل المخرج الثالث لمحطة قطار الأنفاق. وبحلول الوقت الذي أدرك فيه جين-وو أن الأمور قد ساءت، استدار مسرعاً للمغادرة، لكن كان قد فات الأوان بالفعل.
كانت نفس الرسالة السابقة.
سلام، سلام!
اختفى المفتاح الذي في حوزته بمجرد أن وطأت قدميه داخل المخرج الثالث لمحطة قطار الأنفاق. وبحلول الوقت الذي أدرك فيه جين-وو أن الأمور قد ساءت، استدار مسرعاً للمغادرة، لكن كان قد فات الأوان بالفعل.
[الغرض: سيف كيم سانج-سيك الطويل.]
كان يفكر في إيجاد بوابة مخفية أو مدخل ما داخل المخرج الثالث الذي سينقله إلى زنزانة لكن توقعاته كانت بعيدة تماماً عن الهدف ومختلفة تماماً عن الزنزانات العادية، لم يستطع المغادرة كما أراد أيضاً.
’لا يوجد وقت لنضيعه هنا!‘
’’إنها مختلفة عن الزنزانات الأخرى….‘‘
دارت يو-راه واختفت بسرعة إلى مكانٍ ما. نظر جين-وو إليها وهي تغادر من الخلف وأمال رأسه هنا وهناك.
أنَّ جين-وو مطوَّلاً ونظر خلفه. ما كان يراه الآن هو الجزء الداخلي من محطة الأنفاق الذي تحولت إلى أدغال.
في البداية، تساءل عن سبب خروج مفتاح من هناك، ولكن بمجرد أن رأى فئة ’الندرة‘، أدرك فوراً بأنه ليس عنصراً عادياً.
كانت الجدران كثيفة بالكروم الملتوية، وهاجمت رائحة فاسدة شبيهة بالجثث المتعفنة حواسه. حتى أنه سمع صرخات ما بدت وكأنها صادرة من وحوش برية من بعيد بين الحين والآخر أيضاً.
[الغرض: سيف كيم سانج-سيك الطويل.]
’’…..‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن، إذا استعمل هذا المفتاح لدخول زنزانة، فإن هذا يعني بأنه لابد أن يدخلها لوحده. تداول الأمر مع نفسه لوقت طويل قبل أن يقرر.
لم يكن هناك مدخل مخفي في مكانٍ ما بالقرب من مدخل محطة هابيونغ، فقد أصبحت المحطة بأكملها زنزانة بدلاً من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شيء بدا هادئاً جداً وساكناً، ولكنه شعر بتحديق شيء ما نحوه.
سحب جين-وو السيف المعدني من مخزونه.
لقد كان هجود فطري قد تمَّ تنفيذه بشكل مثالي!
تتي-رينج.
ظهرت المعلومات عن المفتاح بحروفٍ خضراء.
[الغرض: سيف كيم سانج-سيك الطويل.]
صُممت الهواتف الذكية التي استخدمها الصيادون بمكونات خاصة لذا، لكي يحصل على هاتف، كان عليه أن يتقدم بطلبها في الجمعية.
هجوم +10
كان قد وجد هذا المفتاح داخل إحدى الصناديق العشوائية التي حصل عليها كمكافأة لإتمامه المهمة اليومية.
كان خلفه مسدوداً، ولم يكن لديه وسيلة للاتصال مع العالم الخارجي، لذلك كان الخيار الوحيد المتبقي له هو المضي قدماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لابد أنها نسيت بسبب عجلتها للوصول إلى هنا، أصبحت يو-راه مرتبكة واستدارت بسرعة.
ابتلع جين-وو ريقه بعصبية وببطء نزل الدرجات. حبس أنفاسه ومسح محيطه بنظره، لكنه لم يستطع أن يشعر بأي شيء معين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’رجاءً، اعتني بي من الآن فصاعداً.‘‘
ومع ذلك، كان من المحظور حقاً التقليل من المخاطر في زنزانة.
انخفض جين-وو. طار المستذئب فوق رأسه وهبط على الأرض برأسه أولاً بعد فشله في التوقف في الوقت المناسب.
من بين الوحوش ذات المرتبة المنخفضة، كان هناك عدد لا بأس به من الذين يعرفون كيف يحجبون و يخفون وجودهم بشكل جيد جداً. لا، ربما لأنهم كانوا في مرتبة منخفضة جداً بحيث لم يكن لديهم خيار سوى الاختباء والانتظار لإيقاع فريستهم في كمينهم.
’’ها هو ذا.‘‘
بعد المراحيض، دخل بشكل أعمق وواجه مركز التسوق تحت الأرض.
لكن متعة النصر كانت مؤقتة!
كانت المحلات قديمة وفي فوضى عارمة، بدت كالخراب أكثر من أي شيء آخر. رؤية المحلات المدمرة بشكل غير إنساني وهي تضيء بشكل خافت بالمصابيح الفوقية الوامضة، بدا شيء ما مخيفاً وشريراً بشكل مشؤوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحطمت نافذة متجر الملابس خلفه إلى قطع وقفز شيء ما للخارج، وحالما هبط هذا الشيء على الأرض، قفز نحو رقبة جين-وو المكشوفة في دفعة واحدة.
ومضة، ومضة…
أراد أن يزيد نقاط إحصائياته بهدوء قدر الإمكان.
استمرت بضعة مصابيحٍ في الوميض كما لو كانت صلاحيتهم تقترب من تاريخ نهايتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان في منتصف خروجه، ركضت ممرضة شابة بسرعة إلى حيث كان.
داس جين-وو بحذر على الأعشاب المزخرفة التي كانت تخرج من بين بلاط الأرضية المتصدع، واستمر في المضي للأمام لكنه التمس هالة من عدم الارتياح فقام بمسح محيطه بنظره.
لقد كانت ممرضة لطيفة في البداية لكنها كانت مهذبة أيضاً. فكر جين-وو هكذا وغادر المستشفى بعقلية منتعشة وغير مكترثة.
’’….‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’أوه، إذاً تريد أن تبقى مختبئاً وتنتظر فرصتك، أليس كذلك؟‘
كل شيء بدا هادئاً جداً وساكناً، ولكنه شعر بتحديق شيء ما نحوه.
ابتلع جين-وو ريقه بعصبية وببطء نزل الدرجات. حبس أنفاسه ومسح محيطه بنظره، لكنه لم يستطع أن يشعر بأي شيء معين.
وبعد ذلك، كان هناك رائحة، أيضاً.
شكلت يو-راه تعبيراً حزيناً عندما سمعت تأكيده.
كانت رائحة عفنة جداً لجثة حيوان مع ذبابٍ يطن حولها قادمة من مكانٍ ما. بالنسبة لِجين-وو، الذي كان يدخل الزنزانات كثيراً، كانت هذه الرائحة مألوفة.
كانت الجدران كثيفة بالكروم الملتوية، وهاجمت رائحة فاسدة شبيهة بالجثث المتعفنة حواسه. حتى أنه سمع صرخات ما بدت وكأنها صادرة من وحوش برية من بعيد بين الحين والآخر أيضاً.
’هذه الرائحة… وحش من نوع حيوان.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اصطدمت جثة المستذئب الذي كان بدون رأس بالسقف فوقه ثم سقط بلا قوة على الأرض.
لكنه كان لا يزال لا يستطيع أن يجد مكانه مطلقاً. تماماً كما يطارد المفترس فريسته.
كان ذئباً ضخماً بفراء أحمر.
’أوه، إذاً تريد أن تبقى مختبئاً وتنتظر فرصتك، أليس كذلك؟‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تأكد من أنّ القلم في يده، نادى جين-وو على يو-راه.
في هذه الحالة، يجب أن يعطيه فرصة.
’’الآن، أين وضعته….؟‘‘
استدار جين-وو عمداً وأعطاه ظهره. وببطء شديد، أعاد مشي المسار الذي سلكه حتى الآن. سيحاول الحيوان الانقضاض على الفريسة حالما تعطيه ظهرها. وحش من نوع الحيوان لن يكون مختلفاً عن ذلك.
’’أوه، آه، بالتأكيد. وأنا أيضاً.‘‘
ويهذا، حدث ذلك عندما اتخذ خطوته الثالثة.
’’هل هناك…. جدار يحجبني؟‘‘
سحق!!
’’امم، حسناً… عن قلم حبـ…‘‘
تحطمت نافذة متجر الملابس خلفه إلى قطع وقفز شيء ما للخارج، وحالما هبط هذا الشيء على الأرض، قفز نحو رقبة جين-وو المكشوفة في دفعة واحدة.
’’ها هو ذا.‘‘
’’(زئير)!‘‘
باو!!
كان جين-وو يستعد لهجوم خفي كهذا، لذا على الفور تقريباً، وجّه السيف باتجاه الصوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لابد أنها نسيت بسبب عجلتها للوصول إلى هنا، أصبحت يو-راه مرتبكة واستدارت بسرعة.
لقد كان هجود فطري قد تمَّ تنفيذه بشكل مثالي!
سواء كان اسمها ’فورية‘ أم لا، الزنزانة كانت زنزانة.
سويش!
’’إنها مختلفة عن الزنزانات الأخرى….‘‘
قطعتْ الحافة الحادة من النصل فم المخلوق.
يا لها من ميزة ملائمة تلك.
أطلق الوحش صرخة من الألم بينما طار بعيداً عن جين-وو واصطدم بالأرض، متدحرجاً في الأرجاء.
رفعوا أنيابهم الكبيرة وأغلقوا المسافة بينهم في لحظة.
نشج الحيوان من نوع كلب بشكل متكرر.
استمرت بضعة مصابيحٍ في الوميض كما لو كانت صلاحيتهم تقترب من تاريخ نهايتها.
كان ذئباً ضخماً بفراء أحمر.
لم يكن عليه التفكير طويلاً، وقبل أن يلاحظه أحد، كان يحمل قلماً. في اللحظة التي فكر فيها بالقلم الذي وضعه بهدوءٍ داخل مخزونه، ظهر تلقائياً في يده.
تلوّى الذئب مع الفم المقطوع، وألقى قبضة في الهواء كما لو كان تحت قدر كبير من الألم. عندما أخذ نظرة فاحصة، كان اسمه أيضاً يظهر على قمة رأسه، تماماً مثل أم أربعة وأربعين من منطقة العقاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’أوه، إذاً تريد أن تبقى مختبئاً وتنتظر فرصتك، أليس كذلك؟‘
’مستذئب بأنياب حديدية.‘
اتسعت عينا جين-وو.
لكن، على عكس السابق، كان اسمه في الحروف البيضاء، ليس الحمراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول جين-وو جاهداً الخروج من هذا المكان، مما دفع برسالة إنذار جديدة للظهور.
’لا يوجد وقت لنضيعه هنا!‘
’’يبدو أن هاتفك سيكون متاحاً فقط بعد أسبوعين يا هانتر-نيم.‘‘
كانت هذه الفرصة المثالية بينما كان الوحش لا يستطيع التحرك بسبب جرحه. ألقى جين-وو بجسده إلى الأمام.
كانت الممرضة المسؤولة عن رعايته تشوي يو-راه.
ركض بقوة وبسرعة، وقطع بسيفه رأس المخلوق ففصله عن جسده.
داس جين-وو بحذر على الأعشاب المزخرفة التي كانت تخرج من بين بلاط الأرضية المتصدع، واستمر في المضي للأمام لكنه التمس هالة من عدم الارتياح فقام بمسح محيطه بنظره.
’’راور!‘‘
أطلق الوحش صرخة من الألم بينما طار بعيداً عن جين-وو واصطدم بالأرض، متدحرجاً في الأرجاء.
أطلق المستذئب الزئير الأخير وتوقف عن التنفس بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المحلات قديمة وفي فوضى عارمة، بدت كالخراب أكثر من أي شيء آخر. رؤية المحلات المدمرة بشكل غير إنساني وهي تضيء بشكل خافت بالمصابيح الفوقية الوامضة، بدا شيء ما مخيفاً وشريراً بشكل مشؤوم.
[لقد قتلت المستذئب صاحب الأنياب الحديدية.]
ضرب على الحائط الخفي وصرخ على من كان في الخارج، لكن لم يُجب أحد. استمر الناس في مواصلة أمور حياتهم الخاصة، هذا كل شيء.
’’جيد!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خمسون ألف وون… لم يكن حتى شراء، فقط استئجار لفترة قصيرة، ومع ذلك يكلف ذلك القدر؟
لكن متعة النصر كانت مؤقتة!
بمجرد وضعه لعنصر داخل المخزون، يمكنه استرجاعه بحرية بأفكاره وحدها.
اثنين آخرين من المستذئبين قفزوا من مخبأهم من وراء الظلام الدكان.
في البداية، تساءل عن سبب خروج مفتاح من هناك، ولكن بمجرد أن رأى فئة ’الندرة‘، أدرك فوراً بأنه ليس عنصراً عادياً.
’إلهي، أكانوا جموعاً؟‘
وبعد ذلك، كان هناك رائحة، أيضاً.
اتسعت عينا جين-وو.
’أعتقد أنه لا يسمى بالأنياب الحديدية من أجل لا شيء، هاه.‘
رفعوا أنيابهم الكبيرة وأغلقوا المسافة بينهم في لحظة.
لكنه كان لا يزال لا يستطيع أن يجد مكانه مطلقاً. تماماً كما يطارد المفترس فريسته.
تجعدت تعابير جين-وو بشكل مفزوع.
لكن متعة النصر كانت مؤقتة!
لابد أنه قطع بقوة بسبب كل الحماس الذي كان يشعر به، لأن السيف كان مغروزاً على الأرض بعمق شديد ورفض بعناد الخروج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان في منتصف خروجه، ركضت ممرضة شابة بسرعة إلى حيث كان.
’إنه عالق في مكانٍ ما.‘
هل حان الوقت لتفقد هذا الفتى إذاً؟
كان في هذه اللحظة قد صوَّب أحد المستذئبين نحو وجهه وقفز.
أنَّ جين-وو مطوَّلاً ونظر خلفه. ما كان يراه الآن هو الجزء الداخلي من محطة الأنفاق الذي تحولت إلى أدغال.
’’اللعنة!!‘‘
’’آه؟ آه، انتظر رجاءً.‘‘
انخفض جين-وو. طار المستذئب فوق رأسه وهبط على الأرض برأسه أولاً بعد فشله في التوقف في الوقت المناسب.
وبعد ذلك، كان هناك رائحة، أيضاً.
طعنة!!
في ذلك الوقت، كان قادراً على البقاء على قيد الحياة بسبب الرفاق الذين ذهبوا معه، ولكن….
عندما طُعنت أنيابها في الأرض الحجرية، تشكلت على الفور تصدعات على السطح الصلب.
(*: الرقائق الناتجة عن الشيء المخدوش.)
’أعتقد أنه لا يسمى بالأنياب الحديدية من أجل لا شيء، هاه.‘
شكلت يو-راه تعبيراً حزيناً عندما سمعت تأكيده.
بالطبع، لم يكن لديه الحرية في البقاء هناك واحترام ذلك المشهد. كان لا يزال هناك وحش آخر يركض نحوه في هذه اللحظة أيضاً. لم يُظهر سيفه أي علامات على خروجه من سجنه الدنيوي في الوقت الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان في منتصف خروجه، ركضت ممرضة شابة بسرعة إلى حيث كان.
’’تباً لهذا!‘‘
هجوم +10
لم يكن لِجين-وو أي خيار سوى التخلي عن السيف في الوقت الراهن، وألقى لكمة قوية على المستذئب الذين كان يقترب منه.
يا لها من ميزة ملائمة تلك.
وويش!!
’’أوه، آه، بالتأكيد. وأنا أيضاً.‘‘
بصوت تفرقة في الرياح تقشعر له الأبدان، طارت قبضته مباشرة إلى الأمام.
كان يجري عشرة كيلومترات كل يوم منذ فترة لذا كان واثقاً جداً من الهرب في الواقع.
باو!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اصطدمت جثة المستذئب الذي كان بدون رأس بالسقف فوقه ثم سقط بلا قوة على الأرض.
لقد لزم الأمر ضربة واحدة فقط لينفجر رأس المستذئب ببساطة.
’أنا متأكد من أنّ ليس هناك مشاكل طالما ألقيت مجرد نظرة خاطفة سريعة داخلها.‘
اصطدمت جثة المستذئب الذي كان بدون رأس بالسقف فوقه ثم سقط بلا قوة على الأرض.
’’الآن، أين وضعته….؟‘‘
ثااد!
من الامتيازات الخاصة التي يتمتع بها الصيادون من الفئة S بأن تدفع الحكومة جميع نفقاتهم المتعلقة بالصحة. بالطبع، تلك كانت قصة تحدث في كون آخر بقدر ما كان جين-وو قلقاً بشأن ذلك.
’’….؟؟‘‘
إذا كانت الأمور تبدو سيئة، كل ما كان سيقوم به هو الهرب، بعد كل شيء.
اتسعت عينا جين-وو بشكل كبير جداً وحدق في قبضته.
كان قد وجد هذا المفتاح داخل إحدى الصناديق العشوائية التي حصل عليها كمكافأة لإتمامه المهمة اليومية.
يا لها من قوة تدميرية غير متوقعة.
في بعض الأحيان، كان يقترب شخص ما من محطة هابيونغ، لكنه يختفي ببساطة بمجرد أن يلمس هذا ’الجدار‘ غير المرئي. وكان من المرجح جداً بأنّ المكان الذي كان فيه والعالم الخارجي كانا بُعدين منفصلين.
ترجمة: Tasneem ZH
يا لها من ميزة ملائمة تلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’عفواً؟ لماذا كل هذا الوقت؟‘‘
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات