الفصل 232
’’لكن… ماذا يعني هذا؟‘‘
< أتمنى أن تستمتعوا >
ذلك كان مدى إعجاب هذا الشاب.
كانت عاطفته القوية واضحة جداً على أن تُرى على وجه الرئيس يو.
(هولي شييت)
بغض النظر عما أراد قوله، لا يجب مناقشة الأمر هنا. تذكر جين-وو أمه وأخته الصغيرة، وألقى نظرة سريعة على طاولة الطعام، قبل أن يعيد نظرته إلى الرئيس يو.
كان جين-وو عاجزاً عن الكلام لفترة وقام بتناوب النظر بين بيليون وبيرو. استدار ببطء وصرخ.
’’…‘‘
للإعداد لأسوأ سيناريو ممكن أن يحدث أو لا يحدث، طلب جين-وو رعاية عائلته جيداً. ربما جمع ما يكفي من المال، لكن لسوء الحظ، لن يكون المال قادراً على حمايتهم من أشياء معينة.
كان الرجل الأكبر سنّاً ينتظر بفارغ الصبر إجابة جين-وو. بعد مداولة قصيرة، انفصلت شفاه الأخير أخيراً.
نظر الشخص المسؤول إليهم لبعض الوقت، قبل أن يسأل جين-وو.
’’إذا كان لِمكانٍ خاص للحديث بهدوء، فحسناً….‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم جين-وو كَرَدْ، ووقف تماماً عن مقعده.
أشرقت تعابير الرئيس يو، وتشكّلت ابتسامة حقيقية بسرعة على وجهه.
’’…‘‘
’’اسمحوا لي أن أرشدك إلى مكانٍ كذاك. هل نذهب إذاً؟‘‘
على الرغم من ذلك، استغرق الأمر بعض الوقت لمعرفة ما إذا كان رجل الأعمال يستحق ثقته أم لا.
عاد جين-وو إلى داخل الشقة وأخبر أمه بأنّه سيخرج قليلاً. ارتدى معطفه وشقَّ طريقه إلى بهو المبنى بينما كان برفقة الرئيس يو وحاشيته.
لقد أنقذ حياة شخص، لا، لقد أنقذ حياة المدير التنفيذي الأعلى لأكبر شركة في البلاد، ومع ذلك، لم يطلب أي شيء في المقابل.
وكما هو متوقع، كان المدخل الأمامي للمبنى محتلاً من قبل الصحفيين الذين أقاموا مخيماً هناك. على الأرجح، كان الشباب الثلاثة ذو البنية الجيدة حراس الرئيس يو هنا للتغلب على المراسلين المكونين جدار.
بذل الشخص المسؤول قصارى جهده لقمع ضحكته، ونَهَرَ تابعيه قبل أن يردّ بأدب على جين-وو.
أما بالنسبة لأولئك المراسلين، كانوا مشغولين جداً بالصراخ بغضب بينما يدفعون ويزيحون صائدي قسم المراقبة الحامين للمدخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’إذا كنت ترغب في زيارة منزل هانتر-نيم، فيجب أن تذهب وتحصل على تصريح من الجمعية أولاً!!‘‘
’’ما هذا بحق الجحيم؟؟ كيف يعقل هذا؟ لا بأس بالنسبة لرئيس بناء يوجين، لكن ألا يسمح لنا بالدخول؟!‘‘
أحضر يو ميونغ-هوان جين-وو إلى هنا تقريباً ليطرح هذا السؤال، حتى مع المخاطرة بإهانته.
’’هو ضيف قادم لزيارة الصياد سيونغ جين-وو؟ لماذا لا يمكن للصحفيين أن يكونوا ضيوفاً أيضاً؟! نحن أيضاً ضيوف من الآن فصاعداً!! نحن ضيوف!‘‘
أومأ جين-وو برأسه.
’’آه، أهكذا الأمر؟ لا بأس بأكبر مؤيد مالي لجمعية الصيادين، لكن الصحفيين ليسوا كذلك، صحيح؟!‘‘
وبذلك، صدى الهدير الرعدي لجنود الظل بقوة في جميع أنحاء الأرض.
تدافع المراسلون إلى الأمام بجنون كما لو أنّهم كانوا يخططون للتهرب من الجدار البشري بغض النظر ما إن كان مكوّن من صيادين أو أُناس عاديين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع ببطء وجهه الذي كان منحنٍ للأسفل، وانتهى به المطاف مغموراً بالهواء الشريف لما يسمى ب ’الملجأ الصغير‘ مرة أخرى.
’’تنحَ جانباً!!‘‘
’’لماذا ساعدتني؟‘‘
كانت الأمور سيئة جداً لدرجة أنّ الصيادين من قسم الرصد بدوا مثيرين للشفقة إلى حدٍّ ما في الوقت الحالي.
كان عليه أن يقول شيئاً من أجل قمع مشاعره الساحقة.
’’ألم يعلن سيونغ جين-وو هانتر-نيم بأنّه لن يقوم بأي مقابلات؟!‘‘
ومن المؤكد أنّ الرئيس يو ميونغ-هوان سيثبت أنّه يمكن الاعتماد عليه خلال تلك الأوقات.
’’يا هناك! تراجع!!‘‘
كانت الأمور سيئة جداً لدرجة أنّ الصيادين من قسم الرصد بدوا مثيرين للشفقة إلى حدٍّ ما في الوقت الحالي.
’’إذا كنت ترغب في زيارة منزل هانتر-نيم، فيجب أن تذهب وتحصل على تصريح من الجمعية أولاً!!‘‘
بعد قليل، توقفت سيارة الليموزين المنتظرة التي أحضرها الرئيس يو أمامهم. صعد هو وجين-وو إلى المقعد الخلفي.
لأنها كانت مواجهة ضد ناس عاديين فلم يكن ممكناً لهم اللجوء إلى استخدام القوة الحقيقية، لذلك لم يستطع وكلاء قسم المراقبة إلّا أن يعرقوا بغزارة في ظل الظروف الراهنة. تمعّن جين-وو بهم بعيون متعاطفة وفي النهاية مد يده للخارج.
’’ليس الأمر بأنني أريد شيئاً، لكن…‘‘
’’آه، آه-آه؟؟‘‘
’’إذا حدث شيء لي… فهل يمكنك الاعتناء بأمي وأختي؟‘‘
بدأ المراسلون يطفون في الهواء.
لكن ماذا عن هذا الشاب أمام عينيه؟
’’أ-أنقذوني!‘‘
با-دومب، با-دومب، با-دومب…
هذه المرة، انسَ أمر العشرة سنتيمترات، رفع جين-وو المراسلين عشرة أمتار في الهواء. عندما خرج من المدخل، أحنَ الصيادون بسرعة رؤوسهم للترحيب به.
استدار جين-وو ليلقي نظرة على ما كان يسمى ب ’السكن‘ المبني على قمة التل.
’’سيونغ جين-وو هانتر-نيم.‘‘
ارتفعت أذنا يو ميونغ-هوان على الفور. إذا كان الصياد سيونغ جين-وو يريد المال أو شيء آخر، كان يخطط لفعل كل شيء في وسعه لتحقيق ذلك.
’’هانتر-نيم!‘‘
لم يتقبل يو ميونغ-هوان ولو لمرة فكرة استخدام ابنته المحبوبة كأداة في زواج مدبر، لكنّه وجد نفسه يطرح السؤال على أية حال.
مقارنةً بهؤلاء الصيادين الذين لم يفاجؤوا كثيراً بما كان يحدث – كما لو كانوا على دراية بهذا كله بالفعل – قامت عيون الرئيس يو وثلاثة من حراسه بجولة إضافية من محض الصدمة الجامحة.
كما هو متوقع من قائد شركة عالمية، اكتشف الرئيس يو فوراً ما كان يحاول جين-وو قوله هنا.
’’يـ-يا إلهي…‘‘
نهاية الفصل..
كانت نظرة رجل الأعمال ثابتة على المراسل والذي كان بلا حولٍ ولا قوة في الهواء. كان يرى بشرتهم تبهت بشكلٍ كبيرٍ أيضاً وللمرة الأولى على الإطلاق، شعر الرئيس يو بالأسى على هؤلاء الناس، على الرغم من أنّه كان يشعر أحياناً بالغثيان والتعب من التعامل معهم في الماضي.
وفي تلك الإجابة الغير متوقعة، ارتفعت حواجب الرئيس يو للأعلى.
خطى الشخص المسؤول عن هذه الدفعة من عملاء قسم المراقبة نحو جين-وو، وعلى الرغم من وجود تعبير مضطرب على وجهه، بدأت شفتاه بتشكيل ابتسامة، أيضاً.
’’كيف تسمي هذا ملجأً صغيراً؟ هل من المفترض أن أستريح داخل هذا؟! فلننحي أمر حجمه جانياً، هل هذا مأوى أصلاً؟!‘‘
’’هانتر-نيم… إن استمريت بفعل هذا، فسيأتي ويعضنا في الخلف لاحقاً. (أعتقد يقصد القَدَرْ، فسيأتي بهم يوم لفعلهم هذا)‘‘
فقط من خلال القيام بذلك، سوف يقلُّ دَيْن الامتنان الذي شعر به في قلبه قليلاً. أَرْدَفَ يو ميونغ-هوان بسرعة.
’’حسناً، كانوا صاخبون جداً على أن يُتركوا لوحدهم، أنت ترى.‘‘
’’لماذا ساعدتني؟‘‘
’’هاها.‘‘
’’نعم، أنا بخير.‘‘
استمر الصحفيون بالصراخ بشيءٍ ما، لكن حتى قبل أن يلاحظ أحد، كان هناك حاجز مصنوع من الطاقة السحرية يحيط بهم لقطع كل الأصوات التي تصدر من أفواههم.
بُنيت قلعة طويلة بشكل كبير من الحجر الأبيض – حتى يكون من الممكن رصدها بسهولة جداً من بعيد – امتدّت من هذا الجزء من الأرض على طول الطريق إلى هناك. وكانت أيضاً طويلة بشكل مذهل، فبينما كان يحاول أن يرى مكان سقفها، بدأت رقبته تؤلمه جرّاء النظر للأعلى لفترة طويلة جداً.
نظر الشخص المسؤول إليهم لبعض الوقت، قبل أن يسأل جين-وو.
’’ومع ذلك، لم أتخذ قراراً خاطئاً.‘‘
’’إلى متى ستبقيهم هناك هذه المرة؟‘‘
ووششش-!!
’’أنا أفكر في شيء كخمس دقائق، حتّى يتمكنوا من تهدئة رؤوسهم هناك.‘‘
’’لستُ متأكداً كيف أعبر عن امتناني لك.‘‘
انفجر الصيادون من قسم المراقبة في الضحك بعد سماع تصريحه لإعادة كتابة السجل الحالي.
لو لم تره ابنة الرئيس يو ومرّت عنه ببساطة، لما عرف كيف تعافى من ذلك المرض لبقية حياته.
واهاهاهاها-!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’هذا الرجل…‘
’’هيي! صه!‘‘
بووم!
بذل الشخص المسؤول قصارى جهده لقمع ضحكته، ونَهَرَ تابعيه قبل أن يردّ بأدب على جين-وو.
صرير.
’’أدعو لكي تتأكد من ألّا يتأذّى أي مراسل اليوم.‘‘
’’جنودي! الآن، ابدؤوا بالحفر القتالي!‘‘
’’ليس عليك أن تقلق بشأن ذلك.‘‘
راقبه يو ميونغ-هوان وشعر بالحزن حول حقيقة أنّ محادثتهم قد انتهت. ثم أدرك متأخراً كم كان يحب هذا الشاب جين-وو.
لقد مر وقت طويل منذ أن أصبح سيد في ’سلطة الحاكم‘، أو تقنية نقل مانا للتأثير على غرض. حتى لو لم يكن هنا، فإنّ المانا ستخفض الصحفيين بشكلٍ آمن في وقت لاحق.
كان صحيحاً أنّ يو ميونغ-هوان كان يمتلك البطاقة الرابحة الوحيدة التي كان من الممكن أن تجعل جين-وو يتصرف. وذلك سيكون ابنه، نائب رئيس نقابة آه-جين — يو جين-هو.
’لا شيء يمكنني فعله حيال شعورهم بالمرض، رغم ذلك..‘
بُنيت قلعة طويلة بشكل كبير من الحجر الأبيض – حتى يكون من الممكن رصدها بسهولة جداً من بعيد – امتدّت من هذا الجزء من الأرض على طول الطريق إلى هناك. وكانت أيضاً طويلة بشكل مذهل، فبينما كان يحاول أن يرى مكان سقفها، بدأت رقبته تؤلمه جرّاء النظر للأعلى لفترة طويلة جداً.
لكنهم لم يحاولوا اقتحام منزله فحسب، على الرغم من أنّ تفاصيله الخاصة كانت محمية، لكنّهم أيضاً حاولوا إثارة ضجة كبيرة، لذا، من غير المرجح بأنّ هذا المستوى من التحذير سيشكل أي مشكلة على الإطلاق.
’’إذا حدث شيء لي… فهل يمكنك الاعتناء بأمي وأختي؟‘‘
صرير.
من المؤسف أنّ جين-وو ابتسم بإشراق كردة فعل.
بعد قليل، توقفت سيارة الليموزين المنتظرة التي أحضرها الرئيس يو أمامهم. صعد هو وجين-وو إلى المقعد الخلفي.
على الرغم من ذلك، استغرق الأمر بعض الوقت لمعرفة ما إذا كان رجل الأعمال يستحق ثقته أم لا.
انطلقت السيارة بسلاسة إلى الأمام وتوجهت إلى مقر الرئيس يو الخاص.
لم يتقبل يو ميونغ-هوان ولو لمرة فكرة استخدام ابنته المحبوبة كأداة في زواج مدبر، لكنّه وجد نفسه يطرح السؤال على أية حال.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذُعِرَ بيرو من صراخ جين-وو وأجاب بصوت رجلٍ قد اتُّهِمَ ظلماً.
قام الرئيس يو بتوجيه جين-وو إلى غرفة الرسم في قصره، والتي من المحتمل أن تكون المكان الأكثر هدوءً والذي يمكنهم التحدث فيه. استقروا على الأرائك قبالة بعضهم البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’هذا الرجل…‘
’’لا أريد أن تتم مقاطعتي أثناء محادثتي مع سيونغ هانتر-نيم.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’حسناً، إذاً….‘‘
’’مفهوم أيها الرئيس.‘‘
بدأ المراسلون يطفون في الهواء.
بعد أن طرد الجميع بالقرب منهم، كسر جين-وو حاجز الصمت أولاً.
’لا شيء يمكنني فعله حيال شعورهم بالمرض، رغم ذلك..‘
’’كيف عرفت؟‘‘
شكّل جين-وو ابتسامة.
لا يجب أن يكون هناك أي دليل على مساعدته للرئيس يو، لذا، أين يمكن أن يكون قد ارتكب خطأً؟ بينما كان جين-وو يحدق بنظرة غريبة، بدأ الرئيس يو بإخباره حقيقة ما حدث.
’’ابنتي رأتك تغادر المستشفى في ذلك اليوم.‘‘
’’ابنتي رأتك تغادر المستشفى في ذلك اليوم.‘‘
لكن ماذا عن هذا الشاب أمام عينيه؟
إذاً كانت ابنة الرئيس يو، حينها…
***
’آه.‘‘
قام بتدليك صدغيه قبل أن يئن ويطرح سؤالاً آخر.
استذكر جين-وو أخت يو جين-هو الكبرى التي صادفها أمام مكتب النقابة. كان يعتقد أنّها تبدو مألوفة نوعاً ما في ذلك الوقت لكن بالتفكير في ذلك، لقد كانت نفس الشخص الذي مرّ به أمام المستشفى الذي أُدخِلَ فيه الرئيس يو ميونغ-هوان.
بووم!
إدراكاً منه أنّ الأفعال التي ظنّ أنّها محكمة الإغلاق، قد تم إلغاء قيدها بصدفة بسيطة، لم يستطع جين-وو إلّا أن يشكّل ابتسامة عاجزة.
’’كيف تسمي هذا ملجأً صغيراً؟ هل من المفترض أن أستريح داخل هذا؟! فلننحي أمر حجمه جانياً، هل هذا مأوى أصلاً؟!‘‘
وفي الوقت نفسه، كان الرئيس يو يتمعّن بعناية في تعبير جين-وو، وبعد رؤية تلك الابتسامة، شعر بارتياح كبير.
حتى الآن، كان قد تاه في عدد الناس الذين حاولوا الحصول على كتبه الجيدة لأنّهم أرادوا شيئاً منه. لم يكلف البعض منهم عناء بذل أي جهد على الإطلاق ومد يده ببساطة، على أمل الحصول على تسليم بطريقة أو بأخرى.
’يا لها من راحة.‘
’’هل هناك أي شيء تريده يا هانتر-نيم؟‘‘
حتى لو تم العمل بدافع حسن النية، حاول جين-وو إخفاء ذلك لذا كان يو ميونغ-هوان قلقاً من أنّ الصياد الشاب سيغضب منه لفضح السر هكذا. لن يكون قادراً حتى على النظر في عيني الطرف الآخر إذا انتهى به المطاف بطريقةٍ ما بإثارة استياء منقذ حياته.
’’أعطيك كلمتي.‘‘
لحسن الحظ، وعلى عكس مخاوفه، لم يبدُ جين-وو حزيناً على الإطلاق. في الواقع، كان تحول رائع للأحداث بالنسبة للرئيس يو.
قام بتدليك صدغيه قبل أن يئن ويطرح سؤالاً آخر.
’’كما توقعت، كان ذلك أنت أيها الصياد سيونغ-نيم.‘‘
’’آه، آه-آه؟؟‘‘
’’نعم، كان كذلك.‘‘
’’سيونغ جين-وو هانتر-نيم.‘‘
لم يحاول جين-وو إنكار ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنَّ إجابة جين-وو كانت مختلفة قليلاً عما كان يفكر به يو ميونغ-هوان.
في اللحظة التي سمع فيها الإجابة مباشرة من الشخص، اهتزت عينا الرئيس يو المُحكمتان على جين-وو، بشكلٍ كبير.
انتهت المحادثة المطولة إلى هنا.
حتى الآن، كان قد تاه في عدد الناس الذين حاولوا الحصول على كتبه الجيدة لأنّهم أرادوا شيئاً منه. لم يكلف البعض منهم عناء بذل أي جهد على الإطلاق ومد يده ببساطة، على أمل الحصول على تسليم بطريقة أو بأخرى.
’’سيونغ جين-وو هانتر-نيم.‘‘
لكن ماذا عن هذا الشاب أمام عينيه؟
’’لكن، لماذا….؟‘‘
لقد أنقذ حياة شخص، لا، لقد أنقذ حياة المدير التنفيذي الأعلى لأكبر شركة في البلاد، ومع ذلك، لم يطلب أي شيء في المقابل.
’’ألم يعلن سيونغ جين-وو هانتر-نيم بأنّه لن يقوم بأي مقابلات؟!‘‘
لو لم تره ابنة الرئيس يو ومرّت عنه ببساطة، لما عرف كيف تعافى من ذلك المرض لبقية حياته.
’’هانتر-نيم!‘‘
كان يو ميونغ-هوان مشهوراً بكونه وجه بوكر(وجه خالي من التعابير) ، لكن هذه المرة فقط، خانه تعبيره، فكم كان مهتزّاً عاطفياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مر وقت طويل منذ أن أصبح سيد في ’سلطة الحاكم‘، أو تقنية نقل مانا للتأثير على غرض. حتى لو لم يكن هنا، فإنّ المانا ستخفض الصحفيين بشكلٍ آمن في وقت لاحق.
’’لكن، لماذا….؟‘‘
على الرغم من ذلك، استغرق الأمر بعض الوقت لمعرفة ما إذا كان رجل الأعمال يستحق ثقته أم لا.
كان عليه أن يقول شيئاً من أجل قمع مشاعره الساحقة.
ذلك كان مدى إعجاب هذا الشاب.
’’لماذا ساعدتني؟‘‘
’’ابنتي رأتك تغادر المستشفى في ذلك اليوم.‘‘
في ذلك الوقت، على الرغم من طلبه يد العون وعرضه لمبالغ مالية ضخمة، رفض جين-وو ببساطة ذلك بينما قال بأنّه لم يكن يملك مثل هذه الصلاحيات.
’’لا أريد أن تتم مقاطعتي أثناء محادثتي مع سيونغ هانتر-نيم.‘‘
إذاً، ما الذي جعله يغير رأيه؟
’’ألم يعلن سيونغ جين-وو هانتر-نيم بأنّه لن يقوم بأي مقابلات؟!‘‘
أحضر يو ميونغ-هوان جين-وو إلى هنا تقريباً ليطرح هذا السؤال، حتى مع المخاطرة بإهانته.
’’لستُ متأكداً كيف أعبر عن امتناني لك.‘‘
با-دومب، با-دومب، با-دومب…
ذلك كان مدى إعجاب هذا الشاب.
كان قلبه ينبض أسرع وأسرع مع مرور الوقت؛ شَعَرَ بطول عشر دقائق لِكُلِّ ثانية تمر قبل أن يقرر جين-وو تقديم رده.
’’كيف عرفت؟‘‘
وهذا ما فعله أخيراً.
’’لقد حكمت عليك بأنّك شخص جدير بالثقة، هذا هو السبب.‘‘
’’سأبذل قصارى جهدي لأتأكد من ذلك أيضاً.‘‘
’’….!!‘‘
بووم!
وفي تلك الإجابة الغير متوقعة، ارتفعت حواجب الرئيس يو للأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واهاهاهاها-!
’’لكن… ماذا يعني هذا؟‘‘
أما بالنسبة لأولئك المراسلين، كانوا مشغولين جداً بالصراخ بغضب بينما يدفعون ويزيحون صائدي قسم المراقبة الحامين للمدخل.
’’إذا كنتَ من نوع الأشخاص الذين فعلوا كل ما يلزم لتحقيق هدفك، فعندها لن أكون قد حتّى فكرت بالمخاطرة لأجلك.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي سمع فيها الإجابة مباشرة من الشخص، اهتزت عينا الرئيس يو المُحكمتان على جين-وو، بشكلٍ كبير.
’’بذلك، تعني… هل لأنني لم أحاول استخدام ابني جين-هو؟‘‘
قام المارشال الكبير بيليون بتقسيم جيش الظل إلى ثلاث مجموعات منفصلة وِفْقَاً لتعليمات جين-وو، وكلَّف الأوامر لنفسه، ولإيغريت، وبيرو.
’’هذا صحيح.‘‘
أومأ جين-وو برأسه بينما كان ينظر إلى ثلاث مجموعات منفصلة من جنوده تحت التل. وخمن من الهالة التي أصدرها الجنود أدناه أنّ قدراً كبيراً من التفكير قد أُولِي لإيجاد توازن بين مواطن القوة بين المجموعات الثلاث.
أومأ جين-وو برأسه.
’’أعطيك كلمتي.‘‘
كما هو متوقع من قائد شركة عالمية، اكتشف الرئيس يو فوراً ما كان يحاول جين-وو قوله هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الرجل الأكبر سنّاً ينتظر بفارغ الصبر إجابة جين-وو. بعد مداولة قصيرة، انفصلت شفاه الأخير أخيراً.
كان صحيحاً أنّ يو ميونغ-هوان كان يمتلك البطاقة الرابحة الوحيدة التي كان من الممكن أن تجعل جين-وو يتصرف. وذلك سيكون ابنه، نائب رئيس نقابة آه-جين — يو جين-هو.
إذا كان الصياد سيونغ جين-وو سيصبح جزءً من عائلته….؟
لكن، بعد أن رُفِضَ عرضه، لم يتمسّك به بشكل مهووس، وتراجع بشكلٍ نظيف. مما يعني أنّه آمن بكلمات جين-وو بعدم امتلاك العلاج .
لكن ماذا عن هذا الشاب أمام عينيه؟
العين بالعين، والسن بالسن، تمسّك جين-وو بهذا المبدأ لذا استجاب إلى يو ميونغ-هوان الذي وثق به، بالمِثْل.
لقد أنقذ حياة شخص، لا، لقد أنقذ حياة المدير التنفيذي الأعلى لأكبر شركة في البلاد، ومع ذلك، لم يطلب أي شيء في المقابل.
على الرغم من ذلك، استغرق الأمر بعض الوقت لمعرفة ما إذا كان رجل الأعمال يستحق ثقته أم لا.
بووم!
’’ومع ذلك، لم أتخذ قراراً خاطئاً.‘‘
’’…‘‘
شكّل جين-وو ابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’هذا الرجل…‘
في نفس الوقت…
كان هذا رده بعد نوبة قصيرة من التردد.
(سقوط لقطرة).
انفجر الصيادون من قسم المراقبة في الضحك بعد سماع تصريحه لإعادة كتابة السجل الحالي.
سقطت دمعة واحدة من عين يو ميونغ-هوان.
لم يحاول جين-وو إنكار ذلك.
’’لستُ متأكداً كيف أعبر عن امتناني لك.‘‘
’’…‘‘
مسح سيل الدموع بسرعة بعيدا بِظَهرِ يده، وحدَّقَ في الصياد الشاب بتعبير عازم على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’آه.‘‘
’’من فضلك، اسمح لي أن أَسُدَّ هذا الدين، حتّى لو كان فقط نصفه، لا، نصف ذلك النصف. أتوسل إليك.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، بعد أن رُفِضَ عرضه، لم يتمسّك به بشكل مهووس، وتراجع بشكلٍ نظيف. مما يعني أنّه آمن بكلمات جين-وو بعدم امتلاك العلاج .
فقط من خلال القيام بذلك، سوف يقلُّ دَيْن الامتنان الذي شعر به في قلبه قليلاً. أَرْدَفَ يو ميونغ-هوان بسرعة.
’’سأبذل قصارى جهدي لأتأكد من ذلك أيضاً.‘‘
’’هل هناك أي شيء تريده يا هانتر-نيم؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’أوه يا ملكي!‘‘
’’ليس الأمر بأنني أريد شيئاً، لكن…‘‘
’’يا هناك! تراجع!!‘‘
ارتفعت أذنا يو ميونغ-هوان على الفور. إذا كان الصياد سيونغ جين-وو يريد المال أو شيء آخر، كان يخطط لفعل كل شيء في وسعه لتحقيق ذلك.
العين بالعين، والسن بالسن، تمسّك جين-وو بهذا المبدأ لذا استجاب إلى يو ميونغ-هوان الذي وثق به، بالمِثْل.
لكنَّ إجابة جين-وو كانت مختلفة قليلاً عما كان يفكر به يو ميونغ-هوان.
’’إذا كنتَ من نوع الأشخاص الذين فعلوا كل ما يلزم لتحقيق هدفك، فعندها لن أكون قد حتّى فكرت بالمخاطرة لأجلك.‘‘
’’إذا حدث شيء لي… فهل يمكنك الاعتناء بأمي وأختي؟‘‘
لكنّ الرئيس يو لم يكن شخصاً مهووساً بالأشياء التي لم يستطع الحصول عليها، وسرعان ما رفع رأسه مرة أخرى مع ابتسامة على وجهه، وقام بتوديعه.
كان هذا رده بعد نوبة قصيرة من التردد.
’’إلى متى ستبقيهم هناك هذه المرة؟‘‘
للإعداد لأسوأ سيناريو ممكن أن يحدث أو لا يحدث، طلب جين-وو رعاية عائلته جيداً. ربما جمع ما يكفي من المال، لكن لسوء الحظ، لن يكون المال قادراً على حمايتهم من أشياء معينة.
على الرغم من ذلك، استغرق الأمر بعض الوقت لمعرفة ما إذا كان رجل الأعمال يستحق ثقته أم لا.
ومن المؤكد أنّ الرئيس يو ميونغ-هوان سيثبت أنّه يمكن الاعتماد عليه خلال تلك الأوقات.
(سقوط لقطرة).
’’…. هل أنت حقاً بخير مع ذلك فقط يا هانتر-نيم؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، بعد أن رُفِضَ عرضه، لم يتمسّك به بشكل مهووس، وتراجع بشكلٍ نظيف. مما يعني أنّه آمن بكلمات جين-وو بعدم امتلاك العلاج .
’’نعم، أنا بخير.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينها، ركض بيليون مسرعاً إلى حيث كان سيده، وفجأة غرس رأسه على الأرض بجانب بيرو.
كان من الصعب تخيل شيء غير مألوف يحدث للصياد سيونغ جين-وو، لكن بما أنّه قرر أن يوافق على كل ما يطلبه الشاب، فإنّ الرئيس يو ميونغ-هوان لم يتردد حتّى، وأومأ برأسه على الفور.
في ذلك الوقت، على الرغم من طلبه يد العون وعرضه لمبالغ مالية ضخمة، رفض جين-وو ببساطة ذلك بينما قال بأنّه لم يكن يملك مثل هذه الصلاحيات.
’’أعطيك كلمتي.‘‘
’’هاها.‘‘
انتهت المحادثة المطولة إلى هنا.
فقط من خلال القيام بذلك، سوف يقلُّ دَيْن الامتنان الذي شعر به في قلبه قليلاً. أَرْدَفَ يو ميونغ-هوان بسرعة.
’’حسناً، إذاً….‘‘
’’إذا حدث شيء لي… فهل يمكنك الاعتناء بأمي وأختي؟‘‘
حاول جين-وو أن ينهض ليغادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر الصحفيون بالصراخ بشيءٍ ما، لكن حتى قبل أن يلاحظ أحد، كان هناك حاجز مصنوع من الطاقة السحرية يحيط بهم لقطع كل الأصوات التي تصدر من أفواههم.
راقبه يو ميونغ-هوان وشعر بالحزن حول حقيقة أنّ محادثتهم قد انتهت. ثم أدرك متأخراً كم كان يحب هذا الشاب جين-وو.
***
إذا كان الصياد سيونغ جين-وو سيصبح جزءً من عائلته….؟
خطى الشخص المسؤول عن هذه الدفعة من عملاء قسم المراقبة نحو جين-وو، وعلى الرغم من وجود تعبير مضطرب على وجهه، بدأت شفتاه بتشكيل ابتسامة، أيضاً.
لم يتقبل يو ميونغ-هوان ولو لمرة فكرة استخدام ابنته المحبوبة كأداة في زواج مدبر، لكنّه وجد نفسه يطرح السؤال على أية حال.
وبذلك، صدى الهدير الرعدي لجنود الظل بقوة في جميع أنحاء الأرض.
’’بالمناسبة، هل تواعد شخصاً ما في هذه اللحظة؟‘‘
’’كما توقعت، كان ذلك أنت أيها الصياد سيونغ-نيم.‘‘
(هولي شييت)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنَّ إجابة جين-وو كانت مختلفة قليلاً عما كان يفكر به يو ميونغ-هوان.
إذا كان هذا الشاب، فإنّه لن يشعر بأي تغيير بإعطائه يو جين-هوي – للمرة الأولى على الإطلاق، التقى يو ميونغ-هوان بشاب جعله يشعر بهذه الطريقة.
’’أعطيك كلمتي.‘‘
من المؤسف أنّ جين-وو ابتسم بإشراق كردة فعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذُعِرَ بيرو من صراخ جين-وو وأجاب بصوت رجلٍ قد اتُّهِمَ ظلماً.
’’في الحقيقة، هناك شخصٌ أحبه.‘‘
لكنّ الرئيس يو لم يكن شخصاً مهووساً بالأشياء التي لم يستطع الحصول عليها، وسرعان ما رفع رأسه مرة أخرى مع ابتسامة على وجهه، وقام بتوديعه.
’’أوه….‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واااه-!!!
ثم أدرك يو ميونغ-هوان أنّه كان قد طرح سؤالاً مُحْرِجَاً حقّاً، وأحمرَّ وجهه بشكلٍ واضح.
’يا لها من راحة.‘
ذلك كان مدى إعجاب هذا الشاب.
حتى الآن، كان قد تاه في عدد الناس الذين حاولوا الحصول على كتبه الجيدة لأنّهم أرادوا شيئاً منه. لم يكلف البعض منهم عناء بذل أي جهد على الإطلاق ومد يده ببساطة، على أمل الحصول على تسليم بطريقة أو بأخرى.
لكنّ الرئيس يو لم يكن شخصاً مهووساً بالأشياء التي لم يستطع الحصول عليها، وسرعان ما رفع رأسه مرة أخرى مع ابتسامة على وجهه، وقام بتوديعه.
’’سأدعو بأنْ لا يتحقق الوعد الذي قطعته اليوم في المستقبل أبداً.‘‘
استدار جين-وو ليلقي نظرة على ما كان يسمى ب ’السكن‘ المبني على قمة التل.
ابتسم جين-وو كَرَدْ، ووقف تماماً عن مقعده.
سقطت دمعة واحدة من عين يو ميونغ-هوان.
’’سأبذل قصارى جهدي لأتأكد من ذلك أيضاً.‘‘
أحضر يو ميونغ-هوان جين-وو إلى هنا تقريباً ليطرح هذا السؤال، حتى مع المخاطرة بإهانته.
***
’’لستُ متأكداً كيف أعبر عن امتناني لك.‘‘
بعد أن وصلت الآن كل قيمه الأساسية إلى أقصى حدٍ ممكن، كانت المنطقة الوحيدة التي تبقت لتحسينها هي قدرته على قيادة جيش الظل الخاص به.
إذاً كانت ابنة الرئيس يو، حينها…
عاد جين-وو إلى منطقة المحظورة في اليابان من أجل تجهيز تحضيراته النهائية.
كان جين-وو عاجزاً عن الكلام لفترة وقام بتناوب النظر بين بيليون وبيرو. استدار ببطء وصرخ.
امتدت الغابة الغير مأهولة على مدى نظره.
’’لماذا ساعدتني؟‘‘
قام المارشال الكبير بيليون بتقسيم جيش الظل إلى ثلاث مجموعات منفصلة وِفْقَاً لتعليمات جين-وو، وكلَّف الأوامر لنفسه، ولإيغريت، وبيرو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’هذا الرجل…‘
أومأ جين-وو برأسه بينما كان ينظر إلى ثلاث مجموعات منفصلة من جنوده تحت التل. وخمن من الهالة التي أصدرها الجنود أدناه أنّ قدراً كبيراً من التفكير قد أُولِي لإيجاد توازن بين مواطن القوة بين المجموعات الثلاث.
’’ماذا عن ذلك العلم الأسود الذي يرفرف في نهاية هذه القلعة… ما الذي كنت تفكر به عندما وضعت هذا هناك؟؟‘‘
أحنى المارشال الكبير رأسه بعد أن التقى بنظرات جين-وو. يبدو أنّ هذا الرجل كان أيضاً من النوع المثالي مثل إيغريت.
انفجر الصيادون من قسم المراقبة في الضحك بعد سماع تصريحه لإعادة كتابة السجل الحالي.
من الناحية الأخرى…
أشرقت تعابير الرئيس يو، وتشكّلت ابتسامة حقيقية بسرعة على وجهه.
’هذا الرجل…‘
قام الرئيس يو بتوجيه جين-وو إلى غرفة الرسم في قصره، والتي من المحتمل أن تكون المكان الأكثر هدوءً والذي يمكنهم التحدث فيه. استقروا على الأرائك قبالة بعضهم البعض.
استدار جين-وو ليلقي نظرة على ما كان يسمى ب ’السكن‘ المبني على قمة التل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’…. هل أنت حقاً بخير مع ذلك فقط يا هانتر-نيم؟‘‘
’’بيرو، تعال إلى هنا الآن.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مر وقت طويل منذ أن أصبح سيد في ’سلطة الحاكم‘، أو تقنية نقل مانا للتأثير على غرض. حتى لو لم يكن هنا، فإنّ المانا ستخفض الصحفيين بشكلٍ آمن في وقت لاحق.
ووششش-!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مر وقت طويل منذ أن أصبح سيد في ’سلطة الحاكم‘، أو تقنية نقل مانا للتأثير على غرض. حتى لو لم يكن هنا، فإنّ المانا ستخفض الصحفيين بشكلٍ آمن في وقت لاحق.
اندفع بيرو للأمام من أسفل التل إلى القمة مباشرة في لمح البصر، وركع أمام جين-وو.
في الواقع، كان عليه أن يرى فقط ما قد ينتهي الأمر ببناء ما قد يُسمّى ب ’’منزل‘ من قِبَلِ نملٍ بحجم الإنسان والممتلكين لقوة جسدية أعظم من الأشخاص الخارقين.
’’أوه يا ملكي!‘‘
’يا لها من راحة.‘
’’الرأس، الأرضية.‘‘
’’ماذا عن ذلك العلم الأسود الذي يرفرف في نهاية هذه القلعة… ما الذي كنت تفكر به عندما وضعت هذا هناك؟؟‘‘
حتى قبل أن تنتهي تلك الكلمات من فم الملك، صدم بيرو رأسه بسرعة على الأرض. وعلى الفور، صرخ جين-وو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنَّ إجابة جين-وو كانت مختلفة قليلاً عما كان يفكر به يو ميونغ-هوان.
’’كيف تسمي هذا ملجأً صغيراً؟ هل من المفترض أن أستريح داخل هذا؟! فلننحي أمر حجمه جانياً، هل هذا مأوى أصلاً؟!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذُعِرَ بيرو من صراخ جين-وو وأجاب بصوت رجلٍ قد اتُّهِمَ ظلماً.
’’كييااه….‘‘
’’سأبذل قصارى جهدي لأتأكد من ذلك أيضاً.‘‘
ذُعِرَ بيرو من صراخ جين-وو وأجاب بصوت رجلٍ قد اتُّهِمَ ظلماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكما هو متوقع، كان المدخل الأمامي للمبنى محتلاً من قبل الصحفيين الذين أقاموا مخيماً هناك. على الأرجح، كان الشباب الثلاثة ذو البنية الجيدة حراس الرئيس يو هنا للتغلب على المراسلين المكونين جدار.
’’من أجل سكنٍ يليق بملكي، على أقل تقدير، يجب أن يكون….‘‘
لو لم تره ابنة الرئيس يو ومرّت عنه ببساطة، لما عرف كيف تعافى من ذلك المرض لبقية حياته.
’’…..‘‘
حاول جين-وو أن ينهض ليغادر.
قام جين-وو بتدليك جبهته ببطء، لقد غَفِلَ تماماً عن حقيقة صغيرة وهي بأنّ النمل متخصص في بناء ’المنازل‘.
لم يتقبل يو ميونغ-هوان ولو لمرة فكرة استخدام ابنته المحبوبة كأداة في زواج مدبر، لكنّه وجد نفسه يطرح السؤال على أية حال.
في الواقع، كان عليه أن يرى فقط ما قد ينتهي الأمر ببناء ما قد يُسمّى ب ’’منزل‘ من قِبَلِ نملٍ بحجم الإنسان والممتلكين لقوة جسدية أعظم من الأشخاص الخارقين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتدت الغابة الغير مأهولة على مدى نظره.
رفع ببطء وجهه الذي كان منحنٍ للأسفل، وانتهى به المطاف مغموراً بالهواء الشريف لما يسمى ب ’الملجأ الصغير‘ مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، انسَ أمر العشرة سنتيمترات، رفع جين-وو المراسلين عشرة أمتار في الهواء. عندما خرج من المدخل، أحنَ الصيادون بسرعة رؤوسهم للترحيب به.
بُنيت قلعة طويلة بشكل كبير من الحجر الأبيض – حتى يكون من الممكن رصدها بسهولة جداً من بعيد – امتدّت من هذا الجزء من الأرض على طول الطريق إلى هناك. وكانت أيضاً طويلة بشكل مذهل، فبينما كان يحاول أن يرى مكان سقفها، بدأت رقبته تؤلمه جرّاء النظر للأعلى لفترة طويلة جداً.
كانت عاطفته القوية واضحة جداً على أن تُرى على وجه الرئيس يو.
دقَّ رأس جين-وو بشكلٍ مؤلم مجدداً بعد مشاهدته لثمار إخلاص النمل الغير ضروري. لم يأمرهم حتى بفعل هذا، ومع ذلك ها هم هنا.
’’…..‘‘
قام بتدليك صدغيه قبل أن يئن ويطرح سؤالاً آخر.
’’…..‘‘
’’ماذا عن ذلك العلم الأسود الذي يرفرف في نهاية هذه القلعة… ما الذي كنت تفكر به عندما وضعت هذا هناك؟؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو تم العمل بدافع حسن النية، حاول جين-وو إخفاء ذلك لذا كان يو ميونغ-هوان قلقاً من أنّ الصياد الشاب سيغضب منه لفضح السر هكذا. لن يكون قادراً حتى على النظر في عيني الطرف الآخر إذا انتهى به المطاف بطريقةٍ ما بإثارة استياء منقذ حياته.
حينها، ركض بيليون مسرعاً إلى حيث كان سيده، وفجأة غرس رأسه على الأرض بجانب بيرو.
استدار جين-وو ليلقي نظرة على ما كان يسمى ب ’السكن‘ المبني على قمة التل.
بووم!
بووم!
كان جين-وو عاجزاً عن الكلام لفترة وقام بتناوب النظر بين بيليون وبيرو. استدار ببطء وصرخ.
’’لستُ متأكداً كيف أعبر عن امتناني لك.‘‘
’’جنودي! الآن، ابدؤوا بالحفر القتالي!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واهاهاهاها-!
وبذلك، صدى الهدير الرعدي لجنود الظل بقوة في جميع أنحاء الأرض.
’’مفهوم أيها الرئيس.‘‘
واااه-!!!
استدار جين-وو ليلقي نظرة على ما كان يسمى ب ’السكن‘ المبني على قمة التل.
نهاية الفصل..
’’بيرو، تعال إلى هنا الآن.‘‘
ترجمة: Tasneem ZH
’’حسناً، كانوا صاخبون جداً على أن يُتركوا لوحدهم، أنت ترى.‘‘
تدقيق : Drake Hale
في الواقع، كان عليه أن يرى فقط ما قد ينتهي الأمر ببناء ما قد يُسمّى ب ’’منزل‘ من قِبَلِ نملٍ بحجم الإنسان والممتلكين لقوة جسدية أعظم من الأشخاص الخارقين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينها، ركض بيليون مسرعاً إلى حيث كان سيده، وفجأة غرس رأسه على الأرض بجانب بيرو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
