You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

kono subarashii sekai ni shukufuku o-34

الفصل4: إنهاء معركة العذر التافه هته! (7)

الفصل4: إنهاء معركة العذر التافه هته! (7)

المجلد الأول: الفصل4: إنهاء معركة العذر التافه هته!

برؤية داركنيس تتصرف هكذا ، سألتها ميغومين بتردد:

الجزء السابع:

برؤية داركنيس تتصرف هكذا ، سألتها ميغومين بتردد:

عندما سمعتْ هتافات النصر من المغامرين ، داركنيس ، التي أصيبت بجميع أنحاء جسدها ، ركعتْ على ركبة واحدة ، تصلي و عينها مثبتة على المكان الذي إختفى فيه دولاهان.

عندما سمعتْ هتافات النصر من المغامرين ، داركنيس ، التي أصيبت بجميع أنحاء جسدها ، ركعتْ على ركبة واحدة ، تصلي و عينها مثبتة على المكان الذي إختفى فيه دولاهان.

برؤية داركنيس تتصرف هكذا ، سألتها ميغومين بتردد:

و أخيرا ، تحدث أحدهم إعتذاريا …

“… داركنيس ، ماذا تفعلين؟”

الجزء السابع:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ردت داركنيس كما لو كانت تسرد حديثا ذاتيا في قلبها:

قلتُ لداركنيس التي كانت هكذا:

“… أنا أصلي. الدولاهان قد كان فارسا أُعدم ظلما ، و تحول إلى وحش بسبب ضغينته. قد يكون من الغريب قول هذا بعد سحقه بسيفي ، لكن لا يوجد سبب لعدم الصلاة من أجله …”

المجلد الأول: الفصل4: إنهاء معركة العذر التافه هته!

“فهمت …”

لكن عندما سمعت داركنيس ما قالته أكوا ، تذكرتْ حديثها الذاتي بينما المعنيون به يقفون وراءها. غطت وجهها الأحمر الذي كان على وشك البكاء و جلست على الأرض فوق كومة متكدسة.

قالت ميجومين بهدوء و أكملت داركنيس:

“هذا … هذا صحيح ، أنا آسف لنشر تلك الشائعات الغريبة لأنني خسرتُ أمامكِ في مصارعة الذراع … س-سأعزمكِ على وجبة في المرة القادمة …”

“… قوة ذراع سيدري قد كانت أضعف مني ، لذلك نشر إشاعة حمقاء بأن جسدي مفتول بالعضلات … قال لي هاينز ذات مرة ، ‘هاي ، الجو حار اليوم ، قومي بترويحي بهذا السيف الكبير خاصتك ، حسنا؟ لا بأس إذا أصبتني ، هذا إن كان بإستطاعتكِ!’ بينما يضحك مثل معتوه و هو يضايقني … و غاريلهي ، إنضممتُ إلى حزبه ذات مرة و جعلته يصيح ، يسأل لماذا أواصل الإندفاع إلى منتصف حشد الوحوش … لقد قُتلوا جميعا على يد هذا الدولاهان. بالتفكير في الماضي ، ربما لم يكونوا رجالا عظماء ، لكنني لم أكرههم حقًا …”

“… قوة ذراع سيدري قد كانت أضعف مني ، لذلك نشر إشاعة حمقاء بأن جسدي مفتول بالعضلات … قال لي هاينز ذات مرة ، ‘هاي ، الجو حار اليوم ، قومي بترويحي بهذا السيف الكبير خاصتك ، حسنا؟ لا بأس إذا أصبتني ، هذا إن كان بإستطاعتكِ!’ بينما يضحك مثل معتوه و هو يضايقني … و غاريلهي ، إنضممتُ إلى حزبه ذات مرة و جعلته يصيح ، يسأل لماذا أواصل الإندفاع إلى منتصف حشد الوحوش … لقد قُتلوا جميعا على يد هذا الدولاهان. بالتفكير في الماضي ، ربما لم يكونوا رجالا عظماء ، لكنني لم أكرههم حقًا …”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد أن قالت داركنيس هذا …

“… أنا أصلي. الدولاهان قد كان فارسا أُعدم ظلما ، و تحول إلى وحش بسبب ضغينته. قد يكون من الغريب قول هذا بعد سحقه بسيفي ، لكن لا يوجد سبب لعدم الصلاة من أجله …”

“أم … فهمت. سأستمع إلى البقية لاحقا ، فلنرجع إلى النقابة في الوقت الحالي.”

قالت ميجومين بهدوء و أكملت داركنيس:

قالت ميغومين لإنهاء الموضوع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ح-حسنا …”

لا أعرف ما إذا كانت قد سمعتْ ما قالته ميغومين ، لكن داركنيس أغلقت عينيها و قالت برفق:

أكوا لا تنوي أي ضرر.

“… إذا إستطعتُ مقابلتهم مجددا … يكفي مرة واحدة فقط ، سأرغب بأن أحظى بشراب معهم …”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف أعبر عن هذا … إنه خطئي. لم أكن أعلم أنكِ تفكرين بنا على هذا النحو …”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ح-حسنا …”

و أكوا ، غير قادر على قراءة الحالة المزاجية ، قالت بحماس:

خلف داركنيس ، ظهرت بعض الأصوات الخجولة.

أكوا لا تنوي أي ضرر.

إرتعشتْ داركنيس للحظة. خلفها كان هناك ثلاثة رجال محرجين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “داركنيس ، أتركي أشياء كهته لي! على مستواي ، الجثث الجديدة التي لم تمر عليها فترة طويلة يمكن بعثهم على يدي بسهولة! هذا أمر بديع ، الآن جميعكم تستطيعون الشرب معا مرة أخرى!”

تذكرتُ أنهم قُتلوا على يد بيلديا قبل قليل.

“هذا … هذا صحيح ، أنا آسف لنشر تلك الشائعات الغريبة لأنني خسرتُ أمامكِ في مصارعة الذراع … س-سأعزمكِ على وجبة في المرة القادمة …”

و أخيرا ، تحدث أحدهم إعتذاريا …

عندما سمعتْ هتافات النصر من المغامرين ، داركنيس ، التي أصيبت بجميع أنحاء جسدها ، ركعتْ على ركبة واحدة ، تصلي و عينها مثبتة على المكان الذي إختفى فيه دولاهان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كيف أعبر عن هذا … إنه خطئي. لم أكن أعلم أنكِ تفكرين بنا على هذا النحو …”

“… داركنيس ، ماذا تفعلين؟”

“هذا … هذا صحيح ، أنا آسف لنشر تلك الشائعات الغريبة لأنني خسرتُ أمامكِ في مصارعة الذراع … س-سأعزمكِ على وجبة في المرة القادمة …”

برؤية داركنيس تتصرف هكذا ، سألتها ميغومين بتردد:

“في الواقع … هل كنتِ حقا حساسة حيال عدم قدرتكِ على إصابة العدو؟ أنا آسف على ذلك …”

قالت ميغومين لإنهاء الموضوع.

بينما كانت تستمع إلى ثلاثتهم يتحدثون ، داركنيس ، التي بقيت في وضعية الصلاة بعيونها مغلقة ، قد بدأت بالإحمرار.

إرتعشتْ داركنيس للحظة. خلفها كان هناك ثلاثة رجال محرجين.

و أكوا ، غير قادر على قراءة الحالة المزاجية ، قالت بحماس:

“ألا تفضلين عندما يقوم الآخرون بإذلالكِ بالكلمات؟ لا تكبحي نفسكِ ، سأستمر بتذكيركِ بهذا الأمر للأيام الثلاثة المقبلة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“داركنيس ، أتركي أشياء كهته لي! على مستواي ، الجثث الجديدة التي لم تمر عليها فترة طويلة يمكن بعثهم على يدي بسهولة! هذا أمر بديع ، الآن جميعكم تستطيعون الشرب معا مرة أخرى!”

قالت ميجومين بهدوء و أكملت داركنيس:

أكوا لا تنوي أي ضرر.

قالت داركنيس مع أكتاف مرتجفة.

لكن عندما سمعت داركنيس ما قالته أكوا ، تذكرتْ حديثها الذاتي بينما المعنيون به يقفون وراءها. غطت وجهها الأحمر الذي كان على وشك البكاء و جلست على الأرض فوق كومة متكدسة.

لا أعرف ما إذا كانت قد سمعتْ ما قالته ميغومين ، لكن داركنيس أغلقت عينيها و قالت برفق:

“أليس هذا عظيما؟ لقاء الجميع مجددا … لنذهب و نشرب مع الجميع.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردت داركنيس كما لو كانت تسرد حديثا ذاتيا في قلبها:

قلتُ لداركنيس بحرارة ، لكنها إستمرتْ في تغطية وجهها و قالت بهدوء:

لكن عندما سمعت داركنيس ما قالته أكوا ، تذكرتْ حديثها الذاتي بينما المعنيون به يقفون وراءها. غطت وجهها الأحمر الذي كان على وشك البكاء و جلست على الأرض فوق كومة متكدسة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“… أريد أن أموت…”

المجلد الأول: الفصل4: إنهاء معركة العذر التافه هته!

قلتُ لداركنيس التي كانت هكذا:

“هذا … هذا صحيح ، أنا آسف لنشر تلك الشائعات الغريبة لأنني خسرتُ أمامكِ في مصارعة الذراع … س-سأعزمكِ على وجبة في المرة القادمة …”

“ألا تفضلين عندما يقوم الآخرون بإذلالكِ بالكلمات؟ لا تكبحي نفسكِ ، سأستمر بتذكيركِ بهذا الأمر للأيام الثلاثة المقبلة.”

قالت ميجومين بهدوء و أكملت داركنيس:

“هذا … هذا ليس نوع الإذلال الذي أريده …!”

“في الواقع … هل كنتِ حقا حساسة حيال عدم قدرتكِ على إصابة العدو؟ أنا آسف على ذلك …”

قالت داركنيس مع أكتاف مرتجفة.

“هذا … هذا ليس نوع الإذلال الذي أريده …!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترجمة: khalidos

لا أعرف ما إذا كانت قد سمعتْ ما قالته ميغومين ، لكن داركنيس أغلقت عينيها و قالت برفق:

خلف داركنيس ، ظهرت بعض الأصوات الخجولة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط