الفصل السادس عشر:لا تمضي الليلة هنا
الفصل السادس عشر:لا تمضي الليلة هنا
أصمت وانغ كي تشن غي، قائلا له أن يكون هادئا. لقد أدار ظهره نحو الممر وأدار هاتفه لإظهاره لتشن غي. رأى تشن غي الرسائل في صندوق الواردات بالهاتف، وإتسعت عيناه اتسعت ببطء من الصدمة.
“”مدقق.””
أصمت وانغ كي تشن غي، قائلا له أن يكون هادئا. لقد أدار ظهره نحو الممر وأدار هاتفه لإظهاره لتشن غي. رأى تشن غي الرسائل في صندوق الواردات بالهاتف، وإتسعت عيناه اتسعت ببطء من الصدمة.
‘لا يجب أن أتقدم على نفسي. المالك مشبوه، ولكن هذا لا يعني أنه قاتل حقا’. خدش تشن غي رأسه وقال لنفسه “لربما ينبغي أن أتحدث إلى بعض المستأجرين للمزيد من التفاصيل. “
لم يضيع تشن غي وقته في الذهاب خلفه في حفرة الأرانب. لقد أمسك هاتفه وبحث عن تقرير الشرطة الذي قدمه عندما اختفى والده منذ عدة أشهر. “أنا لا أكذب عليك. لقد اختفى والدي فجأة قبل نصف عام، في البداية، شعرت وكأنني في أسفل نقطة لي أيضًا.”
منذ أن وصل تشن غي إلى الشقة، رأى أربعة أشخاص مختلفين: المرأة التي كانت تختبئ خلف الباب. وانغ كي، الشخص الذ قام بلصق منشورات الشخص المفقود في كل أرجاء المكان. مالك الأرض المتمرد والرجل العجوز في الكرسي المتحرك.
الفصل السادس عشر:لا تمضي الليلة هنا
“الرجل العجوز يبقى مع المالك، لذلك التحدث معه غير وارد. السيدة في الطابق الأول تعطيني شعورا غريب، لذا المرشح الوحيد المتبقي هو وانغ كي. يجب أن يكةن يعرف بعض الأشياء عن هذه الشقة.” وضع تشن غي الزجاجة في الغرفة، أغلق الباب خلفه وذهب إلى الطابق السفلي.
“لكي أكون صادقاً، أنا لا أعرف حقًا. في الواقع، لم أسمع حتى عن هذه الشقة قبل اختفائها. لقد حصلت على اسم المكان من الشرطة؛ قالوا لي أنه في هذا المكان فقدت كل الدلائل.” إسترخت يدا وانغ كي، لقد تدلت عدة خصل من الشعر بين أصابعه. “لقد نفذت مني الأفكار، ولهذا السبب انتقلت إلى هنا.”
إشتعل الضوء المنشط بالصوت، مما أعطى تشن غي ما يكفي من الضوء لرؤية وانغ كي وهو يعانق كومة الإشعارات، يسير في الممر. لقد دفع منشورا تحت كل باب، بغض النظر عما إذا كانت الغرف مشغولة أم لا. بشكل طبيعي هذا جذب انتباه تشن غي . عادة، يتم نشر إشعارات الأشخاص المفقودين في أماكن ذات حركة مرور عالية، ولكن هذا الرجل ركز شخصيا على هذه الشقق، والتي بدت مهجورة تماما.
“اختفت خطيبتي حول هذا المبنى السكني، وتغيرت حياتي من خلال هذا المبنى السكني. استمع إلي، هذا المكان ملعون. إنه بيت للعديد من الأشباح الشريرة والأرواح. يصيب سوء الحظ أولئك الذين يقتربون أكثر من اللازم، لذا غادروا بينما لا يزال بإمكانك هذا.” لقد بد وكأن وانغ كي لم ينطق بهذا الكم من الكلمات دفعة واحدة منذ وقت طويل جدا، لأن وجهه كان أبيض اللون كما لو أن المحادثة قد تسببت في إعيائه كثيرا.
تبع تشن غي وراء وانغ كي بهدوء. إنتظر حتى وضع وانغ كي الأشعار الأخير تحت الباب لكي يقول له “يا أخي، أستطيع أن أفهم شعور أن يختفي أحد أحبائك، لكن يجب أن تبق قوياً ولا تفعل هذا النوع من العمل الذي لا معنى له لتعذيب نفسك.”
تردد وانغ كي. لربما تذكر أن تشن غي قد ساعده في التقاط إشعاره في وقت سابق، نظرته التي سقطت على تشن غي أصبحت أكثر رقة. “شكرًا لك، لكنك لن تتمكن من مساعدتي. أنت شاب لطيف، لذا استمع لنصيحتي، أهرب بينما لا يزال بإمكانك. لا تحاول قضاء الليلة هنا!”
إستدار وانغ كي ببطء بعد سماع صوت تشن غي. بدا بؤبؤاه الضبابيين غير قادرين على العثور على نقطة للتركيز عليها. “تفهم؟ لا أحد منكم سيفهم على الإطلاق كيف أشعر، ولم أطلب تفهمكم…”
“لماذا قد تأتي خطيبتك إلى مكان كهذا في المقام الأول؟” لقد كان تشن غي مفتونا. الشيء الذي حدث لخطيبة وانغ كي هذا كان مشابهًا لما حدث لوالديه.
لم يضيع تشن غي وقته في الذهاب خلفه في حفرة الأرانب. لقد أمسك هاتفه وبحث عن تقرير الشرطة الذي قدمه عندما اختفى والده منذ عدة أشهر. “أنا لا أكذب عليك. لقد اختفى والدي فجأة قبل نصف عام، في البداية، شعرت وكأنني في أسفل نقطة لي أيضًا.”
“لكي أكون صادقاً، أنا لا أعرف حقًا. في الواقع، لم أسمع حتى عن هذه الشقة قبل اختفائها. لقد حصلت على اسم المكان من الشرطة؛ قالوا لي أنه في هذا المكان فقدت كل الدلائل.” إسترخت يدا وانغ كي، لقد تدلت عدة خصل من الشعر بين أصابعه. “لقد نفذت مني الأفكار، ولهذا السبب انتقلت إلى هنا.”
وهو ينظر إلى الصورة المحفوظة في الهاتف، بقي وانغ كي صامت لفترة طويلة قبل أن يقول “أنا أتعاطف معك، لكن ظروفنا مختلفة. ستعود خطيبتي؛ أستطيع أن أشعر أنها لم تذهب بعيدًا.”
“لقد سمعت شيئا أو اثنين عن ذلك، لكنني فشلت في العثور على أي معلومات عن ذلك على شبكة الإنترنت؛ أظن أن هذا مجرد شائعة”، أجاب تشن غي.
“هل تمانع في أن تخبرني بقصتك؟ معتبرا أننا في السفينة نفسها إلى حد ما، لربما يمكنني مساعدتك”. قال تشن غي، بشكل غريب بما فيه الكفاية، وجد نفسه يعني ما قاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إشتعل الضوء المنشط بالصوت، مما أعطى تشن غي ما يكفي من الضوء لرؤية وانغ كي وهو يعانق كومة الإشعارات، يسير في الممر. لقد دفع منشورا تحت كل باب، بغض النظر عما إذا كانت الغرف مشغولة أم لا. بشكل طبيعي هذا جذب انتباه تشن غي . عادة، يتم نشر إشعارات الأشخاص المفقودين في أماكن ذات حركة مرور عالية، ولكن هذا الرجل ركز شخصيا على هذه الشقق، والتي بدت مهجورة تماما.
تردد وانغ كي. لربما تذكر أن تشن غي قد ساعده في التقاط إشعاره في وقت سابق، نظرته التي سقطت على تشن غي أصبحت أكثر رقة. “شكرًا لك، لكنك لن تتمكن من مساعدتي. أنت شاب لطيف، لذا استمع لنصيحتي، أهرب بينما لا يزال بإمكانك. لا تحاول قضاء الليلة هنا!”
“لقد دفعت بالفعل. سيكون عليك إعطائي سببًا مقنعًا أكثر إذا كنت تريدني أن أحزم أمتعتي وأرحل.” كان غرض تشن غي هو إكمال المهمة التجريبية. إذا استسلم، فسوف يفقد الفرصة لفتح سيناريو جريمة قتل في منتصف الليل إلى الأبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن، هل اكتشفت أي شيء؟”
“هل حياتك أكثر أهمية أو مالك؟” نظر وانغ كي حولهما، وبعد التأكد من عدم وجود عيون مخفية، أخفض صوته ليقول: “يعلم الجميع هنا أنه قد كان هناك جرائم قتل في هذا المبنى من قبل”.
“اختفت خطيبتي حول هذا المبنى السكني، وتغيرت حياتي من خلال هذا المبنى السكني. استمع إلي، هذا المكان ملعون. إنه بيت للعديد من الأشباح الشريرة والأرواح. يصيب سوء الحظ أولئك الذين يقتربون أكثر من اللازم، لذا غادروا بينما لا يزال بإمكانك هذا.” لقد بد وكأن وانغ كي لم ينطق بهذا الكم من الكلمات دفعة واحدة منذ وقت طويل جدا، لأن وجهه كان أبيض اللون كما لو أن المحادثة قد تسببت في إعيائه كثيرا.
“لقد سمعت شيئا أو اثنين عن ذلك، لكنني فشلت في العثور على أي معلومات عن ذلك على شبكة الإنترنت؛ أظن أن هذا مجرد شائعة”، أجاب تشن غي.
منذ أن وصل تشن غي إلى الشقة، رأى أربعة أشخاص مختلفين: المرأة التي كانت تختبئ خلف الباب. وانغ كي، الشخص الذ قام بلصق منشورات الشخص المفقود في كل أرجاء المكان. مالك الأرض المتمرد والرجل العجوز في الكرسي المتحرك.
“في السابق، كان يُطلق على هذا المبنى اسم شقق فو أن، وبعد الحادث تم تغيير الاسم إلى شقق بينغ آن، لقد كانت جريمة القتل خبرًا كبيرا في ذلك الوقت، وحتى الآن لم يتم حلها لم يتم استرضاء رغبات الأموات، لذا فهم يظهرون في مكان الموت كل يوم عند منتصف الليل.” قال وانغ كي، لقد بدا وكأنه يأمن بذلك حقا.
“ما زلت تصدق قصص الأشباح في مثل هذا العصر؟” ابتسم تشن غي بشكل محرج. داخليا، كان متوترا بشكل لا يصدق لأنه كان يعلم أفضل من أي شخص كم كان العالم الأخر حقيقيا. إذا كان ذلك ممكنا، فقد أراد حقا ألا يكون لديه أي لقاءات أخرى مع هذه الأرواح.
“ما زلت تصدق قصص الأشباح في مثل هذا العصر؟” ابتسم تشن غي بشكل محرج. داخليا، كان متوترا بشكل لا يصدق لأنه كان يعلم أفضل من أي شخص كم كان العالم الأخر حقيقيا. إذا كان ذلك ممكنا، فقد أراد حقا ألا يكون لديه أي لقاءات أخرى مع هذه الأرواح.
وهو ينظر إلى الصورة المحفوظة في الهاتف، بقي وانغ كي صامت لفترة طويلة قبل أن يقول “أنا أتعاطف معك، لكن ظروفنا مختلفة. ستعود خطيبتي؛ أستطيع أن أشعر أنها لم تذهب بعيدًا.”
“في البداية، لم أكن أصدق ذلك أنا أيضا… كان ذلك حتى اليوم الذي اختفت فيه خطيبتي حول هذه المنطقة”. سحب وانغ كي على شعره من شدة الإحباط، التعب ظاهر عليه ظهور النهار.
“قد لا تصدقني عندما أخبرك بهذا، لكنني أتلقى هذه الرسالة من خطيبتي كل ليلة بعد منتصف الليل. المحتوى دائمًا هو نفسه، لكن النقطة الأساسية هي أنه في كل مرة بعد الاستيقاظ، ستختفي الرسالة بأعجوبة وكأن شيئا لم يحدث بالفعل.” أشار وانغ كي إلى عينيه المحمرتين. “للحفاظ على هذه الرسالة، لم أغمض عيني لمدة 24 ساعة بالفعل.”
“لماذا قد تأتي خطيبتك إلى مكان كهذا في المقام الأول؟” لقد كان تشن غي مفتونا. الشيء الذي حدث لخطيبة وانغ كي هذا كان مشابهًا لما حدث لوالديه.
لقد صعق تشن غي بعد قراءة الرسالة المكتوبة. لم يكن يتوقع هذا التطور. “يا أخي، الاختطاف والاختفاء شيئان مختلفان للغاية”.
“لكي أكون صادقاً، أنا لا أعرف حقًا. في الواقع، لم أسمع حتى عن هذه الشقة قبل اختفائها. لقد حصلت على اسم المكان من الشرطة؛ قالوا لي أنه في هذا المكان فقدت كل الدلائل.” إسترخت يدا وانغ كي، لقد تدلت عدة خصل من الشعر بين أصابعه. “لقد نفذت مني الأفكار، ولهذا السبب انتقلت إلى هنا.”
“لقد دفعت بالفعل. سيكون عليك إعطائي سببًا مقنعًا أكثر إذا كنت تريدني أن أحزم أمتعتي وأرحل.” كان غرض تشن غي هو إكمال المهمة التجريبية. إذا استسلم، فسوف يفقد الفرصة لفتح سيناريو جريمة قتل في منتصف الليل إلى الأبد.
“إذن، هل اكتشفت أي شيء؟”
“لقد سمعت شيئا أو اثنين عن ذلك، لكنني فشلت في العثور على أي معلومات عن ذلك على شبكة الإنترنت؛ أظن أن هذا مجرد شائعة”، أجاب تشن غي.
أنفتحت شفاه وانغ كي، ولكن قبل أن يتمكن من قول أي شيء، أوقف نفسه فجأة. بدلا من ذلك، لقد مد يده إلى جيبه لسحب هاتفه لكتابة شيء ما عليه.
تبع تشن غي وراء وانغ كي بهدوء. إنتظر حتى وضع وانغ كي الأشعار الأخير تحت الباب لكي يقول له “يا أخي، أستطيع أن أفهم شعور أن يختفي أحد أحبائك، لكن يجب أن تبق قوياً ولا تفعل هذا النوع من العمل الذي لا معنى له لتعذيب نفسك.”
“لقد تم إختطاف خطيبتي من قبل الناس الذين يعيشون هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إشتعل الضوء المنشط بالصوت، مما أعطى تشن غي ما يكفي من الضوء لرؤية وانغ كي وهو يعانق كومة الإشعارات، يسير في الممر. لقد دفع منشورا تحت كل باب، بغض النظر عما إذا كانت الغرف مشغولة أم لا. بشكل طبيعي هذا جذب انتباه تشن غي . عادة، يتم نشر إشعارات الأشخاص المفقودين في أماكن ذات حركة مرور عالية، ولكن هذا الرجل ركز شخصيا على هذه الشقق، والتي بدت مهجورة تماما.
لقد صعق تشن غي بعد قراءة الرسالة المكتوبة. لم يكن يتوقع هذا التطور. “يا أخي، الاختطاف والاختفاء شيئان مختلفان للغاية”.
“ما زلت تصدق قصص الأشباح في مثل هذا العصر؟” ابتسم تشن غي بشكل محرج. داخليا، كان متوترا بشكل لا يصدق لأنه كان يعلم أفضل من أي شخص كم كان العالم الأخر حقيقيا. إذا كان ذلك ممكنا، فقد أراد حقا ألا يكون لديه أي لقاءات أخرى مع هذه الأرواح.
أصمت وانغ كي تشن غي، قائلا له أن يكون هادئا. لقد أدار ظهره نحو الممر وأدار هاتفه لإظهاره لتشن غي. رأى تشن غي الرسائل في صندوق الواردات بالهاتف، وإتسعت عيناه اتسعت ببطء من الصدمة.
“لماذا قد تأتي خطيبتك إلى مكان كهذا في المقام الأول؟” لقد كان تشن غي مفتونا. الشيء الذي حدث لخطيبة وانغ كي هذا كان مشابهًا لما حدث لوالديه.
لقد كان هناك رسالة من خطيبة وانغ كي في هاتفه!
لقد كان المحتوى بسيطًا، وكان يحتوي على كلمة واحدة فقط- “أنقذني!” ومع ذلك، فإن الشيء المثير للقشعريرة كان أن الرسالة قد أرسلت في الـ02:00 صباحا الليلة الماضية.
لقد كان المحتوى بسيطًا، وكان يحتوي على كلمة واحدة فقط- “أنقذني!” ومع ذلك، فإن الشيء المثير للقشعريرة كان أن الرسالة قد أرسلت في الـ02:00 صباحا الليلة الماضية.
لم يضيع تشن غي وقته في الذهاب خلفه في حفرة الأرانب. لقد أمسك هاتفه وبحث عن تقرير الشرطة الذي قدمه عندما اختفى والده منذ عدة أشهر. “أنا لا أكذب عليك. لقد اختفى والدي فجأة قبل نصف عام، في البداية، شعرت وكأنني في أسفل نقطة لي أيضًا.”
“الشخص الذي يجب أن يكون قد اختفى أرسل لك رسالة استغاثة في منتصف الليل؟” بعد الصدمة الأولية، هدأ تشن غي بسرعة. “إذن، لماذا لم تذهب إلى الشرطة بهذه الرسالة؟ من الواضح أن خطيبتك لا تزال على قيد الحياة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تمانع في أن تخبرني بقصتك؟ معتبرا أننا في السفينة نفسها إلى حد ما، لربما يمكنني مساعدتك”. قال تشن غي، بشكل غريب بما فيه الكفاية، وجد نفسه يعني ما قاله.
“قد لا تصدقني عندما أخبرك بهذا، لكنني أتلقى هذه الرسالة من خطيبتي كل ليلة بعد منتصف الليل. المحتوى دائمًا هو نفسه، لكن النقطة الأساسية هي أنه في كل مرة بعد الاستيقاظ، ستختفي الرسالة بأعجوبة وكأن شيئا لم يحدث بالفعل.” أشار وانغ كي إلى عينيه المحمرتين. “للحفاظ على هذه الرسالة، لم أغمض عيني لمدة 24 ساعة بالفعل.”
“الشخص الذي يجب أن يكون قد اختفى أرسل لك رسالة استغاثة في منتصف الليل؟” بعد الصدمة الأولية، هدأ تشن غي بسرعة. “إذن، لماذا لم تذهب إلى الشرطة بهذه الرسالة؟ من الواضح أن خطيبتك لا تزال على قيد الحياة.”
“سوف تختفي الرسالة بمجرد أن تغفو؟” كانت هذه هي المرة الأول التي يسمع فيها تشن غي شيئاً مثيرا للإهتمام كهذا.
“الرجل العجوز يبقى مع المالك، لذلك التحدث معه غير وارد. السيدة في الطابق الأول تعطيني شعورا غريب، لذا المرشح الوحيد المتبقي هو وانغ كي. يجب أن يكةن يعرف بعض الأشياء عن هذه الشقة.” وضع تشن غي الزجاجة في الغرفة، أغلق الباب خلفه وذهب إلى الطابق السفلي.
“أعلم أنك تعتقد أنني مجنون، لكن كل ما قلته هو الحقيقة. “انحنى وانغ كي ضد الجدار للحصول على الدعم بينما وضع هاتفه في جيبه. “حدثت لي الكثير من الأشياء التي لا يمكن تفسيرها. على سبيل المثال، تظهر أشياء خطيبتي بشكل غريب في غرفتي دون سابق إنذار؛ إن الأمر وكأنها تذكروني بالذهاب للبحث عنها”.
لم يضيع تشن غي وقته في الذهاب خلفه في حفرة الأرانب. لقد أمسك هاتفه وبحث عن تقرير الشرطة الذي قدمه عندما اختفى والده منذ عدة أشهر. “أنا لا أكذب عليك. لقد اختفى والدي فجأة قبل نصف عام، في البداية، شعرت وكأنني في أسفل نقطة لي أيضًا.”
عندما قال وانغ كي الجملة الأخيرة، رفت أجفان تشن غي. استناداً إلى خبرته في الأيام القليلة الماضية، لم تختفي خطيبة وانغ كي ولكنها أصيبت بحادث وتحولت إلى شبح. ولقد كانت تطارد وانغ كي. كان هذا هو التفسير المنطقي الوحيد، بشرط أن الرجل لم يكن يكذب عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في السابق، كان يُطلق على هذا المبنى اسم شقق فو أن، وبعد الحادث تم تغيير الاسم إلى شقق بينغ آن، لقد كانت جريمة القتل خبرًا كبيرا في ذلك الوقت، وحتى الآن لم يتم حلها لم يتم استرضاء رغبات الأموات، لذا فهم يظهرون في مكان الموت كل يوم عند منتصف الليل.” قال وانغ كي، لقد بدا وكأنه يأمن بذلك حقا.
“اختفت خطيبتي حول هذا المبنى السكني، وتغيرت حياتي من خلال هذا المبنى السكني. استمع إلي، هذا المكان ملعون. إنه بيت للعديد من الأشباح الشريرة والأرواح. يصيب سوء الحظ أولئك الذين يقتربون أكثر من اللازم، لذا غادروا بينما لا يزال بإمكانك هذا.” لقد بد وكأن وانغ كي لم ينطق بهذا الكم من الكلمات دفعة واحدة منذ وقت طويل جدا، لأن وجهه كان أبيض اللون كما لو أن المحادثة قد تسببت في إعيائه كثيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان هناك رسالة من خطيبة وانغ كي في هاتفه!
منذ أن وصل تشن غي إلى الشقة، رأى أربعة أشخاص مختلفين: المرأة التي كانت تختبئ خلف الباب. وانغ كي، الشخص الذ قام بلصق منشورات الشخص المفقود في كل أرجاء المكان. مالك الأرض المتمرد والرجل العجوز في الكرسي المتحرك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات