الفصل خمسمائة وتسعة وثمانون: ضباب كثيف.
لقد ظن أن التواصل قد يكون أسهل بين الأشباح. حدق العجوز زهو في شفاه شبح البرميل لفترة طويلة قبل أن يقول ، “هناك الكثير من الناس تحت الماء ، وهو خائف للغاية”.
الفصل خمسمائة وتسعة وثمانون: ضباب كثيف.
“لا تهتم ، أنا الذي أطلب الكثير.” لم يلم تشن غي شبح البرميل. فتح هاتفه وبحث عن صورة طفل. “اذهب تحت الماء لترى ما إذا كان هناك طفل مثل هذا. لا تصدر الكثير من الضوضاء ، وإذا كان هناك أي خطر لا يمكنك التعامل معه ، فلترجع على الفور. السلامة أولاً.”
“فقط تذكر هذه النصيحة البحرية. بغض النظر عما يحدث على الماء ، طالما أن القارب لا ينقلب ، فلا يزال هناك أمل.” كان زانغ دابو شخص لطيف. ورأى أن تشن غي مستعد للانطلاق ، وعاد إلى الغرفة لاستعادة سترة النجاة. “هذا هو الوحيد الذي لدينا في السد ؛ لقد أعطاه لي رئيسي. لم يتم استخدامه من قبل ، ولكن يجب أن تأخذه معك”.
لقد ظن أن التواصل قد يكون أسهل بين الأشباح. حدق العجوز زهو في شفاه شبح البرميل لفترة طويلة قبل أن يقول ، “هناك الكثير من الناس تحت الماء ، وهو خائف للغاية”.
“شكرًا لك ، يجب عليك العودة إلى الداخل. ليس من الأمِن البقاء في الضفة”. شكر تشن غي الرجل ، وارتدى السترة ، ولوح وداعًا لزانغ دابو ، وقام بالتجديف بالقارب. تجديف قارب على السد وحده في منتصف الليل ، كانت هذه بالتأكيد تجربة فريدة من نوعها.
“ركز على الماء.” استدعى تشن غي باي كيولين أيضًا وأمره و العجوز زهو بمراقبة المقدمة وتشو يين حرس المؤخرة أثناء بقائه في الوسط.
كانت السماء والماء مظلمين، ولم يكن هناك ضوء حوله. كان الأمر كما لو أن العالم كان مصنوع من الظلام ، وكان جسده يتحلل فيها ببطءٍ أيضًا. لم يتوجه تشن غي مباشرة إلى وسط السد. بعد الابتعاد عن الضفة ، بدأ التواصل مع شبح البرميل.
لقد ظن أن التواصل قد يكون أسهل بين الأشباح. حدق العجوز زهو في شفاه شبح البرميل لفترة طويلة قبل أن يقول ، “هناك الكثير من الناس تحت الماء ، وهو خائف للغاية”.
لم يحتفظ المخلوق الذي جاء من قرية التوابيت بذاكرته الحية ، لذلك في معظم الوقت ، كان يتصرف بغريزة ، مما جعل التواصل صعباً. من الخارج ، كان تشن غي يتصرف بغرابة. لقد ظل يلوح بيديه في الماء كما لو أه كان يحاول التحدث إلى الماء.
كان تشن غي يخبر عماله في كثير من الأحيان أن يفعلوا أشياء مختلفة ، ولكن كان لديه خط داخل قلبه ولن يضحّي بعماله لتحقيق هدفه. ربما بسبب ذلك ، فإن الأشباح التي بقيت في المنزل المسكون بسبب أسباب مختلفة سوف تنمو لتصبح ‘عمال’ منجزين و أكفاء. بعد تبسيط الطلب ، بدا أن شبح البرميل فهمه. غمر جسمه ببطء ، وختفى بعيدا عن مرأى تشن غي.
“إن جثة الفتاة بحوالي هذا الحجم الكبير. إذا رأيتها ، أخبرني بالموقع ، وسأعطيك الحبل. تحتاج فقط إلى ربط الحبل حول جسدها.” كرر تشن غي عدة مرات ، لكن شبح البرميل لم يستطع فهم مثل هذا النظام المعقد. لقد كان منكمش تحت الماء ، ونفخ فقاعات من شفتيه ، ونظر إلى تشن غي بشكل فارغ.
إستمتعوا~~~
“لا تهتم ، أنا الذي أطلب الكثير.” لم يلم تشن غي شبح البرميل. فتح هاتفه وبحث عن صورة طفل. “اذهب تحت الماء لترى ما إذا كان هناك طفل مثل هذا. لا تصدر الكثير من الضوضاء ، وإذا كان هناك أي خطر لا يمكنك التعامل معه ، فلترجع على الفور. السلامة أولاً.”
الفصل خمسمائة وتسعة وثمانون: ضباب كثيف.
كان تشن غي يخبر عماله في كثير من الأحيان أن يفعلوا أشياء مختلفة ، ولكن كان لديه خط داخل قلبه ولن يضحّي بعماله لتحقيق هدفه. ربما بسبب ذلك ، فإن الأشباح التي بقيت في المنزل المسكون بسبب أسباب مختلفة سوف تنمو لتصبح ‘عمال’ منجزين و أكفاء. بعد تبسيط الطلب ، بدا أن شبح البرميل فهمه. غمر جسمه ببطء ، وختفى بعيدا عن مرأى تشن غي.
“أبطئ ، أو ستجذب انتباه الآخرين.” قلب تشن غي من خلال القصة المصورة لاستدعاء العجوز زهو. “هل تستطيع أن تفهم ما يقوله؟”
“لم يحن منتصف الليل بعد. لنأمل أن يتم كل شيء قبل ذلك.” نظر تشن غي إلى قارورة الشامبو في حقيبة ظهره. في الواقع ، كان لديه طريقة أكثر فاعلية ، وهي الإفراج عن أخت وين وين وجعلها تجد جسدها. “يجب أن أفكر في ذلك إذا فشل شبح البرميل.”
أراكم غدا
لقد انتظر لمدة عشر دقائق على متن القارب قبل أن يعود شبح البرميل. تم تجميده في خوف كأنه مر بشيء مرعب. مع غمر جسمه تحت الماء ، لوح شبح البرميل بيديه التي كانت غير متناسبة مع رأسه ، وفتحت شفتيه وأغلقت. ومع ذلك ، لم يتمكن تشن غي من فهم ما قاله. كل ما إستطاع أن يراه هو الفقاعات.
إستمتعوا~~~
“أبطئ ، أو ستجذب انتباه الآخرين.” قلب تشن غي من خلال القصة المصورة لاستدعاء العجوز زهو. “هل تستطيع أن تفهم ما يقوله؟”
“لماذا المكان ضبابي فجاءة؟” كانت قارورة الشامبو في حقيبته تهتز ، وخرجت خيوط الشعر الأسود من الغطاء كما لو كانت تحذر تشن غي. حتى المسجل بدأ يلعب ضجيج أسود. شم تشن غي رائحة خافتة من الدم في الهواء. لم يستدع تشو يين ، لكن هذا الأخير تجسد في المؤخرة.
لقد ظن أن التواصل قد يكون أسهل بين الأشباح. حدق العجوز زهو في شفاه شبح البرميل لفترة طويلة قبل أن يقول ، “هناك الكثير من الناس تحت الماء ، وهو خائف للغاية”.
“اسأله عما إذا كان قد عثر على جثة فتاة صغيرة”. تنهد تشن في بارتياح. لقد أدرك فجأة أنه كان لدى العجوز زهو موهبة مترجم ؛ كانت هذت بالفعل موهبة قيمة. كان تواصل العجوز زهو مع شبح البرميل بلا صوت. استخدم تشن غي قوة أذن الشبح التي أعطاها الهاتف الأسود ، وبالكاد استطاع التقاط بعض التمتمة.
الفصل خمسمائة وتسعة وثمانون: ضباب كثيف.
“لم يكتشف جثة فتاة ، ولكن كانت هناك بقعة في الأسفل حيث كانت الجثث مكدسة ، وقد تكون جثة الفتاة مخبأة هناك.” بعد التواصل مع شبح البرميل ، توصل العجوز زهو إلى هذا الاستنتاج. “هناك العديد من الجثث تحت الماء ، ويجب أن تكون الجثة التي تبحث عنها موجودة أيضًا ، لكنه سيحتاج إلى وقت للعثور عليها.”
أراكم غدا
“لدينا ليلة كاملة – يجب أن تكون كافية. من الجيد أن نأخذ الأمر ببطء”. جعل تشن غي شبح البرميل يقود الطريق. لقد كان على وشك تحريك القارب عندما اصطدمت شعاع من الضوء بجسده. مستديرا ، رأى تشن غي وانغ دابو يلوح بالمصباح من الضفة.
“ما الخطب؟”
أراكم غدا
“اعتقدت أنني رأيت شخصًا آخر على متن القارب معك!” كانت كف زانغ دابو التي أمسكت المصباح مملوءة بالعرق. “ما زال هناك وقت للعودة الآن!”
“فقط تذكر هذه النصيحة البحرية. بغض النظر عما يحدث على الماء ، طالما أن القارب لا ينقلب ، فلا يزال هناك أمل.” كان زانغ دابو شخص لطيف. ورأى أن تشن غي مستعد للانطلاق ، وعاد إلى الغرفة لاستعادة سترة النجاة. “هذا هو الوحيد الذي لدينا في السد ؛ لقد أعطاه لي رئيسي. لم يتم استخدامه من قبل ، ولكن يجب أن تأخذه معك”.
“من المحتمل أنك مخطئ.” أشار تشن غي للعجوز زهو أن يعود إلى القصة المصورة ، لكنه لم يتلق أي رد. عندما إستدار، أدرك أن رد فعل العجوز زهو كان أسرع من رد فعله لأنه عندما مر النور ، كان قد اختفى بالفعل. “أطفئ مصباحك ، أو قد تجذب ملك الأسماك.”
~~~~~
شعر تشن غي بأنه كان الشخصية الرئيسية في فيلم رعب الذي رفض الاستماع للنصيحة ، ثم واجه الشبح في النهاية. هز تشن غي رأسه ، ورمى هذا التفكير الغريب من عقله واستمر في التجذيف حتى منتصف السد.
“اسأله عما إذا كان قد عثر على جثة فتاة صغيرة”. تنهد تشن في بارتياح. لقد أدرك فجأة أنه كان لدى العجوز زهو موهبة مترجم ؛ كانت هذت بالفعل موهبة قيمة. كان تواصل العجوز زهو مع شبح البرميل بلا صوت. استخدم تشن غي قوة أذن الشبح التي أعطاها الهاتف الأسود ، وبالكاد استطاع التقاط بعض التمتمة.
لم يكن سد شرقي جيوجيانغ كبيرًا ولا صغيرًا. عندما كان تشن غي في المركز ، شعر وكأنه أصبح جزءًا من السد ، متحللًا في الظلام.
كان تشن غي الآن في منتصف السد ، وكان القارب يحرك من قبل التيار. ببطء ، فقد إحساسه بالاتجاه وكأنه كان معزولاً عن العالم.
من دون ضوء ، ومع وجود الضفة بعيدًا ، لم يكن تشن غي قلقًا من رؤية العجوز زهو ، لذا أطلق سراحه مرة أخرى. “قل لشبح البرميل أن يحمل أحد طرفي الحبل. اربطه حول جسد الفتاة إذا اكتشفه ، وسأخرجها شخصيًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يحتفظ المخلوق الذي جاء من قرية التوابيت بذاكرته الحية ، لذلك في معظم الوقت ، كان يتصرف بغريزة ، مما جعل التواصل صعباً. من الخارج ، كان تشن غي يتصرف بغرابة. لقد ظل يلوح بيديه في الماء كما لو أه كان يحاول التحدث إلى الماء.
أبلغ العجوز زهو ترتيب تشن غي. لقد أسقط الحبل في الماء ، وغطس شبح البرميل مرة أخرى ، ممسكا بنهاية الحبل. عاد سطح الماء إلى سلامه غير المضطرب. أمسك العجوز زهو و تشن غي بالطرف الآخر للحبل ، وأبقوا نفس الوضع ، منتظرين بصبر كأنهما يصطادان. تلاشى الوقت ، ولم يعد شبح البرميل حتى عند حلول منتصف الليل.
“هل حدث شئ؟” على الرغم من أن تشن غي كان لديه توقعات كبيرة بشأن شبح البرميل ، إلا أنه كان موظفه ، وعامله تشن غي كعائلة. بدا الليل سميكًا ، وبمجرد مرور منتصف الليل ، ارتفع ضباب خفيف من الماء ، عزل الماء من محيطه.
“هل حدث شئ؟” على الرغم من أن تشن غي كان لديه توقعات كبيرة بشأن شبح البرميل ، إلا أنه كان موظفه ، وعامله تشن غي كعائلة. بدا الليل سميكًا ، وبمجرد مرور منتصف الليل ، ارتفع ضباب خفيف من الماء ، عزل الماء من محيطه.
“فقط تذكر هذه النصيحة البحرية. بغض النظر عما يحدث على الماء ، طالما أن القارب لا ينقلب ، فلا يزال هناك أمل.” كان زانغ دابو شخص لطيف. ورأى أن تشن غي مستعد للانطلاق ، وعاد إلى الغرفة لاستعادة سترة النجاة. “هذا هو الوحيد الذي لدينا في السد ؛ لقد أعطاه لي رئيسي. لم يتم استخدامه من قبل ، ولكن يجب أن تأخذه معك”.
“لماذا المكان ضبابي فجاءة؟” كانت قارورة الشامبو في حقيبته تهتز ، وخرجت خيوط الشعر الأسود من الغطاء كما لو كانت تحذر تشن غي. حتى المسجل بدأ يلعب ضجيج أسود. شم تشن غي رائحة خافتة من الدم في الهواء. لم يستدع تشو يين ، لكن هذا الأخير تجسد في المؤخرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدينا ليلة كاملة – يجب أن تكون كافية. من الجيد أن نأخذ الأمر ببطء”. جعل تشن غي شبح البرميل يقود الطريق. لقد كان على وشك تحريك القارب عندما اصطدمت شعاع من الضوء بجسده. مستديرا ، رأى تشن غي وانغ دابو يلوح بالمصباح من الضفة.
“هذا ليس صحيحًا. يبدو أن شيئًا ما قد غير هذا السيناريو ذي النجمتين.” عادة ، كان بالفعل أكثر من اللازم إذا كان هناك نصف شبح أحمر في سيناريو نجمتين. لم يشكلوا أي تهديد على تشو يين ، ولكن بطريقة ما ، تشو يين قد ظهر. الضباب تكثف. كان بإمكان تشن غي رؤية الضوء الخافت من الضفة ، ولكن بعد دقائق قليلة ، اختفى ذلك.
“لم يحن منتصف الليل بعد. لنأمل أن يتم كل شيء قبل ذلك.” نظر تشن غي إلى قارورة الشامبو في حقيبة ظهره. في الواقع ، كان لديه طريقة أكثر فاعلية ، وهي الإفراج عن أخت وين وين وجعلها تجد جسدها. “يجب أن أفكر في ذلك إذا فشل شبح البرميل.”
كان تشن غي الآن في منتصف السد ، وكان القارب يحرك من قبل التيار. ببطء ، فقد إحساسه بالاتجاه وكأنه كان معزولاً عن العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يحتفظ المخلوق الذي جاء من قرية التوابيت بذاكرته الحية ، لذلك في معظم الوقت ، كان يتصرف بغريزة ، مما جعل التواصل صعباً. من الخارج ، كان تشن غي يتصرف بغرابة. لقد ظل يلوح بيديه في الماء كما لو أه كان يحاول التحدث إلى الماء.
“ركز على الماء.” استدعى تشن غي باي كيولين أيضًا وأمره و العجوز زهو بمراقبة المقدمة وتشو يين حرس المؤخرة أثناء بقائه في الوسط.
“ما الخطب؟”
كان الضباب لا يزال سميكًا ، ولمفاجأة تشن غي ، كان هناك صوت قادم من الضباب. لم يكن واضحًا ما إذا كان من سطح الماء أو من تحت الماء ، لكن الشخص كان ينادي اسمه ، وكان الصوت مألوفًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد انتظر لمدة عشر دقائق على متن القارب قبل أن يعود شبح البرميل. تم تجميده في خوف كأنه مر بشيء مرعب. مع غمر جسمه تحت الماء ، لوح شبح البرميل بيديه التي كانت غير متناسبة مع رأسه ، وفتحت شفتيه وأغلقت. ومع ذلك ، لم يتمكن تشن غي من فهم ما قاله. كل ما إستطاع أن يراه هو الفقاعات.
~~~~~
“لماذا المكان ضبابي فجاءة؟” كانت قارورة الشامبو في حقيبته تهتز ، وخرجت خيوط الشعر الأسود من الغطاء كما لو كانت تحذر تشن غي. حتى المسجل بدأ يلعب ضجيج أسود. شم تشن غي رائحة خافتة من الدم في الهواء. لم يستدع تشو يين ، لكن هذا الأخير تجسد في المؤخرة.
تشن غي لا يستطيع إيقاف نفسه من الوقوع في المشاكل…
“هل حدث شئ؟” على الرغم من أن تشن غي كان لديه توقعات كبيرة بشأن شبح البرميل ، إلا أنه كان موظفه ، وعامله تشن غي كعائلة. بدا الليل سميكًا ، وبمجرد مرور منتصف الليل ، ارتفع ضباب خفيف من الماء ، عزل الماء من محيطه.
أراكم غدا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدينا ليلة كاملة – يجب أن تكون كافية. من الجيد أن نأخذ الأمر ببطء”. جعل تشن غي شبح البرميل يقود الطريق. لقد كان على وشك تحريك القارب عندما اصطدمت شعاع من الضوء بجسده. مستديرا ، رأى تشن غي وانغ دابو يلوح بالمصباح من الضفة.
إستمتعوا~~~
أبلغ العجوز زهو ترتيب تشن غي. لقد أسقط الحبل في الماء ، وغطس شبح البرميل مرة أخرى ، ممسكا بنهاية الحبل. عاد سطح الماء إلى سلامه غير المضطرب. أمسك العجوز زهو و تشن غي بالطرف الآخر للحبل ، وأبقوا نفس الوضع ، منتظرين بصبر كأنهما يصطادان. تلاشى الوقت ، ولم يعد شبح البرميل حتى عند حلول منتصف الليل.
“لم يكتشف جثة فتاة ، ولكن كانت هناك بقعة في الأسفل حيث كانت الجثث مكدسة ، وقد تكون جثة الفتاة مخبأة هناك.” بعد التواصل مع شبح البرميل ، توصل العجوز زهو إلى هذا الاستنتاج. “هناك العديد من الجثث تحت الماء ، ويجب أن تكون الجثة التي تبحث عنها موجودة أيضًا ، لكنه سيحتاج إلى وقت للعثور عليها.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات