الفصل ستمائة وتسعة: نفق متكرر بلانهاية.
الفصل ستمائة وتسعة: نفق
متكرر بلانهاية.
لا يبدو أن النفق الذي رآه بعيونه والنفق الذي شعر به بأصابعه هو نفسه. كان هذا شعورًا غريبًا كما لو كان أحدهم حقيقة واقعة ، والآخر كان حلمًا ، لكن الغريب أنهما كانا يختلطان بطريقة ما لتكوين حلقة متكررة إلى ما لا نهاية.
لا يبدو أن النفق الذي رآه بعيونه والنفق الذي شعر به بأصابعه هو نفسه. كان هذا شعورًا غريبًا كما لو كان أحدهم حقيقة واقعة ، والآخر كان حلمًا ، لكن الغريب أنهما كانا يختلطان بطريقة ما لتكوين حلقة متكررة إلى ما لا نهاية.
أراكم غدا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان إغلاق العين طوعًا في النفق المظلم والمخيف ، بطريقة ما ، طريقة مختلفة لمشاهدة العالم. ومع ذلك ، فإن السائق ، الذي لم يتم إطلاعه على نية تشن غي ، لم يستطع بحق حياته أن يفهم ما الذي كان يفعله تشن غي. هل كان هذا مظهرًا من مظاهر تأثير النعامة؟ من خلال غلق عينيه ، كان من الأسهل التظاهر بأن الوحوش التي تتجول في النفق لم تكن موجودة؟
لامسا السطح الرطب للجدار ، واصل المشي حتى فجأة لم يلمس أي شيء.
“”””إنه يشير كيف أن النعامة تدس رأسها في التراب عند الخوف, وهو إعتقاد خاطئ بالمناسبة””””
من خلال التدريب والعزم الخارقين ، قاوم تشن غي الرغبة في التخلص من العصابة واتخذ خطوة تلو الأخرى. لا رأية ، لا أفكار ، لا شيء.
على الرغم من أنه كان مليئًا بالعديد من الأسئلة ، إلا أن السائق كان تبع تشن غي بصدق. فبعد كل شيء ، كان الرجل أمله الوحيد. لم يستطع أن يتخيل أن يتم التخلي عنه في هذا النفق المظلم الطويل.
‘أيجب أن خلع العصابة لننظر؟ قبل أن يتمكن تشن غي من اتخاذ القرار ، قام شخص ما فجأة بسحب ذراعه ، وكان الشخص الذي فعل ذلك يهتز بعنف لدرجة أن تشن غي شعر بذلك من خلال ملامسة الجلد.
لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عما كان يدور في ذهن السائق. مع إغلاق عينيه ، كان مغمورًا بالكامل في الظلام ، وصمت المحيط. ربما كانت أعصابه المتوترة ، لكن درجة حرارة جسده ظلت تنخفض. إذا قام شخص ما بلمسه بالصدفة ، فقد يظنون أنهم قد لمسوا جثة ميتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع إحساسه بالحرمان من البصر ، لم يستطع إلا الاعتماد على إحساسه بالسمع والشم بالإضافة إلى الشعور تحت جلده لمساعدته على التعرف على كل شيء من حوله. كان الجدار غير متساوٍ ، وأحيانًا كانت يديه ستلمس شيئًا يبدو وكأنه طحلب. عندما مرت أصابعه لأول مرة ضد شيء مبلل لزج ، ارتفع شعر ذراع تشن غي بشكل لا إرادي.
“”””إنه يشير كيف أن النعامة تدس رأسها في التراب عند الخوف, وهو إعتقاد خاطئ بالمناسبة””””
مع إحساسه بالحرمان من البصر ، لم يستطع إلا الاعتماد على إحساسه بالسمع والشم بالإضافة إلى الشعور تحت جلده لمساعدته على التعرف على كل شيء من حوله. كان الجدار غير متساوٍ ، وأحيانًا كانت يديه ستلمس شيئًا يبدو وكأنه طحلب. عندما مرت أصابعه لأول مرة ضد شيء مبلل لزج ، ارتفع شعر ذراع تشن غي بشكل لا إرادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هناك ثقب في الحائط؟’ كان نفق كهف التنين الأبيض طريقًا مستقيمًا ، ولم يكن هناك أي إنعطاف ، لذلك لا يجب أن يحدث شيء كهذا.
“هل سأخرج في النهاية بهذه الطريقة؟ لا ينبغي أن يكون الأمر بهذه البساطة. إن التلميح المعطى للهاتف الأسود ربما يحمل معنى مختلفًا.” تقدم تشن غي المعمى قدما مع يديه توجِهُ الطريق. لم يستطع رؤية أي شيء. الظلام، البرودة، والأصوات الغريبة وكذلك اللمسة الحساسة لأصابعه قد غمرت نظامه الحسي مثل الأمواج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إلى أين سيقودني هذا الطريق؟” كان من المفترض أن يكون نفقًا مستقيمًا ، لكن لسبب ما ، انتهى به الأمر داخل متاهة. مع كل خطوات قليلة ، ترك تشن غي خدشًا عميقًا على الحائط ، تاركًا وراءه مجموعة من العلامات.
لامسا السطح الرطب للجدار ، واصل المشي حتى فجأة لم يلمس أي شيء.
من خلال التدريب والعزم الخارقين ، قاوم تشن غي الرغبة في التخلص من العصابة واتخذ خطوة تلو الأخرى. لا رأية ، لا أفكار ، لا شيء.
“لذا ، فإن السؤال هو ، أي الأنفاق هو النفق الحقيقي؟ ولماذا كانت تلك الأرواح المشردة والنفوس قد انجذبت إلى هذا المكان؟ هل من الممكن أن ينظروا بطريقة ما إلى هذا المكان على أنه دورة اعادت البعث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت السيارة لا تزال هناك ، لكن السائق كان قد اختفى بالفعل. مع مرافقة اشو يين ، مشى تشن غي أسفل النفق. لم يصادف أي انشقاقات ، ولم يتمكن من العثور على العلامات التي خدشها على الحائط.
قام تشن غي بتعديل تنفسه ، وتماما مثلما حدث في أول مهمة كابوسية له ، كان هناك فكرة واحدة فقط في ذهنه ، وهي إنهاء المهمة التي بين يديه. انفصل عقله عن الشعور بالوقت ، ولم يكن لدى تشن غي أي فكرة عن المدة التي قضاها في المشي. مختلف عن مهمته الكابوسرة السابقة ، هذه المرة ، لم يتوقف حتى لحساب دقات قلبه أو خطواته. لقد أفرغ ذهنه تماما.
لامسا السطح الرطب للجدار ، واصل المشي حتى فجأة لم يلمس أي شيء.
“هل سأخرج في النهاية بهذه الطريقة؟ لا ينبغي أن يكون الأمر بهذه البساطة. إن التلميح المعطى للهاتف الأسود ربما يحمل معنى مختلفًا.” تقدم تشن غي المعمى قدما مع يديه توجِهُ الطريق. لم يستطع رؤية أي شيء. الظلام، البرودة، والأصوات الغريبة وكذلك اللمسة الحساسة لأصابعه قد غمرت نظامه الحسي مثل الأمواج.
‘هناك ثقب في الحائط؟’ كان نفق كهف التنين الأبيض طريقًا مستقيمًا ، ولم يكن هناك أي إنعطاف ، لذلك لا يجب أن يحدث شيء كهذا.
فاركا عينيه ، نظر تشن غي من حوله مع رؤية يين يانغ. لقد اكتشف لدهشته أنه كان يقف في المكان الذي بدأ رحلته منه ؛ على بعد أمتار قليلة وراءه ، كانت سيارة الأجرة مغطاة ببصمات دموية.
‘أيجب أن خلع العصابة لننظر؟ قبل أن يتمكن تشن غي من اتخاذ القرار ، قام شخص ما فجأة بسحب ذراعه ، وكان الشخص الذي فعل ذلك يهتز بعنف لدرجة أن تشن غي شعر بذلك من خلال ملامسة الجلد.
على الرغم من أنه كان مليئًا بالعديد من الأسئلة ، إلا أن السائق كان تبع تشن غي بصدق. فبعد كل شيء ، كان الرجل أمله الوحيد. لم يستطع أن يتخيل أن يتم التخلي عنه في هذا النفق المظلم الطويل.
لامسا السطح الرطب للجدار ، واصل المشي حتى فجأة لم يلمس أي شيء.
“إهدئ ، ماذا رأيت؟” المجهول كان في الغالب الأكثر رعبا. بعد أن فقد بصره ، كان من الأسهل تأثر مشاعر تشن غي من قبل الناس من حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستمتعوا~~~~~
“إنه فقط على يسارك. الشيء موجود بجوار خدك الأيسر. إنه قريب جدًا ، أرجوك ، لا تتحرك!” أجاب السائق بتوتر ، صوته كثيف بالرعب.
“لا داعي للذعر ، صف مظهر الشيء. هل هو شخص أو حشرة؟” وقف تشن غي حيث كان حريصا على عدم تحريك عضلة ، لكنه انتظر لفترة طويلة ، ولم يكن هناك رد على الإطلاق. “هل أنت هناك؟”
“تشو يين …” كان تشن غي قلقًا من أنه قد يتم استقباله بمفاجأة سيئة بمجرد تمزيق عصابة عينيه ويضع نفسه في خطر ، لذلك قبل القيام بذلك ، استدعى تشو يين. رائحة الدم ملئت الهواء ، وأخذ تشن غي نفسا عميقا. هدأت أعصابه ببطء ، وأعطاه وجود تشو يين الشعور بالأمان الذي كان يفتقر إليه.
“لا عجب أن الظل قد خسر ذات مرة في مكان مثل هذا. يجب أن أعتبر نفسي محظوظًا لأنني تمكنت من الفرار في المرة الأخيرة.” كان نفق كهف التنين الأبيض موقعًا فريدًا ، لكن تشن غي لم يكن لديها أي فكرة عن السبب وراء تفرده.
في النفق الفارغ ، لم يبق سوى صدى صوت تشن غي. يبدو أن السائق قد اختفى في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما الذي رآه بالضبط؟” لو اختفى السائق فقط ، لما كان تشن غي قلقًا للغاية ، لكن توقيته كان مشبوهًا جدًا. لقد ترك وراءه مثل هذه الرسالة الخفية قبل اختفائه. لقد أخبر تشن غي بشكل صريح أن هناك شيئًا فريدًا وربما مخيفًا يجلس بجوار خده تشن غي الأيسر.
فصول اليوم, إرجوا أنها أعجبتكم….
“يجب أن يكون اختفاء السائق مرتبطًا بذلك الشيء ، لكن هذا ليس مؤكد. ربما حدث شيء بالفعل للرجل بعد أن قررت ارتداء العصابة ، وقد كان شخص آخر يتبعني. إنه يحاول عن قصد أن يجعلني أنظر إلى اليسار “. لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عما كانت عليه الحقيقة. كل ما أمكنه أن يفعله هو أن يجرب حظه في نطاق مقبول من الاحتمالات التي لا يزال بإمكانه السيطرة عليها.
قام تشن غي بتعديل تنفسه ، وتماما مثلما حدث في أول مهمة كابوسية له ، كان هناك فكرة واحدة فقط في ذهنه ، وهي إنهاء المهمة التي بين يديه. انفصل عقله عن الشعور بالوقت ، ولم يكن لدى تشن غي أي فكرة عن المدة التي قضاها في المشي. مختلف عن مهمته الكابوسرة السابقة ، هذه المرة ، لم يتوقف حتى لحساب دقات قلبه أو خطواته. لقد أفرغ ذهنه تماما.
لا يبدو أن النفق الذي رآه بعيونه والنفق الذي شعر به بأصابعه هو نفسه. كان هذا شعورًا غريبًا كما لو كان أحدهم حقيقة واقعة ، والآخر كان حلمًا ، لكن الغريب أنهما كانا يختلطان بطريقة ما لتكوين حلقة متكررة إلى ما لا نهاية.
قام تشن غي برفع ذراعه ، ولمس الجانب الأيسر من وجهه ، ولم يكن هناك شيء هناك. تنهد بارتياح قبل تحريك ذراعه ببطء نحو الحائط. سرعان ما لمست أصابعه الجدار الحجري البارد ، ولم يصطدم بأي شيء غريب. مدد أصابعه وتوقف عند حافة الجدار والثقب المفترض.
“”””إنه يشير كيف أن النعامة تدس رأسها في التراب عند الخوف, وهو إعتقاد خاطئ بالمناسبة””””
“هناك انقسام غريب في الطريق الذي من المفترض أن يكون مستقيمًا. هل يجب أن أستدير إليه لإلقاء نظرة؟” مقاوما الرغبة في إزالة العصابة ، رفع تشن غي كلتا يديه ، ومثل الشخص الأعمى ، تحرك ببطء نحو فم الفتحة الموجودة على يساره.
“إلى أين سيقودني هذا الطريق؟” كان من المفترض أن يكون نفقًا مستقيمًا ، لكن لسبب ما ، انتهى به الأمر داخل متاهة. مع كل خطوات قليلة ، ترك تشن غي خدشًا عميقًا على الحائط ، تاركًا وراءه مجموعة من العلامات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
واصل المشي هكذا لبضع دقائق ، ثم شعرت أصابع تشن غي بالهواء للمرة الثانية. انقسام آخر قد ظهر في رحلته.
“هل سأخرج في النهاية بهذه الطريقة؟ لا ينبغي أن يكون الأمر بهذه البساطة. إن التلميح المعطى للهاتف الأسود ربما يحمل معنى مختلفًا.” تقدم تشن غي المعمى قدما مع يديه توجِهُ الطريق. لم يستطع رؤية أي شيء. الظلام، البرودة، والأصوات الغريبة وكذلك اللمسة الحساسة لأصابعه قد غمرت نظامه الحسي مثل الأمواج.
لقد كان بسبب التلميح على الهاتف الأسود ، أن تشن غي قرر أن يعصب عينيه ، لكن النتيجة جعلته يشعر بعدم الاستقرار إلى حد كبير. لقد بدا أن هذا النفق المستقيم قد انقسم إلى إنعطافات وزوايا لا نهاية لها. مثل مصير الشخص في الحياة ، لن يعرف المرء أبدًا ما كان ينتظر عند المنعطف التالي من الزاوية.
“إنه فقط على يسارك. الشيء موجود بجوار خدك الأيسر. إنه قريب جدًا ، أرجوك ، لا تتحرك!” أجاب السائق بتوتر ، صوته كثيف بالرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها العجوز زهو، دوان يوي أحتاج منكما أن تحرسا سيارة الأجرة. باقيكم ، اتبعوني. حاولوا ألا تتركوا مساحة كبيرة بينكم.” كان تشن غي في هذا النفق من قبل ، واستناداً إلى بحثه على الإنترنت ، كان يعرف بوضوح كم يجب أن يكون طول هذا النفق.
“تشو يين …” كان تشن غي قلقًا من أنه قد يتم استقباله بمفاجأة سيئة بمجرد تمزيق عصابة عينيه ويضع نفسه في خطر ، لذلك قبل القيام بذلك ، استدعى تشو يين. رائحة الدم ملئت الهواء ، وأخذ تشن غي نفسا عميقا. هدأت أعصابه ببطء ، وأعطاه وجود تشو يين الشعور بالأمان الذي كان يفتقر إليه.
فاركا عينيه ، نظر تشن غي من حوله مع رؤية يين يانغ. لقد اكتشف لدهشته أنه كان يقف في المكان الذي بدأ رحلته منه ؛ على بعد أمتار قليلة وراءه ، كانت سيارة الأجرة مغطاة ببصمات دموية.
لا يبدو أن النفق الذي رآه بعيونه والنفق الذي شعر به بأصابعه هو نفسه. كان هذا شعورًا غريبًا كما لو كان أحدهم حقيقة واقعة ، والآخر كان حلمًا ، لكن الغريب أنهما كانا يختلطان بطريقة ما لتكوين حلقة متكررة إلى ما لا نهاية.
كانت هذه المهمة التجريبية أكثر تعقيدًا مما كان تشن غي يعتقد. لم يجرؤ على التحرك بتهور. لقد قلب فاتحا القصة المصورة وأطلق سراح جميع موظفيه.
كانت السيارة لا تزال هناك ، لكن السائق كان قد اختفى بالفعل. مع مرافقة اشو يين ، مشى تشن غي أسفل النفق. لم يصادف أي انشقاقات ، ولم يتمكن من العثور على العلامات التي خدشها على الحائط.
‘أيجب أن خلع العصابة لننظر؟ قبل أن يتمكن تشن غي من اتخاذ القرار ، قام شخص ما فجأة بسحب ذراعه ، وكان الشخص الذي فعل ذلك يهتز بعنف لدرجة أن تشن غي شعر بذلك من خلال ملامسة الجلد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا يبدو أن النفق الذي رآه بعيونه والنفق الذي شعر به بأصابعه هو نفسه. كان هذا شعورًا غريبًا كما لو كان أحدهم حقيقة واقعة ، والآخر كان حلمًا ، لكن الغريب أنهما كانا يختلطان بطريقة ما لتكوين حلقة متكررة إلى ما لا نهاية.
لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عما كان يدور في ذهن السائق. مع إغلاق عينيه ، كان مغمورًا بالكامل في الظلام ، وصمت المحيط. ربما كانت أعصابه المتوترة ، لكن درجة حرارة جسده ظلت تنخفض. إذا قام شخص ما بلمسه بالصدفة ، فقد يظنون أنهم قد لمسوا جثة ميتة.
قام تشن غي برفع ذراعه ، ولمس الجانب الأيسر من وجهه ، ولم يكن هناك شيء هناك. تنهد بارتياح قبل تحريك ذراعه ببطء نحو الحائط. سرعان ما لمست أصابعه الجدار الحجري البارد ، ولم يصطدم بأي شيء غريب. مدد أصابعه وتوقف عند حافة الجدار والثقب المفترض.
“لا عجب أن الظل قد خسر ذات مرة في مكان مثل هذا. يجب أن أعتبر نفسي محظوظًا لأنني تمكنت من الفرار في المرة الأخيرة.” كان نفق كهف التنين الأبيض موقعًا فريدًا ، لكن تشن غي لم يكن لديها أي فكرة عن السبب وراء تفرده.
لقد كان بسبب التلميح على الهاتف الأسود ، أن تشن غي قرر أن يعصب عينيه ، لكن النتيجة جعلته يشعر بعدم الاستقرار إلى حد كبير. لقد بدا أن هذا النفق المستقيم قد انقسم إلى إنعطافات وزوايا لا نهاية لها. مثل مصير الشخص في الحياة ، لن يعرف المرء أبدًا ما كان ينتظر عند المنعطف التالي من الزاوية.
“يجب أن يكون اختفاء السائق مرتبطًا بذلك الشيء ، لكن هذا ليس مؤكد. ربما حدث شيء بالفعل للرجل بعد أن قررت ارتداء العصابة ، وقد كان شخص آخر يتبعني. إنه يحاول عن قصد أن يجعلني أنظر إلى اليسار “. لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عما كانت عليه الحقيقة. كل ما أمكنه أن يفعله هو أن يجرب حظه في نطاق مقبول من الاحتمالات التي لا يزال بإمكانه السيطرة عليها.
“لذا ، فإن السؤال هو ، أي الأنفاق هو النفق الحقيقي؟ ولماذا كانت تلك الأرواح المشردة والنفوس قد انجذبت إلى هذا المكان؟ هل من الممكن أن ينظروا بطريقة ما إلى هذا المكان على أنه دورة اعادت البعث؟”
“”””إنه يشير كيف أن النعامة تدس رأسها في التراب عند الخوف, وهو إعتقاد خاطئ بالمناسبة””””
كانت هذه المهمة التجريبية أكثر تعقيدًا مما كان تشن غي يعتقد. لم يجرؤ على التحرك بتهور. لقد قلب فاتحا القصة المصورة وأطلق سراح جميع موظفيه.
الفصل ستمائة وتسعة: نفق
‘أيجب أن خلع العصابة لننظر؟ قبل أن يتمكن تشن غي من اتخاذ القرار ، قام شخص ما فجأة بسحب ذراعه ، وكان الشخص الذي فعل ذلك يهتز بعنف لدرجة أن تشن غي شعر بذلك من خلال ملامسة الجلد.
“أيها العجوز زهو، دوان يوي أحتاج منكما أن تحرسا سيارة الأجرة. باقيكم ، اتبعوني. حاولوا ألا تتركوا مساحة كبيرة بينكم.” كان تشن غي في هذا النفق من قبل ، واستناداً إلى بحثه على الإنترنت ، كان يعرف بوضوح كم يجب أن يكون طول هذا النفق.
أراكم غدا
“”””إنه يشير كيف أن النعامة تدس رأسها في التراب عند الخوف, وهو إعتقاد خاطئ بالمناسبة””””
استدعى تشن غي جميع موظفيه لأنه أراد اختبار فرضيته.
“ما الذي رآه بالضبط؟” لو اختفى السائق فقط ، لما كان تشن غي قلقًا للغاية ، لكن توقيته كان مشبوهًا جدًا. لقد ترك وراءه مثل هذه الرسالة الخفية قبل اختفائه. لقد أخبر تشن غي بشكل صريح أن هناك شيئًا فريدًا وربما مخيفًا يجلس بجوار خده تشن غي الأيسر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هناك ثقب في الحائط؟’ كان نفق كهف التنين الأبيض طريقًا مستقيمًا ، ولم يكن هناك أي إنعطاف ، لذلك لا يجب أن يحدث شيء كهذا.
~~~~~
“يجب أن يكون اختفاء السائق مرتبطًا بذلك الشيء ، لكن هذا ليس مؤكد. ربما حدث شيء بالفعل للرجل بعد أن قررت ارتداء العصابة ، وقد كان شخص آخر يتبعني. إنه يحاول عن قصد أن يجعلني أنظر إلى اليسار “. لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عما كانت عليه الحقيقة. كل ما أمكنه أن يفعله هو أن يجرب حظه في نطاق مقبول من الاحتمالات التي لا يزال بإمكانه السيطرة عليها.
فصول اليوم, إرجوا أنها أعجبتكم….
“لا داعي للذعر ، صف مظهر الشيء. هل هو شخص أو حشرة؟” وقف تشن غي حيث كان حريصا على عدم تحريك عضلة ، لكنه انتظر لفترة طويلة ، ولم يكن هناك رد على الإطلاق. “هل أنت هناك؟”
أراكم غدا
أراكم غدا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إستمتعوا~~~~~
“هل سأخرج في النهاية بهذه الطريقة؟ لا ينبغي أن يكون الأمر بهذه البساطة. إن التلميح المعطى للهاتف الأسود ربما يحمل معنى مختلفًا.” تقدم تشن غي المعمى قدما مع يديه توجِهُ الطريق. لم يستطع رؤية أي شيء. الظلام، البرودة، والأصوات الغريبة وكذلك اللمسة الحساسة لأصابعه قد غمرت نظامه الحسي مثل الأمواج.
“إنه فقط على يسارك. الشيء موجود بجوار خدك الأيسر. إنه قريب جدًا ، أرجوك ، لا تتحرك!” أجاب السائق بتوتر ، صوته كثيف بالرعب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات