بيليوس
الفصل 403 بيليوس
“نعم ، أنا متفرغة الليلة ، ولكن دعوتك كانت مفاجئة بعض الشيء. عادةً لا أواعد الأشخاص الذين التقيت بهم مرة واحدة فقط. بالكاد نعرف بعضنا البعض.” قالت كاميلا بنبرة متأملة. كانت تحب هذا النوع من لعب الأدوار.
‘لم تقل لا ووصفته بأنه “موعد”. كاميلا لا تفكر في عرضي كزميل بسيط تجتمع به. حتى الآن جيدة جداً.’ على الرغم من تجربته في المواعدة من حياتين ، شعر ليث بالحرج في كل مرة يطلب فيها من امرأة مواعدته.
“للتمييز بين المنزل الغني والفقير ، عليك البحث عن تفصيلين. عدد الطوابق والحدائق. وبسبب قلة المساحة ، يعد اللون الأخضر رفاهية وكذلك القصور. لا بد أن يكون المبنى المرتفع المكون من طابقين بيتاً نبيلاً. يعيش عامة الناس في شقق.”
جعلته طبيعته بجنون العظمة يفرط في التفكير في أصغر التفاصيل وكونه مهووس بالسيطرة لم يساعد. اعتبر أن القيام بالخطوة الأولى أشبه بكشف نقطة ضعف وكان يكره الشعور بالضعف.
‘لم تقل لا ووصفته بأنه “موعد”. كاميلا لا تفكر في عرضي كزميل بسيط تجتمع به. حتى الآن جيدة جداً.’ على الرغم من تجربته في المواعدة من حياتين ، شعر ليث بالحرج في كل مرة يطلب فيها من امرأة مواعدته.
نظراً لأن جميع الشكاوى في العالم لن تغير قواعد اللعبة ، فقد علم ليث أنه لا يمكنه سوى الرهان أو الانسحاب. إذا لعب ، فقد يخسر ولكن إذا لم يلعب ، فستكون فرص فوزه صفرية دائماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لم أخبرك من قبل لأنني لا أريد أن أجعلك تقلقين ، لكنني حارس أحراش. إنها وظيفة خطيرة للغاية ، وأحياناً أخاطر بحياتي عدة مرات في اليوم. لا أعرف متى أو ما إذا سأحصل على إجازة أخرى ، لذا فكري ملياً قبل اتخاذ قرارك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال بنبرة درامية للغاية ، مما جعل الأمر يبدو وكأنه جزء من فرقة انتحارية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهى الاتصال فجأة ، تاركاً ليث يعيد التفكير بنفسه.
الفصل 403 بيليوس
“إذا وضعت الأمر على هذا النحو ، لا يمكنني الرفض.” ضحكت وهي تنظر مرة أخرى في ملفه الشخصي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ليث صغير بعض الشيء ولكنه متأكد من أنه مر بالكثير.’ الطاعون ، بالكور ، محاولات الاغتيال ، مجزرة غريفون البيضاء والآن الأحداث الأخيرة في الشمال. بدت حياة ليث وكأنها مختارات من قصص الرعب القصيرة.
لحسن الحظ ، بسبب عدم معرفته بمنطقة كيلر ، كان ليث على ارتفاع عشرة أمتار فقط فوق سطح الأرض لاستخدام إشارات الطرق والمعالم لتوجيه نفسه. كان لديه كل الوقت للتوقف والنزول على الأرض قبل أن تتعطل تعويذة طيرانه.
‘يبدو أنه حكيم بالتأكيد فوق سنه. رغم ذلك ، إنها مقامرة. دعنا نأمل ألا أحتاج إلى “صداع” في الوقت المناسب.’
كان الضابط رجلاً في أواخر الثلاثينيات من عمره ولم يتوقف عن الحديث لثانية واحدة عن مدى شعور المواطنين بالأمان الآن بعد أن فقدت أقرب مدينة ضائعة إلى الأبد.
‘لم تقل لا ووصفته بأنه “موعد”. كاميلا لا تفكر في عرضي كزميل بسيط تجتمع به. حتى الآن جيدة جداً.’ على الرغم من تجربته في المواعدة من حياتين ، شعر ليث بالحرج في كل مرة يطلب فيها من امرأة مواعدته.
“هل فكرت بالفعل في المكان؟”
تم فتح البوابة الخارجية بمجرد أن مسح الضابط شارته أمام حجر كريم سحري يقع على عمود قريب. كانت هناك ملاحظة مطوية ملحقة بالباب.
“لم أذهب إلى بيليوس أبداً.” هز ليث رأسه. “سأدعك تقررين الوقت والمكان. اسمحي لي أن أعرف ما إذا كنت بحاجة إلى توصيلة. يمكنني نقلنا في أي مكان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شكراً ، لكنني بخير. لنلتقي في فيلوريان ، الساعة السابعة…”
“الملازمة يهفال ، أحتاج هذه الوثائق واحتجتهم أمس.” قاطعها صوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولدهشته ، بدلاً من أن يتم تفتيشه واستجوابه كما حدث أثناء زيارته الأولى ، قدم له ضابط الجمارك التحية.
“آسفة ، عليَّ الرحيل. قام أحد المتدربين الأغبياء بتحويل مهمة استطلاع بسيطة إلى حيلة بطولية والأمر متروك لي لملء الأعمال الورقية. إذا لم أصلح هذه الفوضى ، فسوف أعلق للعمل لوقت إضافي. أراك لاحقاً!”
“نعم ، أنا متفرغة الليلة ، ولكن دعوتك كانت مفاجئة بعض الشيء. عادةً لا أواعد الأشخاص الذين التقيت بهم مرة واحدة فقط. بالكاد نعرف بعضنا البعض.” قالت كاميلا بنبرة متأملة. كانت تحب هذا النوع من لعب الأدوار.
“لماذا لا توجد حركة مرور؟” سأل ليث بعد أن لاحظ أنه بخلاف الحافلات العسكرية والنبلاء كانت الطرق فارغة.
انتهى الاتصال فجأة ، تاركاً ليث يعيد التفكير بنفسه.
‘أعتقد أنني غبي لتلك الدرجة.’ تنهد. ‘لدى الكثير من الناس الآن الكثير من الأسئلة حول كيفية حل مشكلة عمرها قرون. أنا بحاجة للعب هذا بذكاء. الجانب المشرق هو أنه لا يوجد شاهد ، لذلك بغض النظر عن الهراء الذي أختلقه ، يجب أن يأخذوه في ظاهره.’
طار ليث في خط مستقيم نحو بيليوس أثناء مراجعة تقريره مع سولوس. بحثا عن التناقضات ولم يجدا أياً منها. بعد ذلك ، أجريا عدة عمليات محاكاة لاستجوابه القادم للعثور على الإجابات الأكثر ملاءمة لتجنب أسئلة المتابعة.
‘يبدو أنه حكيم بالتأكيد فوق سنه. رغم ذلك ، إنها مقامرة. دعنا نأمل ألا أحتاج إلى “صداع” في الوقت المناسب.’
“هناك مساحة كبيرة فقط داخل الجدران وليس الأمر وكأننا نستطيع هدمها وإعادة بناء المصفوفات من الصفر. كل هذه المباني كانت في السابق ملكاً للجيش ، ولهذا السبب يفتقر تصميمها إلى الأصالة.”
كانا يركزان بشدة على مناقشة كيفية التقليل من مساعي ليث قدر الإمكان لدرجة أنهما أدركا أنهما وصلا إلى بيليوس فقط عندما رأيا مصفوفة الدوامة المحيطة بالمدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ماذا؟ كنت أتوقع أن أنام في الثكنات أو في مكان كاميلا. ماذا يجري هنا؟’
لحسن الحظ ، بسبب عدم معرفته بمنطقة كيلر ، كان ليث على ارتفاع عشرة أمتار فقط فوق سطح الأرض لاستخدام إشارات الطرق والمعالم لتوجيه نفسه. كان لديه كل الوقت للتوقف والنزول على الأرض قبل أن تتعطل تعويذة طيرانه.
لولا الافتقار إلى الضباب الدخاني والتلوث ، لاعتقد ليث أنه في عاصمة الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل فكرت بالفعل في المكان؟”
بعد جولة أخرى من الإهانات والشتائم لتخطي خط المائة متر لدخول المدينة ، سار ليث عبر بوابة الاعوجاج التي أدت إلى مقر الجيش.
‘أعتقد أنني غبي لتلك الدرجة.’ تنهد. ‘لدى الكثير من الناس الآن الكثير من الأسئلة حول كيفية حل مشكلة عمرها قرون. أنا بحاجة للعب هذا بذكاء. الجانب المشرق هو أنه لا يوجد شاهد ، لذلك بغض النظر عن الهراء الذي أختلقه ، يجب أن يأخذوه في ظاهره.’
“تم بناء بيليوس كموقع عسكري لمراقبة حدود إمبراطورية جورجون. بمرور الوقت ، توسعت المدينة عمودياً وليس أفقياً لتكون أكثر سهولة في الدفاع عنها.”
ولدهشته ، بدلاً من أن يتم تفتيشه واستجوابه كما حدث أثناء زيارته الأولى ، قدم له ضابط الجمارك التحية.
————————–
“إنه لشرف كبير أن ألتقي بك يا سيدي. من فضلك اسمح لي أن آخذك إلى مسكن.”
‘ماذا؟ كنت أتوقع أن أنام في الثكنات أو في مكان كاميلا. ماذا يجري هنا؟’
“لم أذهب إلى بيليوس أبداً.” هز ليث رأسه. “سأدعك تقررين الوقت والمكان. اسمحي لي أن أعرف ما إذا كنت بحاجة إلى توصيلة. يمكنني نقلنا في أي مكان.”
كان الضابط رجلاً في أواخر الثلاثينيات من عمره ولم يتوقف عن الحديث لثانية واحدة عن مدى شعور المواطنين بالأمان الآن بعد أن فقدت أقرب مدينة ضائعة إلى الأبد.
“لا أطيق الانتظار لقراءة القصة كاملة على شبكة الجيش الداخلية.” وقال الضابط مشيراً إلى قاعدة البيانات المتاحة للجمهور. سارا خارج المبنى الرئيسي ، مما أتاح لليث رؤية بيليوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنه في حالات الطوارئ لا يمكننا تحمل الاختناقات المرورية. ما لم يكن شخص ما مهماً جداً أو ثرياً قذراً ، يجب عليهم التنقل حول بيليوس بهذا.” أشار الضابط إلى بوابتين صغيرتين واقفتين بجانب بعضهما البعض.
كانت المدينة المحصنة مختلفة عن جميع الأماكن الأخرى التي زارها. بسبب نقص المياه الجارية أو المصاعد ، كانت المنازل عادة من طابقين أو ثلاثة طوابق عالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أطيق الانتظار لقراءة القصة كاملة على شبكة الجيش الداخلية.” وقال الضابط مشيراً إلى قاعدة البيانات المتاحة للجمهور. سارا خارج المبنى الرئيسي ، مما أتاح لليث رؤية بيليوس.
‘أعتقد أنني غبي لتلك الدرجة.’ تنهد. ‘لدى الكثير من الناس الآن الكثير من الأسئلة حول كيفية حل مشكلة عمرها قرون. أنا بحاجة للعب هذا بذكاء. الجانب المشرق هو أنه لا يوجد شاهد ، لذلك بغض النظر عن الهراء الذي أختلقه ، يجب أن يأخذوه في ظاهره.’
تكونت بيليوس من مبانٍ شاهقة بدلاً من ذلك. يصل ارتفاع بعضها إلى عشرة طوابق وجميعها مصنوعة من نفس الكتل الحجرية الرمادية. تم شغل مبنى واحد على الأقل في كل منطقة سكنية من قبل المطاعم والمتاجر فقط.
كانت الطرق ممهدة وواسعة بما يكفي للسماح لثلاث عربات بالمرور جنباً إلى جنب. كانت الأرصفة مليئة بالناس من جميع الطبقات الاجتماعية ، كل منهم يهتم بشؤونه الخاصة.
“تم بناء بيليوس كموقع عسكري لمراقبة حدود إمبراطورية جورجون. بمرور الوقت ، توسعت المدينة عمودياً وليس أفقياً لتكون أكثر سهولة في الدفاع عنها.”
لولا الافتقار إلى الضباب الدخاني والتلوث ، لاعتقد ليث أنه في عاصمة الأرض.
————————–
لاحظ الضابط دهشته وسرعان ما أوضح:
“عزيزي ليث فيرهين ، اعتبر هذا عربون تقدير لجهودك الباسلة. آمل أن ألتقي بك قريباً.”
“للتمييز بين المنزل الغني والفقير ، عليك البحث عن تفصيلين. عدد الطوابق والحدائق. وبسبب قلة المساحة ، يعد اللون الأخضر رفاهية وكذلك القصور. لا بد أن يكون المبنى المرتفع المكون من طابقين بيتاً نبيلاً. يعيش عامة الناس في شقق.”
“تم بناء بيليوس كموقع عسكري لمراقبة حدود إمبراطورية جورجون. بمرور الوقت ، توسعت المدينة عمودياً وليس أفقياً لتكون أكثر سهولة في الدفاع عنها.”
“إذا وضعت الأمر على هذا النحو ، لا يمكنني الرفض.” ضحكت وهي تنظر مرة أخرى في ملفه الشخصي.
“هناك مساحة كبيرة فقط داخل الجدران وليس الأمر وكأننا نستطيع هدمها وإعادة بناء المصفوفات من الصفر. كل هذه المباني كانت في السابق ملكاً للجيش ، ولهذا السبب يفتقر تصميمها إلى الأصالة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لحسن الحظ ، بسبب عدم معرفته بمنطقة كيلر ، كان ليث على ارتفاع عشرة أمتار فقط فوق سطح الأرض لاستخدام إشارات الطرق والمعالم لتوجيه نفسه. كان لديه كل الوقت للتوقف والنزول على الأرض قبل أن تتعطل تعويذة طيرانه.
“للتمييز بين المنزل الغني والفقير ، عليك البحث عن تفصيلين. عدد الطوابق والحدائق. وبسبب قلة المساحة ، يعد اللون الأخضر رفاهية وكذلك القصور. لا بد أن يكون المبنى المرتفع المكون من طابقين بيتاً نبيلاً. يعيش عامة الناس في شقق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد جولة أخرى من الإهانات والشتائم لتخطي خط المائة متر لدخول المدينة ، سار ليث عبر بوابة الاعوجاج التي أدت إلى مقر الجيش.
“لماذا لا توجد حركة مرور؟” سأل ليث بعد أن لاحظ أنه بخلاف الحافلات العسكرية والنبلاء كانت الطرق فارغة.
ترجمة: Acedia
“لأنه في حالات الطوارئ لا يمكننا تحمل الاختناقات المرورية. ما لم يكن شخص ما مهماً جداً أو ثرياً قذراً ، يجب عليهم التنقل حول بيليوس بهذا.” أشار الضابط إلى بوابتين صغيرتين واقفتين بجانب بعضهما البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل فكرت بالفعل في المكان؟”
“بوابة للدخول ، وأخرى للخروج.” قرّب شارته إلى حجر كريم صغير يقف بجوار البوابة ، مما جعل واجهة مجسمة صغيرة تظهر. كانت قائمة منسدلة مليئة بالعناوين وأسماء الطرق. بعضها كان رمادي.
فعل ليث وفقاً للتعليمات ، ولاحظ أنه يمكنه الذهاب إلى أي مكان تقريباً. عدد قليل جداً من المواقع لم تكن متوفرة. تبين أن الطريق الملكي عبارة عن كتلة تم بناؤها فقط من قبل القصور ، ولكل منها جدران عالية وحديقة خاصة.
“لأسباب أمنية ، لا يمكنك تشغيلها بدون معرف. استخدم شارتك واتبعني.” اختار الضابط مكاناً يسمى الطريق الملكي قبل أن يختفي عبر البوابة التي أغلقت خلفه مباشرة.
“ماذا يحدث إذا داس شخصان داخل بوابة في وقت واحد؟” سأل ليث.
فعل ليث وفقاً للتعليمات ، ولاحظ أنه يمكنه الذهاب إلى أي مكان تقريباً. عدد قليل جداً من المواقع لم تكن متوفرة. تبين أن الطريق الملكي عبارة عن كتلة تم بناؤها فقط من قبل القصور ، ولكل منها جدران عالية وحديقة خاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آسفة ، عليَّ الرحيل. قام أحد المتدربين الأغبياء بتحويل مهمة استطلاع بسيطة إلى حيلة بطولية والأمر متروك لي لملء الأعمال الورقية. إذا لم أصلح هذه الفوضى ، فسوف أعلق للعمل لوقت إضافي. أراك لاحقاً!”
“ماذا يحدث إذا داس شخصان داخل بوابة في وقت واحد؟” سأل ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تم بناء بيليوس كموقع عسكري لمراقبة حدود إمبراطورية جورجون. بمرور الوقت ، توسعت المدينة عمودياً وليس أفقياً لتكون أكثر سهولة في الدفاع عنها.”
“ينتهي بهما الأمر في السجن. النظام لا يرحم. ها نحن إلى الوجهة.” وأشار الضابط إلى قصر مرتفع من طابقين محاط بالأشجار وأحواض الزهور.
“تم بناء بيليوس كموقع عسكري لمراقبة حدود إمبراطورية جورجون. بمرور الوقت ، توسعت المدينة عمودياً وليس أفقياً لتكون أكثر سهولة في الدفاع عنها.”
تم فتح البوابة الخارجية بمجرد أن مسح الضابط شارته أمام حجر كريم سحري يقع على عمود قريب. كانت هناك ملاحظة مطوية ملحقة بالباب.
ولدهشته ، بدلاً من أن يتم تفتيشه واستجوابه كما حدث أثناء زيارته الأولى ، قدم له ضابط الجمارك التحية.
“للتمييز بين المنزل الغني والفقير ، عليك البحث عن تفصيلين. عدد الطوابق والحدائق. وبسبب قلة المساحة ، يعد اللون الأخضر رفاهية وكذلك القصور. لا بد أن يكون المبنى المرتفع المكون من طابقين بيتاً نبيلاً. يعيش عامة الناس في شقق.”
“عزيزي ليث فيرهين ، اعتبر هذا عربون تقدير لجهودك الباسلة. آمل أن ألتقي بك قريباً.”
لولا الافتقار إلى الضباب الدخاني والتلوث ، لاعتقد ليث أنه في عاصمة الأرض.
تم توقيعه من قبل الشرطة الملكية الغريفون ديريس.
الفصل 403 بيليوس
————————–
‘ماذا؟ كنت أتوقع أن أنام في الثكنات أو في مكان كاميلا. ماذا يجري هنا؟’
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهى الاتصال فجأة ، تاركاً ليث يعيد التفكير بنفسه.
“بوابة للدخول ، وأخرى للخروج.” قرّب شارته إلى حجر كريم صغير يقف بجوار البوابة ، مما جعل واجهة مجسمة صغيرة تظهر. كانت قائمة منسدلة مليئة بالعناوين وأسماء الطرق. بعضها كان رمادي.
نظراً لأن جميع الشكاوى في العالم لن تغير قواعد اللعبة ، فقد علم ليث أنه لا يمكنه سوى الرهان أو الانسحاب. إذا لعب ، فقد يخسر ولكن إذا لم يلعب ، فستكون فرص فوزه صفرية دائماً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
