العنصر الرئيسي الاخير
الفصل 364: العنصر الرئيسي الأخير!
تم بواسطة ilyesilyes
كان تعبير منغ هاو هادئًا حيث بدأ في استخدام تعويذة داو الخيمياء لتحويل [1. لقد تعلم منغ هاو تعويذة داو تحويل الخيمياء ، بعد أن أصبح رب فرن]. في غمضة عين ، تنقسم الشعلة الموجودة في راحة يده إلى قسمين. بعمق من داخله ، مجموعة واسعة من مختلف الحبوب الطبية رفرفت حوله. بدأ في إجراء التعديلات ، وكما فعل ، بدأ فرن الحبوب ببطء في التحول إلى اللون الأحمر الفاتح.
لاحظ منغ هاو ما كان يفعله تشو ديكون ، وفجأة شعرت بشعور غريب. فجأة أدرك أن تشو ديكون كان مسلياً في الأراضي السوداء أكثر بكثير مما كان عليه الحال في طائفة المصير البنفسجي.
لمعت عيون منغ هاو أثناء قيامه مرارًا وتكرارًا بإملاء تعويذات متعددة ثم دفعها إلى فرن الحبوب . في كل مرة كان يلمسه ، كان فرن الحبوب يرتعش ، ويمكن سماع أصوات التكسير الصاخبة من الداخل. قريبا ، بدأت رائحة طبية تنبعث منه. والأغرب من ذلك كله ، وحالما تنبعث منه الرائحة ، حاول الناس شم ، ولكن لم يستطيعو!
كانت الرائحة موجودة أمامهم ، لكنهم لم يتمكنوا من شمها! تسببت هذه الظاهرة الغريبة في تغيير كل تعبيرات المزارعين المحيطة. يحدق الحكماء الأربعة الكبار بعيون واسعة.
لم يكن فقط لهم. نظر يان سونغ إليه بحيرة كاملة.
ماذا يحدث هنا؟ ما الحبوب الطبية التي يطهوها هذا الرجل؟ يمكنك أن تشعر أن هناك رائحة طبية ، ولكن مثل ان لا وجود لها على الإطلاق!
بدأت كل الطاقة الروحية في مدينة التلج المقدس تستعجل وتشكل شيئًا ما مثل دوامة ضخمة.
ما هي هذه الحبوب الطبية الغريبة. قد يكون هذا الخيميائي شابًا ، لكن من الواضح أنه لا يسبر غوره.
لمعت عيون منغ هاو أثناء قيامه مرارًا وتكرارًا بإملاء تعويذات متعددة ثم دفعها إلى فرن الحبوب . في كل مرة كان يلمسه ، كان فرن الحبوب يرتعش ، ويمكن سماع أصوات التكسير الصاخبة من الداخل. قريبا ، بدأت رائحة طبية تنبعث منه. والأغرب من ذلك كله ، وحالما تنبعث منه الرائحة ، حاول الناس شم ، ولكن لم يستطيعو!
آه ، ليست مشكلة كبيرة.ربماهي نوعا من سحر الوهم. مجرد إلقاء نظرة على غراند ماستر تشو ، من الواضح أنه يعرف ما يحدث.
اعتبارا من هذه اللحظة ، بدا منغ هاو مثير للإعجاب للغاية.
كان تشو ديكون مضطربًا داخليًا ، لكن حتى دون التفكير في الأمر ، ابتسم ، كما لو كان كل هذا جزءًا من استراتيجيته. ويبدو أنه قدم ثناءه لعضو من الجيل الجديد.
تردد صدى من الفرن الحبوب . رقص البرق ، مرسلا صواعق صادمة من الرعد . بدأ فرن الحبوب يرتجف ، ثم طار الغطاء منه. حبة دواء أُطلقت ، كانت محاطة بالصواعق.
لقد مارس هذا التعبير لدرجة أن شعلة الفرن المثلية قد أصبحت خضراء. لقد وصلت إلى قمة الكمال. في هذه المرحلة ، كان كما لو كان جبل تاي ينهار أمام عينيه ، لكن كما حدث ، فقد أظهر للجميع بهدوء أنه كان يعلم ما يحدت.
بالطبع ، في الداخل ، لن يتوقف قلب تشو ديكون عن الضرب بقوة ، وكان على وشك الصراخ.
كان هذا أحد الأسباب التي تمكنه من الصعود في الأراضي السوداء. من خلال قدرته على عرض تعبير مثل هذا دون التفكير في الأمر ، فقد ترك كل المتفرجين خائفين.
هذا” سعى الشيخ الاول إلى الأمام ببطء ، يلهث. لم يسمع من قبل بمثل هذا الاضطراب في الطاقة الروحية الذي يحدث بسبب طهو الحبوب الطبية”.
كان تعبير يان سونغ تعبيرًا شديد التركيز أثناء نظره إلى فرن حبوب منغ هاو. ببطء ، بدأت عيناه مليئة بالكفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما هي هذه الحبوب الطبية الغريبة. قد يكون هذا الخيميائي شابًا ، لكن من الواضح أنه لا يسبر غوره.
انها رائحة حبة نصف مكتملة! الحبة لم تكتمل بعد ، وبالتالي فإن الرائحة يتاكيد وهمية. تنبعث من أجل امتصاص الطاقة الروحية من السماء والأرض! لذالك يمكن للجميع الشعور بها” ، الكنهم غير قادرين على شمها! هذا هو عالم من طهو الحبوب موجود في أسطورة! هذا الشخص”. كلما فكر يان سونغ حول هذا الموضوع ، أصبح أكثر صدمة. نظر مجددا في تشو ذيكون. لرؤية رجلا عميقا ، هذا التعبير تسبب في قلبه لى ليتحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تعبير يان سونغ تعبيرًا شديد التركيز أثناء نظره إلى فرن حبوب منغ هاو. ببطء ، بدأت عيناه مليئة بالكفر.
ما مدى عمق داو هذا التشو ديكون من الخيمياء؟ كان يفكر.
كان هناك صوت مزدهر يملأ الهواء ، مما يجعل الجميع يفترضون أن حبوب تم طبخها بالكامل. في هذا الوقت بدأت الأرض ترتعش ، وفجأة ، بدأ شيء مثل رياح تصرخ. ومع ذلك ، لم يستغرق الأمر سوى لحظة لكي يدرك الجميع أن هذه لم تكن الريح!
مع استمرار المتفرجين في الصدمة ، لوح منغ هاو بيده اليسرى لإنتاج بعض النباتات الطبية. هذه المرة ، لم يسحقهم في البودرة ، بل قام بجمع النسغ والأغصان وما شابه ذلك ، ثم قام بإطعامها في فرن الحبوب. التوهج الأحمر من فرن الحبوب نمت أكثر كثافة. بعد فترة وجيزة ، مرت ساعة ، ثم صفع منغ هاو أخيرًا فرن الحبوب.
في هذه المرحلة قال منغ هاو عرضاً ، سيداتي وسادتي ، أخشى أن تضطر إلى الانتظار لفترة أطول قليلاً. هذه الحبة لا تزال تفتقر إلى العنصر المهم النهائي. كان فرن الحبة قرمزيًا مشرقًا ، وكان الهواء المحيط به مُشوهًا ومشوَّهًا. واصلت كميات هائلة من الطاقة الروحية لتدفق من جميع الاتجاهات ، امتصت في فرن الحبوب . كان الآن مشرقًا جدًا حتى بدا وكأن منغ هاو يحمل شمسًا صغيرة في يده.
كان هناك صوت مزدهر يملأ الهواء ، مما يجعل الجميع يفترضون أن حبوب تم طبخها بالكامل. في هذا الوقت بدأت الأرض ترتعش ، وفجأة ، بدأ شيء مثل رياح تصرخ. ومع ذلك ، لم يستغرق الأمر سوى لحظة لكي يدرك الجميع أن هذه لم تكن الريح!
هذا” سعى الشيخ الاول إلى الأمام ببطء ، يلهث. لم يسمع من قبل بمثل هذا الاضطراب في الطاقة الروحية الذي يحدث بسبب طهو الحبوب الطبية”.
كانت طاقة روحية!
لاحظ منغ هاو ما كان يفعله تشو ديكون ، وفجأة شعرت بشعور غريب. فجأة أدرك أن تشو ديكون كان مسلياً في الأراضي السوداء أكثر بكثير مما كان عليه الحال في طائفة المصير البنفسجي.
بدأت كل الطاقة الروحية في مدينة التلج المقدس تستعجل وتشكل شيئًا ما مثل دوامة ضخمة.
لم تكن نواة هذه الدوامة المستعرة للطاقة الروحية سوى فرن الحبوب في يد منغ هاوس.
في اللحظة التي ظهرت فيها الحبة ، كانت السماء مليئة بالغيوم السوداء الكثيفة. لم تكن هذه غيوم محنة ، ولكن تلك التي تحدث بشكل طبيعي. يبدو كما لو أن هذه الحبة الطبية يمكن أن تجتذب الرعد والبرق الطبيعي. في الأعلى ، غلت الغيوم ، مما تسبب في زلزالت الأرض.
هذا” سعى الشيخ الاول إلى الأمام ببطء ، يلهث. لم يسمع من قبل بمثل هذا الاضطراب في الطاقة الروحية الذي يحدث بسبب طهو الحبوب الطبية”.
لم تكن نواة هذه الدوامة المستعرة للطاقة الروحية سوى فرن الحبوب في يد منغ هاوس.
وشاهد الشيوخ الاخرون بعيون مليئة بالصدمة. وراقب أعضاء عشيرة التلج المجمد الآخرين ، بمن فيهم هانكشو شان ، بتعبيرات عن الكفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع ، كان السبب وراء نظر تشو ديكون إلى السماء أثناء تقديم تفسيره هو أنه كان لديه شعور مهما كان هذا المكون الرئيسي النهائي ، إذا كان مفقودًا ، فهذا يعني أن على شخص ما تسليمه. وإذا قام شخص ما بتسليمها ، فسوف يفعلون ذلك بالتأكيد عن طريق التحليق بها.
أصيب الجميع بالصدمة على قدم المساواة ، بما في ذلك المئات من المزارعين الآخرين التي شكلت الجمهور. جاءت أنفاسهم خشنة ، وسرعان ما ملأت ضجة من الحديث الهواء.
رن الازدهار عندما ظهرت صاعقة في وسط السماء الزرقاء التي لا حدود لها. الصوت قد تجاوز الصوت الذي أدلى به من قبل مجنة الحبة سابقا. انتقد على بطريرك لي كلان ، الذي سمح على الفور بصراخ بائسة. بدأت الصاعقة على الفور في الضعف ، وقبل أن يبدأ بطريرك لي كلان في لعنه ، أعاده منغ هاو إلى حقيبته. ثم ، قام بإعادة توجيه صاعقة البرق الضعيفة مباشرة إلى فرن الحبوب .
هل يمكن أن تتسبب حبوب الطبية في حدوث مثل هذا التدفق في الطاقة الروحية؟ ماهي هذه الحبة الطبية؟
يا شباب الدعم ميت تماما
فقط ما هي الحبة التي يطهوها ، بالضبط؟ هذا أمر لا يصدق تماما تقريبا!
يا شباب الدعم ميت تماما
بينما كانت المحادثات تملأ الجو ، استمر تشو ديكون في المراقبة بفخر. حتى أنه رفع يده ليضرب لحيته ببطء وينضح بمظهر الإعجاب. بدا الأمر كما لو أن ما يجري بشكل لا يصدق تم التخطيط له بدقة من قبل هو نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت طاقة روحية!
بالطبع ، في الداخل ، لن يتوقف قلب تشو ديكون عن الضرب بقوة ، وكان على وشك الصراخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تعبير يان سونغ تعبيرًا شديد التركيز أثناء نظره إلى فرن حبوب منغ هاو. ببطء ، بدأت عيناه مليئة بالكفر.
غير انساني “، كان يفكر!غريب لم أتخيل أبدًا أنه يمكن أن يكون هناك شخص ما إلى جانب فانغ مو الذي يعتبر مهووسًا عندما يتعلق الأمر بداو الخيمياء. بالضبط ما يفعل بالضبط؟ما الحبة الطبية التي يطهوها؟ مع تزايد توتره،استمر ظهور فخره ورضاه.
غراند ماستر تشو ، يرجى مسح الأمور بالنسبة لنا.
عندما رأى الناس تعبيره ، بما في ذلك يان سونغ ، فقد ساعد في زيادة مكانته في عيونهم.
الرائحة الطبية التي كانت تنبعث فجأة قد تم امتصاصها في الحبة الطبية ، متغلغلة فيها. تحولت الحبة على الفور شفافة وبدأت تبعث الضوءا مسببا للعمى. كان من الواضح أنه أبعد من المعتاد.
فكر يان سونغ ، “لا توجد محنة حبة “، وهو ينظر إلى السماء. هذه الحبة الدوائية تبدو مروعة ، لكن في الحقيقة ليست مذهلة. لقد شعر بحال أفضل قليلاً بسبب هذا.
العنصر الرئيسي النهائي غير موجود؟ ما الذي يفترض أن يعني؟ لماذا لا يضع المكون النهائي في الوقت الحالي؟
في هذه المرحلة قال منغ هاو عرضاً ، سيداتي وسادتي ، أخشى أن تضطر إلى الانتظار لفترة أطول قليلاً. هذه الحبة لا تزال تفتقر إلى العنصر المهم النهائي. كان فرن الحبة قرمزيًا مشرقًا ، وكان الهواء المحيط به مُشوهًا ومشوَّهًا. واصلت كميات هائلة من الطاقة الروحية لتدفق من جميع الاتجاهات ، امتصت في فرن الحبوب . كان الآن مشرقًا جدًا حتى بدا وكأن منغ هاو يحمل شمسًا صغيرة في يده.
لاحظ منغ هاو ما كان يفعله تشو ديكون ، وفجأة شعرت بشعور غريب. فجأة أدرك أن تشو ديكون كان مسلياً في الأراضي السوداء أكثر بكثير مما كان عليه الحال في طائفة المصير البنفسجي.
اعتبارا من هذه اللحظة ، بدا منغ هاو مثير للإعجاب للغاية.
لقد مارس هذا التعبير لدرجة أن شعلة الفرن المثلية قد أصبحت خضراء. لقد وصلت إلى قمة الكمال. في هذه المرحلة ، كان كما لو كان جبل تاي ينهار أمام عينيه ، لكن كما حدث ، فقد أظهر للجميع بهدوء أنه كان يعلم ما يحدت.
فوجئ الجمهور على الفور.
ماذا يحدث هنا؟ ما الحبوب الطبية التي يطهوها هذا الرجل؟ يمكنك أن تشعر أن هناك رائحة طبية ، ولكن مثل ان لا وجود لها على الإطلاق!
العنصر الرئيسي النهائي غير موجود؟ ما الذي يفترض أن يعني؟ لماذا لا يضع المكون النهائي في الوقت الحالي؟
ما مدى عمق داو هذا التشو ديكون من الخيمياء؟ كان يفكر.
يبدو شيء ما مفقودا. يمكن أن يكون ذلك في انتظار شخص ما ليأتي تسليم المكون النهائي؟
كان تشو ديكون مضطربًا داخليًا ، لكن حتى دون التفكير في الأمر ، ابتسم ، كما لو كان كل هذا جزءًا من استراتيجيته. ويبدو أنه قدم ثناءه لعضو من الجيل الجديد.
عبأ حكماء الحكماء الأربعة عن الارتباك ثم نظروا إلى تشو ديكون.
آه ، ليست مشكلة كبيرة.ربماهي نوعا من سحر الوهم. مجرد إلقاء نظرة على غراند ماستر تشو ، من الواضح أنه يعرف ما يحدث.
لم يكن فقط لهم. نظر يان سونغ إليه بحيرة كاملة.
كان الجميع في الجمهور يلهثون ، بما في ذلك الأربعة الكبار الحكماء. حدقوا في الحبة الطبية المحاطة بالبرق ، كما فعل المئات من المزارعين في الميدان.
بالإضافة إلى ذلك ، كان كل من هانكشو زونغ ، وكذلك الراحل في مرحلة الروح الناشئة ، والذي لم يتحدث بكلمة واحدة حتى الآن ، ينظران إلى تشو ديكون.
بينما كانت المحادثات تملأ الجو ، استمر تشو ديكون في المراقبة بفخر. حتى أنه رفع يده ليضرب لحيته ببطء وينضح بمظهر الإعجاب. بدا الأمر كما لو أن ما يجري بشكل لا يصدق تم التخطيط له بدقة من قبل هو نفسه.
أعطى تشو ديكون ابتسامة غير مبالية وهو يواصل ضرب لحيته. لقد بدا هادئًا وغامضًا ، كما لو كان يستمتع بمشاهدة خططه. قدرته على إبراز هذا الجو من التفوق قد تم بالفعل إلى حد الكمال.
في الداخل ، رغم ذلك ، كان يلعن بعصبية كل شيء بما في ذلك السماء والأرض وحتى الجمهور. ظهر اثنان من الكيميائيين ، كل واحد على ما يبدو غير إنساني أكثر من الآخر ؛ ومع ذلك ، افترض كل من كان يشاهد أنه أقوى من الجميع.
في الداخل ، رغم ذلك ، كان يلعن بعصبية كل شيء بما في ذلك السماء والأرض وحتى الجمهور. ظهر اثنان من الكيميائيين ، كل واحد على ما يبدو غير إنساني أكثر من الآخر ؛ ومع ذلك ، افترض كل من كان يشاهد أنه أقوى من الجميع.
أعطى تشو ديكون ابتسامة غير مبالية وهو يواصل ضرب لحيته. لقد بدا هادئًا وغامضًا ، كما لو كان يستمتع بمشاهدة خططه. قدرته على إبراز هذا الجو من التفوق قد تم بالفعل إلى حد الكمال.
فقط شخص لديه إرادة قوية سيكون قادرًا على منع نفسه من الانهيار. تشو ديكون مسح حلقه. كان الجميع ينظر إليه ، في انتظار تفسيره.
عبأ حكماء الحكماء الأربعة عن الارتباك ثم نظروا إلى تشو ديكون.
غراند ماستر تشو ، يرجى مسح الأمور بالنسبة لنا.
حتى لو لم يتم تسليمها من قبل شخص ما عن طريق الطيران ، كان لديه سبب آخر للنظر إلى السماء. وكانت النباتات الطبية نتاج السماء والأرض. لذلك ، فإن البحث عن السماء قد لا يكون استراتيجية غير صحيحة.
بلى!غراند ماستر تشو ، ما هو المكون الرئيسي الأخير الذي يحتاجه هذا الرجل لتلفيقه؟ هل سيكون هنا قريبا؟
فكر يان سونغ ، “لا توجد محنة حبة “، وهو ينظر إلى السماء. هذه الحبة الدوائية تبدو مروعة ، لكن في الحقيقة ليست مذهلة. لقد شعر بحال أفضل قليلاً بسبب هذا.
حتى يان سونج ضم يديه بتجاه تشو ديكون وقال بجدية ، غراند ماستر تشو ، يرجى توضيح هذا الالتباس.
فقط ما هي الحبة التي يطهوها ، بالضبط؟ هذا أمر لا يصدق تماما تقريبا!
توضيح سوء الارتباك أخواتك! كيف بحق الجحيم أود أن أعرف ما هو المكون النهائي! بالطبع ، كان هذا مجرد ما قاله تشو ديكون في قلبه. ظل وجهه فخوراً كما كان دائماً. ابتسم قليلا ونظر للأعلى نحو السماء.
لم تكن نواة هذه الدوامة المستعرة للطاقة الروحية سوى فرن الحبوب في يد منغ هاوس.
في تقديري ، قال ، المكون النهائي غير طبيعي بشكل لا يصدق في الطبيعة. انها بسيطة ، لكنها غامضة. إنه أمر غير عادي, في العادة داو الخيمياء الذي يتطلب مثل هذا المكون ليس شيئًا يمكن أن يفهمه أمثالك. بما أنك لا تستطيع أن تفهم ، لماذا تطلب تفسيرا؟ حافظ تشو ديكون على جو تفوقه حيث قدم هذا التفسير الغامض. إذا كان الجميع لم يقرر بالفعل أنه كان غراند ماستر مدهش ، فإنهم بالتأكيد سيأخذون مثل هذا التفسير ليكون هراء.
أعطى تشو ديكون ابتسامة غير مبالية وهو يواصل ضرب لحيته. لقد بدا هادئًا وغامضًا ، كما لو كان يستمتع بمشاهدة خططه. قدرته على إبراز هذا الجو من التفوق قد تم بالفعل إلى حد الكمال.
ومع ذلك ، بسبب تصوراتهم المسبقة ، فقد بدا في الواقع عميقًا وغامضًا.
يان سونغ كان يراقب ،بوجه مشلول. عندما بدأ منغ هاو اختراعه ، نظر يان سونغ إليه بحتقار. لكن مع استمرار العملية ، تغير موقفه تدريجياً. عندما ظهرت رائحة الحبة الوهمية ، تجذرت الدهشة في قلبه. بحلول الوقت الذي بدأت فيه الطاقة الروحية للسماء والأرض في الصعود نحوه ، اهتز تمامًا. عندما ظهر البرق ، كان إيجابيا ، متفاجأ تماما.
في الواقع ، كان السبب وراء نظر تشو ديكون إلى السماء أثناء تقديم تفسيره هو أنه كان لديه شعور مهما كان هذا المكون الرئيسي النهائي ، إذا كان مفقودًا ، فهذا يعني أن على شخص ما تسليمه. وإذا قام شخص ما بتسليمها ، فسوف يفعلون ذلك بالتأكيد عن طريق التحليق بها.
لم تكن نواة هذه الدوامة المستعرة للطاقة الروحية سوى فرن الحبوب في يد منغ هاوس.
حتى لو لم يتم تسليمها من قبل شخص ما عن طريق الطيران ، كان لديه سبب آخر للنظر إلى السماء. وكانت النباتات الطبية نتاج السماء والأرض. لذلك ، فإن البحث عن السماء قد لا يكون استراتيجية غير صحيحة.
بدأت كل الطاقة الروحية في مدينة التلج المقدس تستعجل وتشكل شيئًا ما مثل دوامة ضخمة.
لاحظ منغ هاو ما كان يفعله تشو ديكون ، وفجأة شعرت بشعور غريب. فجأة أدرك أن تشو ديكون كان مسلياً في الأراضي السوداء أكثر بكثير مما كان عليه الحال في طائفة المصير البنفسجي.
اعتبارا من هذه اللحظة ، بدا منغ هاو مثير للإعجاب للغاية.
نظرة منغ هاو أيضًا على السماء ثم فكر،أنا هنا منذ حوالي سبعة أو ثمانية أيام. وفقًا لحساباتي ، يجب أن يكون الوقت قريبًا. لا ينبغي علي الانتظار لفترة أطول. حتى عندما كان يفكر في ذلك ، تغير تعبيره فجأة. من دون تردد صفع حقيبته. ظهر بطريرك لي كلان فجأة ، وسقط في الهواء.
كان تشو ديكون مضطربًا داخليًا ، لكن حتى دون التفكير في الأمر ، ابتسم ، كما لو كان كل هذا جزءًا من استراتيجيته. ويبدو أنه قدم ثناءه لعضو من الجيل الجديد.
رن الازدهار عندما ظهرت صاعقة في وسط السماء الزرقاء التي لا حدود لها. الصوت قد تجاوز الصوت الذي أدلى به من قبل مجنة الحبة سابقا. انتقد على بطريرك لي كلان ، الذي سمح على الفور بصراخ بائسة. بدأت الصاعقة على الفور في الضعف ، وقبل أن يبدأ بطريرك لي كلان في لعنه ، أعاده منغ هاو إلى حقيبته. ثم ، قام بإعادة توجيه صاعقة البرق الضعيفة مباشرة إلى فرن الحبوب .
وشاهد الشيوخ الاخرون بعيون مليئة بالصدمة. وراقب أعضاء عشيرة التلج المجمد الآخرين ، بمن فيهم هانكشو شان ، بتعبيرات عن الكفر.
المكون الرئيسي الأخير الذي كان منغ هاو ينتظره لم يكن سوى برق المحنة!
كان هذا أحد الأسباب التي تمكنه من الصعود في الأراضي السوداء. من خلال قدرته على عرض تعبير مثل هذا دون التفكير في الأمر ، فقد ترك كل المتفرجين خائفين.
تردد صدى من الفرن الحبوب . رقص البرق ، مرسلا صواعق صادمة من الرعد . بدأ فرن الحبوب يرتجف ، ثم طار الغطاء منه. حبة دواء أُطلقت ، كانت محاطة بالصواعق.
نظرة منغ هاو أيضًا على السماء ثم فكر،أنا هنا منذ حوالي سبعة أو ثمانية أيام. وفقًا لحساباتي ، يجب أن يكون الوقت قريبًا. لا ينبغي علي الانتظار لفترة أطول. حتى عندما كان يفكر في ذلك ، تغير تعبيره فجأة. من دون تردد صفع حقيبته. ظهر بطريرك لي كلان فجأة ، وسقط في الهواء.
في اللحظة التي ظهرت فيها الحبة ، كانت السماء مليئة بالغيوم السوداء الكثيفة. لم تكن هذه غيوم محنة ، ولكن تلك التي تحدث بشكل طبيعي. يبدو كما لو أن هذه الحبة الطبية يمكن أن تجتذب الرعد والبرق الطبيعي. في الأعلى ، غلت الغيوم ، مما تسبب في زلزالت الأرض.
حتى لو لم يتم تسليمها من قبل شخص ما عن طريق الطيران ، كان لديه سبب آخر للنظر إلى السماء. وكانت النباتات الطبية نتاج السماء والأرض. لذلك ، فإن البحث عن السماء قد لا يكون استراتيجية غير صحيحة.
الرائحة الطبية التي كانت تنبعث فجأة قد تم امتصاصها في الحبة الطبية ، متغلغلة فيها. تحولت الحبة على الفور شفافة وبدأت تبعث الضوءا مسببا للعمى. كان من الواضح أنه أبعد من المعتاد.
كان تشو ديكون مضطربًا داخليًا ، لكن حتى دون التفكير في الأمر ، ابتسم ، كما لو كان كل هذا جزءًا من استراتيجيته. ويبدو أنه قدم ثناءه لعضو من الجيل الجديد.
في الوقت نفسه ، ارتفعت كل الطاقة الروحية في المنطقة مثل مياه الشرب. يبدو أن الحبة تلد فجأة دوامة ضخمة تمتص كل الطاقة الروحية. الرعد من أعلى نمت بصوت أعلى.
لمعت عيون منغ هاو أثناء قيامه مرارًا وتكرارًا بإملاء تعويذات متعددة ثم دفعها إلى فرن الحبوب . في كل مرة كان يلمسه ، كان فرن الحبوب يرتعش ، ويمكن سماع أصوات التكسير الصاخبة من الداخل. قريبا ، بدأت رائحة طبية تنبعث منه. والأغرب من ذلك كله ، وحالما تنبعث منه الرائحة ، حاول الناس شم ، ولكن لم يستطيعو!
تماما كما يبدو أن البرق كان على وشك البدء في السقوط ، مد منغ هاو وأمسك بالحبة الطبية المغطاة بالبرق. أعطاها نظرة فاحصة ومن ثم هز رأسه.
لم تكن نواة هذه الدوامة المستعرة للطاقة الروحية سوى فرن الحبوب في يد منغ هاوس.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يحاول فيها اختلاق شيء مثل هذا. بعد أن رأى يان سونج يستخدم أسلوبه الخمسة عناصر لتلفيق حبته ، فقد كان مصدر إلهام لدمج هذه الطريقة مع أسلوبه الخاص. على الرغم من أنه لم ينجح تمامًا ، فقد فتح فرعًا جديدًا من التفكير في ذهنه.
العنصر الرئيسي النهائي غير موجود؟ ما الذي يفترض أن يعني؟ لماذا لا يضع المكون النهائي في الوقت الحالي؟
استخدام هذه الطريقة لتلفيق الحبوب يؤدي في الواقع إلى نتائج أفضل ، كما يعتقد. علاوة على ذلك ، فإن الاختلافات داخل العناصر الخمسة تجعل من الممكن تحضير الحبوب وفقًا لنظرية خلق شيء من لا شيء. مع نظرة أخيرة على الحبة في يده ، نظر بهدوء في يان سونغ.
لم يكن فقط لهم. نظر يان سونغ إليه بحيرة كاملة.
كان الجميع في الجمهور يلهثون ، بما في ذلك الأربعة الكبار الحكماء. حدقوا في الحبة الطبية المحاطة بالبرق ، كما فعل المئات من المزارعين في الميدان.
تردد صدى من الفرن الحبوب . رقص البرق ، مرسلا صواعق صادمة من الرعد . بدأ فرن الحبوب يرتجف ، ثم طار الغطاء منه. حبة دواء أُطلقت ، كانت محاطة بالصواعق.
يان سونغ كان يراقب ،بوجه مشلول. عندما بدأ منغ هاو اختراعه ، نظر يان سونغ إليه بحتقار. لكن مع استمرار العملية ، تغير موقفه تدريجياً. عندما ظهرت رائحة الحبة الوهمية ، تجذرت الدهشة في قلبه. بحلول الوقت الذي بدأت فيه الطاقة الروحية للسماء والأرض في الصعود نحوه ، اهتز تمامًا. عندما ظهر البرق ، كان إيجابيا ، متفاجأ تماما.
لقد مارس هذا التعبير لدرجة أن شعلة الفرن المثلية قد أصبحت خضراء. لقد وصلت إلى قمة الكمال. في هذه المرحلة ، كان كما لو كان جبل تاي ينهار أمام عينيه ، لكن كما حدث ، فقد أظهر للجميع بهدوء أنه كان يعلم ما يحدت.
كان تنفسه خشنًا وعيناه عريضتان وهو يحدق في الحبة الطبية وأدرك أن التقنية المستخدمة في إنشائها كانت تتجاوز تقنية تحضير العناصر الخمسة. هذه التقنية الجديدة كانت اندماجا حقيقيا.
يان سونغ كان يراقب ،بوجه مشلول. عندما بدأ منغ هاو اختراعه ، نظر يان سونغ إليه بحتقار. لكن مع استمرار العملية ، تغير موقفه تدريجياً. عندما ظهرت رائحة الحبة الوهمية ، تجذرت الدهشة في قلبه. بحلول الوقت الذي بدأت فيه الطاقة الروحية للسماء والأرض في الصعود نحوه ، اهتز تمامًا. عندما ظهر البرق ، كان إيجابيا ، متفاجأ تماما.
يا شباب الدعم ميت تماما
في الوقت نفسه ، ارتفعت كل الطاقة الروحية في المنطقة مثل مياه الشرب. يبدو أن الحبة تلد فجأة دوامة ضخمة تمتص كل الطاقة الروحية. الرعد من أعلى نمت بصوت أعلى.
تم بواسطة ilyesilyes
يا شباب الدعم ميت تماما
لقد مارس هذا التعبير لدرجة أن شعلة الفرن المثلية قد أصبحت خضراء. لقد وصلت إلى قمة الكمال. في هذه المرحلة ، كان كما لو كان جبل تاي ينهار أمام عينيه ، لكن كما حدث ، فقد أظهر للجميع بهدوء أنه كان يعلم ما يحدت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات