الفصل 12: شبكة الروح. (2)
33: الفصل 12: شبكة الروح. (2)
~~~~~~~~~
كان أصدقاء تايفين الآخرون زوج من الأولاد الأقوياء والعضليّين الذين كانوا سيبدون أكثر إنتماءً في حلبة الملاكمة منه في مدرسة سحرة. كان أحدهم يعبس حاليًا على رقعة الشطرنج أمامه، ويفكر في حركته التالية، بينما جلسا تايفين والصبي الآخر على كلا جانبيه. من الواضح أن تايفين كانت نافذت الصبر ومصابة بالملل لحد الإنفجار، حتى أنها حاولت في الواقع انتزاع تمثال صغير من اللوحة لتمضية الوقت، فقط لإحباطها من قبل اللاعبين. كان الصبي الآخر أكثر استرخاءً، وكان يراقب بتكاسل كل شيء من حوله مثل كلب حراسة. كان هذا الصبي الآخير هو الذي لاحظه وأشار إلى الاثنين الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لف زوريان عينيه. على الأقل لم يكن الوحيد الذي حصل على لقب غبي.
“صرصور!” لوحت تايفين. “أشكر الآلهة، لقد بدأت أخشى ألا تظهر أبدًا!”
“كلا”، قال زوريان غير نادم على الإطلاق. “أنا في السنة الثالثة”.
“لم أكن متأخر”. احتج زوريان.
لسوء الحظ، لم يبدو وكأن صاحب العمل قد شارك ثقة زوريان.
“حسنًا، لقد طورت عادة قطع الأمور بإختصار منذ آخر مرة رأينا فيها بعضنا البعض”. اتهمت “ولكن على أي حال. صرصور، أود أن تقابل تابعي، مغمغم ومتذمر. مغمغم، متذمر، هذا هو صديقي العزيز صرصور.”
[[تعرفون الوحل… اعرف انكم تفعلون. انه ابن عمه الأخضر… ]]
لف زوريان عينيه. على الأقل لم يكن الوحيد الذي حصل على لقب غبي.
كما اتضح فيما بعد، كانت تايفين وصديقاها أكثر تخصصًا من القليل في السحر القتالي، ولم يكن لديهم أدنى فكرة عن كيفية العمل على تعقب أي من الساعة أو العناكب بمجرد فشل محاولات العرافة البدائية. في النهاية استقروا على التجول في الأرجاء فقط، على أمل أن يصادفوا مخبأ العناكب، مكررين أحيانًا التنبؤات دون أي تأثير. بعد حوالي الساعتين من ذلك، كان زوريان مستعدًا للإنحساب. كان على وشك أن يقترح عليهم الاستسلام والعودة غدًا، عندما شعر فجأة بالنعاس الشديد.
“اللعنة، لقد أخبرتك ألا تقدمينا بهذه الطريقة!” احتج أحد الأولاد. لقد كان بسبب العادة أكثر منه لأنه توقع حقا أن تتغير تايفين، إذا كان زوريان يقرأ الأشياء بشكل صحيح. تنهد واستدار نحو زوريان. “مرحبًا يا طفل. أنا أوريك، واللاعب الذي يلعب الشطرنج هو أوران. شكرًا لمساعدتنا هكذا. سنتأكد من عدم حدوث أي شيء لك، لذلك لا تقلق بشأن أي شيء.”
“سنة ثالثة!” صرخ الرجل. “وتعتقد أنه يمكنك البقاء على قيد الحياة هناك؟ هل تعرف حتى أي سحر قتالي؟”
غمغم لاعب الشطرنج، ربما في اتفاق. يجب أن يكون هذا هو مغمغم، إذن.
نظر زوريان إلى الرجل العابس وهو يلوح تجاهه بطريقة رافضة وقرر على الفور أنه يمكن أن يفهم إنزعاج تايفين من الرجل. إذا كان الرجل قلقًا جدًا بشأن قدرته على تحقيق النتائج، فلماذا لم يوظف محترفًا فعليًا لاستعادة ساعته اللعينة؟ أوه، هذا صحيح- لم يكن يريد أن يدفع أجر المحترف! بصراحة، ربما كانت تايفين ومجموعتها أفضل ما يمكن أن يأمل في الحصول عليه، مع الأخذ في الاعتبار المكان الذي بحث فيه عن المساعدة.
“أنا زوريان”. لقد رد، لم يخبره الرجل مطلقًا بألقابهم، فلماذا قد يخبرهم بخاصته؟
تدقيق: dark warlock¹³
“حسنا!” قالت تايفين بحماس. “المقدمات انتهت، فلنبدأ، حسنا؟”
على الرغم من الخطر الواضح، لم يكن زوريان قلقًا جدًا بشأن متابعة تايفين في الأنفاق. لم يكن تحت الأرض بسيوريا المكان الأكثر أمانًا في العالم، ولكنه لم يكن بأي حال من الأحوال حكمًا بالإعدام. وشكك في وجود الغزاة هناك حاليًا، حيث كان من المستحيل تمامًا إخفاء جيش ضخم من الوحوش التي تعيش أسفل المدينة تمامًا، مهما كان منظمي الغزو جيدين- سيتعين عليهم قطع طريقهم في يوم الغزو لتجنب الكشف. كان سيشعر بتحسن إذا كان لديه غرض تركيز لسحره القتالي بالطبع، لكن هذا كان بعيدًا عن متناوله في هذه المرحلة. دروس نورا الخصوصية جانبا، لم يكن جيدًا بما فيه الكفاية مع صيغ التعاويذ لصنع واحد من الصفر، ولم يمكنه شراء واحد بدون تصريح.
قال لاعب الشطرنج بشكل قاطع “ليس حتى أنتهي من هذه الجولة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تطلب كونك ساحر قدرًا كبيرًا من الانضباط العقلي- تطلب تشكيل المانا بشكل صحيح التركيز والقدرة على تصور النتيجة المرجوة بوضوح كامل. على هذا النحو، كان جميع السحرة، إلى حد ما، مقاومين لسحر العقل والتأثيرات الأخرى التي تستهدف العقل. كان هذا هو السبب الوحيد في كون زوريان لا يزال مستيقظ ويقاتل بشدة تعويذة النوم، بدلاً من الانهيار على الأرض في سبات عميق. أمامه رأى تايفين وأحد أصدقائها يتأرجحون على الفور بينما كانوا يحاولون مقاومة التعويذة أيضًا، بينما استلقى الصبي الآخر بالفعل على الأرض.
سقطت أكتاف تايفين في هزيمة. “أنا أكره عذه اللعبة،” إشتكت تايفين. “جد لنفسك مقعدا، صرصور. قد يستغرق هذا بعض الوقت.”
[[تعرفون الوحل… اعرف انكم تفعلون. انه ابن عمه الأخضر… ]]
طقطق زوريان لسانه بانزعاج. لمرة، تعاطف زوريان مع نفاد صبر تايفين. لم يكن معجبًا كبيرًا بالشطرنج أيضًا.
كان من المعروف على نطاق واسع أنه قد كان بحدود خندق سيوريا ثقوب أكثر من الإسفنجة. كانت مدينة شابة إلى حد ما، وكان الخندق المحلي واسع بشكل خاص. لقد نمى بشكل كبير جدًا وسريع جدًا ولم يتم الانتهاء من الفصل المناسب بين الطبقات. ربما كان هذا هو السبب في أن الغزاة تمكنوا من تهريب جيش كامل من الوحوش إلى المدينة من خلال جعلهم يتدفقون مباشرة من الأنفاق- ولكن كيف تماما قام الغزاة بمسح الخندق العميق بشكل جيد كفاية لإيجاد طريق كبير بما يكفي لتمرير جيش كان متروك لتخمين المرء. إفترض زوريان أنه مجرد مثال آخر على مدى استعداد العدو بشكل يبعث على السخرية.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد ،” أكد زوريان على الفور. “قذيفة سحرية ودرع وقاذف لهب”.
كان الخندق مكانًا خطيرًا للغاية. لقد عرف أيضًا باسم العالم السفلي والمتاهة ومليون اسم آخر، وكانت شبكة واسعة بشكل مذهل من الكهوف والأنفاق التي كانت تجري تحت سطح العالم. للوهلة الأولى، بدا المكان وكأنه تحقق ل طحلم كل ساحر- مستويات المانا المحيطة ستزداد كلما انحدرت أعمق إلى الأعماق اللانهائية لنظام كهوف الخندق، وكانت المستويات الأدنى تسبح عمليًا بالمعادن المفيدة ذات الخصائص السحرية الرائعة. لسوء الحظ، كان السحراء مجرد واحد من العديد من المخلوقات التي ازدهرت في مثل هذه البيئة. عاشت الوحوش من جميع الأنواع في الأنفاق، وكلما ذهب أعمق كلما أصبحت أقوى وأكثر غرابة. حتى أعظم السحرة الرئيسيين كان عليهم الحرص على عدم التعمق كثيرًا عند استكشاف الخندق، وإلا فقد يأتون وجها لوجه مع شيئ لا يستطيعون مواجهته.
“حسنًا، لقد طورت عادة قطع الأمور بإختصار منذ آخر مرة رأينا فيها بعضنا البعض”. اتهمت “ولكن على أي حال. صرصور، أود أن تقابل تابعي، مغمغم ومتذمر. مغمغم، متذمر، هذا هو صديقي العزيز صرصور.”
استفادت سيوريا، مثل العديد من المدن الأخرى، من الخندق الذي تحتها عندما تم بناء المدينة. تم تطهير الجزء العلوي من الخندق من أي شيء عدواني أو خطير بشكل خاص ثم تم عزله بشكل منهجي عن المستويات الأعمق. ثم تم تعديل هذه الأنفاق إلى ملاجئ ومساحات تخزين وأنظمة تحكم في الفيضانات… ونظام الصرف الصحي في المدينة. استخدمت المستوطنات البشرية الخنادق كمجاري لفترة طويلة بحيث تكيفت عدة أنواع من الأوز* والوحوش الأخرى خصيصًا للاستفادة من هذا المكان البيئي الفريد، وغالبًا ما زرعها البشر من مدينة إلى أخرى عندما قاموا ببناء مستوطنات جديدة. بالطبع، لم يكن فصل هذه الطبقة العليا عن الأجزاء العميقة من خندق فعالًا بنسبة 100 ٪- خاصة وأن العديد من سكان الخنادق كانوا حفارون قادرون للغاية.
كانت الأنفاق نفسها أقل إخافة مما تخيله زوريان، أو على الأقل كان هذا القسم كذلك- جدران حجرية ملساء ولا شيء أكثر تهديدًا من تجول الفئران حولها. عكست الأحجر التي غطت الممرات الضوء جيدًا، لذا كانت الفوانيس الأربعة العائمة التي جعلوها تحوم فوقهم (أصرت تايفين على أن يلقوا جميعًا واحد ويبعدوهم عن بعضهم البعض، حتى لا ينغمسوا على الفور في الظلام إذا، وفي الفرصة الضئيلة لمواجهتهم لشيئ يمكن أن يبددهم) أضاءت الأنفاق بشكل جيد جدًا. لسوء الحظ، لم تكن هناك أي علامة على الساعة المفقودة أو العناكب العملاقة. لقد بدا وكأن تايفين قد ظنت أنه سيكون من السهل تعقب العناكب باستخدام تعويذة “تحديد موقع” بسيطة، وقد إرتبكت عندما أتت التعويذة- وجميع التكهنات الأخرى التي جربتها- فارغة.
[[تعرفون الوحل… اعرف انكم تفعلون. انه ابن عمه الأخضر… ]]
“كلا”، قال زوريان غير نادم على الإطلاق. “أنا في السنة الثالثة”.
كان من المعروف على نطاق واسع أنه قد كان بحدود خندق سيوريا ثقوب أكثر من الإسفنجة. كانت مدينة شابة إلى حد ما، وكان الخندق المحلي واسع بشكل خاص. لقد نمى بشكل كبير جدًا وسريع جدًا ولم يتم الانتهاء من الفصل المناسب بين الطبقات. ربما كان هذا هو السبب في أن الغزاة تمكنوا من تهريب جيش كامل من الوحوش إلى المدينة من خلال جعلهم يتدفقون مباشرة من الأنفاق- ولكن كيف تماما قام الغزاة بمسح الخندق العميق بشكل جيد كفاية لإيجاد طريق كبير بما يكفي لتمرير جيش كان متروك لتخمين المرء. إفترض زوريان أنه مجرد مثال آخر على مدى استعداد العدو بشكل يبعث على السخرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال لاعب الشطرنج بشكل قاطع “ليس حتى أنتهي من هذه الجولة”.
على الرغم من الخطر الواضح، لم يكن زوريان قلقًا جدًا بشأن متابعة تايفين في الأنفاق. لم يكن تحت الأرض بسيوريا المكان الأكثر أمانًا في العالم، ولكنه لم يكن بأي حال من الأحوال حكمًا بالإعدام. وشكك في وجود الغزاة هناك حاليًا، حيث كان من المستحيل تمامًا إخفاء جيش ضخم من الوحوش التي تعيش أسفل المدينة تمامًا، مهما كان منظمي الغزو جيدين- سيتعين عليهم قطع طريقهم في يوم الغزو لتجنب الكشف. كان سيشعر بتحسن إذا كان لديه غرض تركيز لسحره القتالي بالطبع، لكن هذا كان بعيدًا عن متناوله في هذه المرحلة. دروس نورا الخصوصية جانبا، لم يكن جيدًا بما فيه الكفاية مع صيغ التعاويذ لصنع واحد من الصفر، ولم يمكنه شراء واحد بدون تصريح.
“لم أكن متأخر”. احتج زوريان.
لسوء الحظ، لم يبدو وكأن صاحب العمل قد شارك ثقة زوريان.
“اللعنة، لقد أخبرتك ألا تقدمينا بهذه الطريقة!” احتج أحد الأولاد. لقد كان بسبب العادة أكثر منه لأنه توقع حقا أن تتغير تايفين، إذا كان زوريان يقرأ الأشياء بشكل صحيح. تنهد واستدار نحو زوريان. “مرحبًا يا طفل. أنا أوريك، واللاعب الذي يلعب الشطرنج هو أوران. شكرًا لمساعدتنا هكذا. سنتأكد من عدم حدوث أي شيء لك، لذلك لا تقلق بشأن أي شيء.”
“هذا هو العضو الرابع الذي وجدتموه؟” طالب الرجل العجوز بشكل لا يصدق. “هل تخرج بعد حتى؟”
“فقط لأنني واجهت اثنين لا يعني أنه لا يوجد المزيد منهم”، قال الرجل. “لا أريدكم أن تصادفوا خلية كاملة من تلك الأشياء وتذبحوا. تلك الأشياء سريعة. وخفية- لم ألاحظها حتى كانت فوقي مباشرة. أنا محظوظ لأنني على قيد الحياة، أتحدث إلى أربعتكم”.
نظر زوريان إلى الرجل العابس وهو يلوح تجاهه بطريقة رافضة وقرر على الفور أنه يمكن أن يفهم إنزعاج تايفين من الرجل. إذا كان الرجل قلقًا جدًا بشأن قدرته على تحقيق النتائج، فلماذا لم يوظف محترفًا فعليًا لاستعادة ساعته اللعينة؟ أوه، هذا صحيح- لم يكن يريد أن يدفع أجر المحترف! بصراحة، ربما كانت تايفين ومجموعتها أفضل ما يمكن أن يأمل في الحصول عليه، مع الأخذ في الاعتبار المكان الذي بحث فيه عن المساعدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال لاعب الشطرنج بشكل قاطع “ليس حتى أنتهي من هذه الجولة”.
كانت المهمة في حد ذاتها بسيطة بما فيه الكفاية- فقد الرجل العجوز ساعة جيب في الأنفاق أثناء فراره من ثنائي من العناكب العملاقة، والآن كان عليهم استعادتها. حاول الرجل العجوز استعادتها، لكن عندما عاد إلى المكان الذي أسقطها فيه، لم تعد هناك. شخصياً، كان زوريان على يقين من أنه قد تم أكلها من قبل أوز أو أي زبال آكل للمعادن يعيش في الأنفاق، لكن الرجل العجوز أصر على أنها لا تزال سليمة وفي حوزة العناكب. كيف عرف هذا كان لأي شخص ليخمنه. ماذا يمكن أن تفعل مجموعة من العناكب، عملاقة أو غير ذلك، بساعة؟ هل كانوا كثل طيور العقعق، يجمعون أشياء لامعة فقط لأنهم أرادوا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استفادت سيوريا، مثل العديد من المدن الأخرى، من الخندق الذي تحتها عندما تم بناء المدينة. تم تطهير الجزء العلوي من الخندق من أي شيء عدواني أو خطير بشكل خاص ثم تم عزله بشكل منهجي عن المستويات الأعمق. ثم تم تعديل هذه الأنفاق إلى ملاجئ ومساحات تخزين وأنظمة تحكم في الفيضانات… ونظام الصرف الصحي في المدينة. استخدمت المستوطنات البشرية الخنادق كمجاري لفترة طويلة بحيث تكيفت عدة أنواع من الأوز* والوحوش الأخرى خصيصًا للاستفادة من هذا المكان البيئي الفريد، وغالبًا ما زرعها البشر من مدينة إلى أخرى عندما قاموا ببناء مستوطنات جديدة. بالطبع، لم يكن فصل هذه الطبقة العليا عن الأجزاء العميقة من خندق فعالًا بنسبة 100 ٪- خاصة وأن العديد من سكان الخنادق كانوا حفارون قادرون للغاية.
“كلا”، قال زوريان غير نادم على الإطلاق. “أنا في السنة الثالثة”.
“تحصل على ما تدفع مقابله”. هز زوريان كتفيه.
“سنة ثالثة!” صرخ الرجل. “وتعتقد أنه يمكنك البقاء على قيد الحياة هناك؟ هل تعرف حتى أي سحر قتالي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد ،” أكد زوريان على الفور. “قذيفة سحرية ودرع وقاذف لهب”.
“بالتأكيد ،” أكد زوريان على الفور. “قذيفة سحرية ودرع وقاذف لهب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو العضو الرابع الذي وجدتموه؟” طالب الرجل العجوز بشكل لا يصدق. “هل تخرج بعد حتى؟”
“هذا كل شئ؟”
كانت المهمة في حد ذاتها بسيطة بما فيه الكفاية- فقد الرجل العجوز ساعة جيب في الأنفاق أثناء فراره من ثنائي من العناكب العملاقة، والآن كان عليهم استعادتها. حاول الرجل العجوز استعادتها، لكن عندما عاد إلى المكان الذي أسقطها فيه، لم تعد هناك. شخصياً، كان زوريان على يقين من أنه قد تم أكلها من قبل أوز أو أي زبال آكل للمعادن يعيش في الأنفاق، لكن الرجل العجوز أصر على أنها لا تزال سليمة وفي حوزة العناكب. كيف عرف هذا كان لأي شخص ليخمنه. ماذا يمكن أن تفعل مجموعة من العناكب، عملاقة أو غير ذلك، بساعة؟ هل كانوا كثل طيور العقعق، يجمعون أشياء لامعة فقط لأنهم أرادوا؟
“تحصل على ما تدفع مقابله”. هز زوريان كتفيه.
توقف تدفق الصور فجأة عن الاعتداء على عقله. أمسك زوريان برأسه للتخفيف من حدة الصداع الذي نبض داخل رأسه ونظر حوله. فقدت تايفين وصديقاها وعيهما، لكن بدوا وكأنهم لم يصابوا بأذى. لم يكن هناك أثر لمهاجمهم في أي مكان. حاول إيقاظهم، لكنهم لم يتزحزحوا.
“انظر، ما هي مشكلتك؟” قاطعت تايفين. “إنه أربعة منا مقابل اثنين من العناكب الكبيرة. أنا وحدي سأكفي لذلك!”
لسوء الحظ، لم يبدو وكأن صاحب العمل قد شارك ثقة زوريان.
“فقط لأنني واجهت اثنين لا يعني أنه لا يوجد المزيد منهم”، قال الرجل. “لا أريدكم أن تصادفوا خلية كاملة من تلك الأشياء وتذبحوا. تلك الأشياء سريعة. وخفية- لم ألاحظها حتى كانت فوقي مباشرة. أنا محظوظ لأنني على قيد الحياة، أتحدث إلى أربعتكم”.
بعد بضع دقائق والكثير من المشاحنات عديمه الفائدة لاحقًا، قادتهم تايفين أخيرًا نحو مدخل الخندق القريب. كان هناك حراس متمركزون هناك، لكن تايفين حصلت على تصريح بالدخول وأمكنها إحضار أشخاص معها، لذلك كان لهم حرية المرور. كان ذلك مطمئنًا على الأقل- فقد كان ذلك يعني أن شخصًا ما في مكتب التصاريح إعتبر أن تايفين كانت قادرة بما يكفي على إبقاء غير المقاتلين نوعا ما مثله بأمان هناك. يبدو أنها لم تكن تتحدث تمامًا من مؤخرتها عندما قالت أنها تستطيع حمايته.
“حسنًا، هناك أربعة أزواج عيون بيننا”، حسبت تايفين. “سنراقب ظهور بعضنا البعض، لذا حظًا سعيدًا في تسللهم علينا. لا أفترض أنك ستخبرنا أخيرًا ما هو الشيء المهم في تلك الساعة التي فقدتها؟”
“حسنا!” قالت تايفين بحماس. “المقدمات انتهت، فلنبدأ، حسنا؟”
“هذا ليس من شأنك”. رد الرجل “إنها ليست ذات قيمة أو أي شيء، لدي فقط أسباب عاطفية للرغبة في إعادتها”. لقد هز رأسه. “أفترض أن الطفل على حق. لقد حصلت على ما يمكنني، بالنظر إلى المكافأة التي أعرضها. فقط… كونوا حذرين. لا أريد أن تثقل حياة مجموعة من الأطفال على روحي عندما أموت أخيرًا.”
“اللعنة، لقد أخبرتك ألا تقدمينا بهذه الطريقة!” احتج أحد الأولاد. لقد كان بسبب العادة أكثر منه لأنه توقع حقا أن تتغير تايفين، إذا كان زوريان يقرأ الأشياء بشكل صحيح. تنهد واستدار نحو زوريان. “مرحبًا يا طفل. أنا أوريك، واللاعب الذي يلعب الشطرنج هو أوران. شكرًا لمساعدتنا هكذا. سنتأكد من عدم حدوث أي شيء لك، لذلك لا تقلق بشأن أي شيء.”
بعد بضع دقائق والكثير من المشاحنات عديمه الفائدة لاحقًا، قادتهم تايفين أخيرًا نحو مدخل الخندق القريب. كان هناك حراس متمركزون هناك، لكن تايفين حصلت على تصريح بالدخول وأمكنها إحضار أشخاص معها، لذلك كان لهم حرية المرور. كان ذلك مطمئنًا على الأقل- فقد كان ذلك يعني أن شخصًا ما في مكتب التصاريح إعتبر أن تايفين كانت قادرة بما يكفي على إبقاء غير المقاتلين نوعا ما مثله بأمان هناك. يبدو أنها لم تكن تتحدث تمامًا من مؤخرتها عندما قالت أنها تستطيع حمايته.
سقطت أكتاف تايفين في هزيمة. “أنا أكره عذه اللعبة،” إشتكت تايفين. “جد لنفسك مقعدا، صرصور. قد يستغرق هذا بعض الوقت.”
كانت الأنفاق نفسها أقل إخافة مما تخيله زوريان، أو على الأقل كان هذا القسم كذلك- جدران حجرية ملساء ولا شيء أكثر تهديدًا من تجول الفئران حولها. عكست الأحجر التي غطت الممرات الضوء جيدًا، لذا كانت الفوانيس الأربعة العائمة التي جعلوها تحوم فوقهم (أصرت تايفين على أن يلقوا جميعًا واحد ويبعدوهم عن بعضهم البعض، حتى لا ينغمسوا على الفور في الظلام إذا، وفي الفرصة الضئيلة لمواجهتهم لشيئ يمكن أن يبددهم) أضاءت الأنفاق بشكل جيد جدًا. لسوء الحظ، لم تكن هناك أي علامة على الساعة المفقودة أو العناكب العملاقة. لقد بدا وكأن تايفين قد ظنت أنه سيكون من السهل تعقب العناكب باستخدام تعويذة “تحديد موقع” بسيطة، وقد إرتبكت عندما أتت التعويذة- وجميع التكهنات الأخرى التي جربتها- فارغة.
[[تعرفون الوحل… اعرف انكم تفعلون. انه ابن عمه الأخضر… ]]
كما اتضح فيما بعد، كانت تايفين وصديقاها أكثر تخصصًا من القليل في السحر القتالي، ولم يكن لديهم أدنى فكرة عن كيفية العمل على تعقب أي من الساعة أو العناكب بمجرد فشل محاولات العرافة البدائية. في النهاية استقروا على التجول في الأرجاء فقط، على أمل أن يصادفوا مخبأ العناكب، مكررين أحيانًا التنبؤات دون أي تأثير. بعد حوالي الساعتين من ذلك، كان زوريان مستعدًا للإنحساب. كان على وشك أن يقترح عليهم الاستسلام والعودة غدًا، عندما شعر فجأة بالنعاس الشديد.
[[تعرفون الوحل… اعرف انكم تفعلون. انه ابن عمه الأخضر… ]]
تطلب كونك ساحر قدرًا كبيرًا من الانضباط العقلي- تطلب تشكيل المانا بشكل صحيح التركيز والقدرة على تصور النتيجة المرجوة بوضوح كامل. على هذا النحو، كان جميع السحرة، إلى حد ما، مقاومين لسحر العقل والتأثيرات الأخرى التي تستهدف العقل. كان هذا هو السبب الوحيد في كون زوريان لا يزال مستيقظ ويقاتل بشدة تعويذة النوم، بدلاً من الانهيار على الأرض في سبات عميق. أمامه رأى تايفين وأحد أصدقائها يتأرجحون على الفور بينما كانوا يحاولون مقاومة التعويذة أيضًا، بينما استلقى الصبي الآخر بالفعل على الأرض.
“هذا ليس من شأنك”. رد الرجل “إنها ليست ذات قيمة أو أي شيء، لدي فقط أسباب عاطفية للرغبة في إعادتها”. لقد هز رأسه. “أفترض أن الطفل على حق. لقد حصلت على ما يمكنني، بالنظر إلى المكافأة التي أعرضها. فقط… كونوا حذرين. لا أريد أن تثقل حياة مجموعة من الأطفال على روحي عندما أموت أخيرًا.”
كافح مع التعويذة لمدة ثانية أو ثانيتين، ثم تأثير النوم… إسحب فقط. قبل أن يتمكن من فعل أي شيء، أجبر على الركوع على ركبتيه بسبب سيل الذكريات والصور التي حفرة نفسها مباشرةً في ذهنه.
“هذا ليس من شأنك”. رد الرجل “إنها ليست ذات قيمة أو أي شيء، لدي فقط أسباب عاطفية للرغبة في إعادتها”. لقد هز رأسه. “أفترض أن الطفل على حق. لقد حصلت على ما يمكنني، بالنظر إلى المكافأة التي أعرضها. فقط… كونوا حذرين. لا أريد أن تثقل حياة مجموعة من الأطفال على روحي عندما أموت أخيرًا.”
حيرة. ذكرى له وهو يحدق في مشكلة صيغة تعويذة محيرة بشكل خاص، وهو ينقر بقلمه على الطاولة في إحباط. صورة لكرتي ماء عائمتين متصلتين بمجموعة من تيارات المياه المتغيرة باستمرار والتي تتدفق من كرة إلى أخرى. ذكرى غريبة لترول حرب يمزق الجدران البيضاء الرقيقة التي بدت وكأنها مصنوعة فقط من أنسجة العنكبوت. سؤال.
لسوء الحظ، لم يبدو وكأن صاحب العمل قد شارك ثقة زوريان.
[أأنت- ] دوى صوت في ذهنه، قبل ان ينهار في مجموعة مخدرة آخرى من الصور والذكريات الغريبة. انحسر الطوفان للحظة وكأنه ينتظر الرد. ثم بدأ مرة أخرى. إنزعاج. [لقد ظننت-] الإخوان. شبكات ممتدة عبر فجوات خفيفة، كرات من الضوء محبوسة بداخلها. [-لا تفهمني، أليس كذلك؟] حزن. شفقة. المزيد من إنزعاج. تقبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو العضو الرابع الذي وجدتموه؟” طالب الرجل العجوز بشكل لا يصدق. “هل تخرج بعد حتى؟”
توقف تدفق الصور فجأة عن الاعتداء على عقله. أمسك زوريان برأسه للتخفيف من حدة الصداع الذي نبض داخل رأسه ونظر حوله. فقدت تايفين وصديقاها وعيهما، لكن بدوا وكأنهم لم يصابوا بأذى. لم يكن هناك أثر لمهاجمهم في أي مكان. حاول إيقاظهم، لكنهم لم يتزحزحوا.
تدقيق: dark warlock¹³
مقرارا أن أفضل فكرة هي العودة إلى السطح قبل أن يقرر شيء ما إنهاءه، قام زوريان على الفور بإلقاء تعويذة القرص العائم وحمّل فوقه زملائه الثلاثة غير الواعين قبل أن يتجه مباشرةً نحو مدخل الخندق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، هناك أربعة أزواج عيون بيننا”، حسبت تايفين. “سنراقب ظهور بعضنا البعض، لذا حظًا سعيدًا في تسللهم علينا. لا أفترض أنك ستخبرنا أخيرًا ما هو الشيء المهم في تلك الساعة التي فقدتها؟”
كان يأمل فقط أن يتوقف رأسه عن قتله غدًا.
كان الخندق مكانًا خطيرًا للغاية. لقد عرف أيضًا باسم العالم السفلي والمتاهة ومليون اسم آخر، وكانت شبكة واسعة بشكل مذهل من الكهوف والأنفاق التي كانت تجري تحت سطح العالم. للوهلة الأولى، بدا المكان وكأنه تحقق ل طحلم كل ساحر- مستويات المانا المحيطة ستزداد كلما انحدرت أعمق إلى الأعماق اللانهائية لنظام كهوف الخندق، وكانت المستويات الأدنى تسبح عمليًا بالمعادن المفيدة ذات الخصائص السحرية الرائعة. لسوء الحظ، كان السحراء مجرد واحد من العديد من المخلوقات التي ازدهرت في مثل هذه البيئة. عاشت الوحوش من جميع الأنواع في الأنفاق، وكلما ذهب أعمق كلما أصبحت أقوى وأكثر غرابة. حتى أعظم السحرة الرئيسيين كان عليهم الحرص على عدم التعمق كثيرًا عند استكشاف الخندق، وإلا فقد يأتون وجها لوجه مع شيئ لا يستطيعون مواجهته.
***
كان أصدقاء تايفين الآخرون زوج من الأولاد الأقوياء والعضليّين الذين كانوا سيبدون أكثر إنتماءً في حلبة الملاكمة منه في مدرسة سحرة. كان أحدهم يعبس حاليًا على رقعة الشطرنج أمامه، ويفكر في حركته التالية، بينما جلسا تايفين والصبي الآخر على كلا جانبيه. من الواضح أن تايفين كانت نافذت الصبر ومصابة بالملل لحد الإنفجار، حتى أنها حاولت في الواقع انتزاع تمثال صغير من اللوحة لتمضية الوقت، فقط لإحباطها من قبل اللاعبين. كان الصبي الآخر أكثر استرخاءً، وكان يراقب بتكاسل كل شيء من حوله مثل كلب حراسة. كان هذا الصبي الآخير هو الذي لاحظه وأشار إلى الاثنين الآخرين.
~~~~~~~~~
[[تعرفون الوحل… اعرف انكم تفعلون. انه ابن عمه الأخضر… ]]
تدقيق: dark warlock¹³
~~~~~~~~~
“لم أكن متأخر”. احتج زوريان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات