دخول مدينة عيون الرياح
الفصل 11 ، دخول مدينة عيون الرياح
“هاهاها ، انصرف”
فهم تشو فان مقصدها وسرعان ما قال : “الآن وبما أن المضيف صن لم يعد يراقبنا بحذر، ما الذي تنوي الآنسة الشابة فعله؟”
ولكن حتى الآن بعد أن أصبحوا في مدينة عيون الرياح، منطقة أخته ، لا يبدو أن ذلك أحدث فرقًا كبيرًا.
“آه ، لقد كنا نخطط للبحث عن مأوى في قصر كاي!” تحدث كبير الحرس بانج قبل أن تتمكن هي من ذلك.
“هاهاها ، انصرف”
لم يعد كبير الحرس هذا يعامل تشو فان كخادم عادي ، بل أصبح يراه في وضع مساوي له.
أصبح كبير الحرس بانج سعيدًا بمعرفة أن سقوط عشيرة الآنسة الشابة لم يثبط معنوياتها ، “الأخ تشو فان ، كما أتذكر أنت لم تأت إلى مدينة عيون الرياح مطلقًا.”
“لابد أنك تعلم أن سيد عشيرة كاي الشاب لديه اتفاقية زواج مع الآنسة صغيرة.”
سخرت لوه يون تشانج وغادرت بينما تعانق شقيقها.
“هممم ، عشيرة كاي من مدينة عيون الرياح؟”
بابتسامة مريرة ، هز كبير الحرس بانج كتفيه “لا خيار آخر. لا أحد يستعجلنا حالياً. إذا ذهبنا إلى هناك فوراً، فسوف يسخرون منا لأننا لم نظهر الآداب ”
فرك تشو فان ذقنه وأومأ برأسه.
فهم تشو فان مقصدها وسرعان ما قال : “الآن وبما أن المضيف صن لم يعد يراقبنا بحذر، ما الذي تنوي الآنسة الشابة فعله؟”
وفقًا لذكريات هذا الجسد ، إن عشيرة كاي أفضل عشيرة في مدينة عيون الرياح ، بنفس قوة عشيرة لوه. إذا استطاع تسليم الأشقاء لوه إليهم، فسيتم تسوية الضغينة وسيختفي شيطان قلبه. ربما يمكنه حتى تبديده.
الآن بعد أن أصبحت أخيرًا محاطة بأشخاص آخرين، كشف وجه لوه يون تشانج المتوتر أخيرًا عن ابتسامة.
أومأ تشو فان برأسه مع هذه الفكرة : “حسنًا ، لنذهب إلى عشيرة كاي”
وهذا كان بعد أن ألقي نظرة أخيرة على جبل الريح السوداء مغمغما : “سأعود”
وهذا كان بعد أن ألقي نظرة أخيرة على جبل الريح السوداء مغمغما : “سأعود”
في نفس الوقت ، في كهف مظلم على قمة جبل الريح السوداء ، كان هناك شاب خبيث جالساً على مقعد كبير. غمرت عيناه بالقسوة بينما تحركتا نحو مرؤوسه “هل من أخبار عن المضيف صن؟”
” لا داعي للانتظار ، لنسوي هذا هذا الآن ”
” مـ-مرسلا تقريرل إلى اللورد الشاب ، قال المضيف صن أنه سيحصل قريباً على الفن القتالي” ارتجف قاطع الطريق مثل ورقة الشجر خوفا من أن تلتقي عيناه بعيون الشاب.
[ألا يخشى هذا العبد حتى السماء والأرض؟] لوه يونهاي لم ير أحدا مثله في عشيرة لوه.
“هاهاها ، انصرف”
“يون هاي ، انظر هناك!” بينما تشد يده ، أشارت إلى كشك شعوذة.
“نعم!” قام قاطع الطريق بمسح العرق من جبينه، ولم يبق لحظة واحدة، حيث لم يستطع منع نفسه فقد كان خائفا من أن يؤكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراح لوه يونهاي رأسه على كتفها ،أصبح وجهه أحمر كما لو أنه يختنق ولكن لم يكن يجرؤ على إحداث أي صوت.
نهض الشاب وتحرك خلف غطاء خلف مقعده. استلقى هناك رجل عجوز، محدقا فيه بغضب. ارتجفت شفتاه ولكن لم يخرج أي صوت.
أومأ تشو فان برأسه مع هذه الفكرة : “حسنًا ، لنذهب إلى عشيرة كاي”
ربَّت الشاب على يد الرجل بابتسامة، “يا معلّم ، كن مطمئنًا فقد رحل صديقك أولاً وهو في انتظارك. بمجرد وصول كف التنين ، سأجمع بينكما أيها الصديقين القديمين ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهد كبير الحرس بانج كل هذا بصدمة، حيث كانت عيناه على وشك الخروج من محاجرها.
كانت عيون الرجل العجوز محتقنة بالدماء، وكأنه يريد أكله حياً. على الرغم من إرتجافه بشكل مستمر ، لم يكن بإمكانه فعل أي شيء آخر.
أومأ تشو فان فقط.
ردا على ذلك ، تردد صدى ضحكات الشباب القاسية والوحشية في جميع أنحاء الكهف …
أومأ تشو فان فقط.
…
“نعم!” قام قاطع الطريق بمسح العرق من جبينه، ولم يبق لحظة واحدة، حيث لم يستطع منع نفسه فقد كان خائفا من أن يؤكل.
إن مدينة عيون الرياح هي أكبر مدينة في محيط مائة ميل وهي على بعد عشرة أيام من عشيرة لوه. خوفًا من قيام قطاع الطرق الآخرين بمطاردتهم ، استعجل تشو فان ومن معه ووصلوا إليها في غضون خمسة أيام فقط.
[ألا يخشى هذا العبد حتى السماء والأرض؟] لوه يونهاي لم ير أحدا مثله في عشيرة لوه.
بمجرد دخولهم ، انقض عليهم صخب المدينة كما وفر لهم بعض الراحة أيضًا. وبدا أن كل التوتر المتراكم خلال الأيام الماضية يتسرب منهم.
[لماذا تعرضت للضرب من قبل ذلك العبد اللعين مرة أخرى؟]
الآن بعد أن أصبحت أخيرًا محاطة بأشخاص آخرين، كشف وجه لوه يون تشانج المتوتر أخيرًا عن ابتسامة.
نهض الشاب وتحرك خلف غطاء خلف مقعده. استلقى هناك رجل عجوز، محدقا فيه بغضب. ارتجفت شفتاه ولكن لم يخرج أي صوت.
“يون هاي ، انظر هناك!” بينما تشد يده ، أشارت إلى كشك شعوذة.
“الأمر فقط أن أخوك يحتاج بعض الضرب”
أصبح كبير الحرس بانج سعيدًا بمعرفة أن سقوط عشيرة الآنسة الشابة لم يثبط معنوياتها ، “الأخ تشو فان ، كما أتذكر أنت لم تأت إلى مدينة عيون الرياح مطلقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراح لوه يونهاي رأسه على كتفها ،أصبح وجهه أحمر كما لو أنه يختنق ولكن لم يكن يجرؤ على إحداث أي صوت.
أومأ تشو فان فقط.
“مزعج جدا!” عبس تشو فان.
فوجئ كبير الحرس بانج من ذلك.
أصبح كبير الحرس بانج سعيدًا بمعرفة أن سقوط عشيرة الآنسة الشابة لم يثبط معنوياتها ، “الأخ تشو فان ، كما أتذكر أنت لم تأت إلى مدينة عيون الرياح مطلقًا.”
إن نشاط مدينة عيون الرياح مشهور في هذه الانحاء. لقد تذكر آخر مرة جاء فيها إلى هنا، حيث كان متحمسًا للغاية لدرجة أنه لم يستطع النوم لمدة ثلاث ليال.
أومأ تشو فان برأسه مع هذه الفكرة : “حسنًا ، لنذهب إلى عشيرة كاي”
فلماذا هذا الطفل الذي نشأ في المنزل ولم يرَ المدينة المزدهرة أبدًا لم يجفل حتى؟
قال كبير الحرس بانج ، وهو يمسح العرق عن جبينه : “الأخ تشو فان ، إن السيد الشاب يبقى سيدك. إن لم تكِّن احترامك للآنسة الشابة ، فأبده على الأقل لزوجها. كيف أمكنك ركله؟ ”
لكن طبعاً، كيف بإمكانه أن يعرف؟ في نظر تشو فان ، هذا المكان ليس مختلفًا عن قرية.
الفصل 11 ، دخول مدينة عيون الرياح
“الأخ الأكبر بانج ، هل عشيرة كاي بعيدة عن هنا؟” جعلتهم مشاركة المصاعب أقرب… بل إنهم حتى بدأوا في منادات بعظهم للبعض بالإخوة.
الآن بعد أن أصبحت أخيرًا محاطة بأشخاص آخرين، كشف وجه لوه يون تشانج المتوتر أخيرًا عن ابتسامة.
تحدثت لوه يون تشانج قبل أن يتمكن كبير الحرس بانج من ذلك : “ليس علينا الذهاب بهذه السرعة. يجب أن أقوم أنا و يون هاي بزيارة رسمية أولاً، ثم سأعود لرؤيتكم. ابقوا في حانة ما حالياً”
كانت عيون الرجل العجوز محتقنة بالدماء، وكأنه يريد أكله حياً. على الرغم من إرتجافه بشكل مستمر ، لم يكن بإمكانه فعل أي شيء آخر.
“مزعج جدا!” عبس تشو فان.
” لا داعي للانتظار ، لنسوي هذا هذا الآن ”
بابتسامة مريرة ، هز كبير الحرس بانج كتفيه “لا خيار آخر. لا أحد يستعجلنا حالياً. إذا ذهبنا إلى هناك فوراً، فسوف يسخرون منا لأننا لم نظهر الآداب ”
أصبح كبير الحرس بانج سعيدًا بمعرفة أن سقوط عشيرة الآنسة الشابة لم يثبط معنوياتها ، “الأخ تشو فان ، كما أتذكر أنت لم تأت إلى مدينة عيون الرياح مطلقًا.”
“حسنًا ، اذهبي أولاً.” تنهد تشو فان ، لكنه أومأ.
لا أحد سيد في عينيه. كل ما يفعله الآن هو فقط في سبيل إزالة شيطان القلب.
طالما أن الشقيقان بأمان وأنه يحصل على حريته ، فإن الانتظار لوقت أطول لن يضر.
“همف ، عبد نتن. مدينة عيون الرياح هب مجال أختي. فقط انتظر ، وسترى كيف سأتعامل معك “. قاطع لوه يونهاي ذراعيه ورفع أنفه ، ليصبح نفس السيد الشاب الوقح قديم الطراز من قبل.
بعد خمسة أيام من الصمت ، لم يستطع كبح جماح أعصابه وبدأ يصرخ مثرثرا.
إن مدينة عيون الرياح هي أكبر مدينة في محيط مائة ميل وهي على بعد عشرة أيام من عشيرة لوه. خوفًا من قيام قطاع الطرق الآخرين بمطاردتهم ، استعجل تشو فان ومن معه ووصلوا إليها في غضون خمسة أيام فقط.
“همف ، عبد نتن. مدينة عيون الرياح هب مجال أختي. فقط انتظر ، وسترى كيف سأتعامل معك “. قاطع لوه يونهاي ذراعيه ورفع أنفه ، ليصبح نفس السيد الشاب الوقح قديم الطراز من قبل.
فلماذا هذا الطفل الذي نشأ في المنزل ولم يرَ المدينة المزدهرة أبدًا لم يجفل حتى؟
بام!
أومأ تشو فان برأسه مع هذه الفكرة : “حسنًا ، لنذهب إلى عشيرة كاي”
لم يطل استمتاعه على الرغم من ذلك ، حيث أعطاه تشو فان ركلة جيدة في مؤخرته وطار مترًا وهبط على وجهه.
“آه ، لقد كنا نخطط للبحث عن مأوى في قصر كاي!” تحدث كبير الحرس بانج قبل أن تتمكن هي من ذلك.
” لا داعي للانتظار ، لنسوي هذا هذا الآن ”
فرك تشو فان ذقنه وأومأ برأسه.
هرعت لوه يون تشانج لمساعدة شقيقها وحدقت في تشو فان .
أصبح كبير الحرس بانج سعيدًا بمعرفة أن سقوط عشيرة الآنسة الشابة لم يثبط معنوياتها ، “الأخ تشو فان ، كما أتذكر أنت لم تأت إلى مدينة عيون الرياح مطلقًا.”
“لماذا أنت دائمًا ما تضايق هذا الطفل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد خمسة أيام من الصمت ، لم يستطع كبح جماح أعصابه وبدأ يصرخ مثرثرا.
“الأمر فقط أن أخوك يحتاج بعض الضرب”
أومأ تشو فان برأسه مع هذه الفكرة : “حسنًا ، لنذهب إلى عشيرة كاي”
رمقها تشو فان بنظرة ثم لوح “اذهبي بالفعل . إذا استقررتي و بقيتي تنظرين إليّ بمثل هذا السخط، فلن أتردد في تركك ”
“نعم!” قام قاطع الطريق بمسح العرق من جبينه، ولم يبق لحظة واحدة، حيث لم يستطع منع نفسه فقد كان خائفا من أن يؤكل.
سخرت لوه يون تشانج وغادرت بينما تعانق شقيقها.
“همف ، عبد نتن. مدينة عيون الرياح هب مجال أختي. فقط انتظر ، وسترى كيف سأتعامل معك “. قاطع لوه يونهاي ذراعيه ورفع أنفه ، ليصبح نفس السيد الشاب الوقح قديم الطراز من قبل.
أراح لوه يونهاي رأسه على كتفها ،أصبح وجهه أحمر كما لو أنه يختنق ولكن لم يكن يجرؤ على إحداث أي صوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهد كبير الحرس بانج كل هذا بصدمة، حيث كانت عيناه على وشك الخروج من محاجرها.
حتى طفل مثله فهم أنهما الشقيقين لم يملكا أي قوة في الغابة وعانيا على يد ذلك الخادم الحقير والخسيس.
ردا على ذلك ، تردد صدى ضحكات الشباب القاسية والوحشية في جميع أنحاء الكهف …
ولكن حتى الآن بعد أن أصبحوا في مدينة عيون الرياح، منطقة أخته ، لا يبدو أن ذلك أحدث فرقًا كبيرًا.
سخرت لوه يون تشانج وغادرت بينما تعانق شقيقها.
[لماذا تعرضت للضرب من قبل ذلك العبد اللعين مرة أخرى؟]
ردا على ذلك ، تردد صدى ضحكات الشباب القاسية والوحشية في جميع أنحاء الكهف …
[ألا يخشى هذا العبد حتى السماء والأرض؟] لوه يونهاي لم ير أحدا مثله في عشيرة لوه.
فلماذا هذا الطفل الذي نشأ في المنزل ولم يرَ المدينة المزدهرة أبدًا لم يجفل حتى؟
شاهد كبير الحرس بانج كل هذا بصدمة، حيث كانت عيناه على وشك الخروج من محاجرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك تشو فان ثم هز كتفيه.
لم يعرف أبدا أن تشو فان جريئ ووقح لدرجة ضرب السيد الشاب أمام الآنسة الشابة. زيادة على ذلك ، فهي لم تشكوا أو تنتقم حتى.
أومأ تشو فان برأسه مع هذه الفكرة : “حسنًا ، لنذهب إلى عشيرة كاي”
دللت الانسة الشابة أخيها ، ولم تقسوا عليه يوما
ومع ذلك ، تصرف تشو فان بقسوة مع السيد الشاب دون أي اعتبار لها بسهولة ومهارة خارقة.
فهم تشو فان مقصدها وسرعان ما قال : “الآن وبما أن المضيف صن لم يعد يراقبنا بحذر، ما الذي تنوي الآنسة الشابة فعله؟”
لقد فهم الآن سبب نظر السيد الشاب إلى تشو فان مثل الفأر الذي يراقب القط.
[ألا يخشى هذا العبد حتى السماء والأرض؟] لوه يونهاي لم ير أحدا مثله في عشيرة لوه.
قال كبير الحرس بانج ، وهو يمسح العرق عن جبينه : “الأخ تشو فان ، إن السيد الشاب يبقى سيدك. إن لم تكِّن احترامك للآنسة الشابة ، فأبده على الأقل لزوجها. كيف أمكنك ركله؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهد كبير الحرس بانج كل هذا بصدمة، حيث كانت عيناه على وشك الخروج من محاجرها.
ضحك تشو فان ثم هز كتفيه.
الفصل 11 ، دخول مدينة عيون الرياح
لا أحد سيد في عينيه. كل ما يفعله الآن هو فقط في سبيل إزالة شيطان القلب.
-+-
NERO
فهم تشو فان مقصدها وسرعان ما قال : “الآن وبما أن المضيف صن لم يعد يراقبنا بحذر، ما الذي تنوي الآنسة الشابة فعله؟”
وهذا كان بعد أن ألقي نظرة أخيرة على جبل الريح السوداء مغمغما : “سأعود”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات