استنساخ الاساطير ( 2 )
الفصل – 294 استنساخ الخرافات ( 2 )
كان هذا سلاح ملك قديم الذي أخذ قوة جورجون الوحش الأسطوري. لقد كان يحجر جميع الخصوم الذين يواجهونه، كما عكس معظم الهجمات. لا، كان هناك شيء غريب في ذلك.
تمزقت السماء بفعل الشعاعين الأحمر والفضي.
“اقتل، دينسليف”
مع كسر حاجز الصوت اكثر من مرة مرات، تسارع الملك بأجنحته الفضية. لم تكن لقوانين الفيزياء والحركة أي معنى أمام الملك نوادا. تسارع بحرية لأعلى ولأسفل ولليسار ولليمين و في كل اتجاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [السلطة المسروقة، والتقنيات المسروقة، والأسلحة المسروقة الآن] سخر نوادا من ظهور الضوء من خلفه.
حتى التنين كان سيشعر بارتجاج بهذا التسارع، لكن نيوا تحرك بحرية.
[ربما ليس لديك المزيد من الأسلحة لإخراجها. إذا كان الأمر كذلك ، مت هنا.]
[ ههم، أنت تجيد الهرب بهذا الجسد البشري]
ومع ذلك، رأت حكمة نوادا من خلال ذلك على الفور.
بدلاً من ذلك، كان من الغريب أن يتمكن الحسد من مواكبة ذلك.
ومع ذلك، كان نوادا ملكا.
[ تعليق، تسريع، انطلاق، انكسار…بالإضافة إلى ثلاثة أخرى. لديك بعض الحيل للعب]
….نورًا في الظلام من شأنه أن يحقق النصر. كان رمزًا الى الملك القديم الذي عظم اسمهم وقاد إيلين إلى النصر.
لم يتردد نوادا في تقييم التسارع الذي جمع بين القدرات الهالة السبع. خلاف ذلك، كان لتركه يهرب رغم أن هذا الملك القديم الخارج عن قوانين الفيزياء.
قذف جدار الذهب رأس الحسد وألقى به مرة أخرى في الجبال، مثل حصاة تُضرب بمطرقة كبيرة. لا، كان من الواضح أنه ذهب تحت الأرض وتغلغل في حجر الأساس.
“آه، أنت! إلى متى ستتبعني؟” صعد الحسد إلى الطبقة العليا من السماء في أقل من دقيقة وأرجح بسيفه متخليا عن فكرة الهرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا سيفًا، بمجرد ندائه، صدرت موجة من الضوء. هذه المرة تلقى نوادا الهجوم بسيفه. كانت العواقب شديدة لدرجة أنه قذف تحت الأرض بعشرات الأمتار.
هذه ستكون ضربة لن يتمكن نوادا من تجنب تضررها. لقد سمحت له الهالة على رؤية المستقبل. تجمعت كمية هائلة من الهالة محيطة به ممزقة الغيوم.
كان سيفاً ملعوناً تزداد قوته عندما ينقع في الدم. كانت اللعنات هي “القصاص” و “الانتقام” و “التدمير”. وقد تم كسر السيف القابل للاستهلاك في اللحظة التي إطلق فيها سراح اللعنات، ولكن نوادا أصيب بإصابة في جانبه الأيسر.
سيف كسر السماء – كان هذا هو سيف الرجل الذي يحظى باحترام جميع السيافين في أندراس.
“اقتل، دينسليف”
شاطر السماء- رمز الملك المؤسس لأندراس كيسين فرنادو أظهر قوته بعد قرون. لقد كان هجومًا متجاوزًا مزق السماء! وفقًا الى الحسد الذي عاصر الأجداد كانت هذه قوة لا يستطيع نيوادا تحملها.
[ماذا ستخرج الآن؟ الماسي؟ أو بيجالتيك؟ بيسالدا؟ او مورغلاي؟ ليسا سيئين أيضًا. قد تكون قادرًا على التنفس لفترة أطول إذا كانوا لديك. وقد لا تكافح إذا أخرجتهم في وقت سابق.]
[ هذه ضربة جيدة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد تكون قدرات الهالة الخاصة بالحسد بدائية، لكنه كان يحمل معدات قتالية ملكية يمكن أن تقتل ملكا. لم يكن هو المالك الحقيقي لها، لذلك سيختفي الدرع بعد استخدامه مرة واحدة. ومع ذلك، كان استخدامه مرة تهديدا بما فيه الكفاية.
مثل الدم المتدفق من سماء ممزقة، اقتربت شفرة الهالة الدموية من نيوادا، لم يكن هناك مكان لتفاديها أو لحجبها، فهو سيف مطلق لمن رأى ما وراء الذروة و امعن النظر الى النهاية…
حتى التنين الأحمر الذي كان مقاومًا تمامًا للنار لن يكون قادرًا على تحمل هذا. ارتفعت كمية هائلة من الغبار والحرارة من الأرض المدمرة. كانت الصدمة كبيرة بما يكفي ليتفاجأ ثيودور الذي كان على بعد عشرات الكيلومترات!
لم تصل إلى التجاوز، لكن قوة الهائلة الهائلة عوضت عن أوجه القصور. إذا سقطت هذه على سطح الأرض فسوف تمر عبر غلاف الأرض ومن ثم إلى النواة الخارجية. وهكذا أظهر نيوادا بعض قوته المحفوظة.
[…هوه]
لمع كلايم سوليس بشكل مشرق. بدأ بجمع المانا والضوء والحرارة من حوله. كان هذا السيف كنزًا.
ووجه المطالبة الى سوليس في الضوء. احترق السيف الفضي عندما اقترب الضوء من كثافة نجم اصطناعي. كان هذا يعادل أنفاس التنين القديم أو حتى أكثر.
….نورًا في الظلام من شأنه أن يحقق النصر. كان رمزًا الى الملك القديم الذي عظم اسمهم وقاد إيلين إلى النصر.
“آه، أنت! إلى متى ستتبعني؟” صعد الحسد إلى الطبقة العليا من السماء في أقل من دقيقة وأرجح بسيفه متخليا عن فكرة الهرب.
في اللحظة التي اصطدم السيف اللامع في يده بالضربة ظهر انفجار ذهبي وكأنه زئير من الشمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سيف نوادا متقدما بخطوة وحطم السيف الذي أخرجه الحسد. لم يكن الأمر سهلاً إذا كانت الحسد هو مالكه الحقيقي، لكن السيف اختار أن يدمره الملك بدلاً من منح السلطة ل”الجامع”.
كوووووه―――――!
كوووووه―――――!
ثم انطلق الضوء الذهبي. كان ضوءا مقدسا وجميلا، كموجة من ضوء متدفق كسر الدم المشؤوم. أنقسم الدم بسرعة مع حفر الضوء الذهبي فيه في كل قطعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد الحسد على السؤال دون إجابة وهو يخرج من حماية الدرع: “…الملك نوادا، لقد فهمت سبب تسميتك بهذا، السيف الذي استولى عليه الشقي فيرموت كان يدعى كلايم سوليس (سوف النور). ومن استدعاك سرقه واستخدمه للاتصال بك”
لم تكن القوة مختلفة فقط. كانت درجة الاكتمال مختلفة كذلك. بما أن نوادا كان ملكا قديما ومحاربًا، كان سيفه قادرًا على ضرب تقنية (كيسين النهائية) .
[ربما ليس لديك المزيد من الأسلحة لإخراجها. إذا كان الأمر كذلك ، مت هنا.]
[همم؟]
[إبادة العدو ، ادعاء كلايم سوليس!]
ربما كان ذلك بسبب افتقاره إلى القوة، ولكن الضوء الذهبي اخترق السماء مال وخسر حدته، وتحول إلى موجة صدمة.
ووجه المطالبة الى سوليس في الضوء. احترق السيف الفضي عندما اقترب الضوء من كثافة نجم اصطناعي. كان هذا يعادل أنفاس التنين القديم أو حتى أكثر.
لم يكن شكل الضوء الذهبي نصلًا بل حاجزًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن القوة مختلفة فقط. كانت درجة الاكتمال مختلفة كذلك. بما أن نوادا كان ملكا قديما ومحاربًا، كان سيفه قادرًا على ضرب تقنية (كيسين النهائية) .
قذف جدار الذهب رأس الحسد وألقى به مرة أخرى في الجبال، مثل حصاة تُضرب بمطرقة كبيرة. لا، كان من الواضح أنه ذهب تحت الأرض وتغلغل في حجر الأساس.
تكسرت أربعة سيوف متتالية، ثم أصاب الضوء من كلايم سوليس جسد الحسد. لا، كان أكثر دقة أن نقول أنه قد اخترق.
كان جسم المضيف لا غنى عنه بالنسبة إلى الجريموار الطفيلي. استغرق الحسد بضع ثواني للتعافي من الأضرار التي تلقاها والوصول إلى السطح.
[دعنا ننتهي من هذا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن القوة مختلفة فقط. كانت درجة الاكتمال مختلفة كذلك. بما أن نوادا كان ملكا قديما ومحاربًا، كان سيفه قادرًا على ضرب تقنية (كيسين النهائية) .
صاح نوادا باسم النور، و استجاب له كل النور.
وصل غضبه إلى نقطة الغليان، وتحدث الحسد بطريقة هادئة. ثم سحب سيفاً من مكان ما.
كو كوا كوا كوانغ!
[—-لا تتسلق!]
تدفق الضوء باتجاه المنطقة التي تحطمت فيها الحسد. احتوى على قوة تدميرية أكثر من سحر عظيم في الدائرة السابعة.
اختفت قطع الدروع المكسورة دون أن تترك أثرا. هذا اللمعان الأبيض النقي….كان درع ويتيغ. لقد فات الأوان لكي يلاحظ نيوا أن إنفيديا كانت ترتديها. ومع ذلك ، هذا يمكن أن يشتري الوقت فقط.
بالنسبة إلى نوادا الذي كان ملكا للنور، لم تكن هذه القوة مختلفة كثيرًا عن فرقعة أصابعه. انهار جانب من الجبل، واختفت أحد قمم الجبل. ذابت الأرض وأصبحت بحيرة من الحمم البركانية.
ارتفعت سحابة الغبار في الهواء مثل انفجار البركان واتسعت عيني نوادا فجأة. كان مقتنعا بوفاة الخصم لذلك كانت نتيجة الهجوم غير متوقعة.
حتى التنين الأحمر الذي كان مقاومًا تمامًا للنار لن يكون قادرًا على تحمل هذا. ارتفعت كمية هائلة من الغبار والحرارة من الأرض المدمرة. كانت الصدمة كبيرة بما يكفي ليتفاجأ ثيودور الذي كان على بعد عشرات الكيلومترات!
ارتفعت سحابة الغبار في الهواء مثل انفجار البركان واتسعت عيني نوادا فجأة. كان مقتنعا بوفاة الخصم لذلك كانت نتيجة الهجوم غير متوقعة.
ارتفعت سحابة الغبار في الهواء مثل انفجار البركان واتسعت عيني نوادا فجأة. كان مقتنعا بوفاة الخصم لذلك كانت نتيجة الهجوم غير متوقعة.
[همم؟]
[…هوه]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سيف نوادا متقدما بخطوة وحطم السيف الذي أخرجه الحسد. لم يكن الأمر سهلاً إذا كانت الحسد هو مالكه الحقيقي، لكن السيف اختار أن يدمره الملك بدلاً من منح السلطة ل”الجامع”.
كان يمكن رؤية درع نصف شفاف على جانب الجبل حيث أصابه الهجوم، لم يكن متصدعا حتى على الرغم من مواجهة هذا الهجوم. لم يكن هذا مستوى دفاع ممكنًا بفضل قدرات الحسد. في البداية، كان يمكن رؤية وجه ميدوسا لكنها سرعان ما اختفت مع الدرع.
مع كسر حاجز الصوت اكثر من مرة مرات، تسارع الملك بأجنحته الفضية. لم تكن لقوانين الفيزياء والحركة أي معنى أمام الملك نوادا. تسارع بحرية لأعلى ولأسفل ولليسار ولليمين و في كل اتجاه.
[ميدوسا: امراة بشعر ثعابين كما في الاساطير اليونانية]
“كم هذا مضحك. إذا لم أكن متورطًا، فسوف أضحك. ولكن الآن وأنا في هذا الموقف غضبي يتصاعد” لم يرد الحسد ان يتحدث. كان يحاول فقط أن يبث غضبه. فيرموت، هذا الشقي، أمسك معصميه. تم استخدام العنصر الذي جمعه الحسد لاستدعاء أسوأ أعدائه، والآن كان عليه أن يستهلك مقتنياته الأخرى القليلة. لذا كان من الطبيعي أن يغضب.
ومع ذلك، رأت حكمة نوادا من خلال ذلك على الفور.
ووجه المطالبة الى سوليس في الضوء. احترق السيف الفضي عندما اقترب الضوء من كثافة نجم اصطناعي. كان هذا يعادل أنفاس التنين القديم أو حتى أكثر.
[إيجيس، درع قصر أثينا.]
كان هذا سلاح ملك قديم الذي أخذ قوة جورجون الوحش الأسطوري. لقد كان يحجر جميع الخصوم الذين يواجهونه، كما عكس معظم الهجمات. لا، كان هناك شيء غريب في ذلك.
كان هذا سلاح ملك قديم الذي أخذ قوة جورجون الوحش الأسطوري. لقد كان يحجر جميع الخصوم الذين يواجهونه، كما عكس معظم الهجمات. لا، كان هناك شيء غريب في ذلك.
وهو كان متأكدًا أن هذا كافٍ.
[الحقير، أنت لست مالكها الشرعي ويمكنك استخدامها مرة واحدة فقط. هل تخطط لاستخدام قطعة أثرية كهذه عنصرًا يمكن التخلص منه؟]
حتى التنين الأحمر الذي كان مقاومًا تمامًا للنار لن يكون قادرًا على تحمل هذا. ارتفعت كمية هائلة من الغبار والحرارة من الأرض المدمرة. كانت الصدمة كبيرة بما يكفي ليتفاجأ ثيودور الذي كان على بعد عشرات الكيلومترات!
رد الحسد على السؤال دون إجابة وهو يخرج من حماية الدرع: “…الملك نوادا، لقد فهمت سبب تسميتك بهذا، السيف الذي استولى عليه الشقي فيرموت كان يدعى كلايم سوليس (سوف النور). ومن استدعاك سرقه واستخدمه للاتصال بك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ميدوسا: امراة بشعر ثعابين كما في الاساطير اليونانية]
[ماذا؟]
تدفق الضوء باتجاه المنطقة التي تحطمت فيها الحسد. احتوى على قوة تدميرية أكثر من سحر عظيم في الدائرة السابعة.
“كم هذا مضحك. إذا لم أكن متورطًا، فسوف أضحك. ولكن الآن وأنا في هذا الموقف غضبي يتصاعد” لم يرد الحسد ان يتحدث. كان يحاول فقط أن يبث غضبه. فيرموت، هذا الشقي، أمسك معصميه. تم استخدام العنصر الذي جمعه الحسد لاستدعاء أسوأ أعدائه، والآن كان عليه أن يستهلك مقتنياته الأخرى القليلة. لذا كان من الطبيعي أن يغضب.
ربما كان ذلك بسبب افتقاره إلى القوة، ولكن الضوء الذهبي اخترق السماء مال وخسر حدته، وتحول إلى موجة صدمة.
“… من الآن فصاعدًا، لن أفكر في التراجع لمصالحي الخاصة”
لقد كان سيف فيرغوس ماك روتش، بطل ايلين المشرف! غطى نوادا سيفه بقوته الملكية وصد عواميد الصواعق.
وصل غضبه إلى نقطة الغليان، وتحدث الحسد بطريقة هادئة. ثم سحب سيفاً من مكان ما.
كان سيفاً ملعوناً تزداد قوته عندما ينقع في الدم. كانت اللعنات هي “القصاص” و “الانتقام” و “التدمير”. وقد تم كسر السيف القابل للاستهلاك في اللحظة التي إطلق فيها سراح اللعنات، ولكن نوادا أصيب بإصابة في جانبه الأيسر.
[—–ماذا؟] تصلب تعبير نوادا.
ربما كان ذلك بسبب افتقاره إلى القوة، ولكن الضوء الذهبي اخترق السماء مال وخسر حدته، وتحول إلى موجة صدمة.
كان شكلها شفرة فولاذية مستقيمة، تشع بالضوء الأزرق.
اختفت قطع الدروع المكسورة دون أن تترك أثرا. هذا اللمعان الأبيض النقي….كان درع ويتيغ. لقد فات الأوان لكي يلاحظ نيوا أن إنفيديا كانت ترتديها. ومع ذلك ، هذا يمكن أن يشتري الوقت فقط.
كوارررج!
كوارررج!
ظهرت منها صواعق وبروق مخيفة. القوة المخيفة لتلك الصواعق القوية التي دمرت قمم الجبال في الماضي…لم يستطع نوادا أن يمنع نفسه من الصراخ باسم السيف [كالابولاغ؟!]
لقد أتى الوقت. رفع نوادا سيفه. أعطاه ثيودور عرضًا غير قياسي، لكن نوادا لم يستطع إظهار القوة اللامحدودة كملك. نوادا سيطرد من هذا العالم المادي في 12 أو 13 ثانية؟
لقد كان سيف فيرغوس ماك روتش، بطل ايلين المشرف! غطى نوادا سيفه بقوته الملكية وصد عواميد الصواعق.
تم استدعاء الشمس الزائفة. كلايم سوليس فقد شكل السيف ، وظهرت شمس ثانية في السماء. كان الذهب والضوء المشع ، مثل الشمس القديمة رمزًا لنوادا. لقد كان النور الأعظم هو الذي احتضن بحرارة الجميع وهزم الأعداء!
قد تكون قدرات الهالة الخاصة بالحسد بدائية، لكنه كان يحمل معدات قتالية ملكية يمكن أن تقتل ملكا. لم يكن هو المالك الحقيقي لها، لذلك سيختفي الدرع بعد استخدامه مرة واحدة. ومع ذلك، كان استخدامه مرة تهديدا بما فيه الكفاية.
صاح نوادا باسم النور، و استجاب له كل النور.
كان هذا هو السبب في أن أندراس كان تستكشف أطلال عصر الأساطير منذ تأسيسه. بدأت الآثار التي احتكرتها الحسد لقرون في التألق أخيراً.
ومع ذلك، رأت حكمة نوادا من خلال ذلك على الفور.
“اقتل، دينسليف”
وهو كان متأكدًا أن هذا كافٍ.
كان سيفاً ملعوناً تزداد قوته عندما ينقع في الدم. كانت اللعنات هي “القصاص” و “الانتقام” و “التدمير”. وقد تم كسر السيف القابل للاستهلاك في اللحظة التي إطلق فيها سراح اللعنات، ولكن نوادا أصيب بإصابة في جانبه الأيسر.
[إيجيس، درع قصر أثينا.]
“انزل، مروليتك!”
[ماذا؟]
كان هذا سيفًا، بمجرد ندائه، صدرت موجة من الضوء. هذه المرة تلقى نوادا الهجوم بسيفه. كانت العواقب شديدة لدرجة أنه قذف تحت الأرض بعشرات الأمتار.
[إيجيس، درع قصر أثينا.]
في الواقع، كانت هذه قوة عصر الأساطير. لم يكن لنوادا ان يستطيع التعامل مع هذه القوة اذا ما استخدم أي سفرة بخلاف سيف كلايم سوليس.
تم استدعاء الشمس الزائفة. كلايم سوليس فقد شكل السيف ، وظهرت شمس ثانية في السماء. كان الذهب والضوء المشع ، مثل الشمس القديمة رمزًا لنوادا. لقد كان النور الأعظم هو الذي احتضن بحرارة الجميع وهزم الأعداء!
[—-لا تتسلق!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من ذلك، كان من الغريب أن يتمكن الحسد من مواكبة ذلك.
ومع ذلك، كان نوادا ملكا.
كان هذا هو السبب في أن أندراس كان تستكشف أطلال عصر الأساطير منذ تأسيسه. بدأت الآثار التي احتكرتها الحسد لقرون في التألق أخيراً.
كاهناج!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهى الفصل ترجمة عبد الرحمان تدقيق محمد لقمان
كان سيف نوادا متقدما بخطوة وحطم السيف الذي أخرجه الحسد. لم يكن الأمر سهلاً إذا كانت الحسد هو مالكه الحقيقي، لكن السيف اختار أن يدمره الملك بدلاً من منح السلطة ل”الجامع”.
ومع ذلك، رأت حكمة نوادا من خلال ذلك على الفور.
تكسرت أربعة سيوف متتالية، ثم أصاب الضوء من كلايم سوليس جسد الحسد. لا، كان أكثر دقة أن نقول أنه قد اخترق.
[إبادة العدو ، ادعاء كلايم سوليس!]
كوادوك…!
[ربما ليس لديك المزيد من الأسلحة لإخراجها. إذا كان الأمر كذلك ، مت هنا.]
اختفت قطع الدروع المكسورة دون أن تترك أثرا. هذا اللمعان الأبيض النقي….كان درع ويتيغ. لقد فات الأوان لكي يلاحظ نيوا أن إنفيديا كانت ترتديها. ومع ذلك ، هذا يمكن أن يشتري الوقت فقط.
تمزقت السماء بفعل الشعاعين الأحمر والفضي.
بالكاد نجت إنفيديا وسحبت سيفًا آخر ، ولكن كان من النادر أن أي سيف يمكن مقارنته بالسيف الإلهي ، كلايم سوليس. كان من حسن الحظ أن تتمكن إ إنفيديا من صد هجوم واحد. كانت هناك حالات حيث كان يحتاج إلى استخدام سيفين في وقت واحد.
تدفق الضوء باتجاه المنطقة التي تحطمت فيها الحسد. احتوى على قوة تدميرية أكثر من سحر عظيم في الدائرة السابعة.
[السلطة المسروقة، والتقنيات المسروقة، والأسلحة المسروقة الآن] سخر نوادا من ظهور الضوء من خلفه.
الفصل – 294 استنساخ الخرافات ( 2 )
“كوك، حاول وأوقف كل هذا…!” رمى الحسد العديد من السيوف. اطلقت الشفرات الـ34 بشعاع من الضوء واختفت دون ترك أي آثار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد الحسد على السؤال دون إجابة وهو يخرج من حماية الدرع: “…الملك نوادا، لقد فهمت سبب تسميتك بهذا، السيف الذي استولى عليه الشقي فيرموت كان يدعى كلايم سوليس (سوف النور). ومن استدعاك سرقه واستخدمه للاتصال بك”
بزيادة عدد الأسلحة لا يمكن أن تربح ضد هاتين الخاصيتين من نوادا من كان ذا غرائز محارب وفطنة استراتيجي.
“انزل، مروليتك!”
[ماذا ستخرج الآن؟ الماسي؟ أو بيجالتيك؟ بيسالدا؟ او مورغلاي؟ ليسا سيئين أيضًا. قد تكون قادرًا على التنفس لفترة أطول إذا كانوا لديك. وقد لا تكافح إذا أخرجتهم في وقت سابق.]
في اللحظة التي اصطدم السيف اللامع في يده بالضربة ظهر انفجار ذهبي وكأنه زئير من الشمس.
“تسخر مني حتى النهاية!”
[إيجيس، درع قصر أثينا.]
[مثير للسخرية. أنت لا تستحق حتى السخرية مني. الغزاة. هذه الطبيعة المنخفضة لك تجذب كاحليك.]
[ماذا ستخرج الآن؟ الماسي؟ أو بيجالتيك؟ بيسالدا؟ او مورغلاي؟ ليسا سيئين أيضًا. قد تكون قادرًا على التنفس لفترة أطول إذا كانوا لديك. وقد لا تكافح إذا أخرجتهم في وقت سابق.]
لقد أتى الوقت. رفع نوادا سيفه. أعطاه ثيودور عرضًا غير قياسي، لكن نوادا لم يستطع إظهار القوة اللامحدودة كملك. نوادا سيطرد من هذا العالم المادي في 12 أو 13 ثانية؟
كوارررج!
وهو كان متأكدًا أن هذا كافٍ.
كان شكلها شفرة فولاذية مستقيمة، تشع بالضوء الأزرق.
[ربما ليس لديك المزيد من الأسلحة لإخراجها. إذا كان الأمر كذلك ، مت هنا.]
كوووووه―――――!
ووجه المطالبة الى سوليس في الضوء. احترق السيف الفضي عندما اقترب الضوء من كثافة نجم اصطناعي. كان هذا يعادل أنفاس التنين القديم أو حتى أكثر.
“آه، أنت! إلى متى ستتبعني؟” صعد الحسد إلى الطبقة العليا من السماء في أقل من دقيقة وأرجح بسيفه متخليا عن فكرة الهرب.
كان هايد قد استخدم السيف الملكي ذات مرة لتدمير السحرة ولكن هذا كان أقوى بألف مرة. كانت بعيدة عن أوجها ، لكن هذا كان لا يزال كافياً لقتل الحسد بالكامل.
كو كوا كوا كوانغ!
تم استدعاء الشمس الزائفة. كلايم سوليس فقد شكل السيف ، وظهرت شمس ثانية في السماء. كان الذهب والضوء المشع ، مثل الشمس القديمة رمزًا لنوادا. لقد كان النور الأعظم هو الذي احتضن بحرارة الجميع وهزم الأعداء!
“انزل، مروليتك!”
[إبادة العدو ، ادعاء كلايم سوليس!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هايد قد استخدم السيف الملكي ذات مرة لتدمير السحرة ولكن هذا كان أقوى بألف مرة. كانت بعيدة عن أوجها ، لكن هذا كان لا يزال كافياً لقتل الحسد بالكامل.
وفقًا لإرادة الملك نوادا، سقطت الشمس الزائفة على رأس الحسد. القدرة على هالة بشري لا يمكن أن تتحمل هذا حتى للحظة. سيتم تدمير أي درع. لا يمكن للدروع الدفاع ضد هذه الشمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن القوة مختلفة فقط. كانت درجة الاكتمال مختلفة كذلك. بما أن نوادا كان ملكا قديما ومحاربًا، كان سيفه قادرًا على ضرب تقنية (كيسين النهائية) .
كان العدو الوحيد الذي نجا من قوة هذا السيف هو الشر كروم كرواش. إن نور الشمس المهيب لف العالم.
[…هوه]
انتهى الفصل
ترجمة عبد الرحمان
تدقيق محمد لقمان
ثم انطلق الضوء الذهبي. كان ضوءا مقدسا وجميلا، كموجة من ضوء متدفق كسر الدم المشؤوم. أنقسم الدم بسرعة مع حفر الضوء الذهبي فيه في كل قطعة.
كان العدو الوحيد الذي نجا من قوة هذا السيف هو الشر كروم كرواش. إن نور الشمس المهيب لف العالم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
