الفصل الثاني
[هل أنتَ مستيقظ؟ هل تستطيع سماع صوتي؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يقول ماذا؟ كيف حالكَ هذا الصباح؟ سو تشينغيان إعتقد أن هذا مجرد قول عادي. إلى جانب ذلك ، لإنقاذ حياته ، يجب أن يكون ودودًا مع صفر.
[لا ، لا تخف. أنا لستُ شيئًا غريبًا ، و لستُ شبحًا ، و لا جنية ، ولستُ بشخصيتكَ الأخرى. كما أنني لستُ سارقًا إقتحم بيتكَ سراً. أنا ، أنا موجود في عقلك ، وعي لا ينتمي إليك ، لكن أيضًا روح لا تنتمي إليك.]
[هل أنتَ مستيقظ؟ هل تستطيع سماع صوتي؟]
[لا ، لا داعي للذعر. لن أؤذيك. أنا هنا لإنقاذك.]
فقط متجر واحد بالقرب من المدرسة متخصص في بيع الزلابية. مضاقها جيد جدا. لذلك ، هناك الكثير من الناس الذين يذهبون للأكل هناك بإنتظام. قرر هو شو و سو تشينغيان الذهاب إلى المتجر بعد أن إختاروا تناول الزلابية.
شعور مألوف ، هل تحول الحلم إلى حقيقة؟ أم هذا أيضا حلم؟ يجب أن يكون حلما ، أو لماذا سيسمع أصوات غريبة؟ سو تشينغيان قرص ذراعه مما جعله يتألم. ماذا يحدث؟ هذا ليس حلما؟ هل يسمع صوت هذا الوعي المزعوم؟ هو لا يعاني من مشكلة برأسه، أليس كذلك؟
“هذا سام للغاية …” إعتقد سو تشينغيان أن هذا الطفل يجب ألا يذهب إلى هو شو. بدلاً من ذلك ، يجب عليه الحضور إليه والسماح لمعلمه النفسي بالتحدث معه جيدًا. حتى لا يطور هذا الطفل شخصية معادية للمجتمع في المستقبل ويعرض المجتمع للخطر.
[ليس لديكَ مشكلة في رأسك. أنتَ طبيعي.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الشخص الذي سيضر بكَ ليس هو شو و إنما تشن هاو.]
هل أنا طبيعي؟ كيف يمكنني سماع هذا الصوت؟ من المستحيل أن الأحداث بتلك الروايات ستظهر من تلقاء نفسها ، أليس كذلك؟ هل سيجعلني هذا الرجل أحمي العالم في الثانية التالية؟
“هاه؟”
“أنت، من أنت؟” بإختصار ، يجب أن تعرف أولاً من هو الشخص الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هذا بسيط جدا. سأخبركَ بما يجب عليكَ ألا تفعله. و سوف تبلي حسنا.]
[إسمي صفر.]
من بعيد ، سو تشينغيان رأى هو شو ، لكن في هذه اللحظة ، يبدو أن هو شو لم يره بعد. عندما خرج هو شو من الحشد ورفع رأسه قليلاً ، سو تشينغيان لوح له. لم يكن يعلم ما إذا كان هذا سيسمح لهو شو برؤيته فورا. كان يعلم أيضًا أنه معلم. قد يضيع بعض الوجه* في عيون الطلاب. لكن مع ذلك هو غير قادر على السيطرة على نفسه. إنه فقط يريد من حبيبه أن يراه أبكر. (هذا تعبير صيني مشهور يقصد به يفقد كرامته أو ما شابه)
“لماذا ظهرت؟ ما هو هدفك؟”
بسماع تنبيه صفر ، إستدار سو تشينغيان إلى اليمين. من المؤكد أنه رأى الشخص الذي يهتم به أكثر من غيره بين الحشد. لباس هو شو اليوم ليس رسميًا كالذي يستخدم عادةً في الفصل. كان يرتدي بدلة عادية ، وسترة سوداء نقية ، و يرتدي جينز باهت. بدا أصغر سنا و يبدو كأنه عاد إلى الوقت حيث كان طالبا.
[لقد جئتُ لإنقاذك.]
[إنه يطلب منكَ أن تنتظره كثيرا.] قال صفر.
“إنقاذي؟” سو تشينغيان شعر أنه يعيش بشكل جيد على أن يحتاج للإنقاذ؟ من آخر يريد قتله؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [حسنًا ، إنتبه لجسمكَ ، و تناول أشياء أقل برودة و توابل ، و إنتبه إلى القيود.]
[نعم ، الآن ، الساعة 4.48 في الصباح ، وفي الساعة 4.48 بعد الظهر بعد ستة أشهر ، سوف تموت.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [صباح الخير يا تشينغيان.]
“أموت؟” سو تشينغيان ضحك ببساطة. كملحد ، لم يؤمن بالتنبؤ ، ناهيك عن أنها ستة أشهر لاحقا. ومع ذلك ، كان لا يزال فضوليا. بعد الظهور المفاجئ لصفر قال إنه سيموت ، أراد أن يعرف كيف. لذا سأل ، “كيف سأموت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الشخص الذي سيضر بكَ ليس هو شو و إنما تشن هاو.]
[حوادث السيارات ، التسمم ، إطلاق النار ، الإغتيال ، الحرق ، السقوط من السقف ، السقوط في النهر ، الإضراب عن الطعام ، الموت ، نقص الأكسجين ، إلخ. حسبتُ أن هناك أكثر من 20 نوعًا منها …… ] صفر بدى مرهقا بعض الشيء.
لم يكن يعرف من هو تشن هاو ، لكن هو-شو هو حبيبه الذي يعرفه من الجامعة. كيف يمكن أن يعرف صفر عن هذا؟ صحيح ، صفر هو شخص يمكنه التنبؤ بالمستقبل. كيف لا يكون قادرا على معرفة هذا؟ مع ذلك ، هل تشن هاو و هو شو مرتبطان بموته؟
هذا كثير ، هل يريد منه أن يمر بها جميعا بعد ستة أشهر؟ لم يكن هناك ما يكفي من الوقت لذلك ، فكر سو تشينغيان ، ثم قال: “الكثير من طرق الموت ستحدث لي وحدي؟ في يوم واحد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
[أنتَ وحدك ، ولكن ليس في يوم واحد ، و إننا في 49 يومًا ، أو، 49 عالمًا.]
أراد سو تشينغيان أن يقول بأنه لا يهتم بما إذا كان الآخرون سيرونهم. لكن مع علمه أن هو شو لم يعجبه ذلك ، فقد هز رأسه ثم تركه.
“أنت … ماذا تقصد؟” لقد أصبح أكثر و أكثر غير واضح بشأن ما يتحدث عنه صفر.
“جائع؟ هل تريد أن تأكل شيئا؟” سأله.
[كي أكون صادقا قبل أن أكتشفك ، وجدت 49 منك ، لذا ربما لا يمكنكَ فهم ذلك. أنا توقعتُ موتك. و لإيقاف نهايتكَ وجب علي أن أدخل عقلكَ لأخبركَ بما سيحدث في المستقبل. ثم أرشدكَ إلى ما يجب عليكَ فعله. لقد حاولتُ 49 مرة لكن دون أي نجاح. في البداية ، أنتَ متَ في حادث سيارة. مع ذلك ، مع زيادة عدد المرات التي أحاول فيها ، زادت عدد طرق موتك …]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أنتَ وحدك ، ولكن ليس في يوم واحد ، و إننا في 49 يومًا ، أو، 49 عالمًا.]
سو تشينغيان فهم أن هذا أشبه بعالم التناسخ ، حيث يعود بإستمرار للعثور عليه و إيقاف موته. لا. لماذا صدقه بهذه السهولة؟ سابقا قدرته على التقبل لم تكن قوية هكذا ، أليس كذلك؟
“صباح الخير يا صفر.” أرجع سو تشينغيان التحية.
“لما يجب علي تصديقك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أنتَ وحدك ، ولكن ليس في يوم واحد ، و إننا في 49 يومًا ، أو، 49 عالمًا.]
[لأنني أستطيع أن أتحدث إليكَ في رأسك.]
[هذا لطيف.] صفر قال له فجأة.
هذه الملاحظة تبدو مألوفة للغاية ، ولكن لماذا شعر أنها مألوفة؟ هل يمكن أن يكون السبب هو أن صفر بحث عنه ل49 مرة ، و بالتالي فإن هذا الجسم أصبح لديه شعور بالألفة مع صفر في النهاية؟
بسماع تنبيه صفر ، إستدار سو تشينغيان إلى اليمين. من المؤكد أنه رأى الشخص الذي يهتم به أكثر من غيره بين الحشد. لباس هو شو اليوم ليس رسميًا كالذي يستخدم عادةً في الفصل. كان يرتدي بدلة عادية ، وسترة سوداء نقية ، و يرتدي جينز باهت. بدا أصغر سنا و يبدو كأنه عاد إلى الوقت حيث كان طالبا.
“لكن … إذا كنتُ في مشكلة بعد ستة أشهر ، فلماذا أتيتَ الآن؟ يمكنكَ أن تجدني قبل أيام قليلة من الحادث.”
بسماع هذا ، إرتاح سو تشينغيان طالما أن القاتل ليس هو شو. لكنه كان في حيرة ، لم يكن يعرف من هو تشن هاو ، لماذا الطرف الآخر سيقتله؟ لذلك سأل ، “لماذا؟”
[جربتُ كل أنواع الطرق ، لكنها فشلتْ جميعها … هذه المرة السبب في أنني قمتُ بالبحث عنكَ قبل ستة أشهر هو منع حدوث ذلك.]
من بعيد ، سو تشينغيان رأى هو شو ، لكن في هذه اللحظة ، يبدو أن هو شو لم يره بعد. عندما خرج هو شو من الحشد ورفع رأسه قليلاً ، سو تشينغيان لوح له. لم يكن يعلم ما إذا كان هذا سيسمح لهو شو برؤيته فورا. كان يعلم أيضًا أنه معلم. قد يضيع بعض الوجه* في عيون الطلاب. لكن مع ذلك هو غير قادر على السيطرة على نفسه. إنه فقط يريد من حبيبه أن يراه أبكر. (هذا تعبير صيني مشهور يقصد به يفقد كرامته أو ما شابه)
“ما هو ‘ذلك’؟”
أراد سو تشينغيان أن يقول بأنه لا يهتم بما إذا كان الآخرون سيرونهم. لكن مع علمه أن هو شو لم يعجبه ذلك ، فقد هز رأسه ثم تركه.
[إيقاف تشن هاو من الفصل 3 في قسم اللغات الأجنبية ، و هو شو من الإلتقاء.]
هذه الملاحظة تبدو مألوفة للغاية ، ولكن لماذا شعر أنها مألوفة؟ هل يمكن أن يكون السبب هو أن صفر بحث عنه ل49 مرة ، و بالتالي فإن هذا الجسم أصبح لديه شعور بالألفة مع صفر في النهاية؟
لم يكن يعرف من هو تشن هاو ، لكن هو-شو هو حبيبه الذي يعرفه من الجامعة. كيف يمكن أن يعرف صفر عن هذا؟ صحيح ، صفر هو شخص يمكنه التنبؤ بالمستقبل. كيف لا يكون قادرا على معرفة هذا؟ مع ذلك ، هل تشن هاو و هو شو مرتبطان بموته؟
[هذا لطيف.] صفر قال له فجأة.
“لماذا يجب أن تمنعهم من مقابلة بعضهم البعض؟”
“أموت؟” سو تشينغيان ضحك ببساطة. كملحد ، لم يؤمن بالتنبؤ ، ناهيك عن أنها ستة أشهر لاحقا. ومع ذلك ، كان لا يزال فضوليا. بعد الظهور المفاجئ لصفر قال إنه سيموت ، أراد أن يعرف كيف. لذا سأل ، “كيف سأموت؟”
[موتكَ مرتبط بهم.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنقاذي؟” سو تشينغيان شعر أنه يعيش بشكل جيد على أن يحتاج للإنقاذ؟ من آخر يريد قتله؟
“غير ممكن!” نفى سو تشينغيان ذلك. “كيف يمكن أن يتسبب هو شو في موتي؟ أنا … أنا حبيبه …”
لماذا إستيقظ متأخرا جدا؟ لم يتأخر جدا هكذا من قبل ، فكر سو تشينغيان. أوه ، صحيح ، هل هذا لأنني أُوقظتُ من قبل رجل يدعى صفر ليلة أمس ، لذلك نمتُ لفترة طويلة؟
[الشخص الذي سيضر بكَ ليس هو شو و إنما تشن هاو.]
“غير ممكن!” نفى سو تشينغيان ذلك. “كيف يمكن أن يتسبب هو شو في موتي؟ أنا … أنا حبيبه …”
بسماع هذا ، إرتاح سو تشينغيان طالما أن القاتل ليس هو شو. لكنه كان في حيرة ، لم يكن يعرف من هو تشن هاو ، لماذا الطرف الآخر سيقتله؟ لذلك سأل ، “لماذا؟”
“هاه؟”
[وقع تشن هاو في حب هو شو ، لذلك فهو يعمل بجد لتفريقكم. في ال49 العالم السابق، هناك 20 عالما حيث هزمك. و عندما خسر أمامك ، قام بتسميمك ؛ و في خمسة عشر ، لم يقع في الحب حتى ، لكنه لا يزال يقوم بتسميمك ؛ هناك أربعة عشر عوالم أخرى حيث تم كشف ما كان يفعله ، مما أغضبه و سممكَ بدافع الإنتقام.]
“حسنًا ، لا تتصرف كوالدة في القانون ، من الواضح أنك رجل”. ضحك سو تشينغيان.
“هذا سام للغاية …” إعتقد سو تشينغيان أن هذا الطفل يجب ألا يذهب إلى هو شو. بدلاً من ذلك ، يجب عليه الحضور إليه والسماح لمعلمه النفسي بالتحدث معه جيدًا. حتى لا يطور هذا الطفل شخصية معادية للمجتمع في المستقبل ويعرض المجتمع للخطر.
بالنسبة للإفطار ، لا زال لم يتناوله. كان متأخرا بالفعل. من الأفضل تناول الغداء مع هو شو. كان جائع للغاية حاليا ، لكن لا يوجد شيء لتناوله في المنزل.
“ماذا يجب أن أفعل؟” سأل سو تشينغيان.
و طالما أن هو شو أشار إليه ، ركض على الفور إلى هو شو ، بغض النظر عما إذا كان هذا في الأماكن العامة ، إندفع إلى أحضان هو شو. للأسف ، هو شو لم يعجبه ذلك. لم يكن يحب أن تحدق به عيون غريبة. دفع سو تشينغيان بلطف وقال، “لا تعانقني هنا ، سيرانا الآخرون.”
[هذا بسيط جدا. سأخبركَ بما يجب عليكَ ألا تفعله. و سوف تبلي حسنا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
***
سو تشينغيان فرك شعره الفوضوي ، و ذهب إلى الحمام لبدء الإغتسال. بالنسبة إلى موعد اليوم ، يجب عليه إنهائه بشكل جيد، على الأقل هذا مستحيل بمظهره الأشعث هذا. أمسك سو تشينغيان كأس فرشاة الأسنان أولاً و حاول تنظيف أسنانه أولاً. فجأة سمع صوت صفر.
كان اليوم التالي يوم راحة. لذلك ، لم يقم سو تشينغيان بإعداد المنبه و نام حتى الفجر. إنتظر حتى إستيقظ و فتح هاتفه. لقد كانت بالفعل العاشرة و النصف. رغم ذلك ، قام أيضًا بتجهيز موعد مع هو شو حوالي الثانية عشر.
[لا ، لا داعي للذعر. لن أؤذيك. أنا هنا لإنقاذك.]
لماذا إستيقظ متأخرا جدا؟ لم يتأخر جدا هكذا من قبل ، فكر سو تشينغيان. أوه ، صحيح ، هل هذا لأنني أُوقظتُ من قبل رجل يدعى صفر ليلة أمس ، لذلك نمتُ لفترة طويلة؟
أراد سو تشينغيان أن يقول بأنه لا يهتم بما إذا كان الآخرون سيرونهم. لكن مع علمه أن هو شو لم يعجبه ذلك ، فقد هز رأسه ثم تركه.
سو تشينغيان فرك شعره الفوضوي ، و ذهب إلى الحمام لبدء الإغتسال. بالنسبة إلى موعد اليوم ، يجب عليه إنهائه بشكل جيد، على الأقل هذا مستحيل بمظهره الأشعث هذا. أمسك سو تشينغيان كأس فرشاة الأسنان أولاً و حاول تنظيف أسنانه أولاً. فجأة سمع صوت صفر.
و طالما أن هو شو أشار إليه ، ركض على الفور إلى هو شو ، بغض النظر عما إذا كان هذا في الأماكن العامة ، إندفع إلى أحضان هو شو. للأسف ، هو شو لم يعجبه ذلك. لم يكن يحب أن تحدق به عيون غريبة. دفع سو تشينغيان بلطف وقال، “لا تعانقني هنا ، سيرانا الآخرون.”
[صباح الخير يا تشينغيان.]
“لماذا يجب أن تمنعهم من مقابلة بعضهم البعض؟”
“صباح الخير يا صفر.” أرجع سو تشينغيان التحية.
بالنسبة للإفطار ، لا زال لم يتناوله. كان متأخرا بالفعل. من الأفضل تناول الغداء مع هو شو. كان جائع للغاية حاليا ، لكن لا يوجد شيء لتناوله في المنزل.
[هذا لطيف.] صفر قال له فجأة.
“صباح الخير يا صفر.” أرجع سو تشينغيان التحية.
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الشخص الذي سيضر بكَ ليس هو شو و إنما تشن هاو.]
[إعتدتَ أن تتردد لفترة طويلة في قول ذلك.]
[لا ، لا داعي للذعر. لن أؤذيك. أنا هنا لإنقاذك.]
يقول ماذا؟ كيف حالكَ هذا الصباح؟ سو تشينغيان إعتقد أن هذا مجرد قول عادي. إلى جانب ذلك ، لإنقاذ حياته ، يجب أن يكون ودودًا مع صفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أغه.] أصدر صفر صوتًا يشبه التنهد.
رفع سو تشينغيان كأس فرشاة الأسنان خاصته ، وملأ الماء ، و عصر معجون الأسنان ، فرَّش أسنانه ، أفرغ فمه ، و غسل وجهه. نظر إلى إنعكاسه في المرآة. لا يبدو أن هناك مشكلة في وجهه. كان شعره طويلاً بعض الشيء ، و كان من الأفضل قطعه بعد فترة.
“إنسى ذلك. على أي حال ، أن أجوع لمرة أو مرتين. هذا لا يهم”. هل سبق أن ذهب إلى العمل و لم يكن جائعًا؟ الأكثر من ذلك ، سيتناول الغداء قريبا.
بالنسبة للإفطار ، لا زال لم يتناوله. كان متأخرا بالفعل. من الأفضل تناول الغداء مع هو شو. كان جائع للغاية حاليا ، لكن لا يوجد شيء لتناوله في المنزل.
عندما وصل سو تشينغيان إلى المكان المحدد ، لم يكن هو شو هناك بعد. غالبا ما يكون هذا هو الحال بينهما. عند المواعدة، في الأغلب يكون سو تشينغيان هو من ينتظر هو شو. لقد وقع في حبه في الجامعة ، كما كان هذا هو حبه الأول . هناك قول مأثور أنه إذا وقعتَ في الحب، فسوف تخسر. و بالتالي ، في هذا الحب ، سو تشينغيان يعطي دائما أكثر. لكنه لم يشتك أبدًا لمجرد أنه يقدم أكثر.
[تشينغيان ، هل تريد أن تأكل شيئا أولا؟ الجوع ليس جيدا للجسم.] قال صفر بلطف.
[كي أكون صادقا قبل أن أكتشفك ، وجدت 49 منك ، لذا ربما لا يمكنكَ فهم ذلك. أنا توقعتُ موتك. و لإيقاف نهايتكَ وجب علي أن أدخل عقلكَ لأخبركَ بما سيحدث في المستقبل. ثم أرشدكَ إلى ما يجب عليكَ فعله. لقد حاولتُ 49 مرة لكن دون أي نجاح. في البداية ، أنتَ متَ في حادث سيارة. مع ذلك ، مع زيادة عدد المرات التي أحاول فيها ، زادت عدد طرق موتك …]
“إنسى ذلك. على أي حال ، أن أجوع لمرة أو مرتين. هذا لا يهم”. هل سبق أن ذهب إلى العمل و لم يكن جائعًا؟ الأكثر من ذلك ، سيتناول الغداء قريبا.
“حسنًا ، لا تتصرف كوالدة في القانون ، من الواضح أنك رجل”. ضحك سو تشينغيان.
[حسنًا ، إنتبه لجسمكَ ، و تناول أشياء أقل برودة و توابل ، و إنتبه إلى القيود.]
[لقد جئتُ لإنقاذك.]
“حسنًا ، لا تتصرف كوالدة في القانون ، من الواضح أنك رجل”. ضحك سو تشينغيان.
كان اليوم التالي يوم راحة. لذلك ، لم يقم سو تشينغيان بإعداد المنبه و نام حتى الفجر. إنتظر حتى إستيقظ و فتح هاتفه. لقد كانت بالفعل العاشرة و النصف. رغم ذلك ، قام أيضًا بتجهيز موعد مع هو شو حوالي الثانية عشر.
[أنت … تعلم أنني رجل؟] صوت صفر هو صوت روبوت ميكانيكي. على الرغم من أنه يمكن تمييز النزول و الصعود في العواطف بصوته ، إلا أنه مستحيل تمييز الفرق بين الرجل و المرأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن … هل تريد أن تأكل الزلابية؟”
“أنا …” سو تشينغيان لم يكن يعرف كيف. الجملة خرجت للتو من تلقاء نفسها. هذا ما حدث. الآن حان الوقت للتفكير في الأمر ، يبدو أن صفر لم يذكر جنسه أبدًا. لقد خدش رأسه و قال “أعتقد.”
عندما وصل سو تشينغيان إلى المكان المحدد ، لم يكن هو شو هناك بعد. غالبا ما يكون هذا هو الحال بينهما. عند المواعدة، في الأغلب يكون سو تشينغيان هو من ينتظر هو شو. لقد وقع في حبه في الجامعة ، كما كان هذا هو حبه الأول . هناك قول مأثور أنه إذا وقعتَ في الحب، فسوف تخسر. و بالتالي ، في هذا الحب ، سو تشينغيان يعطي دائما أكثر. لكنه لم يشتك أبدًا لمجرد أنه يقدم أكثر.
[حسنا……]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أنتَ وحدك ، ولكن ليس في يوم واحد ، و إننا في 49 يومًا ، أو، 49 عالمًا.]
***
[لا ، لا داعي للذعر. لن أؤذيك. أنا هنا لإنقاذك.]
عندما وصل سو تشينغيان إلى المكان المحدد ، لم يكن هو شو هناك بعد. غالبا ما يكون هذا هو الحال بينهما. عند المواعدة، في الأغلب يكون سو تشينغيان هو من ينتظر هو شو. لقد وقع في حبه في الجامعة ، كما كان هذا هو حبه الأول . هناك قول مأثور أنه إذا وقعتَ في الحب، فسوف تخسر. و بالتالي ، في هذا الحب ، سو تشينغيان يعطي دائما أكثر. لكنه لم يشتك أبدًا لمجرد أنه يقدم أكثر.
[تشينغيان ، هل تريد أن تأكل شيئا أولا؟ الجوع ليس جيدا للجسم.] قال صفر بلطف.
هم يعرفون بعضهم البعض من الجامعة. بعد التخرج ، عادوا إلى جامعتهم الأولى للعمل. يمكن القول أن هذه الجامعة هي الجسر الرابط بينهما. لذلك ، عند المواعدة ، يتم تعيين مكان الإجتماع في المدرسة. في عطلات نهاية الأسبوع ، لم يغادر الطلاب في الجامعة بعد. وقف سو تشينغيان تحت شجرة الطائرة بجانب المدرسة. العديد من الطالبات يبتسمن له عندما يمرون بجواره و سو تشينغيان يقوم بالإيماء للرد.
“أنا …” سو تشينغيان لم يكن يعرف كيف. الجملة خرجت للتو من تلقاء نفسها. هذا ما حدث. الآن حان الوقت للتفكير في الأمر ، يبدو أن صفر لم يذكر جنسه أبدًا. لقد خدش رأسه و قال “أعتقد.”
[إنه يطلب منكَ أن تنتظره كثيرا.] قال صفر.
“لماذا ظهرت؟ ما هو هدفك؟”
“نعم ،” عندما يكون في الخارج ، سو تشينغيان تلقائيًا يتحدث مع صفر في عقله ، “أنا سعيد.”
عندما وصل سو تشينغيان إلى المكان المحدد ، لم يكن هو شو هناك بعد. غالبا ما يكون هذا هو الحال بينهما. عند المواعدة، في الأغلب يكون سو تشينغيان هو من ينتظر هو شو. لقد وقع في حبه في الجامعة ، كما كان هذا هو حبه الأول . هناك قول مأثور أنه إذا وقعتَ في الحب، فسوف تخسر. و بالتالي ، في هذا الحب ، سو تشينغيان يعطي دائما أكثر. لكنه لم يشتك أبدًا لمجرد أنه يقدم أكثر.
[أغه.] أصدر صفر صوتًا يشبه التنهد.
[هذا لطيف.] صفر قال له فجأة.
“لماذا تتنهد؟” هل لدى صفر أي مشاعر إنسانية؟ إذا كان الأمر كذلك ، فما الذي يهمه؟
من بعيد ، سو تشينغيان رأى هو شو ، لكن في هذه اللحظة ، يبدو أن هو شو لم يره بعد. عندما خرج هو شو من الحشد ورفع رأسه قليلاً ، سو تشينغيان لوح له. لم يكن يعلم ما إذا كان هذا سيسمح لهو شو برؤيته فورا. كان يعلم أيضًا أنه معلم. قد يضيع بعض الوجه* في عيون الطلاب. لكن مع ذلك هو غير قادر على السيطرة على نفسه. إنه فقط يريد من حبيبه أن يراه أبكر. (هذا تعبير صيني مشهور يقصد به يفقد كرامته أو ما شابه)
[لا شيء ، إنه قادم ، على اليمين.]
أراد سو تشينغيان أن يقول بأنه لا يهتم بما إذا كان الآخرون سيرونهم. لكن مع علمه أن هو شو لم يعجبه ذلك ، فقد هز رأسه ثم تركه.
بسماع تنبيه صفر ، إستدار سو تشينغيان إلى اليمين. من المؤكد أنه رأى الشخص الذي يهتم به أكثر من غيره بين الحشد. لباس هو شو اليوم ليس رسميًا كالذي يستخدم عادةً في الفصل. كان يرتدي بدلة عادية ، وسترة سوداء نقية ، و يرتدي جينز باهت. بدا أصغر سنا و يبدو كأنه عاد إلى الوقت حيث كان طالبا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [صباح الخير يا تشينغيان.]
من بعيد ، سو تشينغيان رأى هو شو ، لكن في هذه اللحظة ، يبدو أن هو شو لم يره بعد. عندما خرج هو شو من الحشد ورفع رأسه قليلاً ، سو تشينغيان لوح له. لم يكن يعلم ما إذا كان هذا سيسمح لهو شو برؤيته فورا. كان يعلم أيضًا أنه معلم. قد يضيع بعض الوجه* في عيون الطلاب. لكن مع ذلك هو غير قادر على السيطرة على نفسه. إنه فقط يريد من حبيبه أن يراه أبكر.
(هذا تعبير صيني مشهور يقصد به يفقد كرامته أو ما شابه)
[لقد جئتُ لإنقاذك.]
إستغرق هو شو وقتا كبيرا لرؤية سو تشينغيان. إبتسم نحو سو تشينغيان و لوح.
سو تشينغيان فرك شعره الفوضوي ، و ذهب إلى الحمام لبدء الإغتسال. بالنسبة إلى موعد اليوم ، يجب عليه إنهائه بشكل جيد، على الأقل هذا مستحيل بمظهره الأشعث هذا. أمسك سو تشينغيان كأس فرشاة الأسنان أولاً و حاول تنظيف أسنانه أولاً. فجأة سمع صوت صفر.
و طالما أن هو شو أشار إليه ، ركض على الفور إلى هو شو ، بغض النظر عما إذا كان هذا في الأماكن العامة ، إندفع إلى أحضان هو شو. للأسف ، هو شو لم يعجبه ذلك. لم يكن يحب أن تحدق به عيون غريبة. دفع سو تشينغيان بلطف وقال، “لا تعانقني هنا ، سيرانا الآخرون.”
[أنت … تعلم أنني رجل؟] صوت صفر هو صوت روبوت ميكانيكي. على الرغم من أنه يمكن تمييز النزول و الصعود في العواطف بصوته ، إلا أنه مستحيل تمييز الفرق بين الرجل و المرأة.
أراد سو تشينغيان أن يقول بأنه لا يهتم بما إذا كان الآخرون سيرونهم. لكن مع علمه أن هو شو لم يعجبه ذلك ، فقد هز رأسه ثم تركه.
“لماذا تتنهد؟” هل لدى صفر أي مشاعر إنسانية؟ إذا كان الأمر كذلك ، فما الذي يهمه؟
“جائع؟ هل تريد أن تأكل شيئا؟” سأله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن … هل تريد أن تأكل الزلابية؟”
“حسنًا ، لا يهمني ما أكله.” أجاب سو تشينغيان بذكاء.
بسماع تنبيه صفر ، إستدار سو تشينغيان إلى اليمين. من المؤكد أنه رأى الشخص الذي يهتم به أكثر من غيره بين الحشد. لباس هو شو اليوم ليس رسميًا كالذي يستخدم عادةً في الفصل. كان يرتدي بدلة عادية ، وسترة سوداء نقية ، و يرتدي جينز باهت. بدا أصغر سنا و يبدو كأنه عاد إلى الوقت حيث كان طالبا.
“إذن … هل تريد أن تأكل الزلابية؟”
[أبطء!] صرخ صفر فجأة.
“أجل.” هو و هو شو معلمون جدد. غالبًا ما لا يعودون إلى المنزل لفترة طويلة ، و بالتالي فإن لديهم فرصة أقل لتناول الزلابية.
لماذا إستيقظ متأخرا جدا؟ لم يتأخر جدا هكذا من قبل ، فكر سو تشينغيان. أوه ، صحيح ، هل هذا لأنني أُوقظتُ من قبل رجل يدعى صفر ليلة أمس ، لذلك نمتُ لفترة طويلة؟
فقط متجر واحد بالقرب من المدرسة متخصص في بيع الزلابية. مضاقها جيد جدا. لذلك ، هناك الكثير من الناس الذين يذهبون للأكل هناك بإنتظام. قرر هو شو و سو تشينغيان الذهاب إلى المتجر بعد أن إختاروا تناول الزلابية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يقول ماذا؟ كيف حالكَ هذا الصباح؟ سو تشينغيان إعتقد أن هذا مجرد قول عادي. إلى جانب ذلك ، لإنقاذ حياته ، يجب أن يكون ودودًا مع صفر.
[أبطء!] صرخ صفر فجأة.
[حسنا……]
ترجمة: khalidos
[لقد جئتُ لإنقاذك.]
“أنت … ماذا تقصد؟” لقد أصبح أكثر و أكثر غير واضح بشأن ما يتحدث عنه صفر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
