شعلة الحياة (4)
الفصل الثامن و الثمانون:-شعلة الحياة(4)-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل مرة كان يحرك فيها يده في الهواء ، ظهرت مجموعة جديدة من الضباب الكثيف في الغابة.
“لماذا الظلام حالك هنا؟ لم يكن الأمر كذلك من قبل … “
*دفقة*
عبس زعيم عشيرة سونغ-وونغ” بايك” ، وهو ينظر حول الغابة المغطاة بالضباب الرمادي.
خلق ضعف الرؤية و الصرخات المنتشرة جوًا مرعبًا ، وشعور كم لو أنهم تركوا وحيدين في الغابة مالئًا عقولهم بالخوف والشعور الدائم بالخطر.
الضباب الذي حل بمجرد دخولهم الغابة ، أصبح أكثر سمكًا وكثافة مع تقدمهم أعمق في الغابة ، والآن لم يعد مجال الرؤية أمامه سوى ثلاثة أمتار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألا يشعر بالذنب من فعلته؟
بهذا المعدل ، على الرغم من حصارهم الاستارتيجي، فقد ينتهي بهم الأمر بفقدان هدفهم إذا لم يتمكنوا من ضمان رؤية واضحة.
كان خوفهم وصراخهم تسلية له ، وكذلك ترفيهًا ممتعًا للغاية بالنسبة له.
والغريب أنه لم يكن مجرد بصرهم هو ما أزعجه هذا الضباب. لقد شعر مما لو أن حاسة الشم والسمع وجميع الحواس الأخرى تتلاشى بسببه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل مرة كان يحرك فيها يده في الهواء ، ظهرت مجموعة جديدة من الضباب الكثيف في الغابة.
إذا كان الهدف هو نصب كمين لهم الآن ، فلن يكون أمامهم فرصة.
لا ، كان إلهًا بالنسبة له.
“هذا لن ينجح. يا رفاق ، اجتمعوا! “
لذلك أصبح فضوليًا.
وهكذا قرر بايك جمع أفراد عشيرته ومواصلة الصيد في مجموعة.
“يا الهي … لماذا يحدث هذا لنا …!”
كان هذا سيخلق فجوة في كمينهم ، لكن سلامتهم كانت أكثر أهمية.
بدأ الضجيج الذي أحدثه ، وكأنه ضحكة خبيثة ، وفي نفس الوقت كالصيحة حزينة ، بما أنه هو من صنع الضباب الرمادي.
سرعان ما تجمع أفراد العشيرة بأمره.
خلق ضعف الرؤية و الصرخات المنتشرة جوًا مرعبًا ، وشعور كم لو أنهم تركوا وحيدين في الغابة مالئًا عقولهم بالخوف والشعور الدائم بالخطر.
“انتظر ، أين ذهب الآخرون؟“
“انتظر ، أين ذهب الآخرون؟“
لكن لم يكن هناك سوى 31 لاعبا مجتمعين حوله. بالنظر إلى أن العدد الأصلي كان حوالي 60 ، فقد اختفى ما يقارب نصف عدد الأعضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاح بو جملة وجدها في ذكرياته عندما كان لا يزال على قيد الحياة.
نظر أعضاء العشيرة المتبقون حولهم بقلق.
أرادوا الهرب ، لكن يبدو أن أرجلهم لن تتبع الأوامر.
الجو الكئيب وأصوات الصراخ ، كل هذه كانت تجعل راحة ايديهم تتعرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حولوا نظرهم ببطء نحو مصدر الصوت.
ملأ شعور بعدم الارتياح عقولهم. احتمالية اختفائهم عن الوجود أصبحت حقيقة.
بالنظر إلى الدم المتطاير من مكان رأس صديقهم ، سقط اللاعبان المتبقيان على مؤخراتهما وشفتاهما مفتوحتان ، مشكلين صرخة صامتة.
كانت غرائزهم تحذرهم من ضرورة الخروج من تلك الغابة في أسرع وقت ممكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكلما تم إطعامه حبة الروح ، زاد ولائه.
نظر اللاعبون إلى بعضهم البعض.
“لا ، لقد كانوا مختلفين … اللعنة ، فقط ابتعد عن طريقي! هذا ليس وقت الدردشة …! “
“اوي ، قائد …؟ أعتقد أننا يجب أن نفكر في التراجع … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكلما تم إطعامه حبة الروح ، زاد ولائه.
لكن في اللحظة التي تقدم فيها أحدهم وحاول إقناع قائدهم ،
زأرت الروح المجندة ، كا ، باتجاه السماء.
“هل..، هل هذا أنت يا بايك؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المشهد الكامل لجنول ينقلب في الجو ويشن هجمات مرتدة أثناء هبوطه على الأرض بمثابة صدمة للاعبين
فجأة ، انفجر أحدهم من الضباب وهو يصرخ بصوت عالٍ.
همس لهم يون-وو بنبرة مرعبة.
فوجئ اللاعبون بالظهور المفاجئ ، ومدوا أيديهم بشكل غريزي إلى سيوفهم ، لكن عيونهم امتلأت بالدهشة عندما رأوا وجه الشخص الذي ظهر للتو.
حاول اللاعبون جاهدين هزيمة الوحش ، لكن عندما عادوا إلى أنفسهم ، لم يبق منهم سوى ثلاثة على قيد الحياة.
كان نائب رئيس عشيرة بيهيموث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حولوا نظرهم ببطء نحو مصدر الصوت.
على عكس المظهر الواثق الذي امتلكه عندما دخلت عشيرته الغابة لأول مرة ، أصبح وجهه شاحبًا عند عودته.
مجرد التفكير في القدرة على مساعدة سيده جعل قلبه ينبض ، رغم أنه لم يكن لديه قلب.*
“لماذا أنتم هنا يا رفاق …؟ لا ، ليس لدينا وقت لهذا. علينا أن نخرج من هنا! بسرعة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمكن أحدهم أخيرًا من نطق بعض الكلمات.
امسك نائب القائد كتفه وحث بيك على مغادرة هذا المكان.
نظر أعضاء العشيرة المتبقون حولهم بقلق.
بدا الأمر وكأنه يطارد من قبل شخص ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سألتك لماذا تفعل هذا بنا! نعم ، لم يكن عليك قتلنا جميعًا! “
“حسنًا ، اهدأ وخذ نفسًا عميقًا. لا يمكننا فقط ترك المهمة دون معرفة السبب. عليك أن تخبرني بما حدث في الداخل “.
بالنظر إلى الدم المتطاير من مكان رأس صديقهم ، سقط اللاعبان المتبقيان على مؤخراتهما وشفتاهما مفتوحتان ، مشكلين صرخة صامتة.
“ا… الأشباح … سيأتون ورائنا! سو…سوف يمزقون أجسادنا … ويقتلوننا جميعًا …! بسرعة ، علينا أن نهرب! “
بعد ذلك …
لكن بايك جعد حاجبيه لأنه لم يستطع فهم لعثمته
“الشبح هنا!”
“أشباح؟ تقصد الوحوش مثل الشبح أو الليتش؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة….”
“لا ، لقد كانوا مختلفين … اللعنة ، فقط ابتعد عن طريقي! هذا ليس وقت الدردشة …! “
قضم الوحش العملاق كلًا من بيك ونائب القائد.
امسك نائب القائد يد بايك وحاول الهرب.
لا يهم ما إذا كانوا في الواقع قادرين على إيذاء سيده أم لا. حملهم لمخططات خبيثة له، كان شيئًا جزاءه هو الموتظ
ومع ذلك ، قبل أن يحاول بيك حتى منعه ، رأى نائب الرئيس يقف مجمداً في مكانه.
“كواك!”
ثم نظر بايك حوله ورأى أن أفراد عشيرته الآخرين كانوا أيضًا شاحبين ، يرتعدون من الخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكلما تم إطعامه حبة الروح ، زاد ولائه.
أدرك أن أفواههم كانت تحاول أن تقول له شيئًا.
بالنسبة لـ بو ، كان يون-وو شخصًا يجب أن يعامل مثل الإله.
‘الهرب؟‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملأ شعور بعدم الارتياح عقولهم. احتمالية اختفائهم عن الوجود أصبحت حقيقة.
ولكن عندما استدار بيك ، رأى فكي وحش عملاق يفتحان.
أطلق نول ، المخمور من فرحة الانتصار ، هديرًا رهيبًا في السماء.
وقبل أن يتمكن من فعل أي شيء ،
كان هذا لأن الضباب الرمادي الذي نشره حول الغابة كان له ميزة خاصة للغاية. فبإمكانه أن يضعف حواس اللاعبين ، ولا يكتفي بالتلاعب مع بصرهم فحسب ، بل قد يتسبب أيضًا في حدوث ارتباك.
*سحق*
“ماذا…؟“
قضم الوحش العملاق كلًا من بيك ونائب القائد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل مرة كان يحرك فيها يده في الهواء ، ظهرت مجموعة جديدة من الضباب الكثيف في الغابة.
سقط الأنصاف السفلية من أجسادهم على الأرض بلا حول ولا قوة.
خلق ضعف الرؤية و الصرخات المنتشرة جوًا مرعبًا ، وشعور كم لو أنهم تركوا وحيدين في الغابة مالئًا عقولهم بالخوف والشعور الدائم بالخطر.
“كواك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انهار اللاعبون على الأرض حيث فقدوا إرادتهم في القتال ، على أمل أن يتجاهلهم الوحش.
“الشبح هنا!”
“كيف تجرؤون أيها البشر الضعفاء على محاولة قتل سيدي؟“
صرخ باقي اللاعبين عند رؤية الوحش الذي قتل للتو أقوى لاعبين في مجموعتهم.
*دفقة*
وحش بجسم ضخم وفك متوحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طار رأس اللاعب في الهواء بضربة واحدة من خنجره.
زأرت الروح المجندة ، كا ، باتجاه السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما تجمع أفراد العشيرة بأمره.
كووه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يكن بوسعهم فعل شيء سوى الانتظار الى عودة الوحش ليقتلهم.
اهتزت الغابة بأكملها مع هدير الشبح الوحشي الذي كان ذات يوم الوحش العظيم ڤولكا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انهار اللاعبون على الأرض حيث فقدوا إرادتهم في القتال ، على أمل أن يتجاهلهم الوحش.
انهار اللاعبون على الأرض حيث فقدوا إرادتهم في القتال ، على أمل أن يتجاهلهم الوحش.
“كواك!”
لكن على عكس آمالهم ، انطلق كا نحو الفريسة التالية ، مما أدى إلى صدور قعقعة هائلة.
قفز نول في الهواء وتفادى النصلين الموجهين نحو ساقيه.
* كوانغ *
على عكس المظهر الواثق الذي امتلكه عندما دخلت عشيرته الغابة لأول مرة ، أصبح وجهه شاحبًا عند عودته.
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم نظر بايك حوله ورأى أن أفراد عشيرته الآخرين كانوا أيضًا شاحبين ، يرتعدون من الخوف.
* تسسس *
*خطو*
في مكان ما فوق الغابة ، كان جندي روح آخر ينظر إلى الأسفل بينما يطفو في الهواء.
“لماذا الظلام حالك هنا؟ لم يكن الأمر كذلك من قبل … “
كيكيك!
‘الهرب؟‘
كانت روح المشعوذ الطبيب، بو ، تطفو حوله، وتطلق ضحكةً غريبة أثناء مراقبته الغابة من السماء.
إله أنقذه من المعاناة في فراغ الحياة الأخرى ، هاوية الجحيم ، وحتى أنه منحه جسدًا ماديًا بالإضافة إلى قوة عظيمة.
بدأ الضجيج الذي أحدثه ، وكأنه ضحكة خبيثة ، وفي نفس الوقت كالصيحة حزينة ، بما أنه هو من صنع الضباب الرمادي.
* تسس *
شعر وكأنه سيموت من الضحك ، رغم أنه ميت بالفعل(يوهوهوهوهوهوهXD). ولكن كان هذا هو مدى استمتاعه بالوضع الحالي.
أطلق نول ، المخمور من فرحة الانتصار ، هديرًا رهيبًا في السماء.
في كل مرة كان يحرك فيها يده في الهواء ، ظهرت مجموعة جديدة من الضباب الكثيف في الغابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملأ شعور بعدم الارتياح عقولهم. احتمالية اختفائهم عن الوجود أصبحت حقيقة.
وكان رد فعل البشر الذين ساروا في ضبابه واحد من ثلاثة.
بالنسبة له ، لم يكونوا سوى حشرات قذرة أتت لتتكبر على إلهه.
إما أن يتقلصوا خوفًا ، أو يفقدوا إرادتهم في مواصلة التقدم ، أو يبدأوا بالصراخ محاولة للتغلب على خوفهم.
“ماذا…؟“
كان هذا لأن الضباب الرمادي الذي نشره حول الغابة كان له ميزة خاصة للغاية. فبإمكانه أن يضعف حواس اللاعبين ، ولا يكتفي بالتلاعب مع بصرهم فحسب ، بل قد يتسبب أيضًا في حدوث ارتباك.
“كواك!”
على الرغم من أن التأثير كان ضئيلًا ، إلا أن هذا وحده كان فعالًا للغاية ضد المجموعات الكبيرة لأنه قد يؤثر على العديد من اللاعبين في وقت واحد ويؤدي إلى إفساد تعاونهم.
لأن الصراخ الذي كانوا يسمعونه من حين لآخر قد توقف.
أدى الضباب إلى جعل المناطق المحيطة بالكاد يمكن تمييزها ، مما جعل اللاعبين غير مدركين لموقفهم وحتى أولئك الذين يقفون بجانبهم مباشرة.
لذلك أصبح فضوليًا.
خلق ضعف الرؤية و الصرخات المنتشرة جوًا مرعبًا ، وشعور كم لو أنهم تركوا وحيدين في الغابة مالئًا عقولهم بالخوف والشعور الدائم بالخطر.
لا ، لقد كان أسوأ من ذلك.
سينتشر هذا الخوف ببطء داخل أفكارهم ، وفي النهاية ، سيأكل عقولهم.
كواء!
كان بو يشاهد هذه العملية برمتها من فوق الغابة ، ولم يستطع التوقف عن الضحك عليهم.
حاول اللاعبون جاهدين هزيمة الوحش ، لكن عندما عادوا إلى أنفسهم ، لم يبق منهم سوى ثلاثة على قيد الحياة.
“كيف تجرؤون أيها البشر الضعفاء على محاولة قتل سيدي؟“
“يا الهي … لماذا يحدث هذا لنا …!”
كان هذا هراء.
كان نائب رئيس عشيرة بيهيموث.
بالنسبة لـ بو ، كان يون-وو شخصًا يجب أن يعامل مثل الإله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فضولي بشأن نوع التسلية التي سيكون قادرًا على الاستمتاع بها إذا أصبح بإمكانه أن ينمو أقوى ، وأيضًا مستوى القوة الذي يمكنه الوصول إليه.
لا ، كان إلهًا بالنسبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمكن أحدهم أخيرًا من نطق بعض الكلمات.
إله أنقذه من المعاناة في فراغ الحياة الأخرى ، هاوية الجحيم ، وحتى أنه منحه جسدًا ماديًا بالإضافة إلى قوة عظيمة.
كسر صوت خطى ثقيلة الصمت.
منذ اللحظة التي استعاد فيها “وعيه” ، تعهد بو بالولاء المطلق ليون-وو.
كلما قاتل اللاعبون المتبقون مع الوحش ، كلما شعروا أن قتالهم لا جدوى له.
وكلما تم إطعامه حبة الروح ، زاد ولائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بايك جعد حاجبيه لأنه لم يستطع فهم لعثمته
هذا هو السبب في أن بو لا يستطيع أن يغفر لمن تجرأ على القدوم لإيذاء سيده.
“كيف تجرؤون أيها البشر الضعفاء على محاولة قتل سيدي؟“
بالنسبة له ، لم يكونوا سوى حشرات قذرة أتت لتتكبر على إلهه.
زأرت الروح المجندة ، كا ، باتجاه السماء.
لا يهم ما إذا كانوا في الواقع قادرين على إيذاء سيده أم لا. حملهم لمخططات خبيثة له، كان شيئًا جزاءه هو الموتظ
“ماذا…؟“
لا ، حتى الموت رحيم بهم ، كانوا يستحقون أن يتعفنوا في سجن شيطاني إلى الأبد.
قفز نول في الهواء وتفادى النصلين الموجهين نحو ساقيه.
لذلك ، جعل بو الضباب أكثر سمكًا وسمكًا بحيث يواجهون أكبر قدر ممكن من الألم.
على الرغم من أن التأثير كان ضئيلًا ، إلا أن هذا وحده كان فعالًا للغاية ضد المجموعات الكبيرة لأنه قد يؤثر على العديد من اللاعبين في وقت واحد ويؤدي إلى إفساد تعاونهم.
كان خوفهم وصراخهم تسلية له ، وكذلك ترفيهًا ممتعًا للغاية بالنسبة له.
“الشبح هنا!”
ثم فكر مرة أخرى.
إذا كان الهدف هو نصب كمين لهم الآن ، فلن يكون أمامهم فرصة.
بعد أن ينتهي من هذه الحشرات ، سيهديه سيده الكريم حبة روحية أخرى حتى يصبح أقوى.
“ماذا…؟“
لذلك أصبح فضوليًا.
“فقط مت!”
فضولي بشأن نوع التسلية التي سيكون قادرًا على الاستمتاع بها إذا أصبح بإمكانه أن ينمو أقوى ، وأيضًا مستوى القوة الذي يمكنه الوصول إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هراء.
أخبره سيده ذات مرة أنه يتوقع منه أن يصبح شيئًا يسمى “ليتش” ، وأن يحقق معه شيئًا أعظم.
عبس زعيم عشيرة سونغ-وونغ” بايك” ، وهو ينظر حول الغابة المغطاة بالضباب الرمادي.
مجرد التفكير في القدرة على مساعدة سيده جعل قلبه ينبض ، رغم أنه لم يكن لديه قلب.*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكلما تم إطعامه حبة الروح ، زاد ولائه.
(الشخصية تشابه بروك من ون بيس)*
وحش بجسم ضخم وفك متوحش.
「أسقط العذاب…على أعداء… السيد…!
*دفقة*
صاح بو جملة وجدها في ذكرياته عندما كان لا يزال على قيد الحياة.
لكن في اللحظة التي تقدم فيها أحدهم وحاول إقناع قائدهم ،
* تسس *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سألتك لماذا تفعل هذا بنا! نعم ، لم يكن عليك قتلنا جميعًا! “
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل..، هل هذا أنت يا بايك؟“
“فقط مت!”
*دفقة*
قفز نول في الهواء وتفادى النصلين الموجهين نحو ساقيه.
فقط عندما أصبح الظل أمامهم بالفعل أدرك ثلاثتهم هويته.
كان المشهد الكامل لجنول ينقلب في الجو ويشن هجمات مرتدة أثناء هبوطه على الأرض بمثابة صدمة للاعبين
“ماذا…؟“
*دفقة*
“لا ، لقد كانوا مختلفين … اللعنة ، فقط ابتعد عن طريقي! هذا ليس وقت الدردشة …! “
سقطت القطع الممزقة لجسم اللاعب على الأرض حيث انغرزت فيه مخالبه الحادة الأربعة.
لكن على عكس آمالهم ، انطلق كا نحو الفريسة التالية ، مما أدى إلى صدور قعقعة هائلة.
لم تتمكن دروعهم ولا أزيائهم من إيقاف مخالب نول الحادة التي كانت مشبعة بعنصر مانا الداكن.
كلما قاتل اللاعبون المتبقون مع الوحش ، كلما شعروا أن قتالهم لا جدوى له.
“هذا لم يحدث ، هذا لم يحدث …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدى الضباب إلى جعل المناطق المحيطة بالكاد يمكن تمييزها ، مما جعل اللاعبين غير مدركين لموقفهم وحتى أولئك الذين يقفون بجانبهم مباشرة.
يمكن للاعبين الذين كانوا ينظرون بعيدًا في محاولة لإنكار الواقع أن يسقطوا على ظهورهم فقط لأن رؤوسهم كانت مثقوبة بشظايا مانا نول القاتمة عليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *سحق*
لكن وسط المذبحة ، نظر نول بسرعة إلى الجثث كما لو كان يفكر في شيء قد نسيه. وكما هو متوقع ، وجد أرواح اللاعبين تخرج من جثثهم.
فجأة ، انفجر أحدهم من الضباب وهو يصرخ بصوت عالٍ.
سرعان ما انتزع نول الجثث وابتلعها قبل أن تختفي الأرواح.
“اوي ، قائد …؟ أعتقد أننا يجب أن نفكر في التراجع … “
كواء!
لكن في اللحظة التي تقدم فيها أحدهم وحاول إقناع قائدهم ،
أطلق نول ، المخمور من فرحة الانتصار ، هديرًا رهيبًا في السماء.
بالنظر إلى الدم المتطاير من مكان رأس صديقهم ، سقط اللاعبان المتبقيان على مؤخراتهما وشفتاهما مفتوحتان ، مشكلين صرخة صامتة.
نظرًا لأن ذكرياته من حياته السابقة ظهرت تدريجياً من استهلاك الحبوب الروحية ، فقد شعر بأن عاداته الماضية تعود إليه.
“يا الهي … لماذا يحدث هذا لنا …!”
كلما قاتل اللاعبون المتبقون مع الوحش ، كلما شعروا أن قتالهم لا جدوى له.
كانت غرائزهم تحذرهم من ضرورة الخروج من تلك الغابة في أسرع وقت ممكن.
كان الوحش الذي وقف أمامهم شبحًا بالتأكيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا أنتم هنا يا رفاق …؟ لا ، ليس لدينا وقت لهذا. علينا أن نخرج من هنا! بسرعة!”
بغض النظر عن مدى محاولتهم ضربه بسيوفهم ، فستمر مباشرة عبر جسده ، مثل ضربهم للهواء.
「أسقط العذاب…على أعداء… السيد…!
وضعوا آمالهم على السحرة القلائل في المجموعة ، وحاولوا محاصرة الوحش وضربه بالسحر ، لكنه سرعان ما عاد إلى الحياة وقفز عليهم كما لو أنه لم يتلقى أي ضرر.
زأرت الروح المجندة ، كا ، باتجاه السماء.
لم يسمعوا قط عن وحش مثل هذا يسكن الغابة ، أو حتى عالم الأحلام بأكمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يكن بوسعهم فعل شيء سوى الانتظار الى عودة الوحش ليقتلهم.
حاول اللاعبون جاهدين هزيمة الوحش ، لكن عندما عادوا إلى أنفسهم ، لم يبق منهم سوى ثلاثة على قيد الحياة.
“كيف تجرؤون أيها البشر الضعفاء على محاولة قتل سيدي؟“
وقد عرفوا ذلك بشكل غريزي.
سينتشر هذا الخوف ببطء داخل أفكارهم ، وفي النهاية ، سيأكل عقولهم.
أن الثلاثة هم الوحيدون الذين بقوا في الغابة.
أدرك أن أفواههم كانت تحاول أن تقول له شيئًا.
لأن الصراخ الذي كانوا يسمعونه من حين لآخر قد توقف.
وهكذا قرر بايك جمع أفراد عشيرته ومواصلة الصيد في مجموعة.
“اللعنة….”
بالنظر إلى الدم المتطاير من مكان رأس صديقهم ، سقط اللاعبان المتبقيان على مؤخراتهما وشفتاهما مفتوحتان ، مشكلين صرخة صامتة.
“يا الهي … لماذا يحدث هذا لنا …!”
خلق ضعف الرؤية و الصرخات المنتشرة جوًا مرعبًا ، وشعور كم لو أنهم تركوا وحيدين في الغابة مالئًا عقولهم بالخوف والشعور الدائم بالخطر.
ثم بدأ اللاعبون الثلاثة في البكاء على فكرة مصيرهم الوشيك. حتى أن أحدهم بلل بنطاله من الخوف الشديد.
على الرغم من أن التأثير كان ضئيلًا ، إلا أن هذا وحده كان فعالًا للغاية ضد المجموعات الكبيرة لأنه قد يؤثر على العديد من اللاعبين في وقت واحد ويؤدي إلى إفساد تعاونهم.
أرادوا الهرب ، لكن يبدو أن أرجلهم لن تتبع الأوامر.
*خطو*
بدا الضباب الكثيف الرمادي الذي يغطي الغابة وكأنه سجن.
لا يهم ما إذا كانوا في الواقع قادرين على إيذاء سيده أم لا. حملهم لمخططات خبيثة له، كان شيئًا جزاءه هو الموتظ
ولم يكن بوسعهم فعل شيء سوى الانتظار الى عودة الوحش ليقتلهم.
لأن الصراخ الذي كانوا يسمعونه من حين لآخر قد توقف.
بعد ذلك …
“كيف تجرؤون أيها البشر الضعفاء على محاولة قتل سيدي؟“
*خطو*
كان هذا لأن الضباب الرمادي الذي نشره حول الغابة كان له ميزة خاصة للغاية. فبإمكانه أن يضعف حواس اللاعبين ، ولا يكتفي بالتلاعب مع بصرهم فحسب ، بل قد يتسبب أيضًا في حدوث ارتباك.
*خطو*
كان نائب رئيس عشيرة بيهيموث.
كسر صوت خطى ثقيلة الصمت.
وهكذا قرر بايك جمع أفراد عشيرته ومواصلة الصيد في مجموعة.
لقد حولوا نظرهم ببطء نحو مصدر الصوت.
زأرت الروح المجندة ، كا ، باتجاه السماء.
أول شيء رأوه كان ضوءان شديدين ، مثل وهج ابيض يطفو في الهواء ، ويقترب منهم ببطء.
* كوانغ *
عندما اقترب الضوءان الغامضان ، تشكل ظل داكن حولهما ، ثم أصبح صورة ظلية بشرية.
كسر صوت خطى ثقيلة الصمت.
فقط عندما أصبح الظل أمامهم بالفعل أدرك ثلاثتهم هويته.
* تسسس *
شخص يرتدي درع أسود وقناع أسود. انه النشّال.
قتل شخص واحد أكثر من مائة لاعب ودمر عشرات العشائر.
وقف النشّال أمامهم بنظرة غير مبالية.
امسك نائب القائد يد بايك وحاول الهرب.
كان الدم يسيل من الخنجر في يده اليمنى. بدت وكأنها دماء اللاعبين الذين قتلهم وهو يشق طريقه إلى هنا.
* * *
ابتلع الثلاثة ريقهم لأنهم شعروا أن مصيرهم قريب.
كانت روح المشعوذ الطبيب، بو ، تطفو حوله، وتطلق ضحكةً غريبة أثناء مراقبته الغابة من السماء.
تم تثبيت أعينهم المرتعشة بقوة على اللاعب الذي أمامهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاح بو جملة وجدها في ذكرياته عندما كان لا يزال على قيد الحياة.
أرادوا أن يتوسلوا الرحمة لكن أصواتهم لم تخرج.
عندما اقترب الضوءان الغامضان ، تشكل ظل داكن حولهما ، ثم أصبح صورة ظلية بشرية.
تمكن أحدهم أخيرًا من نطق بعض الكلمات.
لم تتمكن دروعهم ولا أزيائهم من إيقاف مخالب نول الحادة التي كانت مشبعة بعنصر مانا الداكن.
“لم…لماذا تفعل هذا بنا …؟“
فجأة ، انفجر أحدهم من الضباب وهو يصرخ بصوت عالٍ.
لكن صوته تردد.
“فقط مت!”
أمال يون-وو رأسه.
إما أن يتقلصوا خوفًا ، أو يفقدوا إرادتهم في مواصلة التقدم ، أو يبدأوا بالصراخ محاولة للتغلب على خوفهم.
“ماذا تقصد بذلك؟“
* * *
“سألتك لماذا تفعل هذا بنا! نعم ، لم يكن عليك قتلنا جميعًا! “
الجو الكئيب وأصوات الصراخ ، كل هذه كانت تجعل راحة ايديهم تتعرق.
لقد فقدوا جميع أصدقائهم وزملائهم في يوم واحد.
“حسنًا ، اهدأ وخذ نفسًا عميقًا. لا يمكننا فقط ترك المهمة دون معرفة السبب. عليك أن تخبرني بما حدث في الداخل “.
لا ، لقد كان أسوأ من ذلك.
خلق ضعف الرؤية و الصرخات المنتشرة جوًا مرعبًا ، وشعور كم لو أنهم تركوا وحيدين في الغابة مالئًا عقولهم بالخوف والشعور الدائم بالخطر.
حتى العشائر المتنافسة التي كانت في منافسة ودية معهم حتى يوم أمس تم القضاء عليها. وكل هذا حدث بواسطة لاعب واحد.
كان هذا لأن الضباب الرمادي الذي نشره حول الغابة كان له ميزة خاصة للغاية. فبإمكانه أن يضعف حواس اللاعبين ، ولا يكتفي بالتلاعب مع بصرهم فحسب ، بل قد يتسبب أيضًا في حدوث ارتباك.
قتل شخص واحد أكثر من مائة لاعب ودمر عشرات العشائر.
كواء!
ألا يشعر بالذنب من فعلته؟
الضباب الذي حل بمجرد دخولهم الغابة ، أصبح أكثر سمكًا وكثافة مع تقدمهم أعمق في الغابة ، والآن لم يعد مجال الرؤية أمامه سوى ثلاثة أمتار.
ومع ذلك،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف النشّال أمامهم بنظرة غير مبالية.
“هذا مجرد هراء.”
ثم فكر مرة أخرى.
“ماذا…؟“
لكن وسط المذبحة ، نظر نول بسرعة إلى الجثث كما لو كان يفكر في شيء قد نسيه. وكما هو متوقع ، وجد أرواح اللاعبين تخرج من جثثهم.
*دفقة*
“هذا لن ينجح. يا رفاق ، اجتمعوا! “
طار رأس اللاعب في الهواء بضربة واحدة من خنجره.
وضعوا آمالهم على السحرة القلائل في المجموعة ، وحاولوا محاصرة الوحش وضربه بالسحر ، لكنه سرعان ما عاد إلى الحياة وقفز عليهم كما لو أنه لم يتلقى أي ضرر.
بالنظر إلى الدم المتطاير من مكان رأس صديقهم ، سقط اللاعبان المتبقيان على مؤخراتهما وشفتاهما مفتوحتان ، مشكلين صرخة صامتة.
“لماذا الظلام حالك هنا؟ لم يكن الأمر كذلك من قبل … “
لقد كانوا بالفعل مصعوقين. لقد فقدوا بالفعل أي أمل في الوقوف أمام هذا الوحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم نظر بايك حوله ورأى أن أفراد عشيرته الآخرين كانوا أيضًا شاحبين ، يرتعدون من الخوف.
ومع ذلك…
سرعان ما انتزع نول الجثث وابتلعها قبل أن تختفي الأرواح.
همس لهم يون-وو بنبرة مرعبة.
لا ، لقد كان أسوأ من ذلك.
“هل يرغب أي منكما في العيش؟ أفكر في منح فرصة. لشخص واحد فقط.”
أن الثلاثة هم الوحيدون الذين بقوا في الغابة.
ترجمة:Drunken Sailor
“هذا لن ينجح. يا رفاق ، اجتمعوا! “
“لماذا الظلام حالك هنا؟ لم يكن الأمر كذلك من قبل … “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
