اختراق ذوات الدم الحار
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
رن صوت انفجار خارق للأذن ، ويبدو أنه نداء حماسي من طائر الفينيكس .
بووم!..
“كل الأعضاء ، تحرروا من الحصار!” صرخة شيكير بعد الصمت المؤقت فاجأت الأسقفين.
“أنتم يا رفاق …” أمسك شيكير بصدره ، وألوى رأسه ليشاهد الشخصيات تتدافع .
اندلعت ألسنة اللهب الأحمر من جسده ، حتى أنها شكلت شبحًا عملاقًا لوحش الطائر خلفه.
كان هذا مخلوقًا مثاليًا مثل أولئك الموجود في الأساطير ، مغمورًا في النار مثل الإله المولود من النيران!.
بووو!..
” المستوى الثامن من تقنية أجنحة إمبر! ، شيكير ، لقد تقدمت في السن ، ومع ذلك لم تحرز أي تقدم بعد! ” تبادل الأسقفان نظرة سريعة وخطوا خطوة إلى الأمام معًا ، أنتشر ضغط هائل في جميع الاتجاهات وقمع مخلوق طائر الفينيكس أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عليك اللعنة! ، لقد وجدت مجموعة من العلف منخفضى المستوى لحماية نفسك ومنحتني شخصين من رتبة السماء! ” أدار ليلين عينيه لكنه استمر في الاندفاع إلى الأمام ، وألقى بقبضته على الأسقف الذي كان يقف في منتصف الطريق.
“لي ، سأضغط عليهم ، اذهب وأنقذ المدرب! ” صرخ لوك بعد أن رأى ليلين ينظر في اتجاهه.
كما لو أن الليل قد حل ، فقد ربطت كميات كبيرة من الضباب الأسود شيكير ، كانت معركة كبيرة على وشك التغير!.
رن صوت انفجار خارق للأذن ، ويبدو أنه نداء حماسي من طائر الفينيكس .
“اقتلهم!”.
لقد كان محظوظًا أكثر بكثير من أولئك الذين هربوا ولوحقوا وقتلوا.
قاطع الصياح المفاجئ كلام الأسقف باللون الأحمر ، فجعد جبينه.
صرخ العديد من أعضاء منظمة موبيوس ، وأندفعت شخصيات ترتدي أردية داكنة مع خناجر أو ما شابه في أيديهم من الظل.
بوووم!!..
قاطع الصياح المفاجئ كلام الأسقف باللون الأحمر ، فجعد جبينه.
كانت أصوات الصراخ مستمرة.
وكان معظم عناصر الفرقة الخاصة جدداً ، وأسفر الهجوم المفاجئ عن إصابات كبيرة.
كانت هناك هالة واضحة لعرق آخر على جسده ، لكن تم إخفاء ذلك جيدًا.
سقطت معنوياتهم على الفور ، وهناك زأر بعض الأعضاء الذين كانوا بالخارج وهم يفرون.
“هذا … هذا يحدث بالفعل؟” بالمقارنة مع لوك ، شعر الأسقف الذي كان القائد الرئيسي كما لو أنه تلقى ضربة قوية.
باك! …
بوووم!!..
انفجار! بووم!!.
تم تحطيم شيكير بلا رحمة على الأرض بقبضة اليد ، وزحفت أنماط متعددة بدت وكأنها لعنات على جسده.
حتى ألسنة اللهب المرعبة للمستوى الثامن من تقنية أجنحة إمبر كانت عديمة الفائدة.
“كيكي … لا يمكنكم الهروب!” سخر الرجل العجوز ، وجعل شريكه يراقب شيكير بينما كان يسد طريق هذين الشابين من عرق أجنحة إمبر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى أن كمية اللهب الكبيرة تلوثت بالرونية اللعينة ، وتلاشت تدريجياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمرور الوقت ، حتى طائر الفينيكس خلف شيكير بدأ يئن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان شيكير شاحبًا ، وظهرت بعض الجروح الكبيرة على جسده ، وعدد لا يحصى من الرونيات السوداء حفرت جسده مثل ديدان الأرض.
“هههه … شيكير ، ستموت اليوم!” ابتسم أحد الأساقفة ذو أردية اللون الأحمر بهدوء “دعني …“.
“كيكي … ما هولاء الحشرات ذوات الدم الحار! ، شيكير ، ما زلت قادرًا على غسل دماغ الأشخاص كما كان من قبل! ” ضحك الأسقف الآخر ببرود “دعني أقتلهم قبل أن أعتني بك …“.
“دع المدرب يذهب!”.
[ المترجم : أو زي روايات كتير البطل بيخترق وهوة بينقذ صاحبه أو حبيبته أو أفراد عشيرته ، طبعاً عارفين بتكلم على مين هههه ].
قاطع الصياح المفاجئ كلام الأسقف باللون الأحمر ، فجعد جبينه.
هوالا! …
ما شاهدناه كان اثنين من عرق أجنحة إمبر مع ألسنة اللهب ملفوفة حول أجسادهم كما لو أنهم أصيبوا بالجنون ، ويبدو عليهم الخوف والقلق.
انفجار! بووم!!.
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
“كيكي … ما هولاء الحشرات ذوات الدم الحار! ، شيكير ، ما زلت قادرًا على غسل دماغ الأشخاص كما كان من قبل! ” ضحك الأسقف الآخر ببرود “دعني أقتلهم قبل أن أعتني بك …“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ المترجم : جائزة أوسكار للمعلم ليلين ] .
كان الرجل العجوز في حالة سكر.
بووم!.
إن مجرد قتل الطرف الآخر لم يكن كافياً لإرضاء مصلحته.
كما لو أن الليل قد حل ، فقد ربطت كميات كبيرة من الضباب الأسود شيكير ، كانت معركة كبيرة على وشك التغير!.
أعطته الكراهية التي استمرت لأكثر من عقد من الزمان الدافع لتعذيبه لأكثر من فترة من الزمن ، وعندما فقد شيكير كل أمل ، اقتله.
سقطت معنوياتهم على الفور ، وهناك زأر بعض الأعضاء الذين كانوا بالخارج وهم يفرون.
كانت طريقة الانتقام هذه أفضل!.
لوح العقرب الغازي الأسود بكماشة أخرى ، وأرسل ليلين طائرًا ، وسيل دم جديد من زاوية شفتيه.
تم إرساله ليطير مرة أخرى ، وتقدم الأسقف ذو الرداء الأحمر عدة خطوات للأمام “لقد تعبت بالفعل من هذه اللعبة ، سأعتني بك هذه المرة! “.
“أنتم يا رفاق …” أمسك شيكير بصدره ، وألوى رأسه ليشاهد الشخصيات تتدافع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق ليلين لمحة على الجانب.
“غادروا! أنتم لستم مباريين له! ، ابذلوا قصارى جهدكم للهروب! “.
مع مدى صغر سن هذا الرجل من عشيرة أجنحة إمبر ، كان موهبة نادرة تمامًا.
“كيكي … لا يمكنكم الهروب!” سخر الرجل العجوز ، وجعل شريكه يراقب شيكير بينما كان يسد طريق هذين الشابين من عرق أجنحة إمبر .
لقد كان محظوظًا أكثر بكثير من أولئك الذين هربوا ولوحقوا وقتلوا.
“سيد ، انتظر!” كان وجه ليلين مليئاً بالغضب ، حيث أظهر تقنية أجنحة إمبر قوتها الكاملة على يديه.
“من أجل الحب والعدالة!” بدا ليلين ، الذي استحم في النيران ، أكثر قوة ، عندما رأى الأسقف يقترب ، كان على وجهه نظرة مقدسة. [ المترجم : ههههه ، سوبر هيرو ليلين ] .
اشتعلت النيران المرعبة ، مما تسبب في معاناة عدد قليل من المصلين على مستوى الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهرت تعابير الرهبة على وجوههم وهم يبتعدون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما شاهدناه كان اثنين من عرق أجنحة إمبر مع ألسنة اللهب ملفوفة حول أجسادهم كما لو أنهم أصيبوا بالجنون ، ويبدو عليهم الخوف والقلق.
كانت أصوات الصراخ مستمرة.
“من المحتمل أن يكون هذا العرض مشابهًا لشخصية رائدة من ذوات الدم الحار في عالمي السابق ، من النوع الذي سيحقق اختراقًا في اللحظات الأكثر أهمية …” سخر ليلين من نفسه أثناء تقديم أفضل تمثيل له.
في الوقت نفسه ، نظر إلى المناطق المحيطة.
[ المترجم : أو زي روايات كتير البطل بيخترق وهوة بينقذ صاحبه أو حبيبته أو أفراد عشيرته ، طبعاً عارفين بتكلم على مين هههه ].
اجتاحت الأمواج الساخنة المغلية بل وكسرت دفاع خصمه ، مما تسبب في احتراق حاجبي الرجل العجوز ولحيته.
تصاعد الهواء الساخن إلى تجويف عينه ، وتركه على وشك البكاء.
بسبب الكمين ، كانت الخسائر التي تكبدتها الفرقة الخاصة خطيرة للغاية وتوفي جميع الأعضاء عمليًا في المعركة.
لكن ذلك الطفل ميس ، لطخ وجهه بالدماء وانهار ، مستخدمًا بعض الأساليب السرية لإخفاء هالته.
هذا سمح له بالبقاء على قيد الحياة.
هوالا! …
لقد كان محظوظًا أكثر بكثير من أولئك الذين هربوا ولوحقوا وقتلوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن قد تعرض لإصابات كثيرة ، وكان على مستوى آخر تمامًا.
لم يكن قد تعرض لإصابات كثيرة ، وكان على مستوى آخر تمامًا.
هذا سمح له بالبقاء على قيد الحياة.
لاحظ ليلين مظهر الامتنان على وجه شيكير ، وأصبح عاجزًا عن الكلام.
باك! …
“إذا كنت تعلم أن الشخصين اللذين بدا أنهما يخاطران بحياتهما لإنقاذك لهما بالفعل نوايا أخرى ، أتساءل عما إذا كنت ستبدأ بتقيؤ الدم …“.
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
بعبارة أخرى ، كان لي الآن في نفس مستوى الأسقفين باللباس الأحمر وشيكير!.
أطلق ليلين لمحة على الجانب.
كان شيكير شاحبًا ، وظهرت بعض الجروح الكبيرة على جسده ، وعدد لا يحصى من الرونيات السوداء حفرت جسده مثل ديدان الأرض.
كان الرجل اللطيف البنية في المستوى السادس من تقنية أجنحة إمبر يقاتل الآن بكل قوته ، ويبدو متحمسًا ومندفعًا ويبدو مخلصًا تمامًا.
رنت أصوات الانفجارات بلا توقف ، وكانت المعركة شرسة بشكل واضح.
في الواقع ، كان أيضًا شخصًا لديه نوايا خبيثة.
تم إرساله ليطير مرة أخرى ، وتقدم الأسقف ذو الرداء الأحمر عدة خطوات للأمام “لقد تعبت بالفعل من هذه اللعبة ، سأعتني بك هذه المرة! “.
كانت هناك هالة واضحة لعرق آخر على جسده ، لكن تم إخفاء ذلك جيدًا.
بوووم!!..
إذا لم يكن ليلين قد فحصه برقاقة الذكاء وقوته الروحية ، فربما تم خداعه أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الشبح المرعب لطائر الفينيكس تشكل وراء ظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لي ، سأضغط عليهم ، اذهب وأنقذ المدرب! ” صرخ لوك بعد أن رأى ليلين ينظر في اتجاهه.
تم إرساله ليطير مرة أخرى ، وتقدم الأسقف ذو الرداء الأحمر عدة خطوات للأمام “لقد تعبت بالفعل من هذه اللعبة ، سأعتني بك هذه المرة! “.
اندلعت كميات كبيرة من اللهب من جسده وأحاطت بعدد قليل من المصلين من رتبة الأرض من حوله.
على الرغم من أن تقنية أجنحة إمبر كانت أسلوبًا إلزاميًا لجميع أفراد عرق أجنحة إمبر ، حيث وصل كل شخص بالغ تقريبًا بين المستوى الأول إلى المستوى الثالث ، كان هناك القليل ممن وصلوا إلى المستوى الخامس أو أعلى من ذلك.
رنت أصوات الانفجارات بلا توقف ، وكانت المعركة شرسة بشكل واضح.
بوووم!!..
“عليك اللعنة! ، لقد وجدت مجموعة من العلف منخفضى المستوى لحماية نفسك ومنحتني شخصين من رتبة السماء! ” أدار ليلين عينيه لكنه استمر في الاندفاع إلى الأمام ، وألقى بقبضته على الأسقف الذي كان يقف في منتصف الطريق.
انفجار! بووم!!.
انفجار! بووم!!.
رن صوت انفجار خارق للأذن ، ويبدو أنه نداء حماسي من طائر الفينيكس .
اندلعت كميات كبيرة من اللهب من جسده وأحاطت بعدد قليل من المصلين من رتبة الأرض من حوله.
ظهر طائر فينيكس أصغر قليلاً من ذلك الذي ظهر خلف شيكير خلف ليلين ، كانت النيران الحمراء الساطعة رائعة لدرجة أنها كانت مثل ضوء الشمس ، مما أعطى ليلين طبقة من الدروع الذهبية.
رنت أصوات الانفجارات بلا توقف ، وكانت المعركة شرسة بشكل واضح.
هذا سمح له بالبقاء على قيد الحياة.
“همم ؟! ، ذروة المستوى السابع من تقنية أجنحة إمبر ! ” صرخ الأسقف الذي كان يسد الطريق بدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن تقنية أجنحة إمبر كانت أسلوبًا إلزاميًا لجميع أفراد عرق أجنحة إمبر ، حيث وصل كل شخص بالغ تقريبًا بين المستوى الأول إلى المستوى الثالث ، كان هناك القليل ممن وصلوا إلى المستوى الخامس أو أعلى من ذلك.
“سيد ، انتظر!” كان وجه ليلين مليئاً بالغضب ، حيث أظهر تقنية أجنحة إمبر قوتها الكاملة على يديه.
ذروة المستوى السابع تعني أنه كان على بعد خطوة واحدة فقط من رتبة السماء! .
على الرغم من أن تقنية أجنحة إمبر كانت أسلوبًا إلزاميًا لجميع أفراد عرق أجنحة إمبر ، حيث وصل كل شخص بالغ تقريبًا بين المستوى الأول إلى المستوى الثالث ، كان هناك القليل ممن وصلوا إلى المستوى الخامس أو أعلى من ذلك.
مع مدى صغر سن هذا الرجل من عشيرة أجنحة إمبر ، كان موهبة نادرة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” المستوى الثامن من تقنية أجنحة إمبر! ، شيكير ، لقد تقدمت في السن ، ومع ذلك لم تحرز أي تقدم بعد! ” تبادل الأسقفان نظرة سريعة وخطوا خطوة إلى الأمام معًا ، أنتشر ضغط هائل في جميع الاتجاهات وقمع مخلوق طائر الفينيكس أمامه.
بووو!..
“أيها الرجل الصغير ، لديك حظ سيئ للغاية لمقابلتي ” ضحك الأسقف ذو أردية اللون الأحمر.
كان الأمر كما لو أن طائر الفينيكس القديم قد نزل.
كان محو المواهب من هذا العالم من دواعي سروره.
هوالا! …
حتى لو كان لهذه المواهب مستقبل لا حدود له ، فإن الموهبة الميتة لا يمكن مقارنتها حتى بالكلب.
فجأة ، اتسعت عيناه ، وبرزت مقل العيون وكادت أن تخرج ، أصبح فمه الضخم واسعاً وهو يصيح من عدم التصديق “أنا … اللعنة! ، هل هذا يحدث حتى ؟! “.
بووم!.
بووو!..
تدفقت تيارات سوداء مضطربة من الهواء عبر الهواء ، مكونة عقربًا عملاقًا سد طريق ليلين.
إذا كان الشبح الذي استدعاه ليلين من قبل مجرد وهم ، فإن كل ريشة من طائر الفينيكس تطفو خلفه كانت حقيقية بلا شك.
بووم!..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شبح طائر الفينيكس العملاق أقل قوة من ذي قبل ، لكنه لا يزال يطلق صرخة مدوية.
بصوت عال ، أصبحت القوة الحمراء في يدي ليلين أكثر قوة ويبدو أنها تتحول إلى حزمة من اللهب ، تتجه نحو العقرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كيف يمكن لأحمق من ذوات الدم الحار أن يحصل بالفعل على اختراق قبل الموت مباشرة؟ ، وقد تقدم حتى وكان في نفس المستوى مثله؟ ، هذا لم يكن له معنى!.
تصاعدت ألسنة اللهب التي أطلقتها تقنية أجنحة إمبر أثناء احراقها لسطح كماشة العقرب السوداء الكبيرة.
تبددت أجزاء من الهواء الأسود.
“من المحتمل أن يكون هذا العرض مشابهًا لشخصية رائدة من ذوات الدم الحار في عالمي السابق ، من النوع الذي سيحقق اختراقًا في اللحظات الأكثر أهمية …” سخر ليلين من نفسه أثناء تقديم أفضل تمثيل له.
كيف يمكن لأحمق من ذوات الدم الحار أن يحصل بالفعل على اختراق قبل الموت مباشرة؟ ، وقد تقدم حتى وكان في نفس المستوى مثله؟ ، هذا لم يكن له معنى!.
ومع ذلك ، كان هذا كل ما يمكن أن تفعله النيران.
باك! …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لوح العقرب الغازي الأسود بكماشة أخرى ، وأرسل ليلين طائرًا ، وسيل دم جديد من زاوية شفتيه.
“اقتلهم!”.
“آه! ، دع المدرب يذهب! ” انهار ليلين وبدا مصابًا بجروح خطيرة ، لكنه زحف مرة أخرى ، متقدمًا مرة أخرى.
اندلعت ألسنة اللهب الأحمر من جسده ، حتى أنها شكلت شبحًا عملاقًا لوحش الطائر خلفه.
كان شبح طائر الفينيكس العملاق أقل قوة من ذي قبل ، لكنه لا يزال يطلق صرخة مدوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع مدى صغر سن هذا الرجل من عشيرة أجنحة إمبر ، كان موهبة نادرة تمامًا.
بووم! بوووم! بوووم! ..
“اقتلهم!”.
كان ليلين يتراجع إلى الوراء مرارًا وتكرارًا ، وبدا أن الأسقف ذو الرداء الأحمر يريد أن يهدر كل طاقة ليلين .
كما لو أن الليل قد حل ، فقد ربطت كميات كبيرة من الضباب الأسود شيكير ، كانت معركة كبيرة على وشك التغير!.
هذا من شأنه أن يثير غضب شيكير أكثر ، ولهذا السبب كان يتراجع قليلاً في كل مرة وسمح ليلين بالمقاومة مرة أخرى.
لوح العقرب الغازي الأسود بكماشة أخرى ، وأرسل ليلين طائرًا ، وسيل دم جديد من زاوية شفتيه.
كان محو المواهب من هذا العالم من دواعي سروره.
“لي …” عندما رأى ليلين يكافح بإصرار ولا يستسلم ، حتى لو كان قلب شيكير قاسيًا وباردًا مثل الفولاذ ، لا يزال يشعر بدفء يغلي من صدره.
بووم!.
تصاعد الهواء الساخن إلى تجويف عينه ، وتركه على وشك البكاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عليك اللعنة! ، لقد وجدت مجموعة من العلف منخفضى المستوى لحماية نفسك ومنحتني شخصين من رتبة السماء! ” أدار ليلين عينيه لكنه استمر في الاندفاع إلى الأمام ، وألقى بقبضته على الأسقف الذي كان يقف في منتصف الطريق.
كانت هناك هالة واضحة لعرق آخر على جسده ، لكن تم إخفاء ذلك جيدًا.
“استسلم يا طفل ، غادر!” صاح شيكير بيأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن تقنية أجنحة إمبر كانت أسلوبًا إلزاميًا لجميع أفراد عرق أجنحة إمبر ، حيث وصل كل شخص بالغ تقريبًا بين المستوى الأول إلى المستوى الثالث ، كان هناك القليل ممن وصلوا إلى المستوى الخامس أو أعلى من ذلك.
“لا ، لن أستسلم أبدًا!” صرخ ليلين بكلمات جعلته هو نفسه يريد أن يتقيأ ، ثم لوح بقبضتيه ، وانتشرت النيران في كل مكان وحرقت الأرض حتى أصبحت قرمزية
هوالا! …
بووو!..
“موت!” غطت موجات الحرارة المرعبة من المستوى الثامن من تقنية أجنحة إمبر على الفور ليلين وهو يتقدم أمام الأسقف العجوز ذو الرداء الأحمر.
تم إرساله ليطير مرة أخرى ، وتقدم الأسقف ذو الرداء الأحمر عدة خطوات للأمام “لقد تعبت بالفعل من هذه اللعبة ، سأعتني بك هذه المرة! “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ المترجم : جائزة أوسكار للمعلم ليلين ] .
هوالا! …
تبدد العقرب الأسود الكبير ، وتلاقت تيارات الهواء أمام الأسقف ، وكانت تموجات الطاقة المرعبة تشع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” لي … هل هو حقًا أحمق؟” في هذه الأثناء ، كان لوك قد انتهى للتو من التعامل مع عدد قليل من خصومه ، وزحف أقرب.
اخترقت التموجات القوية لـ تقنية أجنحة إمبر حدود ذروة المستوى السابع ، ودخلت مستوى أقوى بكثير!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” المستوى الثامن من تقنية أجنحة إمبر! ، شيكير ، لقد تقدمت في السن ، ومع ذلك لم تحرز أي تقدم بعد! ” تبادل الأسقفان نظرة سريعة وخطوا خطوة إلى الأمام معًا ، أنتشر ضغط هائل في جميع الاتجاهات وقمع مخلوق طائر الفينيكس أمامه.
‘اوشكت على الوصول ، بمجرد أن يموت لي ، يمكنني أن أنقذ شيكير ، بذلك أستطيع أن أطلب منصبًا أعلى … “ظهرت نظرة حازمة في عيون لوك .
في الوقت نفسه ، نظر إلى المناطق المحيطة.
امتدت يده بالفعل إلى ملابسه ، ولمست شيئًا مستديرًا.
كان الأمر كما لو أن طائر الفينيكس القديم قد نزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ المترجم : جائزة أوسكار للمعلم ليلين ] .
‘ لي ، أنت شخص جيد ولديك موهبة مذهلة ، لكن هذا أمر مؤسف ، هذا كلب يأكل في عالم الكلاب ، حماسك لن يمنحك أي شيء في المقابل وسيتركك ميتًا فقط ، ارقد بسلام … ‘ تحدث لوك في قلبه ، مثل النمر ينتظر قبل مطاردة فريسته بينما كان يختبئ .
بسبب الكمين ، كانت الخسائر التي تكبدتها الفرقة الخاصة خطيرة للغاية وتوفي جميع الأعضاء عمليًا في المعركة.
فجأة ، اتسعت عيناه ، وبرزت مقل العيون وكادت أن تخرج ، أصبح فمه الضخم واسعاً وهو يصيح من عدم التصديق “أنا … اللعنة! ، هل هذا يحدث حتى ؟! “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الشبح المرعب لطائر الفينيكس تشكل وراء ظهره.
“من أجل الحب والعدالة!” بدا ليلين ، الذي استحم في النيران ، أكثر قوة ، عندما رأى الأسقف يقترب ، كان على وجهه نظرة مقدسة.
[ المترجم : ههههه ، سوبر هيرو ليلين ] .
كان الرجل اللطيف البنية في المستوى السادس من تقنية أجنحة إمبر يقاتل الآن بكل قوته ، ويبدو متحمسًا ومندفعًا ويبدو مخلصًا تمامًا.
باك! …
بعد ذلك ، مع صيحاته ، اندلعت ألسنة اللهب الذهبية العظيمة وشفيت كل جروحه.
اجتاحت الأمواج الساخنة المغلية بل وكسرت دفاع خصمه ، مما تسبب في احتراق حاجبي الرجل العجوز ولحيته.
حتى الشبح المرعب لطائر الفينيكس تشكل وراء ظهره.
إذا كان الشبح الذي استدعاه ليلين من قبل مجرد وهم ، فإن كل ريشة من طائر الفينيكس تطفو خلفه كانت حقيقية بلا شك.
تدفقت تيارات سوداء مضطربة من الهواء عبر الهواء ، مكونة عقربًا عملاقًا سد طريق ليلين.
كان الأمر كما لو أن طائر الفينيكس القديم قد نزل.
تبددت أجزاء من الهواء الأسود.
اشتعلت النيران المرعبة ، مما تسبب في معاناة عدد قليل من المصلين على مستوى الأرض.
اخترقت التموجات القوية لـ تقنية أجنحة إمبر حدود ذروة المستوى السابع ، ودخلت مستوى أقوى بكثير!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان هذا كل ما يمكن أن تفعله النيران.
بمرور الوقت ، حتى طائر الفينيكس خلف شيكير بدأ يئن.
“اللعنة ، لقد اخترق بالفعل!” لعن لوك.
كان ليلين يتراجع إلى الوراء مرارًا وتكرارًا ، وبدا أن الأسقف ذو الرداء الأحمر يريد أن يهدر كل طاقة ليلين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
المستوى الثامن من تقنية أجنحة إمبر يدل على رتبة السماء .
بعبارة أخرى ، كان لي الآن في نفس مستوى الأسقفين باللباس الأحمر وشيكير!.
اندلعت ألسنة اللهب الأحمر من جسده ، حتى أنها شكلت شبحًا عملاقًا لوحش الطائر خلفه.
“هذا … هذا يحدث بالفعل؟” بالمقارنة مع لوك ، شعر الأسقف الذي كان القائد الرئيسي كما لو أنه تلقى ضربة قوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الشبح المرعب لطائر الفينيكس تشكل وراء ظهره.
“همم ؟! ، ذروة المستوى السابع من تقنية أجنحة إمبر ! ” صرخ الأسقف الذي كان يسد الطريق بدهشة.
كيف يمكن لأحمق من ذوات الدم الحار أن يحصل بالفعل على اختراق قبل الموت مباشرة؟ ، وقد تقدم حتى وكان في نفس المستوى مثله؟ ، هذا لم يكن له معنى!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الجانب الآخر ، كان شيكير مليئًا بالبهجة.
بووم!.
“موت!” غطت موجات الحرارة المرعبة من المستوى الثامن من تقنية أجنحة إمبر على الفور ليلين وهو يتقدم أمام الأسقف العجوز ذو الرداء الأحمر.
اجتاحت الأمواج الساخنة المغلية بل وكسرت دفاع خصمه ، مما تسبب في احتراق حاجبي الرجل العجوز ولحيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شبح طائر الفينيكس العملاق أقل قوة من ذي قبل ، لكنه لا يزال يطلق صرخة مدوية.
[ المترجم : جائزة أوسكار للمعلم ليلين ] .
حتى لو كان لهذه المواهب مستقبل لا حدود له ، فإن الموهبة الميتة لا يمكن مقارنتها حتى بالكلب.
في الوقت نفسه ، نظر إلى المناطق المحيطة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
