كتيبة الكناسين
الكتاب الأول – الفصل 22
صدم عدد غير قليل من الشاحنات مباشرة عبر الحواجز وسقطت أكياس الرمال وسحقت عددًا لا بأس به من الحراس الذين أصيبوا بالعمى من الرمال.
ارتفعت شمس الصباح ببطء أعلى فأعلى وأطلقت حرارة شديدة على العالم.
كانت وجوههم قبيحة وكانوا بأحجام مختلفة ، لكنهم جميعًا كانوا بطول ثلاثة أمتار على الأقل وحوالي أربعة أضعاف حجم الإنسان العادي.
انتشر ضوء الشمس عبر الأراضي القاحلة في الصحراء لينير وجوه محاربي مخفر بلاك فلاج ويغمرهم في ضوء ناري يشبه الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إرسال حراس البؤرة الاستيطانية يحلقون واحدًا تلو الآخر مع تعرض بعضهم للقتل والبعض الآخر يُداس حتى الموت.
حتى عندما كان ضوء الشمس ساطعًا لدرجة أن حراس البؤرة الاستيطانية بالكاد يستطيعون رؤيته ، استمروا في التحديق بينما اقتربت الكتيبة منهم أكثر فأكثر.
“لم أسمع قط عن كتيبة كناسين كبيرة كهذه تعمل في هذه المنطقة ، هناك شيء مريب يحدث هنا“.
لقد كانوا الحيوانات المفترسة الحقيقية للصحاري وجراد الأراضي القاحلة والكائنات الأكثر رعباً وسيئة السمعة التي تتواجد في الأراضي القاحلة!.
لقد تبع هذا الإحساس الغريب حتى وجد في النهاية الحجر الغريب الذي كان يرتديه الآن حول رقبته.
كان الكناسون سعداء بالتجول حول النفايات ومهاجمة القوافل والوحدات ، لكنهم عادة لم يجرؤوا على شن هجمات مباشرة ضد أماكن كبيرة مثل مخفر بلاك فلاج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه المسوخ قد تحورت بشكل معتدل وكان من الممكن معرفة أنهم كانوا ذات يوم من البشر.
كان عدد سكان مخفر بلاك فلاج أكثر من عشرة آلاف بعد كل شيء ، وكان به الآلاف من الرجال القادرين على القتال.
صدم عدد غير قليل من الشاحنات مباشرة عبر الحواجز وسقطت أكياس الرمال وسحقت عددًا لا بأس به من الحراس الذين أصيبوا بالعمى من الرمال.
بدون شك كان من الصعب على الكناسين قتالهم.
“اسمعوا أيها المبتدئون ، لا تفعلوا شيئًا واحدًا دون أوامر ” بدأ سليفوكس ببطء في تحميل الرصاص في مسدساته.
لكن الأمور كانت مختلفة الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فهموا مبادئ المعركة ويمكنهم تحليل نقاط الضعف.
كانت موجة الوحش الكارثية قد انتهت لتوها مما أدى إلى أختراقات متعددة للحواجز وخسائر فادحة للمدافعين عن الموقع الاستيطاني وجميعهم منهكون.
كان عدد سكان مخفر بلاك فلاج أكثر من عشرة آلاف بعد كل شيء ، وكان به الآلاف من الرجال القادرين على القتال.
كان هذا ضعفًا لـ مخفر بلاك فلاج.
هل كان لدى هؤلاء الكناسين معدات مماثلة لحجره؟ ، كان ذلك مستحيلاً صحيح؟.
إذا كانت كتيبة الكناسين مصممين على تدمير مخفر بلاك فلاج ، فقد كانت هذه بالفعل أفضل فرصة.
كان لديهم جنود مشاة ثقيلة ، ومشاة متوسطون ، وراكبون ، ورماة ، وتشكيلات ، وتكتيكات قتالية ، ومجموعات كاملة من الأسلحة والعتاد.
حتى أفراد مثل ماد دوج و سليفوكس كانت وجوههم ثقيلة.
قد تكون موجات الوحش وحشية ، لكنها في النهاية لم تكن أكثر من مجموعة من الوحوش الحمقاء.
كانت كتيبة الكناسين خطيرين مثل موجة الوحش ولكن كان هناك فرق.
لكن للأسف جعلت العاصفة الرملية ذلك صعباً ، حتى أن صوته ببساطة لا يمكن سماعه.
قد تكون موجات الوحش وحشية ، لكنها في النهاية لم تكن أكثر من مجموعة من الوحوش الحمقاء.
كان هناك حوالي عشرة أو نحو ذلك من المتحولين الذين كانوا مذهلين بشكل خاص.
ومع ذلك كتائب الكناسين تم تشكيلها من قبل المسوخ البشري.
كانت ثلاثون منهم قصيرين نسبيًا أو نحو ذلك لافتين للنظر بشكل خاص.
لم يكن المسوخ بالضرورة أغبياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك عدد من الكناسسين أكثر مما توقعوا في الأصل ، مع أكثر من عشرة من تلك الشاحنات الثقيلة المعدلة.
كان بعضهم أذكياء جدًا وغالبًا ما يتم إعطاء الأذكياء أدوارًا قيادية.
لم توفر لهم الألواح الحديدية الحماية فحسب ، بل كانت لديهم شفرات ومسامير مثبتة عليها.
سوف يساعدون في تشكيل الدروع أو صنع الأسلحة أو ترويض الوحوش أو قيادة المركبات أو حتى أستعمال الأسلحة النارية.
شعر كلاود هوك وكأنه رأى شبحًا.
كان لكتائب الكناسين تكتيكاتهم العسكرية الخاصة.
تم منح الكناسين أكثر من الوقت الكافي لاختراق البؤرة الاستيطانية ولذلك أُجبر جميع الجنود على التراجع إلى خط دفاعهم الثاني.
لقد فهموا مبادئ المعركة ويمكنهم تحليل نقاط الضعف.
كل واحد منهم كان مغطى بصفائح قبيحة من الدروع الحديدية.
كان التعامل معهم مختلفًا تمامًا عن التعامل مع موجات الوحوش!.
كان لكتائب الكناسين تكتيكاتهم العسكرية الخاصة.
“اسمعوا أيها المبتدئون ، لا تفعلوا شيئًا واحدًا دون أوامر ” بدأ سليفوكس ببطء في تحميل الرصاص في مسدساته.
حتى عندما كان ضوء الشمس ساطعًا لدرجة أن حراس البؤرة الاستيطانية بالكاد يستطيعون رؤيته ، استمروا في التحديق بينما اقتربت الكتيبة منهم أكثر فأكثر.
“لم أسمع قط عن كتيبة كناسين كبيرة كهذه تعمل في هذه المنطقة ، هناك شيء مريب يحدث هنا“.
تم تجهيز معظمهم بأقواس طويلة وأسلحة نارية وأسلحة أخرى بعيدة المدى.
في هذا العصر كانت الأشعة فوق البنفسجية ثقيلة جدًا لدرجة أنها يمكن أن تسبب العمى تقريبًا.
كانت وجوههم قبيحة وكانوا بأحجام مختلفة ، لكنهم جميعًا كانوا بطول ثلاثة أمتار على الأقل وحوالي أربعة أضعاف حجم الإنسان العادي.
أجبر كلاود هوك على إبقاء عينيه مفتوحتين وهو يحدق في الكتيبة التى تقترب.
في غضون دقائق قليلة فقط كانت جثث الثيران الطافرة ملطخة بالدماء وكانت دفاعات البؤرة الاستيطانية في حالة من الفوضى الكاملة.
لم يستطع معرفة عدد الأشخاص الموجودين هناك ، لكنه كان يستطيع أن يقول أن هذه كانت بالفعل قوة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ظهرت مجموعة كبيرة أخرى من الكناسين الذين تم تحويرهم بشدة واصطفوا بترتيب خلفهم
ارتجف كلاود هوك فجأة.
يمكن أن يشعر الجميع أن الخطر يقترب أكثر فأكثر.
يمكنه بطريقة ما أن يسمع رنينًا غريبًا من بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة نشأت عاصفة قوية فجأة جرفت كل الحصى والرمال في الشوارع.
لن يكون قادرًا على وصف هذا الصوت لأي شخص ، لم يكن شيئًا سمعه بأذنيه.
كان التعامل معهم مختلفًا تمامًا عن التعامل مع موجات الوحوش!.
بدلاً من ذلك كان يسمعه بنوع آخر من الإدراك الحسي.
تراجع عشرات من مرتزقة تارتاروس بعشرات الأمتار.
كان الأمر كما لو أن وترًا غير مرئي لجيتار كان في الهواء أمامه وعندما هبت الرياح حركت الوتر مما أحدث صوتًا خافتًا.
“هذا سئ ، ليس لدي أي رؤية! “
‘ ماذا كان هذا الصوت؟ ، لماذا بدى مألوفاً جداً؟ ‘ لم يستطع كلاود هوك إلا التفكير في الشعور المماثل والغريب الذي عاشه في ذلك الممر تحت الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا النوع من المشاعر ، الإحساس بالخطر المميت ، لم يكن خطأ على الإطلاق!.
لقد تبع هذا الإحساس الغريب حتى وجد في النهاية الحجر الغريب الذي كان يرتديه الآن حول رقبته.
كان هناك حوالي عشرة أو نحو ذلك من المتحولين الذين كانوا مذهلين بشكل خاص.
هل كان لدى هؤلاء الكناسين معدات مماثلة لحجره؟ ، كان ذلك مستحيلاً صحيح؟.
حتى عندما كان ضوء الشمس ساطعًا لدرجة أن حراس البؤرة الاستيطانية بالكاد يستطيعون رؤيته ، استمروا في التحديق بينما اقتربت الكتيبة منهم أكثر فأكثر.
رأى ماد دوج أن وجه كلاود هوك يتحول إلى شاحب وابتسم ابتسامة على وجهه المليء بالندوب بينما كان يدور منجله الأبيض في الهواء.
كان لكتائب الكناسين تكتيكاتهم العسكرية الخاصة.
“إذا كنت خائفًا يا فتى يمكنك الاختباء ورائي ، المبتدئين مثلك ليسوا مجهزين للتعامل مع أعداء مثلهم “.
سوف يساعدون في تشكيل الدروع أو صنع الأسلحة أو ترويض الوحوش أو قيادة المركبات أو حتى أستعمال الأسلحة النارية.
”اللعنة! ، متى خفت يوماً! “حارب كلاود هوك بجانب ماد دوج في ذلك النزل ولذا كان قادرًا على قول ذلك دون أي تحفظات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى ماد دوج أن وجه كلاود هوك يتحول إلى شاحب وابتسم ابتسامة على وجهه المليء بالندوب بينما كان يدور منجله الأبيض في الهواء.
ومع ذلك ظهرت نظرة رسمية على وجهه.
تراجع عشرات من مرتزقة تارتاروس بعشرات الأمتار.
“لكن لدي شعور بأننا لا يجب أن نكون في عجلة من أمرنا ، دعونا لا نكون أول من يتصرف “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انهم هنا!”
لم يحاول كلاود هوك شرح الشعور الغريب الذي كان يشعر به.
الآن تمكنوا من اختراق المحيط الخارجي لمخفر بلاك فلاج الأمامي دون الحاجة إلى القتال.
إذا فعل ذلك فربما يعتقد المرتزقة أنه أصيب بالجنون.
لم يستطع معرفة عدد الأشخاص الموجودين هناك ، لكنه كان يستطيع أن يقول أن هذه كانت بالفعل قوة كبيرة.
ومع ذلك يمكن أن يشعر كلاود هوك حقًا بنوع من الطاقة تهب تجاههم مثل الهندباء في مهب الريح.
بعد ذلك تراجعت المركبات إلى الخلف بضعة أمتار قبل أن تصطدم بالجدران من جديد مما تسبب في تدمير شبه كامل للمحيط الخارجي للبؤرة الاستيطانية.
[ المترجم : الهندباء هي ورقة هندباء حمراء وتُعرف في بعض الأحيان باسم الهندباء الحمراء الإيطالية وهي نبات ينمو مثل أوراق الخضروات التي تحتوي على أوراق حمراء ذات عروق بيضاء ، طعمها مر وذو طعم حار يلين عند شيه أو تحميصه ].
في هذه اللحظة أصطدم عدد من هذه المركبات ببعضها البعض مما تسبب في مقتل عشرين محاربًا على الأقل.
كانت الطاقة الغريبة قد أحاطت بالفعل بالمنطقة المحيطة بقاعدتهم وكان لديه شعور سيء للغاية أن شيئًا ما كان على وشك الحدوث لهم.
كان هناك حوالي عشرة أو نحو ذلك من المتحولين الذين كانوا مذهلين بشكل خاص.
هذا النوع من المشاعر ، الإحساس بالخطر المميت ، لم يكن خطأ على الإطلاق!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك عدد من الكناسسين أكثر مما توقعوا في الأصل ، مع أكثر من عشرة من تلك الشاحنات الثقيلة المعدلة.
كان لدى سليفوكس أيضًا شعور بأن التواجد في الطليعة كان قرارًا سيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن الطقس في الأراضي القاحلة كان دائمًا سيئًا ، إلا أن توقيت هذه العاصفة الرملية الصغيرة كان مريبًا للغاية.
أمر المرتزقة على الفور بالانسحاب قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المخلوقات لا تشبه البشر على الإطلاق ، لم يكونوا أكثر من عملاق يمشي!.
يمكن لحراس البؤرة الاستيطانية وفرق النخبة تشكيل الخطوط الأمامية ، لم تكن هناك حاجة لمرتزقة تارتاروس للقتال معهم على هذا الشرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ظهرت مجموعة كبيرة أخرى من الكناسين الذين تم تحويرهم بشدة واصطفوا بترتيب خلفهم
تراجع عشرات من مرتزقة تارتاروس بعشرات الأمتار.
“اسمعوا أيها المبتدئون ، لا تفعلوا شيئًا واحدًا دون أوامر ” بدأ سليفوكس ببطء في تحميل الرصاص في مسدساته.
في هذه اللحظة نشأت عاصفة قوية فجأة جرفت كل الحصى والرمال في الشوارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ظهرت مجموعة كبيرة أخرى من الكناسين الذين تم تحويرهم بشدة واصطفوا بترتيب خلفهم
كان الأمر أشبه بعاصفة رملية صغيرة هاجمت فجأة البؤرة الاستيطانية مما تسبب في القبض على جميع حراس البؤرة الاستيطانية الذين كانوا يستعدون للقتال.
لكن الأمور كانت مختلفة الآن.
“اللعنة!”
تم تجهيز معظمهم بأقواس طويلة وأسلحة نارية وأسلحة أخرى بعيدة المدى.
“لماذا هناك رياح ؟!”
كان لديهم جنود مشاة ثقيلة ، ومشاة متوسطون ، وراكبون ، ورماة ، وتشكيلات ، وتكتيكات قتالية ، ومجموعات كاملة من الأسلحة والعتاد.
“هذا سئ ، ليس لدي أي رؤية! “
لم يصدق كلاود هوك أن طفرات مثل هذه يمكن أن توجد ، لولا حقيقة أنه كان يراها بأم عينيه!.
على الرغم من أن الطقس في الأراضي القاحلة كان دائمًا سيئًا ، إلا أن توقيت هذه العاصفة الرملية الصغيرة كان مريبًا للغاية.
لم توفر لهم الألواح الحديدية الحماية فحسب ، بل كانت لديهم شفرات ومسامير مثبتة عليها.
تم إغلاق مجال رؤية الجميع تمامًا مما جعل من المستحيل عليهم رؤية التحركات التي كان أعداؤهم ينفذونها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر كناس غريب المظهر تلو الأخر.
أما كتيبة الكناسين فقد زادت وتيرتها.
حتى عندما كان ضوء الشمس ساطعًا لدرجة أن حراس البؤرة الاستيطانية بالكاد يستطيعون رؤيته ، استمروا في التحديق بينما اقتربت الكتيبة منهم أكثر فأكثر.
بدأت الأرض ترتجف وبدأت الحجارة في الشوارع تهتز مثل قطرات الزيت والماء في المقلاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ظهرت مجموعة كبيرة أخرى من الكناسين الذين تم تحويرهم بشدة واصطفوا بترتيب خلفهم
يمكن أن يشعر الجميع أن الخطر يقترب أكثر فأكثر.
لم يكن المسوخ بالضرورة أغبياء.
“انهم هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغضون ذلك الوقت توقفت بالفعل العاصفة الرملية.
“أحذروا ، أحذروا!”
جلجل ، جلجل ، جلجل!.
اصطدمت الشاحنات الشرسة المتعددة والمعدلة بشكل كبير بحواجز المدينة مثل المكابش العملاقة!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الأراضي القاحلة كان هذا في الأساس جيشًا قوياً!.
جلجل ، جلجل ، جلجل!.
تسببت النيران المشتعلة خلفهم في فقدانهم لـ السيطرة تمامًا واندفعوا مباشرة نحو الحراس داخل البؤرة الاستيطانية.
اصطدمت الشاحنات الثقيلة بالحواجز مما تسبب في انفجارات تهز الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انهم هنا!”
تم إرسال أكياس الرمل المكدسة والصخور الثقيلة إلى أسفل بفعل قوة الاصطدامات العنيفة.
تسببت النيران المشتعلة خلفهم في فقدانهم لـ السيطرة تمامًا واندفعوا مباشرة نحو الحراس داخل البؤرة الاستيطانية.
صدم عدد غير قليل من الشاحنات مباشرة عبر الحواجز وسقطت أكياس الرمال وسحقت عددًا لا بأس به من الحراس الذين أصيبوا بالعمى من الرمال.
ومع ذلك يمكن أن يشعر كلاود هوك حقًا بنوع من الطاقة تهب تجاههم مثل الهندباء في مهب الريح.
كانت كل مركبة مليئة بالمسامير الحادة.
كانت وجوههم قبيحة وكانوا بأحجام مختلفة ، لكنهم جميعًا كانوا بطول ثلاثة أمتار على الأقل وحوالي أربعة أضعاف حجم الإنسان العادي.
عندما مروا بالقرب من الحراس كانوا مثل مطاحن اللحوم التي تسببت في عاصفة من الأمطار الدموية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الأراضي القاحلة كان يشار إلى هذه المسوخ العملاقة عمومًا باسم آكلو لحوم البشر.
بدأ حراس البؤرة الاستيطانية في الصراخ عندما سقطوا على الأرض مع بقاء بعضهم معلقين على أشواك المركبات.
في هذا العصر كانت الأشعة فوق البنفسجية ثقيلة جدًا لدرجة أنها يمكن أن تسبب العمى تقريبًا.
“اللعنة عليهم ” صرخ النقيب جريزلي من فرقة النخبة بغضب “تراجعوا!”.
كانوا حصون متحركة مكسوة بالفولاذ!.
لكن للأسف جعلت العاصفة الرملية ذلك صعباً ، حتى أن صوته ببساطة لا يمكن سماعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة نشأت عاصفة قوية فجأة جرفت كل الحصى والرمال في الشوارع.
في هذه اللحظة أصطدم عدد من هذه المركبات ببعضها البعض مما تسبب في مقتل عشرين محاربًا على الأقل.
لقد كانوا الحيوانات المفترسة الحقيقية للصحاري وجراد الأراضي القاحلة والكائنات الأكثر رعباً وسيئة السمعة التي تتواجد في الأراضي القاحلة!.
بعد ذلك تراجعت المركبات إلى الخلف بضعة أمتار قبل أن تصطدم بالجدران من جديد مما تسبب في تدمير شبه كامل للمحيط الخارجي للبؤرة الاستيطانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يحاول كلاود هوك شرح الشعور الغريب الذي كان يشعر به.
هبت الريح في الداخل حاملة معها صوت خطوات الحوافر التي كانت مثل قطرات المطر في عاصفة.
كانوا حصون متحركة مكسوة بالفولاذ!.
أندفع عشرة أو نحو ذلك من الطافرات ذوات القرون المزدوجة كبيرة بالحجم والتي كانت على شكل ثيران تقريبًا إلى البؤرة الاستيطانية.
ترجمة : Sadegyptian
كل واحد منهم كان مغطى بصفائح قبيحة من الدروع الحديدية.
تم منح الكناسين أكثر من الوقت الكافي لاختراق البؤرة الاستيطانية ولذلك أُجبر جميع الجنود على التراجع إلى خط دفاعهم الثاني.
لم توفر لهم الألواح الحديدية الحماية فحسب ، بل كانت لديهم شفرات ومسامير مثبتة عليها.
تم منح الكناسين أكثر من الوقت الكافي لاختراق البؤرة الاستيطانية ولذلك أُجبر جميع الجنود على التراجع إلى خط دفاعهم الثاني.
كانت عيون الثيران مغطاة بقطع من القماش الأسود مما منعها من رؤية المكان الذي تتجه إليه ، بينما كانت ذيولها مشتعلة بالنيران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغضون ذلك الوقت توقفت بالفعل العاصفة الرملية.
تسببت النيران المشتعلة خلفهم في فقدانهم لـ السيطرة تمامًا واندفعوا مباشرة نحو الحراس داخل البؤرة الاستيطانية.
كان هؤلاء الكناسين جميعهم متحولين وحشيين شرسين اجتمعوا معًا لإحداث الفوضى في العالم بشكل جماعي.
تم إرسال حراس البؤرة الاستيطانية يحلقون واحدًا تلو الآخر مع تعرض بعضهم للقتل والبعض الآخر يُداس حتى الموت.
كانت كتيبة الكناسين خطيرين مثل موجة الوحش ولكن كان هناك فرق.
كانت هذه الوحوش البرية قوية للغاية وكان لديهم أيضًا صفائح حديدية للحماية.
لم يكن المسوخ بالضرورة أغبياء.
لم يكن هناك أي طريقة تمكن أي من حراس القاعدة العاديين من إيقافهم على الإطلاق.
كان لديهم جنود مشاة ثقيلة ، ومشاة متوسطون ، وراكبون ، ورماة ، وتشكيلات ، وتكتيكات قتالية ، ومجموعات كاملة من الأسلحة والعتاد.
في غضون دقائق قليلة فقط كانت جثث الثيران الطافرة ملطخة بالدماء وكانت دفاعات البؤرة الاستيطانية في حالة من الفوضى الكاملة.
كان هناك حوالي عشرة أو نحو ذلك من المتحولين الذين كانوا مذهلين بشكل خاص.
“اقتلوا هذه الأشياء!”قام عشرة حراس أو نحو ذلك من حراس المواقع الاستيطانية بالصراخ بغضب وهم يتقدمون في انسجام تام تجاه أحد الثيران البرية.
سوف يساعدون في تشكيل الدروع أو صنع الأسلحة أو ترويض الوحوش أو قيادة المركبات أو حتى أستعمال الأسلحة النارية.
أصاب الثور البري اثنين منهم طائرين ونطح الثالث ثم رفع حوافره لأعلى وداس الرابع بينما مزقت المسامير الحادة على جسده صدر الخامس.
كان الأمر أشبه بعاصفة رملية صغيرة هاجمت فجأة البؤرة الاستيطانية مما تسبب في القبض على جميع حراس البؤرة الاستيطانية الذين كانوا يستعدون للقتال.
أما بالنسبة لهجمات الحراس فلا يبدو أن لها تأثيرًا كبيرًا على الإطلاق.
كان بعضهم أذكياء جدًا وغالبًا ما يتم إعطاء الأذكياء أدوارًا قيادية.
في النهاية كان على الكابتن جريزلي التدخل شخصيًا.
تم تجهيز معظمهم بأقواس طويلة وأسلحة نارية وأسلحة أخرى بعيدة المدى.
قطع رقبة الثور بضربة واحدة من سيفه وعندها فقط انتهى هياج الوحش المجنون.
كان لبعضهم سيوف وبعضهم كان لديهم مطرقة حرب وبعضهم ركب سحالي عملاقة وبعضهم كان يقود مركبات.
لم يكن هذا الاندفاع الجامح من الثيران العشرة أو نحو ذلك كافيًا لهزيمة البؤرة الاستيطانية ، لكن كان لها تأثير كبير على دفاعات البؤرة الاستيطانية.
كيف يمكن بحق الجحيم أن يتسلح الكناسون بالسلحة؟!.
بغضون ذلك الوقت توقفت بالفعل العاصفة الرملية.
كان الأمر كما لو أن وترًا غير مرئي لجيتار كان في الهواء أمامه وعندما هبت الرياح حركت الوتر مما أحدث صوتًا خافتًا.
تم منح الكناسين أكثر من الوقت الكافي لاختراق البؤرة الاستيطانية ولذلك أُجبر جميع الجنود على التراجع إلى خط دفاعهم الثاني.
لم توفر لهم الألواح الحديدية الحماية فحسب ، بل كانت لديهم شفرات ومسامير مثبتة عليها.
عندما رأى سليفوكس حالة المدافعين اهتزت الدهون على وجهه قليلاً وهو يضحك.
كان لبعضهم سيوف وبعضهم كان لديهم مطرقة حرب وبعضهم ركب سحالي عملاقة وبعضهم كان يقود مركبات.
“تباً لي ، شيء جيد أننا انسحبنا ، لو لم نفعل ذلك لكان هؤلاء الأغبياء سيقحمون قرونهم في مؤخراتنا أيضًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن الطقس في الأراضي القاحلة كان دائمًا سيئًا ، إلا أن توقيت هذه العاصفة الرملية الصغيرة كان مريبًا للغاية.
“هذا ليس الوقت المناسب للاستمتاع بمحنتهم!” أصبح كلاود هوك حقًا عاجزًا عن الكلام بسبب هذا السمين اللعين “نحن في حالة سيئة حقًا الآن!”.
تم اختيار واحد فقط من بين كل عشرة من الكناسين ليصبح أحد المشاة وبالتالي كانوا جميعًا لديهم شخصيات شرسة بشكل خاص.
كان هناك عدد من الكناسسين أكثر مما توقعوا في الأصل ، مع أكثر من عشرة من تلك الشاحنات الثقيلة المعدلة.
“اسمعوا أيها المبتدئون ، لا تفعلوا شيئًا واحدًا دون أوامر ” بدأ سليفوكس ببطء في تحميل الرصاص في مسدساته.
حتى أنهم كانوا يمتلكون شاحنتين ضخمتين خلف شاحنات الهجوم بالإضافة إلى عشرات من الدراجات النارية البرية وعشرات من السحالي العملاقة والعديد من الطيور الكبيرة.
الآن تمكنوا من اختراق المحيط الخارجي لمخفر بلاك فلاج الأمامي دون الحاجة إلى القتال.
كم كان عدد الكناسين هناك؟ ، يجب أن يكون هناك ما لا يقل عن ثلاثمائة أو أربعمائة … وكان هذا تقديرًا أولياً!.
كانت كتيبة مثل هذه قادرة تمامًا على فرض حصار على موقع استيطاني يبلغ عدد سكانه حوالي عشرة آلاف … وقد ظهروا في اللحظة المناسبة تمامًا عندما كانت قوة ومعنويات البؤرة الاستيطانية لم تتعافى بعد.
عرف كلاود هوك أن القوة القتالية لا علاقة لها بالأرقام الأولية.
في هذه اللحظة أصطدم عدد من هذه المركبات ببعضها البعض مما تسبب في مقتل عشرين محاربًا على الأقل.
كان هؤلاء الكناسين جميعهم متحولين وحشيين شرسين اجتمعوا معًا لإحداث الفوضى في العالم بشكل جماعي.
تراجع عشرات من مرتزقة تارتاروس بعشرات الأمتار.
بالمقارنة مع الكناسين العاديين ، كان لديهم أسلحة أفضل وكانوا أكثر قوة وكانوا خصومًا مخيفين أكثر بكثير!.
بدون شك كان من الصعب على الكناسين قتالهم.
كان من النادر للغاية أن تظهر كتيبة مكونة من أكثر من ثلاثمائة أو أربعمائة كناس على بعد بضع مئات من الكيلومترات من هذا النطاق.
كان هناك حوالي عشرة أو نحو ذلك من المتحولين الذين كانوا مذهلين بشكل خاص.
كانت كتيبة مثل هذه قادرة تمامًا على فرض حصار على موقع استيطاني يبلغ عدد سكانه حوالي عشرة آلاف … وقد ظهروا في اللحظة المناسبة تمامًا عندما كانت قوة ومعنويات البؤرة الاستيطانية لم تتعافى بعد.
انتشر ضوء الشمس عبر الأراضي القاحلة في الصحراء لينير وجوه محاربي مخفر بلاك فلاج ويغمرهم في ضوء ناري يشبه الدم.
الآن تمكنوا من اختراق المحيط الخارجي لمخفر بلاك فلاج الأمامي دون الحاجة إلى القتال.
“لكن لدي شعور بأننا لا يجب أن نكون في عجلة من أمرنا ، دعونا لا نكون أول من يتصرف “.
كان الجانبان على بعد حوالي ثلاثمائة متر من بعضهما البعض.
ومع ذلك يمكن أن يشعر كلاود هوك حقًا بنوع من الطاقة تهب تجاههم مثل الهندباء في مهب الريح.
ظهر كناس غريب المظهر تلو الأخر.
لكن الأمور كانت مختلفة الآن.
كان أكثر من ثمانين بالمائة من هولاء الكناسين عبارة عن طفرات شديدة التحور وعشرون بالمائة منهم عبارة عن طفرات متوسطة التحور.
“تباً لي ، شيء جيد أننا انسحبنا ، لو لم نفعل ذلك لكان هؤلاء الأغبياء سيقحمون قرونهم في مؤخراتنا أيضًا “.
كان هناك حوالي عشرة أو نحو ذلك من المتحولين الذين كانوا مذهلين بشكل خاص.
“لم أسمع قط عن كتيبة كناسين كبيرة كهذه تعمل في هذه المنطقة ، هناك شيء مريب يحدث هنا“.
كانت وجوههم قبيحة وكانوا بأحجام مختلفة ، لكنهم جميعًا كانوا بطول ثلاثة أمتار على الأقل وحوالي أربعة أضعاف حجم الإنسان العادي.
يمكن لرجل عادي واحد أن يقاتل بسهولة ضد فرقة مكونة من أكثر من عشرة حراس للبؤرة الاستيطانية … لكن تواجد أكثر من عشرة منهم هنا وكانوا مسلحين حتى النخاع!.
لم يصدق كلاود هوك أن طفرات مثل هذه يمكن أن توجد ، لولا حقيقة أنه كان يراها بأم عينيه!.
تم تجهيز معظمهم بأقواس طويلة وأسلحة نارية وأسلحة أخرى بعيدة المدى.
هذه المخلوقات لا تشبه البشر على الإطلاق ، لم يكونوا أكثر من عملاق يمشي!.
[ المترجم : الهندباء هي ورقة هندباء حمراء وتُعرف في بعض الأحيان باسم الهندباء الحمراء الإيطالية وهي نبات ينمو مثل أوراق الخضروات التي تحتوي على أوراق حمراء ذات عروق بيضاء ، طعمها مر وذو طعم حار يلين عند شيه أو تحميصه ].
ولكن إذا أعتقد المرء أن الميزة الوحيدة التي يتمتع بها الكناس العملاق هي حجمه الكبير ، فسيكون مخطئًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك عدد من الكناسسين أكثر مما توقعوا في الأصل ، مع أكثر من عشرة من تلك الشاحنات الثقيلة المعدلة.
كانت صدورهم وأذرعهم وأفخاذهم مغطاة بالكامل بصفائح فولاذية وكانت أسلحتهم عبارة عن مطرقة حرب عملاقة تزن أكثر من مائتي كيلوغرام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إرسال حراس البؤرة الاستيطانية يحلقون واحدًا تلو الآخر مع تعرض بعضهم للقتل والبعض الآخر يُداس حتى الموت.
هؤلاء لم يكونوا بشرًا على الإطلاق.
كيف يمكن بحق الجحيم أن يتسلح الكناسون بالسلحة؟!.
كانوا حصون متحركة مكسوة بالفولاذ!.
عندما رأى سليفوكس حالة المدافعين اهتزت الدهون على وجهه قليلاً وهو يضحك.
في الأراضي القاحلة كان يشار إلى هذه المسوخ العملاقة عمومًا باسم آكلو لحوم البشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا النوع من المشاعر ، الإحساس بالخطر المميت ، لم يكن خطأ على الإطلاق!.
امتلك هولاء الكناسون قدرًا لا يمكن فهمه من القوة ، وعندما استخدموا تلك المطرقات الهائلة كان بإمكانهم تدمير حتى العربات المدرعة بضرباتهم.
كان أكثر من ثمانين بالمائة من هولاء الكناسين عبارة عن طفرات شديدة التحور وعشرون بالمائة منهم عبارة عن طفرات متوسطة التحور.
يمكن لرجل عادي واحد أن يقاتل بسهولة ضد فرقة مكونة من أكثر من عشرة حراس للبؤرة الاستيطانية … لكن تواجد أكثر من عشرة منهم هنا وكانوا مسلحين حتى النخاع!.
كان لكتائب الكناسين تكتيكاتهم العسكرية الخاصة.
من المؤكد أنهم سيشكلون تهديدًا هائلاً لمخفر بلاك فلاج!.
كانوا حصون متحركة مكسوة بالفولاذ!.
صليل!صليل!
كان لدى سليفوكس أيضًا شعور بأن التواجد في الطليعة كان قرارًا سيئًا.
في هذه اللحظة ظهرت مجموعة كبيرة أخرى من الكناسين الذين تم تحويرهم بشدة واصطفوا بترتيب خلفهم
كانت وجوههم قبيحة وكانوا بأحجام مختلفة ، لكنهم جميعًا كانوا بطول ثلاثة أمتار على الأقل وحوالي أربعة أضعاف حجم الإنسان العادي.
لم يكن هولاء الكناسون عمالقة بشكل مرعب مثل آلو لحوم البشر ، لكنهم كانوا لا يزالون ضخاماً ولديهم بنية عضلية مثل الرجال العاديين وطولهم حوالي مترين.
كانت كتيبة الكناسين خطيرين مثل موجة الوحش ولكن كان هناك فرق.
كانوا مجهزين بالكامل بمجموعات من الدروع والخوذات المعدنية ذاتية الصنع وكانوا يحملون دروعًا فولاذية بأذرعهم اليسرى وفؤوس حرب ثقيلة بذراعهم الأيمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ظهرت مجموعة كبيرة أخرى من الكناسين الذين تم تحويرهم بشدة واصطفوا بترتيب خلفهم
عُرفت هذه المخلوقات بإسم مشاة الكناسون وعملوا كقوة مشاة متوسطة لكتائب الكناسين!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا ضعفًا لـ مخفر بلاك فلاج.
تم اختيار واحد فقط من بين كل عشرة من الكناسين ليصبح أحد المشاة وبالتالي كانوا جميعًا لديهم شخصيات شرسة بشكل خاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فهموا مبادئ المعركة ويمكنهم تحليل نقاط الضعف.
كانوا يرتدون خوذات معدنية ثقيلة ودروع معدنية سميكة مما يجعلهم يبدون وكأنهم علب معدنية عملاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن الطقس في الأراضي القاحلة كان دائمًا سيئًا ، إلا أن توقيت هذه العاصفة الرملية الصغيرة كان مريبًا للغاية.
أما بالنسبة لفؤوسهم الحربية الثقيلة فقد كانت تلك الأشياء قادرة على قطع أطرافهم بسهولة كما يمكن للمرء أن يقطف زهرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالمقارنة مع الكناسين العاديين ، كان لديهم أسلحة أفضل وكانوا أكثر قوة وكانوا خصومًا مخيفين أكثر بكثير!.
لم يتم تجهيز بقية الكناسين بهذا الشكل لكنهم كانوا لا يزالون مجهزين تجهيزًا جيدًا لجيش الأراضي القاحلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجبر كلاود هوك على إبقاء عينيه مفتوحتين وهو يحدق في الكتيبة التى تقترب.
كان لبعضهم سيوف وبعضهم كان لديهم مطرقة حرب وبعضهم ركب سحالي عملاقة وبعضهم كان يقود مركبات.
في غضون دقائق قليلة فقط كانت جثث الثيران الطافرة ملطخة بالدماء وكانت دفاعات البؤرة الاستيطانية في حالة من الفوضى الكاملة.
كانت ثلاثون منهم قصيرين نسبيًا أو نحو ذلك لافتين للنظر بشكل خاص.
لم توفر لهم الألواح الحديدية الحماية فحسب ، بل كانت لديهم شفرات ومسامير مثبتة عليها.
كانت هذه المسوخ قد تحورت بشكل معتدل وكان من الممكن معرفة أنهم كانوا ذات يوم من البشر.
كانت صدورهم وأذرعهم وأفخاذهم مغطاة بالكامل بصفائح فولاذية وكانت أسلحتهم عبارة عن مطرقة حرب عملاقة تزن أكثر من مائتي كيلوغرام.
تم تجهيز معظمهم بأقواس طويلة وأسلحة نارية وأسلحة أخرى بعيدة المدى.
كم كان عدد الكناسين هناك؟ ، يجب أن يكون هناك ما لا يقل عن ثلاثمائة أو أربعمائة … وكان هذا تقديرًا أولياً!.
شعر كلاود هوك وكأنه رأى شبحًا.
سوف يساعدون في تشكيل الدروع أو صنع الأسلحة أو ترويض الوحوش أو قيادة المركبات أو حتى أستعمال الأسلحة النارية.
كيف يمكن بحق الجحيم أن يتسلح الكناسون بالسلحة؟!.
ارتجف كلاود هوك فجأة.
كان لديهم جنود مشاة ثقيلة ، ومشاة متوسطون ، وراكبون ، ورماة ، وتشكيلات ، وتكتيكات قتالية ، ومجموعات كاملة من الأسلحة والعتاد.
تم إغلاق مجال رؤية الجميع تمامًا مما جعل من المستحيل عليهم رؤية التحركات التي كان أعداؤهم ينفذونها.
في الأراضي القاحلة كان هذا في الأساس جيشًا قوياً!.
لم يكن هذا الاندفاع الجامح من الثيران العشرة أو نحو ذلك كافيًا لهزيمة البؤرة الاستيطانية ، لكن كان لها تأثير كبير على دفاعات البؤرة الاستيطانية.
[ المترجم : المشاة الثقيلة مثل المقاتلين المتخصصون في التشكيلات الثقيلة التي تقاتل خطوط العدو الرئيسية ، مستعينين بالثقل العددي لتحقيق نصر حاسم ، وكانوا يزودون عادة بأسلحة ودروع ثقيلة تناسب دورهم ].
“اللعنة!”
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ].
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
ترجمة : Sadegyptian
بدون شك كان من الصعب على الكناسين قتالهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجبر كلاود هوك على إبقاء عينيه مفتوحتين وهو يحدق في الكتيبة التى تقترب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
