مُخاط 2
الفصل 518 مُخاط 2
“لا أعرفه. لا يمكنني إلا أن أقول ما أراه.” هز ليث كتفيه.
“لا تقلق.” قالت رداً على سؤاله الصامت. “الغرفة عازلة للصوت ، ولا أحد يسمعنا من الخارج.”
في هذه الأثناء ، بعد التحقق مما إذا كانت غرفة جانبية فارغة ، دخل ليث وفلوريا وأغلقت الباب خلفهما.
“يا الآلهة الطيبة.” أصبحت فلوريا شاحبة قليلاً في مفاجأة ، لكنها لم تتوانى.
“لا تقلق.” قالت رداً على سؤاله الصامت. “الغرفة عازلة للصوت ، ولا أحد يسمعنا من الخارج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يبدو كاليون سيئاً. أتمنى أن يعاملك بشكل صحيح.” كان لدى ليث الكثير من الأشياء ليقولها لها ، ولكن يبدو أن أكثر الأشياء غباءاً فقط هي على استعداد للخروج من فمه.
استخدم ليث رؤية الحياة للتحقق من محيطه بينما فعلت سولوس الشيء نفسه ، ولم ترد إلا عندما أكدت حواسهما السحرية كلماتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ماضيهما بعيداً جداً ، ومع ذلك شعرت أنه كان بالأمس.
“هل تأذيت حقاً أم أن هناك شيئاً تريدين أن تخبريني به؟” عرف ليث أن كيلا كانت معالجة جيدة بقدره وأن الألم الوهمي كان على الأرجح عذراً.
“الآن من الأفضل أن نعود إلى القاعة الرئيسية ، وإلا سيبدأ الناس في النميمة عنا. أعني أكثر من المعتاد.”
“لا تقلق.” قالت رداً على سؤاله الصامت. “الغرفة عازلة للصوت ، ولا أحد يسمعنا من الخارج.”
لقد أراد ليث أن يخبرها أنه كان بحاجة أيضاً للتحدث معها على انفراد ، لكن رؤيتها مع تميمته بين ذراعي شخص آخر تركته في حيرة أكثر مما كان يتوقع.
‘لماذا فعلت ذلك؟’ صُدِمت سولوس.
أومأت فلوريا برأسها بغباء على ظهره ، على الرغم من علمه أنه لا يستطيع رؤيتها. كانت هي وسولوس تبكيان من أعماق قلليهما ، لأن هذه الكلمات كانت أقرب شيء إلى اعتراف الحب الذي فعله ليث على الإطلاق.
كل ما تبادر إلى ذهنه إما أن يجعل نفسه أحمق أو يجعل الموقف أكثر صعوبة مما كان عليه بالفعل.
“يا الآلهة الطيبة.” أصبحت فلوريا شاحبة قليلاً في مفاجأة ، لكنها لم تتوانى.
“أتذكر أنه كاد أن يقودك إلى الجنون.” لقد تنهدت.
كانت فلوريا تعاني من نفس المشاعر تقريباً. لقد تجنبت ليث حتى ذلك اليوم لأن الوقت ساعدها في خنق مشاعرها ، بحيث شعرت علاقتهما بأنها قد تكون شيئاً من الماضي.
لكن بدا أن كل شيء عاد بعد رؤيته مرة أخرى. شعر عقل فلوريا بالغموض لدرجة أنها لم تتذكر سبب إحضارها إلى هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعد ذلك ، قضيت ما يقرب من عامين من حياتك في إصلاحي. بغض النظر عن عدد المرات التي دفعتك فيها بعيداً ، سواء بأفعالي الوقحة أو أسراري التي لا تنتهي ، كنت دائماً هناك من أجلي.”
“كاميلا تبدو لطيفة. يجب أن تكونا سعداء معاً.”
“لا يبدو كاليون سيئاً. أتمنى أن يعاملك بشكل صحيح.” كان لدى ليث الكثير من الأشياء ليقولها لها ، ولكن يبدو أن أكثر الأشياء غباءاً فقط هي على استعداد للخروج من فمه.
“لا يبدو سيئاً؟” ضحكت فلوريا ، مما جعله يدرك مدى افتقاده لتلك الابتسامة وسماع صوتها. “لذا فهو لا يبدو جيداً بالنسبة لك أيضاً.”
“لقد تعلمت كيفية إبقائها تحت السيطرة في ظل الظروف العادية ، ولكن هذا كل شيء. ولجعل الأمور أسوأ ، ليس هناك أي أثر لشيء مشابه في أي كتاب استشرته. ليس لديك فكرة عن شعور مشاهدة كل شيء وكل شخص تحبه يموت مراراً وتكراراً.”
“لا أعرفه. لا يمكنني إلا أن أقول ما أراه.” هز ليث كتفيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد جعلتني أرغب في المحاولة وأن أكون أكثر قوة ، لأكون أفضل. لكل ذلك ، أنا ممتن لك وسأظل كذلك. لا يهمني من تتزوجين أو أي نوع من الأشخاص ستصبحين ، سأكون دائماً هناك لأجلك.”
“لماذا نحن هنا؟” جاء سؤاله أكثر برودة مما كان ينوي. بدا أن دماغه وفمه منفصلين.
“أردت فقط أن أعرف كيف حالك. أعني أنت الحقيقي ، وليس القناع الذي ترتديه أمام الآخرين. هل أتقنت رؤية الموت حتى الآن؟” اقتربت خطوة ، وأدركت أنها المرة الأولى التي عليها فيها أن تنظر للأعلى لتلتقي عيناهما.
‘لماذا فعلت ذلك؟’ صُدِمت سولوس.
‘لا أدري.’ فأجاب بصدق. تماماً كما حدث عندما حارب البغيض الكامن بالقرب من منزله ، شعر أنه الشيء الصحيح الذي يجب فعله. ومع ذلك ، فبينما كان ذلك في ذلك الوقت رداً على غضبه ، أصبح الآن بسبب خوفه.
كان ماضيهما بعيداً جداً ، ومع ذلك شعرت أنه كان بالأمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنها ليست قوة بقدر ما هي لعنة.” رد.
“حتى الموت لا يمكن أن يمنعني من المجيء للقتال بجانبك ، لأن هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنني بها أن أكافئك على ما فعلته من أجلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد تعلمت كيفية إبقائها تحت السيطرة في ظل الظروف العادية ، ولكن هذا كل شيء. ولجعل الأمور أسوأ ، ليس هناك أي أثر لشيء مشابه في أي كتاب استشرته. ليس لديك فكرة عن شعور مشاهدة كل شيء وكل شخص تحبه يموت مراراً وتكراراً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جزء ليث الذي لم يتوقف عن إيلامه أبداً منذ وفاة كارل ، والذي كان مليئاً بالكراهية لدرجة أنه لا يريد سوى حرق موغار بأكملها ، كان يحاول إثبات وجهة نظره.
“أتذكر أنه كاد أن يقودك إلى الجنون.” لقد تنهدت.
الفصل 518 مُخاط 2
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جزء ليث الذي لم يتوقف عن إيلامه أبداً منذ وفاة كارل ، والذي كان مليئاً بالكراهية لدرجة أنه لا يريد سوى حرق موغار بأكملها ، كان يحاول إثبات وجهة نظره.
“هل أخبرت عائلتك عن هذا الشيء معك والظلال؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعد ذلك ، قضيت ما يقرب من عامين من حياتك في إصلاحي. بغض النظر عن عدد المرات التي دفعتك فيها بعيداً ، سواء بأفعالي الوقحة أو أسراري التي لا تنتهي ، كنت دائماً هناك من أجلي.”
‘لماذا فعلت ذلك؟’ صُدِمت سولوس.
“لا ، لم أخبر أي شخص آخر ، لكني تحسنت.” كان يؤلمه أن يعترف بأنها لا تزال الشخص الوحيد الذي شاركه هذا السر معه. في ذهنه ، لم تُحتسَب سولوس لأنهما لم يشاركا أي شيء ، لقد كانا نفس الشخص في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “التنانين تبدو كما تشاء.” هزت كتفيها رداً.
قام ليث بثني كتفيه بينما ابتلع شكله الثاني بدلة التوكسيدو. كان يبلغ ارتفاعه أكثر من مترين بقليل ، مغطى بحراشف سوداء منحنية سميكة بأيدٍ وأقدامٍ تنتهي بمخالب حادة.
كان إبهامه يداعب ظهر يدها بينما خرج الدخان والنيران من عينيه السبع في رشقات نارية صغيرة. كان من المفترض أن يخيفها ، لكنه جعلها تبكي بدلاً من ذلك. دون علم ليث ، لم تكن هناك دماء ولا دموع في قوة حياته الثانية ، فقط النار والظلال سكنت في جسده.
لا يزال يفتقر إلى القرون والأجنحة والذيل الذي ظهر فقط أثناء المحن. كان وجهه لوحة سوداء بلا أنف أو أذنين. بعينان صفراوتان مفتوحتان ، بينما كانت الشقوق الخاصة بالخمسة الأخرى مغلقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ماضيهما بعيداً جداً ، ومع ذلك شعرت أنه كان بالأمس.
‘لماذا فعلت ذلك؟’ صُدِمت سولوس.
‘لا أدري.’ فأجاب بصدق. تماماً كما حدث عندما حارب البغيض الكامن بالقرب من منزله ، شعر أنه الشيء الصحيح الذي يجب فعله. ومع ذلك ، فبينما كان ذلك في ذلك الوقت رداً على غضبه ، أصبح الآن بسبب خوفه.
كان جزء ليث الذي لم يتوقف عن إيلامه أبداً منذ وفاة كارل ، والذي كان مليئاً بالكراهية لدرجة أنه لا يريد سوى حرق موغار بأكملها ، كان يحاول إثبات وجهة نظره.
كانت فلوريا تعاني من نفس المشاعر تقريباً. لقد تجنبت ليث حتى ذلك اليوم لأن الوقت ساعدها في خنق مشاعرها ، بحيث شعرت علاقتهما بأنها قد تكون شيئاً من الماضي.
“لا أعرفه. لا يمكنني إلا أن أقول ما أراه.” هز ليث كتفيه.
أراد أن يُظهر له أنه فعل الشيء الصحيح بالسماح لها بالرحيل. لم يكن هناك من يثق به حقاً. ظهرت ابتسامة قاسية على وجهه ، كاشفة عن فم مليء بالأنياب والنار ، حيث كان يتوقع منها أن تصرخ في رعب.
أومأت فلوريا برأسها بغباء على ظهره ، على الرغم من علمه أنه لا يستطيع رؤيتها. كانت هي وسولوس تبكيان من أعماق قلليهما ، لأن هذه الكلمات كانت أقرب شيء إلى اعتراف الحب الذي فعله ليث على الإطلاق.
“يا الآلهة الطيبة.” أصبحت فلوريا شاحبة قليلاً في مفاجأة ، لكنها لم تتوانى.
——————–
“كل تلك السنوات الماضية كنت على حق. لديك حقاً دم التنين في عروقك.”
“منذ متى تبدو التنانين هكذا؟” كان صوته هديراً منخفضاً وهو يلوح بمظهره الشيطاني.
“لا أعرفه. لا يمكنني إلا أن أقول ما أراه.” هز ليث كتفيه.
“التنانين تبدو كما تشاء.” هزت كتفيها رداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يبدو كاليون سيئاً. أتمنى أن يعاملك بشكل صحيح.” كان لدى ليث الكثير من الأشياء ليقولها لها ، ولكن يبدو أن أكثر الأشياء غباءاً فقط هي على استعداد للخروج من فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا احتجت إلى مساعدتي ، فقط نادي باسمي وسأحضر. سأتجاهل واجبي وشرفي ، وسأخترق أبواب السماوات والعالم السفلي إذا وقفت في طريقي.”
“إذا كان لديك ريش ، فسأفكر في طائر الفينيق أو الغريفون ، لكن الحراشف تصرخي لي بالتنين.” تقدمت فلوريا للأمام بدلاً من الخلف ، تماماً مثل تلك الليلة في غرفتها. هذه المرة احتاجت إلى الوقوف على أطراف أصابعها لتلمس خده المتحرشف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا كان لديك ريش ، فسأفكر في طائر الفينيق أو الغريفون ، لكن الحراشف تصرخي لي بالتنين.” تقدمت فلوريا للأمام بدلاً من الخلف ، تماماً مثل تلك الليلة في غرفتها. هذه المرة احتاجت إلى الوقوف على أطراف أصابعها لتلمس خده المتحرشف.
“هل يؤلم؟” حتى السؤال بقي على حاله.
“هل تأذيت حقاً أم أن هناك شيئاً تريدين أن تخبريني به؟” عرف ليث أن كيلا كانت معالجة جيدة بقدره وأن الألم الوهمي كان على الأرجح عذراً.
“لا ، ليس منذ أن تقبلت ما – لا ، من أنا. شكراً لك.” وضع يده المتحرشفة على يدها الناعمة ، غير قادر على إمساك كلماته بعد الآن.
“كما أخبرتك بعد الامتحان الثاني ، أنا رجل محطم ، ممزق إلى الكثير من القطع بحيث لا يمكن التعرف على شكلي الأصلي. ومع ذلك ، تمكنتِ من تحويل المعدن الذي قضيته طوال حياتي في صنع نفسي به ، إلى قماش.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بعد ذلك ، قضيت ما يقرب من عامين من حياتك في إصلاحي. بغض النظر عن عدد المرات التي دفعتك فيها بعيداً ، سواء بأفعالي الوقحة أو أسراري التي لا تنتهي ، كنت دائماً هناك من أجلي.”
“يا الآلهة الطيبة.” أصبحت فلوريا شاحبة قليلاً في مفاجأة ، لكنها لم تتوانى.
“لقد التقطت كل تلك القطع التي تخليت عنها وخيطتها معاً مرة أخرى. لقد رأيتني في أسوأ حالاتي ، لكنك لم تتخلي عني أبداً ، ولا حتى عندما أريتك هذه الشخصية القبيحة.”
“هل يؤلم؟” حتى السؤال بقي على حاله.
“لا تقلق.” قالت رداً على سؤاله الصامت. “الغرفة عازلة للصوت ، ولا أحد يسمعنا من الخارج.”
“لقد علمتني أنه حتى في هذا العالم القاسي يمكن أن يكون هناك في الواقع شخص يستحق الثقة ، شخص يمكنه أن يقبلني ويحبني بما يتجاوز ما يمكن أن تعبر عنه الكلمات السطحية.”
ترجمة: Acedia
كان إبهامه يداعب ظهر يدها بينما خرج الدخان والنيران من عينيه السبع في رشقات نارية صغيرة. كان من المفترض أن يخيفها ، لكنه جعلها تبكي بدلاً من ذلك. دون علم ليث ، لم تكن هناك دماء ولا دموع في قوة حياته الثانية ، فقط النار والظلال سكنت في جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد جعلتني أرغب في المحاولة وأن أكون أكثر قوة ، لأكون أفضل. لكل ذلك ، أنا ممتن لك وسأظل كذلك. لا يهمني من تتزوجين أو أي نوع من الأشخاص ستصبحين ، سأكون دائماً هناك لأجلك.”
“لقد تعلمت كيفية إبقائها تحت السيطرة في ظل الظروف العادية ، ولكن هذا كل شيء. ولجعل الأمور أسوأ ، ليس هناك أي أثر لشيء مشابه في أي كتاب استشرته. ليس لديك فكرة عن شعور مشاهدة كل شيء وكل شخص تحبه يموت مراراً وتكراراً.”
“إذا احتجت إلى مساعدتي ، فقط نادي باسمي وسأحضر. سأتجاهل واجبي وشرفي ، وسأخترق أبواب السماوات والعالم السفلي إذا وقفت في طريقي.”
“حتى الموت لا يمكن أن يمنعني من المجيء للقتال بجانبك ، لأن هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنني بها أن أكافئك على ما فعلته من أجلي.”
“الآن من الأفضل أن نعود إلى القاعة الرئيسية ، وإلا سيبدأ الناس في النميمة عنا. أعني أكثر من المعتاد.”
استدار ليث متخذاً شكله البشري مرة أخرى.
“لقد تعلمت كيفية إبقائها تحت السيطرة في ظل الظروف العادية ، ولكن هذا كل شيء. ولجعل الأمور أسوأ ، ليس هناك أي أثر لشيء مشابه في أي كتاب استشرته. ليس لديك فكرة عن شعور مشاهدة كل شيء وكل شخص تحبه يموت مراراً وتكراراً.”
“الآن من الأفضل أن نعود إلى القاعة الرئيسية ، وإلا سيبدأ الناس في النميمة عنا. أعني أكثر من المعتاد.”
أومأت فلوريا برأسها بغباء على ظهره ، على الرغم من علمه أنه لا يستطيع رؤيتها. كانت هي وسولوس تبكيان من أعماق قلليهما ، لأن هذه الكلمات كانت أقرب شيء إلى اعتراف الحب الذي فعله ليث على الإطلاق.
‘رباه! سولوس ، لماذا لم توقفيني؟ كان هذا أقرب شيء إلى اعتراف بالحب على الإطلاق!’ فكر.
——————–
استخدم ليث رؤية الحياة للتحقق من محيطه بينما فعلت سولوس الشيء نفسه ، ولم ترد إلا عندما أكدت حواسهما السحرية كلماتها.
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يبدو كاليون سيئاً. أتمنى أن يعاملك بشكل صحيح.” كان لدى ليث الكثير من الأشياء ليقولها لها ، ولكن يبدو أن أكثر الأشياء غباءاً فقط هي على استعداد للخروج من فمه.
“هل تأذيت حقاً أم أن هناك شيئاً تريدين أن تخبريني به؟” عرف ليث أن كيلا كانت معالجة جيدة بقدره وأن الألم الوهمي كان على الأرجح عذراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
