[انهيار النظام]
الـفـصـ[134]ـل، المـجـ[2]ـلد الـفـ[32]ـصـل:
[انهيار النظام]
◤━───━ DARK ━───━◥
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بابتسامة ملتوية على وجهه، كان يي كونغ يتحرك بسرعة نحو فانغ زي.
جلس يي كونغ على قمة مبنى كبير وتحدث إلى معاونه من خلال سماعة الأذن “إنه شبه كافي”.
“انظري فقط إلى كم أنتي جميلة عندما تتحطمين” ممسكًا الرأس بتعبير مرتعب، قبله يي كونغ على شفته، ثم رماه بعيدًا.
[كان من المفترض أن يكون الأمر كافيًا بالأمس، ولكن تم دفعه للأسفل بقوة بواسطة وانغ يوان] جاء صوت مرهق من الجانب الآخر من سماعة الأذن: [من خلال توجيهاتنا، يجب أن يكون كل شيء في مكانه بالفعل، والشيء الوحيد المتبقي هو لكي تظهر قيمتك]
أظهر يي كونغ ابتسامته المريضة المحطمة مرة أخرى، وأطلق العنان لطاقته دون تحفظ. كل من اقترب منه، بغض النظر عما إذا كان قبيحًا أو جميلًا، ذكرًا أو أنثى، كبير أو صغيرًا، تحطموا جميعًا إلى أجزاء جسم محطمة.
“الإحساس بانهيار كل شيء هو شعور رائع حقًا” كشف يي كونغ عن ابتسامة مزعجة.
لقد كان يي كونغ مجنونًا تمامًا، خلال مذبحته، كان وجهه أحمر بشكل غير طبيعي، كما لو أن رؤية المعاناة وصرخات الهلع كانت نوعًا من الفرح الشديد بالنسبة له.
بدأ المبنى خلفه في التشقق والانهيار، واندفعت كمية كبيرة من طاقة الكارثة من جسده ولفتت انتباه كل حامل سلطة في المقاطعة السادسة. كان هذا استفزازًا بحت وصريح.
عادت ابتسامة يي كونغ المرعبة إلى الظهور على تعابير وجهه. لقد كان بالفعل قادرًا على أن يشعر بأن هذه السلطة تتغير، كما لو كان يمتص شيئًا من هذه الكارثة، فقد كان يعتقد بصدق أنه إذا استمر، فسوف يتم تعزيز سلطته وتتطور بالتأكيد.
“تعال إلي، حاربني، تسبب في المزيد من الفوضى، وتسبب في مزيد من الانهيار!” قفز يي كونغ من المبنى وسقط بخفة على الأرض، تحت حماية طاقة الكارثة، لم يصب بأذى على الإطلاق، وبدلاً من ذلك، تحطم الطريق إلى أشلاء.
“أحسنت، استمر الآن. ليس لديك بالفعل طريقة للعودة إلى الوراء، وتطلع إلى عالم أكثر تحطما “ضرب يي كونغ رأس الشاب وأثنى عليه.
اندلع المتظاهرون السلميون في المكان فجأة في حالة من الهيجان وخلقوا جوًا متوترًا بشكل مرعب. عندما هبط يي كونغ، اجتاحت طاقته بعض المتظاهرين وتسببت في تحطم أجسادهم وانهيارها حرفياً كأجزاء من جسم مكسور.
“المباني والهياكل هي تمثيل الحضارة. يمثل انهيار الهياكل أيضًا انهيار الحضارة والنظام. إنه يحاول ترقية [انهيار المباني] إلى الكارثة من الدرجة F [انهيار النظام ] ” شاهد باحث قسم الاستجابة تصرفات يي كونغ وفهم هدفه
أظهر يي كونغ ابتسامته المريضة المحطمة مرة أخرى، وأطلق العنان لطاقته دون تحفظ. كل من اقترب منه، بغض النظر عما إذا كان قبيحًا أو جميلًا، ذكرًا أو أنثى، كبير أو صغيرًا، تحطموا جميعًا إلى أجزاء جسم محطمة.
اختفت شخصية يي كونغ وظهرت أمام الشخص الذي كان يحاول الاتصال بالشرطة طلبًا للمساعدة. أمسك بالرجل ورفعه بيد واحدة، ثم أعلن بصوت عالٍ: “افعل ما تشاء، دمر، أنهب، أي شيء. ولكن إذا كنت تجرؤ على طلب المساعدة من قوة النظام، فسوف أقتلك دون تردد “
لقد كان يي كونغ مجنونًا تمامًا، خلال مذبحته، كان وجهه أحمر بشكل غير طبيعي، كما لو أن رؤية المعاناة وصرخات الهلع كانت نوعًا من الفرح الشديد بالنسبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعال إلي، حاربني، تسبب في المزيد من الفوضى، وتسبب في مزيد من الانهيار!” قفز يي كونغ من المبنى وسقط بخفة على الأرض، تحت حماية طاقة الكارثة، لم يصب بأذى على الإطلاق، وبدلاً من ذلك، تحطم الطريق إلى أشلاء.
“هل تفهم؟” أمسك يي كونغ عشوائيًا سيدة جميلة من رقبتها وصرخ بحماس: “عندما فقدت خطيبتي، حب حياتي، حياتها أمام عيني مباشرة، أصبحت محطماً، لكن تلك اللحظة أعطتني أيضًا إحساسًا غير مسبوق بالفرح”
بدأ المبنى خلفه في التشقق والانهيار، واندفعت كمية كبيرة من طاقة الكارثة من جسده ولفتت انتباه كل حامل سلطة في المقاطعة السادسة. كان هذا استفزازًا بحت وصريح.
“في تلك اللحظة فهمت: الانهيار، هذا هو جوهري!” اندفعت طاقة الكارثة إلى الأمام من يدي يي كونغ وتسبب في انفجار جسد المرأة من رقبتها إلى أسفل إلى أشلاء. تناثر لحمها ودمها في اتجاه يي كونغ، ولكن جرفتها طاقته.
كانت هناك كاميرا فيديو بجواره، في الأصل هنا لبث المتظاهرين للجمهور، لكنهم الآن قاموا بتسجيل وبث أعمال يي كونغ إلى البلد بأكمله.
“انظري فقط إلى كم أنتي جميلة عندما تتحطمين” ممسكًا الرأس بتعبير مرتعب، قبله يي كونغ على شفته، ثم رماه بعيدًا.
“ليس كافيًا، ما زالت الفوضى غير كافية!” مع استمرار يي كونغ في الشوارع ونشر الفوضى، تحدث الشخص على الجانب الآخر من سماعة أذنه.
“ألم تكونوا متحمسين جميعًا من قبل؟” التفت يي كونغ نحو الجماهير الهاربة: “لأن لديك عذرًا، فقد تجاهلت القواعد الحالية، وتجاهلتم النظام الحالي وفعلتم ما يحلو لكم، ألا يثيركم ذلك؟”
اندلع المتظاهرون السلميون في المكان فجأة في حالة من الهيجان وخلقوا جوًا متوترًا بشكل مرعب. عندما هبط يي كونغ، اجتاحت طاقته بعض المتظاهرين وتسببت في تحطم أجسادهم وانهيارها حرفياً كأجزاء من جسم مكسور.
“ثم واصلوا حماسكم، ودعوا النظام نفسه يتحطم وينهار، ليست هناك حاجة للالتزام بأي قواعد وقوانين، افعل كل ما ترغب في القيام به!” اندفعت طاقة يي كونغ للأمام وقامت بتقسيم الهواء أمامه بانفجار صوتي. تحول شكله إلى صورة ضبابية في جزء من الثانية وأمسك بشاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [يبدو أن شيئًا ما قد حدث لامرأة ملك الكارثة فانغ زي. إنه الآن في طريقه إلى شركة نيجاري، بقدر ما أستطيع أن أقول، إنه يظهر تعبيرا ملحا للغاية. ما رأيك في منعه؟]
“نظرًا لأن الطرف الآخر كان حامل سلطة، فقد أعطيتم أنفسكم سببًا لفعل ما تريدون دون تحفظ. الآن أعطيتك سببًا آخر للقيام بما يحلو لكم، امضوا وانقلبوا كما يرغب قلبكم، ولا تهتموا بالأخلاق، وتجاهلوا القوانين، وانسوا أي قواعد “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعال إلي، حاربني، تسبب في المزيد من الفوضى، وتسبب في مزيد من الانهيار!” قفز يي كونغ من المبنى وسقط بخفة على الأرض، تحت حماية طاقة الكارثة، لم يصب بأذى على الإطلاق، وبدلاً من ذلك، تحطم الطريق إلى أشلاء.
“وإلا، سأقتلكم بيدي” رمى يي كونغ الشاب جانباً وضغط بيده على مبنى بجواره. ظهرت شقوق لا حصر لها على الفور على المبنى وتحول بسرعة إلى أنقاض.
جلس يي كونغ على قمة مبنى كبير وتحدث إلى معاونه من خلال سماعة الأذن “إنه شبه كافي”.
نظر الشاب إلى التعبير المجنون على وجه يي كونغ، والابتسامة المروعة الملتوية التي كانت تحدق فيه أخبرته أنه إذا لم يفعل ما طلبه الرجل، فسيتم قتله على الفور.
“ألم تكونوا متحمسين جميعًا من قبل؟” التفت يي كونغ نحو الجماهير الهاربة: “لأن لديك عذرًا، فقد تجاهلت القواعد الحالية، وتجاهلتم النظام الحالي وفعلتم ما يحلو لكم، ألا يثيركم ذلك؟”
تسببت غرائز البقاء الشديدة في قيام الشاب على الفور بالتقاط طوبة سقطت وتحطيمها على رأس شخص دفن تحت المبنى المنهار حديثًا، مما تسبب في تناثر دمه وصبغ الشاب باللون الأحمر.
“اتصل بجميع الموظفين. أوقفوه، لا يمكننا أن ندع أحداث زلزال يو بو تكرر نفسها “أمر تشانغ شيا بصوت منخفض صارم.
“أحسنت، استمر الآن. ليس لديك بالفعل طريقة للعودة إلى الوراء، وتطلع إلى عالم أكثر تحطما “ضرب يي كونغ رأس الشاب وأثنى عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعال إلي، حاربني، تسبب في المزيد من الفوضى، وتسبب في مزيد من الانهيار!” قفز يي كونغ من المبنى وسقط بخفة على الأرض، تحت حماية طاقة الكارثة، لم يصب بأذى على الإطلاق، وبدلاً من ذلك، تحطم الطريق إلى أشلاء.
اختفت شخصية يي كونغ وظهرت أمام الشخص الذي كان يحاول الاتصال بالشرطة طلبًا للمساعدة. أمسك بالرجل ورفعه بيد واحدة، ثم أعلن بصوت عالٍ: “افعل ما تشاء، دمر، أنهب، أي شيء. ولكن إذا كنت تجرؤ على طلب المساعدة من قوة النظام، فسوف أقتلك دون تردد “
اختفت شخصية يي كونغ وظهرت أمام الشخص الذي كان يحاول الاتصال بالشرطة طلبًا للمساعدة. أمسك بالرجل ورفعه بيد واحدة، ثم أعلن بصوت عالٍ: “افعل ما تشاء، دمر، أنهب، أي شيء. ولكن إذا كنت تجرؤ على طلب المساعدة من قوة النظام، فسوف أقتلك دون تردد “
“بالضبط هكذا” قفزت طاقة يي كونغ من يده وحطمت الرجل إلى أشلاء. غارقا في دمه، بدا يي كونغ الآن وكأنه شيطان جاء من الجحيم لنشر الفوضى.
فصل متأخر اعتقد…
كانت هناك كاميرا فيديو بجواره، في الأصل هنا لبث المتظاهرين للجمهور، لكنهم الآن قاموا بتسجيل وبث أعمال يي كونغ إلى البلد بأكمله.
“عندما ينضم كل حامل سلطة إلى هذه المعركة، من المؤكد أن المقاطعة السادسة ستنغمس في فوضى مطلقة” واصل يي كونغ ممارسة سلطته دون توقف، أينما سار، ستنهار المباني والهياكل الموجودة حولها وتنهار، مما يزيد من انتشار الذعر والفوضى.
…
“اتصل بجميع الموظفين. أوقفوه، لا يمكننا أن ندع أحداث زلزال يو بو تكرر نفسها “أمر تشانغ شيا بصوت منخفض صارم.
“المباني والهياكل هي تمثيل الحضارة. يمثل انهيار الهياكل أيضًا انهيار الحضارة والنظام. إنه يحاول ترقية [انهيار المباني] إلى الكارثة من الدرجة F [انهيار النظام ] ” شاهد باحث قسم الاستجابة تصرفات يي كونغ وفهم هدفه
“نظرًا لأن الطرف الآخر كان حامل سلطة، فقد أعطيتم أنفسكم سببًا لفعل ما تريدون دون تحفظ. الآن أعطيتك سببًا آخر للقيام بما يحلو لكم، امضوا وانقلبوا كما يرغب قلبكم، ولا تهتموا بالأخلاق، وتجاهلوا القوانين، وانسوا أي قواعد “
“قبل ذلك، وجه وسائل الإعلام لإحداث شرخ بين الناس العاديين وأصحاب السلطة من أجل إحداث الفوضى مع استخلاص الطبيعة الوحشية للناس. في الوقت نفسه، تسببت أفعاله في تدهور ثقة الناس في قسم الاستجابة والحكومة ككل، وبالتالي غير قادرين على الحفاظ على مظهر النظام كما كانوا عادةً قادرين على ذلك “
أصبحت المنطقة المحيطة بـ يي كونغ رسميًا جحيمًا على الأرض، لأجل حياتهم، أطلق الجميع تمامًا وحوشهم الداخلية. القتل، والسرقة، والعنف، والاغتصاب في وضح النهار، وما إلى ذلك، تم ارتكاب جميع أنواع الأفعال المخالفة للقانون والنظام علانية.
“إذا سُمح له بمواصلة هذا الأمر، فقد تكون سلطة [انهيار المباني] قادرة حقًا على الترقي إلى [انهيار النظام ] ويصبح ملك الكارثة جديد”
كانت هناك كاميرا فيديو بجواره، في الأصل هنا لبث المتظاهرين للجمهور، لكنهم الآن قاموا بتسجيل وبث أعمال يي كونغ إلى البلد بأكمله.
“اتصل بجميع الموظفين. أوقفوه، لا يمكننا أن ندع أحداث زلزال يو بو تكرر نفسها “أمر تشانغ شيا بصوت منخفض صارم.
“أعتقد أن هذا سيكون ممتعًا للغاية” ضحك يي كونغ بجنون: “أخبرني أين هو”
أصبحت المنطقة المحيطة بـ يي كونغ رسميًا جحيمًا على الأرض، لأجل حياتهم، أطلق الجميع تمامًا وحوشهم الداخلية. القتل، والسرقة، والعنف، والاغتصاب في وضح النهار، وما إلى ذلك، تم ارتكاب جميع أنواع الأفعال المخالفة للقانون والنظام علانية.
لكن يي كونغ فهم هذا جيدًا، بدا أنه قادر بسهولة على اكتشاف المكان الذي يختبئ فيه القناصة وظل في حالة حركة باستمرار باستخدام طاقة الكارثة لتقسيم الهواء. بدا أن بنيته قد تحسنت بشكل غامض حيث لم تظهر عليه أي علامات للتعب على الرغم من التنقل كثيرًا.
عادت ابتسامة يي كونغ المرعبة إلى الظهور على تعابير وجهه. لقد كان بالفعل قادرًا على أن يشعر بأن هذه السلطة تتغير، كما لو كان يمتص شيئًا من هذه الكارثة، فقد كان يعتقد بصدق أنه إذا استمر، فسوف يتم تعزيز سلطته وتتطور بالتأكيد.
[كان من المفترض أن يكون الأمر كافيًا بالأمس، ولكن تم دفعه للأسفل بقوة بواسطة وانغ يوان] جاء صوت مرهق من الجانب الآخر من سماعة الأذن: [من خلال توجيهاتنا، يجب أن يكون كل شيء في مكانه بالفعل، والشيء الوحيد المتبقي هو لكي تظهر قيمتك]
“ليس كافيًا، ما زالت الفوضى غير كافية!” مع استمرار يي كونغ في الشوارع ونشر الفوضى، تحدث الشخص على الجانب الآخر من سماعة أذنه.
أظهر يي كونغ ابتسامته المريضة المحطمة مرة أخرى، وأطلق العنان لطاقته دون تحفظ. كل من اقترب منه، بغض النظر عما إذا كان قبيحًا أو جميلًا، ذكرًا أو أنثى، كبير أو صغيرًا، تحطموا جميعًا إلى أجزاء جسم محطمة.
[يبدو أن شيئًا ما قد حدث لامرأة ملك الكارثة فانغ زي. إنه الآن في طريقه إلى شركة نيجاري، بقدر ما أستطيع أن أقول، إنه يظهر تعبيرا ملحا للغاية. ما رأيك في منعه؟]
اختفت شخصية يي كونغ وظهرت أمام الشخص الذي كان يحاول الاتصال بالشرطة طلبًا للمساعدة. أمسك بالرجل ورفعه بيد واحدة، ثم أعلن بصوت عالٍ: “افعل ما تشاء، دمر، أنهب، أي شيء. ولكن إذا كنت تجرؤ على طلب المساعدة من قوة النظام، فسوف أقتلك دون تردد “
“أعتقد أن هذا سيكون ممتعًا للغاية” ضحك يي كونغ بجنون: “أخبرني أين هو”
“المباني والهياكل هي تمثيل الحضارة. يمثل انهيار الهياكل أيضًا انهيار الحضارة والنظام. إنه يحاول ترقية [انهيار المباني] إلى الكارثة من الدرجة F [انهيار النظام ] ” شاهد باحث قسم الاستجابة تصرفات يي كونغ وفهم هدفه
“عندما ينضم كل حامل سلطة إلى هذه المعركة، من المؤكد أن المقاطعة السادسة ستنغمس في فوضى مطلقة” واصل يي كونغ ممارسة سلطته دون توقف، أينما سار، ستنهار المباني والهياكل الموجودة حولها وتنهار، مما يزيد من انتشار الذعر والفوضى.
لكن يي كونغ فهم هذا جيدًا، بدا أنه قادر بسهولة على اكتشاف المكان الذي يختبئ فيه القناصة وظل في حالة حركة باستمرار باستخدام طاقة الكارثة لتقسيم الهواء. بدا أن بنيته قد تحسنت بشكل غامض حيث لم تظهر عليه أي علامات للتعب على الرغم من التنقل كثيرًا.
نظرًا لأنه كان في الأصل مقاتلًا في فرقة الكوارث، فقد عرف كل حيل فرقة الكوارث. على سبيل المثال، كانت إحدى الحيل الشائعة التي تم استخدامها ضد حاملي السلطة هي قنصهم برصاص مصنوع من مادة الكارثة، مما يجعل دفاعاتهم عديمة الفائدة تمامًا.
…
لكن يي كونغ فهم هذا جيدًا، بدا أنه قادر بسهولة على اكتشاف المكان الذي يختبئ فيه القناصة وظل في حالة حركة باستمرار باستخدام طاقة الكارثة لتقسيم الهواء. بدا أن بنيته قد تحسنت بشكل غامض حيث لم تظهر عليه أي علامات للتعب على الرغم من التنقل كثيرًا.
بدأ المبنى خلفه في التشقق والانهيار، واندفعت كمية كبيرة من طاقة الكارثة من جسده ولفتت انتباه كل حامل سلطة في المقاطعة السادسة. كان هذا استفزازًا بحت وصريح.
بابتسامة ملتوية على وجهه، كان يي كونغ يتحرك بسرعة نحو فانغ زي.
“انظري فقط إلى كم أنتي جميلة عندما تتحطمين” ممسكًا الرأس بتعبير مرتعب، قبله يي كونغ على شفته، ثم رماه بعيدًا.
لم يستطع الانتظار أكثر من ذلك.
…
◤━───━ DARK ━───━◥
لكن يي كونغ فهم هذا جيدًا، بدا أنه قادر بسهولة على اكتشاف المكان الذي يختبئ فيه القناصة وظل في حالة حركة باستمرار باستخدام طاقة الكارثة لتقسيم الهواء. بدا أن بنيته قد تحسنت بشكل غامض حيث لم تظهر عليه أي علامات للتعب على الرغم من التنقل كثيرًا.
فصل متأخر اعتقد…
أظهر يي كونغ ابتسامته المريضة المحطمة مرة أخرى، وأطلق العنان لطاقته دون تحفظ. كل من اقترب منه، بغض النظر عما إذا كان قبيحًا أو جميلًا، ذكرًا أو أنثى، كبير أو صغيرًا، تحطموا جميعًا إلى أجزاء جسم محطمة.
…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات