الفصل2: المهرجان الثقافي مع إينا (5)
الفصل2: المهرجان الثقافي مع إينا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد نظرت بعيدا.
الجزء الخامس:
“هل لديكِ خبرة في التمثيل؟” سألت ، لكنها هزت رأسها. “هل أنتِ عبقرية إذن؟”
ماذا أفعل؟
إينا: يبدو أنها شخص جاد.
في تلك اللحظة ، كنتُ وحيدا مع الرئيسة ، نمشي عبر الشفق. لم نتمكن من البقاء في المدرسة ، لذا كنا متجهين إلى حديقة قريبة.
《حسنًا إذن ، شوو-سان. سأذهب الآن.》
لم نتحدث كثيرا ، بما أنها ستقول فقط ما هي مضطرة لقوله.
“دعنا نمر عبر كل المشاهد. سأعطيكَ مثالا لذا إستخدم ذلك كمرجع أيضا.”
لقد كان الأمر غير مريح للغاية.
الفصل2: المهرجان الثقافي مع إينا
أخدتُ لمحة عليها. كالعادة ، كانت عابسة. هي حقا مذهلة لتمكنها من أن تبدو جميلة حتى مع هذا التعبير.
“أعرف ما الذي تريدين قوله ، أنا أيضا أعتقد أنه قد كان فظيعا.”
لكن هل سنكون فعلا قادرين على التدرب بمثل هذا الجو؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قليلا.”
طوف إنقاذ حياة مجازي قد ألقي لي عندما وصلنا حيث إهتز هاتفي برسالة من إينا.
“و … شكرا لك ، للمشي معي إلى المنزل.”
إينا: مساء الخير ، كيف تسير إستعدادات المهرجان الثقافي؟
شوو: نعم. أنا لستُ جيدا في التمثيل ، و هي قد كانت مشغولة بمجلس الطلاب. إنها ليست من النوع الذي يمزج بين المشاعر الشخصية و الأعمال.
شوو: توقيت جيد! هل أنتِ متفرغة الآن؟ أأستطيع الإتصال؟
“حسنا ، الوقت متأخر.”
إينا: يمكنكَ ذلك ، لكن لماذا؟
تغير تعبيرها إلى تعبير ينم عن الحسرة. كما لو كانت على وشك البكاء ، و لكنها بإستماتة تكبح دموعها.
شوو: أنا في الواقع على وشك التدرب مع الرئيسة ، لكن … هذا غير مريح.
الفصل2: المهرجان الثقافي مع إينا
إينا: غير مريح؟ لماذا؟
“دعنا نمر عبر كل المشاهد. سأعطيكَ مثالا لذا إستخدم ذلك كمرجع أيضا.”
شوو: يبدو الأمر كأن الرئيسة تكرهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد نظرت بعيدا.
إينا: أنتما تتدربان معا حتى رغم أنها تكرهك؟
شوو: نعم. أنا لستُ جيدا في التمثيل ، و هي قد كانت مشغولة بمجلس الطلاب. إنها ليست من النوع الذي يمزج بين المشاعر الشخصية و الأعمال.
مشينا مغادرين ، نشرب من علبنا.
إينا: يبدو أنها شخص جاد.
كلانا وقع في صمت.
شوو: نعم ، لكنها لا تستطيع إخفاء مزاجها السيء ، لذا أيمكنكِ الإستماع إلى تدريباتنا و تقديم بعض التعليقات. سيكون الأمر هكذا أسهل من قيامنا به بمفردنا.
تغير تعبيرها إلى تعبير ينم عن الحسرة. كما لو كانت على وشك البكاء ، و لكنها بإستماتة تكبح دموعها.
إينا: لكَ ذلك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا حقاً لا أعرف أي شيء عنها.
“نادي الأدب ، ما الذي تفعله؟”
“دعينا نبدأ من الأعلى ، أولا هناك مظهر الفتاة …”
“لقد كنتُ أتحدث إلى الكاتبة ، هي ستستمع إلينا و نحن نتدرب. رغم أنه فقط عبر الهاتف ، ألا بأس بذلك؟”
“أعرف ما الذي تريدين قوله ، أنا أيضا أعتقد أنه قد كان فظيعا.”
“لا بأس. أنا أيضا أود أن أسمع رأيا موضوعيا.”
كانت تبدو تماما مكتئبة و تقول جملها بشكل متقطع ، لكن حزنها و ألمها قد تم نقلهما حقا.
إتصلتُ بإينا و وضعتُ الهاتف على وضع مكبر الصوت.
《على الإطلاق! لقد شعرتُ بأنه يليق بك، أعتقد أن ذلك كان رائعا!》
《مساء الخير. سررتُ بلقائكِ أيتها الرئيسة.》
كلماتها الأخيرة كانت بلا صوت تقريبا.
“سررتُ بلقائكِ أيضا ، إينا-سان. أفترض أن هذا يجدي؟”
“لكِ ذلك.”
《نعم! آمل أن ننسجم معا!》
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان الأمر غير مريح للغاية.
وضعتُ أشيائي و هاتفي على مقعد و واجهتُ الرئيسة مع السيناريو بيدي.
“أنا بحاجة إلى العودة إلى المنزل أيضا. لدي حظر تجوال.”
“دعينا نبدأ من الأعلى ، أولا هناك مظهر الفتاة …”
بعد ساعة:
فجأة ، تغير تعبيرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أه آسف. ‘أيتها الآنسة الشابة ، هل لي أن أطلب منكِ خدمة بسيطة؟ هل لكِ أن تمدي لي يد المساعدة؟ ساقي قد أصيبت و لا أستطيع الوقوف.’ ”
“إنه مؤلم ، مؤلم للغاية. ربما كان ليكون أسهل لو أنني مت …”
إينا: مساء الخير ، كيف تسير إستعدادات المهرجان الثقافي؟
تغير تعبيرها إلى تعبير ينم عن الحسرة. كما لو كانت على وشك البكاء ، و لكنها بإستماتة تكبح دموعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه مؤلم ، مؤلم للغاية. ربما كان ليكون أسهل لو أنني مت …”
كانت تبدو تماما مكتئبة و تقول جملها بشكل متقطع ، لكن حزنها و ألمها قد تم نقلهما حقا.
《حان دورك ، شوو-سان.》
《نعم! آمل أن ننسجم معا!》
عدت لرشدي على صوت إينا من الهاتف.
إنتهينا من المشهد و نظرت الرئيسة إلي بثبات.
“أه آسف. ‘أيتها الآنسة الشابة ، هل لي أن أطلب منكِ خدمة بسيطة؟ هل لكِ أن تمدي لي يد المساعدة؟ ساقي قد أصيبت و لا أستطيع الوقوف.’ ”
“ما الذي تحدثتي عنه مع إينا؟”
إنتهينا من المشهد و نظرت الرئيسة إلي بثبات.
إتصلتُ بإينا و وضعتُ الهاتف على وضع مكبر الصوت.
“أعرف ما الذي تريدين قوله ، أنا أيضا أعتقد أنه قد كان فظيعا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شوو: توقيت جيد! هل أنتِ متفرغة الآن؟ أأستطيع الإتصال؟
《على الإطلاق! لقد شعرتُ بأنه يليق بك، أعتقد أن ذلك كان رائعا!》
“ماذا نفعل ، رئيسة؟ هل تريديننا أن نستمر؟”
في الواقع لطف إينا يُشعر بالألم أكثر.
لكن هل سنكون فعلا قادرين على التدرب بمثل هذا الجو؟
“أحسنت عملا. لقد حفظتَ الجمل بشكل صحيح ، أنتَ تفكر حيال الإيماءات الصحيحة أيضا كل ما تحتاجه الآن هو التدرب على العيوب الصغيرة و تحسينها”
في الواقع لطف إينا يُشعر بالألم أكثر.
إخبار الرئيسة لي بذلك قد هدأني قليلاً.
《لقد كنتِ مذهلة رغم ذلك ، رئيسة》
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إينا: أنتما تتدربان معا حتى رغم أنها تكرهك؟
“هل لديكِ خبرة في التمثيل؟” سألت ، لكنها هزت رأسها. “هل أنتِ عبقرية إذن؟”
كلماتها الأخيرة كانت بلا صوت تقريبا.
“… ذلك لأنني قد تدربتُ كثيرا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كولا،” لقد تمتمت للإجابة.
لقد نظرت بعيدا.
“هل أنتَ متفاجئ؟” لقد سألت.
هل تقصد أنها بقيت مستيقظة طوال الليل؟ لابد أنها مشغولة للغاية مع إقتراب المهرجان.
لم يسعني سوى السؤال.
“دعنا نمر عبر كل المشاهد. سأعطيكَ مثالا لذا إستخدم ذلك كمرجع أيضا.”
هل تقصد أنها بقيت مستيقظة طوال الليل؟ لابد أنها مشغولة للغاية مع إقتراب المهرجان.
بعد ساعة:
“ما الذي تحدثتي عنه مع إينا؟”
“لنأخذ استراحة ،” إقترحتُ ” سأذهب لإبتياع مشروب ، أتريدين أي شيء؟”
أخدتُ لمحة عليها. كالعادة ، كانت عابسة. هي حقا مذهلة لتمكنها من أن تبدو جميلة حتى مع هذا التعبير.
“كولا،” لقد تمتمت للإجابة.
طوف إنقاذ حياة مجازي قد ألقي لي عندما وصلنا حيث إهتز هاتفي برسالة من إينا.
“حسنا.”
“أنا بحاجة إلى العودة إلى المنزل أيضا. لدي حظر تجوال.”
تركتُ هاتفي على المقعد و سرتُ إلى متجر قريب. لأنه كان وقت العشاء ، كان الصراف مزدحما و إستغرق الأمر وقتا أطول مما كنتُ أعتقد لشراء المشروبات. بمجرد أن إنتهيت ، عدتُ راكضا إلى الحديقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحسنت عملا. لقد حفظتَ الجمل بشكل صحيح ، أنتَ تفكر حيال الإيماءات الصحيحة أيضا كل ما تحتاجه الآن هو التدرب على العيوب الصغيرة و تحسينها”
كانت الرئيسة جالسة على المقعد و تتحدث إلى هاتفي.
الفصل2: المهرجان الثقافي مع إينا
“أنا أعلم أنه ليس شخصا سيئا. إنه عامل مجتهد و ما إلى ذلك ، أنا فقط أشعر بالتوتر عندما نتحدث.”
إتصلتُ بإينا و وضعتُ الهاتف على وضع مكبر الصوت.
و بدلاً عن جوها الفخم المعتاد ، بدت الرئيسة مثل فتاة عادية ، و الذي كان تجربة جديدة بالنسبة لي.
“ماذا ستفعلين حيال الجامعة؟”
《حسنًا إذن ، شوو-سان. سأذهب الآن.》
طوف إنقاذ حياة مجازي قد ألقي لي عندما وصلنا حيث إهتز هاتفي برسالة من إينا.
“ألن نستمر في التدرب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان الأمر غير مريح للغاية.
《آسفة ، شيء عاجل قد حدث! أنا حقا آسفة! إحرص على مرافقة الرئيسة إلى المنزل ، حسنا؟》
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شوو: توقيت جيد! هل أنتِ متفرغة الآن؟ أأستطيع الإتصال؟
“إيه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا قالت إينا أنه لابد لي من مرافقتها إلى منزلها. نحن لسنا أحباء أو ما شابه. المرة التالية التي تحدثنا فيها إنتهى بها المطاف بأن تكون عندما وصلنا إلى منزلها.
إنتظري لحظة ، نذهب للمنزل معا؟ مع الرئيسة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا حقاً لا أعرف أي شيء عنها.
ألن يكون هذا غير مريح حقا؟ لكن إينا قد أغلقت الخط سلفا.
《لقد كنتِ مذهلة رغم ذلك ، رئيسة》
“ماذا نفعل ، رئيسة؟ هل تريديننا أن نستمر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنتظري لحظة ، نذهب للمنزل معا؟ مع الرئيسة؟
“أنا بحاجة إلى العودة إلى المنزل أيضا. لدي حظر تجوال.”
إينا: لكَ ذلك!
“لكِ ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إختفت الرئيسة مارة عبر الباب.
“هل سترافقني حقا إلى المنزل؟”
《لقد كنتِ مذهلة رغم ذلك ، رئيسة》
“حسنا ، الوقت متأخر.”
“… شكرا لك،” لقد تمتمتْ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سررتُ بلقائكِ أيضا ، إينا-سان. أفترض أن هذا يجدي؟”
مشينا مغادرين ، نشرب من علبنا.
أخدتُ لمحة عليها. كالعادة ، كانت عابسة. هي حقا مذهلة لتمكنها من أن تبدو جميلة حتى مع هذا التعبير.
“ما الذي تحدثتي عنه مع إينا؟”
《حسنًا إذن ، شوو-سان. سأذهب الآن.》
“المدرسة و شؤونها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان الأمر غير مريح للغاية.
“فهمت.”
“… شكرا لك،” لقد تمتمتْ.
كلانا وقع في صمت.
《نعم! آمل أن ننسجم معا!》
اللعنة ، هذا فعلا و حقا غير مريح.
“نادي الأدب ، إبذل قصارى جهدكَ في المهرجان،” قالت الرئيسة ، مع وجه أكثر لطفا من المعتاد.
لم أعرف ما الذي أتحدث عنه ، و كالعادة ، لم يبدو عليها أنها على وشك التحدث إلي في أي وقت قريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل سترافقني حقا إلى المنزل؟”
لماذا قالت إينا أنه لابد لي من مرافقتها إلى منزلها. نحن لسنا أحباء أو ما شابه. المرة التالية التي تحدثنا فيها إنتهى بها المطاف بأن تكون عندما وصلنا إلى منزلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المدرسة و شؤونها.”
“هاه ، هل هذا …”
شوو: نعم ، لكنها لا تستطيع إخفاء مزاجها السيء ، لذا أيمكنكِ الإستماع إلى تدريباتنا و تقديم بعض التعليقات. سيكون الأمر هكذا أسهل من قيامنا به بمفردنا.
لم يسعني سوى السؤال.
“هاه ، هل هذا …”
لقد وصلنا إلى ملجأ للأيتام. كان مبنى صغيرا يشبه مدرسة صغيرة على واجهته.
“حسنا ، الوقت متأخر.”
“هل أنتَ متفاجئ؟” لقد سألت.
نظرت الرئيسة إلى دار الأيتام و هي تتحدث. كان وجهها قويا ، صافيا ، و فوق كل ذلك ، جميلا.
“قليلا.”
“نادي الأدب ، إبذل قصارى جهدكَ في المهرجان،” قالت الرئيسة ، مع وجه أكثر لطفا من المعتاد.
“لا تظهر هذا الوجه.” ما نوع الوجه الذي كنتُ أظهره؟ “لقد إخترتُ هذا لنفسي. كان لدي بعض المشاكل في المنزل. أنا أفضل أكثر أسلوب الحياة هذا. حسنا ، سيكون كذبة أن أقول أنه لا يوجد هناك أي شيء لا يعجبني بشأن الأمر ، لكنه أفضل بكثير مما كان عليه من قبل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنتظري لحظة ، نذهب للمنزل معا؟ مع الرئيسة؟
“ماذا ستفعلين حيال الجامعة؟”
“نادي الأدب ، إبذل قصارى جهدكَ في المهرجان،” قالت الرئيسة ، مع وجه أكثر لطفا من المعتاد.
“أنا أخطط لإجراء الإمتحانات للجامعة القريبة. إذا نجحت ، فيمكن أن أعفى من الرسوم الدراسية بسبب دخل الأسرة ، ينبغي أن أكون قادرة على الحصول على منحة دراسية مع نتائجي أيضا. هناك سكن بها ، لذا ينبغي أن أكون قادرة على التعامل مع تكاليف المعيشة. سأعمل لتعويض الباقي و أبذل قصارى جهدي حتى حلول التخرج. سيكون من الصعب سداده ، لكنني أريد حقا الذهاب إلى الجامعة.”
شوو: أنا في الواقع على وشك التدرب مع الرئيسة ، لكن … هذا غير مريح.
نظرت الرئيسة إلى دار الأيتام و هي تتحدث. كان وجهها قويا ، صافيا ، و فوق كل ذلك ، جميلا.
ألن يكون هذا غير مريح حقا؟ لكن إينا قد أغلقت الخط سلفا.
أنا حقاً لا أعرف أي شيء عنها.
في الواقع لطف إينا يُشعر بالألم أكثر.
“نادي الأدب ، إبذل قصارى جهدكَ في المهرجان،” قالت الرئيسة ، مع وجه أكثر لطفا من المعتاد.
“بالطبع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كولا،” لقد تمتمت للإجابة.
“و … شكرا لك ، للمشي معي إلى المنزل.”
لم يسعني سوى السؤال.
لم أعرف ما الذي أتحدث عنه ، و كالعادة ، لم يبدو عليها أنها على وشك التحدث إلي في أي وقت قريب.
إختفت الرئيسة مارة عبر الباب.
لم يسعني سوى السؤال.
كلماتها الأخيرة كانت بلا صوت تقريبا.
“نادي الأدب ، إبذل قصارى جهدكَ في المهرجان،” قالت الرئيسة ، مع وجه أكثر لطفا من المعتاد.
إبتسمتُ ، مفكرا بأنني أريد معرفة المزيد عنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا حقاً لا أعرف أي شيء عنها.
شوو: أنا في الواقع على وشك التدرب مع الرئيسة ، لكن … هذا غير مريح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
